▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الوقت ينفد. لم يكن لدى شين لوو خيار سوى فتح الباب الأحمر.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين مدّ يده إليه، صُعق بالكهرباء!
ترجمة: Arisu san
كان لدى هان فاي شخصيتان… واحدة خيّرة، والأخرى شريرة. هان فاي العادي كان يحاول إنقاذه، أما هان فاي الشرير فكان يستخدمه. الشرير أراد استدعاء كل الأطفال الموتى، لكن هان فاي الخيّر لم يستطع الصمود، فاختار شين لوو ليكون الوعاء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“المركبة وصلت. علينا الاستعداد للمغادرة.”
الفصل 810: أفضل كبش فداء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البشر يُخزّنون مع الأدوية.
غمرت رائحة الموت دماغ شين لوو. لم يتعافَ إلا بعد وقت طويل. لكنه حين نهض عن الأرض، تراجع جميع الأعضاء خطوة إلى الوراء، باستثناء الغراب وخنزير غينيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصوت الآلي مجددًا، وأصاب خنزير غينيا بالشلل.
“مرحبًا بك في النادي.” قال الغراب، ويده معلقة في الهواء، لا تزال تترقب. فحتى الأعضاء النخبة لم يجرؤوا على خفض حذرهم أمام وحش مخادع كهذا.
“تلك الضحكة… تشبه ضحكة هان فاي تمامًا. أكبر خطأ ارتكبته في حياتي… هو التعرف عليه.”
لم يصافح شين لوو يد الغراب، وكأن الأعضاء النخبة لم يبلغوا بعد المستوى الذي يسمح لهم بمخاطبته.
اقتلع شين لوو العين، وتسلق الجبل.
اجتاحت عيناه الحمراوان وجوه الأعضاء. مسح دموع الدماء عن وجهه. لقد أراد يائسًا أن يطلب النجدة، لكن صوتًا في رأسه منعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أمامك خمس دقائق. بعد أربع دقائق وتسع وخمسين ثانية، سيتم هدم هذه الكومة بالكامل.]
لم يعد شين لوو متأثرًا بنقشة الفراشة، بل هيمن على دماغه الوحوش. أصبحت أرواح الثلاثين وعيًا تسكن دماغه. لم يعد مضطرًا للقلق بشأن الهلوسات. الضحك المجنون أصلح كل شيء في دقيقة واحدة فقط.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هو…” بدت ملامح شين لوو شاحبة. انتفخت عروقه، وحاول أن يصرخ طلبًا للمساعدة، لكن كل ما خرج منه كان ضحكة جنونية.
“الشبح الصغير يعلم بالأمر. علينا التحرك الآن!”
ظنّ الجميع أن شين لوو قد جُن، لكن لم يجرؤ أحد على القول إن هذه هي حقيقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا في روضة أطفال؟”
“كل المعلومات عنه هنا. إنه فريد من نوعه.” ناولت امرأةٌ ترتدي قناع الراكون ملفًا إلى خنزير غينيا. وبعد أن قرأه، حمل صندوقًا أسود وسار به نحو شين لوو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن واثقون؟” لم يكن لدى خنزير غينيا سبب للرفض. كل ما فعلوه كان لأجل مخططات الملك.
“الملك في انتظارك. هذه الليلة ستكون أحد الأبطال الرئيسيين.”
“أين أنا؟”
داس خنزير غينيا على شظايا الزجاج، وحمل الصندوق بكلتا يديه. بدا أن الغراب يعرف ما ينوي فعله، فتعاون معه في فتح الصندوق.
بعد ساعتين، توقفت السيارة. سمع شين لوو باب الحاوية يُفتح. نظر خارجًا، فرأى ظلامًا دامسًا.
خرجت منه رائحة غريبة. في الداخل، كان هناك قناع فراشة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
مقارنة بباقي الأقنعة، كان هذا القناع خفيفًا، ملونًا، وجميلًا. كما أن خامته كانت فريدة.
كان لدى هان فاي شخصيتان… واحدة خيّرة، والأخرى شريرة. هان فاي العادي كان يحاول إنقاذه، أما هان فاي الشرير فكان يستخدمه. الشرير أراد استدعاء كل الأطفال الموتى، لكن هان فاي الخيّر لم يستطع الصمود، فاختار شين لوو ليكون الوعاء.
“شين لوو، هذا القناع كان ينتظرك.”
وقف خنزير غينيا عنده، مطأطئ الرأس.
تذكر شين لوو حين سأل في السيارة لماذا لا يملك قناعًا. وها هو الآن يحصل عليه. مدّ يده، وكان أشبه بقارب وسط عاصفة رعدية، قد ينقلب في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البشر يُخزّنون مع الأدوية.
لم يكن خنزير غينيا والغراب يدركان ما كان يشعر به شين لوو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظرهما، كانت هالته القاتلة تزداد. لقد امتصّ كل الموت الذي في المرآة، وقد يقتلهم في أي لحظة من أجل التسلية.
من وجهة نظرهما، كانت هالته القاتلة تزداد. لقد امتصّ كل الموت الذي في المرآة، وقد يقتلهم في أي لحظة من أجل التسلية.
تابع الشبح سيره. كل ما فيه كان لغزًا.
ناولا الصندوق إلى شين لوو، وما إن ارتدى القناع، حتى تنشّط وشم الفراشة على جسده. بدا أن القناع يندمج مع وجهه.
“ما الذي يمكنني فعله؟ هذا يبعث على اليأس.”
شعر شين لوو بحضور خاص ينبعث منه — خوف فريد من العالم الغامض. خرجت ضحكة مجنونة من تحت القناع، ضحكة مفعمة بالفرح، سمعها الجميع.
“كل المعلومات عنه هنا. إنه فريد من نوعه.” ناولت امرأةٌ ترتدي قناع الراكون ملفًا إلى خنزير غينيا. وبعد أن قرأه، حمل صندوقًا أسود وسار به نحو شين لوو.
“الآخرون يفقدون عقولهم حين يرتدون هذا القناع. أما هو، فلا يزال محتفظًا بعقله. كل هذا يثبت أنه وريث الفراشة.”
خفض شين لوو رأسه. بالفعل، كان هناك صندوق أسود عند الباب.
أغلق الغراب الصندوق الأسود. “قد تأتي كلاب حراسة [شين لو] قريبًا. علينا نقله إلى المدينة الذكية. سيفرح الملك برؤيته.”
أغلق خنزير غينيا الباب، ثم شعر شين لوو بأن الحاوية بدأت بالتحرك. لقد رُبطت بمركبة.
“هل نحن واثقون؟” لم يكن لدى خنزير غينيا سبب للرفض. كل ما فعلوه كان لأجل مخططات الملك.
الضوء كان يخرج من عين روبوت ذكي مهجور. وخلف الروبوت، تكدّست جبال من المنتجات الفاشلة — نصف آلية ونصف بشرية. كانت جبالًا من الموتى.
“سأتصل بذلك الشخص الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت منه رائحة غريبة. في الداخل، كان هناك قناع فراشة.
كان النسر الأصلع يراقب حديثهما، وقد صُدم.
رنّ صوت آليّ بجانب شين لوو. حرّك جسده بصعوبة.
الملك الذي لم يره حتى الآن… موجود بالفعل في المدينة الذكية!
“المركبة وصلت. علينا الاستعداد للمغادرة.”
المدينة كانت تحت سيطرة حاسوب فائق، ولم يكن لديه أدنى فكرة كيف تسلل الملك إلى هناك.
لم يعد شين لوو متأثرًا بنقشة الفراشة، بل هيمن على دماغه الوحوش. أصبحت أرواح الثلاثين وعيًا تسكن دماغه. لم يعد مضطرًا للقلق بشأن الهلوسات. الضحك المجنون أصلح كل شيء في دقيقة واحدة فقط.
أخرج خنزير غينيا جهاز اتصال غريب الشكل، وأدخل رموزًا معقدة. أضاء الضوء الأخضر في الجهاز.
سار نحو الباب، أدار المقبض، ففتح.
“الشبح الصغير يعلم بالأمر. علينا التحرك الآن!”
ففي المنظمات الثلاث، وحدهم الفراشة والشبح الصغير يجرؤون على الحديث عن الملك بهذا الشكل.
أعاد الجهاز إلى جيبه. انحنى، وسار نحو شين لوو. رفع ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أمامك خمس دقائق. بعد أربع دقائق وتسع وخمسين ثانية، سيتم هدم هذه الكومة بالكامل.]
كان في إصبعه حقنة صغيرة، تحوي مادة غير معروفة. تحرك بسرعة، لكن شين لوو بدا كأنه توقّع ذلك.
زحف نهوضًا بتثاقل. كانت على الجدران رسومات اطفال، والنوافذ ملطخة بألوان زيتية. لم يكن له أي ذكرى بهذا المكان.
فقد عضّ وجه خنزير غينيا بغتة! هذا الرد الصادم أذهل الاثنين معًا.
“أين أنا؟”
“أنا آسف. أردت فقط تهدئتك.” حرّك خنزير غينيا أصابعه، وقد غُيّرت الحقنة.
الفصل 810: أفضل كبش فداء
“إنها مهدئ بسيط فحسب.”
لم يكن خنزير غينيا والغراب يدركان ما كان يشعر به شين لوو.
وليثبت صدقه، حقن نفسه بالمهدئ. عليه أن يكون بالغ الحذر مع المجرمين الخارقين.
زحف نهوضًا بتثاقل. كانت على الجدران رسومات اطفال، والنوافذ ملطخة بألوان زيتية. لم يكن له أي ذكرى بهذا المكان.
خطأ واحد يعني الموت، وهو يعلم ذلك جيدًا.
شعر شين لوو بحضور خاص ينبعث منه — خوف فريد من العالم الغامض. خرجت ضحكة مجنونة من تحت القناع، ضحكة مفعمة بالفرح، سمعها الجميع.
“المركبة وصلت. علينا الاستعداد للمغادرة.”
لم يجرؤ على لمس أي شيء في الغرفة.
لوّح الغراب، ففُتحت أبواب المصعد.
“هؤلاء كلهم من صيدلية الخالد؟”
عادوا إلى السطح.
كان يشعر بالكراهية والغضب المتأججين في قلب الرجل.
تحركت أربع سيارات معدّلة في أربعة اتجاهات مختلفة.
لم يكن خنزير غينيا والغراب يدركان ما كان يشعر به شين لوو.
شين لوو وخنزير غينيا ركبا السيارة المتجهة نحو الريف الشمالي.
لم يجرؤ خنزير غينيا حتى على رفع رأسه.
كان الجميع متوترًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وحين وصلوا، اكتشف شين لوو أنهم قد نُقلوا إلى مصنع أدوية تابع لـصيدلية الخالد.
لم يكن خنزير غينيا والغراب يدركان ما كان يشعر به شين لوو.
“هؤلاء كلهم من صيدلية الخالد؟”
“أين أنا؟”
خرجوا من السيارة، وزحفوا إلى داخل حاوية منخفضة الحرارة تُستخدم لتخزين الأدوية.
“هو ملككم… أما بالنسبة لي، فهو مجرد طفل.”
“سنصل إلى المدينة الذكية خلال ثلاث ساعات. تحمّل في هذه الأثناء.”
“هؤلاء كلهم من صيدلية الخالد؟”
أغلق خنزير غينيا الباب، ثم شعر شين لوو بأن الحاوية بدأت بالتحرك. لقد رُبطت بمركبة.
لم يعد شين لوو متأثرًا بنقشة الفراشة، بل هيمن على دماغه الوحوش. أصبحت أرواح الثلاثين وعيًا تسكن دماغه. لم يعد مضطرًا للقلق بشأن الهلوسات. الضحك المجنون أصلح كل شيء في دقيقة واحدة فقط.
البشر يُخزّنون مع الأدوية.
لم يجرؤ خنزير غينيا حتى على رفع رأسه.
بدأت الحرارة تنخفض. بدأ دماغ شين لوو يستيقظ تدريجيًا.
مشاعره السلبية كانت قوية بما يكفي لابتلاع كل شيء.
كان متأكدًا أن شيئًا ما قد زحف إلى ذهنه… لكنه لم يملك دليلًا.
كان النسر الأصلع يراقب حديثهما، وقد صُدم.
“تلك الضحكة… تشبه ضحكة هان فاي تمامًا. أكبر خطأ ارتكبته في حياتي… هو التعرف عليه.”
“الظلام حالك… لا أرى شيئًا.”
باستثناء الحظ السيئ، لم يكن لدى شين لوو نقاط ضعف تُذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. أردت فقط تهدئتك.” حرّك خنزير غينيا أصابعه، وقد غُيّرت الحقنة.
فبصفته “أفضل محلل اقتصادي” في [شين لو]، كان يتمتع بذكاء مرتفع.
سار نحو الباب، أدار المقبض، ففتح.
وبعد أن جمع شتات ما حدث، توصّل إلى نتيجة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن واثقون؟” لم يكن لدى خنزير غينيا سبب للرفض. كل ما فعلوه كان لأجل مخططات الملك.
كان لدى هان فاي شخصيتان… واحدة خيّرة، والأخرى شريرة. هان فاي العادي كان يحاول إنقاذه، أما هان فاي الشرير فكان يستخدمه. الشرير أراد استدعاء كل الأطفال الموتى، لكن هان فاي الخيّر لم يستطع الصمود، فاختار شين لوو ليكون الوعاء.
المدينة كانت تحت سيطرة حاسوب فائق، ولم يكن لديه أدنى فكرة كيف تسلل الملك إلى هناك.
“ما الذي يمكنني فعله؟ هذا يبعث على اليأس.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد ساعتين، توقفت السيارة. سمع شين لوو باب الحاوية يُفتح. نظر خارجًا، فرأى ظلامًا دامسًا.
كان هناك ممر خارجي. على الجدران عبارات مثل: “لنصنع بيتًا دافئًا”، “لنبث الحب وأشعة الشمس”…
“تابع السير. افتح الباب الأحمر.”
تذكر شين لوو حين سأل في السيارة لماذا لا يملك قناعًا. وها هو الآن يحصل عليه. مدّ يده، وكان أشبه بقارب وسط عاصفة رعدية، قد ينقلب في أي لحظة.
رنّ صوت آليّ بجانب شين لوو. حرّك جسده بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [باب أبيض ناصع لا يُسمح بدخوله إلا لمن يحمل تصريحًا وظيفيًّا.]
“الظلام حالك… لا أرى شيئًا.”
سار الشبح خلفه.
واصل المشي لفترة طويلة، حتى ظهر له شعاع من الضوء، فأسرع الخطى، لكن حين اقترب، شعر بعدم ارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن واثقون؟” لم يكن لدى خنزير غينيا سبب للرفض. كل ما فعلوه كان لأجل مخططات الملك.
الضوء كان يخرج من عين روبوت ذكي مهجور. وخلف الروبوت، تكدّست جبال من المنتجات الفاشلة — نصف آلية ونصف بشرية. كانت جبالًا من الموتى.
…
[أمامك خمس دقائق. بعد أربع دقائق وتسع وخمسين ثانية، سيتم هدم هذه الكومة بالكامل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف. أردت فقط تهدئتك.” حرّك خنزير غينيا أصابعه، وقد غُيّرت الحقنة.
قال الصوت الآلي مجددًا.
مشاعره السلبية كانت قوية بما يكفي لابتلاع كل شيء.
اقتلع شين لوو العين، وتسلق الجبل.
“كل المعلومات عنه هنا. إنه فريد من نوعه.” ناولت امرأةٌ ترتدي قناع الراكون ملفًا إلى خنزير غينيا. وبعد أن قرأه، حمل صندوقًا أسود وسار به نحو شين لوو.
غير بعيد، ظهرت ثلاثة أبواب:
تحركت أربع سيارات معدّلة في أربعة اتجاهات مختلفة.
[باب معدني رمادي عليه لافتة تحذر من الدخول بسبب تجارب جارية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشبح الصغير، لقد أرسلت لك الفراشة. سأترك الباقي بين يديك.”
[باب أبيض ناصع لا يُسمح بدخوله إلا لمن يحمل تصريحًا وظيفيًّا.]
الملك الذي لم يره حتى الآن… موجود بالفعل في المدينة الذكية!
[الباب الأحمر، وقد كانت لافتته واضحة: “ممر للتخلّص من المنتجات الفاشلة والخطيرة.”]
خطأ واحد يعني الموت، وهو يعلم ذلك جيدًا.
الوقت ينفد. لم يكن لدى شين لوو خيار سوى فتح الباب الأحمر.
وبعد أن جمع شتات ما حدث، توصّل إلى نتيجة:
[الآن عليك تنفيذ ثلاث مهام: اعثر على الصندوق الأسود قرب الباب، غيّر ملابسك بما بداخله، ادخل الممر الثالث إلى اليسار، ثم ألقِ الصندوق في المحرقة.]
اقتلع شين لوو العين، وتسلق الجبل.
خفض شين لوو رأسه. بالفعل، كان هناك صندوق أسود عند الباب.
“ما الذي يمكنني فعله؟ هذا يبعث على اليأس.”
حين مدّ يده إليه، صُعق بالكهرباء!
مشاعره السلبية كانت قوية بما يكفي لابتلاع كل شيء.
سقط أرضًا، ثم شعر أن جسده يُنقل.
وحين فتح عينيه مجددًا، كان قد تمّ تبديل ملابسه وتنظيف جسده.
وحين فتح عينيه مجددًا، كان قد تمّ تبديل ملابسه وتنظيف جسده.
“ما الذي يمكنني فعله؟ هذا يبعث على اليأس.”
“أين أنا؟”
“كل المعلومات عنه هنا. إنه فريد من نوعه.” ناولت امرأةٌ ترتدي قناع الراكون ملفًا إلى خنزير غينيا. وبعد أن قرأه، حمل صندوقًا أسود وسار به نحو شين لوو.
زحف نهوضًا بتثاقل. كانت على الجدران رسومات اطفال، والنوافذ ملطخة بألوان زيتية. لم يكن له أي ذكرى بهذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البشر يُخزّنون مع الأدوية.
“هل أنا في روضة أطفال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت عينيه على حذائه، خوفًا من أن يرى ما لا ينبغي له رؤيته.
لم يجرؤ على لمس أي شيء في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أُصبت بالهلوسة مجددًا؟”
سار نحو الباب، أدار المقبض، ففتح.
داس خنزير غينيا على شظايا الزجاج، وحمل الصندوق بكلتا يديه. بدا أن الغراب يعرف ما ينوي فعله، فتعاون معه في فتح الصندوق.
كان هناك ممر خارجي. على الجدران عبارات مثل: “لنصنع بيتًا دافئًا”، “لنبث الحب وأشعة الشمس”…
لم يجرؤ خنزير غينيا حتى على رفع رأسه.
شعارات عادية، لكن حروفها الحمراء بدت كأنها مكتوبة بالدم.
بدأت الحرارة تنخفض. بدأ دماغ شين لوو يستيقظ تدريجيًا.
“هل أُصبت بالهلوسة مجددًا؟”
أُغلق الباب المعدني الثقيل.
خفق قلب شين لوو بقوة وهو يسير في الممر.
بدأت الحرارة تنخفض. بدأ دماغ شين لوو يستيقظ تدريجيًا.
لم يعرف إن كان ما يحدث من دماغه، أم أن هذا المكان ذاته غير طبيعي.
زحف نهوضًا بتثاقل. كانت على الجدران رسومات اطفال، والنوافذ ملطخة بألوان زيتية. لم يكن له أي ذكرى بهذا المكان.
المكان، الذي يشبه ميتمًا، كان يعج ببقع دم خفية، وكأن مجزرة وقعت فيه مؤخرًا.
لم يعرف إن كان ما يحدث من دماغه، أم أن هذا المكان ذاته غير طبيعي.
“هل من أحد هناك؟!”
“هؤلاء كلهم من صيدلية الخالد؟”
صاح شين لوو: “أنا الفراشة! أجيبوني!”
كان النسر الأصلع يراقب حديثهما، وقد صُدم.
لكن الجواب الوحيد كان صدى صوته… وكأنه وحده في هذا المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصوت الآلي مجددًا، وأصاب خنزير غينيا بالشلل.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج خنزير غينيا جهاز اتصال غريب الشكل، وأدخل رموزًا معقدة. أضاء الضوء الأخضر في الجهاز.
أُغلق الباب المعدني الثقيل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وقف خنزير غينيا عنده، مطأطئ الرأس.
لم يجرؤ على لمس أي شيء في الغرفة.
ثبت عينيه على حذائه، خوفًا من أن يرى ما لا ينبغي له رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الليلة الدامية وشيكة.
كان هناك رجل يقف أمامه.
“إنها مهدئ بسيط فحسب.”
يرتدي قناع شبح وزي صيدلية الخالد.
أغلق خنزير غينيا الباب، ثم شعر شين لوو بأن الحاوية بدأت بالتحرك. لقد رُبطت بمركبة.
[الهدف دخل غرفة المختبر المغلقة التابعة لـصيدلية الخالد. أعمق أشكال اليأس ستُوقَظ تدريجيًا. أدهشني أن الشخص الذي كنت أبحث عنه… سيظهر بهذه الطريقة.]
زحف نهوضًا بتثاقل. كانت على الجدران رسومات اطفال، والنوافذ ملطخة بألوان زيتية. لم يكن له أي ذكرى بهذا المكان.
قال الصوت الآليّ، فارتعد خنزير غينيا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أيها الشبح الصغير، لقد أرسلت لك الفراشة. سأترك الباقي بين يديك.”
لم يجرؤ خنزير غينيا حتى على رفع رأسه.
لم يجرؤ خنزير غينيا حتى على رفع رأسه.
“الملك في انتظارك. هذه الليلة ستكون أحد الأبطال الرئيسيين.”
كان يشعر بالكراهية والغضب المتأججين في قلب الرجل.
عادوا إلى السطح.
مشاعره السلبية كانت قوية بما يكفي لابتلاع كل شيء.
غير بعيد، ظهرت ثلاثة أبواب:
[الشيء الذي أراد والدي فعله أكثر من أي شيء… هو قتل الفراشة. وأنت تجرؤ على إرسالها لي؟]
كان في إصبعه حقنة صغيرة، تحوي مادة غير معروفة. تحرك بسرعة، لكن شين لوو بدا كأنه توقّع ذلك.
قال الصوت الآلي مجددًا، وأصاب خنزير غينيا بالشلل.
تابع الشبح سيره. كل ما فيه كان لغزًا.
“إنه زهرة الملك…”
وحين فتح عينيه مجددًا، كان قد تمّ تبديل ملابسه وتنظيف جسده.
قبض خنزير غينيا على الحقنة في يده، محاولًا الحفاظ على هدوئه.
تحركت أربع سيارات معدّلة في أربعة اتجاهات مختلفة.
سار الشبح خلفه.
“الظلام حالك… لا أرى شيئًا.”
“هو ملككم… أما بالنسبة لي، فهو مجرد طفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن واثقون؟” لم يكن لدى خنزير غينيا سبب للرفض. كل ما فعلوه كان لأجل مخططات الملك.
لم يجرؤ خنزير غينيا على الرد.
شعر شين لوو بحضور خاص ينبعث منه — خوف فريد من العالم الغامض. خرجت ضحكة مجنونة من تحت القناع، ضحكة مفعمة بالفرح، سمعها الجميع.
ففي المنظمات الثلاث، وحدهم الفراشة والشبح الصغير يجرؤون على الحديث عن الملك بهذا الشكل.
شين لوو وخنزير غينيا ركبا السيارة المتجهة نحو الريف الشمالي.
“سأجعل زهرة التوأم تتفتح من جديد.
عادوا إلى السطح.
ليلة الدماء القرمزية ستعود في المدينة الذكية.”
فقد عضّ وجه خنزير غينيا بغتة! هذا الرد الصادم أذهل الاثنين معًا.
تابع الشبح سيره. كل ما فيه كان لغزًا.
“سأتصل بذلك الشخص الآن.”
“الليلة الدامية وشيكة.
[الآن عليك تنفيذ ثلاث مهام: اعثر على الصندوق الأسود قرب الباب، غيّر ملابسك بما بداخله، ادخل الممر الثالث إلى اليسار، ثم ألقِ الصندوق في المحرقة.]
هيا… فلنذهب معًا لاستقبال الملك.”
كان الجميع متوترًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو…” بدت ملامح شين لوو شاحبة. انتفخت عروقه، وحاول أن يصرخ طلبًا للمساعدة، لكن كل ما خرج منه كان ضحكة جنونية.
ظنّ الجميع أن شين لوو قد جُن، لكن لم يجرؤ أحد على القول إن هذه هي حقيقته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		