You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 794

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

اترك تعليقاً لدعمي🔪

ترجمة: Arisu san

صرخ بصدق:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.

الفصل 794: الخوف

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “سنتفرّق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.

ثم أردف:

استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.

أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”

لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.

شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛

بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.

قال الصبي إنه رأى الجامع الليلة الماضية، بل وساعده في تشتيت وحش متحوّل هائج.

رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.

“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”

كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.

ثم أردف:

قال “هان فاي” بمرارة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”

“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”

صرخ بصدق:

ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:

ثم أردف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”

كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.

ركل “هان فاي” بابين حتى وجَد الجامع، لكن الرجل كان قد فارق الحياة.

انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:

قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.

صاح “هان فاي”:

هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “هان فاي” ينوي نقل الناجين من الطابق 15 إلى الطابق السادس، لكن الواقع أثبت أن الأمر صعب جدًا.

أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.

“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطته التالية أن يعود إلى الطابق السادس ليتفقد ما إذا كان “جي تشنغ” قد احتجز شبح الكارثة.

“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.

وإذا تأكد أن الطابق آمن، سيعود ليأخذ الناجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.

كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.

ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.

كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.

فتح “هان فاي” عينيه:

الملك لم يسمح لهم بالبقاء إلا ليشاهد كيف تُداس براءتهم ويُدنَّس نقاؤهم.

لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.

أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.

استقل المصعد عائدًا للطابق السادس، ليجد أن الكثير قد تغيّر.

قالها وصوته يرتجف قليلًا:

كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.

بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.

قال في نفسه:

قال “هان فاي” بحزم:

“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”

وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:

أشخاص يلبسون معاطف حمراء وسوداء، بمظهر بشري، لكنهم في الحقيقة دمى يتحكم بها الملك.

انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:

“كم تلميذاً قُتل هنا؟”

صوته ارتجف بنبرة شجاعة:

دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.

فتح “هان فاي” عينيه:

في البداية، حاول تفحّصها، ثم ملّ، فأطلق العنان لـ”تسعة الأرواح” وركض خلفه عبر الممرات.

أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد عشر دقائق، خرج من متاهة الأزقة، ودخل منطقة المحظورات التي ظهر فيها شبح الكارثة سابقًا.

تنهد “جي تشنغ”:

المكان كان شبه خالٍ من جثث التلاميذ.

قال “جي تشنغ”:

أخرج “هان فاي” دمية الورق الحمراء، وحاول من خلالها تتبّع “الكلب السمين” الذي كان مُجبرًا على أكل طبخ “شو تشين”، مما جعله هدفًا أسهل للتتبع.

“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”

بدأ “هان فاي” يزيح القمامة عن الطريق حتى توقف عند رف كتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”

دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.

“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الكتابات مألوفة له، كأنه رآها سابقًا في منطقة المطر الأسود… في نادي القتلة.

قال “جي تشنغ”:

قال لنفسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”

“أحد أعضاء النادي يحب الخط.”

تساءل “هان فاي”:

حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:

قال الرجل:

“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”

دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقدّم الوحش بشغف، وما إن اقترب، حتى بدأت كلمات الموت تتلاشى تلقائيًا.

لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”

انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:

“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”

“باي تشا!”

تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.

صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.

“كم تلميذاً قُتل هنا؟”

“ما الذي حدث هنا؟”

لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر “جي تشنغ”، مغطى بخدوش دموية، وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.

“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”

قال “جي تشنغ” بابتسامة دافئة:

ركل “جي تشنغ” العجوز المُغمى عليه، وقد ذبلت النبتة على ظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع بتهكم:

“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.

قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.

فقررنا الاختباء في الطابق السادس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابع بتهكم:

هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:

“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.

دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.

لكن للأسف… لا أحد يستطيع مغادرة هذا المبنى سوى التلاميذ، لأن أرواحهم امتداد للملك الزائف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.

أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”

سأله “هان فاي” بقلق:

تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:

“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الشرطة الليلية محقّة، العجوز كاد يقتلنا جميعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد “ديرتي” المجموعة إلى مركز الطابق 15.

سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”

حاول فكّ رموز المعاني الخفية بين الكلمات، لكنه سرعان ما فقد صبره، فنادى:

فتح “هان فاي” عينيه:

“لا بأس.”

“ماذا؟! يعني شبح الكارثة… حرّ الآن؟”

“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.

تنهد “جي تشنغ”:

ردّ “تشانغ شياووي” وهو يقبض يده:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.

لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”

ولحسن حظنا، أنقذنا ‘العم مو’.”

“أحد أعضاء النادي يحب الخط.”

تراجع خطوة ودعا رجلاً أنيقًا للخروج وهو يحمل راديو مكسورًا.

صاح “هان فاي”:

قال الرجل:

كانوا أتعس من فيه، وأضعف من فيه، وهم الوحيدون الذين لم يلوثهم الشر.

“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”

“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”

“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.

“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”

لحسن الحظ، أعطاني هذا الراديو لنتمكن من التواصل مع العالم الخارجي.”

دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.

سأله “هان فاي” بقلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.

“هل غادر الراقص والبستاني منطقة المطر الأسود؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ “العم مو”:

قال الصبي إنه رأى الجامع الليلة الماضية، بل وساعده في تشتيت وحش متحوّل هائج.

“كانا متوجهين إلى ديار الأجداد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا التلاميذ يمكن قتلهم، ولا شبح الكارثة يُحتوى.

الراقص وحده يعرف الطريق… وهو مرتبط بالملك.”

قال الصبي إنه رأى الجامع الليلة الماضية، بل وساعده في تشتيت وحش متحوّل هائج.

وأشار للأعلى، دون أن يُضيف شيئًا.

صُدم “هان فاي” حين سمع الاسم، لكنه سرعان ما استعاد هدوءه.

قال “جي تشنغ”:

الفصل 794: الخوف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…

رغم جراحه، بدا “جي تشنغ” معتادًا على الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”

قال “هان فاي” بحزم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:

222222222

“سنتفرّق.

لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.

الباقون اذهبوا للطابق 15، فقد تم تطهيره من الأضرحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما أنا و’جي تشنغ’… فسنظل هنا، وسنحاول التواصل مع شبح الكارثة.”

تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:

اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.

“هل أنت متأكد أنك تريد اصطحابي؟ سأُبطّئك.”

“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”

أجابه “هان فاي” بابتسامة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “العم مو”:

“لا بأس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء كانوا أكثر من لا يرغب بمواجهتهم في هذا البرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.

“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”

“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.

رفع “جي تشنغ” الكاميرا القديمة خاصته وقال:

“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”

“باستخدام هذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”

ثم أردف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء عندما رأى “هان فاي”، وأوضح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صديقي القديم هذا يستطيع التقاط الخيوط التي تربط المصير. تبعت آثار المصير حتى وجدته.”

كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.

تساءل “هان فاي” بفضول:

“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”

“خيوط المصير؟ هل يمكنك التقاط صورة لي؟ أود أن أعرف كيف يبدو مصيري.”

تابع بشيء من الحنين:

ابتسم “جي تشنغ” بتعب:

“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”

“لقد التقطتُ صورتك بالفعل… عندما التقينا أول مرة.”

“باستخدام هذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج صورة من جيبه، وكانت مظلمة تمامًا، بلا أدنى بصيص من نور.

تنهد “جي تشنغ”:

قال “جي تشنغ”:

كان أولئك الذين تخلّى عنهم الملك، هم ما تبقى من الطيبة في هذا البرج.

“حتى أكثر رجال الشرطة الليلية شراسة يحملون بعض النور في مصيرهم… أما أنت…”

لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.

تساءل “هان فاي”:

ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.

“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:

“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”

“كيف أقولها؟ الحشرة الكبيرة التي ترافقك… مصيرها أفضل بكثير من مصيرك.”😂😂

اعترض “جي تشنغ” مشيرًا إلى جراحه:

ساد صمت بين الاثنين، وواصلا السير عبر الممرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”

وبعد نصف ساعة، توقف “جي تشنغ” فجأة، ونظر إلى الممر الفارغ، ثم فتح ذراعيه، وتقدّم بخطى هادئة دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.

استخدام السلالم يشكّل مخاطرة، وكان يمكنه أن يتحمل ذلك لوحده، لكن مع هذه المجموعة الكبيرة، فالوضع مختلف. أما المصعد، فكان يتطلب التحرك على دفعات، وتكرار استخدامه يعني خطرًا كبيرًا… والأسوأ أن بطاقة المصعد ما تزال مع الجامع.

قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:

واستدعى الوحش على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تخف… استرخِ… تمامًا كما كنا نلعب في السابق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.

وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.

“عليك أن تعود إلى الليلة الماضية لتفهم ما حدث. ظهر محرّم جديد، وبحسب كلام العجوز المشؤوم، فالمحرّم… مرتبط بك.”

لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.

“لابد أنك تعرف هذا الراديو.”

صرخ بصدق:

أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.

“أيها اللعين، أنا من يتحدث! انظر جيدًا! من كان يحميك من المتنمّرين؟ من أنقذك من تلك العائلة الحقيرة؟ قاوم خوفك، وتذكّر ما قلته لك!”

صاح “هان فاي”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هناك استجابة، سوى أصوات عظامه وهي تتحطم.

جعلتك تشتري لي الكحول، خدعتك وأكلت طعامك، لكنني كنت أراك كعائلتي.

ومع ذلك، لم يختفِ ذلك البريق في عينيه.

كانت الرائحة هناك لا تُطاق، وحين فُتح الباب، انفجرت أكوام القمامة كجبلٍ ينهار.

“أعلم أنك لا تملك قلبًا يؤذي من تحب، لهذا لا تقتلني… بل تمنعني من الاقتراب منك.

أيّ شخصٍ آخر سيُكشف فورًا.”

أنت تمزّق أصابعي واحدًا تلو الآخر… ولكن برفق.

“لكن العجوز راودته فكرة عبقرية: لاحظ أن معطف أحد التلاميذ مختلف، فحاول سرقته ليهرب متنكّرًا.

أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”

“باستخدام هذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خمس أصابع مكسورة، وصدره ينزف…

الراقص وحده يعرف الطريق… وهو مرتبط بالملك.”

لكن “جي تشنغ” ظلّ يبتسم لأول مرة يراها “هان فاي” بهذا الشكل.

انهار الجدار من تلقاء نفسه، وارتفع صوت “الأخت هونغ” من خلفه:

“كنت تمزّق الآخرين بلا رحمة، لكنك دائمًا كنت رقيقًا معي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”

لا تنكر… كنت تحاول ضبط نفسك، وتمزّقني ببطء.”

“الخطيئة الكبرى!”

تابع بشيء من الحنين:

“قال العجوز إنك ربما التهمك الكائن الذي استدعيتَه، وظننا أنك لن تنجو من مطاردة محرّم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا… أعترف أنني لم أكن لطيفًا حين التقينا لأول مرة.

ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.

جعلتك تشتري لي الكحول، خدعتك وأكلت طعامك، لكنني كنت أراك كعائلتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا خيار أمامهم… إذا ضعُف الطابق، يُهجَر. والضعف… خطيئة.”

ابني كان في مثل عمرك حين فارقته.”

المكان كان شبه خالٍ من جثث التلاميذ.

قالها وصوته يرتجف قليلًا:

“لا بأس.”

“أنا شرطي ليلي ساقط… كانت مهمتي الأولى أن أقتلك، لكنني لم أستطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك “جي تشنغ” بتوتر، وأجاب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذا العالم المجنون، أنت من منحني سببًا لأعيش.

شارك أفكاره مع الآخرين، فتلقى معلومة ثمينة من “ديرتي”؛

لا أعرف كيف ترني… لكنني كنت دومًا أراك كابني.”

تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:

صوته ارتجف بنبرة شجاعة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للدردشة. قد يصل المزيد من التلاميذ. لدينا خياران الآن: إما أن نظل ونبحث عن شبح الكارثة ونحاول تهدئته… أو نغادر ولا نعود لهذا الطابق أبدًا.”

“تجاوز خوفك! لا تستسلم! سأظل أحميك… كما كنتُ دائمًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان فاي”، فقد اعتبرهم حلفاءه، ويؤمن أنه إن توفرت لهم الحماية والغذاء والوقت… ربما يتمكّنون من زعزعة إيمان الآخرين بذلك “الملك الزائف”.

وبينما هو ينزف حتى غدا صدره ممزقًا لا يُعرف ملامحه، لم يتراجع، بل تقدّم حتى نهاية الممر…

دخل “هان فاي” إلى الزقاق الأحمر، ليجد الطابق بأكمله مغطى بالجثث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك، خرج بكاء ضعيف من الظلمة.

تنهد ثم ابتسم رغم الألم:

ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.

وقبل أن ينهي عبارته، سُمع صوت كسر أحد أصابعه، صدى الألم تردّد في المكان، وجعل “هان فاي” يقشعر.

قال “جي تشنغ” بابتسامة دافئة:

“باي تشا!”

“أمسك بيدي… هذه المرة، سنذهب إلى بيت جديد.”

تدخل “الكلب السمين”، وجسده مغطى بالجروح:

ومد ذراعه المكسور نحو الطفل.

لقد فرّ “هان فاي” ليلًا بسرعة، ولم يُدرك ما إذا كان “الجامع” قد قُتل على يد الظل الدموي أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن حين كادت يده أن تلمس الصبي، خرج من ظهره ظلّ ضخم باكٍ، عملاق كئيب، جسده كله بكاء!

دفع الرف المتعفن، ليكشف عن جدار كُتبت عليه كلمات “الموت”.

صاح “هان فاي”:

هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:

“الخطيئة الكبرى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع بتهكم:

واستدعى الوحش على الفور.

“الناس العاديون لا يستطيعون رؤية شبح الكارثة… فكيف وجدتموه؟”

لكنه لم يتوقّع ما حدث لاحقًا.

قال لنفسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فـ”جي تشنغ” لم يتحرك، حتى حين اقترب منه الظل ليبتلعه…

“يا خطيئة كبرى… اقتحمه!”

لكن المفاجأة أن شبح الكارثة توقّف في اللحظة الأخيرة.

لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.

الصبي توقّف عن البكاء، وأمسك بيد “جي تشنغ” أخيرًا.

[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]

قال “جي تشنغ” وهو يربت على خد الصبي بأصابعه المكسورة:

“هل هذا أمر جيد أم سيئ؟ لطالما شعرت بأن حظي جيد.”

“شبح الكارثة هذا… هو تجسيد لخوف هذا الطفل.

قال بصوت رقيق، كأنه يخاطب طفلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما شعر بالخوف، يظهر الوحش.”

ظهر صبي نحيل، يرتدي زي دار الأيتام، لكن رقمه كان مطموسًا، لا يُمكن قراءته.

تنهد ثم ابتسم رغم الألم:

سحب انتباه التلاميذ نحونا، فاضطررنا لإطلاق شبح الكارثة.”

“آه… لم ترحمني هذه المرة، أليس كذلك؟ لقد آلمتني حقًا.”

أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:

لكن ابتسامته كانت نقية وطفولية… كأنها لا تليق بمكان كهذا.

“هل مرّ التلاميذ من هنا؟”

هرع “هان فاي” ليعالجه، وأخرج من جعبته أدوات الإسعاف، لكن “جي تشنغ” أوقفه مشيرًا إلى الأسماء المحفورة على جسده:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع دمية الورق الحمراء في صدره، وسمح لحيوان ‘شو تشين’ الأليف بالاختباء بين ملابسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طالما هؤلاء الخطّاؤون ما زالوا أحياء… فلن أموت.

هكذا انتهى هذا “الجامع” المهووس بالعظام… بيدٍ تقبض على رأسه حتى آخر لحظة من الرعب.

لا تقلق… ما علينا فعله الآن هو مغادرة هذا المكان قبل أن يعود التلاميذ.”

قُطعت ساقاه، ورقبته التُهِمت، ويداه كانتا تُمسكان برأسه بشدة، كما لو أنه خشي أن تُنتزع جمجمته كما اعتاد أن يفعل بالآخرين.

أومأ “هان فاي”، وبعدما هدأ الصبي تمامًا، لمسه… فجاءه إشعار من النظام:

“الراقص أرسلني لأتقصّى أخبارك قرب البرج، لكنني علقتُ هنا.

🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد عثرتَ على طفل مفقود من دار الأيتام الحمراء!”]

فتح “هان فاي” عينيه:

[“شبح الخوف (أحد الأطفال المخطوفين من دار الأيتام الحمراء): هذا الطفل ليس مجرد دمية للملك…بل يحمل أسرارًا دفينة بداخله.”]

لكن “جي تشنغ” لم يتراجع، واستمر بابتسامته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تحذير! أشباح الكوارث والمحرّمات هم الأكثر بغضًا لدى الملك!]

كانت معاطف حمراء ممزقة متناثرة في كل مكان، ورائحة المطر تغلّبت على رائحة سجائر الدم.

[بعضهم بقوة الكراهيات الخالصة!”]

أخذ “هان فاي” بطاقة المصعد.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“الخطيئة الكبرى!”

اترك تعليقاً لدعمي🔪

“الطوابق الأخرى تعامل هذا المكان كأنه مكب نفايات…”

أنا أفهمك، ولن أُخيّب هذا الشعور النقي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط