You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 791

1111111111

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ردّ بصوت خافت وهو ينظر إلى أعماق غرفة الأرشيف: “لا أعلم.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“قبل أن يموت ‘فو تيان’، حاول الدخول إلى هذه الغرفة. لكنني أشعر أن من طلب مني حماية ‘هان فاي’ لم يكن ‘فو تيان’. للأسف، لم يعد لدي وقت. لن أتمكن من أن أُخبر هذا الطفل بالحقيقة الكاملة وراء ليلة الدم القرمزية في الميتم.”

ترجمة: Arisu san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج مفتاحًا من جيبه، وفتح أحد الرفوف. في داخله صورةٌ لـ”هان فاي” وهو يحمل صندوقًا معدنيًا أسود، بالإضافة إلى كمٍّ هائلٍ من التحليلات الخاصة به.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

همس العجوز: “أن تعيش…” ثم تابع بصوت غامض: “إن جاء يومٌ يمكن فيه لموتك أن ينقذ أرواحًا بريئة، هل ستُضحي بنفسك؟”

الفصل 791: هو

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الساعة يرنّ على الحائط. فرك “هان فاي” صدغيه وأغمض عينيه. كان يقرأ منذ الخامسة صباحًا، والآن اقترب وقت الظهيرة، والملفّات التي قرأها كلها مرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى الجميع مدى استعجال “هان فاي”، فبدا عليهم الارتباك، باستثناء معلّم “لي شيوي” الذي التزم الصمت. قال أحد الضباط ساخرًا في سرّه: “لم تعد الحياة سهلة للممثلين هذه الأيام.” دخل المدير ومعلم “لي شيوي” إلى غرفة الأرشيف، وشاهدوا “هان فاي” يركض مباشرة نحو قسم القضايا العائدة إلى خمسين سنة مضت.

بعد عشر دقائق، دخل معلم “لي شيوي” والمدير إلى غرفة الأرشيف، وتوقفا أمام الغرفة السرية.

قال أحدهم بدهشة: “الفراشة لم يكن قد وُلد قبل خمسين عامًا، لماذا يبحث في تلك القضايا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “لا أذكر من سلّمني هذا، لكنني أعلم أنه مهم. كنت أتلقى عليه رسائل، لكن في أحد الأيام، توقف عن الإضاءة فجأة.”

نظر الجميع إلى بعضهم بارتباك، ولم يتحدث أحد. وحده معلّم “لي شيوي” ظلّ صامتًا. كان يحدّق في “هان فاي” الذي يبحث بين الأرفف، وكأنه يرى نسخة من نفسه قبل سنوات. قال بهدوء: “بإمكانكم الانصراف، سأبقى برفقته.”

أجابه “هان فاي” ببساطة: “أريد فقط أن أعيش.”

تحرّك العجوز بصعوبة وهو يتحكم بكرسيه المتحرّك، قاصدًا أعمق زاوية في غرفة الأرشيف، حيث لم يكن يُسمح إلا لقلة قليلة بالوصول. حتى المدير لم يكن يعرف ما يُخبّأ هناك.

قال العجوز وهو يضيّق عينيه: “هل تقصد الممثلين الآخرين الذين يغارون من موهبتك؟ أم تقصد الجزارين والقتلة؟”

ربتت “لي شيوي” على كتف كبيرها وقالت: “يبدو أن المعلّم يتصرف بغرابة اليوم. كيف هي صحته مؤخرًا؟ كان يرتاح كثيرًا، لكن منذ أن تعرف إلى ‘هان فاي’، أصبح يخرج من المستشفى مرارًا.”

جلس العجوز على كرسيه المتحرّك، وقد غطّت ملابسه الفضفاضة أطرافه المضمحلة وسأله: “ما دافعك للبحث في هذه القضايا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابها كبيرها بصوت هادئ وعينين باهتتين: “لا يُقال إنه جيد، ولا يُقال إنه سيئ كذلك. شياو شيوي، هل تذكرين عندما تم نقلك إلى مركز الشرطة في المدينة القديمة بسبب مخالفة سلوكية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل، طرد العجوز الجميع ما عدا “هان فاي”، الذي لم يكن على دراية بما يدور خارجًا. كان يمرّ بسرعة بين الملفات القديمة حتى صاح:

قالت بدهشة: “كان ذلك منذ زمن بعيد، لماذا تذكرني به الآن؟ في الواقع، لولاه لما التقيت بـ’هان فاي’.”

تحرّك العجوز بصعوبة وهو يتحكم بكرسيه المتحرّك، قاصدًا أعمق زاوية في غرفة الأرشيف، حيث لم يكن يُسمح إلا لقلة قليلة بالوصول. حتى المدير لم يكن يعرف ما يُخبّأ هناك.

ابتسم قليلًا وقال: “ذلك النقل كان باقتراح المعلّم. توقيتك ومكانك كانا نتيجة تجارب محاكاة متعددة. منذ البداية، كانت مهمتك أن تلتقي به.”

نظر إلى يديه المرتعشتين، ثم تمتم: “لكن… كيف لي أن أقتل البطل الذي اخترته؟”

اتسعت عينا “لي شيوي” غير مصدقة: “هل كان المعلّم يعرف ‘هان فاي’ من قبل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “هان فاي” بنبرة ساخرة: في النهاية، أنا مجرد ممثل كوميدي عادي.”

ردّ بصوت خافت وهو ينظر إلى أعماق غرفة الأرشيف: “لا أعلم.”

قال أحدهم بدهشة: “الفراشة لم يكن قد وُلد قبل خمسين عامًا، لماذا يبحث في تلك القضايا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الداخل، طرد العجوز الجميع ما عدا “هان فاي”، الذي لم يكن على دراية بما يدور خارجًا. كان يمرّ بسرعة بين الملفات القديمة حتى صاح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي” وهو يضع الكأس جانبًا: “سيدي، لا تفهمني خطأ. لا يمكن أن أشك بك.”

“وجدتها!”

مدّ يده المرتجفة ولمس السوار. ظهرت عليه آخر رسالة كانت:

“قضية الحمل!” — القاتل كان يستهدف النساء العائدات متأخرًا إلى بيوتهن. لاحقًا، تبيّن أن الأطعمة التي كان يعدّها، كان يقدّمها لسكان قرية الخنازير. هذه القضية كانت مرتبطة بأخرى تُعرف باسم وليمة الثمين! شخص يُدعى “الذوّاق” كان قد طلب من القاتل وجبات متعددة. حافظ الاثنان على توازن غريب؛ القاتل لم يكن يعرف هوية “الذوّاق”، بل فقط أنه ثري.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قضية ضمن قضية. غاص “هان فاي” في التفاصيل، وخسر الكثير من الوقت.

التفت “هان فاي” فرأى أسطورة “شين لو” تقترب منه بكأس ماء.

“قضية التعذيب بالنار، قضية شيطان الليل، قضية التنويم، قضية الفراشة، قضية بطاقة الشبح…”

قضى “هان فاي” اليوم بأكمله في غرفة الأرشيف، يقرأ قضايا شين لو التي وقعت خلال العقود الماضية. كان يدون المعلومات عن القتلة والضحايا، استعدادًا للعودة إلى ناطحة السحاب. فكلما عرف تاريخهم أكثر، أصبح التعامل معهم أسهل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوت الساعة يرنّ على الحائط. فرك “هان فاي” صدغيه وأغمض عينيه. كان يقرأ منذ الخامسة صباحًا، والآن اقترب وقت الظهيرة، والملفّات التي قرأها كلها مرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “لا أذكر من سلّمني هذا، لكنني أعلم أنه مهم. كنت أتلقى عليه رسائل، لكن في أحد الأيام، توقف عن الإضاءة فجأة.”

قال صوت من خلفه: “هل تعبت؟ خذ شيئًا تشربه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد العجوز بهدوء: “لو كنت أسيء فهمك، لما أخبرت الجميع بأنك تلميذي.”

التفت “هان فاي” فرأى أسطورة “شين لو” تقترب منه بكأس ماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪

“شكرًا لك.” أخذ الكأس، لكنه لاحظ أن المكان خالٍ، فلم يبقَ سواه ومعلّم “لي شيوي”. شمّ رائحة غريبة في الماء، وعندما لامست الحافة شفتيه، توقف وسأل: “أين ذهب الجميع؟”

التفت “هان فاي” فرأى أسطورة “شين لو” تقترب منه بكأس ماء.

رد العجوز مبتسمًا: “طلبت منهم المغادرة كي لا يُقاطعك أحد.” كانت ابتسامة نادرة. “اشرب. الماء غير مسموم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل، طرد العجوز الجميع ما عدا “هان فاي”، الذي لم يكن على دراية بما يدور خارجًا. كان يمرّ بسرعة بين الملفات القديمة حتى صاح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هان فاي” وهو يضع الكأس جانبًا: “سيدي، لا تفهمني خطأ. لا يمكن أن أشك بك.”

أسند العجوز ظهره إلى الكرسي، وقال: “لا زالت هناك أمور كثيرة أريد فعلها، لكن الوقت ينفد. لا أطلب منك أن تضحي بنفسك، فقط أرجو أن لا تتغيّر أبدًا.”

جلس العجوز على كرسيه المتحرّك، وقد غطّت ملابسه الفضفاضة أطرافه المضمحلة وسأله: “ما دافعك للبحث في هذه القضايا؟”

نظر إليه “هان فاي” بقلق: “لمَ تقول هذا الآن؟ سلوكك مختلف جدًا هذه الأيام. منذ أن أخبرتني عن صاحب الحديقة، وقد تدهورت حالتك.”

أجابه “هان فاي” ببساطة: “أريد فقط أن أعيش.”

أغلق الملفات وسار نحو الجزء الداخلي من الغرفة. بجواره كانت هناك غرفة سرية لا يُسمح بدخولها إلا للضباط رفيعي المستوى. كان بابها نصف مفتوح، وخرج منه خيط ضوء. نظر “هان فاي” إلى التحذير المدوّن على الباب، وإلى الأقفال الثلاثة. لكنه لم يقترب.

فتح ملفًا جديدًا: قضية مبنى الموت — عائلة مكوّنة من سبعة أفراد قُتلت، وحتى الآن، لم يُعثر حتى على بعض الأشلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد العجوز بهدوء: “لو كنت أسيء فهمك، لما أخبرت الجميع بأنك تلميذي.”

همس العجوز: “أن تعيش…” ثم تابع بصوت غامض: “إن جاء يومٌ يمكن فيه لموتك أن ينقذ أرواحًا بريئة، هل ستُضحي بنفسك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ “هان فاي” الوثيقة لكنه بقي حائرًا. أراد أن يتحدث، لكن باب غرفة الأرشيف فُتح فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “هان فاي” بنبرة ساخرة: في النهاية، أنا مجرد ممثل كوميدي عادي.”

“قضية التعذيب بالنار، قضية شيطان الليل، قضية التنويم، قضية الفراشة، قضية بطاقة الشبح…”

قال العجوز بابتسامة خافتة: “أي أنك قد تقبل بالتضحية، أليس كذلك؟ محظوظٌ أنا بلقائك في شيخوختي.”

قال العجوز وهو يحدّق في نفسه: “المجرمون لن يُستأصلوا بالكامل أبدًا. وربما… العدالة في حقيقتها لا وجود لها. العدالة كما نعرفها، هي مجرد وهم، يحمله أولئك الذين قرروا أن يضحوا بحياتهم من أجلها.”

“محظوظ؟ يبدو أنك لا تعرفني جيدًا. معظم الناس لا يحبون العمل معي. أنا سيّء في التعامل مع الآخرين.” قال “هان فاي” بصدق.

“من الذي أرسل هذه الرسالة؟ ومن المقصود بـ‘هو’؟” سأل “هان فاي” وهو يأخذ السوار من يد العجوز. وعندما قرأ الرسالة، تذكّر “فو شينغ”. كانت نبرة الكلام تشبهه إلى حد كبير.

قال العجوز وهو يضيّق عينيه: “هل تقصد الممثلين الآخرين الذين يغارون من موهبتك؟ أم تقصد الجزارين والقتلة؟”

قال العجوز بابتسامة خافتة: “أي أنك قد تقبل بالتضحية، أليس كذلك؟ محظوظٌ أنا بلقائك في شيخوختي.”

222222222

توقّف “هان فاي” عن القراءة. استدار ببطء وقال: “سيدي… هل أسأتَ فهمي؟”

قال أحدهم بدهشة: “الفراشة لم يكن قد وُلد قبل خمسين عامًا، لماذا يبحث في تلك القضايا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد العجوز بهدوء: “لو كنت أسيء فهمك، لما أخبرت الجميع بأنك تلميذي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرطة وضعت ثقتها فيه، ولم يُرِد أن يخيب ظنّهم. مرّن عضلاته وغادر المقر مع “لي شيوي”.

أسند العجوز ظهره إلى الكرسي، وقال: “لا زالت هناك أمور كثيرة أريد فعلها، لكن الوقت ينفد. لا أطلب منك أن تضحي بنفسك، فقط أرجو أن لا تتغيّر أبدًا.”

“من الذي أرسل هذه الرسالة؟ ومن المقصود بـ‘هو’؟” سأل “هان فاي” وهو يأخذ السوار من يد العجوز. وعندما قرأ الرسالة، تذكّر “فو شينغ”. كانت نبرة الكلام تشبهه إلى حد كبير.

نظر إليه “هان فاي” بقلق: “لمَ تقول هذا الآن؟ سلوكك مختلف جدًا هذه الأيام. منذ أن أخبرتني عن صاحب الحديقة، وقد تدهورت حالتك.”

قال أحدهم بدهشة: “الفراشة لم يكن قد وُلد قبل خمسين عامًا، لماذا يبحث في تلك القضايا؟”

أجابه مبتسمًا بحزن: “الناس يكثرون الكلام حين يشيخون.”

قضى “هان فاي” اليوم بأكمله في غرفة الأرشيف، يقرأ قضايا شين لو التي وقعت خلال العقود الماضية. كان يدون المعلومات عن القتلة والضحايا، استعدادًا للعودة إلى ناطحة السحاب. فكلما عرف تاريخهم أكثر، أصبح التعامل معهم أسهل.

ثم أخرج من جيبه وثيقة قديمة، وفتحها ليُظهر سوارًا أسود.

مدّ يده المرتجفة ولمس السوار. ظهرت عليه آخر رسالة كانت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال: “لا أذكر من سلّمني هذا، لكنني أعلم أنه مهم. كنت أتلقى عليه رسائل، لكن في أحد الأيام، توقف عن الإضاءة فجأة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “لا أذكر من سلّمني هذا، لكنني أعلم أنه مهم. كنت أتلقى عليه رسائل، لكن في أحد الأيام، توقف عن الإضاءة فجأة.”

مدّ يده المرتجفة ولمس السوار. ظهرت عليه آخر رسالة كانت:

أجابه “هان فاي” ببساطة: “أريد فقط أن أعيش.”

“إن رأيتَ أنه لا يصلح، فاقتله. تذكّر، يجب أن تقتله مهما كلفك الأمر!”

في نهاية اليوم، قال لنفسه: “حان وقت الرحيل.” كان عقله قد عمل بأقصى طاقته، وهناك ليلة طويلة أخرى بانتظاره.

“من الذي أرسل هذه الرسالة؟ ومن المقصود بـ‘هو’؟”
سأل “هان فاي” وهو يأخذ السوار من يد العجوز. وعندما قرأ الرسالة، تذكّر “فو شينغ”. كانت نبرة الكلام تشبهه إلى حد كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرطة وضعت ثقتها فيه، ولم يُرِد أن يخيب ظنّهم. مرّن عضلاته وغادر المقر مع “لي شيوي”.

قال العجوز بصوت خافت: “هذا ليس مهمًا.”
ثم ناوله الوثيقة أيضًا. “احتفظ بالسوار. وإن أضاء مرة أخرى، فتذكّر أن تُبلّغه سلامي.”
كان صوته وكأنه يوصي وصيته الأخيرة. ربّت على يدي “هان فاي” وقال:
“سر في الطريق الذي تؤمن به، لا تتوقف ولا تلتفت خلفك.”

قضى “هان فاي” اليوم بأكمله في غرفة الأرشيف، يقرأ قضايا شين لو التي وقعت خلال العقود الماضية. كان يدون المعلومات عن القتلة والضحايا، استعدادًا للعودة إلى ناطحة السحاب. فكلما عرف تاريخهم أكثر، أصبح التعامل معهم أسهل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ “هان فاي” الوثيقة لكنه بقي حائرًا. أراد أن يتحدث، لكن باب غرفة الأرشيف فُتح فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشرطة وضعت ثقتها فيه، ولم يُرِد أن يخيب ظنّهم. مرّن عضلاته وغادر المقر مع “لي شيوي”.

دخل المدير حاملاً الطعام وقال: “حان وقت الغداء.”
نظر إلى الشيخ و”هان فاي” الواقفين بين الرفوف.
قال بابتسامة: “أنتما متشابهان إلى حد غريب.”
قراءة القضايا ليست شيئًا مسليًا، ومع ذلك، تمكن الاثنان من قضاء يومٍ كامل في ذلك.

“قضية التعذيب بالنار، قضية شيطان الليل، قضية التنويم، قضية الفراشة، قضية بطاقة الشبح…”

قضى “هان فاي” اليوم بأكمله في غرفة الأرشيف، يقرأ قضايا شين لو التي وقعت خلال العقود الماضية.
كان يدون المعلومات عن القتلة والضحايا، استعدادًا للعودة إلى ناطحة السحاب.
فكلما عرف تاريخهم أكثر، أصبح التعامل معهم أسهل.

قضية ضمن قضية. غاص “هان فاي” في التفاصيل، وخسر الكثير من الوقت.

في نهاية اليوم، قال لنفسه:
“حان وقت الرحيل.”
كان عقله قد عمل بأقصى طاقته، وهناك ليلة طويلة أخرى بانتظاره.

قال العجوز بصوت خافت: “هذا ليس مهمًا.” ثم ناوله الوثيقة أيضًا. “احتفظ بالسوار. وإن أضاء مرة أخرى، فتذكّر أن تُبلّغه سلامي.” كان صوته وكأنه يوصي وصيته الأخيرة. ربّت على يدي “هان فاي” وقال: “سر في الطريق الذي تؤمن به، لا تتوقف ولا تلتفت خلفك.”

أغلق الملفات وسار نحو الجزء الداخلي من الغرفة. بجواره كانت هناك غرفة سرية لا يُسمح بدخولها إلا للضباط رفيعي المستوى.
كان بابها نصف مفتوح، وخرج منه خيط ضوء.
نظر “هان فاي” إلى التحذير المدوّن على الباب، وإلى الأقفال الثلاثة.
لكنه لم يقترب.

“قبل أن يموت ‘فو تيان’، حاول الدخول إلى هذه الغرفة. لكنني أشعر أن من طلب مني حماية ‘هان فاي’ لم يكن ‘فو تيان’. للأسف، لم يعد لدي وقت. لن أتمكن من أن أُخبر هذا الطفل بالحقيقة الكاملة وراء ليلة الدم القرمزية في الميتم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشرطة وضعت ثقتها فيه، ولم يُرِد أن يخيب ظنّهم.
مرّن عضلاته وغادر المقر مع “لي شيوي”.

“هؤلاء حمقى… لكنني لا أندم.”

بعد عشر دقائق، دخل معلم “لي شيوي” والمدير إلى غرفة الأرشيف، وتوقفا أمام الغرفة السرية.

“من الذي أرسل هذه الرسالة؟ ومن المقصود بـ‘هو’؟” سأل “هان فاي” وهو يأخذ السوار من يد العجوز. وعندما قرأ الرسالة، تذكّر “فو شينغ”. كانت نبرة الكلام تشبهه إلى حد كبير.

قال أحدهم: “المعلّم، ‘هان فاي’ قد غادر.”
ردّ العجوز بهدوء: “أعلم… بإمكانكما المغادرة. أودّ أن أبقى وحدي.”

أُغلق الباب، وانفرد العجوز بالغرفة. كان يعرف كل زاوية فيها، لأنه هو من بنى هذه الغرفة بيده.

أُغلق الباب، وانفرد العجوز بالغرفة.
كان يعرف كل زاوية فيها، لأنه هو من بنى هذه الغرفة بيده.

همس لنفسه: “الشخص المنسي طلب مني أن أحميه، لكنه أمرني أيضًا أن أقتله إن لم يكن مناسبًا…” “ذلك المنسي قاسٍ بلا رحمة.”

قال بصوت خافت: “طالما أنه اختار الثقة، فسأحمل هذا السرّ معي إلى الأبد.”

“قبل أن يموت ‘فو تيان’، حاول الدخول إلى هذه الغرفة. لكنني أشعر أن من طلب مني حماية ‘هان فاي’ لم يكن ‘فو تيان’. للأسف، لم يعد لدي وقت. لن أتمكن من أن أُخبر هذا الطفل بالحقيقة الكاملة وراء ليلة الدم القرمزية في الميتم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج مفتاحًا من جيبه، وفتح أحد الرفوف.
في داخله صورةٌ لـ”هان فاي” وهو يحمل صندوقًا معدنيًا أسود،
بالإضافة إلى كمٍّ هائلٍ من التحليلات الخاصة به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي” وهو يضع الكأس جانبًا: “سيدي، لا تفهمني خطأ. لا يمكن أن أشك بك.”

“قبل أن يموت ‘فو تيان’، حاول الدخول إلى هذه الغرفة.
لكنني أشعر أن من طلب مني حماية ‘هان فاي’ لم يكن ‘فو تيان’.
للأسف، لم يعد لدي وقت. لن أتمكن من أن أُخبر هذا الطفل بالحقيقة الكاملة وراء ليلة الدم القرمزية في الميتم.”

قال العجوز وهو يضيّق عينيه: “هل تقصد الممثلين الآخرين الذين يغارون من موهبتك؟ أم تقصد الجزارين والقتلة؟”

أخذ العجوز يمزّق الوثائق واحدة تلو الأخرى، ثم ضغط على زر صغير في الجدار، فاحترقت كل الوثائق في الرف.

قال أحدهم بدهشة: “الفراشة لم يكن قد وُلد قبل خمسين عامًا، لماذا يبحث في تلك القضايا؟”

همس لنفسه:
“الشخص المنسي طلب مني أن أحميه، لكنه أمرني أيضًا أن أقتله إن لم يكن مناسبًا…”
“ذلك المنسي قاسٍ بلا رحمة.”

فتح ملفًا جديدًا: قضية مبنى الموت — عائلة مكوّنة من سبعة أفراد قُتلت، وحتى الآن، لم يُعثر حتى على بعض الأشلاء.

نظر إلى يديه المرتعشتين، ثم تمتم:
“لكن… كيف لي أن أقتل البطل الذي اخترته؟”

بعد عشر دقائق، دخل معلم “لي شيوي” والمدير إلى غرفة الأرشيف، وتوقفا أمام الغرفة السرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن فُنيت آخر ورقة، تنفّس العجوز الصعداء، وكأن عبئًا ثقيلًا انزاح عن صدره.
نظر إلى النافذة الوحيدة في الغرفة، إلى انعكاس صورته.

همس العجوز: “أن تعيش…” ثم تابع بصوت غامض: “إن جاء يومٌ يمكن فيه لموتك أن ينقذ أرواحًا بريئة، هل ستُضحي بنفسك؟”

هبت نسمة خفيفة، رفعت قميصه الفضفاض.
كان جسده يحمل خطايا مظلمة تحت جلده،
وأسماء القتلة منقوشة عليه،
بأضعاف ما كان عند “جي تشنغ”.

تحرّك العجوز بصعوبة وهو يتحكم بكرسيه المتحرّك، قاصدًا أعمق زاوية في غرفة الأرشيف، حيث لم يكن يُسمح إلا لقلة قليلة بالوصول. حتى المدير لم يكن يعرف ما يُخبّأ هناك.

قال العجوز وهو يحدّق في نفسه:
“المجرمون لن يُستأصلوا بالكامل أبدًا. وربما… العدالة في حقيقتها لا وجود لها.
العدالة كما نعرفها، هي مجرد وهم، يحمله أولئك الذين قرروا أن يضحوا بحياتهم من أجلها.”

قال أحدهم بدهشة: “الفراشة لم يكن قد وُلد قبل خمسين عامًا، لماذا يبحث في تلك القضايا؟”

“هؤلاء حمقى… لكنني لا أندم.”

أجابه مبتسمًا بحزن: “الناس يكثرون الكلام حين يشيخون.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

فتح ملفًا جديدًا: قضية مبنى الموت — عائلة مكوّنة من سبعة أفراد قُتلت، وحتى الآن، لم يُعثر حتى على بعض الأشلاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اترك تعليقاً لدعمي🔪

ترجمة: Arisu san

“قضية الحمل!” — القاتل كان يستهدف النساء العائدات متأخرًا إلى بيوتهن. لاحقًا، تبيّن أن الأطعمة التي كان يعدّها، كان يقدّمها لسكان قرية الخنازير. هذه القضية كانت مرتبطة بأخرى تُعرف باسم وليمة الثمين! شخص يُدعى “الذوّاق” كان قد طلب من القاتل وجبات متعددة. حافظ الاثنان على توازن غريب؛ القاتل لم يكن يعرف هوية “الذوّاق”، بل فقط أنه ثري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط