▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم—
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يستطع تدمير الغرفة.
ترجمة: Arisu san
فات الأوان.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن الوحش كان أسرع.
الفصل 779: إلى الداخل
وتناثر زجاج النوافذ،
من صفات من الرسل في العصر الجديد: حبّ الاستطلاع، وروح الجماعة، والاستعداد للتضحية.
وتناثر زجاج النوافذ،
وقد اجتمعت هذه الصفات كلّها في “هان فاي”.
ارتجّ القفل، وسقط أرضًا.
تعاون مع العجوز لفتح باب شبحٍ غريب، في منطقة لا سلطة لهما عليها.
ثم—
ثم، بمجازفة هائلة، استدعى وحشًا مجهولًا من أعماق البحر الأحمر.
اندفع “هان فاي” نحو الناطحة بكل ما أوتي،
تابع العجوز اللون القاني وهو ينساب خلف “هان فاي”، واغرورقت عيناه بالدموع.
فسيُتاح له تسجيل الخروج.
قال مرتجفًا:
لا أحد يعرف هيئتهم الحقيقية. مهمّتهم: نقل رسائل الملك.”]
“هل فقدتَ صوابك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما صبغ المبنى بأكمله باللون الأحمر القاني.
لم يكن “هان فاي” يعلم ما الذي يكمُن في قاع ذلك البحر،
والجدران مغطّاة بالتمائم والرموز المشوّشة.
لكنّ كل ما أراده حينها… كان الفرار.
قال العجوز هامسًا:
لقد بلغت رهبة الغرفة المستدعاة حدًّا جعل النبات الغريب المزروع على ظهر العجوز يذبل فجأة،
ثم…
كأنّ هول الموقف قد أرعبه من أن يُزهر من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما صبغ المبنى بأكمله باللون الأحمر القاني.
حتى الطرق على الباب توقّف.
وتعالت صرخات الطفل،
ارتجّ القفل، وسقط أرضًا.
ارتجّ القفل، وسقط أرضًا.
وانفتح الباب ببطء.
وفي يده صورة دامية مجعّدة.
وعند العتبة، وقف طفل يحمل حقيبة مدرسية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلسلة من الأحداث أجبرته على هذا القرار الجريء.
كان هو الصنيعة الحادية عشرة للملك. وكان فائق القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبثقت منها جثث عديدة، راحت تبني قفصًا حول الوحش.
كلما لمس جسده المطر الأسود، احمرّ لونه.
تابع العجوز اللون القاني وهو ينساب خلف “هان فاي”، واغرورقت عيناه بالدموع.
قال الطفل بنبرة بريئة:
هزّ العجوز رأسه،
“عمي… جدي… هل يمكنني أن أبيت الليلة عندكما؟”
وتناثر زجاج النوافذ،
ثم…
لكن هناك وحش خلفنا، يرتدي معطف مطر.
انفتح سحاب الحقيبة تلقائيًا،
كلما لمس جسده المطر الأسود، احمرّ لونه.
وخرج منها ذراع مضرّجة بالجراح،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال العجوز بقلق:
امتدّت مباشرة إلى عنق “هان فاي”، محاولةً خنقه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنّ هول الموقف قد أرعبه من أن يُزهر من جديد.
صرخ “هان فاي”:
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“اهرب!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ودفع النافذة ليفتحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فربما يتمكن غيرهم من الخروج أيضًا.
وقبل أن يقفز، سمع صوت قَرقعة مروّعة.
لكن، وعلى الرغم من كلامه، تبعه.
التفت خلفه، فرأى الذراع وقد سقطت على الأرض،
الفصل 779: إلى الداخل
وقد نُهشت عند المفصل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف العجوز فجأة، وكاد “هان فاي” يصطدم به.
بدأت أصوات مرعبة تنبعث من الغرفة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من أسباب دخوله المبنى
شرايين حمراء زحفت على الجدران،
وكانت ناطحة السحاب الشاهقة تقف أمامهما.
وغمر اللون القاني نصف غرفة المعيشة.
فسيُتاح له تسجيل الخروج.
لم يكن “هان فاي” قد رأى الوحش بعد،
“الشكوى لا تُجدي. لنركّز على النجاة.”
لكن حضوره وحده كان كافيًا لخنق الأنفاس،
امتدّت مباشرة إلى عنق “هان فاي”، محاولةً خنقه!
هو والعجوز معًا.
سقط العجوز أرضًا، وجسده المتحوّل يرتجف.
كان لا بدّ من إغلاق الباب،
هو والعجوز معًا.
لكن الوحش حشر جسده فيه ليمنعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما أطلق أذرعه، تلاشت فورًا.
قال الطفل، ناظرًا إلى الذراع المقطوعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح سحاب الحقيبة تلقائيًا،
“لماذا أنت فظّ هكذا؟ لماذا عضضتَ ذراع أبي؟”
قال للعجوز:
راحت الحقيبة تنزف،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرايين حمراء زحفت على الجدران،
وخرجت منها أذرع مركّبة من أشلاء بشر،
هل رأيته؟ يحمل صورة لوجوهنا… ما معنى ذلك؟”
تسلّلت إلى الغرفة واحدة تلو الأخرى.
والتفت العجوز إلى العتمة المحيطة، صائحًا:
كان الطفل قويًّا بحق،
“حيّ؟ ماذا تقصد؟”
لكن على الرغم من هجماته الضارية،
فسحب العجوز وسلك ممرًا على يسارهم.
لم يستطع تدمير الغرفة.
امتدّت مباشرة إلى عنق “هان فاي”، محاولةً خنقه!
كلما أطلق أذرعه، تلاشت فورًا.
“اهرب!”
ثم…
ثم…
انبعث زئيرٌ جهنّمي.
وكلما ارتفعا، ازدادت النظافة.
ظهر الوحش أخيرًا، وقد حطّم قيوده في البحر الدموي،
الرابط بينه وبينه لم ينقطع.
ودفع جسده الضخم عبر الباب.
ركض هو والعجوز إلى مبنى مجاور.
وسرعان ما صبغ المبنى بأكمله باللون الأحمر القاني.
“ما الخطب؟”
صرخ العجوز، وقد شحب لونه:
وقبل أن يقفز، سمع صوت قَرقعة مروّعة.
“ما الذي استدعيتَه؟!”
وألقى نظرة على المكان:
أجاب “هان فاي”، والارتجاف يتملّكه:
“كما تشاء.”
“لو كنت أعلم… لأخبرتك!”
كأن المبنى خليط زمني مشوّه.
ثم تمتم في سره:
كلّهم يرتدون معاطف سوداء أو حمراء،
“بما أنّني من استدعاه، فلا شك أن بيننا صلة…
كان الدرج باهت اللون، يتقشّر طِلاءه الأحمر،
ترى، هل أستطيع استخدام مهارة ‘القيامة’ عليه؟
وما إن فرّا، حتى تحوّلت المعركة بين الطفل والوحش إلى جحيم لا يُطاق.
وهل ستعيده إلى البحر الأحمر؟ أم إلى عالم الأحياء؟”
يرتدي معطفًا أحمر واقيًا من المطر،
كلّ كشفٍ له ثمن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف العجوز فجأة، وكاد “هان فاي” يصطدم به.
و”هان فاي” كان ممتنًا أنّه أجرى تجربته بعيدًا عن منزله.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد دخلت خريطة مجهولة!”]
صرخ:
لقد بلغت رهبة الغرفة المستدعاة حدًّا جعل النبات الغريب المزروع على ظهر العجوز يذبل فجأة،
“لا تنظر إليه! اهرب!”
مواصليْن الصعود في صمتٍ ثقيل.
وأمسك بالعجوز من عنقه، ثم قفز به عبر النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطر الأسود يتساقط على جدرانه.
وما إن فرّا، حتى تحوّلت المعركة بين الطفل والوحش إلى جحيم لا يُطاق.
أجابه “هان فاي” بهدوء:
صبغ المبنى بالدماء،
انبعث زئيرٌ جهنّمي.
وتعالت صرخات الطفل،
الهرب مستحيل.”
وتناثر زجاج النوافذ،
الرُسل خرجوا منها…
وامتلأت السماء بومضاتٍ حمراء.
دوّى الرعد، وشقّت السماء.
كانت حقيبة الطفل المدرسية هاوية لا قاع لها؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسحب “هان فاي” بعيدًا…
انبثقت منها جثث عديدة، راحت تبني قفصًا حول الوحش.
إن بقي ثلاث ساعات وأكمل المهمة،
لكن الوحش كان أسرع.
يرتدي معطفًا أحمر واقيًا من المطر،
وفي ذروة الفوضى، ظهر “المُصغي” أيضًا،
ثم انطلق راكضًا كالمجنون.
ورفع رأسه ليعض الوحش القادم من البحر.
الرُسل خرجوا منها…
قال العجوز، وهو يهرب مبتعدًا عن “هان فاي”:
ترى، هل أستطيع استخدام مهارة ‘القيامة’ عليه؟
“كفّ عن مطاردتي! نفترق هنا!”
لكن هناك وحش خلفنا، يرتدي معطف مطر.
أجابه “هان فاي” بلا مبالاة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كما تشاء.”
يحمل على ظهره صندوقًا خشبيًا يشبه الجُرّة،
لقد استخدم العجوز لتشتيت الوحوش،
كانت حقيبة الطفل المدرسية هاوية لا قاع لها؛
وحان وقت الانسحاب نحو المناطق الخارجية.
ثم…
كانت خطة مناسبة…
“حيّ؟ ماذا تقصد؟”
لكن، ولسوء الحظ…
“بل أنت من غُسِل دماغه على يد الملك…
كانا لا يزالان عالقين في عمق منطقة المطر الأسود،
ركض هو والعجوز إلى مبنى مجاور.
وكانت ناطحة السحاب الشاهقة تقف أمامهما.
لكن الوحش كان أسرع.
فات الأوان.
حتى الطفل و”المُصغي” لم يفلحا في القضاء عليه.
فجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرُسل سيعودون قريبًا. علينا العثور على مكان للاختباء.”
رأى “هان فاي” رجلاً غريب الهيئة،
ويحملون أطرافًا بشرية ممزّقة، كأنهم نملٌ عامل يجمع مواد الطبخة التي سيُعدّها الملك.
يرتدي معطفًا أحمر واقيًا من المطر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا بدّ من إغلاق الباب،
يحمل على ظهره صندوقًا خشبيًا يشبه الجُرّة،
فوجده ممرات ضيقة، وشقق متراصّة، وبعضها تحوّل إلى عيادات أو محالّ.
وفي يده صورة دامية مجعّدة.
وقد نُهشت عند المفصل!
وظهر إشعار النظام:
يرتدون معاطف المطر، ويخفون وجوههم.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد اكتشفتَ الصنيعة الثانية عشرة للملك — الرسول.”]
وعند العتبة، وقف طفل يحمل حقيبة مدرسية…
🎭[“الرسول (روح هائمة فريدة): كائنات تتنقّل بين ناطحة السحاب والمناطق الخارجية.
لم يكن الوقت مناسبًا للجدال.
لا أحد يعرف هيئتهم الحقيقية. مهمّتهم: نقل رسائل الملك.”]
🔖[“إشعار للاعب 0000! يجب عليك مغادرة هذه الخريطة خلال ساعة واحدة!”]
⚠️[“تحذير! عددهم كبير. ويمكنهم التواصل فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل إلى الطابق الثاني،
قتل واحد منهم أمر يسير… ولكن، هل يمكنك قتلهم جميعًا؟”]
وهل ستعيده إلى البحر الأحمر؟ أم إلى عالم الأحياء؟”
أسرع “هان فاي” للحاق بالعجوز، وصاح:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“يا عم، لنذهب معًا!”
سخر العجوز:
صرخ العجوز:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كفّ عن ملاحقتي!”
لم يستطع تدمير الغرفة.
قال “هان فاي” بإصرار:
هو أنّه لا يريد للوحش أن يعود إلى المدينة الترفيهية.
“أنا لا أقصد الأذى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان من أسباب دخوله المبنى
لكن هناك وحش خلفنا، يرتدي معطف مطر.
فلا أحد يريد الموت، خاصة من لم تُلبَّ رغباتهم بعد.
هل رأيته؟ يحمل صورة لوجوهنا… ما معنى ذلك؟”
فسحب العجوز وسلك ممرًا على يسارهم.
لم يجب العجوز،
وهل ستعيده إلى البحر الأحمر؟ أم إلى عالم الأحياء؟”
لكن ملامحه شحبت ما إن رأى “الرسول”،
وغالبًا ما يقطنون داخلها.
ثم انطلق راكضًا كالمجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف العجوز فجأة، وكاد “هان فاي” يصطدم به.
ركض “هان فاي” خلفه، وهو يهتف:
التفت خلفه، فرأى الذراع وقد سقطت على الأرض،
“سيدي، فلنتعاون! كيف سأعيش بدونك؟”
🎭[“الرسول (روح هائمة فريدة): كائنات تتنقّل بين ناطحة السحاب والمناطق الخارجية.
لكن حين وصلا مفترق طرق،
وظهر إشعار النظام:
توقّف العجوز فجأة، وكاد “هان فاي” يصطدم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأماكن الأخطر… هي غالبًا الأكثر أمانًا.”
سأله:
والتفت العجوز إلى العتمة المحيطة، صائحًا:
“ما الخطب؟”
الهرب مستحيل.”
نظر “هان فاي” في الاتجاه نفسه،
ولا وقت للتمعّن.
فارتعد جسده.
وظهر إشعار النظام:
ففي أقلّ من نصف ساعة، خرج جمعٌ من الرُسل من المباني المحيطة.
فوجده ممرات ضيقة، وشقق متراصّة، وبعضها تحوّل إلى عيادات أو محالّ.
كلّهم يرتدون معاطف سوداء أو حمراء،
كأن المبنى خليط زمني مشوّه.
ويحملون أطرافًا بشرية ممزّقة، كأنهم نملٌ عامل يجمع مواد الطبخة التي سيُعدّها الملك.
فلا أحد يريد الموت، خاصة من لم تُلبَّ رغباتهم بعد.
سقط العجوز أرضًا، وجسده المتحوّل يرتجف.
ويحملون أطرافًا بشرية ممزّقة، كأنهم نملٌ عامل يجمع مواد الطبخة التي سيُعدّها الملك.
قال بيأس:
ركض هو والعجوز إلى مبنى مجاور.
“انتهى الأمر… لا مفرّ…
كانا لا يزالان عالقين في عمق منطقة المطر الأسود،
لابدّ أنّ هناك مخلوقات أخرى للملك في الجوار.
وأمسك بالعجوز من عنقه، ثم قفز به عبر النافذة.
الهرب مستحيل.”
🎭[“الرسول (روح هائمة فريدة): كائنات تتنقّل بين ناطحة السحاب والمناطق الخارجية.
“هان فاي”، بنقطة حياة واحدة، لم يكن غبيًّا ليقاتلهم.
قال الطفل، ناظرًا إلى الذراع المقطوعة:
نظر حوله، فوجد جميع الطرق مغلقة…
وكلما ارتفعا، ازدادت النظافة.
إلا طريقًا واحدًا، يقود إلى ناطحة السحاب.
والجدران مغطّاة بالتمائم والرموز المشوّشة.
الرُسل خرجوا منها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهر إشعار النظام:
يرتدون معاطف المطر، ويخفون وجوههم.
تعاون مع العجوز لفتح باب شبحٍ غريب، في منطقة لا سلطة لهما عليها.
وغالبًا ما يقطنون داخلها.
يرتدون معاطف المطر، ويخفون وجوههم.
فإن استطاعوا مغادرتها،
بدأت أصوات مرعبة تنبعث من الغرفة،
فربما يتمكن غيرهم من الخروج أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لم يخرج أحد، فكيف خرج الرُسل؟ ألا يغادرون كما يشاؤون؟”
ولم ينسَ “هان فاي” أنّه لا يزال لاعبًا.
صرخ العجوز، وقد شحب لونه:
إن بقي ثلاث ساعات وأكمل المهمة،
قال:
فسيُتاح له تسجيل الخروج.
لكن ما لفت أنظارهما…
كانت فرصة وجود مهمة في ناطحة السحاب كبيرة.
وغمر اللون القاني نصف غرفة المعيشة.
“الأماكن الأخطر… هي غالبًا الأكثر أمانًا.”
أجابه “هان فاي” بهدوء:
قال للعجوز:
لكن على الرغم من هجماته الضارية،
“يا عم، لديّ فكرة مجنونة: سأختبئ مؤقتًا داخل ناطحة السحاب لأجتاز هذا المأزق.”
تسلّلت إلى الغرفة واحدة تلو الأخرى.
ولم يكن يمازح.
“سيدي، فلنتعاون! كيف سأعيش بدونك؟”
سخر العجوز:
وتناثر زجاج النوافذ،
“لا تكن سخيفًا… حتى الأشباح لن تصدّق ذلك.”
وامتلأت السماء بومضاتٍ حمراء.
لكن، وعلى الرغم من كلامه، تبعه.
لم يكن “هان فاي” يعلم ما الذي يكمُن في قاع ذلك البحر،
فلا أحد يريد الموت، خاصة من لم تُلبَّ رغباتهم بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنّ عين “اللامذكور” قد فُتحت.
“لن أموت هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و”هان فاي” كان ممتنًا أنّه أجرى تجربته بعيدًا عن منزله.
اندفع “هان فاي” نحو الناطحة بكل ما أوتي،
تأمّل أرقام المصاعد، لكنها كانت مستخدمة،
رغم امتلاكه نقطة حياة واحدة،
والخطة السابقة — لتفكيك منطقة المطر الأسود تدريجيًّا — انهارت.
إلا أنه كان في أقوى حالاته.
والجدران مغطّاة بالتمائم والرموز المشوّشة.
كانت الناطحة كأنها مدينة عامودية،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخرجت منها أذرع مركّبة من أشلاء بشر،
لا مجرّد مبنى.
انتظرا لحظة تشتيت، ثم اندفعا نحو البوابة.
والخطة السابقة — لتفكيك منطقة المطر الأسود تدريجيًّا — انهارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي أقلّ من نصف ساعة، خرج جمعٌ من الرُسل من المباني المحيطة.
سلسلة من الأحداث أجبرته على هذا القرار الجريء.
وغالبًا ما يقطنون داخلها.
ركض هو والعجوز إلى مبنى مجاور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال العجوز بقلق:
وبينما كان الرُسل يحاصرونهما،
هزّ العجوز رأسه،
انتظرا لحظة تشتيت، ثم اندفعا نحو البوابة.
لم يكن “هان فاي” قد رأى الوحش بعد،
وما إن اقتربا، حتى أدرك “هان فاي” حجم المبنى الهائل.
ولا وقت للتمعّن.
المطر الأسود يتساقط على جدرانه.
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد دخلت خريطة مجهولة!”]
ولا وقت للتمعّن.
أن عند مفترق ممرّين، تم دمج بعض الشقق لتصبح روضة أطفال خاصّة.
دخلا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الأمر… لا مفرّ…
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما صبغ المبنى بأكمله باللون الأحمر القاني.
دوّى الرعد، وشقّت السماء.
وألقى نظرة على المكان:
كأنّ عين “اللامذكور” قد فُتحت.
“عمي… جدي… هل يمكنني أن أبيت الليلة عندكما؟”
وظهر إشعار النظام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صبغ المبنى بالدماء،
🔖[“إشعار للاعب 0000! لقد دخلت خريطة مجهولة!”]
يرتدي معطفًا أحمر واقيًا من المطر،
⚠️[“هذه الخريطة شديدة الخطورة. مستوى الصعوبة الابتدائي: D، وقد تحتوي على مناطق من المستوى C.”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ففي أقلّ من نصف ساعة، خرج جمعٌ من الرُسل من المباني المحيطة.
🔖[“إشعار للاعب 0000! يجب عليك مغادرة هذه الخريطة خلال ساعة واحدة!”]
كان الطفل قويًّا بحق،
انهمر المطر الأسود،
لكن هناك وحش خلفنا، يرتدي معطف مطر.
والتفت العجوز إلى العتمة المحيطة، صائحًا:
إلا أنه كان في أقوى حالاته.
“لا بد أنني فقدتُ عقلي لأتبعك! لم يخرج أحد من هنا حيًّا من قبل!”
لكن الوحش حشر جسده فيه ليمنعه.
أجابه “هان فاي” بهدوء:
سأله:
“بل أنت من غُسِل دماغه على يد الملك…
تعاون مع العجوز لفتح باب شبحٍ غريب، في منطقة لا سلطة لهما عليها.
إن لم يخرج أحد، فكيف خرج الرُسل؟ ألا يغادرون كما يشاؤون؟”
لكن حضوره وحده كان كافيًا لخنق الأنفاس،
لم يكن الوقت مناسبًا للجدال.
رأى “هان فاي” رجلاً غريب الهيئة،
ما زال يشعر بحضور الوحش.
“الشكوى لا تُجدي. لنركّز على النجاة.”
الرابط بينه وبينه لم ينقطع.
وتناثر زجاج النوافذ،
حتى الطفل و”المُصغي” لم يفلحا في القضاء عليه.
لم يستطع تدمير الغرفة.
وكان من أسباب دخوله المبنى
سقط العجوز أرضًا، وجسده المتحوّل يرتجف.
هو أنّه لا يريد للوحش أن يعود إلى المدينة الترفيهية.
ودفع جسده الضخم عبر الباب.
“الشكوى لا تُجدي. لنركّز على النجاة.”
كانت حقيبة الطفل المدرسية هاوية لا قاع لها؛
وقف “هان فاي” على سلّم معدني قديم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي” بإصرار:
وألقى نظرة على المكان:
وفي الطابق الثالث، بقي النمط كما هو،
الداخل معقّد للغاية.
“يا عم، لديّ فكرة مجنونة: سأختبئ مؤقتًا داخل ناطحة السحاب لأجتاز هذا المأزق.”
عشرون مصعدًا يتحرك في الوقت نفسه.
وقف “هان فاي” على سلّم معدني قديم،
بعضها حديث، وبعضها عتيق، كأنها من خمسينات القرن الماضي.
ولم ينسَ “هان فاي” أنّه لا يزال لاعبًا.
كأن المبنى خليط زمني مشوّه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تمتم في سره:
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتل واحد منهم أمر يسير… ولكن، هل يمكنك قتلهم جميعًا؟”]
“الرُسل سيعودون قريبًا. علينا العثور على مكان للاختباء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم امتلاكه نقطة حياة واحدة،
تأمّل أرقام المصاعد، لكنها كانت مستخدمة،
وبينما كان الرُسل يحاصرونهما،
فسحب العجوز وسلك ممرًا على يسارهم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان الدرج باهت اللون، يتقشّر طِلاءه الأحمر،
وكانت ناطحة السحاب الشاهقة تقف أمامهما.
والجدران مغطّاة بالتمائم والرموز المشوّشة.
ولم ينسَ “هان فاي” أنّه لا يزال لاعبًا.
وصل إلى الطابق الثاني،
ويحملون أطرافًا بشرية ممزّقة، كأنهم نملٌ عامل يجمع مواد الطبخة التي سيُعدّها الملك.
فوجده ممرات ضيقة، وشقق متراصّة، وبعضها تحوّل إلى عيادات أو محالّ.
إن بقي ثلاث ساعات وأكمل المهمة،
قال العجوز هامسًا:
الفصل 779: إلى الداخل
“هذا المكان يشعرني بالسوء…”
“الشكوى لا تُجدي. لنركّز على النجاة.”
لم يرغب بالبقاء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسحب “هان فاي” بعيدًا…
فواصلا الصعود.
بعضها حديث، وبعضها عتيق، كأنها من خمسينات القرن الماضي.
وكلما ارتفعا، ازدادت النظافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف العجوز فجأة، وكاد “هان فاي” يصطدم به.
وفي الطابق الثالث، بقي النمط كما هو،
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن ما لفت أنظارهما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخرجت منها أذرع مركّبة من أشلاء بشر،
أن عند مفترق ممرّين، تم دمج بعض الشقق لتصبح روضة أطفال خاصّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فربما يتمكن غيرهم من الخروج أيضًا.
قال العجوز بقلق:
حتى الطفل و”المُصغي” لم يفلحا في القضاء عليه.
“المكان… ينبض بالحياة… لكن لا أحد هنا… لماذا؟”
وخرج منها ذراع مضرّجة بالجراح،
ردّ “هان فاي”:
لم يكن الوقت مناسبًا للجدال.
“حيّ؟ ماذا تقصد؟”
وهل ستعيده إلى البحر الأحمر؟ أم إلى عالم الأحياء؟”
هزّ العجوز رأسه،
وانفتح الباب ببطء.
وسحب “هان فاي” بعيدًا…
“ما الذي استدعيتَه؟!”
مواصليْن الصعود في صمتٍ ثقيل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كلّهم يرتدون معاطف سوداء أو حمراء،
اترك تعليقاً لدعمي🔪
اندفع “هان فاي” نحو الناطحة بكل ما أوتي،
وخرج منها ذراع مضرّجة بالجراح،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات