▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
دخل بهويّة افتراضية، وقاده النادل إلى غرفة كبار الشخصيات. هناك، أدلى بكلمة سرّ حصل عليها من جين جون، فقاده النادل إلى الطبقة الثالثة من الموقع.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
قال الضابط المسؤول، مخاطبًا هان فاي بلهجة حازمة: “هان فاي، أنت هدف الفراشة. لا يمكنك التصرف بتهوّر هكذا!”
ترجمة: Arisu san
ما إن رأى “شين لو” رجال الشرطة، حتى التصق بهم كأنهم طوق نجاة. لم يكن أحد قادرًا على استيعاب مشاعره المتضاربة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الضابط أخيرًا: “اترك الباقي علينا. يمكنك الانصراف.”
الفصل 752: المنطقة الرمادية
أجاب الضابط بعينين تشتعلان كراهية: “لكلٍّ منا شخصية مختلفة ناتجة عن تجاربه. بعضهم يمكن علاجه، لكنّ البعض الآخر… كصديقك مثلًا، تنجح الفراشة في استدراجه نحو الظلام.”
استمرّت المجزرة حتى بزغ الفجر. عادت “مرآة الموت” تدريجيًا إلى حالتها الطبيعية. انبعث صوت صفّارات الشرطة من خارج الفندق، حيث التقى فريق شرطة شين لو بـ”هان فاي” في قبو الفندق. تمّ القبض على جميع الأعضاء باستثناء المرأة المقنّعة التي تمكّنت من الفرار.
ردّ عليه هان فاي: “لم أكن أعلم أنهم منظمة إجرامية. أعدكم أنني لن أكرر ذلك بمفردي.”
قال الضابط المسؤول، مخاطبًا هان فاي بلهجة حازمة:
“هان فاي، أنت هدف الفراشة. لا يمكنك التصرف بتهوّر هكذا!”
“نادي القتلة يضم العديد من الأعضاء المؤثّرين. صباحًا يعملون بوظائف عادية، وليلاً يرتكبون جرائمهم في الأرياف.”
كان الضابط يعرف هان فاي، لكن هان فاي لم يعرفه من قبل.
دخل من خلاله إلى موقع دار مسنّين، وتوغّل إلى إحدى غرف الاستشارة النفسية الرمادية. الغرفة كانت “غير متصلة”، لكنه استطاع دخولها بشكل طبيعي.
ردّ عليه هان فاي بنبرة صادقة:
“الوضع البارحة كان استثنائيًا، لكنني سألتزم في المرات القادمة.”
قال هان فاي: “أثناء قتالي معها، قطعت جزءًا من قناعها، وتمكّنت من رؤية جزء من وجهها. يمكنني رسمه.”
ما إن رأى “شين لو” رجال الشرطة، حتى التصق بهم كأنهم طوق نجاة. لم يكن أحد قادرًا على استيعاب مشاعره المتضاربة.
أجابه وقد تمسّك بذراع أحدهم: “لن أفعل.”
“يا لك من شخص سيئ الحظ. ابتعد عن رجال الشرطة.”
مع شروق الشمس، شعر هان فاي ببعض الراحة. بدأ يومه الجديد بشجارات خفيفة مع “شين لو”. قامت الشرطة بتفتيش المكان من الساعة 6:30 صباحًا حتى التاسعة، ثم اصطحبوا “هان فاي” و”شين لو” إلى المركز.
أجابه وقد تمسّك بذراع أحدهم:
“لن أفعل.”
لكن الضابط قال: “انتظر، هناك شيء آخر نحتاج مساعدتك فيه.”
مع شروق الشمس، شعر هان فاي ببعض الراحة. بدأ يومه الجديد بشجارات خفيفة مع “شين لو”. قامت الشرطة بتفتيش المكان من الساعة 6:30 صباحًا حتى التاسعة، ثم اصطحبوا “هان فاي” و”شين لو” إلى المركز.
“نادي القتلة يضم العديد من الأعضاء المؤثّرين. صباحًا يعملون بوظائف عادية، وليلاً يرتكبون جرائمهم في الأرياف.”
الغريب أن عناصر الشرطة الذين كانوا في نوبة الصباح لم يبدوا أية دهشة لرؤية هان فاي، بل حيّوه كما لو كان صديقًا قديمًا.
“للأسف، هذا كلّ ما رأيته. لكن وجهها مألوف. أظنني رأيتها على التلفاز من قبل.”
شهق “شين لو” بدهشة:
“أأنت عميل سري؟ تعرفهم جميعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع ذكرياته… في الماضي، دمّر قاعدتين للدكتور باي فقط لأن شين لو ذهب إلى مدرسة الأحد الليلية. لم يفعل شيئًا، لكنه في نفس الوقت… فعل الكثير.
ردّ عليه هان فاي:
“فكّر كما يحلو لك.”
دخل من خلاله إلى موقع دار مسنّين، وتوغّل إلى إحدى غرف الاستشارة النفسية الرمادية. الغرفة كانت “غير متصلة”، لكنه استطاع دخولها بشكل طبيعي.
فُصل الاثنان في غرفتين مختلفتين، وبدأ التحقيق معهما في التوقيت نفسه. لم يكن هناك ما يدعو للكذب. روى كلٌّ منهما ما حدث ليلة أمس بصدق. سلّم هان فاي هاتفَي فنان النادي وصاحب مطعم الشواء، بالإضافة إلى أدلّة أخرى جمعها من القبو. وكان قد بدأ بالتسجيل على هاتف الفنان منذ أن دخل النادي. صحيح أنّ الإضاءة كانت سيئة، ولم يوثّق الكثير، إلا أنّ ما سجّله كان مفيدًا للغاية للشرطة.
“كيف لامرأة بتلك الهشاشة أن تصدّ هجومي الكامل؟”
عند الساعة الحادية عشرة صباحًا، دخلت “لي شيوي” الغرفة برفقة رئيسها. أمر الأخير الجميع بالمغادرة.
وما إن أتمّ الخطوات، حتى انكشفت له واجهة أخرى… موقع كازينو إلكتروني.
قال الرئيس بصوت جاد:
“ما فعلته جنوني. هل كنت تدرك نوعية الأشخاص الذين واجهتهم الليلة الماضية؟ نحن نشجّع المواطنين على مساعدة الآخرين، لكن ضمن حدود لا تعرّضهم للخطر.”
أراد هان فاي المغادرة، فقال: “هل يمكنني الذهاب الآن؟ لم أنم طوال الليل، وجسدي مرهق.”
ردّ عليه هان فاي:
“لم أكن أعلم أنهم منظمة إجرامية. أعدكم أنني لن أكرر ذلك بمفردي.”
ردّ عليه هان فاي بنبرة صادقة: “الوضع البارحة كان استثنائيًا، لكنني سألتزم في المرات القادمة.”
هزّ الضابط رأسه وقال:
“تحليلنا يُشير إلى أن الفراشة على الأرجح عضو نواة في نادي القتلة. لطالما حاولت قتلك، وأنت… ذهبت بقدميك إلى عرينها. لحسن الحظ، لم تتوقّع منك كل هذا الجرأة، وإلا لكنت الآن جثة.”
لكن المشتبه بها الأبرز كانت “لي وي”. قبل سنوات، كانت “فو كانغ فارما” تنافس “صيدلية الخالد”، لكنها اليوم على شفير الإفلاس. ومن المنطقي أن تكنّ الحقد لـ”صيدلية الخالد” وللمدينة الذكية، خاصّة وأنها من أنصار الطب القديم.
تنهد، وأردف:
“هل الفراشة عضو في النادي؟ الآن أفهم لماذا كانت جرائمها تتمركز في الضواحي.”
لكن المشتبه بها الأبرز كانت “لي وي”. قبل سنوات، كانت “فو كانغ فارما” تنافس “صيدلية الخالد”، لكنها اليوم على شفير الإفلاس. ومن المنطقي أن تكنّ الحقد لـ”صيدلية الخالد” وللمدينة الذكية، خاصّة وأنها من أنصار الطب القديم.
قال الضابط:
“أترى الآن لمَ كانت عصيّة على الإمساك؟”
شهق “شين لو” بدهشة: “أأنت عميل سري؟ تعرفهم جميعًا!”
أغلق الباب وجلس مقابل “هان فاي”، ثم واصل:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“نادي القتلة يضم العديد من الأعضاء المؤثّرين. صباحًا يعملون بوظائف عادية، وليلاً يرتكبون جرائمهم في الأرياف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الضابط رأسه وقال: “تحليلنا يُشير إلى أن الفراشة على الأرجح عضو نواة في نادي القتلة. لطالما حاولت قتلك، وأنت… ذهبت بقدميك إلى عرينها. لحسن الحظ، لم تتوقّع منك كل هذا الجرأة، وإلا لكنت الآن جثة.”
سأل هان فاي بدهشة:
“هل الأرياف بهذا القدر من الخطورة؟”
شهق “شين لو” بدهشة: “أأنت عميل سري؟ تعرفهم جميعًا!”
أجاب الضابطد، بهزّة من رأسه:
“في السنوات الأخيرة، نعم. وهذا يعود في جزء منه إلى نشأة المدينة الذكية. فقد خفّض الحاسوب الفوتوني نسبة الجرائم في المدينة إلى ما يقارب الصفر، بفضل قاعدة بيانات السكان ونظام تقييم الجريمة. أصبحت المدينة جنة آمنة للمواطنين العاديين، لكنها تحوّلت إلى سجن مغلق للمجرمين المرضى. عليهم كبح مشاعرهم وإخفاء نواياهم طوال الوقت، وهذا يولّد حرمانًا سلوكيًا خطيرًا.”
لكن المشتبه بها الأبرز كانت “لي وي”. قبل سنوات، كانت “فو كانغ فارما” تنافس “صيدلية الخالد”، لكنها اليوم على شفير الإفلاس. ومن المنطقي أن تكنّ الحقد لـ”صيدلية الخالد” وللمدينة الذكية، خاصّة وأنها من أنصار الطب القديم.
قال هان فاي:
“لكن، أليست هناك مراكز استشارات نفسية؟ وهناك أيضًا ألعاب مثل الحياة المثالية لتفريغ الضغوط.”
قال الضابط المسؤول، مخاطبًا هان فاي بلهجة حازمة: “هان فاي، أنت هدف الفراشة. لا يمكنك التصرف بتهوّر هكذا!”
أجاب الضابط بعينين تشتعلان كراهية:
“لكلٍّ منا شخصية مختلفة ناتجة عن تجاربه. بعضهم يمكن علاجه، لكنّ البعض الآخر… كصديقك مثلًا، تنجح الفراشة في استدراجه نحو الظلام.”
ردّ عليه هان فاي: “لم أكن أعلم أنهم منظمة إجرامية. أعدكم أنني لن أكرر ذلك بمفردي.”
قال هان فاي، مصدومًا:
“صديقي؟ هل تقصد أنّ شين لو خضع لتأثير الفراشة؟ هل يحمل شيئًا يجذبها إليه؟ صحيح، لطالما كان شين لو غريبًا.”
أجاب الضابط بعينين تشتعلان كراهية: “لكلٍّ منا شخصية مختلفة ناتجة عن تجاربه. بعضهم يمكن علاجه، لكنّ البعض الآخر… كصديقك مثلًا، تنجح الفراشة في استدراجه نحو الظلام.”
استرجع ذكرياته… في الماضي، دمّر قاعدتين للدكتور باي فقط لأن شين لو ذهب إلى مدرسة الأحد الليلية. لم يفعل شيئًا، لكنه في نفس الوقت… فعل الكثير.
شهق “شين لو” بدهشة: “أأنت عميل سري؟ تعرفهم جميعًا!”
قال الضابط:
“حسب كلامه، وجد إعلانًا على الإنترنت عن طبيب نفسي. الطبيب قاده إلى مدرسة الأحد، ثم أنت أخذته إلى نادي القتلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سلسلة من التقييمات، حصل على عنوان إلكتروني ثالث.
احتجّ هان فاي:
“كنت أحاول حمايته! لا يمكنني تركه في تلك المدرسة الجحيمية!”
عند الساعة الحادية عشرة صباحًا، دخلت “لي شيوي” الغرفة برفقة رئيسها. أمر الأخير الجميع بالمغادرة.
أومأ الضابط بتفهّم، ثم قال:
“الأعضاء العاديون والرفيعون مجرد أدوات. لا يعرفون كيف يُدار النادي. لا يمكننا إسقاطه إلا بالقبض على أعضائه النواة. وحتى الآن، الفراشة هي الوحيدة التي نعرفها، لكن ربما يكون ذلك مجرد لقب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سلسلة من التقييمات، حصل على عنوان إلكتروني ثالث.
ثم نظر إليه بثبات:
أجابه وقد تمسّك بذراع أحدهم: “لن أفعل.”
“أنت و”هوانغ يين” وحدكما من نجَوْتما من مطاردة الفراشة. لذا، احذر. لا تتنقل من مكان لآخر هكذا.”
كان الضابط يأمل أن يلتزم هان فاي بالبقاء في المنزل.
قال الضابط: “أترى الآن لمَ كانت عصيّة على الإمساك؟”
قال هان فاي:
“لا تقلق. أعرف كيف أحمي نفسي.”
“يي شوان”، مغنية من الدرجة الثانية.
تنهّد الضابط وقال:
استعان بذاكرته التصويرية، ورسم ملامح وجهها. ثم سلّم الرسم إلى الضابط وقال:
“عنيد كعادتك. أنا واثق أنّك ستخرج مجددًا حالما يحدث أمر ما.”
قال هان فاي: “لا تقلق. أعرف كيف أحمي نفسي.”
ثم رمقه بنظرة متفحّصة وسأله:
“من أين تعلمت القتال؟”
تنهد، وأردف: “هل الفراشة عضو في النادي؟ الآن أفهم لماذا كانت جرائمها تتمركز في الضواحي.”
ردّ ببساطة:
“من الإنترنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرّت المجزرة حتى بزغ الفجر. عادت “مرآة الموت” تدريجيًا إلى حالتها الطبيعية. انبعث صوت صفّارات الشرطة من خارج الفندق، حيث التقى فريق شرطة شين لو بـ”هان فاي” في قبو الفندق. تمّ القبض على جميع الأعضاء باستثناء المرأة المقنّعة التي تمكّنت من الفرار.
رفع الضابط حاجبه وسأل:
“علّمت نفسك بنفسك؟ كنت أظن أن “لي شيوي” هي من درّبتك، لكن الآن… أشكّ في أنها قادرة على هزيمتك.”
أجاب الضابطد، بهزّة من رأسه: “في السنوات الأخيرة، نعم. وهذا يعود في جزء منه إلى نشأة المدينة الذكية. فقد خفّض الحاسوب الفوتوني نسبة الجرائم في المدينة إلى ما يقارب الصفر، بفضل قاعدة بيانات السكان ونظام تقييم الجريمة. أصبحت المدينة جنة آمنة للمواطنين العاديين، لكنها تحوّلت إلى سجن مغلق للمجرمين المرضى. عليهم كبح مشاعرهم وإخفاء نواياهم طوال الوقت، وهذا يولّد حرمانًا سلوكيًا خطيرًا.”
أراد هان فاي المغادرة، فقال:
“هل يمكنني الذهاب الآن؟ لم أنم طوال الليل، وجسدي مرهق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبقَ له إلا أصدقاؤه الآخرين.
لكن الضابط قال:
“انتظر، هناك شيء آخر نحتاج مساعدتك فيه.”
مع شروق الشمس، شعر هان فاي ببعض الراحة. بدأ يومه الجديد بشجارات خفيفة مع “شين لو”. قامت الشرطة بتفتيش المكان من الساعة 6:30 صباحًا حتى التاسعة، ثم اصطحبوا “هان فاي” و”شين لو” إلى المركز.
فتح حاسوبه ودخل قاعدة بيانات الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قارن الضابط الرسم بقاعدة البيانات، وبعد تنقيح طويل، ظهرت ثلاثة مرشّحات:
“المرأة المقنّعة التي هربت من خليج شي شيوي هوي ليلة البارحة هويّتها غامضة. نعتقد أنها تنتمي إلى فئة أعلى من الأعضاء الرفيعين.”
قال هان فاي:
“أثناء قتالي معها، قطعت جزءًا من قناعها، وتمكّنت من رؤية جزء من وجهها. يمكنني رسمه.”
ترجمة: Arisu san
استعان بذاكرته التصويرية، ورسم ملامح وجهها. ثم سلّم الرسم إلى الضابط وقال:
احتجّ هان فاي: “كنت أحاول حمايته! لا يمكنني تركه في تلك المدرسة الجحيمية!”
“للأسف، هذا كلّ ما رأيته. لكن وجهها مألوف. أظنني رأيتها على التلفاز من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت جملة على الشاشة:
قارن الضابط الرسم بقاعدة البيانات، وبعد تنقيح طويل، ظهرت ثلاثة مرشّحات:
شهق “شين لو” بدهشة: “أأنت عميل سري؟ تعرفهم جميعًا!”
“وين يو”، رئيسة لجنة الطلاب في جامعة شين لو.
مع شروق الشمس، شعر هان فاي ببعض الراحة. بدأ يومه الجديد بشجارات خفيفة مع “شين لو”. قامت الشرطة بتفتيش المكان من الساعة 6:30 صباحًا حتى التاسعة، ثم اصطحبوا “هان فاي” و”شين لو” إلى المركز.
“لي وي”، نائبة المدير التنفيذي لشركة فو كانغ فارما.
“لي وي”، نائبة المدير التنفيذي لشركة فو كانغ فارما.
“يي شوان”، مغنية من الدرجة الثانية.
فتح الإنترنت وبحث عن “نادي القتلة”، لكن جميع المعلومات المتعلقة به قد أُزيلت. لم يكن بوسعه التراجع الآن. بعد أن كشف عن وجودهم، لم يعد بوسعه تجاهلهم.
لكن المشتبه بها الأبرز كانت “لي وي”. قبل سنوات، كانت “فو كانغ فارما” تنافس “صيدلية الخالد”، لكنها اليوم على شفير الإفلاس. ومن المنطقي أن تكنّ الحقد لـ”صيدلية الخالد” وللمدينة الذكية، خاصّة وأنها من أنصار الطب القديم.
“هل أصيب جهازي بفيروس؟”
قال الضابط أخيرًا:
“اترك الباقي علينا. يمكنك الانصراف.”
لكن الضابط قال: “انتظر، هناك شيء آخر نحتاج مساعدتك فيه.”
لم ينته التحقيق مع “شين لو”، لكن هان فاي لم ينتظر. استقل سيارة أجرة وعاد إلى منزله. كان مرهقًا تمامًا. تمدّد في سريره، لكن النوم أبى أن يقترب. كانت صورة المرأة المقنّعة لا تزال تسيطر على ذهنه.
وفي النهاية، وجد ضالته لدى “جين جون”، أشهر مصوّر فضائح في شين لو. كانت مهنته قائمة على الطرق الخلفية، لذا كان على دراية بالممرات الرمادية.
“كيف لامرأة بتلك الهشاشة أن تصدّ هجومي الكامل؟”
“المرأة المقنّعة التي هربت من خليج شي شيوي هوي ليلة البارحة هويّتها غامضة. نعتقد أنها تنتمي إلى فئة أعلى من الأعضاء الرفيعين.”
فتح الإنترنت وبحث عن “نادي القتلة”، لكن جميع المعلومات المتعلقة به قد أُزيلت. لم يكن بوسعه التراجع الآن. بعد أن كشف عن وجودهم، لم يعد بوسعه تجاهلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع ذكرياته… في الماضي، دمّر قاعدتين للدكتور باي فقط لأن شين لو ذهب إلى مدرسة الأحد الليلية. لم يفعل شيئًا، لكنه في نفس الوقت… فعل الكثير.
اتصل بـ”لي شيوي”. لكنها، وقد فهمت ما يدور في خلده، رفضت قبل أن ينطق بكلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبقَ له إلا أصدقاؤه الآخرين.
لم يبقَ له إلا أصدقاؤه الآخرين.
ما إن رأى “شين لو” رجال الشرطة، حتى التصق بهم كأنهم طوق نجاة. لم يكن أحد قادرًا على استيعاب مشاعره المتضاربة.
وفي النهاية، وجد ضالته لدى “جين جون”، أشهر مصوّر فضائح في شين لو. كانت مهنته قائمة على الطرق الخلفية، لذا كان على دراية بالممرات الرمادية.
دخل بهويّة افتراضية، وقاده النادل إلى غرفة كبار الشخصيات. هناك، أدلى بكلمة سرّ حصل عليها من جين جون، فقاده النادل إلى الطبقة الثالثة من الموقع.
بعد أن سمع طلب هان فاي، أرسله إلى موقع للخدمات المنزلية. سجّل هان فاي فيه، واتبع تعليمات جين جون، ضاغطًا على عناصر محددة.
ترجمة: Arisu san
وما إن أتمّ الخطوات، حتى انكشفت له واجهة أخرى… موقع كازينو إلكتروني.
“كيف لامرأة بتلك الهشاشة أن تصدّ هجومي الكامل؟”
دخل بهويّة افتراضية، وقاده النادل إلى غرفة كبار الشخصيات. هناك، أدلى بكلمة سرّ حصل عليها من جين جون، فقاده النادل إلى الطبقة الثالثة من الموقع.
“يبدو أنهم جميعًا… ينبعون من مصدر واحد.”
بعد سلسلة من التقييمات، حصل على عنوان إلكتروني ثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لنفسه:
دخل من خلاله إلى موقع دار مسنّين، وتوغّل إلى إحدى غرف الاستشارة النفسية الرمادية. الغرفة كانت “غير متصلة”، لكنه استطاع دخولها بشكل طبيعي.
واصل تنفيذ الخطوات حتى بلغ المرحلة السادسة… وفجأة انطفأت شاشته.
واصل تنفيذ الخطوات حتى بلغ المرحلة السادسة… وفجأة انطفأت شاشته.
احتجّ هان فاي: “كنت أحاول حمايته! لا يمكنني تركه في تلك المدرسة الجحيمية!”
“هل أصيب جهازي بفيروس؟”
شهق “شين لو” بدهشة: “أأنت عميل سري؟ تعرفهم جميعًا!”
انتظر عشر دقائق، ثم عادت الشاشة للحياة، لكنّها كانت رمادية بالكامل.
دخل من خلاله إلى موقع دار مسنّين، وتوغّل إلى إحدى غرف الاستشارة النفسية الرمادية. الغرفة كانت “غير متصلة”، لكنه استطاع دخولها بشكل طبيعي.
ظهرت جملة على الشاشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم رمقه بنظرة متفحّصة وسأله: “من أين تعلمت القتال؟”
“لقد دخلت المنطقة الرمادية من الإنترنت.”
“المرأة المقنّعة التي هربت من خليج شي شيوي هوي ليلة البارحة هويّتها غامضة. نعتقد أنها تنتمي إلى فئة أعلى من الأعضاء الرفيعين.”
ظهر عدّاد: أمامه عشر دقائق فقط.
ثم نظر إليه بثبات:
كانت المنطقة الرمادية مليئة بالخطر والفوضى والعنف. الوجه القبيح للبشرية كان كامنًا فيها. وبينما كان هان فاي يستكشفها، اكتشف أمرًا خطيرًا:
“للأسف، هذا كلّ ما رأيته. لكن وجهها مألوف. أظنني رأيتها على التلفاز من قبل.”
مقارنةً بمدرسة الأحد الليلية ونادي القتلة، فإن “مجموعة محادثة الموت” التي تنشط في المنطقة الرمادية… كانت الأخطر على الإطلاق.
“يبدو أنهم جميعًا… ينبعون من مصدر واحد.”
قال لنفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الضابط أخيرًا: “اترك الباقي علينا. يمكنك الانصراف.”
“يبدو أنهم جميعًا… ينبعون من مصدر واحد.”
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الضابط أخيرًا: “اترك الباقي علينا. يمكنك الانصراف.”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ردّ عليه هان فاي بنبرة صادقة: “الوضع البارحة كان استثنائيًا، لكنني سألتزم في المرات القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لك من شخص سيئ الحظ. ابتعد عن رجال الشرطة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات