▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
الفصل 744: الأحد
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
تجمّد العرق البارد على جبينه.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”
“ما هذا؟!”
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت المرأة:
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
“تسخرون مني؟!”
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
قال شين لو بصوت منخفض:
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
فكّر شين لو:
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
“تباااا!”
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
فصل دعم
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستعد للمغادرة، لكن…
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
سقط الصندوق أرضًا.
“سأتدبّر أمري وحدي.”
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
جلس في آخر الصف.
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقف أمام المبنى العتيق.
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
“مرحبًا بعودتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
“أخطأتم الشخص!”
واختفت كل الفراشات.
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
“لست الشخص المقصود!”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
ثم التفتت إلى شين لو:
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
دم أسود تساقط على الجدران.
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
فراشات دموية طارت من الزوايا.
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
“لست الشخص المقصود!”
واختفت كل الفراشات.
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
سقط الصندوق أرضًا.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
انفتحت أبواب المصعد.
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقف أمام المبنى العتيق.
“آسفة… نسيت شيئًا…”
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
ثم ركضت هاربة.
قال مترددًا:
قال شين لو بصوت منخفض:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“الهلوسات تزداد سوءًا.”
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
وقف أمام المبنى العتيق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقف أمام المبنى العتيق.
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
صعد الدرج، وجرّب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
كان غير مقفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
“هل من أحد بالداخل؟”
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
دم أسود تساقط على الجدران.
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
الثالث: العيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
تجمّد العرق البارد على جبينه.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
“دكتور باي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
جلس في آخر الصف.
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
فكّر شين لو:
الفصل 744: الأحد
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت لاستشارة الطبيب…”
كان يستعد للمغادرة، لكن…
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
“تباااا!”
“جئت لاستشارة الطبيب…”
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
ابتسم الرجل:
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال مترددًا:
دم أسود تساقط على الجدران.
“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدّلت تعابيرهم.
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
قال شين لو بصوت منخفض:
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
فكّر شين لو:
نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
“آه…”
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
جلس في آخر الصف.
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
“لست الشخص المقصود!”
قال الطبيب:
“تباااا!”
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
ردّت المرأة:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
ثم التفتت إلى شين لو:
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
تبدّلت تعابيرهم.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
“لست الشخص المقصود!”
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
كلها كانت مغلقة…
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
قال الطبيب:
فصل دعم
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات