العودة [4]
الفصل 152: العودة [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أفتح فمي لأستفسر عنهم عندما…
على الرغم من أن رئيس القسم قال إن لديه فوضى كبيرة يحتاج إلى تنظيفها، إلا أنه لم يستغرق أكثر من ساعة حتى عاد، وهو يربّت على يديه كما لو أنه أنهى عملاً تافهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك مغادرة المطار. نحن وحدنا الآن. أخبرني بكل ما اكتشفته، وكيف انتهى بك المطاف في هذا الوضع.”
رفعت رأسي ونظرت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك أن أفتح فمي لأستفسر عنهم عندما…
“هل انتهيت؟”
بل أضفت بعض التفاصيل الإضافية التي كنت أعلمها عن الطائفة من استكشافاتي السابقة.
“…إلى حد ما. كانت هناك بعض الأمور… المزعجة التي احتجت إلى الاهتمام بها والتحقق منها، لكنني بخير الآن. هل انتهيت؟ علينا العودة.”
‘أعتقد… أسبوعين، أعطني أسبوعين من العمل المتواصل وسأطلق اللعبة الثانية.’
“آه.”
ضحك رئيس القسم ضحكة مكتومة، تاركًا إياي في حيرة تامة. لحظة، هل يمكنني أيضًا استخدام الطائرة الخاصة؟
أعدت حاسوبي المحمول إلى حقيبتي ونهضت واقفًا. لم أكن أطيق الانتظار للعودة إلى النقابة. على الرغم من أن هذه الرحلة كانت قصيرة، إلا أنها استنزفتني تمامًا. توقفت، ثم نظرت إلى رئيس القسم وقد خطر لي شيء.
بل…
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك مغادرة المطار. نحن وحدنا الآن. أخبرني بكل ما اكتشفته، وكيف انتهى بك المطاف في هذا الوضع.”
“هل يمكننا المغادرة هكذا فحسب؟ ألا يجب أن ننتظر أولئك القادمين من النقابة؟”
يبدو أنه كان على دراية تامة بما أتحدث عنه. ولم يكن ذلك مفاجئًا لي. إن كنت أعلم عن الطائفة، فلا شك أن النقابة تعلم عنها أيضًا.
“أولئك من النقابة؟”
شرحت له كيف أتيت إلى هذا المكان للتحقيق في أصل الرجل الملتوي، على أمل أن يساعدني ذلك في بناء لعبتي. أخبرته عن منزل العجوز، والصور التي عثرت عليها، عارضًا إياها له أثناء حديثي، وكيف اكتشفت في النهاية الشقّ قرب محطة القطار. وأخيرًا، شاركته شكوكي المتزايدة بأن المدينة قد تكون واقعة تحت تأثير الطائفة، على الأقل إلى حد ما.
بدا رئيس القسم مرتبكًا في البداية، لكنه بعد لحظة، وكأنه أدرك الموقف، لوّح بيده باستخفاف.
‘ما دامت لعبتي القادمة تسير على ما يرام، يجب أن أتمكن من العيش بشكل أفضل بكثير.’
“آه، ذلك… صحيح، نعم.”
محدقًا في النافذة الثانية، خرج صوت منّي دون وعي.
“…؟”
بل أضفت بعض التفاصيل الإضافية التي كنت أعلمها عن الطائفة من استكشافاتي السابقة.
ما معنى هذا حتى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
مهلًا…
‘المهـ—’
حين رأيت تعبير وجهه، انقلبت معدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، أعتقد أننا تجاوزنا مدة بقائنا. لقد حان وقت الرحيل.”
لا تخبرني أنه نسي أن يستدعيهم؟
نظرة واحدة إلى وجهه، إلى تلك الملامح، وجعلتني أشعر بثقة أكبر في شكوكي. نقرت لساني بهدوء، لكنني لم أقل شيئًا. وعلى أي حال، عدنا معًا إلى المطار. كنت متوترًا قليلًا أثناء الرحلة، لكن مع وجود رئيس القسم إلى جانبي، سارت الأمور بسلاسة. ولم يمض وقت طويل حتى كنا نصعد إلى الطائرة الخاصة.
لحسن الحظ، لم يكن ذلك هو الحال، إذ أجاب بعد لحظة، وكانت ملامح الانزعاج بادية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
“هذا المكان خارج نطاق اختصاصنا، لذا حتى إن أردت التدخل، لا يمكنني ذلك. كل ما يمكنني فعله الآن هو أن أرفع تقريرًا هادئًا إلى النقابة والمكتب، وأنتظر تحركهم. ليس أن لذلك أهمية كبيرة، لقد تعاملت بالفعل مع الأجزاء الأكثر خطورة، وكشفت بعض الأدلة الأساسية التي كنت أطاردها منذ مدة.”
لحسن الحظ، لم يكن ذلك هو الحال، إذ أجاب بعد لحظة، وكانت ملامح الانزعاج بادية على وجهه.
أدلة مهمة…؟ شعرت بشيء من الفضول حيال ما اكتشفه، لكنني لم أسأل وبقيت صامتًا. كنت أعلم أن السؤال لن يفضي إلى شيء. لذا كان من الأفضل أن أبقى صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن على وشك مغادرة المطار. نحن وحدنا الآن. أخبرني بكل ما اكتشفته، وكيف انتهى بك المطاف في هذا الوضع.”
‘ومع ذلك، من الأفضل أن أخبره عن الطائفة وكل ما أعرفه عنها.’
مهما يكن، فقد أصبحت الآن متورطًا في الأمر. وكان من المنطقي أكثر أن أعمل مع النقابة، وأحاول معرفة المزيد عنهم. ربما كانت النقابة على علم بشيء ما، وربما يمكنهم تزويدي بمعلومات لم أكتشفها بعد.
أعتقد أنه من الآمن أن أقول له ذلك.
أعدت حاسوبي المحمول إلى حقيبتي ونهضت واقفًا. لم أكن أطيق الانتظار للعودة إلى النقابة. على الرغم من أن هذه الرحلة كانت قصيرة، إلا أنها استنزفتني تمامًا. توقفت، ثم نظرت إلى رئيس القسم وقد خطر لي شيء.
رغم أنني كنت أنوي إخفاء أمر ميريل، إلا أنه يمكنني الكذب في بعض الأمور الأخرى لتفسير ما أعلمه. كنت أعتقد أن هذا هو النهج الأفضل، بما أن تلك الطائفة ضخمة على نحو يستحيل التعامل معه بمفردي.
لم يكن متوقعًا أبدًا.
‘وبالنظر إلى سير المهام، أميل إلى الاعتقاد أن النظام يحاول دفعي لمواجهتهم.’
لحسن الحظ، لم يكن ذلك هو الحال، إذ أجاب بعد لحظة، وكانت ملامح الانزعاج بادية على وجهه.
مهما يكن، فقد أصبحت الآن متورطًا في الأمر. وكان من المنطقي أكثر أن أعمل مع النقابة، وأحاول معرفة المزيد عنهم. ربما كانت النقابة على علم بشيء ما، وربما يمكنهم تزويدي بمعلومات لم أكتشفها بعد.
‘لقد ضربتُ كنزًا.’
“هممم، أعتقد أننا تجاوزنا مدة بقائنا. لقد حان وقت الرحيل.”
رغم أنني كنت أنوي إخفاء أمر ميريل، إلا أنه يمكنني الكذب في بعض الأمور الأخرى لتفسير ما أعلمه. كنت أعتقد أن هذا هو النهج الأفضل، بما أن تلك الطائفة ضخمة على نحو يستحيل التعامل معه بمفردي.
وبينما كان رئيس القسم يلتفت إلى ساعته ويتفقدها، نظر إليّ.
يبدو أنه كان على دراية تامة بما أتحدث عنه. ولم يكن ذلك مفاجئًا لي. إن كنت أعلم عن الطائفة، فلا شك أن النقابة تعلم عنها أيضًا.
“أستطيع أن أرى أن لديك بعض الأمور التي تود قولها لي، لكن الآن ليس الوقت المناسب. لنعد على الطائرة الخاصة قبل أن نناقش الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ من تعبير وجهك، يبدو أنك لست على علم بامتلاكنا لطائرة خاصة؟ والآن بعد أن أفكر في الأمر، ربما كان بإمكانك استخدامها لو أنك فقط طلبت.”
“حسنًا… هاه؟”
لاحظتُ ملامح رئيس القسم، فجلست بصمت للحظة قبل أن أتنهد. كان من الواضح أنه لا داعي للقلق من المتنصتين، لذا بدأت أسرد عليه كل ما أعرفه.
مهلًا، هل قال للتو طائرة خاصة؟
“هل انتهيت؟”
“أوه؟ من تعبير وجهك، يبدو أنك لست على علم بامتلاكنا لطائرة خاصة؟ والآن بعد أن أفكر في الأمر، ربما كان بإمكانك استخدامها لو أنك فقط طلبت.”
يبدو أنه كان على دراية تامة بما أتحدث عنه. ولم يكن ذلك مفاجئًا لي. إن كنت أعلم عن الطائفة، فلا شك أن النقابة تعلم عنها أيضًا.
ضحك رئيس القسم ضحكة مكتومة، تاركًا إياي في حيرة تامة. لحظة، هل يمكنني أيضًا استخدام الطائرة الخاصة؟
رغم أنني كنت أنوي إخفاء أمر ميريل، إلا أنه يمكنني الكذب في بعض الأمور الأخرى لتفسير ما أعلمه. كنت أعتقد أن هذا هو النهج الأفضل، بما أن تلك الطائفة ضخمة على نحو يستحيل التعامل معه بمفردي.
‘لا، رغم أن النقابة قد تكون ثرية، لا يمكن أن يقدموا طائرة خاصة لأي أحد. لا بد أنه يعبث معي.’
مهما يكن، فقد أصبحت الآن متورطًا في الأمر. وكان من المنطقي أكثر أن أعمل مع النقابة، وأحاول معرفة المزيد عنهم. ربما كانت النقابة على علم بشيء ما، وربما يمكنهم تزويدي بمعلومات لم أكتشفها بعد.
نظرة واحدة إلى وجهه، إلى تلك الملامح، وجعلتني أشعر بثقة أكبر في شكوكي. نقرت لساني بهدوء، لكنني لم أقل شيئًا. وعلى أي حال، عدنا معًا إلى المطار. كنت متوترًا قليلًا أثناء الرحلة، لكن مع وجود رئيس القسم إلى جانبي، سارت الأمور بسلاسة. ولم يمض وقت طويل حتى كنا نصعد إلى الطائرة الخاصة.
رمشت بعيني وأنا أحدّق في الإشعار الذي ظهر أمامي، وقلبـي يخفق بقوة.
“إنها رائعة، أليس كذلك؟”
وبينما كان رئيس القسم يلتفت إلى ساعته ويتفقدها، نظر إليّ.
جلست على المقعد الجلدي وأحسست بدفئه، فلم أجد ما أقوله. كانت هذه أول مرة في حياتي أختبر فيها مثل هذا الترف. وقد عزز ذلك مرة أخرى رغبتي في الثراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتح لي حتى فرصة الابتهاج بالإشعار، حتى وصل إشعار آخر.
‘ما دامت لعبتي القادمة تسير على ما يرام، يجب أن أتمكن من العيش بشكل أفضل بكثير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر نحو عشرين دقيقة لأحكي كل شيء لرئيس القسم، وبحلول الوقت الذي انتهيت فيه، جلس صامتًا وعبوسه بادٍ على وجهه.
بعد كل ما مررت به للتو، شعرت بيقين أكبر من أي وقت مضى بشأن لعبتي القادمة. كانت الآليات متقنة، والحبكة شبه مكتملة. والآن، لم يتبق سوى دمج القصة في اللعبة نفسها. وبمجرد الانتهاء من ذلك، ستكون جاهزة للإطلاق.
لحسن الحظ، لم يكن ذلك هو الحال، إذ أجاب بعد لحظة، وكانت ملامح الانزعاج بادية على وجهه.
‘أعتقد… أسبوعين، أعطني أسبوعين من العمل المتواصل وسأطلق اللعبة الثانية.’
‘لا، رغم أن النقابة قد تكون ثرية، لا يمكن أن يقدموا طائرة خاصة لأي أحد. لا بد أنه يعبث معي.’
غارقًا في أفكاري، لم أدرك أن الطائرة بدأت تتحرك على المدرج. ولم أتنبه إلا حين بدأت الطائرة في التسارع استعدادًا للإقلاع، وعندها التفت رئيس القسم إليّ بنظرة جادة.
‘لقد ضربتُ كنزًا.’
“نحن على وشك مغادرة المطار. نحن وحدنا الآن. أخبرني بكل ما اكتشفته، وكيف انتهى بك المطاف في هذا الوضع.”
أدلة مهمة…؟ شعرت بشيء من الفضول حيال ما اكتشفه، لكنني لم أسأل وبقيت صامتًا. كنت أعلم أن السؤال لن يفضي إلى شيء. لذا كان من الأفضل أن أبقى صامتًا.
“…..”
تجمدت في مكاني، وجمّدت ذهني للحظة بينما أحدّق في النافذة الثانية التي ظهرت أمام عينيّ فجأة.
لاحظتُ ملامح رئيس القسم، فجلست بصمت للحظة قبل أن أتنهد. كان من الواضح أنه لا داعي للقلق من المتنصتين، لذا بدأت أسرد عليه كل ما أعرفه.
على الرغم من أن رئيس القسم قال إن لديه فوضى كبيرة يحتاج إلى تنظيفها، إلا أنه لم يستغرق أكثر من ساعة حتى عاد، وهو يربّت على يديه كما لو أنه أنهى عملاً تافهًا.
شرحت له كيف أتيت إلى هذا المكان للتحقيق في أصل الرجل الملتوي، على أمل أن يساعدني ذلك في بناء لعبتي. أخبرته عن منزل العجوز، والصور التي عثرت عليها، عارضًا إياها له أثناء حديثي، وكيف اكتشفت في النهاية الشقّ قرب محطة القطار. وأخيرًا، شاركته شكوكي المتزايدة بأن المدينة قد تكون واقعة تحت تأثير الطائفة، على الأقل إلى حد ما.
أعدت حاسوبي المحمول إلى حقيبتي ونهضت واقفًا. لم أكن أطيق الانتظار للعودة إلى النقابة. على الرغم من أن هذه الرحلة كانت قصيرة، إلا أنها استنزفتني تمامًا. توقفت، ثم نظرت إلى رئيس القسم وقد خطر لي شيء.
بل أضفت بعض التفاصيل الإضافية التي كنت أعلمها عن الطائفة من استكشافاتي السابقة.
‘المهـ—’
استغرق الأمر نحو عشرين دقيقة لأحكي كل شيء لرئيس القسم، وبحلول الوقت الذي انتهيت فيه، جلس صامتًا وعبوسه بادٍ على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على المقعد الجلدي وأحسست بدفئه، فلم أجد ما أقوله. كانت هذه أول مرة في حياتي أختبر فيها مثل هذا الترف. وقد عزز ذلك مرة أخرى رغبتي في الثراء.
ومن ملامحه، لم يبدُ عليه أي اندهاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل…
سمعته يتمتم أشياء مثل، ‘إذاً لقد بلغ الوضع هذا الحد؟’
سمعته يتمتم أشياء مثل، ‘إذاً لقد بلغ الوضع هذا الحد؟’
أدلة مهمة…؟ شعرت بشيء من الفضول حيال ما اكتشفه، لكنني لم أسأل وبقيت صامتًا. كنت أعلم أن السؤال لن يفضي إلى شيء. لذا كان من الأفضل أن أبقى صامتًا.
يبدو أنه كان على دراية تامة بما أتحدث عنه. ولم يكن ذلك مفاجئًا لي. إن كنت أعلم عن الطائفة، فلا شك أن النقابة تعلم عنها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا رئيس القسم مرتبكًا في البداية، لكنه بعد لحظة، وكأنه أدرك الموقف، لوّح بيده باستخفاف.
كنت على وشك أن أفتح فمي لأستفسر عنهم عندما…
‘لقد ضربتُ كنزًا.’
دينغ!
“هذا المكان خارج نطاق اختصاصنا، لذا حتى إن أردت التدخل، لا يمكنني ذلك. كل ما يمكنني فعله الآن هو أن أرفع تقريرًا هادئًا إلى النقابة والمكتب، وأنتظر تحركهم. ليس أن لذلك أهمية كبيرة، لقد تعاملت بالفعل مع الأجزاء الأكثر خطورة، وكشفت بعض الأدلة الأساسية التي كنت أطاردها منذ مدة.”
تلقيت إشعارًا مفاجئًا، جعلني أتوقف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، أعتقد أننا تجاوزنا مدة بقائنا. لقد حان وقت الرحيل.”
رمشت بعيني وأنا أحدّق في الإشعار الذي ظهر أمامي، وقلبـي يخفق بقوة.
تجمدت في مكاني، وجمّدت ذهني للحظة بينما أحدّق في النافذة الثانية التي ظهرت أمام عينيّ فجأة.
‘المهـ—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر نحو عشرين دقيقة لأحكي كل شيء لرئيس القسم، وبحلول الوقت الذي انتهيت فيه، جلس صامتًا وعبوسه بادٍ على وجهه.
لم تتح لي حتى فرصة الابتهاج بالإشعار، حتى وصل إشعار آخر.
“…..”
دينغ!
“هذا المكان خارج نطاق اختصاصنا، لذا حتى إن أردت التدخل، لا يمكنني ذلك. كل ما يمكنني فعله الآن هو أن أرفع تقريرًا هادئًا إلى النقابة والمكتب، وأنتظر تحركهم. ليس أن لذلك أهمية كبيرة، لقد تعاملت بالفعل مع الأجزاء الأكثر خطورة، وكشفت بعض الأدلة الأساسية التي كنت أطاردها منذ مدة.”
تجمدت في مكاني، وجمّدت ذهني للحظة بينما أحدّق في النافذة الثانية التي ظهرت أمام عينيّ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم، أعتقد أننا تجاوزنا مدة بقائنا. لقد حان وقت الرحيل.”
“أوه.”
تجمدت في مكاني، وجمّدت ذهني للحظة بينما أحدّق في النافذة الثانية التي ظهرت أمام عينيّ فجأة.
محدقًا في النافذة الثانية، خرج صوت منّي دون وعي.
ما معنى هذا حتى؟
هذا…
غارقًا في أفكاري، لم أدرك أن الطائرة بدأت تتحرك على المدرج. ولم أتنبه إلا حين بدأت الطائرة في التسارع استعدادًا للإقلاع، وعندها التفت رئيس القسم إليّ بنظرة جادة.
لم يكن متوقعًا أبدًا.
‘وبالنظر إلى سير المهام، أميل إلى الاعتقاد أن النظام يحاول دفعي لمواجهتهم.’
بدلًا من إنهاء مهمة واحدة، لقد… أنهيت اثنتين.
أدلة مهمة…؟ شعرت بشيء من الفضول حيال ما اكتشفه، لكنني لم أسأل وبقيت صامتًا. كنت أعلم أن السؤال لن يفضي إلى شيء. لذا كان من الأفضل أن أبقى صامتًا.
‘لقد ضربتُ كنزًا.’
“حسنًا… هاه؟”
أدلة مهمة…؟ شعرت بشيء من الفضول حيال ما اكتشفه، لكنني لم أسأل وبقيت صامتًا. كنت أعلم أن السؤال لن يفضي إلى شيء. لذا كان من الأفضل أن أبقى صامتًا.
تجمدت في مكاني، وجمّدت ذهني للحظة بينما أحدّق في النافذة الثانية التي ظهرت أمام عينيّ فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات