الفصل 431: لا توجد توفو في دانتشو اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت دونغ عند الباب، خمنت أن السيد الصغير كان يفحص زوجها. لم تستطع إلا أن تشعر ببعض الحيرة. كانت قد رأت السيد الصغير يحمل كتبًا طبية ويقرأها. لكن حتى الأطباء في المدينة قالوا إنه من الصعب علاجه.
في الصباح الباكر، كانت دانتشو هادئة. خاصة بالقرب من قصر الكونت، لم يكن هناك أي ضوضاء إضافية. دانتشو لم تكن كبيرة جدًا. حتى أنك لو كنت تعيش في المدينة، يمكنك سماع أصوات الدجاج ينق والكلاب تنبح في الريف. إذا أصغيت جيدًا، قد تسمع أي عائلة تفرغ أوانيها الليلية وأي عائلة تغلي الماء لتحضير الإفطار. في السوق البعيدة، كان الصباح قد بدأ بالفعل، وكان البائعون يستخدمون الخضروات الطازجة واللحوم لجذب ربات البيوت.
ضحك الرجل وقال: “دعينا نضع كل شيء جانبًا، نائب الحاكم دائمًا يأخذ أقل مال منك. رئيسنا أيضًا لم يطلب منك فائدة كبيرة… الجميع في السوق يحترمك، لماذا هذا؟ لأنك كنتي شخصًا خرج من قصر الكونت. على الرغم من أنك على السطح قد طردت، أي منا أهل دانتشو القدامى لا يعرف الحقيقة؟ سيد عائلة فان الصغير يهتم بك كثيرًا. عندما كان صغيرًا، كان يقضي يومه كله يلعب عند كشك التوفو الخاص بك.”
في صباح الصيف، كان الهواء منعشًا. فان شيان وسيسي ساروا في الشوارع الهادئة ووصلوا إلى السوق المألوفة.
…
شعر برائحة قوية تزداد في الهواء، فأومأ برأسه راضيًا. “لم آتي إلى مثل هذه الأماكن منذ عامين.”
“هل ما زلت تعتقدين أنني غريب الآن؟” ابتسم فان شيان وسار أولًا إلى السوق. عندما مر بمبنى من طابقين، توقف دون وعي والتفت لينظر إليه.
نظرت إليه سيسي وفكرت: “بصفتك المبعوث الإمبراطوري، من الطبيعي ألا يكون لديك فرصة لشراء البقالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت دونغ يديها ببعض العجز. هذه الأيدي التي قضت سنوات عديدة منقوعة في ماء التوفو كانت حمراء وخشنة بعض الشيء. خفضت رأسها وقالت بمحرج: “بضعة أيام أخرى، بضعة أيام أخرى. تعلم أن زوجي لم يكن بخير هذا العام. لقد أخذ الكثير من المال لعلاجه.”
قال فان شيان بهدوء: “هل تتذكرين عندما كنا نعيش في دانتشو، وكنا نأتي إلى السوق غالبًا لشراء الأشياء؟”
“نعم، طفل غريب.” تنهد فان شيان وقال: “أنت فقط لم تعتقديني غريبًا.”
أومأت سيسي برأسها وابتسمت. “منذ أن كنت صغيرًا، كنت تذهب للتسوق مع الأخوات وتساعدهن في حمل الأشياء. في البداية، كنت تخيف الكثير من الناس. عندما سمعت عنك عند دخولي القصر، ظننت أيضًا أنك شخص غريب.”
مسحت سيسي بشكل عشوائي الأريكة المنخفضة، عارفة أن فان شيان أيضًا لا يهتم بهذا، ودعته للجلوس. هز فان شيان رأسه. رفع الستارة إلى يسار القاعة الرئيسية ودخل بلا شعور بالغربة.
“هل ما زلت تعتقدين أنني غريب الآن؟” ابتسم فان شيان وسار أولًا إلى السوق. عندما مر بمبنى من طابقين، توقف دون وعي والتفت لينظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت دونغ شفتيها ورفضت أن تقول أي شيء.
تساءلت سيسي باستغراب: “ما الخطب؟”
“السيد فان الصغير، لا تأتي إلى هنا،” قال بخوف. كان مذهولًا جدًا.
أشار فان شيان إلى المبنى وسأل بفضول: “أليس هذا منزل لاو ها؟ بائع البقالة؟ اعتقدت أن المبنى احترق؟ من يعيش فيه الآن؟”
رفعت دونغ رأسها فجأة وقالت بتعبير حازم: “لا تزعجوا القصر بأموري. المال الذي أدين به لكم، سأرده ببطء… أشكركم على رعايتكم هذين العامين أخ هو. أنا ممتنة جدًا.”
عندما تذكرت ذلك، تذكرت سيسي أيضًا. أمالت رأسها وفكرت قليلًا، ثم قاعت معتذرة: “لم أسمعهم يقولون شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت دونغ يديها ببعض العجز. هذه الأيدي التي قضت سنوات عديدة منقوعة في ماء التوفو كانت حمراء وخشنة بعض الشيء. خفضت رأسها وقالت بمحرج: “بضعة أيام أخرى، بضعة أيام أخرى. تعلم أن زوجي لم يكن بخير هذا العام. لقد أخذ الكثير من المال لعلاجه.”
حدق فان شيان في المبنى الجديد من طابقين بذهول. بائع البقالة لاو ها والقاتل التابع لمجلس المراقبة في طريق شاندونغ ماتوا هنا. بعد ذلك، أمرت جدته بإشعال النار في المبنى لتدمير الجثث والأدلة. لم يعرف أهل دانتشو الحقيقة؛ ظنوا أنها مجرد حريق عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت دونغ شفتيها ورفضت أن تقول أي شيء.
هدأت تعابيره. كان ذلك عندما كان في هذا العالم منذ 12 عامًا. هنا قتل لأول مرة.
“في المنزل مع والدها. والدها… ليس بخير.” نظرت دونغ إلى تعابير فان شيان وابتسمت بحرارة. لقد ربت فان شيان. عرفت ما كان يفكر فيه ويمكنها أيضًا أن تخمن لماذا كان غير سعيد. بهدوء، قالت: “لا أجرؤ على إساءة استخدام المال الذي أرسلته. على أي حال، يمكننا إدارة الأمور…”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك حاجة لمواصلة الاستماع. فان شيان أيضًا لم يكن لديه هواية الانتظار حتى يصبح الموقف مثيرًا قبل أن يظهر ليكون الرئيس الكبير.
كان السوق صاخبًا.
تنهد فان شيان وفجأة لم يعرف أي موضوع يجب أن يختاره للحديث عنه. بتعبير جاد، سأل: “أين ابنتك؟”
كان الصيادون من البحر يدفعون عربات صغيرة ويتفاوضون بصمت مع بائعي الأسماك على سعر الدفعة الأولى من الأسماك. بينما كانت الأسماك الفضية الطازجة في السلال تتحرك بلا توقف، تصدر صوتًا صفيرًا. بين الحين والآخر، كانت عربة تدفع إلى الداخل، والبائع يصرخ بصوت عالٍ ليخلق طريقًا. في الصف الثاني، كانت أوراق الخضروات مغطاة بالندى، طازجة وجذابة. في الغرفة الجانبية، عند كشك الدجاج، ارتفعت أصوات الدجاج مع الرائحة الكريهة. في الزاوية الغربية، كان خنزير أبيض كبير يطلق صرخته المأساوية الأخيرة تحت سكين الجزار.
كان زوجها أكثر توترًا. نظر إلى إصبع فان شيان على نبضه، مفكرًا: هذا هو المبعوث الإمبراطوري الحالي، وبحسب الشائعات، طفل التنين… كيف يمكنه فحص مرضه؟ كان متحمسًا ومنفعلًا. حتى عيناه أصبحتا رطبتين.
كان هناك عدد من سكان دانتشو قد بدأوا بالفعل بشراء الفواكه والخضروات. كان عليهم أن يكونوا مبكرين ليحصلوا على المنتجات الأكثر طزاجة. كانت عادات شعب دانتشو بسيطة. بالإضافة إلى ذلك، كان الإمبراطور تشينغ كريمًا بشكل خاص ومنحهم نعمته سنويًا. كما أوقف الضرائب. مما جعل حياة الناس جيدة جدًا، لدرجة أنهم يستطيعون تحمل أكل اللحوم يوميًا.
…
عندما رأى هذا المشهد، لم يستطع فان شيان إلا أن يشعر بالانفعال. مملكة تشينغ لم تكن سيئة جدًا.
التفتت سيسي إلى دونغ بوجه مليء بالابتسامات وقالت: “أختي، هل هذا المبلغ؟”
في بضع خطوات، وصل إلى الزاوية الأكثر هدوءًا في السوق. من بعيد، نظر إلى الشخص الواقف عند كشك التوفو، فتوقف ونظر بعينين ضيقتين إلى الشكل المألوف. نظر إلى وجه المرأة الأحمر وجسمها المستدير قليلًا. ابتسم بحرارة. لقد حملته وهي طفل، فكيف لا يتعب من رؤيتها؟
ضيق فان شيان عينيه وظهر بريق من البرودة في مظهره الرقيق. على الرغم من أن الرجال كانوا متحمسين، إلا أنهم لم يبدوا عنيفين ولم يقوموا بأي حركات غير لائقة، لذا لم يكن غاضبًا الآن.
نظرت سيسي إلى المرأة وابتسمت بسعادة، مستعدة للركض نحوها. لكن فان شيان أمسك بيدها وسحبها للخلف. نظرت إليه بحيرة.
في الصباح الباكر، كانت دانتشو هادئة. خاصة بالقرب من قصر الكونت، لم يكن هناك أي ضوضاء إضافية. دانتشو لم تكن كبيرة جدًا. حتى أنك لو كنت تعيش في المدينة، يمكنك سماع أصوات الدجاج ينق والكلاب تنبح في الريف. إذا أصغيت جيدًا، قد تسمع أي عائلة تفرغ أوانيها الليلية وأي عائلة تغلي الماء لتحضير الإفطار. في السوق البعيدة، كان الصباح قد بدأ بالفعل، وكان البائعون يستخدمون الخضروات الطازجة واللحوم لجذب ربات البيوت.
ابتسم فان شيان وقال: “لماذا نلتقي؟ يكفي أن نراها من بعيد. بالنظر إلى تعابير أخت دونغ، حياتها تسير على ما يرام. لا يجب أن نزعجها.”
“كل شهر، يعطيها القصر بعض المال. كانت تلك فكرتي.” بدا فان شيان وكأنه يواسي نفسه. “بهذا المال، لا يجب أن تكون حياتها مشكلة.”
لم تفهم سيسي. بما أنهم خرجوا خلسة، ألم يكونوا حقًا ينوون تحيتها والنظر إليها بغباء من بعيد؟
كانت دونغ لا تزال في حالة صدمة وأومأت برأسها ببعض الذعر.
“كل شهر، يعطيها القصر بعض المال. كانت تلك فكرتي.” بدا فان شيان وكأنه يواسي نفسه. “بهذا المال، لا يجب أن تكون حياتها مشكلة.”
“السيد فان الصغير، لا تأتي إلى هنا،” قال بخوف. كان مذهولًا جدًا.
المرأة التي تبيع التوفو تدعى دونغ، وكانت ذات يوم خادمة في قصر كونت دانتشو. هذه الفتاة بدأت تعتني بفان شيان منذ أن كان عمرها 10 سنوات حتى أصبح عمره 10 سنوات. بطبيعة الحال، كانت علاقتها بفان شيان غير عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن كيف تخمر النقاش في السوق، كانت سلطة قصر فان وسمعة فان شيان موجودة. بعض الشائعات العشوائية ستموت بشكل طبيعي. لكن ظهور فان شيان المفاجئ وإغلاق كشك التوفو المفاجئ جلبا المشاعر الأكثر حيوية إلى سوق الصباح النابض بالحياة بالفعل.
لكن عندما أصبح فان شيان بعمر 10 سنوات، كبرت الفتاة أيضًا. بالإضافة إلى أن فان شيان عرف أن حياته في المستقبل ستكون خطيرة جدًا، وجد عذرًا لطردها من القصر. لكنه دائمًا ساعدها سرًا.
عند سماع هذه الكلمات، كان الزوجان في غاية الفرح لكنهما ما زالا غير مصدقين بعض الشيء. خلفهما، غطت سيسي فمها وابتسمت. “كلاهما منكم، اهدأا. سيدتنا أيضًا لديها مشكلة في رئتيها. الأطباء الملكيون في القصر لم يستطيعوا علاجها. كان كل ذلك بفضل السيد الصغير الذي عالجها.”
أحب دونغ، لذا أراد أن يرتب لها حياة طبيعية وسعيدة.
“نعم، طفل غريب.” تنهد فان شيان وقال: “أنت فقط لم تعتقديني غريبًا.”
لكن يبدو أن الحياة الطبيعية والسعيدة ليست سهلة المنال. راقب فان شيان وسيسي لفترة عندما وجدوا فجأة أن أربعة أو خمسة رجال قد أحاطوا بكشك توفو دونغ وكانوا يتحدثون بحماس وحيوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت دونغ عندما وقفت سيسي أمام كشك التوفو الخاص بها. بعد لحظة، ظهر بريق من الابتسامة العاجزة على وجهها الأحمر.
ضيق فان شيان عينيه وظهر بريق من البرودة في مظهره الرقيق. على الرغم من أن الرجال كانوا متحمسين، إلا أنهم لم يبدوا عنيفين ولم يقوموا بأي حركات غير لائقة، لذا لم يكن غاضبًا الآن.
كان هناك عدد من سكان دانتشو قد بدأوا بالفعل بشراء الفواكه والخضروات. كان عليهم أن يكونوا مبكرين ليحصلوا على المنتجات الأكثر طزاجة. كانت عادات شعب دانتشو بسيطة. بالإضافة إلى ذلك، كان الإمبراطور تشينغ كريمًا بشكل خاص ومنحهم نعمته سنويًا. كما أوقف الضرائب. مما جعل حياة الناس جيدة جدًا، لدرجة أنهم يستطيعون تحمل أكل اللحوم يوميًا.
أشار إلى سيسي أن تتبعه بالقرب من كشك التوفو ليسمعوا المحادثة بوضوح. رأى أيضًا التجاعيد عند زوايا عيني دونغ ولم يستطع إلا أن يشعر بالحزن.
مسحت دونغ يديها في ذعر عشوائي على المئزر في مقدمتها وابتسمت بحرارة.
“دونغ، ليس أننا عدوانيون، لكن هذا الدين قد استمر لمدة عام. أليس حان وقت سداده؟” قال الرجل الكبير الذي كان القائد وهو يعبس. “يمكنك أن تسألي حولك. المال الذي أعطيناه لعائلتك هو الأكثر تساهلًا. لن يكون هناك فائدة أقل من هذا.”
…
فركت دونغ يديها ببعض العجز. هذه الأيدي التي قضت سنوات عديدة منقوعة في ماء التوفو كانت حمراء وخشنة بعض الشيء. خفضت رأسها وقالت بمحرج: “بضعة أيام أخرى، بضعة أيام أخرى. تعلم أن زوجي لم يكن بخير هذا العام. لقد أخذ الكثير من المال لعلاجه.”
نظر إليها الرجل وفجأة فتح فمه وقال: “أقول، دونغ، لماذا لا تفهمين؟”
نظر إليها الرجل وفجأة فتح فمه وقال: “أقول، دونغ، لماذا لا تفهمين؟”
رفعت دونغ رأسها بحيرة.
رفعت دونغ رأسها بحيرة.
نظرت إليه سيسي وفكرت: “بصفتك المبعوث الإمبراطوري، من الطبيعي ألا يكون لديك فرصة لشراء البقالة.”
ضحك الرجل وقال: “دعينا نضع كل شيء جانبًا، نائب الحاكم دائمًا يأخذ أقل مال منك. رئيسنا أيضًا لم يطلب منك فائدة كبيرة… الجميع في السوق يحترمك، لماذا هذا؟ لأنك كنتي شخصًا خرج من قصر الكونت. على الرغم من أنك على السطح قد طردت، أي منا أهل دانتشو القدامى لا يعرف الحقيقة؟ سيد عائلة فان الصغير يهتم بك كثيرًا. عندما كان صغيرًا، كان يقضي يومه كله يلعب عند كشك التوفو الخاص بك.”
ضحك الرجل وقال: “دعينا نضع كل شيء جانبًا، نائب الحاكم دائمًا يأخذ أقل مال منك. رئيسنا أيضًا لم يطلب منك فائدة كبيرة… الجميع في السوق يحترمك، لماذا هذا؟ لأنك كنتي شخصًا خرج من قصر الكونت. على الرغم من أنك على السطح قد طردت، أي منا أهل دانتشو القدامى لا يعرف الحقيقة؟ سيد عائلة فان الصغير يهتم بك كثيرًا. عندما كان صغيرًا، كان يقضي يومه كله يلعب عند كشك التوفو الخاص بك.”
نظف حلقه وقال: “نحن جميعًا نعطي السيد فان الصغير وجهه، ولا أحد يجرؤ على مضايقتك… لكن…” قال بغضب: “هذا ليس الكثير من الفضة. يمكنك الذهاب إلى قصر الكونت والتحدث مع العجوز. ألن تساعدك؟”
شعر برائحة قوية تزداد في الهواء، فأومأ برأسه راضيًا. “لم آتي إلى مثل هذه الأماكن منذ عامين.”
ضغطت دونغ شفتيها ورفضت أن تقول أي شيء.
نظرت سيسي إلى فان شيان الجانب. بالطبع، عرفت أفكاره وقالت للرجال بابتسامة: “أستطيع أن أرى أنكم قد حميتم أختي. أشكركم على هذا اللطف نيابة عن سيدنا الصغير.” بينما كانت تتحدث، سحبت ورقة بنكية صغيرة من كمها وسلمتها لهم. بحرارة، قالت: “في المستقبل، من فضلكم ساعدوا في الاعتناء بهذا الكشك.”
أخيرًا لم يستطع الرجل التحمل بعد الآن وصرخ: “حتى لو كنتي لا تجرئين على التحدث إلى العجوز، الجميع يعرف الآن الحدث الكبير في قصر دانتشو. سيد عائلة فان الصغير قد عاد إلى المنزل. هو الآن المبعوث الإمبراطوري. بقليل من مساعدته، سترتفع عائلتك بأكملها. ماذا تهتمين بهذه القليل من الفضة؟”
التفتت سيسي إلى دونغ بوجه مليء بالابتسامات وقالت: “أختي، هل هذا المبلغ؟”
رفعت دونغ رأسها فجأة وقالت بتعبير حازم: “لا تزعجوا القصر بأموري. المال الذي أدين به لكم، سأرده ببطء… أشكركم على رعايتكم هذين العامين أخ هو. أنا ممتنة جدًا.”
عندما رأى هذا المشهد، لم يستطع فان شيان إلا أن يشعر بالانفعال. مملكة تشينغ لم تكن سيئة جدًا.
من الواضح أن هذه الكلمات لم يكن لها تأثير كبير. على الرغم من أن الرجل لم يجرؤ على ترهيب دونغ، إلا أنه اعتمد على هذا لكسب المال. قال بغضب: “بما أنك تقولين أنه ليس لديك أي ارتباط بالقصر، إذن سنتوقف عن اللطف. المال الذي يجب أن تدفعيه، ستدفعينه اليوم!”
“السيد فان الصغير، لا تأتي إلى هنا،” قال بخوف. كان مذهولًا جدًا.
بعد الاستماع حتى الآن، فهم فان شيان أخيرًا جذر المشكلة ولم يستطع إلا أن يبتسم بمرارة. زوج دونغ ربما لم يكن بخير، لكن… المال الذي أرسله القصر كل شهر يجب أن يكون كافيًا. بالنظر إلى تعابير دونغ، ربما لم تكن راغبة في استخدام المال الذي أرسله وكانت تعتمد فقط على كشك التوفو بالكاد لإدارة الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الرجل الورقة البنكية ونظر إليها. كانت قيمتها 20 لانغ. لم يستطع إلا أن يبتسم قسرًا ويرجع، لكنه ألقى نظرة أخرى على تعابير الشاب غير المبالية خلف كشك التوفو. لم يجرؤ على قول أي شيء أكثر وهمس فقط بصوت مرتجف: “بالتأكيد، بالتأكيد.”
لم يكن هناك حاجة لمواصلة الاستماع. فان شيان أيضًا لم يكن لديه هواية الانتظار حتى يصبح الموقف مثيرًا قبل أن يظهر ليكون الرئيس الكبير.
المبعوث الإمبراطوري جاء إلى السوق. أي نوع من الإشاعات المعجزة كانت هذه؟ كانت هناك أيضًا الخادمة من الماضي، بائع التوفو الجميل الحالي، الذي جذب تكهنات الكثير من الناس.
أومأ إلى سيسي.
لم تفهم سيسي. بما أنهم خرجوا خلسة، ألم يكونوا حقًا ينوون تحيتها والنظر إليها بغباء من بعيد؟
فهمت سيسي على الفور وسارت بضع خطوات سريعة، متوقفة أمام كشك التوفو. نظرت إلى الرجال وسألت بهدوء: “كم الناقص؟”
المرأة التي تبيع التوفو تدعى دونغ، وكانت ذات يوم خادمة في قصر كونت دانتشو. هذه الفتاة بدأت تعتني بفان شيان منذ أن كان عمرها 10 سنوات حتى أصبح عمره 10 سنوات. بطبيعة الحال، كانت علاقتها بفان شيان غير عادية.
بالطبع، فوجئ هؤلاء الرجال بهذه الفتاة التي ظهرت فجأة. على الرغم من أن سيسي لم تكن قد تبرجت عند خروجها اليوم، إلا أن ملابسها ومجوهراتها كانت باهظة الثمن ومن الدرجة الأولى. كانت عيون الرجال حادة، لذا عرفوا أن خلفية الفتاة ليست عادية. سعلوا قليلًا وقالوا باحترام: “إنها فقط 10 لانغ من الفضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانوا يتحدثون، كانت عيون الرجال تتجول حول كشك التوفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت دونغ يديها ببعض العجز. هذه الأيدي التي قضت سنوات عديدة منقوعة في ماء التوفو كانت حمراء وخشنة بعض الشيء. خفضت رأسها وقالت بمحرج: “بضعة أيام أخرى، بضعة أيام أخرى. تعلم أن زوجي لم يكن بخير هذا العام. لقد أخذ الكثير من المال لعلاجه.”
تجمدت دونغ عندما وقفت سيسي أمام كشك التوفو الخاص بها. بعد لحظة، ظهر بريق من الابتسامة العاجزة على وجهها الأحمر.
كان الرجل على السرير زوج دونغ. كان لقبه ماي. كان قد خمن منذ فترة طويلة هوية القادم الجديد.
رأى الرجل القائد فجأة الرجل الواقف خلف كشك التوفو. رؤية مظهر الرجل الرقيق جدًا والقابل للتمييز وربطه بخلفية كشك التوفو، دونغ، والفتاة الجميلة الواقفة أمامه، خمن على الفور هوية الرجل. أضاف بصوت مرتجف: “هل هو حقًا فقط 10 لانغ، الفائدة… لم نجرؤ على تحصيلها على الإطلاق. بما أن سيدتي قد ظهرت اليوم، فهي ملغاة تمامًا.”
بالطبع، فوجئ هؤلاء الرجال بهذه الفتاة التي ظهرت فجأة. على الرغم من أن سيسي لم تكن قد تبرجت عند خروجها اليوم، إلا أن ملابسها ومجوهراتها كانت باهظة الثمن ومن الدرجة الأولى. كانت عيون الرجال حادة، لذا عرفوا أن خلفية الفتاة ليست عادية. سعلوا قليلًا وقالوا باحترام: “إنها فقط 10 لانغ من الفضة.”
التفتت سيسي إلى دونغ بوجه مليء بالابتسامات وقالت: “أختي، هل هذا المبلغ؟”
نظرت سيسي إلى المرأة وابتسمت بسعادة، مستعدة للركض نحوها. لكن فان شيان أمسك بيدها وسحبها للخلف. نظرت إليه بحيرة.
كانت دونغ لا تزال في حالة صدمة وأومأت برأسها ببعض الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت دونغ عندما وقفت سيسي أمام كشك التوفو الخاص بها. بعد لحظة، ظهر بريق من الابتسامة العاجزة على وجهها الأحمر.
نظرت سيسي إلى فان شيان الجانب. بالطبع، عرفت أفكاره وقالت للرجال بابتسامة: “أستطيع أن أرى أنكم قد حميتم أختي. أشكركم على هذا اللطف نيابة عن سيدنا الصغير.” بينما كانت تتحدث، سحبت ورقة بنكية صغيرة من كمها وسلمتها لهم. بحرارة، قالت: “في المستقبل، من فضلكم ساعدوا في الاعتناء بهذا الكشك.”
…
قبل الرجل الورقة البنكية ونظر إليها. كانت قيمتها 20 لانغ. لم يستطع إلا أن يبتسم قسرًا ويرجع، لكنه ألقى نظرة أخرى على تعابير الشاب غير المبالية خلف كشك التوفو. لم يجرؤ على قول أي شيء أكثر وهمس فقط بصوت مرتجف: “بالتأكيد، بالتأكيد.”
نظف حلقه وقال: “نحن جميعًا نعطي السيد فان الصغير وجهه، ولا أحد يجرؤ على مضايقتك… لكن…” قال بغضب: “هذا ليس الكثير من الفضة. يمكنك الذهاب إلى قصر الكونت والتحدث مع العجوز. ألن تساعدك؟”
بعد قول هذا، سحب بسرعة مرؤوسيه المذهولين خلفه وغادر بسرعة. عندما مر بفان شيان، انحنى بعمق إلى الأرض، دون أن يصدر صوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فان شيان وقال: “لماذا نلتقي؟ يكفي أن نراها من بعيد. بالنظر إلى تعابير أخت دونغ، حياتها تسير على ما يرام. لا يجب أن نزعجها.”
هز فان شيان رأسه وسار إلى كشك التوفو ينظر إلى دونغ، التي لم تستطع تصديق عينيها. قال بامتعاض: “لماذا لديك مال لا تستخدمينه ولكن بدلًا من ذلك تقترضين بفائدة عالية؟”
عند سماع هذه الكلمات، كان الزوجان في غاية الفرح لكنهما ما زالا غير مصدقين بعض الشيء. خلفهما، غطت سيسي فمها وابتسمت. “كلاهما منكم، اهدأا. سيدتنا أيضًا لديها مشكلة في رئتيها. الأطباء الملكيون في القصر لم يستطيعوا علاجها. كان كل ذلك بفضل السيد الصغير الذي عالجها.”
ابتسمت دونغ قسرًا ونظرت إليه. بهدوء، قالت: “سيدي الصغير، لماذا أنت هنا؟”
من الواضح أن هذه الكلمات لم يكن لها تأثير كبير. على الرغم من أن الرجل لم يجرؤ على ترهيب دونغ، إلا أنه اعتمد على هذا لكسب المال. قال بغضب: “بما أنك تقولين أنه ليس لديك أي ارتباط بالقصر، إذن سنتوقف عن اللطف. المال الذي يجب أن تدفعيه، ستدفعينه اليوم!”
قال فان شيان بغضب: “قبل بضع سنوات كانت هذه الجملة والآن لا تزال هذه الجملة. أنت خادمتي. ألا يمكنني أن آتي لزيارتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الرجل الورقة البنكية ونظر إليها. كانت قيمتها 20 لانغ. لم يستطع إلا أن يبتسم قسرًا ويرجع، لكنه ألقى نظرة أخرى على تعابير الشاب غير المبالية خلف كشك التوفو. لم يجرؤ على قول أي شيء أكثر وهمس فقط بصوت مرتجف: “بالتأكيد، بالتأكيد.”
على الجانب، غطت سيسي ابتسامتها وقالت: “أتساءل من كان يقف على الجانب في وقت سابق ولم يأتِ؟” بينما كانت تقول هذا، سارت إلى جانب دونغ وحملت يدها بحرارة.
المرأة التي تبيع التوفو تدعى دونغ، وكانت ذات يوم خادمة في قصر كونت دانتشو. هذه الفتاة بدأت تعتني بفان شيان منذ أن كان عمرها 10 سنوات حتى أصبح عمره 10 سنوات. بطبيعة الحال، كانت علاقتها بفان شيان غير عادية.
مسحت دونغ يديها في ذعر عشوائي على المئزر في مقدمتها وابتسمت بحرارة.
في بضع خطوات، وصل إلى الزاوية الأكثر هدوءًا في السوق. من بعيد، نظر إلى الشخص الواقف عند كشك التوفو، فتوقف ونظر بعينين ضيقتين إلى الشكل المألوف. نظر إلى وجه المرأة الأحمر وجسمها المستدير قليلًا. ابتسم بحرارة. لقد حملته وهي طفل، فكيف لا يتعب من رؤيتها؟
حدق فان شيان في مظهر دونغ ونظر عن كثب إلى الخطوط عند زوايا عينيها. لم يكن الوقت قاسيًا. لم يترك علامات عميقة جدًا على وجه المرأة. الاعتناء بشؤون عائلتها وعملها الصغير سيكون دائمًا مرهقًا. خاصة عندما تقف الآن مع سيسي، التي تعيش مثل الأميرة، بدت أكثر إزعاجًا.
بعد وقت طويل، أطلق فان شيان أصابعه. فتح عينيه وابتسم قليلًا وقال: “يا له من صدفة، إنها مشكلة في الرئتين. من السهل علاجها.”
تنهد فان شيان وفجأة لم يعرف أي موضوع يجب أن يختاره للحديث عنه. بتعبير جاد، سأل: “أين ابنتك؟”
“السيد فان الصغير، لا تأتي إلى هنا،” قال بخوف. كان مذهولًا جدًا.
“في المنزل مع والدها. والدها… ليس بخير.” نظرت دونغ إلى تعابير فان شيان وابتسمت بحرارة. لقد ربت فان شيان. عرفت ما كان يفكر فيه ويمكنها أيضًا أن تخمن لماذا كان غير سعيد. بهدوء، قالت: “لا أجرؤ على إساءة استخدام المال الذي أرسلته. على أي حال، يمكننا إدارة الأمور…”
حدق فان شيان في مظهر دونغ ونظر عن كثب إلى الخطوط عند زوايا عينيها. لم يكن الوقت قاسيًا. لم يترك علامات عميقة جدًا على وجه المرأة. الاعتناء بشؤون عائلتها وعملها الصغير سيكون دائمًا مرهقًا. خاصة عندما تقف الآن مع سيسي، التي تعيش مثل الأميرة، بدت أكثر إزعاجًا.
بدون انتظارها لإنهاء حديثها، لوح فان شيان بيده بغضب وقال: “خذيني إلى منزلك لأجلس وأتحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته، انفجر السوق كله في الضوضاء. جميع الباعة تعرفوا عليه ولم يستطيعوا إلا أن يغرقوا في الصدمة والإثارة.
نظرت دونغ إلى كشك التوفو الخاص بها ولم تعرف ماذا تقول.
عندما رأى هذا المشهد، لم يستطع فان شيان إلا أن يشعر بالانفعال. مملكة تشينغ لم تكن سيئة جدًا.
قال فان شيان بغضب: “ما الذي يجب الاعتناء به في هذا الكشك المكسور؟ في ذلك الوقت كنت مخطئًا. أي حياة هادئة؟ لو كنت قد تبعتي، لما كان عليك تحمل مثل هذه القذارة.”
شعر برائحة قوية تزداد في الهواء، فأومأ برأسه راضيًا. “لم آتي إلى مثل هذه الأماكن منذ عامين.”
عندما رأته غاضبًا، لم تقل دونغ أي شيء. تقدمت سيسي وأمسكت بيدها ثم بدأت في الخروج من السوق.
عندما رأى هذا المشهد، لم يستطع فان شيان إلا أن يشعر بالانفعال. مملكة تشينغ لم تكن سيئة جدًا.
غادر فان شيان كشك التوفو خلفهما. نظر ببرودة إلى النظرات المهتمة الموجهة نحوه حول السوق. بعد بعض التفكير، التقط قطعتي التوفو المكتملتين وتجول بخروج من المكان.
على الرغم من أنه منذ يوم عودة السيد الصغير لعائلة فان إلى دانتشو ناقش مع دونغ ما إذا كان السيد الصغير سيزورهم، إلا أن الفجوة بين مناصبهم كانت كبيرة جدًا. معتقدًا أن هذا الحدث غير محتمل، استرخى الزوجان ولم يفعلا أي استعدادات.
بعد مغادرته، انفجر السوق كله في الضوضاء. جميع الباعة تعرفوا عليه ولم يستطيعوا إلا أن يغرقوا في الصدمة والإثارة.
ابتسمت دونغ بحرارة وقالت: “في ذلك الوقت، قال الجميع في القصر أنك طفل غريب. أن تكون طفلًا ولا تحب أكل الوجبات الخفيفة… بدلًا من ذلك كنت تحب أن تقضم العظام.”
المبعوث الإمبراطوري جاء إلى السوق. أي نوع من الإشاعات المعجزة كانت هذه؟ كانت هناك أيضًا الخادمة من الماضي، بائع التوفو الجميل الحالي، الذي جذب تكهنات الكثير من الناس.
نظرت سيسي إلى فان شيان الجانب. بالطبع، عرفت أفكاره وقالت للرجال بابتسامة: “أستطيع أن أرى أنكم قد حميتم أختي. أشكركم على هذا اللطف نيابة عن سيدنا الصغير.” بينما كانت تتحدث، سحبت ورقة بنكية صغيرة من كمها وسلمتها لهم. بحرارة، قالت: “في المستقبل، من فضلكم ساعدوا في الاعتناء بهذا الكشك.”
“هل رأيتم؟ كما قلت… السيد فان الصغير هو من يحافظ على الصداقات القديمة. بما أنه عاد إلى دانتشو، بطبيعة الحال سيأتي لزيارة دونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت دونغ لصب الشاي وإحضار الوجبات الخفيفة. أوقفها فان شيان وابتسم. “ليس أنك لا تعرفين طباعي. لا أحب أكل مثل هذه الأشياء.”
قال أحدهم بدهشة: “المبعوث الإمبراطوري، يا له من منصب كبير هذا، لكنه ما زال يحافظ على الصداقات القديمة.”
أومأت سيسي برأسها وابتسمت. “منذ أن كنت صغيرًا، كنت تذهب للتسوق مع الأخوات وتساعدهن في حمل الأشياء. في البداية، كنت تخيف الكثير من الناس. عندما سمعت عنك عند دخولي القصر، ظننت أيضًا أنك شخص غريب.”
أحدهم تحدث بإثارة وآخر رد عليه: “ألم تر أن سيسي جاءت أيضًا؟ هل تجرؤ على الكلام بهذا الهراء؟ احذر أن يأتي أحد من القصر ويرسلك غربًا لمحاربة شعب هو!”
“هل ما زلت تعتقدين أنني غريب الآن؟” ابتسم فان شيان وسار أولًا إلى السوق. عندما مر بمبنى من طابقين، توقف دون وعي والتفت لينظر إليه.
بغض النظر عن كيف تخمر النقاش في السوق، كانت سلطة قصر فان وسمعة فان شيان موجودة. بعض الشائعات العشوائية ستموت بشكل طبيعي. لكن ظهور فان شيان المفاجئ وإغلاق كشك التوفو المفاجئ جلبا المشاعر الأكثر حيوية إلى سوق الصباح النابض بالحياة بالفعل.
ابتسمت دونغ بحرارة وقالت: “في ذلك الوقت، قال الجميع في القصر أنك طفل غريب. أن تكون طفلًا ولا تحب أكل الوجبات الخفيفة… بدلًا من ذلك كنت تحب أن تقضم العظام.”
لم يفكر أحد في حقيقة أنه اليوم لن يكون هناك توفو للأكل في كل دانتشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت دونغ لصب الشاي وإحضار الوجبات الخفيفة. أوقفها فان شيان وابتسم. “ليس أنك لا تعرفين طباعي. لا أحب أكل مثل هذه الأشياء.”
…
نظر إليها الرجل وفجأة فتح فمه وقال: “أقول، دونغ، لماذا لا تفهمين؟”
كان منزل دونغ في دانتشو في فناء منعزل، يختبئ بهدوء في أعماق زقاق. هذا النوع من الأفنية ذات الباب الواحد كان نادرًا في دانتشو لأنها كانت باهظة الثمن. هذا كان قد اشتراه فان شيان منذ زمن بالمال الذي كسبه من بيع خط بان لينغ إلى قصر الأخبار الداخلي. اشتراه عندما تزوجت دونغ. في ذلك الوقت، كان فان شيان مصرًا جدًا. لم تجرؤ دونغ على معارضة نوايا السيد الصغير البالغ من العمر 11 عامًا واستمرت في العيش فيه.
تنهد فان شيان وفجأة لم يعرف أي موضوع يجب أن يختاره للحديث عنه. بتعبير جاد، سأل: “أين ابنتك؟”
كانت الأثاث في هذا الفناء قديمًا بعض الشيء. بينما كان فان شيان يمشي في الفناء، نظر حوله ووجده نظيفًا ومرتبًا نسبيًا. أومأ برأسه راضيًا، ووضع قطعتي التوفو في يده على الطاحونة الحجرية ووضع يديه خلف ظهره بينما كان يمشي إلى القاعة الرئيسية.
رفعت دونغ رأسها بحيرة.
أسرعت دونغ لصب الشاي وإحضار الوجبات الخفيفة. أوقفها فان شيان وابتسم. “ليس أنك لا تعرفين طباعي. لا أحب أكل مثل هذه الأشياء.”
عندما رأته غاضبًا، لم تقل دونغ أي شيء. تقدمت سيسي وأمسكت بيدها ثم بدأت في الخروج من السوق.
ابتسمت دونغ بحرارة وقالت: “في ذلك الوقت، قال الجميع في القصر أنك طفل غريب. أن تكون طفلًا ولا تحب أكل الوجبات الخفيفة… بدلًا من ذلك كنت تحب أن تقضم العظام.”
المرأة التي تبيع التوفو تدعى دونغ، وكانت ذات يوم خادمة في قصر كونت دانتشو. هذه الفتاة بدأت تعتني بفان شيان منذ أن كان عمرها 10 سنوات حتى أصبح عمره 10 سنوات. بطبيعة الحال، كانت علاقتها بفان شيان غير عادية.
“نعم، طفل غريب.” تنهد فان شيان وقال: “أنت فقط لم تعتقديني غريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصيادون من البحر يدفعون عربات صغيرة ويتفاوضون بصمت مع بائعي الأسماك على سعر الدفعة الأولى من الأسماك. بينما كانت الأسماك الفضية الطازجة في السلال تتحرك بلا توقف، تصدر صوتًا صفيرًا. بين الحين والآخر، كانت عربة تدفع إلى الداخل، والبائع يصرخ بصوت عالٍ ليخلق طريقًا. في الصف الثاني، كانت أوراق الخضروات مغطاة بالندى، طازجة وجذابة. في الغرفة الجانبية، عند كشك الدجاج، ارتفعت أصوات الدجاج مع الرائحة الكريهة. في الزاوية الغربية، كان خنزير أبيض كبير يطلق صرخته المأساوية الأخيرة تحت سكين الجزار.
مسحت سيسي بشكل عشوائي الأريكة المنخفضة، عارفة أن فان شيان أيضًا لا يهتم بهذا، ودعته للجلوس. هز فان شيان رأسه. رفع الستارة إلى يسار القاعة الرئيسية ودخل بلا شعور بالغربة.
لكن عندما أصبح فان شيان بعمر 10 سنوات، كبرت الفتاة أيضًا. بالإضافة إلى أن فان شيان عرف أن حياته في المستقبل ستكون خطيرة جدًا، وجد عذرًا لطردها من القصر. لكنه دائمًا ساعدها سرًا.
داخل الغرفة الداخلية، رأى رجلًا يبلغ من العمر حوالي 30 عامًا يحاول النهوض من السرير. كانت ملامحه منتظمة، وبدا صادقًا ومراعيًا. كان وجهه شاحبًا بعض الشيء، ويبدو أنه لم يكن بخير.
شعر برائحة قوية تزداد في الهواء، فأومأ برأسه راضيًا. “لم آتي إلى مثل هذه الأماكن منذ عامين.”
عندما رأى فان شيان يدخل الغرفة الداخلية، قفز زوج دونغ بقلق وتبعه بسرعة. “سيدي الصغير، هذا مكان للمرضى. لماذا تأتي إلى هنا؟”
على الرغم من أنه منذ يوم عودة السيد الصغير لعائلة فان إلى دانتشو ناقش مع دونغ ما إذا كان السيد الصغير سيزورهم، إلا أن الفجوة بين مناصبهم كانت كبيرة جدًا. معتقدًا أن هذا الحدث غير محتمل، استرخى الزوجان ولم يفعلا أي استعدادات.
كان الرجل على السرير زوج دونغ. كان لقبه ماي. كان قد خمن منذ فترة طويلة هوية القادم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت دونغ عند الباب، خمنت أن السيد الصغير كان يفحص زوجها. لم تستطع إلا أن تشعر ببعض الحيرة. كانت قد رأت السيد الصغير يحمل كتبًا طبية ويقرأها. لكن حتى الأطباء في المدينة قالوا إنه من الصعب علاجه.
على الرغم من أنه منذ يوم عودة السيد الصغير لعائلة فان إلى دانتشو ناقش مع دونغ ما إذا كان السيد الصغير سيزورهم، إلا أن الفجوة بين مناصبهم كانت كبيرة جدًا. معتقدًا أن هذا الحدث غير محتمل، استرخى الزوجان ولم يفعلا أي استعدادات.
كانت دونغ لا تزال في حالة صدمة وأومأت برأسها ببعض الذعر.
“السيد فان الصغير، لا تأتي إلى هنا،” قال بخوف. كان مذهولًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت دونغ يديها ببعض العجز. هذه الأيدي التي قضت سنوات عديدة منقوعة في ماء التوفو كانت حمراء وخشنة بعض الشيء. خفضت رأسها وقالت بمحرج: “بضعة أيام أخرى، بضعة أيام أخرى. تعلم أن زوجي لم يكن بخير هذا العام. لقد أخذ الكثير من المال لعلاجه.”
ابتسم فان شيان فقط وجلس مباشرة بجانبه. وضع يده على نبضه. بعينيه، أشار إليه ليهدأ.
تساءلت سيسي باستغراب: “ما الخطب؟”
وقفت دونغ عند الباب، خمنت أن السيد الصغير كان يفحص زوجها. لم تستطع إلا أن تشعر ببعض الحيرة. كانت قد رأت السيد الصغير يحمل كتبًا طبية ويقرأها. لكن حتى الأطباء في المدينة قالوا إنه من الصعب علاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى فان شيان يدخل الغرفة الداخلية، قفز زوج دونغ بقلق وتبعه بسرعة. “سيدي الصغير، هذا مكان للمرضى. لماذا تأتي إلى هنا؟”
كان زوجها أكثر توترًا. نظر إلى إصبع فان شيان على نبضه، مفكرًا: هذا هو المبعوث الإمبراطوري الحالي، وبحسب الشائعات، طفل التنين… كيف يمكنه فحص مرضه؟ كان متحمسًا ومنفعلًا. حتى عيناه أصبحتا رطبتين.
كان زوجها أكثر توترًا. نظر إلى إصبع فان شيان على نبضه، مفكرًا: هذا هو المبعوث الإمبراطوري الحالي، وبحسب الشائعات، طفل التنين… كيف يمكنه فحص مرضه؟ كان متحمسًا ومنفعلًا. حتى عيناه أصبحتا رطبتين.
ساد الصمت في الغرفة. لم تدخل سيسي الغرفة. وقفت فقط خلف دونغ وتراقب بعناية.
بعد وقت طويل، أطلق فان شيان أصابعه. فتح عينيه وابتسم قليلًا وقال: “يا له من صدفة، إنها مشكلة في الرئتين. من السهل علاجها.”
بعد وقت طويل، أطلق فان شيان أصابعه. فتح عينيه وابتسم قليلًا وقال: “يا له من صدفة، إنها مشكلة في الرئتين. من السهل علاجها.”
لكن يبدو أن الحياة الطبيعية والسعيدة ليست سهلة المنال. راقب فان شيان وسيسي لفترة عندما وجدوا فجأة أن أربعة أو خمسة رجال قد أحاطوا بكشك توفو دونغ وكانوا يتحدثون بحماس وحيوية.
عند سماع هذه الكلمات، كان الزوجان في غاية الفرح لكنهما ما زالا غير مصدقين بعض الشيء. خلفهما، غطت سيسي فمها وابتسمت. “كلاهما منكم، اهدأا. سيدتنا أيضًا لديها مشكلة في رئتيها. الأطباء الملكيون في القصر لم يستطيعوا علاجها. كان كل ذلك بفضل السيد الصغير الذي عالجها.”
في الصباح الباكر، كانت دانتشو هادئة. خاصة بالقرب من قصر الكونت، لم يكن هناك أي ضوضاء إضافية. دانتشو لم تكن كبيرة جدًا. حتى أنك لو كنت تعيش في المدينة، يمكنك سماع أصوات الدجاج ينق والكلاب تنبح في الريف. إذا أصغيت جيدًا، قد تسمع أي عائلة تفرغ أوانيها الليلية وأي عائلة تغلي الماء لتحضير الإفطار. في السوق البعيدة، كان الصباح قد بدأ بالفعل، وكان البائعون يستخدمون الخضروات الطازجة واللحوم لجذب ربات البيوت.
بالطبع، فوجئ هؤلاء الرجال بهذه الفتاة التي ظهرت فجأة. على الرغم من أن سيسي لم تكن قد تبرجت عند خروجها اليوم، إلا أن ملابسها ومجوهراتها كانت باهظة الثمن ومن الدرجة الأولى. كانت عيون الرجال حادة، لذا عرفوا أن خلفية الفتاة ليست عادية. سعلوا قليلًا وقالوا باحترام: “إنها فقط 10 لانغ من الفضة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات