Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 141

تقاطع إلدرغلين [2]

تقاطع إلدرغلين [2]

الفصل 141: تقاطع إلدرغلين [2]

لا جواب.

كان القطار يعلو فوقي، هيكله المعدني الأسود الضخم يندمج مع ظلمة ما حوله.

“بما أن لدي المال الآن، سأشتري بعض العناصر التي قد تكون مفيدة لي داخل هذا الفضاء الغريب. ربما عنصرًا يساعدني على الهروب.”

لم أره في البداية لأنه كان بعيدًا عن السكة الرئيسية، مختبئًا خلف أحد الأرصفة. من بعيد، بدا وكأنه جزء من الجدار. ولكن ما إن سلطت ضوئي عليه، حتى اتضحت الأمور لي.

كنتُ قاب قوسين من إقناع نفسي بالانسحاب من الموقف، لكن في الوقت ذاته، وبالتفكير في كلّ ما فكّرت به سابقًا، أخرجت حاسوبي المحمول من حقيبتي وشغّلت التطبيق، ثم فتحت نافذة الدردشة وبدأت أكتب.

هذا هو القطار الذي كنت أبحث عنه.

ربما أجد دلالة ما في الداخل…

‘وماذا الآن…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تقريبًا وكأنني تعرضت للاحتيال حين فكرتُ بالمهمة السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد وجدت القطار، ولكن ماذا بعد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأصبح أقوى. لأتعلم ألا أكون جبانًا. لأعالج مرضي. لأكون أقل سلبية.

جُلت ببصري في المكان أبحث عن أي شيء قد يمنحني دلالة، لكن لم يكن هناك شيء. بدا القطار مهجورًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخرجت الصور، وذهبت حتى لنفس الموضع لأرى إن كان بوسعي فهم شيء ما، لكن لم يكن هناك حقًا أي شيء.

تجربة واحدة كانت كافية.

‘…لابد من وجود سجل ما عن هذا القطار. عن وجهاته السابقة، ومدة تشغيله.’

لم أكن أتوقع الكثير حين ارتديتها. بصراحة، كنت أتشبث بأي أمل.

حاولت البحث عن تلك الإجابات على الإنترنت، لكن ذلك لم يؤدِ إلى شيء.

لا شيء إطلاقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهبت حتى حد ارتداء النظارات، لكن…

“هـ-هـو.”

لا شيء.

تجربة واحدة كانت كافية.

لا شيء إطلاقًا.

“لا شيء.”

لم يكن هناك شيء لأراه.

كنت متأكدًا عندما رأيت الاسم محفوظًا بـ[الحقير المزعج]. لم يكن كايل ولا مايلز.

‘هل أكون قد أخطأت التقدير؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعلم أنّ كلّ ذلك ليس سوى وهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قد يكون ذلك هو الأمر.

لكنني كنت سأذهب.

شعرت بشيء من العجز تجاه الموقف، فأخذت لحظة للتفكر فيه. ومع ذلك، رفعت رأسي لأتأمل الهيكل الضخم أمامي، وقررت دخول القطار.

“لا شيء.”

ربما أجد دلالة ما في الداخل…

شعرت بشيء من العجز تجاه الموقف، فأخذت لحظة للتفكر فيه. ومع ذلك، رفعت رأسي لأتأمل الهيكل الضخم أمامي، وقررت دخول القطار.

ولحسن الحظ، لم يكن الصعود صعبًا إلى القطار. لم تكن الأبواب مقفلة، وبعد أن جذبت أحدها بقوة، انفتح بصوت صرير معدني ناعم.

نعم…

دخلت إلى القطار ونظرت حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنت أعلم أنّ كلّ ذلك ليس سوى وهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المقاعد مصطفة على جانبي الممر، مصنوعة من قماش ناعم مشدود فوق هياكل خشبية، تواجه بعضها البعض. سجادة بالية متسخة غطّت الأرض، ما خفف من وقع خطواتي. أما النوافذ على كلا الجانبين، فكانت معتمة بالغبار والوسخ، ما جعل الرؤية من خلالها شبه مستحيلة.

وبينما كنت أتصفّح جهات الاتصال، وقعت عيناي أخيرًا على رقم معين.

تجولت في المكان بلا اكتراث، أفحص كل شبر فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آثار أقدام. كانت تتوهج بخفوت تحت ضوء النظارات الأزرق، تسير إلى الأمام نحو عربة أخرى. تبعت أثرها بعيني حتى توقفت عند الباب الفاصل بين هذه العربة والعربة التالية.

كنت آمل أن أجد المزيد من الأدلة حول ما يجري، ولكن…

[…..]

“لا شيء.”

‘هل أكون قد أخطأت التقدير؟’

لم أعثر على شيء واحد يمكن أن يساعدني في تحقيقاتي. وفي محاولة أخيرة، أخرجت نظاراتي وارتديتها.

وبنَفَس بطيء، فتحته، كاشفًا عن عربة مألوفة المظهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا البرد حولي يزداد حدة، يتغلغل في جلدي أكثر فأكثر بينما أعدت تفقد المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هــذا الــوضــع…’

لم أكن أتوقع الكثير حين ارتديتها. بصراحة، كنت أتشبث بأي أمل.

ولحسن الحظ، لم يكن الصعود صعبًا إلى القطار. لم تكن الأبواب مقفلة، وبعد أن جذبت أحدها بقوة، انفتح بصوت صرير معدني ناعم.

لكن حينها—

لحست شفتي الجافتين وتقدمت، مُتَّبِعًا آثار الأقدام المتوهجة. كان صدري يضيق كلما اقتربت من باب العربة.

“هاه؟”

“…..”

رأيت ذلك.

ربما أجد دلالة ما في الداخل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آثار أقدام. كانت تتوهج بخفوت تحت ضوء النظارات الأزرق، تسير إلى الأمام نحو عربة أخرى. تبعت أثرها بعيني حتى توقفت عند الباب الفاصل بين هذه العربة والعربة التالية.

أخرجت الصور، وذهبت حتى لنفس الموضع لأرى إن كان بوسعي فهم شيء ما، لكن لم يكن هناك حقًا أي شيء.

لحست شفتي الجافتين وتقدمت، مُتَّبِعًا آثار الأقدام المتوهجة. كان صدري يضيق كلما اقتربت من باب العربة.

تجربة واحدة كانت كافية.

وبنَفَس بطيء، فتحته، كاشفًا عن عربة مألوفة المظهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أشعر بقلق شديد في تلك اللحظة. لم أكن أرغب في الذهاب. حقًا لم أكن أرغب في الذهاب.

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت حتى حد ارتداء النظارات، لكن…

كانت العربة مطابقة تمامًا لتلك التي خرجت منها لتوي. استمرت الخطى المتوهجة على طول الممر الضيق، تؤدي مباشرة إلى نهايته، حيث توقفت بجانب مقعد وحيد.

لكن كذلك كانت المهمة السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت بعيدًا جدًا عن رؤية ما قاد إليه الأثر، لكنني علمت في تلك اللحظة أن ما أبحث عنه كان هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ازداد جفاف حلقي مع كل نَفَس ألتقطه، وأنا أتابع السير باتجاه الأثر المتوهج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آثار أقدام. كانت تتوهج بخفوت تحت ضوء النظارات الأزرق، تسير إلى الأمام نحو عربة أخرى. تبعت أثرها بعيني حتى توقفت عند الباب الفاصل بين هذه العربة والعربة التالية.

وكلما اقتربت، ازدادت وطأة الشعور في صدري. ومع ذلك، تابعت المسير. كان عليّ المتابعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت حتى حد ارتداء النظارات، لكن…

كنت أعلم أنني على وشك اكتشاف أمر مهم، وكان عليّ أن أتابع حتى النهاية.

هذا أكد تقريبًا ما كنتُ أظنه. هذا جزء من المهمة، ما يعني أنه ضمن نطاق قدرتي.

لسببٍ ما، وبينما كنت أتقدّم نحو المنطقة البعيدة، بدا وكأن الفضاء أمامي يتمدد. كان الطريق يطول مع كل خطوة، كما لو أنّ القطار ذاته يلتفّ ليمنعني من الوصول.

‘من الناحية الواقعية، أعلم كيف أهزمه، ولكن من يضمن ألا يكون الرجل الملتوي مختلفًا؟ لا، هذا… لا أظن أن المخاطرة تستحق المكافأة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنني كنت أعلم أنّ كلّ ذلك ليس سوى وهم.

[هل هذا جزء من المهمة؟]

سرعان ما وصلت إلى الموضع، وتوقّفت.

أخرجت الصور، وذهبت حتى لنفس الموضع لأرى إن كان بوسعي فهم شيء ما، لكن لم يكن هناك حقًا أي شيء.

“…..”

ودون تردد، ضغطت على الرقم وبدأت أكتب رسالة.

درت برأسي ببطء، وتتبعتُ بعينيّ أثر الخطوات حتى توقّفت عند شقّ معين.

حاولت البحث عن تلك الإجابات على الإنترنت، لكن ذلك لم يؤدِ إلى شيء.

نعم…

[هل هذا جزء من المهمة؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شقّ مألوف للغاية، رأيتُ منه ذات مرة أيادي تتحرك خارجه.

جُلت ببصري في المكان أبحث عن أي شيء قد يمنحني دلالة، لكن لم يكن هناك شيء. بدا القطار مهجورًا تمامًا.

تشقق!

عضضت شفتي، أحدّق في الشق دون أن أتحرك قيد أنملة.

في تلك اللحظة، دوّى صوت تشقّق حادّ عبر العربة. وفهمتُ فورًا ما يحدث. تراجعتُ بسرعة، وانتزعت نظارتي، في اللحظة المناسبة لأرى الفضاء أمامي ينشقّ، كاشفًا عن فتحةٍ هائلة ظهرت فجأة أمامي.

عضضت شفتي، أحدّق في الشق دون أن أتحرك قيد أنملة.

“هـ-هـو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كمية الـSP التي أملكها وفيرة جدًا.

وعندما نظرتُ إلى الداخل، أمكنني أن أتبين ملامح عدة جثث، فغطّيت فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آثار أقدام. كانت تتوهج بخفوت تحت ضوء النظارات الأزرق، تسير إلى الأمام نحو عربة أخرى. تبعت أثرها بعيني حتى توقفت عند الباب الفاصل بين هذه العربة والعربة التالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هــذا الــوضــع…’

لم أجد سببًا يمنعني من استثمار بعض المال في عناصر قد تساعدني.

كان مطابقًا تمامًا لما حدث منذ وقتٍ ليس ببعيد.

درت برأسي ببطء، وتتبعتُ بعينيّ أثر الخطوات حتى توقّفت عند شقّ معين.

…وأدركتُ أيضًا أنّ هذا على الأرجح هو الهدف الرئيسي من المهمة.

لحست شفتي الجافتين وتقدمت، مُتَّبِعًا آثار الأقدام المتوهجة. كان صدري يضيق كلما اقتربت من باب العربة.

‘بوسعي أن أُخمّن بالفعل، أن اجتياز المهمة يتطلّب مني الدخول إلى هناك.’

كان هناك بعض الأمور التي خططت لمراجعتها قبل الدخول.

عضضت شفتي، أحدّق في الشق دون أن أتحرك قيد أنملة.

لحست شفتي الجافتين وتقدمت، مُتَّبِعًا آثار الأقدام المتوهجة. كان صدري يضيق كلما اقتربت من باب العربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان هذا الشق مثل الشقّ السابق، وكانت هناك احتمالية لظهور رجل ملتوي آخر… لم أكن أرغب في الدخول على الإطلاق.

كنت أعلم أنني على وشك اكتشاف أمر مهم، وكان عليّ أن أتابع حتى النهاية.

تجربة واحدة كانت كافية.

‘يجب أن أذهب.’

‘من الناحية الواقعية، أعلم كيف أهزمه، ولكن من يضمن ألا يكون الرجل الملتوي مختلفًا؟ لا، هذا… لا أظن أن المخاطرة تستحق المكافأة.’

كان القطار يعلو فوقي، هيكله المعدني الأسود الضخم يندمج مع ظلمة ما حوله.

كنتُ قاب قوسين من إقناع نفسي بالانسحاب من الموقف، لكن في الوقت ذاته، وبالتفكير في كلّ ما فكّرت به سابقًا، أخرجت حاسوبي المحمول من حقيبتي وشغّلت التطبيق، ثم فتحت نافذة الدردشة وبدأت أكتب.

لم يكن هناك شيء لأراه.

[هل هذا جزء من المهمة؟]

وكلما اقتربت، ازدادت وطأة الشعور في صدري. ومع ذلك، تابعت المسير. كان عليّ المتابعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن بحاجة للانتظار طويلًا من أجل الرد.

“لا شيء.”

[نعم]

وبينما كنت أتصفّح جهات الاتصال، وقعت عيناي أخيرًا على رقم معين.

‘نعم، حسنًا…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أشعر بقلق شديد في تلك اللحظة. لم أكن أرغب في الذهاب. حقًا لم أكن أرغب في الذهاب.

هذا أكد تقريبًا ما كنتُ أظنه. هذا جزء من المهمة، ما يعني أنه ضمن نطاق قدرتي.

‘بوسعي أن أُخمّن بالفعل، أن اجتياز المهمة يتطلّب مني الدخول إلى هناك.’

لكن كذلك كانت المهمة السابقة.

لكنني كنت سأذهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت تقريبًا وكأنني تعرضت للاحتيال حين فكرتُ بالمهمة السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أشعر بقلق شديد في تلك اللحظة. لم أكن أرغب في الذهاب. حقًا لم أكن أرغب في الذهاب.

[هل سيكون هناك رجل ملتوي بالداخل؟]

لهذا السبب، كنت أعلم أنني ذاهب. لكن مجرد أنني قررت الذهاب لا يعني أنني سأذهب فورًا.

[…..]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هــذا الــوضــع…’

لا جواب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هذا هو.”

حككت جانب وجنتي.

ودون تردد، ضغطت على الرقم وبدأت أكتب رسالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أشعر بقلق شديد في تلك اللحظة. لم أكن أرغب في الذهاب. حقًا لم أكن أرغب في الذهاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاعد مصطفة على جانبي الممر، مصنوعة من قماش ناعم مشدود فوق هياكل خشبية، تواجه بعضها البعض. سجادة بالية متسخة غطّت الأرض، ما خفف من وقع خطواتي. أما النوافذ على كلا الجانبين، فكانت معتمة بالغبار والوسخ، ما جعل الرؤية من خلالها شبه مستحيلة.

لكنني كنت سأذهب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون ذلك هو الأمر.

لقد اتخذت قراري منذ وقت. فقط الشك الذاتي كان يستمرّ بمحاولة ثنيي عن الذهاب. لكنني كنت سأذهب.

“هـ-هـو.”

‘يجب أن أذهب.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقّ مألوف للغاية، رأيتُ منه ذات مرة أيادي تتحرك خارجه.

كلّ هذا من أجلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاعد مصطفة على جانبي الممر، مصنوعة من قماش ناعم مشدود فوق هياكل خشبية، تواجه بعضها البعض. سجادة بالية متسخة غطّت الأرض، ما خفف من وقع خطواتي. أما النوافذ على كلا الجانبين، فكانت معتمة بالغبار والوسخ، ما جعل الرؤية من خلالها شبه مستحيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأصبح أقوى. لأتعلم ألا أكون جبانًا. لأعالج مرضي. لأكون أقل سلبية.

“بما أن لدي المال الآن، سأشتري بعض العناصر التي قد تكون مفيدة لي داخل هذا الفضاء الغريب. ربما عنصرًا يساعدني على الهروب.”

كلّ هذا كان لمساعدتي على أن أصبح أفضل.

كان مطابقًا تمامًا لما حدث منذ وقتٍ ليس ببعيد.

لهذا السبب، كنت أعلم أنني ذاهب. لكن مجرد أنني قررت الذهاب لا يعني أنني سأذهب فورًا.

‘من الناحية الواقعية، أعلم كيف أهزمه، ولكن من يضمن ألا يكون الرجل الملتوي مختلفًا؟ لا، هذا… لا أظن أن المخاطرة تستحق المكافأة.’

كان هناك بعض الأمور التي خططت لمراجعتها قبل الدخول.

كانت العربة مطابقة تمامًا لتلك التي خرجت منها لتوي. استمرت الخطى المتوهجة على طول الممر الضيق، تؤدي مباشرة إلى نهايته، حيث توقفت بجانب مقعد وحيد.

“بما أن لدي المال الآن، سأشتري بعض العناصر التي قد تكون مفيدة لي داخل هذا الفضاء الغريب. ربما عنصرًا يساعدني على الهروب.”

حككت جانب وجنتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كمية الـSP التي أملكها وفيرة جدًا.

كنت متأكدًا عندما رأيت الاسم محفوظًا بـ[الحقير المزعج]. لم يكن كايل ولا مايلز.

لم أجد سببًا يمنعني من استثمار بعض المال في عناصر قد تساعدني.

لم يكن هناك شيء لأراه.

فكرة شراء عناصر جديدة أثارت فيّ بعض الحماس، ولكن في الوقت نفسه، كان هناك شيء أكثر أهمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آثار أقدام. كانت تتوهج بخفوت تحت ضوء النظارات الأزرق، تسير إلى الأمام نحو عربة أخرى. تبعت أثرها بعيني حتى توقفت عند الباب الفاصل بين هذه العربة والعربة التالية.

“أيـن هـو… أيـن هـو… أيـن هـو…”

كلّ هذا من أجلي.

وبينما كنت أتصفّح جهات الاتصال، وقعت عيناي أخيرًا على رقم معين.

لسببٍ ما، وبينما كنت أتقدّم نحو المنطقة البعيدة، بدا وكأن الفضاء أمامي يتمدد. كان الطريق يطول مع كل خطوة، كما لو أنّ القطار ذاته يلتفّ ليمنعني من الوصول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن يكون هذا هو.”

‘وماذا الآن…؟’

كنت متأكدًا عندما رأيت الاسم محفوظًا بـ[الحقير المزعج]. لم يكن كايل ولا مايلز.

لكن حينها—

بل كان رئيس القسم.

لسببٍ ما، وبينما كنت أتقدّم نحو المنطقة البعيدة، بدا وكأن الفضاء أمامي يتمدد. كان الطريق يطول مع كل خطوة، كما لو أنّ القطار ذاته يلتفّ ليمنعني من الوصول.

ودون تردد، ضغطت على الرقم وبدأت أكتب رسالة.

لم يكن هناك شيء لأراه.

[هذا هو موقعي. تعال وأوصلني بأسرع ما يمكن.]

حككت جانب وجنتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘من الناحية الواقعية، أعلم كيف أهزمه، ولكن من يضمن ألا يكون الرجل الملتوي مختلفًا؟ لا، هذا… لا أظن أن المخاطرة تستحق المكافأة.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت حتى حد ارتداء النظارات، لكن…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط