You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 553

الفصل 553: الفائز قد حُسم

ذهبت فرصة قتل “أكاني”، ولن تعود. واشتعل الغضب في صدر “يامادا”. وما إن رأى من أوقفه… حتى ازداد غضبًا.

كان “يامادا” ينتظر بفارغ الصبر موافقة “أكاني كوياما” على التحدي. وما إن وافقت، حتى بدت لمحة من السرور على وجهه العابس. تراجع الآخرون خطوة إلى الوراء، مفسحين المجال في المنتصف للمُقاتلَين.

أما أطفال الدوجو، فقد تبددت رهبتهم، وبدأوا يرون بصيص أمل.

وحده “تاكيوتشي” و”تشانغ هنغ” بقيا واقفَين في مكانهما.

أسلوب “كوياما” يعتمد أساسًا على الدفاع. كان عليها أن تتابع حركة التاتشي وتتحسّسها بقلبها، لكنها لم تستطع. كانت هجماته أسرع من أن تلاحقها، وعينيها تتنقلان بعجز، لا تدري كيف تردعه.

عندها قال “تاكيوتشي” بصوت عالٍ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.

“رائع! سأشهد مرة أخرى تقنية الطعن الخاصة بأسلوب أوئيشي شينكاجي-ريو من الأخ يامادا! سيُباهي قومي به كثيرًا.”

كان يُخفي ورقته الرابحة، بانتظار اللحظة المثالية لتوجيه الضربة القاتلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم انسحب بهدوء إلى أحد أركان القاعة.

أصبح مسار ضرباته واضحًا، يسهل تفاديه، مما أعطى “أكاني” إحساسًا زائفًا بالاطمئنان… بينما كانت الخطر الحقيقي يتصاعد في الخفاء.

رمق “يامادا” “تاكيوتشي” بنظرة استياء خفية. فقد تحوّل القتال الآن إلى مسألة شرف لمحاربي إقطاعية تشوشو. لكن “تاكيوتشي” لم يكتفِ بذلك، بل جرّ المعركة لتكون نزاعًا بين أساليب المدارس القتالية المختلفة، مما زاد العبء النفسي على “يامادا” بشكل كبير.

أصبح مسار ضرباته واضحًا، يسهل تفاديه، مما أعطى “أكاني” إحساسًا زائفًا بالاطمئنان… بينما كانت الخطر الحقيقي يتصاعد في الخفاء.

كانت تقنية “الطعن بأسلوب أوئيشي شينكاجي” تعتمد على السرعة والضربات القريبة. وأي تردد كفيل بإفشالها. بدا وكأن “تاكيوتشي” يشجعه، لكنه في الحقيقة كان يحاول تشتيت تركيزه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة، وقع أمر غير متوقّع تمامًا.

لكن “يامادا” لم يكن غريبًا عن مثل هذه الحيل. فقد اعتاد على أسلوب شينغيوتو-ريو، وكان سامورايًا يقظًا يلاحظ كل ما حوله ويستغل أي فرصة لصالحه. مرّ بتجربة مريرة في “حادثة كينمون”، ولن يهتزّ بسهولة بسبب مضايقات “تاكيوتشي”. ثم إن تأثر النفس لا يظهر إلا عندما يكون الخصم قويًا بنفس القدر، و”يامادا” واثق من تفوقه طالما بقي صاحيًا.

أما “أكاني”، فكانت تبذل أقصى جهدها للدفاع فقط. شعرت أنها عاجزة أمام ضرباته الطاغية.

تضايق من بقاء “تشانغ هنغ” في طريقه، فلوّح بتاتشيه قائلًا بلهجة صارمة:

“إن لم تستطيعي الفوز، فاستسلمي. لا تخاطري. إن أخطأتِ خطوة واحدة، فسينتهي أمر هذا الدوجو إلى الأبد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تنحَّ، وإلا قطعتك بهذا السيف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنحَّ، وإلا قطعتك بهذا السيف!”

لكن “تشانغ هنغ” تظاهر بعدم السماع، ثم التفت إلى “أكاني كوياما” وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمضِ عشر ضربات، حتى تلقّت “أكاني” جرحًا في ذراعها اليمنى.

“إن لم تستطيعي الفوز، فاستسلمي. لا تخاطري. إن أخطأتِ خطوة واحدة، فسينتهي أمر هذا الدوجو إلى الأبد.”

“رائع! سأشهد مرة أخرى تقنية الطعن الخاصة بأسلوب أوئيشي شينكاجي-ريو من الأخ يامادا! سيُباهي قومي به كثيرًا.”

ثم، مثل “تاكيوتشي”، انسحب إلى الجانب.

كاتانا أخرى اعترضت طريق ضربة “يامادا”!

بدأ صبر “يامادا” ينفد، فلم يُلقِ أي تحية افتتاحية، بل رفع تاتشيه واندفع مباشرة نحو “أكاني كوياما”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الجولات السابقة، فهم “يامادا” تمامًا مدى قوة خصمته، ورأى الفرق الواضح بين مستواهما. لذا شعر ببعض الارتياح لأن “أكاني” لم تنسحب، لكنه كان متأكدًا أنها إن تلقت ضربة مماثلة مرة أخرى، فلن تواصل القتال مهما كانت عنيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.

ثم، مثل “تاكيوتشي”، انسحب إلى الجانب.

“يامادا” اليوم ليس هو “يامادا” الثمل بالأمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الجولات السابقة، فهم “يامادا” تمامًا مدى قوة خصمته، ورأى الفرق الواضح بين مستواهما. لذا شعر ببعض الارتياح لأن “أكاني” لم تنسحب، لكنه كان متأكدًا أنها إن تلقت ضربة مماثلة مرة أخرى، فلن تواصل القتال مهما كانت عنيدة.

اليوم، كان عازمًا على جعلها تدفع ثمن ما فعلته. ولم تؤثر الضغوط عليه، بل أخرجت أفضل ما لديه. تركيزه العالي جعله أسرع من السابق، وحركاته كانت متقنة، مصحوبة بزخم لا يمكن وقفه، ليُنفذ تقنية “الطعن بأسلوب أوئيشي شينكاجي” ببراعة نادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.

أما “أكاني”، فكانت تبذل أقصى جهدها للدفاع فقط. شعرت أنها عاجزة أمام ضرباته الطاغية.

كان يُخفي ورقته الرابحة، بانتظار اللحظة المثالية لتوجيه الضربة القاتلة.

أسلوب “كوياما” يعتمد أساسًا على الدفاع. كان عليها أن تتابع حركة التاتشي وتتحسّسها بقلبها، لكنها لم تستطع. كانت هجماته أسرع من أن تلاحقها، وعينيها تتنقلان بعجز، لا تدري كيف تردعه.

ثم، مثل “تاكيوتشي”، انسحب إلى الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تمضِ عشر ضربات، حتى تلقّت “أكاني” جرحًا في ذراعها اليمنى.

أما “أكاني”، فكانت تبذل أقصى جهدها للدفاع فقط. شعرت أنها عاجزة أمام ضرباته الطاغية.

ساد شعور عام بين الحضور بأن “أكاني” ستخسر.

شعر بتخدّر في يديه، وكاد يُسقط تاتشيه.

لكنها لم تكن تنوي الاستسلام بعد. عضّت على أسنانها، ونقلت الكاتانا إلى يدها الأخرى.

ذهبت فرصة قتل “أكاني”، ولن تعود. واشتعل الغضب في صدر “يامادا”. وما إن رأى من أوقفه… حتى ازداد غضبًا.

شعر “يامادا” بخيبة أمل، فقد فشل في توجيه ضربة قاضية. لو تأخرت لحظة إضافية، لتمكّن من إعاقتها نهائيًا. لكنه لم يأتِ فقط لهزيمتها… بل لقتلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويدّعي أنني ماكر؟ إنه لا يقل دهاءً عني.”

ذراع واحدة لا تكفي لمحو إهانة محاربي تشوشو.

اليوم، كان عازمًا على جعلها تدفع ثمن ما فعلته. ولم تؤثر الضغوط عليه، بل أخرجت أفضل ما لديه. تركيزه العالي جعله أسرع من السابق، وحركاته كانت متقنة، مصحوبة بزخم لا يمكن وقفه، ليُنفذ تقنية “الطعن بأسلوب أوئيشي شينكاجي” ببراعة نادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من خلال الجولات السابقة، فهم “يامادا” تمامًا مدى قوة خصمته، ورأى الفرق الواضح بين مستواهما. لذا شعر ببعض الارتياح لأن “أكاني” لم تنسحب، لكنه كان متأكدًا أنها إن تلقت ضربة مماثلة مرة أخرى، فلن تواصل القتال مهما كانت عنيدة.

بدأ صبر “يامادا” ينفد، فلم يُلقِ أي تحية افتتاحية، بل رفع تاتشيه واندفع مباشرة نحو “أكاني كوياما”.

لذا غيّر خطته بهدوء. خفّف من سرعة هجماته، وغيّر أسلوبه.

في لحظة، كانت “أكاني” تقاتل، وفي اللحظة التالية، غيّر “يامادا” استراتيجيته فجأة. أسرع وتخلّى عن عادته في الهجوم من اليسار، واندفع مباشرة نحو جبينها بسيفه بكل قوته!

أصبح مسار ضرباته واضحًا، يسهل تفاديه، مما أعطى “أكاني” إحساسًا زائفًا بالاطمئنان… بينما كانت الخطر الحقيقي يتصاعد في الخفاء.

لم تستطع “أكاني” التنبؤ بالضربة، ورفعت سيفها بصعوبة للحماية. تراجعت نصف خطوة، ويبدو أنها قدّرت قوة “يامادا” بشكل خاطئ. الضربة كانت عنيفة لدرجة أنها سقطت أرضًا، واصطدم سيفها بالأرض بصوت عالٍ.

كان يُخفي ورقته الرابحة، بانتظار اللحظة المثالية لتوجيه الضربة القاتلة.

رمق “يامادا” “تاكيوتشي” بنظرة استياء خفية. فقد تحوّل القتال الآن إلى مسألة شرف لمحاربي إقطاعية تشوشو. لكن “تاكيوتشي” لم يكتفِ بذلك، بل جرّ المعركة لتكون نزاعًا بين أساليب المدارس القتالية المختلفة، مما زاد العبء النفسي على “يامادا” بشكل كبير.

قلة فقط ممن في القاعة فهموا نواياه الحقيقية.

في لحظة، كانت “أكاني” تقاتل، وفي اللحظة التالية، غيّر “يامادا” استراتيجيته فجأة. أسرع وتخلّى عن عادته في الهجوم من اليسار، واندفع مباشرة نحو جبينها بسيفه بكل قوته!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين رأوا الدم يسيل من “أكاني”، بدأ “ماتسوأو” و”تاكاهاشي” يهتفون لـ”يامادا”، لكن مع مرور الوقت، بدأ القلق يراودهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فجأة، وقع أمر غير متوقّع تمامًا.

أما أطفال الدوجو، فقد تبددت رهبتهم، وبدأوا يرون بصيص أمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “يامادا” لم يُظهر أي نية للتوقف. ومضة من الجنون البارد والدموي ظهرت في عينيه. رفع تاتشيه وهجم عليها مجددًا!

كانت “أكاني” دائمًا تقول لهم: “إذا نجحتَ في الدفاع عن نفسك، فستجد نقطة ضعف خصمك، وحينها يأتي دور الهجوم المضاد.”

شهقت “أكاني”، وقد أدركت أن لحظة موتها قد تكون الآن. ماذا سيحل بالدوجو الذي تركه لها والدها؟ وماذا عن الأطفال الذين ما زالوا في بداياتهم؟ إن ماتت الآن، فلن يتعلموا أبدًا المهارات التي أرادت نقلها. وسيضيع أسلوب كوياما إلى الأبد.

لكن “تاكيوتشي”، كمبارز مخضرم، فهم نوايا “يامادا” تمامًا.

ثم، مثل “تاكيوتشي”، انسحب إلى الجانب.

ضحك وقال:

أما “أكاني”، فكانت تبذل أقصى جهدها للدفاع فقط. شعرت أنها عاجزة أمام ضرباته الطاغية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ويدّعي أنني ماكر؟ إنه لا يقل دهاءً عني.”

كانت “أكاني” دائمًا تقول لهم: “إذا نجحتَ في الدفاع عن نفسك، فستجد نقطة ضعف خصمك، وحينها يأتي دور الهجوم المضاد.”

لكن المعركة انتهت أسرع مما توقعه الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “يامادا” لم يُظهر أي نية للتوقف. ومضة من الجنون البارد والدموي ظهرت في عينيه. رفع تاتشيه وهجم عليها مجددًا!

في لحظة، كانت “أكاني” تقاتل، وفي اللحظة التالية، غيّر “يامادا” استراتيجيته فجأة. أسرع وتخلّى عن عادته في الهجوم من اليسار، واندفع مباشرة نحو جبينها بسيفه بكل قوته!

السيف الذي أوقفه بقي ثابتًا… لم يهتز.

لم تستطع “أكاني” التنبؤ بالضربة، ورفعت سيفها بصعوبة للحماية. تراجعت نصف خطوة، ويبدو أنها قدّرت قوة “يامادا” بشكل خاطئ. الضربة كانت عنيفة لدرجة أنها سقطت أرضًا، واصطدم سيفها بالأرض بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ قتال السوق الليلة الماضية، كانت “أكاني” تراقب يده اليسرى، لأنها سريعة، وكانت تتوقع أن يُهاجم من جهتها اليمنى. لكن مع بداية القتال، أدركت أنها كانت مخطئة.

في هذه اللحظة، رغم كل ما تشعر به “أكاني” من حزن، لم يكن أمامها سوى الإقرار بالهزيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين رأوا الدم يسيل من “أكاني”، بدأ “ماتسوأو” و”تاكاهاشي” يهتفون لـ”يامادا”، لكن مع مرور الوقت، بدأ القلق يراودهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن “يامادا” لم يُظهر أي نية للتوقف. ومضة من الجنون البارد والدموي ظهرت في عينيه. رفع تاتشيه وهجم عليها مجددًا!

قلة فقط ممن في القاعة فهموا نواياه الحقيقية.

شهقت “أكاني”، وقد أدركت أن لحظة موتها قد تكون الآن. ماذا سيحل بالدوجو الذي تركه لها والدها؟ وماذا عن الأطفال الذين ما زالوا في بداياتهم؟ إن ماتت الآن، فلن يتعلموا أبدًا المهارات التي أرادت نقلها. وسيضيع أسلوب كوياما إلى الأبد.

ذهبت فرصة قتل “أكاني”، ولن تعود. واشتعل الغضب في صدر “يامادا”. وما إن رأى من أوقفه… حتى ازداد غضبًا.

بينما هي تغرق في اليأس، كانت عينا “يامادا” تتوهجان فرحًا.

______________________________________________

معركة الأمس لطّخت سمعته، و”تاكيوتشي” لم يتوقف عن السخرية منه طوال الطريق. الآن، حانت لحظة الانتقام.

ضحك وقال:

بقتل “أكاني”، سيستعيد كل شيء.

الفصل 553: الفائز قد حُسم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن فجأة، وقع أمر غير متوقّع تمامًا.

“رائع! سأشهد مرة أخرى تقنية الطعن الخاصة بأسلوب أوئيشي شينكاجي-ريو من الأخ يامادا! سيُباهي قومي به كثيرًا.”

كاتانا أخرى اعترضت طريق ضربة “يامادا”!

كاتانا أخرى اعترضت طريق ضربة “يامادا”!

شعر بتخدّر في يديه، وكاد يُسقط تاتشيه.

“يامادا” اليوم ليس هو “يامادا” الثمل بالأمس.

السيف الذي أوقفه بقي ثابتًا… لم يهتز.

ثم جاء الصوت الهادئ:

شهقت “أكاني”، وقد أدركت أن لحظة موتها قد تكون الآن. ماذا سيحل بالدوجو الذي تركه لها والدها؟ وماذا عن الأطفال الذين ما زالوا في بداياتهم؟ إن ماتت الآن، فلن يتعلموا أبدًا المهارات التي أرادت نقلها. وسيضيع أسلوب كوياما إلى الأبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الفائز قد حُسم. لا داعي لقتلها.”

كانت “أكاني” دائمًا تقول لهم: “إذا نجحتَ في الدفاع عن نفسك، فستجد نقطة ضعف خصمك، وحينها يأتي دور الهجوم المضاد.”

ذهبت فرصة قتل “أكاني”، ولن تعود. واشتعل الغضب في صدر “يامادا”. وما إن رأى من أوقفه… حتى ازداد غضبًا.

معركة الأمس لطّخت سمعته، و”تاكيوتشي” لم يتوقف عن السخرية منه طوال الطريق. الآن، حانت لحظة الانتقام.

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “يامادا” لم يُظهر أي نية للتوقف. ومضة من الجنون البارد والدموي ظهرت في عينيه. رفع تاتشيه وهجم عليها مجددًا!

ترجمة : RoronoaZ

قلة فقط ممن في القاعة فهموا نواياه الحقيقية.

لذا غيّر خطته بهدوء. خفّف من سرعة هجماته، وغيّر أسلوبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط