الفصل 543: عنصر طقم؟
“أنا؟”
اندلعت الحرب بين التحالف و”قوس النور” دون سابق إنذار، وانتهت بنفس القدر من المفاجأة. ومع ذلك، فقد حُسم كل شيء الآن. أعلنت “قوس النور” أنها توصلت إلى تسوية مع التحالف، وتعهدت بالتوقف عن ملاحقة “القتلة الأربعة”. كان الجميع يعلم كيف تمكنت “قوس النور” من إسقاط التحالف، وحتى لو تمكنت “شين شي شي” من الحفاظ على حياة أولئك الأربعة، فلن يعود التحالف إلى سابق عهده. لقد كانت “قوس النور” هي الرابح الأكبر في هذه الحرب، فيما كان التحالف هو الخاسر الواضح.
______________________________________________
أصبح التحالف الآن لا يمثل سوى عُشر حجمه السابق، وقد باتت تهيمن عليه مجموعات اللاعبين المستقلين. أما النقابات الكبيرة والصغيرة التي كانت تتعاون معه، فقد انسحبت جميعها قبل منتصف الليل، ولم يكن لديها الجرأة على طلب العودة مجددًا. وبعد نهاية الحرب، بات واضحًا للجميع أن “قوس النور” لا تنوي السماح لأي طرف بتشكيل فصيل ثالث كبير في هذه المدينة. وبالتالي، لا أحد في كامل وعيه سيجرؤ على معارضتها.
أشار “تشانغ هنغ” إلى الكتاب الذي كانت تقرأه، وسأل: “هل هذا كتاب عن التهذيب الذاتي؟”
التقى “تشانغ هنغ” بـ”شين شي شي” في الكافتيريا تلك الليلة. كانت تجلس وحدها في الزاوية، تتناول وعاءً من أرز اللحم المشوي. وبسبب الشائعات، لم يعد أحدٌ يرغب في الجلوس معها. حتى زميلاتها في السكن رفضن مصادقتها، وكان الجميع يتجنبها عمدًا، وكأنها تحمل وباءً معديًا.
______________________________________________
لكن “شين شي شي” لم تُعر الأمر اهتمامًا. فهناك الكثير من الأمور التي تحتاج إلى تركيزها الآن، ولم يكن هذا الوقت مناسبًا لإهدار طاقتها على تفاهات كهذه. كانت تأكل وتقرأ كتابًا في نفس الوقت، ووجهها لا يحمل أي قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، قررت ألا تسأله عن الأمر، واكتفت بمشاهدته وهو يرحل.
فجأة، وُضِع صحن أمامها على الطاولة. رفعت “شين شي شي” رأسها بدهشة بسيطة، لتجد أن الشخص الذي جلس أمامها هو “تشانغ هنغ”.
لم يتحدث الاثنان كثيرًا عن اللعبة، لأنها كانت مكانًا عامًا، يمر به كل أنواع الناس من وقت لآخر. ومعظمهم لن يفهم — أو يصدق — ما مرا به حتى الآن.
أشار “تشانغ هنغ” إلى الكتاب الذي كانت تقرأه، وسأل:
“هل هذا كتاب عن التهذيب الذاتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وُضِع صحن أمامها على الطاولة. رفعت “شين شي شي” رأسها بدهشة بسيطة، لتجد أن الشخص الذي جلس أمامها هو “تشانغ هنغ”.
“نعم! لقد فاتتني أشياء كثيرة، وأغتنم الفرصة لقراءته عندما أستطيع”، أجابت “شين شي شي”، ثم أضافت:
“ستنتهي هذه اللعبة يومًا ما، وسنعود إلى حياتنا الطبيعية، أليس كذلك؟”
نهض “تشانغ هنغ” وقال وهو يرفع حاجبيه: “أنهيت طعامي، وعندي مادة اختيارية في المساء. سأرحل الآن. اعتني بنفسك.”
قال “تشانغ هنغ” وهو يومئ برأسه، مشيرًا بعينيه إن كان يمكنه الجلوس أمامها.
طقم عناصر.
فأومأت بالموافقة.
لكن عندما وضع “تشانغ هنغ” عِصِيّ الطعام، أدركت أنها كانت تحدق به لفترة طويلة، وشعرت بالحرج من طرح الأسئلة التي كانت تدور في ذهنها.
“حين تنتهي هذه القصة، ماذا ترغبين أن تفعلي بعد التخرج؟”
بدت ملامح الخجل على وجه “شين شي شي”، وهو أمر نادر الحدوث. “أريد… أن أفتح متجرًا لبيع الحيوانات الأليفة. هذا حلم راودني منذ أن كنت في العاشرة. لم أخبر أحدًا به، لا ‘رابيت’ ولا ‘لي باي’. أنت أول من يعرفه. تذكّر أن تزور المتجر حين يتحقق حلمي.”
“أنا؟”
“أتمنى لك رحلة موفقة من الآن.”
بدت ملامح الخجل على وجه “شين شي شي”، وهو أمر نادر الحدوث.
“أريد… أن أفتح متجرًا لبيع الحيوانات الأليفة. هذا حلم راودني منذ أن كنت في العاشرة. لم أخبر أحدًا به، لا ‘رابيت’ ولا ‘لي باي’. أنت أول من يعرفه. تذكّر أن تزور المتجر حين يتحقق حلمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق، أنهت “شين شي شي” وعاء الأرز، ومسحت فمها بمنديل، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ”، الذي أوشك أيضًا على إنهاء طعامه. ربما بسبب الوقت الطويل الذي قضاه مع “شيرلوك هولمز”، أصبح يأكل ببطء. ومنذ انتهاء لعبته الأخيرة، صار أكثر هدوءًا في تناول الطعام.
“أكيد، أخبريني متى تفتتحين المتجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت كذلك.”
سألت “شين شي شي” بعد أن شربت رشفة من عصيدة الدخن:
“وأنت؟”
لقد كانت قوة “تشانغ هنغ” دائمًا لغزًا بالنسبة لها. لم يسبق لهما أن اجتمعا في نفس التحدي من قبل، باستثناء قضية “هان لو”، عندما دخلا معًا في حلمها لكسر لعنة “أرض الموت”.
أجاب “تشانغ هنغ”:
“لا أدري، لم أفكر في الأمر بجدية. كنت دائمًا أرغب في عيش الحياة على طريقتي الخاصة… ولم يتغير هذا الشيء. ربما سأبدأ برحلة. هناك أماكن كثيرة في العالم لم أزرها، وأنماط حياة لم أختبرها. وأتمنى أن أتمكن من رؤيتها جميعًا.”
…
“أتمنى لك رحلة موفقة من الآن.”
لم يتحدث الاثنان كثيرًا عن اللعبة، لأنها كانت مكانًا عامًا، يمر به كل أنواع الناس من وقت لآخر. ومعظمهم لن يفهم — أو يصدق — ما مرا به حتى الآن.
رفعت “شين شي شي” وعاء العصيدة.
أشار “تشانغ هنغ” إلى الكتاب الذي كانت تقرأه، وسأل: “هل هذا كتاب عن التهذيب الذاتي؟”
وردّ “تشانغ هنغ” مبتسمًا وهو يرفع وعاء شوربة الأعشاب البحرية:
“وأتمنى لمتجرك النجاح والازدهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
لم يتحدث الاثنان كثيرًا عن اللعبة، لأنها كانت مكانًا عامًا، يمر به كل أنواع الناس من وقت لآخر. ومعظمهم لن يفهم — أو يصدق — ما مرا به حتى الآن.
صحيح أنه خاطر بحياته لمساعدة “شين شي شي” والتحالف ضد “قوس النور”، لكنه لم يخرج من المعركة خالي الوفاض. فقد قتل عددًا من أعضاء فرقة الاقتحام التابعة لـ”قوس النور”، وجمع منهم بعض العناصر الخاصة باللعبة.
بعد خمس دقائق، أنهت “شين شي شي” وعاء الأرز، ومسحت فمها بمنديل، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ”، الذي أوشك أيضًا على إنهاء طعامه. ربما بسبب الوقت الطويل الذي قضاه مع “شيرلوك هولمز”، أصبح يأكل ببطء. ومنذ انتهاء لعبته الأخيرة، صار أكثر هدوءًا في تناول الطعام.
“أتمنى لك رحلة موفقة من الآن.”
كما قال “هولمز” ذات مرة: “هكذا يجب أن يأكل الرجل النبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنه كان في العالم الحقيقي، لم تصله أي إشعارات من النظام، ولم يكن متأكدًا إن كانت تلك العناصر بالفعل “عناصر لعبة”. كما أن الهجوم المضاد لـ”قوس النور” لم يُتح له الوقت الكافي لفحص خصومه جيدًا. كان عليه إنهاء المعارك بسرعة، والاعتماد فقط على خبرته في جمع العناصر.
وكان محقًا إلى حد ما. فالأكل ببطء يساعد على المضغ الجيد والهضم. والآن، أصبح لـ”تشانغ هنغ” إيقاع خاص أثناء الأكل. وحين رأته “شين شي شي” على هذا النحو، وجدته جذابًا بطريقة ما، وتمنت سرًا لو أنه أبطأ أكثر.
“نعم! لقد فاتتني أشياء كثيرة، وأغتنم الفرصة لقراءته عندما أستطيع”، أجابت “شين شي شي”، ثم أضافت: “ستنتهي هذه اللعبة يومًا ما، وسنعود إلى حياتنا الطبيعية، أليس كذلك؟”
لكن عندما وضع “تشانغ هنغ” عِصِيّ الطعام، أدركت أنها كانت تحدق به لفترة طويلة، وشعرت بالحرج من طرح الأسئلة التي كانت تدور في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق، أنهت “شين شي شي” وعاء الأرز، ومسحت فمها بمنديل، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ”، الذي أوشك أيضًا على إنهاء طعامه. ربما بسبب الوقت الطويل الذي قضاه مع “شيرلوك هولمز”، أصبح يأكل ببطء. ومنذ انتهاء لعبته الأخيرة، صار أكثر هدوءًا في تناول الطعام.
نهض “تشانغ هنغ” وقال وهو يرفع حاجبيه:
“أنهيت طعامي، وعندي مادة اختيارية في المساء. سأرحل الآن. اعتني بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حين تنتهي هذه القصة، ماذا ترغبين أن تفعلي بعد التخرج؟”
“وأنت كذلك.”
التقى “تشانغ هنغ” بـ”شين شي شي” في الكافتيريا تلك الليلة. كانت تجلس وحدها في الزاوية، تتناول وعاءً من أرز اللحم المشوي. وبسبب الشائعات، لم يعد أحدٌ يرغب في الجلوس معها. حتى زميلاتها في السكن رفضن مصادقتها، وكان الجميع يتجنبها عمدًا، وكأنها تحمل وباءً معديًا.
راقبت “شين شي شي” وهو ينهض ويعيد صينية طعامه. كانت قد بدأت تشك بأن القناص الغامض الذي أربك “قوس النور” البارحة هو “تشانغ هنغ”. فبعد تأسيس التحالف، تعرفت على الكثير من اللاعبين، لكن لم يكن بينهم من يتمتع بمهارات متميزة في القنص والقتال القريب في آن واحد.
“نعم! لقد فاتتني أشياء كثيرة، وأغتنم الفرصة لقراءته عندما أستطيع”، أجابت “شين شي شي”، ثم أضافت: “ستنتهي هذه اللعبة يومًا ما، وسنعود إلى حياتنا الطبيعية، أليس كذلك؟”
لقد كانت قوة “تشانغ هنغ” دائمًا لغزًا بالنسبة لها. لم يسبق لهما أن اجتمعا في نفس التحدي من قبل، باستثناء قضية “هان لو”، عندما دخلا معًا في حلمها لكسر لعنة “أرض الموت”.
______________________________________________
لكن حتى في ذلك التحدي، افترق الجميع بعد دخولهم الحلم. وكان “تشانغ هنغ” مع “هيبنوس”، ولم تكن “شين شي شي” تعرف حتى اليوم لماذا غادر “هيبنوس” فجأة. لا بد أن لـ”تشانغ هنغ” علاقة بالأمر. فبين جميع اللاعبين، هو الوحيد الذي استطاع كسر لعنة “أرض الموت”، وهو ما فشلت فيه حتى كبرى النقابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت كذلك.”
ومع ذلك، ترددت “شين شي شي” قليلًا أثناء الوجبة. فقد قالت “جوستيتيا” إن القناص الغامض يحمل في داخله شرًا لا يُتصور. ومع أنها تعرف أن “تشانغ هنغ” لا يفعل كل شيء بدافع “العدالة” المجردة، إلا أنه يملك قواعده الخاصة وحدودًا لا يتجاوزها — وهذا بعيد كل البعد عن الشر.
قال “تشانغ هنغ” وهو يومئ برأسه، مشيرًا بعينيه إن كان يمكنه الجلوس أمامها.
لذلك، قررت ألا تسأله عن الأمر، واكتفت بمشاهدته وهو يرحل.
سألت “شين شي شي” بعد أن شربت رشفة من عصيدة الدخن: “وأنت؟”
نظرًا لقصر الوقت بين فترة العصر ومحاضرته المسائية، توجه “تشانغ هنغ” مباشرة إلى الفصل بعد الأكل. لم يكن ينوي إخبار “شين شي شي” أنه القناص الغامض. أولًا، لأنه لم يفعل ذلك طلبًا لامتنانها. وثانيًا، لأن خطته لم تكتمل — فقد تدخل العجوز في منتصفها. وبالواقع، لم يُقدم مساعدة حاسمة، ولهذا لا يهمه إن كانت “شين شي شي” عرفت بالأمر أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “تشانغ هنغ”: “لا أدري، لم أفكر في الأمر بجدية. كنت دائمًا أرغب في عيش الحياة على طريقتي الخاصة… ولم يتغير هذا الشيء. ربما سأبدأ برحلة. هناك أماكن كثيرة في العالم لم أزرها، وأنماط حياة لم أختبرها. وأتمنى أن أتمكن من رؤيتها جميعًا.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنه كان في العالم الحقيقي، لم تصله أي إشعارات من النظام، ولم يكن متأكدًا إن كانت تلك العناصر بالفعل “عناصر لعبة”. كما أن الهجوم المضاد لـ”قوس النور” لم يُتح له الوقت الكافي لفحص خصومه جيدًا. كان عليه إنهاء المعارك بسرعة، والاعتماد فقط على خبرته في جمع العناصر.
بعد انتهاء الحصة المسائية، اتجه “تشانغ هنغ” إلى موقف السيارات خارج الجامعة، وفتح صندوق سيارته “بولو”.
______________________________________________
صحيح أنه خاطر بحياته لمساعدة “شين شي شي” والتحالف ضد “قوس النور”، لكنه لم يخرج من المعركة خالي الوفاض. فقد قتل عددًا من أعضاء فرقة الاقتحام التابعة لـ”قوس النور”، وجمع منهم بعض العناصر الخاصة باللعبة.
وبما أنه كان في العالم الحقيقي، لم تصله أي إشعارات من النظام، ولم يكن متأكدًا إن كانت تلك العناصر بالفعل “عناصر لعبة”. كما أن الهجوم المضاد لـ”قوس النور” لم يُتح له الوقت الكافي لفحص خصومه جيدًا. كان عليه إنهاء المعارك بسرعة، والاعتماد فقط على خبرته في جمع العناصر.
لكن حتى في ذلك التحدي، افترق الجميع بعد دخولهم الحلم. وكان “تشانغ هنغ” مع “هيبنوس”، ولم تكن “شين شي شي” تعرف حتى اليوم لماذا غادر “هيبنوس” فجأة. لا بد أن لـ”تشانغ هنغ” علاقة بالأمر. فبين جميع اللاعبين، هو الوحيد الذي استطاع كسر لعنة “أرض الموت”، وهو ما فشلت فيه حتى كبرى النقابات.
لكن هناك شيء واحد كان متأكدًا منه: قلادة الرجل المجنح تحمل نقشًا مألوفًا جدًا — نفس طراز عنصره القديم “لحظة الظل”. ومع صورة الغراب، ومفتاح الظل الذي بحوزته، بدا له أن هذه العناصر الثلاثة تنتمي إلى مجموعة واحدة.
“أنا؟”
طقم عناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “تشانغ هنغ”: “لا أدري، لم أفكر في الأمر بجدية. كنت دائمًا أرغب في عيش الحياة على طريقتي الخاصة… ولم يتغير هذا الشيء. ربما سأبدأ برحلة. هناك أماكن كثيرة في العالم لم أزرها، وأنماط حياة لم أختبرها. وأتمنى أن أتمكن من رؤيتها جميعًا.”
والآن، عليه فقط أن يكتشف كيف يجمع هذه الأشياء الثلاثة معًا.
“أنا؟”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت كذلك.”
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وُضِع صحن أمامها على الطاولة. رفعت “شين شي شي” رأسها بدهشة بسيطة، لتجد أن الشخص الذي جلس أمامها هو “تشانغ هنغ”.
اندلعت الحرب بين التحالف و”قوس النور” دون سابق إنذار، وانتهت بنفس القدر من المفاجأة. ومع ذلك، فقد حُسم كل شيء الآن. أعلنت “قوس النور” أنها توصلت إلى تسوية مع التحالف، وتعهدت بالتوقف عن ملاحقة “القتلة الأربعة”. كان الجميع يعلم كيف تمكنت “قوس النور” من إسقاط التحالف، وحتى لو تمكنت “شين شي شي” من الحفاظ على حياة أولئك الأربعة، فلن يعود التحالف إلى سابق عهده. لقد كانت “قوس النور” هي الرابح الأكبر في هذه الحرب، فيما كان التحالف هو الخاسر الواضح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		