الفصل 542: افتراض
ردّت “جوستيتيا” بإصرار: “بل تستطيعين الاستفادة من تلك المكافأة — حتى لو لم تكن من أجل نفسك.”
بعد عودة “تشانغ هنغ” إلى المدرسة، أرسل رسالة على “وي تشات” إلى “شين شي شي” ليتأكد من أنها بخير.
______________________________________________
بعد ربع ساعة، ردت عليه بكلمة “تفاوض”. ثم أضافت بعد توقف قصير: “شكرًا، لا تقلق”.
ردّت “جوستيتيا” بإصرار: “بل تستطيعين الاستفادة من تلك المكافأة — حتى لو لم تكن من أجل نفسك.”
علم “تشانغ هنغ” عندها أن “شين شي شي” لم تعد في خطر، لكنه لم يكن يعلم فحوى النقاش بينها وبين “قوس النور”. فبحسب معرفته بشخصيتها، لم يكن من الممكن أن تسلم رجالها بهذه السهولة. وإلا، لما كانت الحرب قد اندلعت من الأساس.
“وما الفرق بين الاثنين؟” زاد عبوس “جوستيتيا”. “كلما آمن الناس أكثر بالعدالة، زاد عدد الذين سيقاتلون من أجلها! لديّ عدد لا يُحصى من المحامين والقضاة الذين يعملون معي، لكنني لم أختر أحدًا منهم كوكيل. لقد اخترتكِ لأنني أرى نفسي فيكِ.”
لكنه كان مخطئًا هذه المرة. فـ”شين شي شي” و”قوس النور” توصّلتا إلى اتفاق أسرع مما توقع. إذ إن “قوس النور” كانت قد حققت هدفها حتى قبل اندلاع الحرب. وبعد انهيار التحالف، لم تعد تهتم بـ”القتلة الأربعة” الذين اتخذتهم ذريعة لبدء الحرب. وكل ما بقي هو وضع نهاية “لائقة” للمشهد، على الأقل ظاهريًا.
______________________________________________
كان “تشانغ هنغ” قد قتل عددًا هائلًا من الأعداء تلك الليلة، وكان هدفه من ذلك هو زيادة الثمن الذي على “قوس النور” دفعه، وإجبار الطرفين، أي “قوس النور” و”إريويه وي تشانغ”، على الجلوس والتفاوض مع “شين شي شي”. وبينما كان وسط المعركة، التقى بـ”جوستيتيا”، وقبل أن تنتهي المعركة، سحبه العجوز في بدلة التانغ إلى أرض عشبية نائية. لكنه كان يعلم أن من أشعل الحرب بين التحالف و”قوس النور” هي “جوستيتيا”، وبالتالي ينبغي أن تكون هي المسؤولة عن إنهائها.
ثم توقفت قليلًا، وارتسمت ابتسامة على وجهها.
وكان “تشانغ هنغ” محقًا، لكن النهاية لم تكن كما توقعتها “جوستيتيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت “جوستيتيا” بعبوس: “ألا ترغبين بأن تصبحي وكيلتي؟ لكنك البارحة تحدثتِ عن ’ميزان العدالة‘، وهذا يثبت أنك اخترتِ نفس الطريق الذي سلكته أنا. ألا ترغبين في توسيع هذا الطريق ونشره بين الآخرين؟ ألم يكن سبب تأسيسك للتحالف هو مساعدة الناس العاديين؟ يمكننا معًا إعادة بناء ذلك التحالف، وطرد الشر، وإشعال شعلة العدالة من جديد!”
قالت “جوستيتيا” بعبوس: “ألا ترغبين بأن تصبحي وكيلتي؟ لكنك البارحة تحدثتِ عن ’ميزان العدالة‘، وهذا يثبت أنك اخترتِ نفس الطريق الذي سلكته أنا. ألا ترغبين في توسيع هذا الطريق ونشره بين الآخرين؟ ألم يكن سبب تأسيسك للتحالف هو مساعدة الناس العاديين؟ يمكننا معًا إعادة بناء ذلك التحالف، وطرد الشر، وإشعال شعلة العدالة من جديد!”
ردّت “شين شي شي” بهدوء: “هل ترغبين بإشعال شعلة العدالة، أم أنك ترغبين في أن يعبدك المزيد من الناس؟ تريدين مني أن أكون وكيلتك فقط لتربحي هذه اللعبة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم نظرت مجددًا إلى “شين شي شي”، وقالت: “على أي حال، ذلك الصبي جاء الليلة الماضية. خاطر بحياته ليقاتل ’قوس النور‘ من أجلك. لا بد أنه صديقك، صحيح؟ إذن، هل تستطيعين تحمّل رؤيته وهو يُبتلع بالشر يومًا ما؟ لديكِ الآن فرصة لإنقاذه، وهي أمامك مباشرة.”
“وما الفرق بين الاثنين؟” زاد عبوس “جوستيتيا”. “كلما آمن الناس أكثر بالعدالة، زاد عدد الذين سيقاتلون من أجلها! لديّ عدد لا يُحصى من المحامين والقضاة الذين يعملون معي، لكنني لم أختر أحدًا منهم كوكيل. لقد اخترتكِ لأنني أرى نفسي فيكِ.”
في تلك الأثناء، كان “تشانغ هنغ” قد عاد إلى مدينته بعد ليلة كاملة قضاها في القيادة من السهول العشبية. لم يكن يتوقع أن يتمكن من الوصول في الوقت المناسب لحضور محاضرة “مبادئ المحاسبة” الساعة 9:45 صباحًا. لم يكن لديه وقت للاستحمام، فاكتفى بغسل فمه سريعًا، ومرّ على الكافتيريا لشراء بعض الخبز بالبخار، ثم دخل الفصل قبل دق الجرس بنصف دقيقة.
هزّت “شين شي شي” رأسها وقالت: “أنتِ مخطئة. نحن نؤمن بالعدالة نفسها، لا بكِ. حتى وإن اختفيتِ يومًا ما، فإن العدالة ستبقى موجودة.”
…
تسببت كلماتها في صمت “جوستيتيا”، التي رفعت رأسها بعد لحظة وقالت: “دعينا نترك أمري جانبًا. الجائزة النهائية لهذه اللعبة مذهلة، لدرجة أن حتى الآلهة يشعرون بالغيرة منها. لا أحد يستطيع مقاومة هذا الإغراء. وحدهم اللاعبون الذين تم اختيارهم كوكلاء مؤهلون للمشاركة في اللعبة النهائية. أنا بحاجة إليكِ كي أتمكن من الفوز هذه المرة، وأنتِ بحاجة إليّ كي أعيّنكِ كوكيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت: “يظن ‘كرونوس’ أنني لم ألاحظ أنه هو من أنقذ ذلك الصبي قبل أن تهوي عليه ’سيف العدالة‘. إنه ينظر إليّ باستهانة، ويتعامل معي بتعجرف… بالمناسبة، لم أره منذ نصف عام، ويبدو أنه بات أضعف فأضعف. ومع ذلك، اضطر لاستخدام قدرته على إيقاف الزمن لإنقاذ ذلك الصبي. وهذا يعني أن شرًا غير مسبوق يكمن في داخله! مثير للاهتمام. لم أشعر بأي أثر للشر حين تحدثت إليه. فلماذا اختاره ‘كرونوس’، إله الزمن، كوكيله؟”
لكن “شين شي شي” لم تتأثر. وقالت: “إن كنتِ قد راقبتني كل هذا الوقت كما تدّعين، فلا بد أنكِ تعلمين أنني لا أهتم بالمكافآت.”
سعل محاضر المحاسبة مرتين، ونظر إليهما بنظرات صارمة. فسكت الطالبان على الفور. وبعد أن تأكدا من أن المعلم نسي أمرهما، بدأ أحدهما في متابعة مباراة NBA، بينما انشغل الآخر بقراءة رواية خفيفة على هاتفه.
ردّت “جوستيتيا” بإصرار: “بل تستطيعين الاستفادة من تلك المكافأة — حتى لو لم تكن من أجل نفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حين ودّعه، لاحظ “تشانغ هنغ” أن انحناءة ظهره قد زادت عن آخر مرة التقيا فيها.
ثم توقفت قليلًا، وارتسمت ابتسامة على وجهها.
ردّت “جوستيتيا” بإصرار: “بل تستطيعين الاستفادة من تلك المكافأة — حتى لو لم تكن من أجل نفسك.”
تمتمت: “يظن ‘كرونوس’ أنني لم ألاحظ أنه هو من أنقذ ذلك الصبي قبل أن تهوي عليه ’سيف العدالة‘. إنه ينظر إليّ باستهانة، ويتعامل معي بتعجرف… بالمناسبة، لم أره منذ نصف عام، ويبدو أنه بات أضعف فأضعف. ومع ذلك، اضطر لاستخدام قدرته على إيقاف الزمن لإنقاذ ذلك الصبي. وهذا يعني أن شرًا غير مسبوق يكمن في داخله! مثير للاهتمام. لم أشعر بأي أثر للشر حين تحدثت إليه. فلماذا اختاره ‘كرونوس’، إله الزمن، كوكيله؟”
قالت “جوستيتيا” بعبوس: “ألا ترغبين بأن تصبحي وكيلتي؟ لكنك البارحة تحدثتِ عن ’ميزان العدالة‘، وهذا يثبت أنك اخترتِ نفس الطريق الذي سلكته أنا. ألا ترغبين في توسيع هذا الطريق ونشره بين الآخرين؟ ألم يكن سبب تأسيسك للتحالف هو مساعدة الناس العاديين؟ يمكننا معًا إعادة بناء ذلك التحالف، وطرد الشر، وإشعال شعلة العدالة من جديد!”
ثم نظرت مجددًا إلى “شين شي شي”، وقالت: “على أي حال، ذلك الصبي جاء الليلة الماضية. خاطر بحياته ليقاتل ’قوس النور‘ من أجلك. لا بد أنه صديقك، صحيح؟ إذن، هل تستطيعين تحمّل رؤيته وهو يُبتلع بالشر يومًا ما؟ لديكِ الآن فرصة لإنقاذه، وهي أمامك مباشرة.”
______________________________________________
رفعت “شين شي شي” حاجبيها، وبدا عليها التأثر هذه المرة.
“ظننتك لن تأتي. الجميع يقول إنك جلست على فخذ ‘هان لو’ وتنازلت عن درجاتك.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “تشانغ هنغ” قد قتل عددًا هائلًا من الأعداء تلك الليلة، وكان هدفه من ذلك هو زيادة الثمن الذي على “قوس النور” دفعه، وإجبار الطرفين، أي “قوس النور” و”إريويه وي تشانغ”، على الجلوس والتفاوض مع “شين شي شي”. وبينما كان وسط المعركة، التقى بـ”جوستيتيا”، وقبل أن تنتهي المعركة، سحبه العجوز في بدلة التانغ إلى أرض عشبية نائية. لكنه كان يعلم أن من أشعل الحرب بين التحالف و”قوس النور” هي “جوستيتيا”، وبالتالي ينبغي أن تكون هي المسؤولة عن إنهائها.
في تلك الأثناء، كان “تشانغ هنغ” قد عاد إلى مدينته بعد ليلة كاملة قضاها في القيادة من السهول العشبية. لم يكن يتوقع أن يتمكن من الوصول في الوقت المناسب لحضور محاضرة “مبادئ المحاسبة” الساعة 9:45 صباحًا. لم يكن لديه وقت للاستحمام، فاكتفى بغسل فمه سريعًا، ومرّ على الكافتيريا لشراء بعض الخبز بالبخار، ثم دخل الفصل قبل دق الجرس بنصف دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “تشانغ هنغ” قد قتل عددًا هائلًا من الأعداء تلك الليلة، وكان هدفه من ذلك هو زيادة الثمن الذي على “قوس النور” دفعه، وإجبار الطرفين، أي “قوس النور” و”إريويه وي تشانغ”، على الجلوس والتفاوض مع “شين شي شي”. وبينما كان وسط المعركة، التقى بـ”جوستيتيا”، وقبل أن تنتهي المعركة، سحبه العجوز في بدلة التانغ إلى أرض عشبية نائية. لكنه كان يعلم أن من أشعل الحرب بين التحالف و”قوس النور” هي “جوستيتيا”، وبالتالي ينبغي أن تكون هي المسؤولة عن إنهائها.
رن الجرس فور جلوسه، ولوّح له “تشن هوا دونغ”، الذي كان قد حجز المقعد الذهبي في الصف الثالث بجوار النافذة، بإبهامه، إعجابًا بجرأته في دخول المحاضرة في اللحظة الأخيرة. فاتجه “تشانغ هنغ” نحوه وجلس بجانبه، فنقل له الآخر كتابًا عن المقعد وهمس بصوت منخفض:
أما “وي جيانغ يانغ”، فهز رأسه وقال: “بعد حادثة المستوى السادس السابقة، أظن أن السيد ‘تشانغ هنغ’ لم يعد يهتم بنتائجه المعتادة. على أي حال، مع ذكائه ومعرفته، ما دام يحصل على أكثر من 90 نقطة في الامتحان النهائي، فسيتمكن من الاستمرار في دراسته.”
“ظننتك لن تأتي. الجميع يقول إنك جلست على فخذ ‘هان لو’ وتنازلت عن درجاتك.”
في تلك الأثناء، كان “تشانغ هنغ” قد عاد إلى مدينته بعد ليلة كاملة قضاها في القيادة من السهول العشبية. لم يكن يتوقع أن يتمكن من الوصول في الوقت المناسب لحضور محاضرة “مبادئ المحاسبة” الساعة 9:45 صباحًا. لم يكن لديه وقت للاستحمام، فاكتفى بغسل فمه سريعًا، ومرّ على الكافتيريا لشراء بعض الخبز بالبخار، ثم دخل الفصل قبل دق الجرس بنصف دقيقة.
أما “وي جيانغ يانغ”، فهز رأسه وقال: “بعد حادثة المستوى السادس السابقة، أظن أن السيد ‘تشانغ هنغ’ لم يعد يهتم بنتائجه المعتادة. على أي حال، مع ذكائه ومعرفته، ما دام يحصل على أكثر من 90 نقطة في الامتحان النهائي، فسيتمكن من الاستمرار في دراسته.”
لكن “شين شي شي” لم تتأثر. وقالت: “إن كنتِ قد راقبتني كل هذا الوقت كما تدّعين، فلا بد أنكِ تعلمين أنني لا أهتم بالمكافآت.”
سعل محاضر المحاسبة مرتين، ونظر إليهما بنظرات صارمة. فسكت الطالبان على الفور. وبعد أن تأكدا من أن المعلم نسي أمرهما، بدأ أحدهما في متابعة مباراة NBA، بينما انشغل الآخر بقراءة رواية خفيفة على هاتفه.
أما “وي جيانغ يانغ”، فهز رأسه وقال: “بعد حادثة المستوى السادس السابقة، أظن أن السيد ‘تشانغ هنغ’ لم يعد يهتم بنتائجه المعتادة. على أي حال، مع ذكائه ومعرفته، ما دام يحصل على أكثر من 90 نقطة في الامتحان النهائي، فسيتمكن من الاستمرار في دراسته.”
فتح “تشانغ هنغ” كتابه المدرسي، لكن ذهنه لم يكن فيه. فقد لاحظ أن العجوز في بدلة التانغ ما زال يتظاهر بالبراءة. ومع ذلك، بدا أكبر سنًا بكثير مما كان عليه في آخر لقاء بينهما. ففي ستة أشهر فقط، ظهرت عليه تجاعيد جديدة وشيب أوضح، رغم أنه لا يزال يبدو نشيطًا، بل وحتى يغازل إحدى المؤثرات على “تيك توك”.
قالت “جوستيتيا” بعبوس: “ألا ترغبين بأن تصبحي وكيلتي؟ لكنك البارحة تحدثتِ عن ’ميزان العدالة‘، وهذا يثبت أنك اخترتِ نفس الطريق الذي سلكته أنا. ألا ترغبين في توسيع هذا الطريق ونشره بين الآخرين؟ ألم يكن سبب تأسيسك للتحالف هو مساعدة الناس العاديين؟ يمكننا معًا إعادة بناء ذلك التحالف، وطرد الشر، وإشعال شعلة العدالة من جديد!”
لكن حين ودّعه، لاحظ “تشانغ هنغ” أن انحناءة ظهره قد زادت عن آخر مرة التقيا فيها.
“وما الفرق بين الاثنين؟” زاد عبوس “جوستيتيا”. “كلما آمن الناس أكثر بالعدالة، زاد عدد الذين سيقاتلون من أجلها! لديّ عدد لا يُحصى من المحامين والقضاة الذين يعملون معي، لكنني لم أختر أحدًا منهم كوكيل. لقد اخترتكِ لأنني أرى نفسي فيكِ.”
لم يكن يعرف ما الذي مر به ذلك العجوز في تلك الفترة، لكن من الواضح أن صحته لم تكن على ما يرام. وتذكر “تشانغ هنغ” الإله السلتي الضعيف الذي التقى به في زنزانة “بلاك سيل”، وأدرك أن حتى الآلهة يمكن أن تمرض، وتُنسى، بل وتُقتل.
“ظننتك لن تأتي. الجميع يقول إنك جلست على فخذ ‘هان لو’ وتنازلت عن درجاتك.”
لكن الفارق هو أن “تشانغ هنغ” لا يظن أن العجوز في بدلة التانغ سيسمح لنفسه بأن يُنسى. لا شك أنه ينفذ خطة ما منذ زمن. فقط، لم يعرف بعد ما هو دوره في تلك الخطة، ولا ما سيكون عليه دوره في المستقبل… هل سينتهي به الأمر خصمًا له؟
______________________________________________
______________________________________________
لكنه كان مخطئًا هذه المرة. فـ”شين شي شي” و”قوس النور” توصّلتا إلى اتفاق أسرع مما توقع. إذ إن “قوس النور” كانت قد حققت هدفها حتى قبل اندلاع الحرب. وبعد انهيار التحالف، لم تعد تهتم بـ”القتلة الأربعة” الذين اتخذتهم ذريعة لبدء الحرب. وكل ما بقي هو وضع نهاية “لائقة” للمشهد، على الأقل ظاهريًا.
ترجمة : RoronoaZ
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم نظرت مجددًا إلى “شين شي شي”، وقالت: “على أي حال، ذلك الصبي جاء الليلة الماضية. خاطر بحياته ليقاتل ’قوس النور‘ من أجلك. لا بد أنه صديقك، صحيح؟ إذن، هل تستطيعين تحمّل رؤيته وهو يُبتلع بالشر يومًا ما؟ لديكِ الآن فرصة لإنقاذه، وهي أمامك مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حين ودّعه، لاحظ “تشانغ هنغ” أن انحناءة ظهره قد زادت عن آخر مرة التقيا فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
