الفصل 538: اقتراح
جلس “تشانغ هنغ” يركب القرفصاء وركز على مصدر إطلاق النار. بفضل سمعه الحاد، حدد أماكن الأعداء. أخرج مرآة جيب، ألقى نظرة سريعة عبرها، ثم تراجع مستغلاً الفرصة لتغيير موقعه. بعد عدّ هادئ إلى ثلاثة، أطل من مكان مختلف وأطلق النار قبل أن يتمكن الأعداء من رد الفعل، فتمكن من قتل اثنين آخرين.
رغم أن “تشانغ هنغ” التقط بندقية CS5 لاحقًا، إلا أنها لم تعد صالحة للاستعمال — فالحرارة العالية ألحقت ضررًا بالهيكل الداخلي للبندقية. ومع ذلك، كان بحوزته مكعبات البناء اللانهائية، وهي أداة مثالية لمواجهة مثل هذه الحالات.
في هذه اللحظة، تأكد “تشانغ هنغ” أن قدرتها على صد الرصاص على الأرجح من قدراتها الذاتية. لو كانت تستخدم أدوات لعبة، كان من المفترض أن تنفد استخداماتها الآن. لكنه لم يستطع التأكد إذا كانت قدرتها تشبه قدرة “بيرسينغ” التي حولت نفسه إلى عملاق مائي يحيد الرصاص ويصد الهجمات اليدوية. في النهاية، وضع أمله على سهم باريس.
بعد ثلاث دقائق، ظهر أمامه CS5 جديد. فككه، وضع أجزائه في صندوق، وحمله إلى الحي الحضري. ثم وجد بناية سكنية طويلة نسبيًا وقرر الصعود إليها.
لكن “قوس النور” تعامل مع الأمر بسرعة. قطعوا إشارات الاتصالات في المنطقة، وحجبوها مؤقتًا؛ بالإضافة إلى وجود أداة لعبة خاصة تمكّنهم من محو ذكريات الناس، فلم يتذكر أحد شيئًا مما حدث خلال الساعتين الماضيتين. وفقًا للخطة الأصلية، كان من المفترض أن تنتهي المعركة الآن.
احتدمت المعركة بين “قوس النور” والاتحاد لفترة طويلة. رغم محاولاتهم تجنب لفت انتباه الناس العاديين، أصبح شباب اليوم شبة ليليين؛ كثيرون كانوا مستيقظين بعد منتصف الليل، ولاحظ بعضهم أمورًا غير طبيعية خارج نوافذهم.
الفصل 538: اقتراح
لكن “قوس النور” تعامل مع الأمر بسرعة. قطعوا إشارات الاتصالات في المنطقة، وحجبوها مؤقتًا؛ بالإضافة إلى وجود أداة لعبة خاصة تمكّنهم من محو ذكريات الناس، فلم يتذكر أحد شيئًا مما حدث خلال الساعتين الماضيتين. وفقًا للخطة الأصلية، كان من المفترض أن تنتهي المعركة الآن.
أخيرا، تمكن “تشانغ هنغ” من رؤية عدوه جيدًا. كانت امرأة ترتدي فستانًا أبيض، حافية القدمين، شعرها الأسود الطويل يتدلى حتى الخصر، يصعب تقدير عمرها. كانت تحمل سيفًا طويلًا. لم تكن طويلة، لكنها كانت تشع هالة بطولية قوية.
ولكن “تشانغ هنغ” أعاق خطط “قوس النور” تمامًا. أثناء وجوده على السطح، استخدم منظارًا يدويًا لتحديد بعض أعضاء “قوس النور” وهم ينسحبون إلى مكان معين. من ناحية أخرى، لفت فندُق صغير انتباهه. لم يكن هناك أحد مريب بالخارج، لكن المباني المجاورة لم تكن كذلك. أدرك أن هناك شخصًا مهمًا مخفيًا هناك — فلا بد أنهم انسحبوا في اتجاه آخر لحماية من بداخل الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى صدرها حيث مرت الرصاصة، وكانت متفاجئة كما هو حال “تشانغ هنغ”. بعد لحظة، رفعت رأسها.
خفض “تشانغ هنغ” المنظار، وأعاد تجميع بندقيته بسرعة، متجاهلاً من ينسحبون. ثم وجهها نحو الشارع حيث الفندق. لم يكن متعجلاً في القضاء على خصمه، فبدأ ببندقيته في استهداف رجل داخل بيت إيجار قريب منه — الرجل كان يخرج بين الحين والآخر ليتفقد المحيط. كما قضى على أربعة آخرين مختبئين في محل بقالة مجاور. لكن طلقة أخيرة فضحت موقعه، فبدأ الأعداء بإطلاق النار عليه بغضب.
في هذه اللحظة، تأكد “تشانغ هنغ” أن قدرتها على صد الرصاص على الأرجح من قدراتها الذاتية. لو كانت تستخدم أدوات لعبة، كان من المفترض أن تنفد استخداماتها الآن. لكنه لم يستطع التأكد إذا كانت قدرتها تشبه قدرة “بيرسينغ” التي حولت نفسه إلى عملاق مائي يحيد الرصاص ويصد الهجمات اليدوية. في النهاية، وضع أمله على سهم باريس.
جلس “تشانغ هنغ” يركب القرفصاء وركز على مصدر إطلاق النار. بفضل سمعه الحاد، حدد أماكن الأعداء. أخرج مرآة جيب، ألقى نظرة سريعة عبرها، ثم تراجع مستغلاً الفرصة لتغيير موقعه. بعد عدّ هادئ إلى ثلاثة، أطل من مكان مختلف وأطلق النار قبل أن يتمكن الأعداء من رد الفعل، فتمكن من قتل اثنين آخرين.
“هل أنت صديق ذلك الطفل؟”
كان “تشانغ هنغ” يواجه فرقة هجوم نارية من نوع القناصة البعيدة المدى التي أرسلها “قوس النور”، تاركًا وراءه لاعبي الرماة العاديين. كانوا يستخدمون رشاشات صغيرة، صالحة فقط للهجوم الأمامي، ودقتها تقل بشكل حاد مع زيادة المسافة. حتى لو وقف “تشانغ هنغ” مكشوفًا، فربما لن تصيبهم طلقة واحدة بدقة. وهذا يعني أن السيطرة على المعركة كانت لصالحه في النهاية.
أطلق “تشانغ هنغ” النار بوتيرته الخاصة. وبعد تكرار الخطوة عدة مرات، قضى على جميع الرماة الأعداء. استغرق وقتًا إضافيًا للتخلص من بعض المتبقين في المبنى. ثم توجه إلى الفندق الصغير وهو يحمل بندقيته CS5.
كان “تشانغ هنغ” يواجه فرقة هجوم نارية من نوع القناصة البعيدة المدى التي أرسلها “قوس النور”، تاركًا وراءه لاعبي الرماة العاديين. كانوا يستخدمون رشاشات صغيرة، صالحة فقط للهجوم الأمامي، ودقتها تقل بشكل حاد مع زيادة المسافة. حتى لو وقف “تشانغ هنغ” مكشوفًا، فربما لن تصيبهم طلقة واحدة بدقة. وهذا يعني أن السيطرة على المعركة كانت لصالحه في النهاية.
لئلا يسبب ذكريات سيئة لموظف الاستقبال في الطابق الأول، تسلق إلى نافذة الطابق الثاني. دخل الفندق، فتح الباب، ولم يرَ أحدًا في الممر. كان ينوي البحث غرفة غرفة، لكنه سمع خطوات خارج الممر قبل أن يبدأ.
“هل أنت صديق ذلك الطفل؟”
رفع بندقيته وأشار صوب باب الطوارئ. حين دخل الفندق، كان الشارع لا يزال خاليًا. موظف الاستقبال كان نائمًا، مما يعني أن الشخص الذي يبحث عنه موجود لا محالة.
لكن “قوس النور” تعامل مع الأمر بسرعة. قطعوا إشارات الاتصالات في المنطقة، وحجبوها مؤقتًا؛ بالإضافة إلى وجود أداة لعبة خاصة تمكّنهم من محو ذكريات الناس، فلم يتذكر أحد شيئًا مما حدث خلال الساعتين الماضيتين. وفقًا للخطة الأصلية، كان من المفترض أن تنتهي المعركة الآن.
أظهر “قوس النور” كامل قوتهم عندما هاجموه على السطح سابقًا. كونها واحدة من أكبر ثلاث نقابات، كان لديهم لاعبين محترفين كثيرين. لكنه تفاجأ بقدوم خصمه بسرعة.
رغم أنها لم تذكر الاسم، عرف “تشانغ هنغ” أن الطفل المقصود هو “شين شيشي”. بدا أن “قوس النور” يرسل من يميلون إلى التفاوض، فوقف “تشانغ هنغ” عن الهجوم.
لم يتردد. عندما اقتربت الخطوات من الباب، أطلق النار قبل نصف ثانية. مرت الرصاصة عبر جسد العدو، دون أن تترك أثرًا. كان “تشانغ هنغ” مذهولًا. استمرت الرصاصة في مسارها وضربت الحائط خلفها، كأنها اخترقت شبحًا.
الفصل 538: اقتراح
أخيرا، تمكن “تشانغ هنغ” من رؤية عدوه جيدًا. كانت امرأة ترتدي فستانًا أبيض، حافية القدمين، شعرها الأسود الطويل يتدلى حتى الخصر، يصعب تقدير عمرها. كانت تحمل سيفًا طويلًا. لم تكن طويلة، لكنها كانت تشع هالة بطولية قوية.
خفض “تشانغ هنغ” المنظار، وأعاد تجميع بندقيته بسرعة، متجاهلاً من ينسحبون. ثم وجهها نحو الشارع حيث الفندق. لم يكن متعجلاً في القضاء على خصمه، فبدأ ببندقيته في استهداف رجل داخل بيت إيجار قريب منه — الرجل كان يخرج بين الحين والآخر ليتفقد المحيط. كما قضى على أربعة آخرين مختبئين في محل بقالة مجاور. لكن طلقة أخيرة فضحت موقعه، فبدأ الأعداء بإطلاق النار عليه بغضب.
نظرت إلى صدرها حيث مرت الرصاصة، وكانت متفاجئة كما هو حال “تشانغ هنغ”. بعد لحظة، رفعت رأسها.
رفع بندقيته وأشار صوب باب الطوارئ. حين دخل الفندق، كان الشارع لا يزال خاليًا. موظف الاستقبال كان نائمًا، مما يعني أن الشخص الذي يبحث عنه موجود لا محالة.
“حتى لو كنت تعلم أنني من قوس النور، على الأقل كان يجب أن تستمع لتعريفي قبل إطلاق النار عليّ.”
جلس “تشانغ هنغ” يركب القرفصاء وركز على مصدر إطلاق النار. بفضل سمعه الحاد، حدد أماكن الأعداء. أخرج مرآة جيب، ألقى نظرة سريعة عبرها، ثم تراجع مستغلاً الفرصة لتغيير موقعه. بعد عدّ هادئ إلى ثلاثة، أطل من مكان مختلف وأطلق النار قبل أن يتمكن الأعداء من رد الفعل، فتمكن من قتل اثنين آخرين.
“لم تسأل من أين أتيت عندما نصبت نقابتك تلك الفخاخ للتعامل معي،” رد “تشانغ هنغ”. كان يعلم أن “قوس النور” سيرسلون من يعطل قنصه، لذا توقع أن تبقى البندقية بلا تأثير عليها. لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه المقاومة بسبب قدرة خاصة لديها أم عن طريق أداة لعبة. لاختبار نظريته، أطلق النار مرة أخرى دون تحية. وبعد أن فرغ المخزن، لم يتغير شيء في جسد المرأة البيضاء. هزّت رأسها وكأنها لا توافق على طريقة “تشانغ هنغ” في التعامل.
لا شك أنه قضى على العديد من أعدائه الليلة، لكن الهدف النهائي هو مساعدة “شين شيشي” في حل مشكلتها. بما أن الخصم مستعد للتفاوض، لم يمانع التعاون.
“هذا أسلوب فوضوي قليلاً.”
أطلق “تشانغ هنغ” النار بوتيرته الخاصة. وبعد تكرار الخطوة عدة مرات، قضى على جميع الرماة الأعداء. استغرق وقتًا إضافيًا للتخلص من بعض المتبقين في المبنى. ثم توجه إلى الفندق الصغير وهو يحمل بندقيته CS5.
في هذه اللحظة، تأكد “تشانغ هنغ” أن قدرتها على صد الرصاص على الأرجح من قدراتها الذاتية. لو كانت تستخدم أدوات لعبة، كان من المفترض أن تنفد استخداماتها الآن. لكنه لم يستطع التأكد إذا كانت قدرتها تشبه قدرة “بيرسينغ” التي حولت نفسه إلى عملاق مائي يحيد الرصاص ويصد الهجمات اليدوية. في النهاية، وضع أمله على سهم باريس.
“هل أنت صديق ذلك الطفل؟”
لم تكن المرأة البيضاء مستعجلة لفعل شيء تجاه “تشانغ هنغ”، ولم تكن تنوي سحب سيفها الطويل أيضًا. وقفت صامتة تنتظر أن ينهي هجومه قبل أن تتحدث مجددًا.
“لم تسأل من أين أتيت عندما نصبت نقابتك تلك الفخاخ للتعامل معي،” رد “تشانغ هنغ”. كان يعلم أن “قوس النور” سيرسلون من يعطل قنصه، لذا توقع أن تبقى البندقية بلا تأثير عليها. لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه المقاومة بسبب قدرة خاصة لديها أم عن طريق أداة لعبة. لاختبار نظريته، أطلق النار مرة أخرى دون تحية. وبعد أن فرغ المخزن، لم يتغير شيء في جسد المرأة البيضاء. هزّت رأسها وكأنها لا توافق على طريقة “تشانغ هنغ” في التعامل.
“هل أنت صديق ذلك الطفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المرأة البيضاء مستعجلة لفعل شيء تجاه “تشانغ هنغ”، ولم تكن تنوي سحب سيفها الطويل أيضًا. وقفت صامتة تنتظر أن ينهي هجومه قبل أن تتحدث مجددًا.
رغم أنها لم تذكر الاسم، عرف “تشانغ هنغ” أن الطفل المقصود هو “شين شيشي”. بدا أن “قوس النور” يرسل من يميلون إلى التفاوض، فوقف “تشانغ هنغ” عن الهجوم.
“لم تسأل من أين أتيت عندما نصبت نقابتك تلك الفخاخ للتعامل معي،” رد “تشانغ هنغ”. كان يعلم أن “قوس النور” سيرسلون من يعطل قنصه، لذا توقع أن تبقى البندقية بلا تأثير عليها. لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه المقاومة بسبب قدرة خاصة لديها أم عن طريق أداة لعبة. لاختبار نظريته، أطلق النار مرة أخرى دون تحية. وبعد أن فرغ المخزن، لم يتغير شيء في جسد المرأة البيضاء. هزّت رأسها وكأنها لا توافق على طريقة “تشانغ هنغ” في التعامل.
لا شك أنه قضى على العديد من أعدائه الليلة، لكن الهدف النهائي هو مساعدة “شين شيشي” في حل مشكلتها. بما أن الخصم مستعد للتفاوض، لم يمانع التعاون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لئلا يسبب ذكريات سيئة لموظف الاستقبال في الطابق الأول، تسلق إلى نافذة الطابق الثاني. دخل الفندق، فتح الباب، ولم يرَ أحدًا في الممر. كان ينوي البحث غرفة غرفة، لكنه سمع خطوات خارج الممر قبل أن يبدأ.
“طالما أن قوس النور توقف كل الهجمات على الاتحاد، ويتوقفون عن ملاحقة ما حدث الليلة الماضية، أعدك بأن أتوقف عن القتل،” قال “تشانغ هنغ”.
رفع بندقيته وأشار صوب باب الطوارئ. حين دخل الفندق، كان الشارع لا يزال خاليًا. موظف الاستقبال كان نائمًا، مما يعني أن الشخص الذي يبحث عنه موجود لا محالة.
لكن ما قالته المرأة البيضاء بعد ذلك صدمه.
“ما الاقتراح؟”
“علي أن أعترف، من وجهة نظري الشخصية، أقدّر ما فعلته الليلة. لكن عليّ أن أعتذر، حتى لو قبلت قوس النور شروطك، أنا لا أستطيع. ماذا لو نتحدث عن اقتراح آخر؟”
في هذه اللحظة، تأكد “تشانغ هنغ” أن قدرتها على صد الرصاص على الأرجح من قدراتها الذاتية. لو كانت تستخدم أدوات لعبة، كان من المفترض أن تنفد استخداماتها الآن. لكنه لم يستطع التأكد إذا كانت قدرتها تشبه قدرة “بيرسينغ” التي حولت نفسه إلى عملاق مائي يحيد الرصاص ويصد الهجمات اليدوية. في النهاية، وضع أمله على سهم باريس.
“ما الاقتراح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما قالته المرأة البيضاء بعد ذلك صدمه.
“تتوقف عن القتل الليلة، وإذا التقيْنا مستقبلًا، أعدك بعدم إيذائك،” قالت المرأة البيضاء.
في هذه اللحظة، تأكد “تشانغ هنغ” أن قدرتها على صد الرصاص على الأرجح من قدراتها الذاتية. لو كانت تستخدم أدوات لعبة، كان من المفترض أن تنفد استخداماتها الآن. لكنه لم يستطع التأكد إذا كانت قدرتها تشبه قدرة “بيرسينغ” التي حولت نفسه إلى عملاق مائي يحيد الرصاص ويصد الهجمات اليدوية. في النهاية، وضع أمله على سهم باريس.
______________________________________________
“لم تسأل من أين أتيت عندما نصبت نقابتك تلك الفخاخ للتعامل معي،” رد “تشانغ هنغ”. كان يعلم أن “قوس النور” سيرسلون من يعطل قنصه، لذا توقع أن تبقى البندقية بلا تأثير عليها. لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه المقاومة بسبب قدرة خاصة لديها أم عن طريق أداة لعبة. لاختبار نظريته، أطلق النار مرة أخرى دون تحية. وبعد أن فرغ المخزن، لم يتغير شيء في جسد المرأة البيضاء. هزّت رأسها وكأنها لا توافق على طريقة “تشانغ هنغ” في التعامل.
ترجمة : RoronoaZ
بعد ثلاث دقائق، ظهر أمامه CS5 جديد. فككه، وضع أجزائه في صندوق، وحمله إلى الحي الحضري. ثم وجد بناية سكنية طويلة نسبيًا وقرر الصعود إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن “تشانغ هنغ” أعاق خطط “قوس النور” تمامًا. أثناء وجوده على السطح، استخدم منظارًا يدويًا لتحديد بعض أعضاء “قوس النور” وهم ينسحبون إلى مكان معين. من ناحية أخرى، لفت فندُق صغير انتباهه. لم يكن هناك أحد مريب بالخارج، لكن المباني المجاورة لم تكن كذلك. أدرك أن هناك شخصًا مهمًا مخفيًا هناك — فلا بد أنهم انسحبوا في اتجاه آخر لحماية من بداخل الفندق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		