You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 532

1111111111

الفصل 532: عمود الحلاق

كان صوت امرأة، في نفس عمر “شن شيشي” تقريبًا، ترتدي ملابس رياضية، وتبدو وكأنها خرجت للركض الليلي.

واصل “لي باي” الركض دون أن يلتفت خلفه. وبما أنه كان على دراية جيدة بتضاريس المنطقة، استطاع أن يُضلّل خصومه بسهولة. لكن رغم سرعته، لم يتمكّن من التخلص من البومة المزعجة التي كانت تحلّق فوق رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخشى أن هذه الأوراق… ليست كافية للتفاوض معنا.”

كانت تلك البومة تلتصق به كما لو كانت قطعة حلوى لزجة. لقد تحوّلت إلى نظام ملاحة مكسوّ بالريش لخصومه، ولم تكن تنوي الابتعاد عنه مهما حاول إخافتها أو طردها. وبالطبع، كانت تحافظ على مسافة آمنة منها، مما زاد من صعوبة الموقف. ولسوء الحظ، لم يكن بحوزة “لي باي” أي سلاح بعيد المدى. كل ما استطاع فعله هو مواصلة الفرار في خزي، وفي بعض الأحيان، اضطر إلى اقتحام منازل الآخرين.

كان صوت امرأة، في نفس عمر “شن شيشي” تقريبًا، ترتدي ملابس رياضية، وتبدو وكأنها خرجت للركض الليلي.

“لي باي” وأعداؤه كانوا يشتركون في هدف واحد: ألا يلفتوا انتباه السكان في هذه المنطقة السكنية. لذا، كان يختار المنازل التي لم يعد أصحابها من العمل بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “لي باي” أصر:

أُعجب الرجل الملتحي بلياقة “لي باي” البدنية. فبعد ربع ساعة من الركض المتواصل، كان “لي باي” يتصبب عرقًا، لكنه لم يُبدِ أي بوادر تعب. كان من المؤسف أنه لاعب… لو لم يكن كذلك، لكان ينبغي عليه تجربة رياضة الماراثون، وربما كان ليحظى بفرصة تمثيل بلاده في الأولمبياد بعد قليل من التدريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرسلت نقابة “قوس النور” أكثر من فرقتين لمطاردتهما الليلة. إحداها لم تكن بهذه اللباقة. وبينما كان “لي باي” يركض، بقي يتابع من خلفه خصومه، لكنه فجأة فوجئ بمضرب جولف يخرج من خلف جدار أمامه، ليضرب ساقه اليمنى مباشرة.

ثم أضافت بابتسامة أوسع:

شعر “لي باي” بألمٍ حاد في ربلة ساقه، وكأن العظام في الداخل قد تحطّمت. لكن رغم الألم الرهيب، تحمّله بصمت، وعضّ على أسنانه دون أن ينبس بكلمة.

“وماذا عرفتِ عني؟”

واصل الركض مستندًا إلى ساقه الأخرى.

______________________________________________

الرجل الذي ضربه لم يكن في عجلة من أمره. ولوّح لرفاقه الذين همّوا بالانقضاض على “لي باي”، ليوقفهم قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شياو بينغ” بابتسامة:

“اركض! تابع الركض… ألم تكن تجيد الهروب؟ صحيح أننا طُلِب منا القبض عليك حيًا، لكن طالما أنك ما زلت تتنفس، يمكننا أن نفعل بك ما نشاء. هل ظننت أنك تستطيع قتل رجالنا وإخفاء القاتل؟ ستدفع الثمن، لا تقلق…”

“لقد أمسكنا بعدد كبير منهم أخيرًا، ومن المفترض أن اثنين منهم على الأقل من القيادات الثانوية. الرجل الذي يحمل مضرب الجولف، والملتحي ذاك، كلاهما قياديان. دعينا نستخدمهما كورقة ضغط في مفاوضاتنا مع قوس النور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأثناء حديثه، فكّ ربطة عنقه، وسار باتجاه “لي باي” وهو يلوّح بمضرب الجولف في يده. كان “لي باي”، الذي يركض أمامه، قد تعثّر وسقط على الأرض. لكنه لم ينطق بكلمة، وبدأ يزحف بصمت نحو محل حلاقة مغلق قريب منه.

شعر الرجل الملتحي فجأة بقلق غريب، فسحب مسدسه من خصره بسرعة. لكنه لم يتمكن من إخراجه بالكامل، إذ تجمّد جسده في مكانه. كان وعيه لا يزال يعمل، وفهم على الفور ما حصل.

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

لكن وجه “شن شيشي” تغيّر فجأة… وكأنها فهمت شيئًا.

قال بقلق:

“لقد أمسكنا بعدد كبير منهم أخيرًا، ومن المفترض أن اثنين منهم على الأقل من القيادات الثانوية. الرجل الذي يحمل مضرب الجولف، والملتحي ذاك، كلاهما قياديان. دعينا نستخدمهما كورقة ضغط في مفاوضاتنا مع قوس النور.”

“لا نُضف المزيد من التعقيد على الوضع… فقط أمسِكوا به وسلموه.”

______________________________________________

لكن الرجل الأنيق رد ساخرًا:

تجمّد الجميع، عاجزين حتى عن فتح أفواههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا داعي للعجلة… يجب أن نستمتع قليلاً بعد كل هذا الجهد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للعجلة… يجب أن نستمتع قليلاً بعد كل هذا الجهد.”

ثم لوّح بمضربه مرّتين، لكنه لاحظ أن “لي باي” قد توقّف عن الزحف. كان يتكئ على باب محل الحلاقة المغلق، ويحدّق فيه ببرود.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن فجأة، دوّى صوتٌ غريب في أذان الجميع:

شعر الرجل الملتحي فجأة بقلق غريب، فسحب مسدسه من خصره بسرعة. لكنه لم يتمكن من إخراجه بالكامل، إذ تجمّد جسده في مكانه. كان وعيه لا يزال يعمل، وفهم على الفور ما حصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء حديثه، فكّ ربطة عنقه، وسار باتجاه “لي باي” وهو يلوّح بمضرب الجولف في يده. كان “لي باي”، الذي يركض أمامه، قد تعثّر وسقط على الأرض. لكنه لم ينطق بكلمة، وبدأ يزحف بصمت نحو محل حلاقة مغلق قريب منه.

كان عمود الحلاقة الدوّار أمام المحل يبدو كعنصر من عناصر اللعبة. وما إن يُلقي المرء نظرة عليه، حتى يُصاب بالشلل التام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شياو بينغ” بابتسامة:

ولو أن شخصًا واحدًا فقط حذّر الآخرين من النظر إليه، لربما تمكنوا من إنقاذ أنفسهم.

“لا داعي، إنها مجرد كسر… لن أموت بسببه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بحلول الوقت الذي أدركوا فيه الأمر، كان الأوان قد فات.

“لي باي” وأعداؤه كانوا يشتركون في هدف واحد: ألا يلفتوا انتباه السكان في هذه المنطقة السكنية. لذا، كان يختار المنازل التي لم يعد أصحابها من العمل بعد.

تجمّد الجميع، عاجزين حتى عن فتح أفواههم.

أربعة وعشرون شخصًا ظلّوا واقفين كتماثيل حجرية.

أربعة وعشرون شخصًا ظلّوا واقفين كتماثيل حجرية.

أُعجب الرجل الملتحي بلياقة “لي باي” البدنية. فبعد ربع ساعة من الركض المتواصل، كان “لي باي” يتصبب عرقًا، لكنه لم يُبدِ أي بوادر تعب. كان من المؤسف أنه لاعب… لو لم يكن كذلك، لكان ينبغي عليه تجربة رياضة الماراثون، وربما كان ليحظى بفرصة تمثيل بلاده في الأولمبياد بعد قليل من التدريب.

في تلك اللحظة، خرجت “الأرنب” و”شن شيشي” من محل الحلاقة.

“كل شيء تقريبًا… درست شخصيتك، برجك، علاقاتك، أسلوبك في اتخاذ القرارات، قيمك، نظرتك للحياة، وحتى تفضيلاتك في اختيار الشريك. لذا، مهما فعلتِ… لن يُفاجئني شيء.”

ركضت “الأرنب” نحو “لي باي” وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شن شيشي” بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا لك من مجنون! هل أنت بخير؟”

شعر الرجل الملتحي فجأة بقلق غريب، فسحب مسدسه من خصره بسرعة. لكنه لم يتمكن من إخراجه بالكامل، إذ تجمّد جسده في مكانه. كان وعيه لا يزال يعمل، وفهم على الفور ما حصل.

رغم الألم الشديد، تمكّن “لي باي” من الابتسام ابتسامة شاحبة، وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شياو بينغ” بابتسامة:

“لا بأس… كان عليّ أن أدعه يضربني. لو توقفت فجأة، لربما شكّوا بشيء، ولم يكونوا ليسقطوا في هذا الفخ.”

أجابت:

أومأت “شن شيشي” برأسها وقالت:

شعر الرجل الملتحي فجأة بقلق غريب، فسحب مسدسه من خصره بسرعة. لكنه لم يتمكن من إخراجه بالكامل، إذ تجمّد جسده في مكانه. كان وعيه لا يزال يعمل، وفهم على الفور ما حصل.

“تماسك… سأطلب من ‘الرجل بلا وجه’ و’العجوز كاي’ أن يأتوا بالسيارة. سنأخذك إلى المستشفى فورًا.”

ثم نظرت إلى “شن شيشي”، وارتسمت ابتسامة خفيفة على وجهها بعد لحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن “لي باي” أصر:

قال بقلق:

“لا داعي، إنها مجرد كسر… لن أموت بسببه.”

ثم نظرت إلى “شن شيشي”، وارتسمت ابتسامة خفيفة على وجهها بعد لحظات.

ثم أضاف وهو يتألم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت نقابة “قوس النور” أكثر من فرقتين لمطاردتهما الليلة. إحداها لم تكن بهذه اللباقة. وبينما كان “لي باي” يركض، بقي يتابع من خلفه خصومه، لكنه فجأة فوجئ بمضرب جولف يخرج من خلف جدار أمامه، ليضرب ساقه اليمنى مباشرة.

“لقد أمسكنا بعدد كبير منهم أخيرًا، ومن المفترض أن اثنين منهم على الأقل من القيادات الثانوية. الرجل الذي يحمل مضرب الجولف، والملتحي ذاك، كلاهما قياديان. دعينا نستخدمهما كورقة ضغط في مفاوضاتنا مع قوس النور.”

هزّت “شياو بينغ” رأسها وقالت:

222222222

لكن فجأة، دوّى صوتٌ غريب في أذان الجميع:

ثم لوّح بمضربه مرّتين، لكنه لاحظ أن “لي باي” قد توقّف عن الزحف. كان يتكئ على باب محل الحلاقة المغلق، ويحدّق فيه ببرود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخشى أن هذه الأوراق… ليست كافية للتفاوض معنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بحلول الوقت الذي أدركوا فيه الأمر، كان الأوان قد فات.

كان صوت امرأة، في نفس عمر “شن شيشي” تقريبًا، ترتدي ملابس رياضية، وتبدو وكأنها خرجت للركض الليلي.

“لقد أمسكنا بعدد كبير منهم أخيرًا، ومن المفترض أن اثنين منهم على الأقل من القيادات الثانوية. الرجل الذي يحمل مضرب الجولف، والملتحي ذاك، كلاهما قياديان. دعينا نستخدمهما كورقة ضغط في مفاوضاتنا مع قوس النور.”

خلعت سماعات الأذن، ووضعتها في جيبها، وكأنها لا ترى أن رفاقها قد تم شلّهم هناك.

لكن وجه “شن شيشي” تغيّر فجأة… وكأنها فهمت شيئًا.

ثم نظرت إلى “شن شيشي”، وارتسمت ابتسامة خفيفة على وجهها بعد لحظات.

في تلك اللحظة، خرجت “الأرنب” و”شن شيشي” من محل الحلاقة.

قالت:

“خطأ يا أختي الصغيرة. قلت إننا توقّعنا كل تحركاتكم. ولهذا السبب أرسلناهم إليكم لتأسرونهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جيد جدًا… كما توقّعنا تمامًا، لستِ من النوع الذي ينتظر الموت بصمت.”

أجابت “شياو بينغ” وهي تُطلق أصابعها:

قالت “شن شيشي” بجدية:

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

“ومن تكونين؟”

______________________________________________

أجابت:

“يمكنك مناداتي بـ’شياو بينغ’… رغم أنني أكره هذا الاسم، إلا أن كل أولئك الحثالة من النقابات ينادونني به على أي حال، لذلك لا فرق عندي.”

في تلك اللحظة، خرجت “الأرنب” و”شن شيشي” من محل الحلاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تابعت بنبرة فيها شيء من التفاخر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للعجلة… يجب أن نستمتع قليلاً بعد كل هذا الجهد.”

“أنا من قسم التحليل الاستراتيجي في قوس النور. قضيت الشهر الماضي كله أدرسك أنتِ تحديدًا.”

“يمكنك مناداتي بـ’شياو بينغ’… رغم أنني أكره هذا الاسم، إلا أن كل أولئك الحثالة من النقابات ينادونني به على أي حال، لذلك لا فرق عندي.”

صاح “لي باي”:

ولو أن شخصًا واحدًا فقط حذّر الآخرين من النظر إليه، لربما تمكنوا من إنقاذ أنفسهم.

“إذًا الهجوم الليلة كان مخططًا له مسبقًا؟! هل كنتم تستعدون لهذا منذ شهر؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شن شيشي” بهدوء:

رمقتها “شياو بينغ” بنظرة ازدراء، ثم تجاهلت سؤاله وأعادت بصرها إلى “شن شيشي”.

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “شن شيشي” بهدوء:

ركضت “الأرنب” نحو “لي باي” وقالت:

“وماذا عرفتِ عني؟”

______________________________________________

أجابت “شياو بينغ” وهي تُطلق أصابعها:

أُعجب الرجل الملتحي بلياقة “لي باي” البدنية. فبعد ربع ساعة من الركض المتواصل، كان “لي باي” يتصبب عرقًا، لكنه لم يُبدِ أي بوادر تعب. كان من المؤسف أنه لاعب… لو لم يكن كذلك، لكان ينبغي عليه تجربة رياضة الماراثون، وربما كان ليحظى بفرصة تمثيل بلاده في الأولمبياد بعد قليل من التدريب.

“كل شيء تقريبًا… درست شخصيتك، برجك، علاقاتك، أسلوبك في اتخاذ القرارات، قيمك، نظرتك للحياة، وحتى تفضيلاتك في اختيار الشريك. لذا، مهما فعلتِ… لن يُفاجئني شيء.”

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

صاحت “الأرنب” بغضب، وقد ثار غضبها بعد إصابة “لي باي”:

ثم نظرت إلى “شن شيشي”، وارتسمت ابتسامة خفيفة على وجهها بعد لحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل هذا الهراء، ومع ذلك هزمنا العديد من رجالكم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا… كما توقّعنا تمامًا، لستِ من النوع الذي ينتظر الموت بصمت.”

هزّت “شياو بينغ” رأسها وقالت:

“اركض! تابع الركض… ألم تكن تجيد الهروب؟ صحيح أننا طُلِب منا القبض عليك حيًا، لكن طالما أنك ما زلت تتنفس، يمكننا أن نفعل بك ما نشاء. هل ظننت أنك تستطيع قتل رجالنا وإخفاء القاتل؟ ستدفع الثمن، لا تقلق…”

“خطأ يا أختي الصغيرة. قلت إننا توقّعنا كل تحركاتكم. ولهذا السبب أرسلناهم إليكم لتأسرونهم.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن فجأة، دوّى صوتٌ غريب في أذان الجميع:

لو كان الرجل الملتحي قادرًا على الحديث، لكان قد أطلق سيلاً من الشتائم على الفور.

في تلك اللحظة، خرجت “الأرنب” و”شن شيشي” من محل الحلاقة.

لكن وجه “شن شيشي” تغيّر فجأة… وكأنها فهمت شيئًا.

تجمّد الجميع، عاجزين حتى عن فتح أفواههم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “شياو بينغ” بابتسامة:

رغم الألم الشديد، تمكّن “لي باي” من الابتسام ابتسامة شاحبة، وقال:

“نعم، بالضبط. أنا أتحدث عن اثنين من رفاقك، الذين كلفتموهم بمرافقة أهدافنا. كبار النقابة يريدون منا اعتقال بعض منكم لإجباركم على تسليم القتلة الأربعة. أما أنا… فأُفضّل أن نأخذكم جميعًا دفعة واحدة. لا أريد أية مفاجآت غير محسوبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “لي باي” أصر:

ثم أضافت بابتسامة أوسع:

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

“وأشكركم على المساعدة… بعد أن أسرتم رجالنا، استدعيتم باقي الفريق للانضمام إليكم، وهذا ما ساعدني على تحديد موقعكم.”

لكن الرجل الأنيق رد ساخرًا:

______________________________________________

هزّت “شياو بينغ” رأسها وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

شعر الرجل الملتحي فجأة بقلق غريب، فسحب مسدسه من خصره بسرعة. لكنه لم يتمكن من إخراجه بالكامل، إذ تجمّد جسده في مكانه. كان وعيه لا يزال يعمل، وفهم على الفور ما حصل.

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط