You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 531

1111111111

الفصل 531: الطُعْم

أدرك القائد الملتحي أن هناك شيئًا غير طبيعي، فقاد مجموعة واقتحم الشقة المؤجرة.

أثبتت نقابة “قوس النور” بحق أنها تستحق مكانتها كواحدة من أقوى ثلاث نقابات. فعلى الرغم من أنها تأسست بعد النقابتين الكبيرتين الأخريين، وكانت أضعف منهما عند انطلاقها، إلا أن بلوغها هذا المستوى في فترة قصيرة كان إنجازًا بالغ الصعوبة.

انتظروا خمس دقائق أخرى… لكن “لي باي” لم يظهر.

وعلى عكس العمل العشوائي داخل الاتحاد، فإن “قوس النور” كانت تخطط لهذه العملية منذ زمن بعيد. إدارتها معروفة بين اللاعبين بأنها متغطرسة وفعّالة، سواء في التخطيط أو التنفيذ، وكانت مستعدة منذ البداية لخطوتها هذه—حتى أنهم ذهبوا بعيدًا بزرع عميل لهم داخل الاتحاد.

أومأ الآخر، وأشعل حفنة من التبغ الغريب، ثم استنشقها بعمق، وأطلق صرخة غريبة. دارت عيناه إلى الخلف، وفي اللحظة ذاتها، بدت مجموعة البوم التي كانت تراقب من عمود الهاتف وكأنها استقبلت رسالة ما. فجأة، فتحت أجنحتها وبدأت بالتحليق في كل اتجاه.

تمثل هذا العميل في رئيس إحدى النقابات الصغيرة، الذي انضم طوعًا إلى الاتحاد عند تأسيسه، بل أصبح لاحقًا أحد ممثليه.

لم يكن هناك خلل في خطتهم.

وهذا يعني أن “قوس النور” كانت تتابع كل تحركات الاتحاد من الداخل أثناء الاجتماعات المغلقة. وتمكنوا أيضًا من تحديد مكان تواجد اللاعبين الأربعة الذين كانوا يلاحقونهم. أما ما أُعلن عنه كـ”موعد نهائي” لتسليمهم، فلم يكن في نظرهم سوى كلمات جوفاء لا معنى لها.

“حاولوا قدر الإمكان ألا تُحدثوا ضجّة. انتظروا حتى ينزل بنفسه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فبعد إعلان “شن شيشي” في الساعة 11:32 مساءً، لم يكن من المنطقي أن يبقوا مكتوفي الأيدي بانتظار أن يسلمهم أحد الضحايا نفسه طواعية.

بل كان الطُعم لجذبهم إلى المصيدة.

في الواقع، كانت الفرقة الهجومية الأولى من “قوس النور” قد وصلت بالفعل إلى موقع الهدف في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً. فإن تعاونت “شن شيشي”، كان من الممكن إنهاء الأمر بسلام ودون إراقة دماء. أما إذا أصرت على معارضتهم، فكان من المخطط شن الهجوم في منتصف الليل، ومع استعداداتهم الدقيقة، توقّعوا أن لا يستغرق القتال أكثر من عشر دقائق.

أثبتت نقابة “قوس النور” بحق أنها تستحق مكانتها كواحدة من أقوى ثلاث نقابات. فعلى الرغم من أنها تأسست بعد النقابتين الكبيرتين الأخريين، وكانت أضعف منهما عند انطلاقها، إلا أن بلوغها هذا المستوى في فترة قصيرة كان إنجازًا بالغ الصعوبة.

لكن ما لم يكن في الحسبان هو التقرير الأخير الذي وصلهم، والذي يفيد بأن الأهداف الأربعة قد نُقلوا سرًا قبل نصف ساعة.

حسنًا، هي أيضًا أرادت خطف أحد قياداتهم، لتستخدمه كورقة تفاوض.

لطالما كانت تقييمات “قوس النور” لـ”شن شيشي” عالية. فهي شابة، نعم، لكنها أيضًا ناضجة وهادئة وذات كاريزما فطرية. ولذلك كانوا يعلمون أن عليهم أخذها على محمل الجد، وبدأوا التحرك منذ وقتٍ مبكر.

في المقابل، كانت “شن شيشي” تجهّز لإخراج الأربعة من المدينة.

ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم إن كانت هذه المناورة الأخيرة من تخطيطها الشخصي أم لا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القائد يعلم أن “لي باي” قد اكتشف أنه مراقب. مما يعني على الأرجح أنه لم يرجع ليأخذ شيئًا، بل أراد استغلال تعقيد المنطقة العمرانية لتضليل فرقة الهجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا السؤال لم يكن له جواب أكيد.

بعد أن أصبح “لي باي” لاعبًا، تحسّن دخله فجأة. ومع ذلك، اختار أن يحوّل معظم نقاط لعبه إلى أموال، ويرسلها إلى بلدته، وفضّل الاستمرار في العيش في هذه القرية الحضرية.

فأن تتمكّن “شن شيشي” من نقل لاعبيها سرًا في ظل هذا الوضع المعقّد والخطير كان أمرًا أربك حتى “قوس النور”.

بعد أن أصبح “لي باي” لاعبًا، تحسّن دخله فجأة. ومع ذلك، اختار أن يحوّل معظم نقاط لعبه إلى أموال، ويرسلها إلى بلدته، وفضّل الاستمرار في العيش في هذه القرية الحضرية.

لكنها في النهاية لم يكن بيدها الكثير لتفعله. الاتحاد كان ينهار بالفعل، وقليلون فقط بقوا إلى جانبها، والاعتماد عليهم لمواجهة نقابة مثل “قوس النور” لم يكن أكثر من كمن يضرب الصخر ببيضة.

بعد أن أصبح “لي باي” لاعبًا، تحسّن دخله فجأة. ومع ذلك، اختار أن يحوّل معظم نقاط لعبه إلى أموال، ويرسلها إلى بلدته، وفضّل الاستمرار في العيش في هذه القرية الحضرية.

زد على ذلك أن “قوس النور” كانت تملك كافة المعلومات عن “شن شيشي” وحلفائها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل، كان ثلاثة رجال بلا قمصان، يشربون الجعة ويلعبون “Honor of Kings”. لم يكن “لي باي” بينهم. وحتى من كان يراقب النافذة، لم يرَ أحدًا يخرج.

ورغم أنهم أعلنوا أنهم سيقومون باعتقال ومعاقبة القتلة الأربعة فقط، فإنهم لم يتعهدوا بأن يكون هؤلاء الأربعة هم الأهداف الوحيدة. فإن لم يتمكنوا من العثور عليهم، فإن “شن شيشي” ستكون الهدف التالي.

في الواقع، كانت الفرقة الهجومية الأولى من “قوس النور” قد وصلت بالفعل إلى موقع الهدف في تمام الساعة الحادية عشرة مساءً. فإن تعاونت “شن شيشي”، كان من الممكن إنهاء الأمر بسلام ودون إراقة دماء. أما إذا أصرت على معارضتهم، فكان من المخطط شن الهجوم في منتصف الليل، ومع استعداداتهم الدقيقة، توقّعوا أن لا يستغرق القتال أكثر من عشر دقائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طالما أنها أصرّت على التورط، فهم لا يمانعون في أخذها أيضًا، ثم إجبارها على الإفصاح عن مكان الآخرين.

انتظروا خمس دقائق أخرى… لكن “لي باي” لم يظهر.

وهذا ما جعل “تشانغ هنغ” يعجز عن استغلال الـ24 ساعة الإضافية لمساعدتها في إخراج لاعبيها من المدينة. إلا إذا قررت “شن شيشي” ورفاقها مغادرة المدينة للأبد، وهو أمر لن تفعلها إلا كخيار أخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الملتحي كان يعرف أن “لي باي” ظل مع “شن شيشي” لفترة طويلة، ويُعد من الركائز الأساسية في فريقها. وبمجرّد القبض عليه، سيتمكنون من استخلاص موقع الأهداف منه.

قائد نقابة “قوس النور”، “إريوي ويتشنغ”، أنهى عمله في الساعة الرابعة والنصف عصرًا، وقاد سيارته لاصطحاب ابنته من المدرسة الابتدائية. كان يستعد لإقامة حفل عيد ميلاد لها في فندق “شيراتون” تلك الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا السؤال لم يكن له جواب أكيد.

وقد دعا جميع زملائها في الصف، وبما أن الغد عطلة نهاية أسبوع، فقد سمح لها بسهرة طويلة مع أصدقائها. وكان يعتبر هذه الليلة خاصة جدًا، حتى أكثر أهمية من العملية بأكملها.

______________________________________________

تمت كل التحضيرات مسبقًا، ولم يكن يهم إن أشرف بنفسه على العملية أم لا. خصوصًا أن غرفة العمليات كان فيها نائبان وثلاثة رؤساء أقسام يديرون الحدث. لذلك لم يشعر “إريوي ويتشنغ” بأي قلق.

في المقابل، كانت “شن شيشي” تجهّز لإخراج الأربعة من المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الساعة 12:05 منتصف الليل…

وهذا يعني أن “قوس النور” كانت تتابع كل تحركات الاتحاد من الداخل أثناء الاجتماعات المغلقة. وتمكنوا أيضًا من تحديد مكان تواجد اللاعبين الأربعة الذين كانوا يلاحقونهم. أما ما أُعلن عنه كـ”موعد نهائي” لتسليمهم، فلم يكن في نظرهم سوى كلمات جوفاء لا معنى لها.

لم يلاحظ أحد ذلك السرب من البوم الجاثم فوق عمود الهاتف، يراقبهم بأعينه الواسعة ذات اللون الأصفر البني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 12:05 منتصف الليل…

كان هذا المكان عبارة عن قرية حضرية تقع على أطراف الطريق الدائري الخامس. أغلب السكان المحليين بنوا بيوتهم بأنفسهم، وأجروا بعضها للعمال المهاجرين. وبما أن محطة المترو كانت بعيدة، فقد كانت الإيجارات رخيصة نسبيًا. ومع ذلك، فإن غرفة واحدة مع حمام مستقل قد تصل إلى ألف يوان شهريًا. ولتوفير المال، كان بعضهم يتشارك الغرف، حتى أربعة أشخاص.

لطالما كانت تقييمات “قوس النور” لـ”شن شيشي” عالية. فهي شابة، نعم، لكنها أيضًا ناضجة وهادئة وذات كاريزما فطرية. ولذلك كانوا يعلمون أن عليهم أخذها على محمل الجد، وبدأوا التحرك منذ وقتٍ مبكر.

شقة “لي باي” المؤجرة كانت واحدة من هذه. يقطنها أربعة أفراد، وتضم سريرين بطابقين، مثلما هو الحال في عنابر الطلاب. وكان على كل واحد منهم أن يدفع 400 يوان شهريًا، بينما كانت المالكة تتغاضى عن الوضع.

وهذا يعني أن “قوس النور” كانت تتابع كل تحركات الاتحاد من الداخل أثناء الاجتماعات المغلقة. وتمكنوا أيضًا من تحديد مكان تواجد اللاعبين الأربعة الذين كانوا يلاحقونهم. أما ما أُعلن عنه كـ”موعد نهائي” لتسليمهم، فلم يكن في نظرهم سوى كلمات جوفاء لا معنى لها.

بعد أن أصبح “لي باي” لاعبًا، تحسّن دخله فجأة. ومع ذلك، اختار أن يحوّل معظم نقاط لعبه إلى أموال، ويرسلها إلى بلدته، وفضّل الاستمرار في العيش في هذه القرية الحضرية.

في الواقع، الجميع قلّل من شأنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل دقيقتين، عاد مسرعًا إلى غرفته. بدا أنه عاد ليأخذ شيئًا ما، ولم يكلّف نفسه عناء الرد على نكات زملائه في السكن.

تمثل هذا العميل في رئيس إحدى النقابات الصغيرة، الذي انضم طوعًا إلى الاتحاد عند تأسيسه، بل أصبح لاحقًا أحد ممثليه.

222222222

في تلك الأثناء، كانت فرقتا الهجوم التابعتان لـ”قوس النور” قد أحاطتا بالمكان بصمت. ثم التفتوا إلى قائدهم، رجل ملتحٍ ذو مظهر يشبه المخرجين السينمائيين، فأشار إليهم برأسه قائلاً:

بعد أن أصبح “لي باي” لاعبًا، تحسّن دخله فجأة. ومع ذلك، اختار أن يحوّل معظم نقاط لعبه إلى أموال، ويرسلها إلى بلدته، وفضّل الاستمرار في العيش في هذه القرية الحضرية.

“حاولوا قدر الإمكان ألا تُحدثوا ضجّة. انتظروا حتى ينزل بنفسه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائد الملتحي كان يعرف أن “لي باي” ظل مع “شن شيشي” لفترة طويلة، ويُعد من الركائز الأساسية في فريقها. وبمجرّد القبض عليه، سيتمكنون من استخلاص موقع الأهداف منه.

انتظروا خمس دقائق أخرى… لكن “لي باي” لم يظهر.

ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم إن كانت هذه المناورة الأخيرة من تخطيطها الشخصي أم لا.

أدرك القائد الملتحي أن هناك شيئًا غير طبيعي، فقاد مجموعة واقتحم الشقة المؤجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا السؤال لم يكن له جواب أكيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الداخل، كان ثلاثة رجال بلا قمصان، يشربون الجعة ويلعبون “Honor of Kings”. لم يكن “لي باي” بينهم. وحتى من كان يراقب النافذة، لم يرَ أحدًا يخرج.

هل كان “لي باي” يخدعهم؟

هل كان “لي باي” يخدعهم؟

لم يكن هناك خلل في خطتهم.

ومع ذلك، لم يبدُ القائد قلقًا. التفت إلى رجل خلفه وقال:

ومع ذلك، لم يبدُ القائد قلقًا. التفت إلى رجل خلفه وقال:

“ابحث عنه.”

في المقابل، كانت “شن شيشي” تجهّز لإخراج الأربعة من المدينة.

أومأ الآخر، وأشعل حفنة من التبغ الغريب، ثم استنشقها بعمق، وأطلق صرخة غريبة. دارت عيناه إلى الخلف، وفي اللحظة ذاتها، بدت مجموعة البوم التي كانت تراقب من عمود الهاتف وكأنها استقبلت رسالة ما. فجأة، فتحت أجنحتها وبدأت بالتحليق في كل اتجاه.

الفصل 531: الطُعْم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان القائد يعلم أن “لي باي” قد اكتشف أنه مراقب. مما يعني على الأرجح أنه لم يرجع ليأخذ شيئًا، بل أراد استغلال تعقيد المنطقة العمرانية لتضليل فرقة الهجوم.

في المقابل، كانت “شن شيشي” تجهّز لإخراج الأربعة من المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا السؤال لم يكن له جواب أكيد.

لكن ما لم يكن في الحسبان، أن “قوس النور” كانت قد توقعت هذا السيناريو.

تم تجهيز فرقة الهجوم الثانية خصيصًا لمثل هذه الحالات.

وعلى عكس العمل العشوائي داخل الاتحاد، فإن “قوس النور” كانت تخطط لهذه العملية منذ زمن بعيد. إدارتها معروفة بين اللاعبين بأنها متغطرسة وفعّالة، سواء في التخطيط أو التنفيذ، وكانت مستعدة منذ البداية لخطوتها هذه—حتى أنهم ذهبوا بعيدًا بزرع عميل لهم داخل الاتحاد.

وكانت تلك البوم جزءًا من الخطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

القائد الملتحي كان يعرف أن “لي باي” ظل مع “شن شيشي” لفترة طويلة، ويُعد من الركائز الأساسية في فريقها. وبمجرّد القبض عليه، سيتمكنون من استخلاص موقع الأهداف منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل، كان ثلاثة رجال بلا قمصان، يشربون الجعة ويلعبون “Honor of Kings”. لم يكن “لي باي” بينهم. وحتى من كان يراقب النافذة، لم يرَ أحدًا يخرج.

لم يكن هناك خلل في خطتهم.

زد على ذلك أن “قوس النور” كانت تملك كافة المعلومات عن “شن شيشي” وحلفائها.

لكن ما لم يحسبوه هو أنهم قللوا من شأن عزيمة “شن شيشي”.

فأن تتمكّن “شن شيشي” من نقل لاعبيها سرًا في ظل هذا الوضع المعقّد والخطير كان أمرًا أربك حتى “قوس النور”.

في الواقع، الجميع قلّل من شأنها.

تمثل هذا العميل في رئيس إحدى النقابات الصغيرة، الذي انضم طوعًا إلى الاتحاد عند تأسيسه، بل أصبح لاحقًا أحد ممثليه.

فقد كانت تعرف تمامًا أن هذه الليلة شديدة الخطورة، وأن فارق القوة بين الطرفين شاسع، ولن تجدي الدفاعات نفعًا. منذ البداية، لم تنوِ اتخاذ موقف دفاعي. بل على العكس تمامًا، اختارت تكتيكًا هجوميًا مباغتًا.

وهذا يعني أن “قوس النور” كانت تتابع كل تحركات الاتحاد من الداخل أثناء الاجتماعات المغلقة. وتمكنوا أيضًا من تحديد مكان تواجد اللاعبين الأربعة الذين كانوا يلاحقونهم. أما ما أُعلن عنه كـ”موعد نهائي” لتسليمهم، فلم يكن في نظرهم سوى كلمات جوفاء لا معنى لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرادت “قوس النور” أن تعتقل أحد حلفائها لتجبرها على الخضوع؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القائد يعلم أن “لي باي” قد اكتشف أنه مراقب. مما يعني على الأرجح أنه لم يرجع ليأخذ شيئًا، بل أراد استغلال تعقيد المنطقة العمرانية لتضليل فرقة الهجوم.

حسنًا، هي أيضًا أرادت خطف أحد قياداتهم، لتستخدمه كورقة تفاوض.

______________________________________________

“لي باي” كان طُعمًا، لكنه لم يكن طُعمًا لتشتيت الانتباه.

فقد كانت تعرف تمامًا أن هذه الليلة شديدة الخطورة، وأن فارق القوة بين الطرفين شاسع، ولن تجدي الدفاعات نفعًا. منذ البداية، لم تنوِ اتخاذ موقف دفاعي. بل على العكس تمامًا، اختارت تكتيكًا هجوميًا مباغتًا.

بل كان الطُعم لجذبهم إلى المصيدة.

“ابحث عنه.”

______________________________________________

ورغم أنهم أعلنوا أنهم سيقومون باعتقال ومعاقبة القتلة الأربعة فقط، فإنهم لم يتعهدوا بأن يكون هؤلاء الأربعة هم الأهداف الوحيدة. فإن لم يتمكنوا من العثور عليهم، فإن “شن شيشي” ستكون الهدف التالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

شقة “لي باي” المؤجرة كانت واحدة من هذه. يقطنها أربعة أفراد، وتضم سريرين بطابقين، مثلما هو الحال في عنابر الطلاب. وكان على كل واحد منهم أن يدفع 400 يوان شهريًا، بينما كانت المالكة تتغاضى عن الوضع.

زد على ذلك أن “قوس النور” كانت تملك كافة المعلومات عن “شن شيشي” وحلفائها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط