You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 516

1111111111

الفصل 516: أسئلة مهمة

هزّت “نوومي” رأسها: “لا أعرف “إدنا” جيدًا. في عملنا هذا، كل امرأة تهتم بنفسها أولًا. ليس لدينا وقت للتدخل في شؤون الآخرين. أوه، شيء آخر! سمعت أن “إدنا” كانت لديها طفلة قبل أن تلتقي بصديقها، لكنها أرسلت الطفلة إلى بلدتها.”

قالت الفتاة وهي تلعق شفتيها:
“نوومي، أنا من السويد.”

استرجع “تشانغ هنغ” معلومات عن الضحية الثانية: “إدنا؟ ماذا تعرفين عنها؟”

ورؤية “تشانغ هنغ” أنها لا تزال متوترة قليلاً، أخرج سيجارة من جيبه وأعطاها لها. شكرته بأدب، لكن لمّا وصلت السيجارة إلى شفتيها شعرت بشيء غريب، فسألت ببطء وبحذر:
“كيف عرفت أنني أدخن؟”

ردّ بابتسامة: “لا، لقد فعلتِ خيرًا. هل وصلنا إلى المطعم؟ دعينا نتناول العشاء أولًا ونتوقف عن الحديث عن جرائم القتل. دعينا نتحدث عن حياتك اليومية.”

أجابها “تشانغ هنغ”:
“الأمر بسيط. رغم أنك لم تدخني منذ فترة، إلا أن أسنانك لا تزال مصفرة، والثقوب في ملابسك ناتجة عن حبات الرماد التي حرقت القماش.”
توقف للحظة، وهو يلاحظ أن أسلوبه بدأ يشبه “هولمز” أكثر فأكثر، ربما لأنهما كانا يعيشان معًا لفترة.

كان هدفه فقط التعرف على حياة البغايا من خلال حديثه مع “نوومي”، آملاً أن يكتشف كيف يختار “جاك السفاح” ضحاياه.

أما “هولمز” فلم يكن استثناءً من تأثير “تشانغ هنغ”، إذ أصبح مهتمًا بأسلوب قتاله وبدأ يتعلم تسلق الصخور.

أما “هولمز” فلم يكن استثناءً من تأثير “تشانغ هنغ”، إذ أصبح مهتمًا بأسلوب قتاله وبدأ يتعلم تسلق الصخور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد وعي “تشانغ هنغ” إلى الواقع عندما تفاجأ بردة فعل “نوومي”:
“ما مهنتك؟ لديك ملاحظة دقيقة.”

قال “تشانغ هنغ” مبتسمًا: “لا، لا أريد معرفة ذلك. أريد أن أعرف عن هواياتك، الأماكن التي تذهبين إليها يوميًا، الأشخاص الذين تلتقين بهم، وهكذا. لا أحتاج للتفاصيل.”

قال لها:
“محقّق. في الحقيقة، جئت لأحقق في وفاة “برنيس”. وكذلك في موقعي الضحيتين السابقتين.”

شعرت “نوومي” بالارتياح وقالت: “لا عجب إذن في ذهابك إلى هناك. سمعت الرجال في الحانة يقولون إن الشرطة حددت مشتبهًا به. وقالوا إن الشيطان محكوم عليه.”

تساءلت “نوومي”:
“هل أنت محقق حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفكرت “نوومي”: “سمعت أن لديها صديق هندي يعمل في مصنع زجاج. لكنه لم يكن جيدًا معها. كان مدمنًا على الشرب ويضربها كلما سكر.”

شعرت “نوومي” بالارتياح وقالت:
“لا عجب إذن في ذهابك إلى هناك. سمعت الرجال في الحانة يقولون إن الشرطة حددت مشتبهًا به. وقالوا إن الشيطان محكوم عليه.”

ورؤية “تشانغ هنغ” أنها لا تزال متوترة قليلاً، أخرج سيجارة من جيبه وأعطاها لها. شكرته بأدب، لكن لمّا وصلت السيجارة إلى شفتيها شعرت بشيء غريب، فسألت ببطء وبحذر: “كيف عرفت أنني أدخن؟”

لم يُسمح لـ”تشانغ هنغ” بالتعليق على هذا الأمر، فهذه كانت سياسة سكوتلانديارد المعتادة: إطلاق معلومات مبهمة أولًا لتهدئة الرأي العام ومنع الذعر.

كانت هذه بشارة جيدة. وأدرك “تشانغ هنغ” أن اختياره الاقتراب من “نوومي” قد يكون مفتاحًا مهمًا للتحقيق، فتابع سؤاله: “هل لديك معلومات أخرى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال مضطرًا:
“أنا فقط أساعد. أنصحك بالحذر حتى يتم القبض على القاتل.”

الفصل 516: أسئلة مهمة

لكن “نوومي” لم تكن قلقة:
“ليس فقط أننا نعيش في خوف دائم، بل عملنا تراجع بشدة. الجميع يكره ذلك الرجل. وبصراحة، من الصعب أن أحصل على زبون، ولا يهمني أي شيء آخر. طبعًا لو كان الجميع ككرمك، لكان العيش أسهل.”

أجابها “تشانغ هنغ”: “الأمر بسيط. رغم أنك لم تدخني منذ فترة، إلا أن أسنانك لا تزال مصفرة، والثقوب في ملابسك ناتجة عن حبات الرماد التي حرقت القماش.” توقف للحظة، وهو يلاحظ أن أسلوبه بدأ يشبه “هولمز” أكثر فأكثر، ربما لأنهما كانا يعيشان معًا لفترة.

تغير موضوع الحديث فقال:
“هل تعرفين الضحايا الثلاث جميعًا؟”

لكن “نوومي” لم تكن قلقة: “ليس فقط أننا نعيش في خوف دائم، بل عملنا تراجع بشدة. الجميع يكره ذلك الرجل. وبصراحة، من الصعب أن أحصل على زبون، ولا يهمني أي شيء آخر. طبعًا لو كان الجميع ككرمك، لكان العيش أسهل.”

ترددت “نوومي”:
“كما قلت، حتى بيننا البغايا هناك مناطق نفوذ. لا أعرف الأولى والثالثة، لكني أسكن قريبًا من الثانية. أحيانًا نتقاطع في الطريق…”

السؤال الآن: كيف حصل على معلومات عن ضحاياه؟

استرجع “تشانغ هنغ” معلومات عن الضحية الثانية:
“إدنا؟ ماذا تعرفين عنها؟”

رأى “تشانغ هنغ” أنه توقف عن الكلام، فأحسّت “نوومي” بالتوتر وقالت: “آسفة، لست ذكية جدًا، وليس لدي أصدقاء كثيرون. هل ساعدتك بشيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفكرت “نوومي”:
“سمعت أن لديها صديق هندي يعمل في مصنع زجاج. لكنه لم يكن جيدًا معها. كان مدمنًا على الشرب ويضربها كلما سكر.”

تغير موضوع الحديث فقال: “هل تعرفين الضحايا الثلاث جميعًا؟”

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه، فكانت معلومة جديدة. الشرطة كانت تعرف عن صديق “إدنا”، لكنها لم تكن تعلم عن عنفه، ولم تكن تعرف أن هناك خلافات بينهما. ومع ذلك، من غير المرجح أن يكون هو “جاك السفاح”، لأن في ليلة مقتل “إدنا” كان “جاك” يشرب في الحانة مع شهود متعددين يؤكدون براءته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفكرت “نوومي”: “سمعت أن لديها صديق هندي يعمل في مصنع زجاج. لكنه لم يكن جيدًا معها. كان مدمنًا على الشرب ويضربها كلما سكر.”

كانت هذه بشارة جيدة. وأدرك “تشانغ هنغ” أن اختياره الاقتراب من “نوومي” قد يكون مفتاحًا مهمًا للتحقيق، فتابع سؤاله:
“هل لديك معلومات أخرى؟”

الفصل 516: أسئلة مهمة

هزّت “نوومي” رأسها:
“لا أعرف “إدنا” جيدًا. في عملنا هذا، كل امرأة تهتم بنفسها أولًا. ليس لدينا وقت للتدخل في شؤون الآخرين. أوه، شيء آخر! سمعت أن “إدنا” كانت لديها طفلة قبل أن تلتقي بصديقها، لكنها أرسلت الطفلة إلى بلدتها.”

______________________________________________

222222222

اهتم “تشانغ هنغ” كثيرًا بهذه المعلومة.

أما “هولمز” فلم يكن استثناءً من تأثير “تشانغ هنغ”، إذ أصبح مهتمًا بأسلوب قتاله وبدأ يتعلم تسلق الصخور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في العالم الحقيقي، كان هناك من جمع التشابهات بين ضحايا جرائم “وايت تشابل”. باستثناء كونهن بغايا، كان معظمهن يعانين من إدمان الكحول، أو يعشن مع أشخاص مدمنين، وبعضهن كان لديهن أطفال. في الجرائم الثلاث التي يحقق فيها “تشانغ هنغ”، تم تغيير أسماء الضحايا وأعمارهن إلى حد ما، لكن إدمان الكحول والتعايش مع مدمنين كانا ثابتين. والضحية الثانية هي الوحيدة التي لديها طفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفكرت “نوومي”: “سمعت أن لديها صديق هندي يعمل في مصنع زجاج. لكنه لم يكن جيدًا معها. كان مدمنًا على الشرب ويضربها كلما سكر.”

المعلومات التي قدمتها “نوومي” أكملت الفراغات في تحقيق “تشانغ هنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

كان مقتنعًا أن “جاك السفاح” لم يكن يختار ضحاياه عشوائيًا، بل كان يلتزم بقواعد صارمة في البداية. وعندما بدأ الضغط يشتد عليه من السلطات، تخلى عن بعض قواعده ليبقى على قيد الحياة.

قال لها: “محقّق. في الحقيقة، جئت لأحقق في وفاة “برنيس”. وكذلك في موقعي الضحيتين السابقتين.”

السؤال الآن: كيف حصل على معلومات عن ضحاياه؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “نوومي” بدهشة، فقد اعتادت على أسئلة غريبة طوال سنوات عملها، لكن هذا السؤال كان بسيطًا. ثم مرت لحظة وعانقها شعور مفاجئ بالفهم:

قالت “نوومي” إن هناك حدودًا جغرافية حتى بين البغايا. كل واحدة لا تعرف الأخرى في منطقة مختلفة، وهذا يفسر كيف أن “جاك” نفذ جرائمه في مناطق واسعة. وقليلون فقط كانوا يعرفون أن الضحية الثانية لديها طفل، وكانت مجرد شائعة بين الدوائر الداخلية.

استرجع “تشانغ هنغ” معلومات عن الضحية الثانية: “إدنا؟ ماذا تعرفين عنها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت البغايا أدنى طبقة في المجتمع، حتى في “الشرق”. لكن الرجال في هذه المنطقة لا يزالون يحتاجون إلى خدماتهن. لم يكن أحد يهتم بحياتهن أو علاقاتهن، بل فقط بجسدهن. حتى لو التقى أحد الرجال بهن كل ليلة، فلن يعرف عن ظروفهن العائلية أو الاجتماعية.

قال “تشانغ هنغ” مبتسمًا: “لا، لا أريد معرفة ذلك. أريد أن أعرف عن هواياتك، الأماكن التي تذهبين إليها يوميًا، الأشخاص الذين تلتقين بهم، وهكذا. لا أحتاج للتفاصيل.”

جمع هذه المعلومات من شخص واحد كان سيجذب انتباه الشرطة، الذين رغم أنهم أقل كفاءة من “هولمز”، إلا أنهم دؤوبون جدًا. لم يكن من الممكن لشخص كهذا أن يظل بعيدًا عن أنظارهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفكرت “نوومي”: “سمعت أن لديها صديق هندي يعمل في مصنع زجاج. لكنه لم يكن جيدًا معها. كان مدمنًا على الشرب ويضربها كلما سكر.”

بدأت القضية تصبح أكثر إثارة. وإذا تمكن “تشانغ هنغ” من حل لغز كيفية حصول “جاك السفاح” على معلوماته، فقد يكون قريبًا جدًا من القبض عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت “نوومي” بدهشة، فقد اعتادت على أسئلة غريبة طوال سنوات عملها، لكن هذا السؤال كان بسيطًا. ثم مرت لحظة وعانقها شعور مفاجئ بالفهم:

رأى “تشانغ هنغ” أنه توقف عن الكلام، فأحسّت “نوومي” بالتوتر وقالت:
“آسفة، لست ذكية جدًا، وليس لدي أصدقاء كثيرون. هل ساعدتك بشيء؟”

قال لها: “محقّق. في الحقيقة، جئت لأحقق في وفاة “برنيس”. وكذلك في موقعي الضحيتين السابقتين.”

ردّ بابتسامة:
“لا، لقد فعلتِ خيرًا. هل وصلنا إلى المطعم؟ دعينا نتناول العشاء أولًا ونتوقف عن الحديث عن جرائم القتل. دعينا نتحدث عن حياتك اليومية.”

أما “هولمز” فلم يكن استثناءً من تأثير “تشانغ هنغ”، إذ أصبح مهتمًا بأسلوب قتاله وبدأ يتعلم تسلق الصخور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت “نوومي” بدهشة، فقد اعتادت على أسئلة غريبة طوال سنوات عملها، لكن هذا السؤال كان بسيطًا. ثم مرت لحظة وعانقها شعور مفاجئ بالفهم:

جمع هذه المعلومات من شخص واحد كان سيجذب انتباه الشرطة، الذين رغم أنهم أقل كفاءة من “هولمز”، إلا أنهم دؤوبون جدًا. لم يكن من الممكن لشخص كهذا أن يظل بعيدًا عن أنظارهم.

“أوه، تريد أن تعرف عن زبائني وعنّي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد وعي “تشانغ هنغ” إلى الواقع عندما تفاجأ بردة فعل “نوومي”: “ما مهنتك؟ لديك ملاحظة دقيقة.”

قال “تشانغ هنغ” مبتسمًا:
“لا، لا أريد معرفة ذلك. أريد أن أعرف عن هواياتك، الأماكن التي تذهبين إليها يوميًا، الأشخاص الذين تلتقين بهم، وهكذا. لا أحتاج للتفاصيل.”

ردّ بابتسامة: “لا، لقد فعلتِ خيرًا. هل وصلنا إلى المطعم؟ دعينا نتناول العشاء أولًا ونتوقف عن الحديث عن جرائم القتل. دعينا نتحدث عن حياتك اليومية.”

كان هدفه فقط التعرف على حياة البغايا من خلال حديثه مع “نوومي”، آملاً أن يكتشف كيف يختار “جاك السفاح” ضحاياه.

شعرت “نوومي” بالارتياح وقالت: “لا عجب إذن في ذهابك إلى هناك. سمعت الرجال في الحانة يقولون إن الشرطة حددت مشتبهًا به. وقالوا إن الشيطان محكوم عليه.”

______________________________________________

“أوه، تريد أن تعرف عن زبائني وعنّي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

كان مقتنعًا أن “جاك السفاح” لم يكن يختار ضحاياه عشوائيًا، بل كان يلتزم بقواعد صارمة في البداية. وعندما بدأ الضغط يشتد عليه من السلطات، تخلى عن بعض قواعده ليبقى على قيد الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مضطرًا: “أنا فقط أساعد. أنصحك بالحذر حتى يتم القبض على القاتل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط