You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 509

1111111111

الفصل 509: نهاية القضية

“وماذا تريدين؟”

قالت “إيرين أدلر” وهي تضع فنجان الشاي من يدها:

“يوري… لقد طلب مني أن أتناول العشاء معه من قبل، لكنني رفضته. ربما ظن أنني مثل باقي النساء في فرقة الأوبرا الفرنسية، أولئك اللواتي يسمحْن له بأن يفعل ما يشاء.”

“يوري… لقد طلب مني أن أتناول العشاء معه من قبل، لكنني رفضته. ربما ظن أنني مثل باقي النساء في فرقة الأوبرا الفرنسية، أولئك اللواتي يسمحْن له بأن يفعل ما يشاء.”

وقال:

ثم تابعت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

“بوسعي أن أعطيك عنوان يوري، بل حتى يمكنني أن أستدرجه من أجلك، لكن ما الفائدة التي سأجنيها أنا؟”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها “تشانغ هنغ”:

أما الحارس الشخصي الذي كان جالسًا على الطاولة المجاورة، فشعر بالارتباك. لم يعرف ما إذا كان “يوري” قد سكر أو أن هذه المرأة على وشك استغلاله، فبقي في مكانه حائرًا. ولكن بحلول الوقت الذي قرر فيه التحرك، كان “يوري” قد أُخرج بالفعل إلى الأسفل. سارع الحارس بدفع الفاتورة، لكن عندما خرج من المطعم، كانت العربة قد غادرت.

“وماذا تريدين؟”

تجربته أخبرته أن كلماته كانت كفيلة بكسب قلب “أدلر”. ظن أنها أصبحت الآن مفتونة تمامًا بالوعود الجميلة التي رسمها لها، وأنه على وشك تحقيق ما يريد، وربما هذه الليلة حتى.

أجابت “إيرين” وهي ترمش:

أما الحارس الشخصي الذي كان جالسًا على الطاولة المجاورة، فشعر بالارتباك. لم يعرف ما إذا كان “يوري” قد سكر أو أن هذه المرأة على وشك استغلاله، فبقي في مكانه حائرًا. ولكن بحلول الوقت الذي قرر فيه التحرك، كان “يوري” قد أُخرج بالفعل إلى الأسفل. سارع الحارس بدفع الفاتورة، لكن عندما خرج من المطعم، كانت العربة قد غادرت.

“همم… لم أحدد بعد.”

“أنت تبالغ في تقديري! لا أجيد سوى بضع كلمات فرنسية، سيكون من الصعب التأقلم مع باريس، ناهيك عن الغناء هناك.”

“أخبريني عندما تقررين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ مبتسمًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو هذا مناسبًا لي”، ردّت “إيرين أدلر”. “في هذه الحالة، يوري أصبح ملكك.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر بالرضا عندما رأى “إيرين” تبادر بالشرب أولًا. وبمجرّد أن تسكر، سيكون…

في فندق “رويال”.

استنتج “تشانغ هنغ” أن السبب يعود إلى أن معظم الاستنتاجات جاءت من “هولمز”، وفي النهاية، كان تحليل “هولمز” هو ما أرعب “م”. بعد ذلك، توصلا معًا إلى فكرة تتبع فرقة الأوبرا. لذا، لم يعتبر النظام “تشانغ هنغ” أول من اكتشف هوية المجرم.

جلست “إيرين” أمام رجل فرنسي يبدو في الأربعين من عمره. كان يتحدث بحماسة عن أجواء باريس الفنية، وعن عدد الفنانين العظماء الذين وُلدوا هناك، بينما كانت “إيرين أدلر” تنظر إليه بإعجاب، مما زاد من غروره.

مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.

قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “هولمز” كان لا يزال يواجه مشكلة في التعامل مع “م”، العقل المدبر الذي ارتكب عددًا لا يُحصى من الجرائم، مما يجعله مجرمًا بحق. والغريب في الأمر، أنه رغم كل تلك الجرائم، لم يجرؤ أيّ من الضحايا على التحدث أو الإبلاغ عنه. بعبارة أخرى، كان من الصعب إدانته عبر الطرق القانونية.

“من المؤسف أن بزيه لم يعد معنا، لكن يمكنني أن أُعرّفك على أعمال مسرحية أخرى. لديّ العديد من العلاقات في مهرجان باريس الموسيقي، فإذا مللتِ من لندن وقررتِ المجيء إلى باريس، فلا تترددي في الاتصال بي.”

“بوسعي أن أعطيك عنوان يوري، بل حتى يمكنني أن أستدرجه من أجلك، لكن ما الفائدة التي سأجنيها أنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت “إيرين”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو هذا مناسبًا لي”، ردّت “إيرين أدلر”. “في هذه الحالة، يوري أصبح ملكك.”

“أنت تبالغ في تقديري! لا أجيد سوى بضع كلمات فرنسية، سيكون من الصعب التأقلم مع باريس، ناهيك عن الغناء هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “إيرين”:

“لا بأس، فاللغة يمكن تعلمها”، قال “يوري” وهو يمسح فمه بمنديل. “أنتِ موهوبة للغاية، سواء من حيث المظهر أو الأداء. وإذا أضفنا إلى ذلك إتقانك للفرنسية، ومع مواردي، فستصبحين الأفضل في باريس. وستكونين واحدة من القليلات اللواتي نجحن في فرنسا وإنجلترا معًا.”

الاستخفاف بالنساء. حتى شخصية عظيمة مثل “شيرلوك هولمز” كاد أن يقع في شباك “إيرين أدلر”، ولم يكن السيد “م” استثناءً هذه المرة. نعم، كان يرغب في لفت أنظار الآخرين لمساعدته، لكنه كان أيضًا رجلًا حذرًا. حتى في موعدٍ كهذا، كان يصطحب حارسًا شخصيًا. وبعد لحظات، مال رأسه وسقط في حضن “إيرين”.

ضحكت “إيرين” بخفة حين سمعت ذلك، وكأنها تتخيل المستقبل الجميل الذي وصفه “يوري”. ثم رفعت كأسها وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “هولمز” كان لا يزال يواجه مشكلة في التعامل مع “م”، العقل المدبر الذي ارتكب عددًا لا يُحصى من الجرائم، مما يجعله مجرمًا بحق. والغريب في الأمر، أنه رغم كل تلك الجرائم، لم يجرؤ أيّ من الضحايا على التحدث أو الإبلاغ عنه. بعبارة أخرى، كان من الصعب إدانته عبر الطرق القانونية.

“سامحني على الوقاحة، لم أكن أعلم أنك ممتع ومضحك إلى هذه الدرجة. أنت مختلف تمامًا عن الرجال الآخرين الذين التقيت بهم!”

“أخبريني عندما تقررين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ مبتسمًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “إيرين”:

“في مثل سني، لم يتبق لي سوى بعض الخبرة وحس فكاهة سيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

ضحك “يوري” على نفسه ورفع كأسه. لقد كان مهذبًا على الدوام، مما يصعّب توجيه اللوم إليه. وعندما سرحت عيناه للحظة على صدر “إيرين”، شعر بشيء من الإثارة الخفية.

“همم… لم أحدد بعد.”

تجربته أخبرته أن كلماته كانت كفيلة بكسب قلب “أدلر”. ظن أنها أصبحت الآن مفتونة تمامًا بالوعود الجميلة التي رسمها لها، وأنه على وشك تحقيق ما يريد، وربما هذه الليلة حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

222222222

شعر بالرضا عندما رأى “إيرين” تبادر بالشرب أولًا. وبمجرّد أن تسكر، سيكون…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “هولمز” كان لا يزال يواجه مشكلة في التعامل مع “م”، العقل المدبر الذي ارتكب عددًا لا يُحصى من الجرائم، مما يجعله مجرمًا بحق. والغريب في الأمر، أنه رغم كل تلك الجرائم، لم يجرؤ أيّ من الضحايا على التحدث أو الإبلاغ عنه. بعبارة أخرى، كان من الصعب إدانته عبر الطرق القانونية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، بدلاً من ذلك، شعر “يوري” هو نفسه بالدوار. كان يعلم جيدًا مقدار ما شربه من الكحول، ولم يحدث له من قبل أن شعر بالسكر بعد رشفتين فقط. أدرك على الفور أن هناك شيئًا مريبًا في النبيذ. وسقط قلبه.

“أوه، السيد يوري، يبدو أنك سكرت قليلًا. لا بأس، سأوصلك بنفسي.”

ومع ذلك، لم يشك في “إيرين”، بل ظن أن أعداء آخرين قد استهدفوه. وهذا كان الخطأ الشائع لدى معظم الرجال:

“بوسعي أن أعطيك عنوان يوري، بل حتى يمكنني أن أستدرجه من أجلك، لكن ما الفائدة التي سأجنيها أنا؟”

الاستخفاف بالنساء. حتى شخصية عظيمة مثل “شيرلوك هولمز” كاد أن يقع في شباك “إيرين أدلر”، ولم يكن السيد “م” استثناءً هذه المرة. نعم، كان يرغب في لفت أنظار الآخرين لمساعدته، لكنه كان أيضًا رجلًا حذرًا. حتى في موعدٍ كهذا، كان يصطحب حارسًا شخصيًا. وبعد لحظات، مال رأسه وسقط في حضن “إيرين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بدلاً من ذلك، شعر “يوري” هو نفسه بالدوار. كان يعلم جيدًا مقدار ما شربه من الكحول، ولم يحدث له من قبل أن شعر بالسكر بعد رشفتين فقط. أدرك على الفور أن هناك شيئًا مريبًا في النبيذ. وسقط قلبه.

قالت برقة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو هذا مناسبًا لي”، ردّت “إيرين أدلر”. “في هذه الحالة، يوري أصبح ملكك.”

“أوه، السيد يوري، يبدو أنك سكرت قليلًا. لا بأس، سأوصلك بنفسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم نادت النادل وطلبت منه أن ينزل لاستدعاء عربة. دخل “هولمز”، متنكّرًا في هيئة سائق عربة، إلى المطعم خلف النادل، وحمل “يوري” إلى العربة بمساعدة “إيرين”.

وعندما استيقظ “يوري”، أدرك أنه قد وقع في فخ. لكنه لاحظ أيضًا أن “هولمز” لا يملك شيئًا يدينه به. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” هو من أجبره على الكشف عن أسماء شركائه. وبعد أن أقسم “م” بألا يعود إلى لندن مجددًا، سمح له “شيرلوك هولمز” بالعودة الآمنة إلى فرنسا.

أما الحارس الشخصي الذي كان جالسًا على الطاولة المجاورة، فشعر بالارتباك. لم يعرف ما إذا كان “يوري” قد سكر أو أن هذه المرأة على وشك استغلاله، فبقي في مكانه حائرًا. ولكن بحلول الوقت الذي قرر فيه التحرك، كان “يوري” قد أُخرج بالفعل إلى الأسفل. سارع الحارس بدفع الفاتورة، لكن عندما خرج من المطعم، كانت العربة قد غادرت.

وعندما استيقظ “يوري”، أدرك أنه قد وقع في فخ. لكنه لاحظ أيضًا أن “هولمز” لا يملك شيئًا يدينه به. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” هو من أجبره على الكشف عن أسماء شركائه. وبعد أن أقسم “م” بألا يعود إلى لندن مجددًا، سمح له “شيرلوك هولمز” بالعودة الآمنة إلى فرنسا.

وفجأة، شعر بيد تربت على كتفه.

قالت “إيرين أدلر” وهي تضع فنجان الشاي من يدها:

كان “تشانغ هنغ” و”فيلار” قد طوقاه من كلا الجانبين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بدلاً من ذلك، شعر “يوري” هو نفسه بالدوار. كان يعلم جيدًا مقدار ما شربه من الكحول، ولم يحدث له من قبل أن شعر بالسكر بعد رشفتين فقط. أدرك على الفور أن هناك شيئًا مريبًا في النبيذ. وسقط قلبه.

مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.

وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” يشعر أن هناك سببًا آخر دفع “هولمز” لإطلاق سراح “م”. كان قد سأله عن ذلك من قبل، لكنه لم يتلقَّ سوى ابتسامة ردًا على سؤاله. وبعدها، أعاد “هولمز” ضبط أوتار كمانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن “هولمز” كان لا يزال يواجه مشكلة في التعامل مع “م”، العقل المدبر الذي ارتكب عددًا لا يُحصى من الجرائم، مما يجعله مجرمًا بحق. والغريب في الأمر، أنه رغم كل تلك الجرائم، لم يجرؤ أيّ من الضحايا على التحدث أو الإبلاغ عنه. بعبارة أخرى، كان من الصعب إدانته عبر الطرق القانونية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:

وعندما استيقظ “يوري”، أدرك أنه قد وقع في فخ. لكنه لاحظ أيضًا أن “هولمز” لا يملك شيئًا يدينه به. وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” هو من أجبره على الكشف عن أسماء شركائه. وبعد أن أقسم “م” بألا يعود إلى لندن مجددًا، سمح له “شيرلوك هولمز” بالعودة الآمنة إلى فرنسا.

مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.

بدوره، خرج “تشانغ هنغ” بمكاسب بعد هذه القضية. فقد ظهرت مهارة “التحقيق الجنائي” في لوحة صفاته، وهي مهارة تُعتبر مكافأة عن دراسته لجرائم هذا العصر ومشاركته المباشرة في التحقيق. كما حصل على 15 نقطة لعب نظير القبض على “م”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نادت النادل وطلبت منه أن ينزل لاستدعاء عربة. دخل “هولمز”، متنكّرًا في هيئة سائق عربة، إلى المطعم خلف النادل، وحمل “يوري” إلى العربة بمساعدة “إيرين”.

ومع ذلك، فإن المهمة الرئيسية التي كان يهتم بها أكثر لم تكتمل بعد. كان “تشانغ هنغ” يعتقد أنه بمساعدة “إيرين”، سيكون أول من يكتشف الهوية الحقيقية لـ”م”. وفي الواقع، كانت هذه هي نهاية القضية بالفعل، لكن النظام لم يعترف بهذا الإنجاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بدلاً من ذلك، شعر “يوري” هو نفسه بالدوار. كان يعلم جيدًا مقدار ما شربه من الكحول، ولم يحدث له من قبل أن شعر بالسكر بعد رشفتين فقط. أدرك على الفور أن هناك شيئًا مريبًا في النبيذ. وسقط قلبه.

استنتج “تشانغ هنغ” أن السبب يعود إلى أن معظم الاستنتاجات جاءت من “هولمز”، وفي النهاية، كان تحليل “هولمز” هو ما أرعب “م”. بعد ذلك، توصلا معًا إلى فكرة تتبع فرقة الأوبرا. لذا، لم يعتبر النظام “تشانغ هنغ” أول من اكتشف هوية المجرم.

وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” يشعر أن هناك سببًا آخر دفع “هولمز” لإطلاق سراح “م”. كان قد سأله عن ذلك من قبل، لكنه لم يتلقَّ سوى ابتسامة ردًا على سؤاله. وبعدها، أعاد “هولمز” ضبط أوتار كمانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر “تشانغ هنغ” ببعض الضيق، لكنه لم ينزعج كثيرًا. على الأقل، أصبح يعرف الآن كيف يمكنه الفوز بهذه اللعبة، وأبصر بوضوح أمل الانتصار. ورغم أن الطريق ليس سهلًا، فإن الوقت لا يزال في صفه. وبعد هذه القضية، أدرك أن “هولمز” ما هو إلا إنسان، ويمكنه أن يُخطئ. بل إن قدرته على تصحيح مساره كانت ضعيفة لدرجة أن “تشانغ هنغ” تمكّن من اختراق دفاعات “م” في قضية اللوحة الزيتية.

ضحك “يوري” على نفسه ورفع كأسه. لقد كان مهذبًا على الدوام، مما يصعّب توجيه اللوم إليه. وعندما سرحت عيناه للحظة على صدر “إيرين”، شعر بشيء من الإثارة الخفية.

وفي النهاية، كان “تشانغ هنغ” يشعر أن هناك سببًا آخر دفع “هولمز” لإطلاق سراح “م”. كان قد سأله عن ذلك من قبل، لكنه لم يتلقَّ سوى ابتسامة ردًا على سؤاله. وبعدها، أعاد “هولمز” ضبط أوتار كمانه.

مرّ أسبوع منذ تفجر قضية سرقة اللوحة الزيتية. وقد نجحت خطة “هولمز” للقبض على العقل المدبر وراء المنظمة الإجرامية نجاحًا باهرًا. تم العثور على جميع أفراد عصابة “م” واعتقالهم. وتمكّن الفيكونت من استعادة اللوحات المسروقة التي كانت مخبأة داخل مزهرية خزفية. وعاد “فيلار” بسلام إلى فرنسا.

وقال:

ضحك “يوري” على نفسه ورفع كأسه. لقد كان مهذبًا على الدوام، مما يصعّب توجيه اللوم إليه. وعندما سرحت عيناه للحظة على صدر “إيرين”، شعر بشيء من الإثارة الخفية.

“أود الاستماع إلى ‘كارمن’ مرة أخرى. إنها فعلًا أوبرا رائعة. صديقتك، الآنسة ‘أدلر’، قدّمت أداءً مدهشًا فيها. أعجبتني إحدى المقطوعات بشكل خاص… دعني أعزفها لك الآن.”

“في مثل سني، لم يتبق لي سوى بعض الخبرة وحس فكاهة سيء.”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

أجابت “إيرين” وهي ترمش:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نادت النادل وطلبت منه أن ينزل لاستدعاء عربة. دخل “هولمز”، متنكّرًا في هيئة سائق عربة، إلى المطعم خلف النادل، وحمل “يوري” إلى العربة بمساعدة “إيرين”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط