You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 517

1111111111

الفصل 517: نفس نقطة البداية

في هذه اللحظة، لم يكن من المجدي التفكير في ذلك.

عاد “تشانغ هنغ” إلى رقم 221ب شارع بيكر في الرابعة صباحًا. كانت ليلة هادئة خالية من الأحداث في وايت تشابل، ولم يكن هناك إزعاج حقيقي سوى شجار بين بعض السكارى في الزقاق خلف الحانة. وما إن وصلت الشرطة حتى اختفى الجميع من الشارع، ما عدا المخمورين الذين كانوا سُكارى إلى درجة أنهم لم يستيقظوا. ولم يحدث شيء آخر بعد ذلك.

وبينما أنهى إفطاره، كانت الساعة قد تجاوزت السابعة والربع. مضى وقت طويل منذ رحيل “هولمز”. بقي “تشانغ هنغ” جالسًا يفكر. لم تكن كلماته لهولمز مبالغة، فقد اكتشف الكثير ليلة أمس، خاصة بعد حديثه مع “نوومي”. وجد معلومة ثمينة: كنائس منطقة الشرق لا تقبل الفتيات العاملات في هذه المهنة، باستثناء كنيسة صغيرة تُسمى “كنيسة القلب المقدس”. كان القس يعامل البغايا كمساوين، وإذا لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه، كان يسمح لهم بالبقاء في الكنيسة خلال الليل. وعلاوة على ذلك، كان القس الكريم يوزع أحيانًا أرغفة خبز على النساء الجائعات.

بعد أن أوصل “نوومي” إلى منزلها، توجه إلى بيته لينام. وبعد ثلاث ساعات، عند السابعة صباحًا، فتح عينيه فجأة.

قال “هولمز” معجبًا: “تحليل ومنطق رائع! أنا سعيد أن عملك أمس أثمر! أما عملي فهو أبسط. زرت ناشر الصحيفة بعد الظهر.”

خرج من غرفته ليجد “هولمز”، كعادته، قد أنهى إفطاره وكان يدخن غليونه، وهو يتصفح صحف اليوم. قال له:
“صباح الخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرب “تشانغ هنغ”: “الصحيفة؟”

رد “تشانغ هنغ”:
“صباح النور.” جلس في مكانه المعتاد، ورن الجرس لينادي “السيدة هادسون” لتقدم له الإفطار.

قال “هولمز”: “صحيح، لكن هذه هي الأقرب إلى مسرح الجرائم الثلاثة. وبينما كنت تستمتع بفطورك في المنزل، تحدثت مع سكان الحي. والبغايا معروفيات بزيارتهن لهذه الكنيسة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هولمز” وهو يقلب الصفحة، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الصحيفة:
“رجعت متأخرًا الليلة الماضية. كيف سارت الأمور؟ لا تخبرني أنك لم تجد شيئًا بعد. كنت أعلق آمالًا كبيرة عليك.”

سأل “تشانغ هنغ”: “الكنيسة؟”

أجابه “تشانغ هنغ”:
“وجدت دليلًا مهمًا جدًا. لدي فكرة عامة عن كيفية اختيار القاتل لضحاياه.”

شعر “تشانغ هنغ” ببعض الإحباط. حاول السباق مع الزمن، وحصل على المعلومات التي يريدها، لكن مع ذلك لم يستطع وقف تقدم “هولمز” الذي لا يلين.

قال “هولمز” منتصبًا، وأبعد عينيه أخيرًا عن الصحيفة وهو ينظر إلى “تشانغ هنغ”:
“أخبرني إذًا.”

ابتسم “تشانغ هنغ”: “أتمنى أن تلحق بي.”

رد “تشانغ هنغ”:
“لا تنس أننا الآن في منافسة. إذا أردت المعرفة، فعليك أن تكتشفها بنفسك.”

نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته، لكنه لم يغادر فورًا، لأنه علم أن كنيسة القلب المقدس لم تفتح بعد في هذا الوقت.

ضحك “هولمز” قائلاً:
“هل لا تزال غاضبًا مني لاختياري الأوبرا مسبقًا؟ حسنًا، أتنازل عما قلت. لكنني تعلمت الكثير أيضًا. إذًا، لنر من سيجد الحل أولًا.”

كان “هولمز” يقف خارج الباب، يراقبه، وعلى وجهه تعبير الفضول الشديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع الصحيفة، وأخذ قبعته وعصاه من المعلاق، وقال:
“أعترف، أنت تضغط عليّ قليلًا. يبدو أنني سأحتاج لتحسين مستواي.”

عندما وصل إلى وجهته، رأى وجهًا مألوفًا على درجات الكنيسة.

ابتسم “تشانغ هنغ”:
“أتمنى أن تلحق بي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز” وهو يقلب الصفحة، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الصحيفة: “رجعت متأخرًا الليلة الماضية. كيف سارت الأمور؟ لا تخبرني أنك لم تجد شيئًا بعد. كنت أعلق آمالًا كبيرة عليك.”

وبينما أنهى إفطاره، كانت الساعة قد تجاوزت السابعة والربع. مضى وقت طويل منذ رحيل “هولمز”. بقي “تشانغ هنغ” جالسًا يفكر. لم تكن كلماته لهولمز مبالغة، فقد اكتشف الكثير ليلة أمس، خاصة بعد حديثه مع “نوومي”. وجد معلومة ثمينة: كنائس منطقة الشرق لا تقبل الفتيات العاملات في هذه المهنة، باستثناء كنيسة صغيرة تُسمى “كنيسة القلب المقدس”. كان القس يعامل البغايا كمساوين، وإذا لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه، كان يسمح لهم بالبقاء في الكنيسة خلال الليل. وعلاوة على ذلك، كان القس الكريم يوزع أحيانًا أرغفة خبز على النساء الجائعات.

خرج من غرفته ليجد “هولمز”، كعادته، قد أنهى إفطاره وكان يدخن غليونه، وهو يتصفح صحف اليوم. قال له: “صباح الخير.”

ربما لم تدرك “نوومي” شيئًا غريبًا، لكن “تشانغ هنغ” كان يشعر بذلك بوضوح.

ربما لم تدرك “نوومي” شيئًا غريبًا، لكن “تشانغ هنغ” كان يشعر بذلك بوضوح.

أخيرًا وجد الإجابة التي كان يبحث عنها طوال الليل.

قال “هولمز” معجبًا: “تحليل ومنطق رائع! أنا سعيد أن عملك أمس أثمر! أما عملي فهو أبسط. زرت ناشر الصحيفة بعد الظهر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من يمكنه الاقتراب من هؤلاء النساء دون أن يلفت الأنظار؟ الجواب كان واضحًا طوال الوقت: رجل دين. في الواقع، لم تكن هناك حاجة لجمع معلومات عن هؤلاء النساء عمدًا، لأنهن أنفسهن يتوجهن إلى القس لكشف أسرارهن كاملة أثناء الاعترافات.

قال “هولمز” معجبًا: “تحليل ومنطق رائع! أنا سعيد أن عملك أمس أثمر! أما عملي فهو أبسط. زرت ناشر الصحيفة بعد الظهر.”

نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته، لكنه لم يغادر فورًا، لأنه علم أن كنيسة القلب المقدس لم تفتح بعد في هذا الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرب “تشانغ هنغ”: “الصحيفة؟”

وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.

بعد أن أوصل “نوومي” إلى منزلها، توجه إلى بيته لينام. وبعد ثلاث ساعات، عند السابعة صباحًا، فتح عينيه فجأة.

عندما وصل إلى وجهته، رأى وجهًا مألوفًا على درجات الكنيسة.

عندما وصل إلى وجهته، رأى وجهًا مألوفًا على درجات الكنيسة.

كان “هولمز” يقف خارج الباب، يراقبه، وعلى وجهه تعبير الفضول الشديد.

سأل “تشانغ هنغ”: “الكنيسة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هولمز”:
“شيء مثير. رغم اختيارنا طرقًا مختلفة، يبدو أننا وصلنا إلى نفس المكان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكنه الاقتراب من هؤلاء النساء دون أن يلفت الأنظار؟ الجواب كان واضحًا طوال الوقت: رجل دين. في الواقع، لم تكن هناك حاجة لجمع معلومات عن هؤلاء النساء عمدًا، لأنهن أنفسهن يتوجهن إلى القس لكشف أسرارهن كاملة أثناء الاعترافات.

شعر “تشانغ هنغ” ببعض الإحباط. حاول السباق مع الزمن، وحصل على المعلومات التي يريدها، لكن مع ذلك لم يستطع وقف تقدم “هولمز” الذي لا يلين.

سأل “تشانغ هنغ”: “الكنيسة؟”

222222222

مهارات المحقق الفيكتوري هذا لم تخذله أبدًا.

ترجمة : RoronoaZ

اقترح “هولمز”:
“هل نبادل المعلومات التي لدينا قبل الدخول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال: “كما قلت، ها نحن ذا، نعود لنفس نقطة البداية.”

فكر “تشانغ هنغ” ووافق، وإن كان على مضض.

ضحك “هولمز” وأكمل: “على عكس الحبر، هذه الأوراق لم تكن الأرخص. ليست شائعة في الشرق، ولكن عندما سمعت من هو أكبر مشترٍ لمصنع الورق، فكرت فورًا في هذا المكان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس الحالات السابقة التي عملا فيها معًا بوضوح، كان تحالفهما الآن مؤقتًا وقصير الأمد. تبادل المعلومات بهذه الطريقة لن يؤثر على النتيجة النهائية. لكن يبقى السؤال: إذا أمسك الاثنان بالقاتل معًا، فمن سيكون الفائز؟

قال “هولمز”: “نعم. الكنيسة تشتري القرطاسية بكميات كبيرة قبل توزيعها على الكنائس الصغيرة.”

في هذه اللحظة، لم يكن من المجدي التفكير في ذلك.

تنهد “تشانغ هنغ” وأضاف إلى حديث “هولمز”:

قال “تشانغ هنغ”:
“سأبدأ أنا.” ثم لخص بسرعة المعلومات التي جمعها من “نوومي” وتفسيره الخاص.

وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.

وأضاف:
“أيضًا، الجروح على وجوه الضحايا — الأولى كانت غير واضحة قليلًا، لكن علامات السكين على الثانية والثالثة كانت متقاطعة. بدت مألوفة عند رؤيتي لها لأول مرة، والآن أدركت أنها تشبه الصليب. القاتل على الأرجح شخص متدين.”

عاد “تشانغ هنغ” إلى رقم 221ب شارع بيكر في الرابعة صباحًا. كانت ليلة هادئة خالية من الأحداث في وايت تشابل، ولم يكن هناك إزعاج حقيقي سوى شجار بين بعض السكارى في الزقاق خلف الحانة. وما إن وصلت الشرطة حتى اختفى الجميع من الشارع، ما عدا المخمورين الذين كانوا سُكارى إلى درجة أنهم لم يستيقظوا. ولم يحدث شيء آخر بعد ذلك.

قال “هولمز” معجبًا:
“تحليل ومنطق رائع! أنا سعيد أن عملك أمس أثمر! أما عملي فهو أبسط. زرت ناشر الصحيفة بعد الظهر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرب “تشانغ هنغ”: “الصحيفة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استغرب “تشانغ هنغ”:
“الصحيفة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز”: “شيء مثير. رغم اختيارنا طرقًا مختلفة، يبدو أننا وصلنا إلى نفس المكان.”

أوضح “هولمز”:
“لاحظت حبرًا أحمر في تلك الرسالة. كما تعلم، كنت أبحث في هذا الموضوع منذ زمن، ومن خلال نوع الورق عرفت الشركة المصنعة، وكذلك الحبر. لكن معلوماتي عن الحبر الأسود محدودة لأن نصف لندن تقريبًا يستخدم الحبر الأحمر. لكن الرسالة كانت مفيدة.”

وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.

ضحك “هولمز” وأكمل:
“على عكس الحبر، هذه الأوراق لم تكن الأرخص. ليست شائعة في الشرق، ولكن عندما سمعت من هو أكبر مشترٍ لمصنع الورق، فكرت فورًا في هذا المكان.”

رد “تشانغ هنغ”: “صباح النور.” جلس في مكانه المعتاد، ورن الجرس لينادي “السيدة هادسون” لتقدم له الإفطار.

سأل “تشانغ هنغ”:
“الكنيسة؟”

قال “هولمز”:
“نعم. الكنيسة تشتري القرطاسية بكميات كبيرة قبل توزيعها على الكنائس الصغيرة.”

خرج من غرفته ليجد “هولمز”، كعادته، قد أنهى إفطاره وكان يدخن غليونه، وهو يتصفح صحف اليوم. قال له: “صباح الخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد “تشانغ هنغ”:
“لكن هناك أكثر من كنيسة في الشرق.”

عندما وصل إلى وجهته، رأى وجهًا مألوفًا على درجات الكنيسة.

قال “هولمز”:
“صحيح، لكن هذه هي الأقرب إلى مسرح الجرائم الثلاثة. وبينما كنت تستمتع بفطورك في المنزل، تحدثت مع سكان الحي. والبغايا معروفيات بزيارتهن لهذه الكنيسة!”

قال “هولمز”: “صحيح، لكن هذه هي الأقرب إلى مسرح الجرائم الثلاثة. وبينما كنت تستمتع بفطورك في المنزل، تحدثت مع سكان الحي. والبغايا معروفيات بزيارتهن لهذه الكنيسة!”

تنهد “تشانغ هنغ” وأضاف إلى حديث “هولمز”:

نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته، لكنه لم يغادر فورًا، لأنه علم أن كنيسة القلب المقدس لم تفتح بعد في هذا الوقت.

“في الكنيسة قسّيان. الأب “ماثيو” عمره ثمانون عامًا ومتقاعد جزئيًا. تقاعد قبل خمس سنوات ويعيش في الضواحي، ونادرًا ما يشارك في شؤون الكنيسة، وبالكاد اسمه مرتبط بها الآن. وبما أنه مسن وضعيف، فمن غير المحتمل أن يكون القاتل. إذًا يبقى الأب “يعقوب”. عمره ستة وخمسون، قوي ويشرف على الكنيسة. تأتي البغايا لتعترف له بخطاياهن. لكن ما لا يعرفنه هو أن الأب “يعقوب” قد يكره للبغايا اللاتي لديهن أطفال ويشربن ويسكنّ مع رجال. الأسرار العزيزة التي كشفنها له تتحول إلى لعنة قاتلة.”

وأضاف: “أيضًا، الجروح على وجوه الضحايا — الأولى كانت غير واضحة قليلًا، لكن علامات السكين على الثانية والثالثة كانت متقاطعة. بدت مألوفة عند رؤيتي لها لأول مرة، والآن أدركت أنها تشبه الصليب. القاتل على الأرجح شخص متدين.”

ابتسم “هولمز” فقط.

عندما وصل إلى وجهته، رأى وجهًا مألوفًا على درجات الكنيسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقال:
“كما قلت، ها نحن ذا، نعود لنفس نقطة البداية.”

وبينما أنهى إفطاره، كانت الساعة قد تجاوزت السابعة والربع. مضى وقت طويل منذ رحيل “هولمز”. بقي “تشانغ هنغ” جالسًا يفكر. لم تكن كلماته لهولمز مبالغة، فقد اكتشف الكثير ليلة أمس، خاصة بعد حديثه مع “نوومي”. وجد معلومة ثمينة: كنائس منطقة الشرق لا تقبل الفتيات العاملات في هذه المهنة، باستثناء كنيسة صغيرة تُسمى “كنيسة القلب المقدس”. كان القس يعامل البغايا كمساوين، وإذا لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه، كان يسمح لهم بالبقاء في الكنيسة خلال الليل. وعلاوة على ذلك، كان القس الكريم يوزع أحيانًا أرغفة خبز على النساء الجائعات.

______________________________________________

ابتسم “هولمز” فقط.

ترجمة : RoronoaZ

رد “تشانغ هنغ”: “صباح النور.” جلس في مكانه المعتاد، ورن الجرس لينادي “السيدة هادسون” لتقدم له الإفطار.

ضحك “هولمز” قائلاً: “هل لا تزال غاضبًا مني لاختياري الأوبرا مسبقًا؟ حسنًا، أتنازل عما قلت. لكنني تعلمت الكثير أيضًا. إذًا، لنر من سيجد الحل أولًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط