الفصل 1100: الرمح
لا شك أن قوة الخلية قد ازدادت بشكل هائل في نظر أعدائها وحلفائها. ففي النهاية، لم تُظهر تقنية الاستنتاج قوتها الحقيقية منذ استقلال أرخبيل المرجان.
اندلعت معركة عنيفة في المنطقة المنصهرة والمدمرة التي كانت ذات يوم أرضًا بيضاء نقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مهما أي تكتيك استخدمه مطارد الشيطان. بدا على الملك إلباس أن ينفجر في جحيمٍ هائج ليدمر أي شيءٍ قادمٍ نحوه.
لم يُظهر الملك إلباس قوته الحقيقية خلال المعركة، لكن النسخ الثلاث من الرتبة السادسة تُجبره على القتال تدريجيًا. علاوة على ذلك، كان جيش المخلوقات الأضعف يظهر من حين لآخر، مما أجبره على تغيير أسلوبه القتالي.
ومع ذلك، قبل أن تصل هجماتهم أو أنفسهم إلى خصمهم، تحول العالم إلى اللون الأحمر، مما أدى إلى اختفائهم إلى العدم.
دمر الهجوم الأخير ذو الطاقة الأعلى جزءًا من تقنية الاستنتاج، لكن ذلك كان مجال الخلية. غطى مطارد الشيطان مناطق بأكملها بنقوشه، لذا لم يكن عليه سوى استدعاء النسخ من مسافة أبعد قليلاً.
هذا ما فعله نوح مراتٍ عديدة في الماضي. اكتشافه أنهما يتشاركان هذا النوع من الإبداع جعله يشعر بالغرابة.
لم تكن حياة الملك إلباس في خطر قط. كانت الأفعى الكوكب هي الوحيدة القادرة على إيذائه، لكن هذا المخلوق لم يمسه قط.
شعر برأسه الحادّ كأنه عظام في رأسه، ورائحة دم خفيفة تنبعث من العمود. كانت مواد ثمينة أخرى قد امتزجت ببنيته، لكن نوح استطاع أن يؤكد أن الملك إلباس استخدم أنسجة جسده كمواد أساسية.
لم يكن مهما أي تكتيك استخدمه مطارد الشيطان. بدا على الملك إلباس أن ينفجر في جحيمٍ هائج ليدمر أي شيءٍ قادمٍ نحوه.
لم يكن مهمًا أن الخلية لم يكن لديها أمل في الدفاع عن تلك المنطقة. بدا على مطارد الشيطان أن يُظهر ثمن مهاجمة مملكته، والتي اتضح أنها المنطقة نفسها.
بدا هذا فرقًا هائلًا في القوة لا يمكن للأعداد التغلب عليه. وهذا ما جعل الجيوش بلا أي فرصة أمام الكائنات القوية، ودليلًا على أن مستوى تدريب أعلى بدا أفضل من سرب من النمل.
الفصل 1100: الرمح
لكن خلود النسخ جعل الموقف صعبًا للغاية. لم ينجح الملك إلباس في التقدم، إذ كان خصومه يشغلونه دائمًا بهجمات عليه صدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى الرمح وهو يسقط. لم يكترث النسخ بالسلاح، وأطلقوا كل ما لديهم على الممارس الذي كان يحلق فوقهم.
لو كان الملك إلباس هجينًا، لكان الوضع مختلفًا. مخلوقٌ بجسدٍ قادرٍ على صدِّ تلك الهجمات، بإمكانه الطيران بحريةٍ عبر تلك الأرض والوصول إلى هدفه في سباقٍ واحد.
نسي الكثيرون خطورة تلك النقوش. حتى أن بعض القوى العظمى تساءلت إن كانت لقوتها حدود.
مع ذلك، لم يستطع الممارسون تحمّل هذا الكمّ الهائل من الهجمات المباشرة. كانت أجسادهم هشةً للغاية، حتى أمام كائناتٍ أضعف.
الإجابة على هذا السؤال “لا” . لم تكن تقنية الاستنتاج بحاجة إلا إلى التنفس والمخلوقات المحاصرة. أما أي شيء آخر، فكان يعتمد على قدرة الكائن المسؤول عنها.
شعر الملك إلباس مجددًا بأنه مُجبر على إطلاق العنان لطاقته العليا بعد أن أوقفت النسخ الثلاث تقدمه لأكثر من ثلاث ساعات. سقطت خمس قطرات من الدم من أصابعه، وأطلقت نارًا مستعرة أحرقت كل خط لامع في الأفق.
مع ذلك، كان الملك إلباس يفقد هيبته أمام العالم أجمع لإشباع فضوله. تحولت عودته العظيمة والمجيدة إلى معركة فوضوية لم يستطع فيها أن يخرج فائزًا بقوته الأساسية.
بدأ الملك بالتقدم مرة أخرى في تلك النقطة، لكن الشيطان المدمر والقرد الأبيض والثعبان الطائر ظهروا مرة أخرى بالقرب من حدود المنطقة وانقضوا عليه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بطريرك الخلية شيطان. اختار أن يُبدد قدرًا هائلًا من طاقته من أجل هدف واحد وهو إبعاد الملك.
جميع الخبراء الذين يراقبون المعركة عن بُعد شعروا بانزعاج الملك إلباس. قد لا تتمكن تقنية الاستنتاج من هزيمته، لكن الخبير لن يتمكن من القضاء عليها أيضًا.
ومع ذلك، قبل أن تصل هجماتهم أو أنفسهم إلى خصمهم، تحول العالم إلى اللون الأحمر، مما أدى إلى اختفائهم إلى العدم.
لم يكن هناك أي إجراء مضاد فعلي بمجرد تفعيل النقوش. ابتكر الشيطان السماوي أسلوب دفاع مثالي، و تلميذه يُتقنه بمهارة فائقة.
طرأ تغيير طفيف على الملك إلباس. لم يُصَب بأي أذى، وظلّ رداؤه أنيقًا ولامعًا، ولم تتزعزع قوته إطلاقًا، ومع ذلك، أصبح لون بشرته شاحبًا بعض الشيء. كان التغيير طفيفًا لدرجة أن العديد من الخبراء لم يلاحظوه، لكن هذا الحدث لم يغب عن أعين قادة الخلية.
طرأ تغيير طفيف على الملك إلباس. لم يُصَب بأي أذى، وظلّ رداؤه أنيقًا ولامعًا، ولم تتزعزع قوته إطلاقًا، ومع ذلك، أصبح لون بشرته شاحبًا بعض الشيء. كان التغيير طفيفًا لدرجة أن العديد من الخبراء لم يلاحظوه، لكن هذا الحدث لم يغب عن أعين قادة الخلية.
بدا هذا فرقًا هائلًا في القوة لا يمكن للأعداد التغلب عليه. وهذا ما جعل الجيوش بلا أي فرصة أمام الكائنات القوية، ودليلًا على أن مستوى تدريب أعلى بدا أفضل من سرب من النمل.
لقد أثّرت تقنية الاستنتاج على الملك إلباس! حتى القوى القوية اضطرت إلى الدفاع على محمل الجد!
مع ذلك، كان الملك إلباس يفقد هيبته أمام العالم أجمع لإشباع فضوله. تحولت عودته العظيمة والمجيدة إلى معركة فوضوية لم يستطع فيها أن يخرج فائزًا بقوته الأساسية.
لا شك أن قوة الخلية قد ازدادت بشكل هائل في نظر أعدائها وحلفائها. ففي النهاية، لم تُظهر تقنية الاستنتاج قوتها الحقيقية منذ استقلال أرخبيل المرجان.
نسي الكثيرون خطورة تلك النقوش. حتى أن بعض القوى العظمى تساءلت إن كانت لقوتها حدود.
الإجابة على هذا السؤال “لا” . لم تكن تقنية الاستنتاج بحاجة إلا إلى التنفس والمخلوقات المحاصرة. أما أي شيء آخر، فكان يعتمد على قدرة الكائن المسؤول عنها.
لم يُظهر الملك إلباس قوته الحقيقية خلال المعركة، لكن النسخ الثلاث من الرتبة السادسة تُجبره على القتال تدريجيًا. علاوة على ذلك، كان جيش المخلوقات الأضعف يظهر من حين لآخر، مما أجبره على تغيير أسلوبه القتالي.
المنظمة الصغيرة التي نجحت في الإفلات من سيطرة القوى الثلاث الرائدة قبل بضعة قرون فقط، أصبحت أكثر المناطق حمايةً في العالم أجمع. ولم يكن أمام من لا يزال يحمل ضغينة تجاه الخلية إلا أن يتخلى عن خططه الانتقامية عند تلك الرؤية.
نسي الكثيرون خطورة تلك النقوش. حتى أن بعض القوى العظمى تساءلت إن كانت لقوتها حدود.
وحده من كان في قمة البطولية كان قادرًا على محاولة انتزاع شيء من الخلية. الملك إلباس القوة الوحيدة في العالم القادر على تحقيق هذه المهمة دون مساعدة خارجية.
لم يكن مهمًا أن الخلية لم يكن لديها أمل في الدفاع عن تلك المنطقة. بدا على مطارد الشيطان أن يُظهر ثمن مهاجمة مملكته، والتي اتضح أنها المنطقة نفسها.
حتى أنه اضطر إلى تقبّل حدوده في مرحلة ما. لم تكن النسخ قريبةً من مستواه، لكن خلودها كان يُثير أعصابه تدريجيًا. فضوله تجاه طريقة النقش هو ما أبقى هدوئه.
لم تكن الخلية بحاجة لتلك الأرض، لكن مطارد الشيطان يُفضّل رؤيتها تنهار على أن تقع في أيدي أعدائه. إن لم يستطع الحصول عليها، فلن يستطيع أحدٌ الحصول عليها.
مع ذلك، كان الملك إلباس يفقد هيبته أمام العالم أجمع لإشباع فضوله. تحولت عودته العظيمة والمجيدة إلى معركة فوضوية لم يستطع فيها أن يخرج فائزًا بقوته الأساسية.
نسي الكثيرون خطورة تلك النقوش. حتى أن بعض القوى العظمى تساءلت إن كانت لقوتها حدود.
قرر الملك إلباس، بشيء من التردد، أن يأخذ التهديد على محمل الجد. ظهر رمح قرمزي في يده، واحترق الهواء المحيط بالسلاح عند ملامسته هالته.
مع ذلك، لم يستطع الممارسون تحمّل هذا الكمّ الهائل من الهجمات المباشرة. كانت أجسادهم هشةً للغاية، حتى أمام كائناتٍ أضعف.
ساد الصمت العالم حين ظهر سلاحٌ من قمة الرتبة السادسة. بدت قوته تفوق ما يمكن لرتب الأبطال التعبير عنه، واستشعر نوح الطاقة العليا المتدفقة داخل هيكله.
لكن خلود النسخ جعل الموقف صعبًا للغاية. لم ينجح الملك إلباس في التقدم، إذ كان خصومه يشغلونه دائمًا بهجمات عليه صدها.
كان شكل الرمح بسيطًا للغاية. كان له نصل واحد طويل في طرفه، وعمود معدني، ومع ذلك، بدا نوح يعرف كيف يُنشئ الملك إلباس طاقته العليا، لذا استطاع أن يرى ما وراء تلك المواد المصقولة.
بدأ الملك بالتقدم مرة أخرى في تلك النقطة، لكن الشيطان المدمر والقرد الأبيض والثعبان الطائر ظهروا مرة أخرى بالقرب من حدود المنطقة وانقضوا عليه مرة أخرى.
دار نجمه المظلم أسرع بينما كان تركيزه منصبًّا على الرمح. استطاع أن يستشعر الملك إلباس في نسيجه، وخبرته في طريقة التشكيل بالعناصر جعلته يفهم جزءًا من مواده الأساسية.
اندلعت معركة عنيفة في المنطقة المنصهرة والمدمرة التي كانت ذات يوم أرضًا بيضاء نقية.
شعر برأسه الحادّ كأنه عظام في رأسه، ورائحة دم خفيفة تنبعث من العمود. كانت مواد ثمينة أخرى قد امتزجت ببنيته، لكن نوح استطاع أن يؤكد أن الملك إلباس استخدم أنسجة جسده كمواد أساسية.
لم يكن مهمًا أن الخلية لم يكن لديها أمل في الدفاع عن تلك المنطقة. بدا على مطارد الشيطان أن يُظهر ثمن مهاجمة مملكته، والتي اتضح أنها المنطقة نفسها.
هذا ما فعله نوح مراتٍ عديدة في الماضي. اكتشافه أنهما يتشاركان هذا النوع من الإبداع جعله يشعر بالغرابة.
لم تكن حياة الملك إلباس في خطر قط. كانت الأفعى الكوكب هي الوحيدة القادرة على إيذائه، لكن هذا المخلوق لم يمسه قط.
لم يحرك الملك إلباس ساكنًا. أبقى رمحه مصوبًا نحو الأرض منتظرًا رد فعل خصومه. في الحقيقة، لم يكن يريد الهجوم بسلاحه المنقوش. لقد دمر المنطقة تدميرًا كاملًا، فحاول تجنب جعلها أكثر فسادًا.
طرأ تغيير طفيف على الملك إلباس. لم يُصَب بأي أذى، وظلّ رداؤه أنيقًا ولامعًا، ولم تتزعزع قوته إطلاقًا، ومع ذلك، أصبح لون بشرته شاحبًا بعض الشيء. كان التغيير طفيفًا لدرجة أن العديد من الخبراء لم يلاحظوه، لكن هذا الحدث لم يغب عن أعين قادة الخلية.
ومع ذلك، بطريرك الخلية شيطان. اختار أن يُبدد قدرًا هائلًا من طاقته من أجل هدف واحد وهو إبعاد الملك.
لم يحرك الملك إلباس ساكنًا. أبقى رمحه مصوبًا نحو الأرض منتظرًا رد فعل خصومه. في الحقيقة، لم يكن يريد الهجوم بسلاحه المنقوش. لقد دمر المنطقة تدميرًا كاملًا، فحاول تجنب جعلها أكثر فسادًا.
لم يكن مهمًا أن الخلية لم يكن لديها أمل في الدفاع عن تلك المنطقة. بدا على مطارد الشيطان أن يُظهر ثمن مهاجمة مملكته، والتي اتضح أنها المنطقة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى الرمح وهو يسقط. لم يكترث النسخ بالسلاح، وأطلقوا كل ما لديهم على الممارس الذي كان يحلق فوقهم.
لم تكن الخلية بحاجة لتلك الأرض، لكن مطارد الشيطان يُفضّل رؤيتها تنهار على أن تقع في أيدي أعدائه. إن لم يستطع الحصول عليها، فلن يستطيع أحدٌ الحصول عليها.
الإجابة على هذا السؤال “لا” . لم تكن تقنية الاستنتاج بحاجة إلا إلى التنفس والمخلوقات المحاصرة. أما أي شيء آخر، فكان يعتمد على قدرة الكائن المسؤول عنها.
ظهرت آنذاك تسعة أشكال على الأرض المتفحمة. ثلاث نسخ من كل حامٍ من الرتبة السادسة تشكلت على سطح المنطقة المكسور والمحترق، وأعدوا هجومهم الانتحاري الأخير.
بدأ الملك بالتقدم مرة أخرى في تلك النقطة، لكن الشيطان المدمر والقرد الأبيض والثعبان الطائر ظهروا مرة أخرى بالقرب من حدود المنطقة وانقضوا عليه مرة أخرى.
هزّ الملك إلباس رأسه وأسقط الرمح. لم يرمِه حتى. فتح يده، وبدأ السلاح القوي المنقوش ينزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أثّرت تقنية الاستنتاج على الملك إلباس! حتى القوى القوية اضطرت إلى الدفاع على محمل الجد!
غطى الرمح وهو يسقط. لم يكترث النسخ بالسلاح، وأطلقوا كل ما لديهم على الممارس الذي كان يحلق فوقهم.
دمر الهجوم الأخير ذو الطاقة الأعلى جزءًا من تقنية الاستنتاج، لكن ذلك كان مجال الخلية. غطى مطارد الشيطان مناطق بأكملها بنقوشه، لذا لم يكن عليه سوى استدعاء النسخ من مسافة أبعد قليلاً.
ومع ذلك، قبل أن تصل هجماتهم أو أنفسهم إلى خصمهم، تحول العالم إلى اللون الأحمر، مما أدى إلى اختفائهم إلى العدم.
لم تكن حياة الملك إلباس في خطر قط. كانت الأفعى الكوكب هي الوحيدة القادرة على إيذائه، لكن هذا المخلوق لم يمسه قط.
اضطر بعض الخبراء الذين كانوا قريبين جدًا من المعركة إلى التراجع بمجرد أن ملأ ذلك الإشعاع القرمزي المكان. أطلق الرمح قوته فجأة، وانهار كل شيء في مداه تحت ضغطه الحارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أثّرت تقنية الاستنتاج على الملك إلباس! حتى القوى القوية اضطرت إلى الدفاع على محمل الجد!
ثم، عندما لامست القنبلة الأرض، اشتعلت نارٌ هائلةٌ وملأت المنطقة بأكملها. حتى أن النيران توقفت عند حدودها وظلت ساكنةً كما لو كانت جدارًا دفاعيًا ناريًا.
لا شك أن قوة الخلية قد ازدادت بشكل هائل في نظر أعدائها وحلفائها. ففي النهاية، لم تُظهر تقنية الاستنتاج قوتها الحقيقية منذ استقلال أرخبيل المرجان.
ظهرت آنذاك تسعة أشكال على الأرض المتفحمة. ثلاث نسخ من كل حامٍ من الرتبة السادسة تشكلت على سطح المنطقة المكسور والمحترق، وأعدوا هجومهم الانتحاري الأخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		