الفصل 1947
أخيرًا، وصل إلى وجهته الأخيرة في العرين. في البداية، انبهر بمنظر التنين القديم، الذي كانت عيناه مغمضتين كأنه ميت.
في كل مرة تدور فيها القوة السحرية التي تنتشر إلى أخمص قدميه، يتمدد جسد جودار ويتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل نفع البشر الذي فاق توقعاته، أُضعف كوبرتوس بشدة، واستطاع استخدام إرث بعل لسلب قلب كوبرتوس.
وكما يتضح من الجزء العلوي من جسده، الذي كان يميل إلى الأمام وكأنه يتدفق، كان جودار يركض بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أصعد بالتأكيد إلى البعد الأعلى.”
هو ابن حاكمٍ من حكام البدء، وقد أُعطي كل شيءٍ منذ ولادته، وهذه أول مرة يُظهر فيها حاكم الحكمة العاقل هذا الشغف.
لم يكن السبب هو أن جريد أضعف من كوبرتوس، بل الفرق في خصائص عرقهما. التنانين عرقٌ يتمتع دائمًا بدفاع مطلق، لذا لا مفر من الحاجة إلى طبقة إضافية من الكرات عند الهجوم.
“لن تكون هناك فرصة أخرى مثل هذه أبدًا.”
كان لا يزال واعيًا لجريد. إذا كان جريد بخير فجأةً عندما وصل أمام تراوكا، فقد احتاج إلى القوة ليتغلب على جريد.
هناك سببٌ وراء كل هذا الذي فعله جودار. هو يعتقد أن الآن هو الوقت المناسب لإنهاء حياة تراوكا.
كان أسورا مرتبطًا بعقد وكان أداة موثوقة من وجهة نظر جودار.
كل ذلك بفضل الحاكمة وجريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظنّ جودار أن قوته نابعة من رغبة ريبيكا. ربما، في الوقت الذي أدركت فيه حقيقة هذا العالم، غمرها خوفٌ لا حدود له، وحلمت بالهروب إلى بُعدٍ أعلى، الكون الحقيقي.
هاياتي، الذي كان من المفترض أن يموت، أُعيد بفضل بركة الحاكمة. التنانين القديمة مقيدة. لا بد أنهم كانوا الآن مشغولين بمراقبة هاياتي، الذي أصبح أقوى من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التنانين التي كانت تزأر بغضب لم تكن في حالة جيدة أيضًا.
ألم يظلوا صامتين على الرغم من أن التنين الأعلى فقد حقه؟
لقد اختفى أحد المتغيرين الوحيدين.
علاوة على ذلك، فرّق جريد عشرات التنانين التي تحرس تراوكا. بدا من الصعب تفسير كيف حدث هذا حتى مع علم جودار، لكن لم يكن أمامه خيار سوى إقناع نفسه بأن هذا هو سبب كون جريد أمل الحاكمة.
على أية حال، الحقيقة المهمة هي أن هذه كانت فرصة عظيمة لجودار.
جودار، الذي كان هدوؤه هو سلاحه، سمح لتجهم نادر أن يظهر على وجهه.
بفضل قلب كوبرتوس، ازدادت قوتي السماوية بشكل ملحوظ. الآن أستطيع قطع أنفاس تنين قديم ورفع مكانتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تدمير القلب لا يعني قتل الهدف فورًا. عليّ أن أكون حذرًا. ”
سبب حذر جودار هو افتقاره للقوة القتالية. بالطبع، هو يمتلك المهارات التي تؤهله ليكون من بين الأفضل بين المطلقين، لكنه سيصبح في وضع غير مؤاتٍ أمام أقوى الكائنات مثل تشيو والسيادي والتنانين القديمة.
علاوة على ذلك، فرّق جريد عشرات التنانين التي تحرس تراوكا. بدا من الصعب تفسير كيف حدث هذا حتى مع علم جودار، لكن لم يكن أمامه خيار سوى إقناع نفسه بأن هذا هو سبب كون جريد أمل الحاكمة.
لقد أمضى حياته كلها في تدريب قوته لإنشاء الأبعاد والتلاعب بها، لكنه لم يكن قادرًا على استخدامها بشكل صحيح لأنها استهلكت الكثير من القوة السماوية.
“.”
لكن اليوم حصل على قلب تنين كبير.
ربما لأن الحاكمة باركته، فقد نال هذا الحظ. ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه جودار وهو يفكر في الأمر، وعادت إلى ذهنه ذكريات الماضي البعيد عندما آمن بأمه إيمانًا راسخًا، مما جعله يشعر بالفراغ والذل.
بفضل نفع البشر الذي فاق توقعاته، أُضعف كوبرتوس بشدة، واستطاع استخدام إرث بعل لسلب قلب كوبرتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تدمير القلب لا يعني قتل الهدف فورًا. عليّ أن أكون حذرًا. ”
كان أسورا مرتبطًا بعقد وكان أداة موثوقة من وجهة نظر جودار.
تقدم زيراتول إلى الأمام.
بعد أحداث عديدة، حالفني الحظ، ولهذا السبب عدتُ أؤمن بالحاكمة.
كان جودار ليشعر ببعض الارتباك، لكن من غير المرجح أن يتحقق أيٌّ من السيناريوهين. لم تكن الاحتمالات تستحق قلقه.
ربما لأن الحاكمة باركته، فقد نال هذا الحظ. ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه جودار وهو يفكر في الأمر، وعادت إلى ذهنه ذكريات الماضي البعيد عندما آمن بأمه إيمانًا راسخًا، مما جعله يشعر بالفراغ والذل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أية حال، الحقيقة المهمة هي أن هذه كانت فرصة عظيمة لجودار.
“إنها حاكمة البداية، لكنها لا تختلف عن أولئك الذين يعيشون حياة عابرة.”
منذ أن ابتعد جريد عن التنين الانكساري الذي تم إحياؤه وانحاز إلى الحاكمة، كان كل شيء يعمل لصالح جودار، كما لو كان جريد هو المحسن إليه.
ظنّ جودار أن قوته نابعة من رغبة ريبيكا. ربما، في الوقت الذي أدركت فيه حقيقة هذا العالم، غمرها خوفٌ لا حدود له، وحلمت بالهروب إلى بُعدٍ أعلى، الكون الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال، بدا جريد في أسوأ حالة.
لكن جودار فشل في تحقيق رغبة الحاكمة، فاقتصرت قدرته على إنتاج أبعاد أدنى.
كان جودار ليشعر ببعض الارتباك، لكن من غير المرجح أن يتحقق أيٌّ من السيناريوهين. لم تكن الاحتمالات تستحق قلقه.
بعد أن شعرت باليأس الشديد، اختفت الحاكمة لفترة. ثم في أحد الأيام، عادت فجأة وبدأت تُنزل بالبشر شتى أنواع المحن.
لقد أمضى حياته كلها في تدريب قوته لإنشاء الأبعاد والتلاعب بها، لكنه لم يكن قادرًا على استخدامها بشكل صحيح لأنها استهلكت الكثير من القوة السماوية.
في ذلك الوقت، لم يكن لدى جودار أي فكرة عن سبب حدوث ذلك، ولكن، بعد تدمير العالم وإعادة خلقه عدة مرات، وُلد قاتل التنانين هاياتي، ومنذ ذلك الحين، بدأ جودار يشكك في نوايا الحاكمة، ومع مرور آلاف السنين، بدأت الشكوك تحوم حوله، وبدأ مليارات البشر”غير المائتين” بغزو العالم.
كلما تبادل الضربات مع جريد، ازدادت بشرته سوادًا. ذلك لأن دفاع جريد المطلق كان أحيانًا قويًا وأحيانًا أخرى صامتًا.
في الوقت نفسه، شهد جريد يُجري جميع أنواع المعجزات، وتوصل إلى استنتاجٍ مُحدد بناءً على موقف الحاكمة منه.
“لقد أخذت حقا كوبرتوس!”
هذا صحيح. لمح جودار أيضًا حقيقة العالم بنفسه. لم يُخبر أحدًا. حتى وهو وحيد، التزم الصمت حيال حقيقة العالم، خشيةً من عيون وآذان الحاكم الغريب.
بعد أحداث عديدة، حالفني الحظ، ولهذا السبب عدتُ أؤمن بالحاكمة.
كان يشعر بخوف شديد تجاه هذا الحاكم الغريب، الذي أرسل رسولاً يُدعى التنين الانكساري لقتل الحاكمة، وكان قلقاً من أن يرسل الحاكم الغريب رسولاً آخر قد يكون قاتلاً له، لذلك تظاهر بالجهل.
واليوم هو اليوم الذي سيتخذ فيه الخطوة الأولى العظيمة نحو هذا الهدف.
كلما غابت الحاكمة، كان يتصرف بغطرسة، كما لو كان سيد العالم. تجاهل المعجزات المتنوعة التي أحدثها اللاعبون، واعتبرها تافهة، وتعرض لفشل متكرر بسبب شغفه بالجشع الفوري.
في ذلك الوقت، لم يكن لدى جودار أي فكرة عن سبب حدوث ذلك، ولكن، بعد تدمير العالم وإعادة خلقه عدة مرات، وُلد قاتل التنانين هاياتي، ومنذ ذلك الحين، بدأ جودار يشكك في نوايا الحاكمة، ومع مرور آلاف السنين، بدأت الشكوك تحوم حوله، وبدأ مليارات البشر”غير المائتين” بغزو العالم.
إن التصرف مثل الضفدع في البئر يتطلب الكثير من الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
” يستحق الأمر أن أصبر كالفأر. لم يتبقَّ سوى بضع خطوات قبل أن أحقق خطتي الكبرى. ”
لقد اختفى أحد المتغيرين الوحيدين.
كان هدف جودار اكتساب قوة هائلة لا يستطيع حتى الحاكم الغريب الرد عليها فورًا. الاستيلاء على قلب التنين الأعلى وقتل تراوكا مجرد الخطوتين الأوليين لاكتساب القوة اللازمة لقهر التنانين القديمة.
كان يشعر بخوف شديد تجاه هذا الحاكم الغريب، الذي أرسل رسولاً يُدعى التنين الانكساري لقتل الحاكمة، وكان قلقاً من أن يرسل الحاكم الغريب رسولاً آخر قد يكون قاتلاً له، لذلك تظاهر بالجهل.
وضع جودار آماله على ما سيحدث بعد أن تتكشف خطته.
هاياتي، الذي كان من المفترض أن يموت، أُعيد بفضل بركة الحاكمة. التنانين القديمة مقيدة. لا بد أنهم كانوا الآن مشغولين بمراقبة هاياتي، الذي أصبح أقوى من ذي قبل.
أولًا، ستكون عواقب موت تراوكا وخيمة. سيُسيطر على التنانين القديمة شعورٌ قويٌّ بالأزمة، وسيزداد اعتمادهم على التنين الانكساري، مما يُغرس فيه إخلاصًا قويًا. سيزداد التنين الانكساري قوةً، وستفنى الحاكمة حتمًا، وبطبيعة الحال، سيتولى جودار هرم حاكم أسجارد الأعلى، ويكتسب قوةً وسلطةً أعظم.
جودار، الذي كان هدوؤه هو سلاحه، سمح لتجهم نادر أن يظهر على وجهه.
“سأستخدم سلطة الحاكم الأعلى لاحتجاز العالم رهينة.”
أجرى حاكم الحكمة حسابات دقيقة كالعادة.
جودار ينوي فرض حظر على العالم أجمع حتى لا يجد البشر من عالم الحاكم الغريب أي فائدة في نشاطهم فيه. لسببٍ ما، كان الحاكم الغريب يبذل قصارى جهده لتوفير الراحة لهم، فرأى جودار أن هذه ستكون ورقة رابحة.
جريد مُسلّح بدرع تنين، فبدا من المنطقي أن يستخدم الدفاع المطلق. تساءل جودار إن كان سيستطيع التعامل معه بمهارة تنين.
“سوف أصعد بالتأكيد إلى البعد الأعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. لمح جودار أيضًا حقيقة العالم بنفسه. لم يُخبر أحدًا. حتى وهو وحيد، التزم الصمت حيال حقيقة العالم، خشيةً من عيون وآذان الحاكم الغريب.
السبب الذي دفع ريبيكا إلى إعادة ضبط العالم مراتٍ عديدة وإيذاء أرواح بشرية لا تُحصى هو حبها للعالم، على النقيض من ذلك. هدفها جعل العالم مكتفي بذاته. أرادت أن تُبدد احتمال زوال هذا العالم، الذي خُلِق من احتياجات كائنٍ أسمى، بين عشية وضحاها.
من ناحية أخرى، كان جودار يحلم بأن يصبح كائنًا أسمى. أراد أن يخرج إلى الكون الحقيقي ويصبح كائنًا حيًا بحق.
من ناحية أخرى، كان جودار يحلم بأن يصبح كائنًا أسمى. أراد أن يخرج إلى الكون الحقيقي ويصبح كائنًا حيًا بحق.
في كل مرة تدور فيها القوة السحرية التي تنتشر إلى أخمص قدميه، يتمدد جسد جودار ويتسارع.
واليوم هو اليوم الذي سيتخذ فيه الخطوة الأولى العظيمة نحو هذا الهدف.
لكن اليوم حصل على قلب تنين كبير.
في كل مرة يصطدم فيها جودار بالأرض، تهتز المتاهة بعنف. كان لا يزال يتسارع. لقد أصبح أقوى بتجسيده القوة السحرية الكامنة في قلب التنين في الوقت الفعلي.
بعد أن شعرت باليأس الشديد، اختفت الحاكمة لفترة. ثم في أحد الأيام، عادت فجأة وبدأت تُنزل بالبشر شتى أنواع المحن.
بمجرد وصوله إلى قلب العرين، سيهضم قلب كوبرتوس بالكامل ويتطور. هذا كله جزءًا من حساباته، وهذا أيضًا سبب عدم ارتباط جودار بجسد كوبرتوس. لقد سرق طاقة كافية للتطور. بهذه الطريقة، سيتمكن من هضمها بالكامل مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخطر ببال جودار قط أن يأتي اليوم الذي يموت فيه أقوى تنين. ربما حتى الحاكم الغريب لم يكن ليتخيل ذلك. ارتجف جودار وهو يتذكر مشهد تراوكا وهو يفترس حكام السماء في الماضي البعيد. أدرك أن الخطة الكبرى التي كان يُعدّها منذ زمن تقترب بسرعة.
كان لا يزال واعيًا لجريد. إذا كان جريد بخير فجأةً عندما وصل أمام تراوكا، فقد احتاج إلى القوة ليتغلب على جريد.
كان لا يزال واعيًا لجريد. إذا كان جريد بخير فجأةً عندما وصل أمام تراوكا، فقد احتاج إلى القوة ليتغلب على جريد.
“هناك متغيران يجب أن نقلق بشأنهما، حتى لو كانا غير محتملين.”
“إنها حاكمة البداية، لكنها لا تختلف عن أولئك الذين يعيشون حياة عابرة.”
أحد المتغيرات كان بقاء جريد ومجموعة التنانين سالمين وتعاون القوتين. أما المتغير الآخر فكان بقاء جريد سليمًا، بينما تعافى زيراتول، الذي وصل لاحقًا، فوق مستوى معين.
وضع جودار آماله على ما سيحدث بعد أن تتكشف خطته.
كان جودار ليشعر ببعض الارتباك، لكن من غير المرجح أن يتحقق أيٌّ من السيناريوهين. لم تكن الاحتمالات تستحق قلقه.
تمكن جودار من اختراق حتى التنانين، التي كانت حركاتها متداخلة، وضيق أخيرًا المسافة بينه وبين جريد.
خطوة.
تنين النار تراوكا.
أجرى حاكم الحكمة حسابات دقيقة كالعادة.
عادةً ما كان لدى الكائنات التي قاتلت ضد جريد شخصيات سيئة.
“.”
جريد مُسلّح بدرع تنين، فبدا من المنطقي أن يستخدم الدفاع المطلق. تساءل جودار إن كان سيستطيع التعامل معه بمهارة تنين.
أخيرًا، وصل إلى وجهته الأخيرة في العرين. في البداية، انبهر بمنظر التنين القديم، الذي كانت عيناه مغمضتين كأنه ميت.
منذ أن ابتعد جريد عن التنين الانكساري الذي تم إحياؤه وانحاز إلى الحاكمة، كان كل شيء يعمل لصالح جودار، كما لو كان جريد هو المحسن إليه.
تنين النار تراوكا.
‘بنية العرين تجعل من الصعب إطلاق قوته. ‘
لم يخطر ببال جودار قط أن يأتي اليوم الذي يموت فيه أقوى تنين. ربما حتى الحاكم الغريب لم يكن ليتخيل ذلك. ارتجف جودار وهو يتذكر مشهد تراوكا وهو يفترس حكام السماء في الماضي البعيد. أدرك أن الخطة الكبرى التي كان يُعدّها منذ زمن تقترب بسرعة.
سبب حذر جودار هو افتقاره للقوة القتالية. بالطبع، هو يمتلك المهارات التي تؤهله ليكون من بين الأفضل بين المطلقين، لكنه سيصبح في وضع غير مؤاتٍ أمام أقوى الكائنات مثل تشيو والسيادي والتنانين القديمة.
بدا زيراتول مصدومًا.”جودار؟ لماذا أنت هنا؟!”
دُفع جسد جريد بضع خطوات إلى الوراء، لكن على غير المتوقع، لم يُصب بأذى خطير. يعود ذلك إلى استخدامه اللاإرادي لوضعية النمر الأبيض، ووضع جميع نقاط قوته في حالة تحمّل لحظة اختراق رقصة السيف.
عند رؤية مدى ضعفه وسماع صوته الناعم، من الواضح أنه بالكاد استعاد جزءًا من قوته السماوية التالفة.
“هناك متغيران يجب أن نقلق بشأنهما، حتى لو كانا غير محتملين.”
لقد اختفى أحد المتغيرين الوحيدين.
واليوم هو اليوم الذي سيتخذ فيه الخطوة الأولى العظيمة نحو هذا الهدف.
“لقد أخذت حقا كوبرتوس!”
كلما غابت الحاكمة، كان يتصرف بغطرسة، كما لو كان سيد العالم. تجاهل المعجزات المتنوعة التي أحدثها اللاعبون، واعتبرها تافهة، وتعرض لفشل متكرر بسبب شغفه بالجشع الفوري.
التنانين التي كانت تزأر بغضب لم تكن في حالة جيدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك سببٌ وراء كل هذا الذي فعله جودار. هو يعتقد أن الآن هو الوقت المناسب لإنهاء حياة تراوكا.
كان ريفولا وهارانبيكا، اللذان كانا يتمتعان بسمعة عظيمة بين التنانين المتوسطة، حاضرين، لكن ظروفهما هي الأكثر قسوة.
أولاً، تم تحويلهم جميعاً إلى الشكل البشري.
بعد أن شعرت باليأس الشديد، اختفت الحاكمة لفترة. ثم في أحد الأيام، عادت فجأة وبدأت تُنزل بالبشر شتى أنواع المحن.
‘بنية العرين تجعل من الصعب إطلاق قوته. ‘
“إنه أمر محير.”
عرف جودار أن التنانين تكافح ضد جريد، لذلك هبطت عيناه الشفافتان أخيرًا على جريد، لتفحصه.
ألم يظلوا صامتين على الرغم من أن التنين الأعلى فقد حقه؟
بطبيعة الحال، بدا جريد في أسوأ حالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إليه عن كثب، كان مكونًا من ثلاث طبقات.
عواقب محاربة رسل الحاكم الأجنبي وحيدًا وخيمة. أكد جودار أن حتى المتغير الأخير قد اختفى، ومضى قدمًا دون تردد.
بدا زيراتول مصدومًا.”جودار؟ لماذا أنت هنا؟!”
“أنت!”
” انتظر، الدفاع المطلق؟”
تقدم زيراتول إلى الأمام.
جودار، الذي كان هدوؤه هو سلاحه، سمح لتجهم نادر أن يظهر على وجهه.
لم يُكلف جودار نفسه عناء التحكم بأبعاده. كان حاكم الحكمة. لن يُخطئ أبدًا في إظهار قوته مُبكرًا أمام العدو.
في كل مرة تدور فيها القوة السحرية التي تنتشر إلى أخمص قدميه، يتمدد جسد جودار ويتسارع.
جودار يمتلك قوة سحرية خالصة.
كان أسورا مرتبطًا بعقد وكان أداة موثوقة من وجهة نظر جودار.
استخدم زيراتول على عجل تقنية لتفريق القوة، لكن القوة السحرية لجودار كانت قوية جدًا الآن بعد أن هضم قلب كوبارتوس بالكامل.
في ذلك الوقت، لم يكن لدى جودار أي فكرة عن سبب حدوث ذلك، ولكن، بعد تدمير العالم وإعادة خلقه عدة مرات، وُلد قاتل التنانين هاياتي، ومنذ ذلك الحين، بدأ جودار يشكك في نوايا الحاكمة، ومع مرور آلاف السنين، بدأت الشكوك تحوم حوله، وبدأ مليارات البشر”غير المائتين” بغزو العالم.
عبس زيراتول حين شعر بألم حاد في يده. سارع جودار إلى ربط الهجمة، واعترض الهجمة المضادة بسحر، وضرب قبضته المغلفة بالسحر في معدة زيراتول.
لقد أمضى حياته كلها في تدريب قوته لإنشاء الأبعاد والتلاعب بها، لكنه لم يكن قادرًا على استخدامها بشكل صحيح لأنها استهلكت الكثير من القوة السماوية.
طار جسد زيراتول إلى الزاوية مثل قذيفة المدفع.
عجّل جودار المذهول بإنشاء طبقة أخرى من الكرة. لكن التوقيت لم يكن مناسبًا. لمست يداه صدر جريد خلف درعه.
دُمّرت قوة جودار السحرية أيضًا، مما تسبب في إصابة طفيفة في وجهه. مع ذلك، لم يؤثر ذلك على حالته. بدا زيراتول أكثر إرهاقًا مما ظن.
ألم يظلوا صامتين على الرغم من أن التنين الأعلى فقد حقه؟
[شكرًا لك، جريد، على وقوفك بجانب الحاكمة. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك سببٌ وراء كل هذا الذي فعله جودار. هو يعتقد أن الآن هو الوقت المناسب لإنهاء حياة تراوكا.
منذ أن ابتعد جريد عن التنين الانكساري الذي تم إحياؤه وانحاز إلى الحاكمة، كان كل شيء يعمل لصالح جودار، كما لو كان جريد هو المحسن إليه.
السبب الذي دفع ريبيكا إلى إعادة ضبط العالم مراتٍ عديدة وإيذاء أرواح بشرية لا تُحصى هو حبها للعالم، على النقيض من ذلك. هدفها جعل العالم مكتفي بذاته. أرادت أن تُبدد احتمال زوال هذا العالم، الذي خُلِق من احتياجات كائنٍ أسمى، بين عشية وضحاها.
“سأرد لك هذا الجميل عندما أصل إلى العالم الذي تعيش فيه.”
بالطبع، إذا أطلق قوته أثناء اختراق الهدف، فقد يتسبب في جرح نافذ ولكن، هناك احتمال أن تصبح يده محاصرة، لذلك قرر أن هذه كانت فكرة سيئة.
تمكن جودار من اختراق حتى التنانين، التي كانت حركاتها متداخلة، وضيق أخيرًا المسافة بينه وبين جريد.
عبس زيراتول حين شعر بألم حاد في يده. سارع جودار إلى ربط الهجمة، واعترض الهجمة المضادة بسحر، وضرب قبضته المغلفة بالسحر في معدة زيراتول.
ثم أطلق العنان للخدعة التي كان يخفيها حتى الآن. تشكّلت كرة شفافة حول أطراف أصابعه، وامتدت كالشفرات.
عبس زيراتول حين شعر بألم حاد في يده. سارع جودار إلى ربط الهجمة، واعترض الهجمة المضادة بسحر، وضرب قبضته المغلفة بالسحر في معدة زيراتول.
عند النظر إليه عن كثب، كان مكونًا من ثلاث طبقات.
أجرى حاكم الحكمة حسابات دقيقة كالعادة.
الكرة السطحية ستُهاجم جريد أو تُدافع عنه، والكرة المركزية ستُسقط درعه، والكرة الثالثة ستُرسل جلده إلى بُعد آخر. حينها، ستتمكن يد جودار من اختراق قلب جريد دون أي مقاومة.
لقد أمضى حياته كلها في تدريب قوته لإنشاء الأبعاد والتلاعب بها، لكنه لم يكن قادرًا على استخدامها بشكل صحيح لأنها استهلكت الكثير من القوة السماوية.
جريد خصم سهل الاستهداف مقارنةً بـ كوبرتوس، الذي لديه إجمالي أربعة أسلحة: دفاعه المطلق، والسحر، والحراشف، والجلد.
ألم يظلوا صامتين على الرغم من أن التنين الأعلى فقد حقه؟
لم يكن السبب هو أن جريد أضعف من كوبرتوس، بل الفرق في خصائص عرقهما. التنانين عرقٌ يتمتع دائمًا بدفاع مطلق، لذا لا مفر من الحاجة إلى طبقة إضافية من الكرات عند الهجوم.
ربما لأن الحاكمة باركته، فقد نال هذا الحظ. ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه جودار وهو يفكر في الأمر، وعادت إلى ذهنه ذكريات الماضي البعيد عندما آمن بأمه إيمانًا راسخًا، مما جعله يشعر بالفراغ والذل.
مرت يد جودار ببطء عبر رقصة السيف التي كانت تتكشف بسرعة البرق.
“لقد أخذت حقا كوبرتوس!”
منذ تلك اللحظة، لم يكن لرقصة سيف جريد وسيف”تحدي النظام الطبيعي” أي تأثير على الواقع. امتلأت عينا جريد بالشك، بينما اخترقت يد جودار رقصة السيف وامتدت كبرق ضوء.
الآن، مع واحدة من الكرتين المتبقيتين، يمكنه نقل الدفاع المطلق لجريد إلى بُعد آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شكرًا لك، جريد، على وقوفك بجانب الحاكمة. ]
” انتظر، الدفاع المطلق؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عند رؤية مدى ضعفه وسماع صوته الناعم، من الواضح أنه بالكاد استعاد جزءًا من قوته السماوية التالفة.
عجّل جودار المذهول بإنشاء طبقة أخرى من الكرة. لكن التوقيت لم يكن مناسبًا. لمست يداه صدر جريد خلف درعه.
بعد أحداث عديدة، حالفني الحظ، ولهذا السبب عدتُ أؤمن بالحاكمة.
دُفع جسد جريد بضع خطوات إلى الوراء، لكن على غير المتوقع، لم يُصب بأذى خطير. يعود ذلك إلى استخدامه اللاإرادي لوضعية النمر الأبيض، ووضع جميع نقاط قوته في حالة تحمّل لحظة اختراق رقصة السيف.
“لقد أخذت حقا كوبرتوس!”
“هل دفاعه المطلق نشط دائمًا، مثل دفاع التنين؟”
واليوم هو اليوم الذي سيتخذ فيه الخطوة الأولى العظيمة نحو هذا الهدف.
جريد مُسلّح بدرع تنين، فبدا من المنطقي أن يستخدم الدفاع المطلق. تساءل جودار إن كان سيستطيع التعامل معه بمهارة تنين.
“سأستخدم سلطة الحاكم الأعلى لاحتجاز العالم رهينة.”
هذا الغموض جعل موقف جودار محرجًا. بإمكانه خلق بُعد صغير واستخدامه لنقل الأشياء. لم يكن هناك سوى نوع واحد من المفاهيم أو المواد التي يمكن نقلها في كل بُعد.
“إنها حاكمة البداية، لكنها لا تختلف عن أولئك الذين يعيشون حياة عابرة.”
إذا لدى الهدف ثلاث دفاعات، فيجب أن تكون في يده ثلاث كرات. لا يمكن أن يكون هناك أكثر من أربع. حينها، ستخترق يد جودار الهدف.
مرت يد جودار ببطء عبر رقصة السيف التي كانت تتكشف بسرعة البرق.
بالطبع، إذا أطلق قوته أثناء اختراق الهدف، فقد يتسبب في جرح نافذ ولكن، هناك احتمال أن تصبح يده محاصرة، لذلك قرر أن هذه كانت فكرة سيئة.
” هل هي مجرد صدفة؟ أم أنه يستطيع التحكم بها؟”
” تدمير القلب لا يعني قتل الهدف فورًا. عليّ أن أكون حذرًا. ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عند رؤية مدى ضعفه وسماع صوته الناعم، من الواضح أنه بالكاد استعاد جزءًا من قوته السماوية التالفة.
اتخذ جودار قرارًا سريعًا وأرجح يده المليئة بالقوة السحرية بدلاً من المجالات.
“لقد أخذت حقا كوبرتوس!”
كلما تبادل الضربات مع جريد، ازدادت بشرته سوادًا. ذلك لأن دفاع جريد المطلق كان أحيانًا قويًا وأحيانًا أخرى صامتًا.
كان أسورا مرتبطًا بعقد وكان أداة موثوقة من وجهة نظر جودار.
” هل هي مجرد صدفة؟ أم أنه يستطيع التحكم بها؟”
كان ريفولا وهارانبيكا، اللذان كانا يتمتعان بسمعة عظيمة بين التنانين المتوسطة، حاضرين، لكن ظروفهما هي الأكثر قسوة.
إذا الخيار الأخير، فسيكون لجريد أفضلية عليه من حيث التوافق. بمجرد أن يفهم جريد مبادئ قوة جودار، سيكون جودار في وضع غير مواتٍ، ومع ذلك بدا من الصعب جدًا مهاجمة جريد دون استخدام قوته. كان جريد أصعب في القتال من تنينٍ كبير.
إذا لدى الهدف ثلاث دفاعات، فيجب أن تكون في يده ثلاث كرات. لا يمكن أن يكون هناك أكثر من أربع. حينها، ستخترق يد جودار الهدف.
لم يُحدث استخدام السحر ضررًا يُذكر. حاول استخدام التعاويذ، لكن السحر كان يتبدد بمجرد انتهائه.
لكن اليوم حصل على قلب تنين كبير.
تذكر جودار أن هذه كانت القوة التي ورثها جريد من براهام.
في كل مرة يصطدم فيها جودار بالأرض، تهتز المتاهة بعنف. كان لا يزال يتسارع. لقد أصبح أقوى بتجسيده القوة السحرية الكامنة في قلب التنين في الوقت الفعلي.
“إنه أمر محير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدف جودار اكتساب قوة هائلة لا يستطيع حتى الحاكم الغريب الرد عليها فورًا. الاستيلاء على قلب التنين الأعلى وقتل تراوكا مجرد الخطوتين الأوليين لاكتساب القوة اللازمة لقهر التنانين القديمة.
عادةً ما كان لدى الكائنات التي قاتلت ضد جريد شخصيات سيئة.
عرف جودار أن التنانين تكافح ضد جريد، لذلك هبطت عيناه الشفافتان أخيرًا على جريد، لتفحصه.
عندما يلاحظون أن قدرته على البقاء تفوق قدرة الصرصور، فإنهم يشعرون بالإحباط، وتصاب رؤوسهم بالدوار ويشتعل غضبهم.
بدا زيراتول مصدومًا.”جودار؟ لماذا أنت هنا؟!”
لكن اليوم، أصبح لدى جريد القدرة على البقاء مثل التنين القديم.
مرت يد جودار ببطء عبر رقصة السيف التي كانت تتكشف بسرعة البرق.
جودار، الذي كان هدوؤه هو سلاحه، سمح لتجهم نادر أن يظهر على وجهه.
جريد مُسلّح بدرع تنين، فبدا من المنطقي أن يستخدم الدفاع المطلق. تساءل جودار إن كان سيستطيع التعامل معه بمهارة تنين.
علاوة على ذلك، فرّق جريد عشرات التنانين التي تحرس تراوكا. بدا من الصعب تفسير كيف حدث هذا حتى مع علم جودار، لكن لم يكن أمامه خيار سوى إقناع نفسه بأن هذا هو سبب كون جريد أمل الحاكمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
