موقع مادة اخرى
أجاب جاكوب على استفسارها: “الأمر كما خمنتِ، بعد أن أكملت المحنة الأولى لمعبد اللهيب المتأجج ونلت المِلكية المبدئية، إذا سقطت، سيختفي المعبد ويختفي مجدداً حتى يعثر عليه وريث جدير آخر.”
اتسعت عيناها قليلاً وهي تستفسر: “إذن، هل يحوي ذلك المعبد إرثاً مرتبطاً بالعنصر المقدس والإيمان؟”
ضاقت عيناها شقين عندما أقر بحدسها، لكن ظلّت في قلبها نَزعة شكّ وهي تتأمل ‘محراب الوفاق لم يتفاعل مع كلماته، مما يعني أنه صادق، لكن لسبب ما، لا أصدقه…’
“حسناً، سيجعل هذا كل شيء أكثر ملاءمة، فضلاً أطلعني على رأيك، طالما شروطك ليست مفرطة، لا أمانع توقيع عقد قسم روح زودياك، هذا لأمننا كلينا، إذ أرجو أن تفهم أنني لا أثق بك، ولا تثق بي.”
بقي غير مكترث بأفكارها الداخلية وواصل: “أما التفاوض معكِ، فأنا لا أمانعه، ففي النهاية، بما أنكِ تخدمين طاغوت العدالة المقدس، قد تعلمين أكثر عن الإرث المرتبط بالعنصر المقدس والإيمان.”
صار لديها الآن أسئلة مشابهة لأسئلته : كيف انتهى هذا الإرث في السهول الأسطورية؟ ومن كان طاغوت النار هذا؟
اتسعت عيناها قليلاً وهي تستفسر: “إذن، هل يحوي ذلك المعبد إرثاً مرتبطاً بالعنصر المقدس والإيمان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
بغض النظر عن هدوئها الظاهر، رأى بسهولة نشوتها وطمعها المخفيين، فهو يدرك جيداً كيف يستخدم أتباع معبد روح الكاردينال “قوة الإيمان” لتعزيز قوتهم وإمكاناتهم الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جاكوب: “الإرث الثاني، الميراث الطاغوتي للإيمان، يمكن المطالبة به في أي وقت، لكن لفتحه، أحتاج التضحية بشيء مقابل، رغم أنني لست متأكداً إن كنتِ تملكين مادة التضحية الخاصة هذه، فأنا واثق أنكِ تعلمين عنها شيئاً بسبب أصولكِ، إذا ساعدتني في الحصول عليها، فأنا مستعد لمشاركتكِ الميراث الطاغوتي للإيمان.”
في السهول الفريدة، ظنها قوة خاصة، لكن بعد وصوله إلى السهول الأسطورية ومعرفته بوجود طواغيت القانون وطواغيت الإيمان، تأكد أن قوة الإيمان هذه مرتبطة بطريقة ما بطواغيت الإيمان، وطاغوت العدالة المقدس على الأرجح طاغوت إيمان.
دُهشت وهي تحدّق فيه بعمق، كانت تظن أنها تقوده إلى أراضيها، وهو غير راغب في إغضابها، خائفاً من قدراتها – كما هي – لذا تبعها.
رغم أنه لا يزال يجهل آلية كل هذا، فإن المعلومات غير المتوقعة التي زوده بها الخلود بعد دخوله مقر معبد روح الكاردينال مع إليزا، منحته أدلة أكثر.
اتسعت عيناها قليلاً وهي تستفسر: “إذن، هل يحوي ذلك المعبد إرثاً مرتبطاً بالعنصر المقدس والإيمان؟”
الآن، يخدع إليزا ويجعلها تسقط ببطء في فخه لتحقيق هدفه بسهولة.
عرف جاكوب أنها تكاد تكون في قبضته الآن وقال بنظرة عميقة: “مادة التضحية هذه غريبة جداً، وكانت أول مرة أسمع اسمها، تُدعى رحيق الإيمان الطاغوتي، أتساءل إن كانت الملكة المقدسة سمعت بها؟”
“نعم، هو مرتبط بالعنصر المقدس والإيمان، لهذا السبب بالضبط، أحتاج تعاونكِ، أعترف أن وجهتي التالية كانت لقاءكِ بعد استلامي معبد اللهيب المتأجج، لكنكِ بادرتِني بنفسك، مما جعل الأمور أقل تعقيداً لكلينا.” كشف فجأة شيئاً غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جاكوب بقي ثابتاً رغم شعوره بنيّة القتل داخل إحساسها الروحي، صرح بلا اكتراث: “من ردّ فعلكِ، يبدو أنني خمنت صواباً، أنتِ تعلمين برحيق الإيمان الطاغوتي.”
دُهشت وهي تحدّق فيه بعمق، كانت تظن أنها تقوده إلى أراضيها، وهو غير راغب في إغضابها، خائفاً من قدراتها – كما هي – لذا تبعها.
“حسناً، سيجعل هذا كل شيء أكثر ملاءمة، فضلاً أطلعني على رأيك، طالما شروطك ليست مفرطة، لا أمانع توقيع عقد قسم روح زودياك، هذا لأمننا كلينا، إذ أرجو أن تفهم أنني لا أثق بك، ولا تثق بي.”
لكنه صرح فجأة أنه أراد مقابلتها من البداية، مما يعني أنه على الأرجح ليس خائفاً منها إطلاقاً، أو أنه يلعب ألعاباً ذهنية لتحقيق مكسب.
“نعم، هو مرتبط بالعنصر المقدس والإيمان، لهذا السبب بالضبط، أحتاج تعاونكِ، أعترف أن وجهتي التالية كانت لقاءكِ بعد استلامي معبد اللهيب المتأجج، لكنكِ بادرتِني بنفسك، مما جعل الأمور أقل تعقيداً لكلينا.” كشف فجأة شيئاً غير متوقع.
في كلتا الحالتين، صنّفته كمُحْتال وكيان خطير للغاية، يشبهها تماماً، إن لم تكن حذرة، قد تقع في فخه دون أن تدري حتى فوات الأوان.
لذا أرادت السيطرة على المفاوضات بمجرد معرفة المادة وإمكانية حصولها عليها أو امتلاكها مسبقاً.
“حسناً، سيجعل هذا كل شيء أكثر ملاءمة، فضلاً أطلعني على رأيك، طالما شروطك ليست مفرطة، لا أمانع توقيع عقد قسم روح زودياك، هذا لأمننا كلينا، إذ أرجو أن تفهم أنني لا أثق بك، ولا تثق بي.”
الآن، يخدع إليزا ويجعلها تسقط ببطء في فخه لتحقيق هدفه بسهولة.
أخرجت إليزا على الفور عقد قسم روح زودياك بعد إدراكها أنه ليس سهلاً، وبدلاً من المخاطرة، قررت اللعب بأمان.
بغض النظر عن هدوئها الظاهر، رأى بسهولة نشوتها وطمعها المخفيين، فهو يدرك جيداً كيف يستخدم أتباع معبد روح الكاردينال “قوة الإيمان” لتعزيز قوتهم وإمكاناتهم الحالية.
“لا مشكلة لدي.” وافق دون تردد قبل أن تومض عيناه بغموض قائلاً: “بما أننا توصلنا لاتفاق مبدئي على تعاوننا، سأخبركِ لماذا أحتاج مساعدتكِ، كما ترين، يحوي معبد اللهيب المتأجج إرثين: الأول، ميراث طاغوتب لطاغوت نار، والثاني، ميراث طاغوتي للإيمان.”
بقي غير مكترث بأفكارها الداخلية وواصل: “أما التفاوض معكِ، فأنا لا أمانعه، ففي النهاية، بما أنكِ تخدمين طاغوت العدالة المقدس، قد تعلمين أكثر عن الإرث المرتبط بالعنصر المقدس والإيمان.”
“ينبغي أن ينتمي الإرث الأول لمالك المعبد لأنه مطلوب لإكمال كل محن المعبد، لكن الإرث الثاني مختلف…” عند هذه النقطة، توقف فجأة، ليعطيها فرصة استيعاب المعلومات وتوجيهها أعمق في فخه.
صار لديها الآن أسئلة مشابهة لأسئلته : كيف انتهى هذا الإرث في السهول الأسطورية؟ ومن كان طاغوت النار هذا؟
رغم مظهرها الهادئ، اصبح قلبها في اضطراب تام عند سماعها عن الإرثين، خاصة الأول الذي ينتمي لطاغوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
حتى بعد تخمينها أن معبد اللهيب المتأجح يحمل فرصاً استثنائية، لم تتخيل حتى أنه يحفظ ميراث طاغوت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ينبغي أن ينتمي الإرث الأول لمالك المعبد لأنه مطلوب لإكمال كل محن المعبد، لكن الإرث الثاني مختلف…” عند هذه النقطة، توقف فجأة، ليعطيها فرصة استيعاب المعلومات وتوجيهها أعمق في فخه.
صار لديها الآن أسئلة مشابهة لأسئلته : كيف انتهى هذا الإرث في السهول الأسطورية؟ ومن كان طاغوت النار هذا؟
الآن، يخدع إليزا ويجعلها تسقط ببطء في فخه لتحقيق هدفه بسهولة.
احتفظت بهذه الأسئلة لنفسها حالياً وقالت بعينان تتلألأ بتركيز: “أرجو المتابعة…”
“حسناً، سيجعل هذا كل شيء أكثر ملاءمة، فضلاً أطلعني على رأيك، طالما شروطك ليست مفرطة، لا أمانع توقيع عقد قسم روح زودياك، هذا لأمننا كلينا، إذ أرجو أن تفهم أنني لا أثق بك، ولا تثق بي.”
أومأ جاكوب: “الإرث الثاني، الميراث الطاغوتي للإيمان، يمكن المطالبة به في أي وقت، لكن لفتحه، أحتاج التضحية بشيء مقابل، رغم أنني لست متأكداً إن كنتِ تملكين مادة التضحية الخاصة هذه، فأنا واثق أنكِ تعلمين عنها شيئاً بسبب أصولكِ، إذا ساعدتني في الحصول عليها، فأنا مستعد لمشاركتكِ الميراث الطاغوتي للإيمان.”
“لا مشكلة لدي.” وافق دون تردد قبل أن تومض عيناه بغموض قائلاً: “بما أننا توصلنا لاتفاق مبدئي على تعاوننا، سأخبركِ لماذا أحتاج مساعدتكِ، كما ترين، يحوي معبد اللهيب المتأجج إرثين: الأول، ميراث طاغوتب لطاغوت نار، والثاني، ميراث طاغوتي للإيمان.”
“مثير، ما هي مادة التضحية؟” سألت إليزا بسرعة وبدأت تفهم سبب رغبته بالتعاون معها، وظنت أنها قد تملك نفوذاً أكثر مما اعتقدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جاكوب بقي ثابتاً رغم شعوره بنيّة القتل داخل إحساسها الروحي، صرح بلا اكتراث: “من ردّ فعلكِ، يبدو أنني خمنت صواباً، أنتِ تعلمين برحيق الإيمان الطاغوتي.”
لذا أرادت السيطرة على المفاوضات بمجرد معرفة المادة وإمكانية حصولها عليها أو امتلاكها مسبقاً.
حتى بعد تخمينها أن معبد اللهيب المتأجح يحمل فرصاً استثنائية، لم تتخيل حتى أنه يحفظ ميراث طاغوت!
عرف جاكوب أنها تكاد تكون في قبضته الآن وقال بنظرة عميقة: “مادة التضحية هذه غريبة جداً، وكانت أول مرة أسمع اسمها، تُدعى رحيق الإيمان الطاغوتي، أتساءل إن كانت الملكة المقدسة سمعت بها؟”
عرف جاكوب أنها تكاد تكون في قبضته الآن وقال بنظرة عميقة: “مادة التضحية هذه غريبة جداً، وكانت أول مرة أسمع اسمها، تُدعى رحيق الإيمان الطاغوتي، أتساءل إن كانت الملكة المقدسة سمعت بها؟”
حالما ذكر “رحيق الإيمان الطاغوتي”، تغير تعبيرها وغطّى إحساس روحي مرعب محراب الوفاق بأكمله، في نفس الوقت، استهدفته مباشرةً بإحساسها الروحي.
“مثير، ما هي مادة التضحية؟” سألت إليزا بسرعة وبدأت تفهم سبب رغبته بالتعاون معها، وظنت أنها قد تملك نفوذاً أكثر مما اعتقدت.
لكن جاكوب بقي ثابتاً رغم شعوره بنيّة القتل داخل إحساسها الروحي، صرح بلا اكتراث: “من ردّ فعلكِ، يبدو أنني خمنت صواباً، أنتِ تعلمين برحيق الإيمان الطاغوتي.”
أجاب جاكوب على استفسارها: “الأمر كما خمنتِ، بعد أن أكملت المحنة الأولى لمعبد اللهيب المتأجج ونلت المِلكية المبدئية، إذا سقطت، سيختفي المعبد ويختفي مجدداً حتى يعثر عليه وريث جدير آخر.”
بدت عينا إليزا الحلزونيتان وكأنهما تدوران كدوامة منومة، وتعبيرها جليدي: “هل أنت متأكد أن مادة التضحية تُدعى رحيق الإيمان الطاغوتي؟ أرجو التفكير قبل أن تتحدث مجدداً، وإلا قد يكلفك هذا حياتك.”
رغم أنه لا يزال يجهل آلية كل هذا، فإن المعلومات غير المتوقعة التي زوده بها الخلود بعد دخوله مقر معبد روح الكاردينال مع إليزا، منحته أدلة أكثر.
مرّت ومضة تسلية في عينيه وأجاب دون ذرة خوف: “لن أغير تصريحي، مادة التضحية هي رحيق الإيمان الطاغوتي، الآن، السؤال هو: هل أنتِ معي أم ضدي؟”
حالما ذكر “رحيق الإيمان الطاغوتي”، تغير تعبيرها وغطّى إحساس روحي مرعب محراب الوفاق بأكمله، في نفس الوقت، استهدفته مباشرةً بإحساسها الروحي.
بينما صوته يخفت، اندفعت روحه كموجة مدّية، قامعةً تماماً إحساس إليزا الروحي، مما جعل قلبها يرتعد.
لذا أرادت السيطرة على المفاوضات بمجرد معرفة المادة وإمكانية حصولها عليها أو امتلاكها مسبقاً.
♤♤♤
بينما صوته يخفت، اندفعت روحه كموجة مدّية، قامعةً تماماً إحساس إليزا الروحي، مما جعل قلبها يرتعد.
حتى بعد تخمينها أن معبد اللهيب المتأجح يحمل فرصاً استثنائية، لم تتخيل حتى أنه يحفظ ميراث طاغوت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		