جزيرة هارميا [1]
الفصل 133: جزيرة هارميا [1]
خلال الرحلة، قضيت معظم الوقت أُجري بحوثًا عن الجزيرة. مما اجتمعت عليه المعلومات، أن سكانها أقل بكثير من مالوفيا، لكنها لا تزال جزيرة كبيرة نسبيًا.
نقرة. نقرة. نقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنني لم أكن مبدعًا جدًا في هذا المجال.
كان صوت نقر لوحة المفاتيح هو كل ما أسمعه. لقد كان الصوت الوحيد الذي أسمعه منذ نحو أسبوع.
بدأت أصابعي تؤلمني، والشيء الوحيد الذي كان يبقيني مستمرًا هو لسعة القهوة المرة بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن فهم تاريخه قد يساعدني في خلق خلفية مناسبة للقصة وإضافة عمق لها.
“آه…”
الرحلة من جزيرة مالوفيا إلى جزيرة هارميا تستغرق حوالي أربع ساعات.
تمتمت متأففًا، وعبثت بشعري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح، لم تكن هناك أي خامات أو قصة مضافة بعد، لكن الشخصية كانت قادرة على الحركة، وكانت الفيزياء قائمة.
“أحتاج حقًا إلى إيجاد طريقة لتوظيف فريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا توجد نقابات من رتبة الملك هناك، لكن ثمة عدة نقابات من رتبة الرُّك وواحدة من رتبة الملكة. طراز العمارة في الجزيرة قديم ذو طابع قوطي، والطقس أبرد بكثير من مالوفيا.
توقفت لأفرد أصابعي وحدّقت في العمل أمامي. على مدار الأسابيع الماضية، أحرزت تقدمًا جيدًا، وأكملت النماذج ثلاثية الأبعاد، وأعددت بنية اللعبة، وثبّتُ الآليات الأساسية. معظم الأمور أصبحت في مكانها أخيرًا.
خلال الرحلة، قضيت معظم الوقت أُجري بحوثًا عن الجزيرة. مما اجتمعت عليه المعلومات، أن سكانها أقل بكثير من مالوفيا، لكنها لا تزال جزيرة كبيرة نسبيًا.
كانت اللعبة لا تزال بعيدة عن الاكتمال، لكن الجزء الأصعب قد تم.
كل جزيرة لديها مطارها، وما عليك سوى حجز رحلة والذهاب للمطار الأقرب ثم الاقلاع.
وفوق ذلك، أصبحت قابلة للعب إلى حد ما.
صحيح، لم تكن هناك أي خامات أو قصة مضافة بعد، لكن الشخصية كانت قادرة على الحركة، وكانت الفيزياء قائمة.
كانت اللعبة لا تزال بعيدة عن الاكتمال، لكن الجزء الأصعب قد تم.
“ما زلت بحاجة إلى تصيير اللعبة والعمل على تحسين الأداء. أما القصة… لدي فكرة عامة، لكني بحاجة للتعمق أكثر والبحث قبل أن تترسخ.”
فكرت في إضافة خاصية تسجيل صوتي، لكن شعرت أن برمجتها ستكون صعبة جدًا.
لكي تكتمل اللعبة حقًا، كنت بحاجة إلى قصة متقنة. وقد تركت هذا الجزء للنهاية لأني لم أكن أعلم من أين أبدأ.
جمعت أغراضي الأساسية، وحجزت القطار عبر هاتفي وغادرت المكتب.
“اللعبة المرعبة الجيدة تحتاج إلى قصة مناسبة تُغرق اللاعب في التجربة.”
كان من المؤسف أني اكتشفت ذلك متأخرًا.
إذا كانت القصة سطحية، فستنتهي اللعبة إلى مجرد لعبة رعب رخيصة مليئة بالقفزات المفاجئة — وهي صيغة قد لا تنال حتى نجمة واحدة، إن تكرمت المنظومة.
“هناك رحلة متوجهة إلى الجزيرة بعد ساعتين. يجب أن ألحَق بها.”
المشكلة أنني لم أكن مبدعًا جدًا في هذا المجال.
كل جزيرة لديها مطارها، وما عليك سوى حجز رحلة والذهاب للمطار الأقرب ثم الاقلاع.
أنا مجرد مطور ألعاب، ولست كاتبًا. عادةً، تمتلك الألعاب قسم كتابة خاصًا لذلك.
‘أوه، ما دمت هنا… سأرى إن كان بوسعي شراء بعض الشوائب على الجزيرة.’
ظننت أنه من خلال تركيزي على تطوير اللعبة، ستخطر لي فكرة للقصة في النهاية، لكن حتى بعد مرور الأسابيع، ظل ذهني فارغًا.
“لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.”
باستثناء قصة أساسية جدًا، لم يكن لدي شيء فعليًا.
ليست طويلة، ولا قصيرة جدًا.
“لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.”
بما أنني فكرت بهذا القدر، صرت أكثر توترًا، ولم أستطع انتظار رحيل الطائرة.
وضعت كوب القهوة، وشبكت ذراعيّ واتكأت إلى الخلف على الكرسي.
وأنا الذي أعرف حظي العاثر، لم أشعر بالحماس تجاه العجلة.
اللعبة التي كنت أصممها استُلهمت بوضوح من الرجل الملتوي وكل ما مررت به عند خوضي لتلك التجربة بنفسي. أما الآليات فكانت بسيطة أيضًا. كل ما على اللاعب فعله هو تجنب النظر إلى الرجل الملتوي، ولن يهاجمه.
كان صوت نقر لوحة المفاتيح هو كل ما أسمعه. لقد كان الصوت الوحيد الذي أسمعه منذ نحو أسبوع.
فكرت في إضافة خاصية تسجيل صوتي، لكن شعرت أن برمجتها ستكون صعبة جدًا.
وأنا الذي أعرف حظي العاثر، لم أشعر بالحماس تجاه العجلة.
كما أضفت عدة خصائص تُجبر اللاعب على الالتفات، حتى لا تنتهي اللعبة ببساطة بعدم لمس اللاعب للفأرة لتجاوزها.
بدأت أصابعي تؤلمني، والشيء الوحيد الذي كان يبقيني مستمرًا هو لسعة القهوة المرة بجانبي.
“…الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يكن هناك الكثير من المعلومات عن الرجل الملتوي باستثناء تلك القصيدة الغريبة وبعض أفعاله السابقة في الجزر الأخرى. أتساءل إن كان للرجل الملتوي تاريخ معين وراءه.”
دينغ!
شعرت أن فهم تاريخه قد يساعدني في خلق خلفية مناسبة للقصة وإضافة عمق لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذاك سيكون مفيدًا للغاية.
لسوء الحظ، حتى النقابة لم تكن متأكدة، ولم تكن هناك أي دلائـ—
لسوء الحظ، حتى النقابة لم تكن متأكدة، ولم تكن هناك أي دلائـ—
دينغ!
لكن في تلك اللحظة، دفعت الكوب عن الطاولة وانسكبت القهوة على سروالي.
[مهمة متسلسلة مفعّلة!]
خلال الرحلة، قضيت معظم الوقت أُجري بحوثًا عن الجزيرة. مما اجتمعت عليه المعلومات، أن سكانها أقل بكثير من مالوفيا، لكنها لا تزال جزيرة كبيرة نسبيًا.
• الصعوبة: الدرجة الثانية
“لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.”
• المكافأة: 10.000 SP + عجلة الحظ!
الشيء الوحيد الذي جعل الرحلة جديرة بالاهتمام هو مكافأة الـ10.000 SP، وأنها مُقدّمة لمساعدتي في تطوير لعبتي.
• الهدف: اكتشف أصل الرجل الملتوي!
‘أوه، ما دمت هنا… سأرى إن كان بوسعي شراء بعض الشوائب على الجزيرة.’
• الموقع: جزيرة هارميا
كنت أدرك إلى حدّ ما طبيعة كلٍّ منهما. عجلة الحظ ربما تكون قرعة للجوائز، حيث يحدّد السهم الجائزة، أما جزيرة هارميا فربما جزيرة جديدة يجب أن أذهب إليها.
الوصف: لتعميق قصة لعبتك، ستحتاج إلى اكتشاف المزيد عن الرجل الملتوي. توجه إلى الموقع الذي شوهد فيه لأول مرة. هناك، قد تعثر على دلائل حول أصله والحقيقة الكامنة وراء وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في الحقيقة، بعد التفكير.. أي من المهام لا تفرض عقوبة، ولا تُجبرني على تنفيذها.’
المهلة: 4 أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنني لم أكن مبدعًا جدًا في هذا المجال.
نوافذ الإخطار المفاجئ التي ظهرت أمامي دون سابق إنذار هزّتني قليلًا.
هذا جعلني أشعر براحة أكبر.
حين انتبهت، قمت واقفًا فجأة.
فكرت في إضافة خاصية تسجيل صوتي، لكن شعرت أن برمجتها ستكون صعبة جدًا.
“هذا—آها! تبًا!”
كان صوت نقر لوحة المفاتيح هو كل ما أسمعه. لقد كان الصوت الوحيد الذي أسمعه منذ نحو أسبوع.
لكن في تلك اللحظة، دفعت الكوب عن الطاولة وانسكبت القهوة على سروالي.
كنت أحب ذلك البنطال حقًا.
“تبًا!”
اللعبة التي كنت أصممها استُلهمت بوضوح من الرجل الملتوي وكل ما مررت به عند خوضي لتلك التجربة بنفسي. أما الآليات فكانت بسيطة أيضًا. كل ما على اللاعب فعله هو تجنب النظر إلى الرجل الملتوي، ولن يهاجمه.
متفاجئًا، تراجعت عن الطاولة وبدأت أرمق البنطال بيديّ، وأمسكت بمنشفة قريبة لأنظف الفوضى.
جمعت أغراضي الأساسية، وحجزت القطار عبر هاتفي وغادرت المكتب.
‘يا إلهي، لِمَ الآن بالذات؟…’
توقفت لأفرد أصابعي وحدّقت في العمل أمامي. على مدار الأسابيع الماضية، أحرزت تقدمًا جيدًا، وأكملت النماذج ثلاثية الأبعاد، وأعددت بنية اللعبة، وثبّتُ الآليات الأساسية. معظم الأمور أصبحت في مكانها أخيرًا.
كنت أحب ذلك البنطال حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل أستطيع أن أتحمل تكلفة ذلك.
ومع ذلك، بعد أن نظفت سروالي، نظرت إلى المهمة مرة أخرى وعبست.
[مهمة متسلسلة مفعّلة!]
كان هناك أمران تبادرا إلى ذهني على الفور:
“لا يمكن أن تستمر الأمور على هذا النحو.”
“عجلة الحظ؟ جزيرة هارميا؟”
لم أُحوّل كل أموالي إلى SP، بل أبقيت بعضها للطوارئ.
كنت أدرك إلى حدّ ما طبيعة كلٍّ منهما. عجلة الحظ ربما تكون قرعة للجوائز، حيث يحدّد السهم الجائزة، أما جزيرة هارميا فربما جزيرة جديدة يجب أن أذهب إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة أنني لم أكن مبدعًا جدًا في هذا المجال.
وأنا الذي أعرف حظي العاثر، لم أشعر بالحماس تجاه العجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت متأففًا، وعبثت بشعري.
الشيء الوحيد الذي جعل الرحلة جديرة بالاهتمام هو مكافأة الـ10.000 SP، وأنها مُقدّمة لمساعدتي في تطوير لعبتي.
كنت أحب ذلك البنطال حقًا.
ولا يبدو أن هناك عقوبة لفشل المهمة، وكان ذلك ميزة.
المهلة: 4 أيام.
‘في الحقيقة، بعد التفكير.. أي من المهام لا تفرض عقوبة، ولا تُجبرني على تنفيذها.’
لسوء الحظ، حتى النقابة لم تكن متأكدة، ولم تكن هناك أي دلائـ—
هذا جعلني أشعر براحة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت متأففًا، وعبثت بشعري.
يعني أن لدي حرية الاختيار، بدلًا من الإلزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • المكافأة: 10.000 SP + عجلة الحظ!
يمكنني رفض هذه المهمة إن رغبت.
ليست طويلة، ولا قصيرة جدًا.
لكنني لم أخطط لذلك، فهي صُممت خصيصًا لمساعدتي.
كان هناك أمران تبادرا إلى ذهني على الفور:
بعد تنشيف سروالي و نظفت الطاولة بمناديل إضافية، أعدت بحثًا سريعًا عن الجزيرة قبل أن أغلق حاسوبي المحمول وأضعه في حقيبتي. الوقت ضيق، ولا وقت للإضاعته.
نقرة. نقرة. نقرة.
“هناك رحلة متوجهة إلى الجزيرة بعد ساعتين. يجب أن ألحَق بها.”
“آه…”
جمعت أغراضي الأساسية، وحجزت القطار عبر هاتفي وغادرت المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت متأففًا، وعبثت بشعري.
اختلف الأمر عن قبل؛ المكان كان خاليًا تمامًا، لا أحد في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عجلة الحظ؟ جزيرة هارميا؟”
‘ياليت لو حدثتُ كايل قبل رحيلي… لكن سأرسل له رسالة. على أي حال، لن أغيب طويلاً.’
المهلة: 4 أيام.
لم يكن التنقل بين الجزر صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن فهم تاريخه قد يساعدني في خلق خلفية مناسبة للقصة وإضافة عمق لها.
كل جزيرة لديها مطارها، وما عليك سوى حجز رحلة والذهاب للمطار الأقرب ثم الاقلاع.
لم أُحوّل كل أموالي إلى SP، بل أبقيت بعضها للطوارئ.
الرحلة من جزيرة مالوفيا إلى جزيرة هارميا تستغرق حوالي أربع ساعات.
ليست طويلة، ولا قصيرة جدًا.
ليست طويلة، ولا قصيرة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوافذ الإخطار المفاجئ التي ظهرت أمامي دون سابق إنذار هزّتني قليلًا.
خلال الرحلة، قضيت معظم الوقت أُجري بحوثًا عن الجزيرة. مما اجتمعت عليه المعلومات، أن سكانها أقل بكثير من مالوفيا، لكنها لا تزال جزيرة كبيرة نسبيًا.
“…الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يكن هناك الكثير من المعلومات عن الرجل الملتوي باستثناء تلك القصيدة الغريبة وبعض أفعاله السابقة في الجزر الأخرى. أتساءل إن كان للرجل الملتوي تاريخ معين وراءه.”
لا توجد نقابات من رتبة الملك هناك، لكن ثمة عدة نقابات من رتبة الرُّك وواحدة من رتبة الملكة. طراز العمارة في الجزيرة قديم ذو طابع قوطي، والطقس أبرد بكثير من مالوفيا.
‘يا إلهي، لِمَ الآن بالذات؟…’
كان من المؤسف أني اكتشفت ذلك متأخرًا.
• الصعوبة: الدرجة الثانية
‘يقول أيضًا إن المطر لا يتوقف هناك أبدًا. يبدو أنني في ورطة… فلم أحضر سوى القليل من الملابس الإضافية.’
‘يا إلهي، لِمَ الآن بالذات؟…’
بعض الملابس الإضافية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في الحقيقة، بعد التفكير.. أي من المهام لا تفرض عقوبة، ولا تُجبرني على تنفيذها.’
“لا بأس، يمكنني شراء ملابس هناك.”
بدأت أصابعي تؤلمني، والشيء الوحيد الذي كان يبقيني مستمرًا هو لسعة القهوة المرة بجانبي.
على الأقل أستطيع أن أتحمل تكلفة ذلك.
“آه…”
لم أُحوّل كل أموالي إلى SP، بل أبقيت بعضها للطوارئ.
يعني أن لدي حرية الاختيار، بدلًا من الإلزام.
‘ولديّ ذكاء في ذلك.’
“…الآن بعد أن فكرت في الأمر، لم يكن هناك الكثير من المعلومات عن الرجل الملتوي باستثناء تلك القصيدة الغريبة وبعض أفعاله السابقة في الجزر الأخرى. أتساءل إن كان للرجل الملتوي تاريخ معين وراءه.”
لولا ذلك، لكنت في ورطة حقيقية.
[مهمة متسلسلة مفعّلة!]
‘أوه، ما دمت هنا… سأرى إن كان بوسعي شراء بعض الشوائب على الجزيرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا توجد نقابات من رتبة الملك هناك، لكن ثمة عدة نقابات من رتبة الرُّك وواحدة من رتبة الملكة. طراز العمارة في الجزيرة قديم ذو طابع قوطي، والطقس أبرد بكثير من مالوفيا.
ذاك سيكون مفيدًا للغاية.
‘يقول أيضًا إن المطر لا يتوقف هناك أبدًا. يبدو أنني في ورطة… فلم أحضر سوى القليل من الملابس الإضافية.’
بما أنني فكرت بهذا القدر، صرت أكثر توترًا، ولم أستطع انتظار رحيل الطائرة.
حين انتبهت، قمت واقفًا فجأة.
• الموقع: جزيرة هارميا
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات