You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 494

1111111111

الفصل 494: مباراة الملاكمة

______________________________________________

كان الزقاق خلف حانة البومة يعج بالضجيج والحركة كل ليلة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان تنفس “تشانغ هنغ” ثابتًا منذ بداية القتال، وخطواته منهجية. أما “أنكور”، الذي كان يفترض أن له اليد العليا، فقد بدأ يلهث—نقص في القدرة على التحمل، وهي مشكلة شائعة عند المقاتلين أصحاب القوة البدنية. خصوصًا عندما اندفع بقوة بدافع التشجيع، ضُربت سرعته بعد نفاد الأدرينالين.

كان المتسكعون والعمال القريبون يحبون القدوم إلى هنا بعد انتهاء عملهم. في هذا العصر لم تكن هناك تطبيقات مثل تيك توك أو ويبو، فلم يكن هناك أيضًا محاربون على الكيبورد، وكان الترفيه محدودًا جدًا، خصوصًا لهؤلاء المواطنين من الطبقة الدنيا في المجتمع. لم يكن بإمكانهم تحمل تكلفة لعبة جولف أو حضور حفلات راقصة فاخرة مثل السادة والسيدات الأثرياء، ولا كانوا يفهمون تعقيدات المسرح.

قبض “أنكور” يده إلى قبضة، وكان يستعد لضرب “تشانغ هنغ” على رأسه، واثقًا أن ذلك سيطيح بالآسيوي أرضًا.

لكن ما كان يفضله هؤلاء الرجال هو رياضة مثل الملاكمة، حيث يلتقي اللحم باللحم، وتتطاير الدماء والعرق في كل مكان. هذه بالفعل كانت رومانسية الرجال. وإذا أُضيف إليها بعض المال، تحولت إلى تجربة مثيرة ومليئة بالأدرينالين لمن لا يملكون.

كان الزقاق خلف حانة البومة يعج بالضجيج والحركة كل ليلة.

الحقيقة أن هذه المتعة العنيفة لم تقتصر على العمال فقط، بل حتى الأغنياء كانوا يستمتعون بها. بين الحشد الصاخب كان هناك رجال يرتدون بدلات فاخرة وقبعات. كانوا ينقرون بعصيهم، يلوحون بالنقود في الهواء كأنها مناديل ورقية.

كيف يُمكن لـ”أنكور”، الذي كان واضحًا أنه الأفضل، أن يُطرَح بهذه السهولة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمع مجموعة من المتفرجين في دائرة، تاركين مساحة في الوسط لبطلَي الليلة. الأول كان رجلًا ضخمًا يعمل في حوض بناء السفن. عضلات ذراعيه بارزة، وصدره مغطى بشعر كثيف مثل صدر درع واقٍ من الرصاص. كان يُدعى “أنكور كوين” نسبة إلى الوشم على ذراعه الأيمن، وكان من المنتظمين في نادي الملاكمة السرّي. سجّل 13 انتصارًا و6 هزائم في الأشهر الثلاثة الماضية، وكان بإمكانه تحويل الهزائم إلى انتصارات.

كان “هولمز” الذي كان يراقب من على الجانب يريد أن يضحك. حتى الآن، كان “تشانغ هنغ” يتلقى الضربات فقط، ويبدو أنه لن يفوز أبدًا. لكن فقط المراقب الخبير يمكنه أن يرى أن تلك الضربات لم تؤذِ “تشانغ هنغ” كثيرًا. كانت حركات “أنكور” بطيئة جدًا بحيث أن “تشانغ هنغ” كان يرفع ذراعه للدفاع قبل أن تصل الضربة.

أما خصمه الليلة فكان وجهًا غير مألوف. نادرًا ما يُرى آسيويون في لندن، خصوصًا من يتحدثون الإنجليزية بطلاقة. هذا الرجل ادعى أنه مسافر مشهور من عائلة ثرية، ربما يعادل أحد السادة البريطانيين. كانت يديه تعودان لرجل لم يعمل يومًا في حياته، وجسمه الصحي لكنه بعيد عن القوّة لم يبعث في الجمهور التفاؤل.

لكن ما كان يفضله هؤلاء الرجال هو رياضة مثل الملاكمة، حيث يلتقي اللحم باللحم، وتتطاير الدماء والعرق في كل مكان. هذه بالفعل كانت رومانسية الرجال. وإذا أُضيف إليها بعض المال، تحولت إلى تجربة مثيرة ومليئة بالأدرينالين لمن لا يملكون.

بدأت المناقشات بين الجمهور:
“ما هذا؟ ألم يجدوا مقاتلًا أفضل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ “تشانغ هنغ” يتحرك. هذه المرة، عندما وجه “أنكور” لكمة، لم يحجبها “تشانغ هنغ”، بل تقدم نصف خطوة إلى الأمام ومال برأسه قليلًا ليتجنب الضربة.

“أراهن أنه لن يصمد عشر جولات أمام أنكور. ذلك المسكين سينتهي في المستشفى!”

كان المتسكعون والعمال القريبون يحبون القدوم إلى هنا بعد انتهاء عملهم. في هذا العصر لم تكن هناك تطبيقات مثل تيك توك أو ويبو، فلم يكن هناك أيضًا محاربون على الكيبورد، وكان الترفيه محدودًا جدًا، خصوصًا لهؤلاء المواطنين من الطبقة الدنيا في المجتمع. لم يكن بإمكانهم تحمل تكلفة لعبة جولف أو حضور حفلات راقصة فاخرة مثل السادة والسيدات الأثرياء، ولا كانوا يفهمون تعقيدات المسرح.

“عشر جولات؟ لا أظن أنه سيصمد خمس! إذا كان عنده أي عقل، فعليه الركوع والتوسل بالرحمة قبل أن تبدأ.”

فكر “هولمز” لنفسه: “لقد حان وقت الهجوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا لم يكن هناك مال، فلن يحصل على شيء…”

ترجمة : RoronoaZ

“بدل التفكير في الربح، عليه أن يفكر في حماية حياته الصغيرة.”

“بدل التفكير في الربح، عليه أن يفكر في حماية حياته الصغيرة.”

ناقش الحشد احتمالات الفوز بين المتنافسين اللذين يبعدان عن بعضهما كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من جهة، كانت احتمالات فوز “تشانغ هنغ” 7 إلى 1، ومن جهة أخرى، احتمالات “أنكور” كانت 1.9 إلى 1. بعبارة أخرى، إذا وضعت جنيهًا على “أنكور” وفاز، ستكسب أقل من شيلينغين. ومع ذلك، راهن معظمهم على “أنكور” لأنه مال مضمون.

الفصل 494: مباراة الملاكمة

كانت المراهنات محدودة بمبلغ خمسة جنيهات لكل شخص بسبب ضعف تمويل منظمي مباريات الملاكمة في الشوارع، وهو إجراء لمنع الرشوة. لكن بالنسبة لمعظم هؤلاء العمال، كان خمسة جنيهات مبلغًا كبيرًا، فبدأ البعض في الاقتراض قبل بدء المباراة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟! بهذه السرعة؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتأكد حكم الجمهور بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟! بهذه السرعة؟!”

رغم أن “أنكور” كان أخرقًا ويرمي لكماً ببطء، فإن كل ضربة كان يلقيها كانت قوية. تحت هجومه العنيف، لم يكن أمام خصمه الشرقي إلا المراوغة، ومع ذلك تلقى عدة ضربات في جسده.

لم يعد يستطيع المشي مستقيمًا، ناهيك عن القتال. كان عقله مشتتًا.

حتى الآن، لم تتح له فرصة للهجوم، إذ كان مغلوبًا على أمره أمام قوة “أنكور”.

طبيعي أن “تشانغ هنغ” لم يضيع الفرصة، وأنهى المعركة الطويلة وغير الخطيرة بضربة علوية.

“اقتلّه! أنكور! مزّقه! لا نحتاج إلى الضعفاء في رياضة الرجال!”

الفصل 494: مباراة الملاكمة

“أرِهِم ما صنعه الرجال الإنجليز!”

“أرِهِم ما صنعه الرجال الإنجليز!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشجيع الحشد زاد من قوة “أنكور”، فأصبحت حركاته البطيئة أكثر خفة وسرعة. تلقى “تشانغ هنغ” ضربتين إضافيتين ولم يكن حاله جيدًا.

“أرِهِم ما صنعه الرجال الإنجليز!”

انفجر الجمهور بالتصفيق.

من جهة، كانت احتمالات فوز “تشانغ هنغ” 7 إلى 1، ومن جهة أخرى، احتمالات “أنكور” كانت 1.9 إلى 1. بعبارة أخرى، إذا وضعت جنيهًا على “أنكور” وفاز، ستكسب أقل من شيلينغين. ومع ذلك، راهن معظمهم على “أنكور” لأنه مال مضمون.

كان “هولمز” الذي كان يراقب من على الجانب يريد أن يضحك. حتى الآن، كان “تشانغ هنغ” يتلقى الضربات فقط، ويبدو أنه لن يفوز أبدًا. لكن فقط المراقب الخبير يمكنه أن يرى أن تلك الضربات لم تؤذِ “تشانغ هنغ” كثيرًا. كانت حركات “أنكور” بطيئة جدًا بحيث أن “تشانغ هنغ” كان يرفع ذراعه للدفاع قبل أن تصل الضربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟! بهذه السرعة؟!”

222222222

كان تنفس “تشانغ هنغ” ثابتًا منذ بداية القتال، وخطواته منهجية. أما “أنكور”، الذي كان يفترض أن له اليد العليا، فقد بدأ يلهث—نقص في القدرة على التحمل، وهي مشكلة شائعة عند المقاتلين أصحاب القوة البدنية. خصوصًا عندما اندفع بقوة بدافع التشجيع، ضُربت سرعته بعد نفاد الأدرينالين.

فكر “هولمز” لنفسه: “لقد حان وقت الهجوم.”

فكر “هولمز” لنفسه: “لقد حان وقت الهجوم.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان تنفس “تشانغ هنغ” ثابتًا منذ بداية القتال، وخطواته منهجية. أما “أنكور”، الذي كان يفترض أن له اليد العليا، فقد بدأ يلهث—نقص في القدرة على التحمل، وهي مشكلة شائعة عند المقاتلين أصحاب القوة البدنية. خصوصًا عندما اندفع بقوة بدافع التشجيع، ضُربت سرعته بعد نفاد الأدرينالين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم بدأ “تشانغ هنغ” يتحرك. هذه المرة، عندما وجه “أنكور” لكمة، لم يحجبها “تشانغ هنغ”، بل تقدم نصف خطوة إلى الأمام ومال برأسه قليلًا ليتجنب الضربة.

الفصل 494: مباراة الملاكمة

ومضت نظرة ذعر في عيني “أنكور”. كونه ملاكمًا، أدرك كم وضع نفسه في موقف سيء. لقد ألقى بكل قوته في تلك اللكمة، وكان من المستحيل سحبها في منتصف الطريق.

كان المتسكعون والعمال القريبون يحبون القدوم إلى هنا بعد انتهاء عملهم. في هذا العصر لم تكن هناك تطبيقات مثل تيك توك أو ويبو، فلم يكن هناك أيضًا محاربون على الكيبورد، وكان الترفيه محدودًا جدًا، خصوصًا لهؤلاء المواطنين من الطبقة الدنيا في المجتمع. لم يكن بإمكانهم تحمل تكلفة لعبة جولف أو حضور حفلات راقصة فاخرة مثل السادة والسيدات الأثرياء، ولا كانوا يفهمون تعقيدات المسرح.

علاوة على ذلك، صدره كان مكشوفًا—وقت سيء أن يكون قريبًا جدًا من خصمه.

“أراهن أنه لن يصمد عشر جولات أمام أنكور. ذلك المسكين سينتهي في المستشفى!”

لكن سرعان ما استعاد رباطة جأشه. ما الفائدة إن كان الخصم قريبًا؟ استنادًا إلى التدريب السابق، كان أداء خصمه ضعيفًا. التزم “أنكور” بمبدأ “اضرب أولًا ثم انتهز الفرصة للإمساك بالخصم وإنهاء المباراة.” استعاد ثقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟! بهذه السرعة؟!”

تنهد “هولمز” وهو يفرك ذقنه:
“من عادة الرجال السيئة التقليل من خصومهم.”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعدها رأى “تشانغ هنغ” يوجه لكمة لوجه “أنكور”.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان تنفس “تشانغ هنغ” ثابتًا منذ بداية القتال، وخطواته منهجية. أما “أنكور”، الذي كان يفترض أن له اليد العليا، فقد بدأ يلهث—نقص في القدرة على التحمل، وهي مشكلة شائعة عند المقاتلين أصحاب القوة البدنية. خصوصًا عندما اندفع بقوة بدافع التشجيع، ضُربت سرعته بعد نفاد الأدرينالين.

كانت الضربة أشد مما توقع “أنكور”. سقط سن واندفعت رذاذات الدم. ساعده جسمه الضخم على تحمل القوة، وتمكن من الوقوف. الأمور لم تكن سيئة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن هناك مال، فلن يحصل على شيء…”

حان دوره الآن.

“أرِهِم ما صنعه الرجال الإنجليز!”

قبض “أنكور” يده إلى قبضة، وكان يستعد لضرب “تشانغ هنغ” على رأسه، واثقًا أن ذلك سيطيح بالآسيوي أرضًا.

لكن قبل أن يلوح بذراعه، تلقى لكمة أخرى على خده الأيمن.

لكن قبل أن يلوح بذراعه، تلقى لكمة أخرى على خده الأيمن.

فجأة، تبخر الهتاف والصراخ، وحل الصمت الثقيل في الزقاق. فتح الناس أفواههم على مصراعيها، ورافرفت مناديلهم في الهواء. كانت عيونهم متسعة، كما لو أنهم لا يصدقون ما رأوه من انقلاب مفاجئ في الأحداث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا؟! بهذه السرعة؟!”

“عشر جولات؟ لا أظن أنه سيصمد خمس! إذا كان عنده أي عقل، فعليه الركوع والتوسل بالرحمة قبل أن تبدأ.”

أعمى الضربة “أنكور” وبدأ يتمايل، وتلاشت كل قوته فجأة.

“عشر جولات؟ لا أظن أنه سيصمد خمس! إذا كان عنده أي عقل، فعليه الركوع والتوسل بالرحمة قبل أن تبدأ.”

لكن لم يكن هذا هو النهاية. صفق “تشانغ هنغ” براحتي يديه على أذني “أنكور”، مما أثر على حواس التوازن لديه. بدأ “أنكور” يتأرجح كأنه ثمل.

“عشر جولات؟ لا أظن أنه سيصمد خمس! إذا كان عنده أي عقل، فعليه الركوع والتوسل بالرحمة قبل أن تبدأ.”

لم يعد يستطيع المشي مستقيمًا، ناهيك عن القتال. كان عقله مشتتًا.

فكر “هولمز” لنفسه: “لقد حان وقت الهجوم.”

طبيعي أن “تشانغ هنغ” لم يضيع الفرصة، وأنهى المعركة الطويلة وغير الخطيرة بضربة علوية.

كان المتسكعون والعمال القريبون يحبون القدوم إلى هنا بعد انتهاء عملهم. في هذا العصر لم تكن هناك تطبيقات مثل تيك توك أو ويبو، فلم يكن هناك أيضًا محاربون على الكيبورد، وكان الترفيه محدودًا جدًا، خصوصًا لهؤلاء المواطنين من الطبقة الدنيا في المجتمع. لم يكن بإمكانهم تحمل تكلفة لعبة جولف أو حضور حفلات راقصة فاخرة مثل السادة والسيدات الأثرياء، ولا كانوا يفهمون تعقيدات المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط جسد “أنكور” العملاق على الأرض بصوت مزلزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتأكد حكم الجمهور بعد ذلك.

فجأة، تبخر الهتاف والصراخ، وحل الصمت الثقيل في الزقاق. فتح الناس أفواههم على مصراعيها، ورافرفت مناديلهم في الهواء. كانت عيونهم متسعة، كما لو أنهم لا يصدقون ما رأوه من انقلاب مفاجئ في الأحداث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن هناك مال، فلن يحصل على شيء…”

كيف يُمكن لـ”أنكور”، الذي كان واضحًا أنه الأفضل، أن يُطرَح بهذه السهولة؟

لم يعد يستطيع المشي مستقيمًا، ناهيك عن القتال. كان عقله مشتتًا.

______________________________________________

“أرِهِم ما صنعه الرجال الإنجليز!”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتأكد حكم الجمهور بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط