الفصل 465: سيث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيث؟ من هذا؟”
فتحت “السيدة ذات النظارات الشمسية” عينيها، لتجد نفسها جالسة على كرسي داخل ورشة مهجورة، ويداها مربوطتان إلى الخلف. بدا من طريقة التقييد أن من قام بذلك كان محترفًا؛ إذ لم تنجح كل محاولاتها في التحرر، كما أن أصابعها لم تتمكن حتى من الوصول إلى جيوبها.
قالت “فان مينان” وهي تمسك بكيس من المعجون اللاصق:
“هل تبحثين عن هذا؟”
قالت “فان مينان” بجدية: “قولي لي من هو! ما اسمه؟ لا تلعبي بالألغاز. عاجلًا أم آجلًا، ستضطرين للكشف عنه.”
شهقت “السيدة ذات النظارات الشمسية” ببرود:
“أنتِ؟! يبدو أنكِ أصبحتِ أكثر جرأة بعد انقطاعنا لبضعة أشهر. تجرؤين على التظاهر بأنكِ أحد فرسان يوم القيامة؟ ألا تخافين من أن يأتي الوباء ويبحث عنكِ؟”
ارتسمت على وجه “السيدة ذات النظارات الشمسية” تعابير غريبة وقالت: “أوه، إذًا لا تريدين أن يعرف رفيقك عن هويتك السابقة، أليس كذلك؟ ألم تخبريه بماضيك؟ يا للأسف… كم أنتِ مثيرة للشفقة…”
تنهدت “فان مينان” وقالت:
“هممم… لا أعتقد أن لديه الوقت لينتقم مني. دعينا نتحدث بهدوء. أنتِ تعلمين أنني لا أضمر لكِ أي نية سيئة. لما لا تجلسين وتتحدثين بصراحة؟ كل ما أريده هو أن أطرح عليكِ بعض الأسئلة.”
قالت “فان مينان” بحزم: “لقد انتهى حديثنا الجانبي. فلنعد إلى صلب الموضوع.”
قالت “السيدة ذات النظارات الشمسية”:
“وماذا بعد؟ هل ستسلمينني للنقابات الثلاث الكبرى؟”
بعدها، عاش فترة مع إله الشمس، وتمكن خلالها من قتل الأفعى العملاقة ‘أباتشي’. لذا، أُطلق عليه في تلك الفترة لقب حامي الشمس. لكن مع صعود ‘حورس’ كالإله الرئيسي للبلاد، أصبح ‘سيث’ رمزًا للمتمردين، وسرعان ما غرق في الظلام وتحول إلى إله الفوضى.
أجابت “فان مينان”:
“بالطبع لا. ما دمتِ تجيبين عن أسئلتي، فسأطلق سراحكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
رفعت المرأة حاجبيها بنبرة حادة:
“وماذا لو لم أتعاون؟”
سألتها “فان مينان”: “من الذي حصل عليها إذًا؟”
ابتسمت “فان مينان” بمرارة:
“أنا أفعل هذا لمصلحتكِ… إن لم تتعاوني معي، فسيتولى الشخص الذي يقف خلفي استجوابكِ بنفسه. وصدقيني، لن تريدي مقابلته.”
ردّت المرأة ببرود: “هل كان من المفترض أن أعرف؟”
قالت المرأة بسخرية:
“وعندما تقولين إنه لمصلحتي، تقصدين أنكِ ستجلبين المزيد من الأشخاص للقبض عليّ؟”
لقد حصل على ‘أرض الأحلام القاتلة’ من خلالي، ونسخ منها حوالي اثنتي عشرة نسخة لينشر الفوضى.”
قالت “فان مينان”:
“لقد جعلتِني كبش فداء أكثر من مرة. لذلك، إن كنا سنتحدث عن الدين، فأنتِ من لا يزال مدينًا لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت بنفس الجواب: “لقد سألتِني ذلك من قبل، وإجابتي ما تزال كما هي: من الأفضل ألا تعرفي شيئًا.”
ردّت المرأة بحدة:
“لا تنسي من قدمكِ لـ’لوكي’. لولاي، لكنتِ لا تزالين…”
رفعت المرأة رأسها، ونظرت إليها وقالت بهدوء: “لا… أنتِ لا تعلمين شيئًا، أختي.”
قاطعتها “فان مينان”:
“حسنًا، دعينا لا نغوص في هذا الموضوع الآن، أليس كذلك؟”
قالت “فان مينان” وهي تمسك بكيس من المعجون اللاصق: “هل تبحثين عن هذا؟”
ارتسمت على وجه “السيدة ذات النظارات الشمسية” تعابير غريبة وقالت:
“أوه، إذًا لا تريدين أن يعرف رفيقك عن هويتك السابقة، أليس كذلك؟ ألم تخبريه بماضيك؟ يا للأسف… كم أنتِ مثيرة للشفقة…”
عبست “فان مينان” وقالت بنبرة منزعجة: “إذًا المسألة شخصية؟ هل لأنهم أخذوكِ وأنتِ صغيرة، فأصبحتِ حاقدة؟ هل هذا ما يجعلكِ غاضبة؟”
قالت “فان مينان” بحزم:
“لقد انتهى حديثنا الجانبي. فلنعد إلى صلب الموضوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
ثم أضافت:
“أنتِ من سرق ‘أرض الأحلام القاتلة’ من النقابات الثلاث، فلا بد أنكِ تعرفين طريقة لكسر اللعنة.”
عبست “فان مينان” وقالت بنبرة منزعجة: “إذًا المسألة شخصية؟ هل لأنهم أخذوكِ وأنتِ صغيرة، فأصبحتِ حاقدة؟ هل هذا ما يجعلكِ غاضبة؟”
ردّت المرأة ببرود:
“هل كان من المفترض أن أعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت بنفس الجواب: “لقد سألتِني ذلك من قبل، وإجابتي ما تزال كما هي: من الأفضل ألا تعرفي شيئًا.”
اقتربت “فان مينان” منها ونظرت في عينيها قائلة:
“أعلم أنكِ على خلاف مع النقابات الثلاث، ولا أعرف ما هي خططكِ، لكنني لم أتدخل يومًا في شؤونكِ. هذه المرة، الضحية شخص عادي، ولا علاقة له بتلك النقابات. أخبريني كيف يمكن كسر اللعنة. أُقسم أنني سأستخدم الطريقة فقط لإنقاذ الناس، ولن أخبر أحدًا بها.”
قالت المرأة بسخرية: “وعندما تقولين إنه لمصلحتي، تقصدين أنكِ ستجلبين المزيد من الأشخاص للقبض عليّ؟”
رفعت المرأة رأسها، ونظرت إليها وقالت بهدوء:
“لا… أنتِ لا تعلمين شيئًا، أختي.”
أجابت: “كما قلت، كان الأمر مجرد عمل بالنسبة لي. لم أكن من أراد ‘أرض الأحلام القاتلة’. كنتُ مجرد وسيطة.”
عبست “فان مينان” وقالت بنبرة منزعجة:
“إذًا المسألة شخصية؟ هل لأنهم أخذوكِ وأنتِ صغيرة، فأصبحتِ حاقدة؟ هل هذا ما يجعلكِ غاضبة؟”
هزّت “فان مينان” رأسها دون أن ترد، ثم تواصلت عبر جهاز الاتصال الخاص بها قائلة: “لا يرن… هل تسمعني؟”
هزّت المرأة رأسها وقالت:
“هل هذا ما تظنينه عني؟ لطالما اشتكيتِ من أنني لا أثق بكِ، لكن الحقيقة أن الثقة لم تكن موجودة من طرفكِ أيضًا. في لقائنا الأول، أخبرتك أنني غادرت المنزل برغبتي، ولم ألوم أحدًا. ولو لم يكن الأمر كذلك، لما رشحتكِ لـ’لوكي’. لكنكِ لم تتوقفي أبدًا عن التساؤل إن كنتُ أحمل حقدًا بداخلي أم لا. والأمر المثير للسخرية… أنني لم أعد أذكر حتى وجهيهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيث؟ من هذا؟”
ثم تابعت:
“عندما سألتِني إن كنت أعرف طريقة لكسر اللعنة، أخبرتك أنني لا أعلم شيئًا، لكنكِ لم تصدقيني. ظننتِ أنني أرفض الحديث فقط بسبب خلافي مع النقابات، ولهذا قررت أن أسايركِ وقلت إنني أملك الطريقة. كان بإمكاني أن أطلب منكِ معروفًا بالمقابل، لكنني لم أتوقع أن تكون مجموعتكِ عديمة الفائدة إلى هذا الحد. طاردتِني بلا توقف، وكدتِ تُفسدين خطتي. والآن، تأتي لتقبضي عليّ… بحق الجحيم، من الضحية هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضافت: “أنتِ من سرق ‘أرض الأحلام القاتلة’ من النقابات الثلاث، فلا بد أنكِ تعرفين طريقة لكسر اللعنة.”
قالت “فان مينان” وهي تعبس:
“مستحيل، لقد كانت ‘أرض الأحلام القاتلة’ بحوزتك لفترة طويلة. تحاولين إقناعي بأنكِ لم تفتحيها قط؟”
لاحقًا، سعى ابن أوزوريس، ‘حورس’، للانتقام، فخاض معه نزالًا. وخلال المعركة، فقأ ‘سيث’ عيني ‘حورس’، لكن ‘حورس’ بدوره مزّق ساق ‘سيث’ وخصيتيه. وفي النهاية، نُفي ‘سيث’ إلى الصحراء…
أجابت:
“كما قلت، كان الأمر مجرد عمل بالنسبة لي. لم أكن من أراد ‘أرض الأحلام القاتلة’. كنتُ مجرد وسيطة.”
رفعت المرأة رأسها، ونظرت إليها وقالت بهدوء: “لا… أنتِ لا تعلمين شيئًا، أختي.”
سألتها “فان مينان”:
“من الذي حصل عليها إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان”: “لقد جعلتِني كبش فداء أكثر من مرة. لذلك، إن كنا سنتحدث عن الدين، فأنتِ من لا يزال مدينًا لي.”
ردّت بنفس الجواب:
“لقد سألتِني ذلك من قبل، وإجابتي ما تزال كما هي: من الأفضل ألا تعرفي شيئًا.”
أجابت “فان مينان”: “بالطبع لا. ما دمتِ تجيبين عن أسئلتي، فسأطلق سراحكِ.”
صرخت بها “فان مينان”:
“حتى في وقت كهذا ما زلتِ ترفضين الحديث؟”
ردّت المرأة ببرود: “هل كان من المفترض أن أعرف؟”
أجابت المرأة بهدوء:
“هذا لمصلحتكِ. ذلك الرجل ليس ممن يمكن العبث معهم. تظاهركِ بأنكِ ‘الوباء’ ربما لا يجلب لكِ عواقب، لكن إن عبثتِ مع من كنت أتحدث عنه… فستدفعين الثمن، بلا شك.”
قالت “فان مينان” بحزم: “لقد انتهى حديثنا الجانبي. فلنعد إلى صلب الموضوع.”
قالت “فان مينان” بجدية:
“قولي لي من هو! ما اسمه؟ لا تلعبي بالألغاز. عاجلًا أم آجلًا، ستضطرين للكشف عنه.”
صرخت بها “فان مينان”: “حتى في وقت كهذا ما زلتِ ترفضين الحديث؟”
هزّت المرأة كتفيها وقالت باستخفاف:
“كما تريدين. اسمه ‘سيث’.”
أجابت: “كما قلت، كان الأمر مجرد عمل بالنسبة لي. لم أكن من أراد ‘أرض الأحلام القاتلة’. كنتُ مجرد وسيطة.”
“سيث؟ من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت المرأة رأسها وقالت: “هل هذا ما تظنينه عني؟ لطالما اشتكيتِ من أنني لا أثق بكِ، لكن الحقيقة أن الثقة لم تكن موجودة من طرفكِ أيضًا. في لقائنا الأول، أخبرتك أنني غادرت المنزل برغبتي، ولم ألوم أحدًا. ولو لم يكن الأمر كذلك، لما رشحتكِ لـ’لوكي’. لكنكِ لم تتوقفي أبدًا عن التساؤل إن كنتُ أحمل حقدًا بداخلي أم لا. والأمر المثير للسخرية… أنني لم أعد أذكر حتى وجهيهما.”
قالت:
“في الأساطير المصرية القديمة، يُقال إن ‘سيث’ وُلد من الإلهين التوأمين ‘غابور’ و’نوت’، بعدما شقّ بطن والدتهما قبل موعد ولادته. كان في البداية يُعرف بإله القوة، وكان يعبده كثيرون. كانت له مكانة عالية في مصر، لكن بعد أن نال ‘أوزوريس’ عرش مصر، أصبح ‘سيث’ يشعر بالغيرة وقتله.
أجابت: “كما قلت، كان الأمر مجرد عمل بالنسبة لي. لم أكن من أراد ‘أرض الأحلام القاتلة’. كنتُ مجرد وسيطة.”
لاحقًا، سعى ابن أوزوريس، ‘حورس’، للانتقام، فخاض معه نزالًا. وخلال المعركة، فقأ ‘سيث’ عيني ‘حورس’، لكن ‘حورس’ بدوره مزّق ساق ‘سيث’ وخصيتيه. وفي النهاية، نُفي ‘سيث’ إلى الصحراء…
فتحت “السيدة ذات النظارات الشمسية” عينيها، لتجد نفسها جالسة على كرسي داخل ورشة مهجورة، ويداها مربوطتان إلى الخلف. بدا من طريقة التقييد أن من قام بذلك كان محترفًا؛ إذ لم تنجح كل محاولاتها في التحرر، كما أن أصابعها لم تتمكن حتى من الوصول إلى جيوبها.
بعدها، عاش فترة مع إله الشمس، وتمكن خلالها من قتل الأفعى العملاقة ‘أباتشي’. لذا، أُطلق عليه في تلك الفترة لقب حامي الشمس. لكن مع صعود ‘حورس’ كالإله الرئيسي للبلاد، أصبح ‘سيث’ رمزًا للمتمردين، وسرعان ما غرق في الظلام وتحول إلى إله الفوضى.
شهقت “السيدة ذات النظارات الشمسية” ببرود: “أنتِ؟! يبدو أنكِ أصبحتِ أكثر جرأة بعد انقطاعنا لبضعة أشهر. تجرؤين على التظاهر بأنكِ أحد فرسان يوم القيامة؟ ألا تخافين من أن يأتي الوباء ويبحث عنكِ؟”
لقد حصل على ‘أرض الأحلام القاتلة’ من خلالي، ونسخ منها حوالي اثنتي عشرة نسخة لينشر الفوضى.”
ابتسمت “فان مينان” بمرارة: “أنا أفعل هذا لمصلحتكِ… إن لم تتعاوني معي، فسيتولى الشخص الذي يقف خلفي استجوابكِ بنفسه. وصدقيني، لن تريدي مقابلته.”
سألت “فان مينان”:
“وأين يمكننا إيجاده؟”
لاحقًا، سعى ابن أوزوريس، ‘حورس’، للانتقام، فخاض معه نزالًا. وخلال المعركة، فقأ ‘سيث’ عيني ‘حورس’، لكن ‘حورس’ بدوره مزّق ساق ‘سيث’ وخصيتيه. وفي النهاية، نُفي ‘سيث’ إلى الصحراء…
ضحكت “السيدة ذات النظارات الشمسية” وقالت:
“وكيف لي أن أعلم؟ إنه إله الفوضى… كيف يمكن أن يكون له مكان محدد؟”
رفعت المرأة رأسها، ونظرت إليها وقالت بهدوء: “لا… أنتِ لا تعلمين شيئًا، أختي.”
ثم أضافت:
“بصراحة، لم أعد أرغب بالتعامل معه مجددًا. لو كان قد أعطاني نسخة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ كما وعد، لما اضطررتُ للبحث عن الوباء أصلاً. وبالمناسبة، لماذا تملكين هاتف ‘الوباء’؟ لقد فهمت الخدعة على الجسر، لكن كيف تمكنتِ من الرد على مكالمتي له؟”
أجابت: “كما قلت، كان الأمر مجرد عمل بالنسبة لي. لم أكن من أراد ‘أرض الأحلام القاتلة’. كنتُ مجرد وسيطة.”
هزّت “فان مينان” رأسها دون أن ترد، ثم تواصلت عبر جهاز الاتصال الخاص بها قائلة:
“لا يرن… هل تسمعني؟”
بعدها، عاش فترة مع إله الشمس، وتمكن خلالها من قتل الأفعى العملاقة ‘أباتشي’. لذا، أُطلق عليه في تلك الفترة لقب حامي الشمس. لكن مع صعود ‘حورس’ كالإله الرئيسي للبلاد، أصبح ‘سيث’ رمزًا للمتمردين، وسرعان ما غرق في الظلام وتحول إلى إله الفوضى.
______________________________________________
ارتسمت على وجه “السيدة ذات النظارات الشمسية” تعابير غريبة وقالت: “أوه، إذًا لا تريدين أن يعرف رفيقك عن هويتك السابقة، أليس كذلك؟ ألم تخبريه بماضيك؟ يا للأسف… كم أنتِ مثيرة للشفقة…”
ترجمة : RoronoaZ
قالت “فان مينان” بحزم: “لقد انتهى حديثنا الجانبي. فلنعد إلى صلب الموضوع.”
تنهدت “فان مينان” وقالت: “هممم… لا أعتقد أن لديه الوقت لينتقم مني. دعينا نتحدث بهدوء. أنتِ تعلمين أنني لا أضمر لكِ أي نية سيئة. لما لا تجلسين وتتحدثين بصراحة؟ كل ما أريده هو أن أطرح عليكِ بعض الأسئلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		