You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 458

1111111111

الفصل 458: راكب الحصان الأبيض

ضحك الطبيب ساخرًا وقال:

“ورأيت الخروف يفتح الختم الأول من الأختام السبعة، فسمعت أحد الكائنات الحية الأربعة يقول بصوت كالرعد: ‘تعال!’ فنظرت، فإذا بحصان أبيض! وراكبه كان يحمل قوسًا، وقد أُعطي تاجًا، وانطلق منتصرًا عازمًا على الفتح.”

لكن “فان ميينان” أضافت بعد لحظة صمت:

— العهد الجديد، سفر الرؤيا، يوحنا

أما حال “تشانغ هنغ” الآن فكان يرثى له. رأى المصعد الآخر يصل إلى الطابق نفسه، لكنه بالكاد كان قادرًا على الحراك. وفي الواقع، لم تكن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية خاضعة لسيطرته، بل هو من كان يعتمد عليها كي لا يسقط أرضًا.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يصادف فيها “تشانغ هنغ” مخلوقًا توراتيًا. فقد تعامل سابقًا مع الفوضى التي خلفها الوحش الغيور “ليفياثان”، أحد تجسيدات الخطايا السبع المميتة، لكنه لم يشاهد الوحش بنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تستدير نحوه بعينين يملؤهما الحماس:

ومقارنةً بشياطين مثل الخطايا السبع، فإن “فرسان نهاية العالم الأربعة” كانوا أكثر شهرة. هؤلاء الأربعة يُعتبرون زعماء عظامًا لا يظهرون إلا في نهاية الزمان، وكل واحدٍ منهم يُجسّد الطاعون، الحرب، المجاعة، والموت.

قال المتصل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وظهورهم يُعلن نهاية البشرية وبداية يوم الحساب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتردد، وتبعته على الفور.

أما حال “تشانغ هنغ” الآن فكان يرثى له. رأى المصعد الآخر يصل إلى الطابق نفسه، لكنه بالكاد كان قادرًا على الحراك. وفي الواقع، لم تكن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية خاضعة لسيطرته، بل هو من كان يعتمد عليها كي لا يسقط أرضًا.

“لست متأكدة… لكن هاتف ‘تشانغ هنغ’ وُجد في سلة القمامة. لا أعلم إن كان هذا فخًا من أختي أم لا.”

وحتى لو تمكن من الوصول إلى الطابق العلوي، فلن يستطيع مجابهة الفارس في حالته هذه.

ثم قررت المحاولة من جديد.

أخرجت المرأة من جيب “تشانغ هنغ” هاتفه المحمول وألقته في أقرب سلة مهملات. كان ضعيفًا لدرجة أنه لم يتمكن حتى من منعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.

قالت وهي تستدير مبتعدة:

“هل كنتِ تبحثين عني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذرًا، يبدو أنني لن أجيب على أسئلتك.”

لكن “هان لو” قالت:

لم يكن بوسع “تشانغ هنغ” الرد عليها. وعندما انفتحت أبواب المصعد، حاول أن يخطو خطوة إلى الأمام، لكن ساقيه كانتا ثقيلتين كما لو كانتا مصنوعتين من الرصاص. استنزف كل ما تبقى لديه من طاقة ليخطو خطوة واحدة بالكاد لامست الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.

فقد توازنه وسقط أرضًا. كانت رؤيته تتلاشى، وجبهته تحترق، وكأن جمجمته على وشك أن تنفجر من الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا، يبدو أنني لن أجيب على أسئلتك.”

أظهرت المرأة تعبيرًا حزينًا مصطنعًا، وما إن لاحظ المرضى الآخرون حالته حتى سارعوا باستدعاء الأطباء والممرضين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تستدير نحوه بعينين يملؤهما الحماس:

سمع “تشانغ هنغ” صوت نقالة تُدفع فوق أرضية البلاط، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية شيء. كانت شفتاه تتحركان، لكنه بالكاد كان يتمكن من لفظ أي كلمة.

قالت “هان لو” بقلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولحسن الحظ، نُقل بسرعة إلى النقالة. وُضع السماعة الطبية على صدره، وبدأ الطبيب يسأله عن اسمه وجهة الاتصال في حالة الطوارئ. تجمّع الناس حوله، لكن أحدًا لم يلاحظ أن المرأة التي كانت برفقته قد اختفت.

“لكن في الوقت نفسه… لا أظنه في حالة تمنعه حتى من الرد على الهاتف.”

فقد تسللت بهدوء إلى الحمام خلال الفوضى، وحين خرجت منه، كانت قد تحولت إلى شخص آخر تمامًا. ثم تبعت طريقًا آمنًا عائدة إلى الطابق السادس.

فقد توازنه وسقط أرضًا. كانت رؤيته تتلاشى، وجبهته تحترق، وكأن جمجمته على وشك أن تنفجر من الداخل.

الآن، كانت تقف أمام غرفة “وانغ شوانغشوانغ”، ومن خلال الزجاج، لاحظت أن الطبيب الشاب الذي كان معها في المصعد غير موجود في الداخل.

“نعم، يا سيدي.”

لكنها لم تكن على عجلة من أمرها؛ فذلك الطبيب لم يصل إلى هذا الطابق إلا مؤخرًا، ومن غير المحتمل أن يكون قد غادره بالفعل. والآن وقد عرفت هويته، فلن يكون العثور عليه أمرًا صعبًا.

“نعم، يا سيدي.”

بدأت تتنقّل من غرفة إلى أخرى، تبحث عنه. ومع اقترابها من نهاية الممر، بدأت تشكّ في استنتاجها… إلى أن رأته يخرج من الحمّام الرجالي، ينفض الماء عن يديه قبل أن يدخل غرفة المعالجة.

“ما الذي حدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تتردد، وتبعته على الفور.

“ألستِ من أتباع ‘لوكي’؟ هل يعرف أنكِ جئتِ تبحثين عني؟”

لكن ما إن دفعت الباب حتى اكتشفت أن الغرفة كانت خالية تمامًا.

لكنها لم تكن على عجلة من أمرها؛ فذلك الطبيب لم يصل إلى هذا الطابق إلا مؤخرًا، ومن غير المحتمل أن يكون قد غادره بالفعل. والآن وقد عرفت هويته، فلن يكون العثور عليه أمرًا صعبًا.

وبينما كانت لا تزال تستوعب ما حدث، أُغلق الباب خلفها فجأة.

______________________________________________

ظهر الطبيب خلفها كما لو خرج من العدم. ثم ترك مقبض الباب وقال:

قالت “فان ميينان” وهي تعض شفتها:

“هل كنتِ تبحثين عني؟”

قال المتصل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت وهي تستدير نحوه بعينين يملؤهما الحماس:

“في سلة المهملات بالمستشفى. لو كنتِ قد اتصلتِ قبل قليل، لما لاحظت وجود الهاتف هناك. على كل حال، إن كنتِ تعرفين صاحبه، فالأفضل أن تأتي وتأخذيه بسرعة. أنا هنا مع زوجتي للفحص الروتيني للحمل، وسنغادر خلال عشرين دقيقة.”

“نعم، يا سيدي.”

“ماذا؟!”

لقد انتظرت هذه اللحظة طويلًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنظر! لستُ أطلب منك العطف. جئتُ لعقد صفقة معك.”

قال الطبيب وهو يخلع قفازاته الجراحية:

لكنها لم تكن على عجلة من أمرها؛ فذلك الطبيب لم يصل إلى هذا الطابق إلا مؤخرًا، ومن غير المحتمل أن يكون قد غادره بالفعل. والآن وقد عرفت هويته، فلن يكون العثور عليه أمرًا صعبًا.

“ألستِ من أتباع ‘لوكي’؟ هل يعرف أنكِ جئتِ تبحثين عني؟”

قال الطبيب بنبرة متعالية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّت:

وحتى لو تمكن من الوصول إلى الطابق العلوي، فلن يستطيع مجابهة الفارس في حالته هذه.

“لا، المجيء إلى هنا كان قراري وحدي، لا علاقة لـ’لوكي’ بالأمر.”

قال الطبيب بنبرة متعالية:

قال الطبيب بنبرة متعالية:

“على أي حال، من المرجّح أن ذلك الرجل في ورطة. سأذهب لأتحقق بنفسي. ابقي أنتِ هنا.”

“إن كنتِ تعرفينني جيدًا، فستعلمين أنني وأصدقائي الثلاثة لا نُعطي، بل نأخذ. أياً كان ما تريدينه مني، فأنصحكِ أن تنسي تلك الفكرة الغبية غير الواقعية.”

“الأفضل أن نذهب معًا. إن حدث شيء، قد أكون عونًا. أعتقد أنني أثبتُّ نفسي بالفعل في المكتب.”

جثت المرأة على ركبتيها وقالت:

جثت المرأة على ركبتيها وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنظر! لستُ أطلب منك العطف. جئتُ لعقد صفقة معك.”

لكنها لم تكن على عجلة من أمرها؛ فذلك الطبيب لم يصل إلى هذا الطابق إلا مؤخرًا، ومن غير المحتمل أن يكون قد غادره بالفعل. والآن وقد عرفت هويته، فلن يكون العثور عليه أمرًا صعبًا.

ضحك الطبيب ساخرًا وقال:

“الأفضل أن نذهب معًا. إن حدث شيء، قد أكون عونًا. أعتقد أنني أثبتُّ نفسي بالفعل في المكتب.”

“ومن أنتِ لتبرمي صفقة معي؟ لستُ أحد أولئك الشماليين الأوروبيين الذين يُجاملون ‘لوكي’.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا أعرف ما تريده، وما أريده أنا… أنت الوحيد القادر على منحه لي.”

فقالت المرأة بنبرة جادة:

ثم أغلقت الخط.

222222222

“أنا أعرف ما تريده، وما أريده أنا… أنت الوحيد القادر على منحه لي.”

“أين قلتَ أنك وجدته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك الطبيب ساخرًا وقال:

في تلك الأثناء، كانت “هان لو” و”فان ميينان” تنتظران خارج المستشفى منذ أكثر من ساعة، دون أي خبر من “تشانغ هنغ”. شعرت “فان ميينان” بالقلق، فبادرت بالاتصال على هاتفه المحمول، لكن لم يُجب أحد.

ردّت “فان ميينان”:

قالت “هان لو” بقلق:

الآن، كانت تقف أمام غرفة “وانغ شوانغشوانغ”، ومن خلال الزجاج، لاحظت أن الطبيب الشاب الذي كان معها في المصعد غير موجود في الداخل.

“هل تعتقدين أن شيئًا قد حدث له؟”

أظهرت المرأة تعبيرًا حزينًا مصطنعًا، وما إن لاحظ المرضى الآخرون حالته حتى سارعوا باستدعاء الأطباء والممرضين.

ردّت “فان ميينان”:

لم تكن هذه المرة الأولى التي يصادف فيها “تشانغ هنغ” مخلوقًا توراتيًا. فقد تعامل سابقًا مع الفوضى التي خلفها الوحش الغيور “ليفياثان”، أحد تجسيدات الخطايا السبع المميتة، لكنه لم يشاهد الوحش بنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمم… ذلك غير مرجّح. بمهاراته وهدوئه، هو دائمًا من يضرب الآخرين، لم أرَ أحدًا يتمكن من الإيقاع به. حتى أختي لا تقوى عليه.”

فقالت المرأة بنبرة جادة:

هدّأ كلامها قلب “هان لو” قليلًا، وإن كان لم يبدد قلقها بالكامل.

لم يكن بوسع “تشانغ هنغ” الرد عليها. وعندما انفتحت أبواب المصعد، حاول أن يخطو خطوة إلى الأمام، لكن ساقيه كانتا ثقيلتين كما لو كانتا مصنوعتين من الرصاص. استنزف كل ما تبقى لديه من طاقة ليخطو خطوة واحدة بالكاد لامست الأرض.

لكن “فان ميينان” أضافت بعد لحظة صمت:

“على أي حال، من المرجّح أن ذلك الرجل في ورطة. سأذهب لأتحقق بنفسي. ابقي أنتِ هنا.”

“لكن في الوقت نفسه… لا أظنه في حالة تمنعه حتى من الرد على الهاتف.”

تنفست “فان ميينان” الصعداء، لكن سرعان ما اتسعت عيناها دهشة، إذ أن الصوت الذي جاء من الطرف الآخر لم يكن صوت “تشانغ هنغ”.

ثم قررت المحاولة من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.

الفصل 458: راكب الحصان الأبيض

تنفست “فان ميينان” الصعداء، لكن سرعان ما اتسعت عيناها دهشة، إذ أن الصوت الذي جاء من الطرف الآخر لم يكن صوت “تشانغ هنغ”.

ردّت عليه:

قال المتصل:

“في سلة المهملات بالمستشفى. لو كنتِ قد اتصلتِ قبل قليل، لما لاحظت وجود الهاتف هناك. على كل حال، إن كنتِ تعرفين صاحبه، فالأفضل أن تأتي وتأخذيه بسرعة. أنا هنا مع زوجتي للفحص الروتيني للحمل، وسنغادر خلال عشرين دقيقة.”

“من أنتِ؟”

“في سلة المهملات بالمستشفى. لو كنتِ قد اتصلتِ قبل قليل، لما لاحظت وجود الهاتف هناك. على كل حال، إن كنتِ تعرفين صاحبه، فالأفضل أن تأتي وتأخذيه بسرعة. أنا هنا مع زوجتي للفحص الروتيني للحمل، وسنغادر خلال عشرين دقيقة.”

ردّت عليه:

وبينما كانت لا تزال تستوعب ما حدث، أُغلق الباب خلفها فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومن أنتَ أنتَ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

قال الرجل:

لكن “هان لو” قالت:

“حتى لو أخبرتكِ باسمي، فلن تعرفيني على الأرجح. لقد وجدت هذا الهاتف في سلة القمامة. هل أنتِ صديقة لصاحب هذا الهاتف؟”

“أعطني خمس دقائق، وسأكون هناك.”

عقدت “فان ميينان” حاجبيها وسألته:

ثم قررت المحاولة من جديد.

“أين قلتَ أنك وجدته؟”

— العهد الجديد، سفر الرؤيا، يوحنا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب:

أظهرت المرأة تعبيرًا حزينًا مصطنعًا، وما إن لاحظ المرضى الآخرون حالته حتى سارعوا باستدعاء الأطباء والممرضين.

“في سلة المهملات بالمستشفى. لو كنتِ قد اتصلتِ قبل قليل، لما لاحظت وجود الهاتف هناك. على كل حال، إن كنتِ تعرفين صاحبه، فالأفضل أن تأتي وتأخذيه بسرعة. أنا هنا مع زوجتي للفحص الروتيني للحمل، وسنغادر خلال عشرين دقيقة.”

قالت بسرعة:

قالت بسرعة:

“ما الذي حدث؟”

“أعطني خمس دقائق، وسأكون هناك.”

الفصل 458: راكب الحصان الأبيض

ثم أغلقت الخط.

“هل تعتقدين أن شيئًا قد حدث له؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألتها “هان لو”:

ضحك الطبيب ساخرًا وقال:

“ما الذي حدث؟”

“في سلة المهملات بالمستشفى. لو كنتِ قد اتصلتِ قبل قليل، لما لاحظت وجود الهاتف هناك. على كل حال، إن كنتِ تعرفين صاحبه، فالأفضل أن تأتي وتأخذيه بسرعة. أنا هنا مع زوجتي للفحص الروتيني للحمل، وسنغادر خلال عشرين دقيقة.”

قالت “فان ميينان” وهي تعض شفتها:

لكن ما إن دفعت الباب حتى اكتشفت أن الغرفة كانت خالية تمامًا.

“لست متأكدة… لكن هاتف ‘تشانغ هنغ’ وُجد في سلة القمامة. لا أعلم إن كان هذا فخًا من أختي أم لا.”

الفصل 458: راكب الحصان الأبيض

“ماذا؟!”

“ورأيت الخروف يفتح الختم الأول من الأختام السبعة، فسمعت أحد الكائنات الحية الأربعة يقول بصوت كالرعد: ‘تعال!’ فنظرت، فإذا بحصان أبيض! وراكبه كان يحمل قوسًا، وقد أُعطي تاجًا، وانطلق منتصرًا عازمًا على الفتح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “فان ميينان”:

— العهد الجديد، سفر الرؤيا، يوحنا

“على أي حال، من المرجّح أن ذلك الرجل في ورطة. سأذهب لأتحقق بنفسي. ابقي أنتِ هنا.”

“ومن أنتِ لتبرمي صفقة معي؟ لستُ أحد أولئك الشماليين الأوروبيين الذين يُجاملون ‘لوكي’.”

لكن “هان لو” قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتردد، وتبعته على الفور.

“الأفضل أن نذهب معًا. إن حدث شيء، قد أكون عونًا. أعتقد أنني أثبتُّ نفسي بالفعل في المكتب.”

“ورأيت الخروف يفتح الختم الأول من الأختام السبعة، فسمعت أحد الكائنات الحية الأربعة يقول بصوت كالرعد: ‘تعال!’ فنظرت، فإذا بحصان أبيض! وراكبه كان يحمل قوسًا، وقد أُعطي تاجًا، وانطلق منتصرًا عازمًا على الفتح.”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.

“على أي حال، من المرجّح أن ذلك الرجل في ورطة. سأذهب لأتحقق بنفسي. ابقي أنتِ هنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط