الفصل 449: أظن أنني بدأت أحبّها
قالت “فان ميينان” وهي تنظر إلى “تشانغ هنغ”:
قبل أن يُخرج “تشانغ هنغ” “غوه مياو” من السيارة، نظر إلى “هان لو”. هزّت رأسها بلا كلام، فركله “تشانغ هنغ” خارج السيارة على الفور. ضغطت “هان لو” على دواسة الوقود، واختفت السيارة في ظلام الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جذب صراخ “غوه مياو” المرتفع رجال الأمن في المصنع، وبعد نصف دقيقة، أزالوا الكيس عن رأسه. كان لا يزال مشوشًا تمامًا، لا يدري ما الذي حدث له للتو.
“أوه، ماذا أفعل؟ أعتقد أنني بدأت أحبّها.”
كيف انتهى به الأمر فجأة في سيارة شخص غريب؟ ولماذا اختُطف؟
“هل هناك طريقة لدخول عالمك؟”
كان ما حدث الليلة أشبه بكابوس غريب. هزّ “غوه مياو” رأسه وهو يتمتم لنفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن، علينا الذهاب إلى هناك أولًا.”
“هذا مرعب…”
“صدقيني، لا تريدين دخول ذلك العالم.”
في الوقت نفسه، داخل سيارة الـ”ليكزس”، ساد الصمت بين “تشانغ هنغ” و”هان لو”. وبعد فترة، كسر “تشانغ هنغ” الصمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت:
“لم أتوقع أن تكوني هادئة إلى هذا الحد.”
أومأت “فان ميينان”:
ردّت “هان لو”:
“لا بأس. إنها فتاة ممتعة فعلًا.”
“وماذا كان عليّ أن أفعل؟ أقتل غوه مياو؟ هل كنتَ ستقتله بدلًا عني؟ وهل القتل له فائدة غير أنه سيورطنا في قضية قانونية؟ أم كنّا نضربه فقط؟ حسب قولك، اللعنة قد بدأت بالفعل، فقتله لن يغير شيئًا أساسًا.”
قالت:
حافظ “تشانغ هنغ” على صراحته:
“شاب يدير شركة أفلام، يستغل الطالبات الجامعيات بحجة مساعدتهن على أن يصبحن عارضات. اكتشفت أنه يزور هذا المكان كثيرًا للغناء، فقررت أن أُهديَه ‘هدية صغيرة’.”
“بخصوص هذا… الأمر معقد. بعضهم يعتقد أن قتل حامل ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو جزء من طريقة كسر اللعنة. لكن هناك حالة موثقة تُثبت أن قتل حامل اللعنة لا يرفعها.”
الفصل 449: أظن أنني بدأت أحبّها
قالت “هان لو” بهدوء:
“شاب يدير شركة أفلام، يستغل الطالبات الجامعيات بحجة مساعدتهن على أن يصبحن عارضات. اكتشفت أنه يزور هذا المكان كثيرًا للغناء، فقررت أن أُهديَه ‘هدية صغيرة’.”
“لو كان قتله ينفع، لكنتُ مستعدة لتحمّل العواقب. لكن لا أرى فائدة في قتله من أجل التنفيس عن غضبي. صحيح أنني مكروهة من قبل كثيرين، لكن ‘غوه مياو’ صادف أنه حصل على فرصة للتخلص مني. أراهن أنه لم يكن يعرف حتى ما الذي يفعله. لم يجرؤ على مواجهتي، وكل ما فعله انتقامًا لصديقه… مجرد طرق خفية وجبانة…”
“أوه، هل جئت لتتباهى بحبيبتك الجديدة؟ ماذا عن تلك الفتاة اليابانية؟ هل تخلّيت عنها بعدما استغللتها؟”
توقفت قليلًا، ثم تابعت:
ثم عدّلت قبعة المضيفة على رأسها.
“لنترك أمره جانبًا. أنا الآن أصدّق كل ما تقوله. هناك أشياء في هذا العالم لا يمكن تفسيرها بالعلم. هل ستساعدني على كسر اللعنة؟”
“وماذا كان عليّ أن أفعل؟ أقتل غوه مياو؟ هل كنتَ ستقتله بدلًا عني؟ وهل القتل له فائدة غير أنه سيورطنا في قضية قانونية؟ أم كنّا نضربه فقط؟ حسب قولك، اللعنة قد بدأت بالفعل، فقتله لن يغير شيئًا أساسًا.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
أومأت “فان ميينان”:
“سأبذل جهدي، لكن لا أضمن النتيجة.”
ثم استدارت وعادت إلى مركز الكاريوكي.
قالت “هان لو” وهي تتنهد:
توقفت قليلًا، ثم تابعت:
“…ألم يكن من الأفضل أن تواسيني في موقف كهذا؟ مثل أن تذهب للمستشفى، وتكتشف أن لديك مرضًا مميتًا، لكن الطبيب يصر على أن كل شيء سيكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ “تشانغ هنغ” على صراحته:
“آسف، ظننت أن أشخاصًا مثلك يفضّلون سماع الحقيقة.”
“لو كان قتله ينفع، لكنتُ مستعدة لتحمّل العواقب. لكن لا أرى فائدة في قتله من أجل التنفيس عن غضبي. صحيح أنني مكروهة من قبل كثيرين، لكن ‘غوه مياو’ صادف أنه حصل على فرصة للتخلص مني. أراهن أنه لم يكن يعرف حتى ما الذي يفعله. لم يجرؤ على مواجهتي، وكل ما فعله انتقامًا لصديقه… مجرد طرق خفية وجبانة…”
“نظريًا، كلامك صحيح، لكن يبدو أن النساء ما زلن يفضّلن سماع الأكاذيب اللطيفة.”
قالت:
دخلت “الليكزس” مرة أخرى إلى الطريق السريع.
ضحكت “فان ميينان” وقالت:
“إلى أين نذهب الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان لو”، فظلت هادئة تمامًا.
قال “تشانغ هنغ”:
“حتى لو كنت بارعًا، لا يعني ذلك أنني أبحث عن المشاكل دون داعٍ.”
“أحتاج أولًا أن ألتقي بصديق.”
كيف انتهى به الأمر فجأة في سيارة شخص غريب؟ ولماذا اختُطف؟
نظرًا لأن الوقت كان عاملًا حاسمًا، تجاهلت “هان لو” حدود السرعة. فحياتها كانت أغلى من نقاط المخالفات. وصلت إلى وجهتها خلال أقل من ثلاث ساعات، وأوقفت الـ”ليكزس” أمام مركز “كاريوكي” (KTV).
“وماذا كان عليّ أن أفعل؟ أقتل غوه مياو؟ هل كنتَ ستقتله بدلًا عني؟ وهل القتل له فائدة غير أنه سيورطنا في قضية قانونية؟ أم كنّا نضربه فقط؟ حسب قولك، اللعنة قد بدأت بالفعل، فقتله لن يغير شيئًا أساسًا.”
وبعد لحظات، خرجت “فان ميينان” مرتدية زي مضيفة طيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل “تشانغ هنغ” سُخريتها ونظر إلى زيّها:
قالت مازحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تأخذي كلامها على محمل شخصي. هذه طريقتها المعتادة.”
“أوه، هل جئت لتتباهى بحبيبتك الجديدة؟ ماذا عن تلك الفتاة اليابانية؟ هل تخلّيت عنها بعدما استغللتها؟”
أجابت “هان لو” بهدوء:
تجاهل “تشانغ هنغ” سُخريتها ونظر إلى زيّها:
قال “تشانغ هنغ”:
“من المحظوظ اليوم؟”
ثم سألته:
ضحكت “فان ميينان” وقالت:
نظرًا لأن الوقت كان عاملًا حاسمًا، تجاهلت “هان لو” حدود السرعة. فحياتها كانت أغلى من نقاط المخالفات. وصلت إلى وجهتها خلال أقل من ثلاث ساعات، وأوقفت الـ”ليكزس” أمام مركز “كاريوكي” (KTV).
“شاب يدير شركة أفلام، يستغل الطالبات الجامعيات بحجة مساعدتهن على أن يصبحن عارضات. اكتشفت أنه يزور هذا المكان كثيرًا للغناء، فقررت أن أُهديَه ‘هدية صغيرة’.”
قالت وهي تبتسم وتلمح:
ثم عدّلت قبعة المضيفة على رأسها.
أول مالك للعنصر قد مات، والثاني يُفترض أنه المرأة الغامضة التي ظهرت في المزاد. وبحسب كلام “فان ميينان”، فإن اللعنة لم تعد بحوزتها، لكنها تظل الشخص الوحيد الذي يمكن لـ”تشانغ هنغ” تعقّبه الآن.
قال “تشانغ هنغ”:
______________________________________________
“دعينا ندخل في صلب الموضوع. هل تواصلتِ مع الشخص الذي طلبتُه؟”
قالت مازحة:
أومأت “فان ميينان”:
قالت “فان ميينان” وهي تنظر إلى “تشانغ هنغ”:
“نعم، لكن دعني أوضح شيئًا: لا أضمن أنها ستظهر. النقابات الثلاث الكبرى ما زالت تطاردها في كل مكان. وقد تأثرتُ بها أنا أيضًا، ولم أرها منذ زمن طويل. في الحقيقة، أخاف منها قليلًا. التعامل معها ليس سهلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنترك أمره جانبًا. أنا الآن أصدّق كل ما تقوله. هناك أشياء في هذا العالم لا يمكن تفسيرها بالعلم. هل ستساعدني على كسر اللعنة؟”
قال “تشانغ هنغ”:
أول مالك للعنصر قد مات، والثاني يُفترض أنه المرأة الغامضة التي ظهرت في المزاد. وبحسب كلام “فان ميينان”، فإن اللعنة لم تعد بحوزتها، لكنها تظل الشخص الوحيد الذي يمكن لـ”تشانغ هنغ” تعقّبه الآن.
“مهما يكن، علينا الذهاب إلى هناك أولًا.”
“سأبذل جهدي، لكن لا أضمن النتيجة.”
كانت خطة “تشانغ هنغ” بسيطة: طالما كانت هناك نقاشات ضخمة في المنتديات حول كيفية كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”، فهذا يعني أن لدى النقابات الثلاث معلومات داخلية لا يعرفها اللاعبون العاديون. وأولئك الذين استخدموا العنصر من قبل هم فقط من يعرفون كيفية التعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت:
أول مالك للعنصر قد مات، والثاني يُفترض أنه المرأة الغامضة التي ظهرت في المزاد. وبحسب كلام “فان ميينان”، فإن اللعنة لم تعد بحوزتها، لكنها تظل الشخص الوحيد الذي يمكن لـ”تشانغ هنغ” تعقّبه الآن.
دخلت “الليكزس” مرة أخرى إلى الطريق السريع.
سأل “تشانغ هنغ” “فان ميينان”:
“لا أضمن أنني سأقدر على إنقاذك. من المبكر جدًا شكرنا.”
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
عادت “فان ميينان” بعد قليل، مرتدية ملابس فضفاضة وعادية. ثم ركبت في المقعد الخلفي وقالت:
ردّت:
“صدقيني، لا تريدين دخول ذلك العالم.”
“لا أظن. أليست لديك مهارات قتالية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج أولًا أن ألتقي بصديق.”
“حتى لو كنت بارعًا، لا يعني ذلك أنني أبحث عن المشاكل دون داعٍ.”
“إن أعجبتك السيارة، يمكنني أن أهبها لك. يمكننا توقيع العقد، ثم تنتظرين فقط حتى تحصلي على رخصة القيادة.”
قالت وهي تبتسم وتلمح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس مبكرًا. لو متّ، فهذه السيارة لن تعني شيئًا بالنسبة لي على أي حال.”
“هل تقصد أن مظهري الآن يدفع الناس إلى ارتكاب الجرائم؟” ثم نظرت إلى “هان لو” التي كانت خلف المقود.
في الوقت نفسه، داخل سيارة الـ”ليكزس”، ساد الصمت بين “تشانغ هنغ” و”هان لو”. وبعد فترة، كسر “تشانغ هنغ” الصمت:
أما “هان لو”، فظلت هادئة تمامًا.
قالت مازحة:
قالت “فان ميينان” بتنهيدة:
كيف انتهى به الأمر فجأة في سيارة شخص غريب؟ ولماذا اختُطف؟
“حسنًا، سأبقى متواضعة وألعب دور البطة القبيحة التي لا يحبها أحد. أعطني دقيقتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مرعب…”
ثم استدارت وعادت إلى مركز الكاريوكي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سأل “تشانغ هنغ” “فان ميينان”:
قال “تشانغ هنغ”:
“لم أتوقع أن تكوني هادئة إلى هذا الحد.”
“لا تأخذي كلامها على محمل شخصي. هذه طريقتها المعتادة.”
“أقصد… العالم الخفي وراء العالم العادي.”
ابتسمت “هان لو” وقالت:
قال “تشانغ هنغ”:
“لا بأس. إنها فتاة ممتعة فعلًا.”
ترجمة : RoronoaZ
ثم سألته:
قالت:
“هل هي… أيضًا من عالمك؟”
“لا بأس. إنها فتاة ممتعة فعلًا.”
“عالمي؟”
جذب صراخ “غوه مياو” المرتفع رجال الأمن في المصنع، وبعد نصف دقيقة، أزالوا الكيس عن رأسه. كان لا يزال مشوشًا تمامًا، لا يدري ما الذي حدث له للتو.
قالت:
قالت “فان ميينان” وهي تنظر إلى “تشانغ هنغ”:
“أقصد… العالم الخفي وراء العالم العادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تأخذي كلامها على محمل شخصي. هذه طريقتها المعتادة.”
ابتسم “تشانغ هنغ”:
وبعد لحظات، خرجت “فان ميينان” مرتدية زي مضيفة طيران.
“هي أقوى بكثير مما تبدو عليه. من الصعب استغلالها بهذه السهولة.”
ابتسمت “هان لو” وقالت:
بدا على “هان لو” التفكير، ثم سألت:
“هي أقوى بكثير مما تبدو عليه. من الصعب استغلالها بهذه السهولة.”
“هل هناك طريقة لدخول عالمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل “تشانغ هنغ” سُخريتها ونظر إلى زيّها:
ردّ:
قالت “فان ميينان” وهي تفتح كيس فستق:
“صدقيني، لا تريدين دخول ذلك العالم.”
“هل تحتاجين إلى تغيير ملابسك؟”
عادت “فان ميينان” بعد قليل، مرتدية ملابس فضفاضة وعادية. ثم ركبت في المقعد الخلفي وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عالمي؟”
“سيارة فارهة بأكثر من مليون يوان… هذه أول مرة أركب فيها شيئًا كهذا. لا أعرف أين أضع مؤخرتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج أولًا أن ألتقي بصديق.”
قالت “هان لو”:
أول مالك للعنصر قد مات، والثاني يُفترض أنه المرأة الغامضة التي ظهرت في المزاد. وبحسب كلام “فان ميينان”، فإن اللعنة لم تعد بحوزتها، لكنها تظل الشخص الوحيد الذي يمكن لـ”تشانغ هنغ” تعقّبه الآن.
“إن أعجبتك السيارة، يمكنني أن أهبها لك. يمكننا توقيع العقد، ثم تنتظرين فقط حتى تحصلي على رخصة القيادة.”
“لا أظن. أليست لديك مهارات قتالية؟”
تفاجأت “فان ميينان”:
ثم سألته:
“هاه؟ لماذا؟ هل أزعجكِ سخريتي؟ هل تنوين إخضاعي بالمال؟”
ثم سألته:
ضحكت “هان لو”:
“لم أتوقع أن تكوني هادئة إلى هذا الحد.”
“بالطبع لا. لكن ‘تشانغ هنغ’ أخبرني أنكِ تعرفين شخصًا يمكنه إنقاذي. ولا ضرر في أن أُظهر الكرم لمن ينقذ حياتي.”
“أقصد… العالم الخفي وراء العالم العادي.”
قالت “فان ميينان” وهي تفتح كيس فستق:
ثم استدارت وعادت إلى مركز الكاريوكي.
“لا أضمن أنني سأقدر على إنقاذك. من المبكر جدًا شكرنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ “تشانغ هنغ” على صراحته:
أجابت “هان لو” بهدوء:
“نعم، لكن دعني أوضح شيئًا: لا أضمن أنها ستظهر. النقابات الثلاث الكبرى ما زالت تطاردها في كل مكان. وقد تأثرتُ بها أنا أيضًا، ولم أرها منذ زمن طويل. في الحقيقة، أخاف منها قليلًا. التعامل معها ليس سهلًا.”
“ليس مبكرًا. لو متّ، فهذه السيارة لن تعني شيئًا بالنسبة لي على أي حال.”
“إلى أين نذهب الآن؟”
قالت “فان ميينان” وهي تنظر إلى “تشانغ هنغ”:
“بالطبع لا. لكن ‘تشانغ هنغ’ أخبرني أنكِ تعرفين شخصًا يمكنه إنقاذي. ولا ضرر في أن أُظهر الكرم لمن ينقذ حياتي.”
“أوه، ماذا أفعل؟ أعتقد أنني بدأت أحبّها.”
تفاجأت “فان ميينان”:
______________________________________________
“هل هي… أيضًا من عالمك؟”
ترجمة : RoronoaZ
الفصل 449: أظن أنني بدأت أحبّها
ابتسمت “هان لو” وقالت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات