You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 25

أول شِجار

أول شِجار

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“ما الأمر؟” سأل شيا فنغ.

ولادة جديدة

“اليوم خرجتُ لتناول العشاء مع شخص أُحبّه، فصادفنا رجلاً عجوزًا قد سقط على الرصيف.”

على أبواب مكتب الشؤون المدنية

في تلك اللحظة، كان شيا فنغ، الذي لا يزال يشعر بالخيبة من يو دونغ، مستلقيًا على سريره يقرأ كتابًا، حين تلقّى اتصالًا من شاو ييفان.

الفصل الخامس والعشرون:

“آه؟”

⦅أول شجار♡⦆

[ هل “سمكة الجيلي” مريضة؟ ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“ذلك…” أرادت يو دونغ أن تشرح، لكن شيا فنغ قاطعها، وقد بدا فجأة متوترًا: “هل هناك شخص هناك؟”

كان من النادر أن يُنهي شيا فنغ عمله في الوقت المحدد كما فعل اليوم.

“يعني أنك لم تستمع إلى تفسير الطرف الآخر أيضًا.”

وبدلاً من الطهي في المنزل، قادا سيارتهما إلى مطعم مشهور قريب لتناول العشاء. كان المكان مزدحمًا واستغرق الأمر وقتًا حتى وجدا مكانًا لركن السيارة، وانتهى بهما المطاف بمكان شاغر يبعد بعض الشيء عن الفندق.

ولحسن الحظ، كانا قريبين من بعضهما بما يكفي حتى يسمع شيا فنغ ما قالته.

استمتعا بالعشاء، وبعد ذلك، مشيا قليلاً للعودة إلى السيارة.

“في الخارج، ماذا كنتِ تفعلين حين طلبتُ منك إحضار السيارة؟” سأل شيا فنغ.

وقد أعجب هذا يو دونغ كثيرًا. فعلى الرغم من أن المكان كان بعيدًا قليلاً عن الطريق الرئيسي، إلا أن شيا فنغ كان بجانبها.

“مرحبًا بالجميع، أنتم تستمعون إلى FM9666، هذا برنامج شبح منتصف الليل، معكم دي جي سمكة الجيلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا لا ترتدين قفازات؟” أمسك شيا فنغ بيد يو دونغ، ولاحظ أنها باردة بعض الشيء، فقال لها: “ضعي يديكِ في جيبك بسرعة.”

“لا أدري إن كان أصدقاؤنا المستمعون قد سمعوا بمصطلح ’لمس الخزف‘ من قبل؟”

وحين رأت أنه سيفلت يدها، أسرعت يو دونغ بإمساك يده وقالت: “لستُ أشعر بالبرد!”

لماذا تذكر هذه الأمور في برنامجها الإذاعي؟

“كيف لا تشعرين بالبرد؟ يداكِ حمراء.” رفع شيا فنغ يد يو دونغ ورأى أن كفّها بدأ يتحول إلى اللون الأزرق.

على أبواب مكتب الشؤون المدنية

فخفضت يو دونغ رأسها وركلت الطريق بخفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“ما الأمر؟” رأى شيا فنغ أن مزاج يو دونغ تغيّر فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت يو دونغ بصوت بالكاد يسمع، لدرجة أن الرياح كادت أن تبدّده:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل شاو ييفان:

“كنتُ أريد أن أمسك بيدك.”

[ يا مضيفة، هل ساعدته؟ ]

ولحسن الحظ، كانا قريبين من بعضهما بما يكفي حتى يسمع شيا فنغ ما قالته.

[ هل “سمكة الجيلي” مريضة؟ ]

نزل نظر شيا فنغ من أعلى رأس يو دونغ إلى يديهما المتشابكتين. وبعد لحظة رمش فيها، وضع يد يو دونغ في جيب سترته.

امتلأت الشاشة بالنقاشات، والكثير من المستمعين كانوا يعبّرون عن آرائهم.

تفاجأت يو دونغ من تصرف شيا فنغ. وحين شعرت بأن يدها قد وُضعت في جيب دافئ، رفعت رأسها بحيرة فرأته يبتسم لها.

“لا أدري إن كان أصدقاؤنا المستمعون قد سمعوا بمصطلح ’لمس الخزف‘ من قبل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حتى لا تبرد.”

استمتعا بالعشاء، وبعد ذلك، مشيا قليلاً للعودة إلى السيارة.

فابتسمت يو دونغ بدورها.

تابعت يو دونغ:

“هيا، لقد بدأ الثلج يتساقط.” قالها، ثم حثّ يو دونغ على المتابعة.

فحين خرجت يو دونغ من المبنى برأس منحنٍ، سمعت صوت شيا فنغ الهادئ:

“ألستَ أنت من يقودني؟” ردّت يو دونغ.

تذكّرت يو دونغ وأجابت: “كنتُ أُسجّل فيديو.”

رمش شيا فنغ، ثم شعر بسعادة مفاجئة. أعاد يد يو دونغ إلى جيبه وقال بمودّة: “أجل، كنت مخطئًا.”

“ما الأمر؟” سأل شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت يو دونغ فجأة أنها تتصرّف بشكل غير منطقي بعض الشيء، فحاولت تغيير الموضوع: “سمعتُ أنك التقيت بشياويوي وشينشين في المستشفى قبل عدة أيام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل أنت غاضب؟” سألت يو دونغ. “ما الذي يحدث؟”

“هل أخبرنَكِ؟” لم يُخبر شيا فنغ يو دونغ عن ذلك الحدث تحديدًا، لكنه لم يتفاجأ من معرفتها رغم ذلك.

“آه؟”

“قالت شينشين إنك ساعدتها على الدخول من الباب الخلفي.”

ترجمة:

“لم يكن بابًا خلفيًا، لقد أجلت فقط استراحة زميل لي قليلاً. ثم دعوتُهن إلى القهوة.” شرح شيا فنغ.

ترجمة:

“إذًا، كان ذلك الكوب من القهوة يستحق الثمن.”

ضحك شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا تقولين ذلك؟” سأل شيا فنغ بفضول.

“يُقال إن ’لمس الخزف‘ اختُرِع أول مرة على يد أحفاد ’إخوة الرايات الثمانية‘ الذين تدهور حالهم في أواخر عهد سلالة تشينغ. هؤلاء الأشخاص كانوا يحملون قطع خزف ’فاخرة‘ مزيفة ويخرجون بها إلى الشارع، وعند أول فرصة، يعترضون طريق العربات المتحركة، ويصطدمون بها عمدًا لتتحطم القطعة. ثم يبدؤون بالصياح بعبارات تعبر عن ’الحق‘، ويجبرون أصحاب العربات على دفع تعويضات حسب قيمة هذه القطع المزعومة.”

“شياويوي وشينشين أقرب صديقاتي. بعد أن سمعن عنّا ظللن يطلبن رؤيتك.” نظرت يو دونغ إلى شيا فنغ وابتسمت، “خفت؟”

[ كان الأمر على المحك! ]

“لهذا خرجتُ لأترك انطباعًا جيّدًا في ذلك اليوم، آه.” غمز شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت يو دونغ للأمام فرأت ظلًّا أسود ممدّدًا على الأرض المغطاة بالثلج.

“أوه… اتّضح أنك فعلتها عن قصد.” قالت يو دونغ بتعمد وبمبالغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ: “أنا…” لم تعرف كيف تشرح. إنّ التقاط الصور أو تسجيل الفيديو عند مصادفة مسنٍّ ساقط هو نوع من إجراءات الحماية الذاتية؟

ضحك شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا ترتدين قفازات؟” أمسك شيا فنغ بيد يو دونغ، ولاحظ أنها باردة بعض الشيء، فقال لها: “ضعي يديكِ في جيبك بسرعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن مخطّطك كان ناجحًا جدًا.” علّقت يو دونغ. “على الأقل بنسبة 50٪.”

“وفيما بعد، خطرت لبعض الأشخاص فكرة تصوير ما يحدث قبل المساعدة، حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة وفي ذات الوقت حماية أنفسهم من الاتهامات.”

“50٪؟” ارتبك شيا فنغ.

“ما الأمر؟” سأل شيا فنغ.

“شينشين، ساعدتها بالدخول من الباب الخلفي، لذا أُعجبت بك.”

“كنتُ أريد أن أمسك بيدك.”

“لكن ليس شياويوي؟ لم أنجح بعد؟” رفع شيا فنغ حاجبه. “أتذكرين حين أُصيبت بالتهاب الزائدة؟ ساعدتها خصيصًا، وسألت الطبيب عن احتمالية ترك ندبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ بصوت بالكاد يسمع، لدرجة أن الرياح كادت أن تبدّده:

“ذلك…” أرادت يو دونغ أن تشرح، لكن شيا فنغ قاطعها، وقد بدا فجأة متوترًا: “هل هناك شخص هناك؟”

لكن شيا فنغ لم ينبس ببنت شفة طوال الطريق، وما إن وصلا إلى البيت حتى دخل غرفته مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت يو دونغ للأمام فرأت ظلًّا أسود ممدّدًا على الأرض المغطاة بالثلج.

“ألم أخبرك أن تنظري إلى طريقك؟ ماذا لو سقطتِ مرة أخرى ولم أكن معك؟”

ركضا بسرعة نحو الشكل الذي يبعد حوالي 10 أمتار. وحين رأت يو دونغ أنه رجل مسنّ قد سقط، أخرجت هاتفها بشكل شبه تلقائي، والتقطت عدة صور، ثم بدأت بتسجيل فيديو.

“هل أخبرنَكِ؟” لم يُخبر شيا فنغ يو دونغ عن ذلك الحدث تحديدًا، لكنه لم يتفاجأ من معرفتها رغم ذلك.

كان شيا فنغ قد وصل بالفعل إلى جانب العجوز أثناء قيامها بذلك. فحص حالته الجسدية ثم صرخ إلى يو دونغ: “اذهبي إلى السيارة وقوديها إلى هنا!”

[ فكرة ذكية. فعدم المساعدة عند السقوط ليس أمرًا جيدًا. ]

رأى شيا فنغ أن الرجل العجوز قد فقد وعيه، ونظر بقلق إلى يو دونغ التي كانت لا تزال منشغلة بهاتفها تفعل شيئًا ما. فكرر بجبهة مقطّبة: “يو دونغ، اذهبي وأحضري السيارة.”

لماذا تذكر هذه الأمور في برنامجها الإذاعي؟

“آه!” أخيرًا أدركت يو دونغ الموقف، وركضت لإحضار السيارة. وفي النهاية، قادا العجوز إلى المستشفى.

قرأت “سمكة الجيلي” الرسائل المتدفقة على شاشة الحاسوب، فانتعش مزاجها المنخفض قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولحسن الحظ، كان بحوزته هاتف، فتمكنا من التواصل مع عائلته. وبعد أن أنهى شيا فنغ المكالمة، غادرا المستشفى عائدين إلى المنزل.

واصلت يو دونغ الحديث:

لكن شيا فنغ لم ينبس ببنت شفة طوال الطريق، وما إن وصلا إلى البيت حتى دخل غرفته مباشرة.

رمش شيا فنغ، ثم شعر بسعادة مفاجئة. أعاد يد يو دونغ إلى جيبه وقال بمودّة: “أجل، كنت مخطئًا.”

كانت يو دونغ حسّاسة بما يكفي لتُدرك أن شيا فنغ غاضب، لكنها لم تكن تعرف السبب.

“لماذا التقطتِ صورًا وسجلتِ فيديوهات بهاتفك؟” سألها شيا فنغ باندهاش.

ترددت يو دونغ، لكنها طرقت بابه في النهاية.

امتلأت الشاشة بالنقاشات، والكثير من المستمعين كانوا يعبّرون عن آرائهم.

“ما الأمر؟” سأل شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ ما الذي جرى لـ”سمكة الجيلي” اليوم؟ مزاجها في الحضيض! ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل… هل أنت غاضب؟” سألت يو دونغ. “ما الذي يحدث؟”

“اليوم خرجتُ لتناول العشاء مع شخص أُحبّه، فصادفنا رجلاً عجوزًا قد سقط على الرصيف.”

نظر إليها شيا فنغ بريبة، لكنها لم تبدُ خجلة ولا مذنبة، ربما هي حقًا لا تدري.

قدّمت يو دونغ البرنامج كالمعتاد، لكنّ المستمعين الدائمين لاحظوا بوضوح اضطراب مشاعرها الليلة، فبدأوا بإرسال رسائل نصية يسألونها عمّا بها.

تنهد شيا فنغ في قلبه، وأخذها إلى غرفة المعيشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لا تبرد.”

“في الخارج، ماذا كنتِ تفعلين حين طلبتُ منك إحضار السيارة؟” سأل شيا فنغ.

“وماذا لو لم نُنقذه في الوقت المناسب؟ لو كنا متأخرين حتى دقيقة…” نظر شيا فنغ إليها بنظرة ذات مغزى.

تذكّرت يو دونغ وأجابت: “كنتُ أُسجّل فيديو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا ترتدين قفازات؟” أمسك شيا فنغ بيد يو دونغ، ولاحظ أنها باردة بعض الشيء، فقال لها: “ضعي يديكِ في جيبك بسرعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال شيا فنغ: “الرجل المسنّ أُصيب بنزيف دماغي مفاجئ، ومن المرجّح أنه كان سيموت لو تأخرنا دقيقة واحدة فقط في نقله إلى المستشفى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك هاتفه، وشعر فجأة بوخز من الألم في صدره.

قالت يو دونغ: “كان الأمر مخيفًا، لكننا تمكّنا من نقله في الوقت المناسب.”

“هل أخبرنَكِ؟” لم يُخبر شيا فنغ يو دونغ عن ذلك الحدث تحديدًا، لكنه لم يتفاجأ من معرفتها رغم ذلك.

“وماذا لو لم نُنقذه في الوقت المناسب؟ لو كنا متأخرين حتى دقيقة…” نظر شيا فنغ إليها بنظرة ذات مغزى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا ترتدين قفازات؟” أمسك شيا فنغ بيد يو دونغ، ولاحظ أنها باردة بعض الشيء، فقال لها: “ضعي يديكِ في جيبك بسرعة.”

وإن لم تكن يو دونغ قد أدركت سبب غضب شيا فنغ بعد كل هذا، فعليه أن يشك جديًا في معدل ذكائها.

[ من الصعب تحديد من المخطئ. ]

“لماذا التقطتِ صورًا وسجلتِ فيديوهات بهاتفك؟” سألها شيا فنغ باندهاش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت يو دونغ: “أنا…” لم تعرف كيف تشرح. إنّ التقاط الصور أو تسجيل الفيديو عند مصادفة مسنٍّ ساقط هو نوع من إجراءات الحماية الذاتية؟

قرأت “سمكة الجيلي” الرسائل المتدفقة على شاشة الحاسوب، فانتعش مزاجها المنخفض قليلًا.

لكنّ الأمر كان في عام 2007، ولم تكن حوادث مساعدة كبار السن ثم التعرّض للابتزاز قد انتشرت بعد.

“ألستَ أنت من يقودني؟” ردّت يو دونغ.

وقف شيا فنغ على الشرفة شاردًا، يشاهد سيارة يو دونغ تبتعد.

“وماذا لو لم نُنقذه في الوقت المناسب؟ لو كنا متأخرين حتى دقيقة…” نظر شيا فنغ إليها بنظرة ذات مغزى.

“مرحبًا بالجميع، أنتم تستمعون إلى FM9666، هذا برنامج شبح منتصف الليل، معكم دي جي سمكة الجيلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل أنت غاضب؟” سألت يو دونغ. “ما الذي يحدث؟”

قدّمت يو دونغ البرنامج كالمعتاد، لكنّ المستمعين الدائمين لاحظوا بوضوح اضطراب مشاعرها الليلة، فبدأوا بإرسال رسائل نصية يسألونها عمّا بها.

[ المضيفة تحب شخصًا؟ وماذا الآن؟ هل هناك سوء فهم؟ ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ ما الذي جرى لـ”سمكة الجيلي” اليوم؟ مزاجها في الحضيض! ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت يو دونغ للأمام فرأت ظلًّا أسود ممدّدًا على الأرض المغطاة بالثلج.

[ هل “سمكة الجيلي” مريضة؟ ]

“شياويوي وشينشين أقرب صديقاتي. بعد أن سمعن عنّا ظللن يطلبن رؤيتك.” نظرت يو دونغ إلى شيا فنغ وابتسمت، “خفت؟”

“ألم تستمع إلى برنامج يو دونغ؟”

قرأت “سمكة الجيلي” الرسائل المتدفقة على شاشة الحاسوب، فانتعش مزاجها المنخفض قليلًا.

امتلأت الشاشة بالنقاشات، والكثير من المستمعين كانوا يعبّرون عن آرائهم.

وبعد لحظة من التفكير، فتحت الميكروفون، ورتّبت أفكارها، ثم قالت:

“إذًا، كان ذلك الكوب من القهوة يستحق الثمن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كثير من الناس سألوا قبل قليل: ’ما الذي حدث مع سمكة الجيلي اليوم؟‘ حسنًا، لقد اكتشفتم الأمر، مزاجي الليلة ليس على ما يرام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت يو دونغ للأمام فرأت ظلًّا أسود ممدّدًا على الأرض المغطاة بالثلج.

ظهرت مجموعة من الرسائل النصية على شاشة الحاسوب، تسأل عمّا جرى.

وقف شيا فنغ على الشرفة شاردًا، يشاهد سيارة يو دونغ تبتعد.

قالت يو دونغ:

وإن لم تكن يو دونغ قد أدركت سبب غضب شيا فنغ بعد كل هذا، فعليه أن يشك جديًا في معدل ذكائها.

“لا أدري إن كان أصدقاؤنا المستمعون قد سمعوا بمصطلح ’لمس الخزف‘ من قبل؟”

قالت يو دونغ:

“يُقال إن ’لمس الخزف‘ اختُرِع أول مرة على يد أحفاد ’إخوة الرايات الثمانية‘ الذين تدهور حالهم في أواخر عهد سلالة تشينغ. هؤلاء الأشخاص كانوا يحملون قطع خزف ’فاخرة‘ مزيفة ويخرجون بها إلى الشارع، وعند أول فرصة، يعترضون طريق العربات المتحركة، ويصطدمون بها عمدًا لتتحطم القطعة. ثم يبدؤون بالصياح بعبارات تعبر عن ’الحق‘، ويجبرون أصحاب العربات على دفع تعويضات حسب قيمة هذه القطع المزعومة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عرفتُ الآن سبب مزاجك السيء. ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكرت يو دونغ قليلاً، ثم واصلت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المهم أن الرجل العجوز بخير. ]

“سمكة الجيلي شهدت في حيّها السابق حادثة شبيهة. كان هناك شاب طيب القلب رأى عجوزًا يسقط عند موقف حافلات مزدحم. فساعده على النهوض ونقله إلى المستشفى القريب. كان يقوم بعمل نبيل. لكن في اليوم التالي، اتهمته عائلة العجوز بأنه هو من أسقطه، وطالبوه بدفع 80 ألف يوان كتعويض طبي.”

كان من النادر أن يُنهي شيا فنغ عمله في الوقت المحدد كما فعل اليوم.

قرأت “سمكة الجيلي” الرسائل المتدفقة على شاشة الحاسوب، فانتعش مزاجها المنخفض قليلًا.

بدأت الرسائل تتدفق على الشاشة من جديد.

[ طريقة ممتازة! ]

واصلت يو دونغ الحديث:

[ طريقة ممتازة! ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“منذ ذلك الحين، أصبح الناس يخافون من مساعدة كبار السن في الشوارع، خوفًا من الوقوع ضحية للخداع أو… من ’لمس الخزف‘.”

“ألم أخبرك أن تنظري إلى طريقك؟ ماذا لو سقطتِ مرة أخرى ولم أكن معك؟”

“وفيما بعد، خطرت لبعض الأشخاص فكرة تصوير ما يحدث قبل المساعدة، حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة وفي ذات الوقت حماية أنفسهم من الاتهامات.”

ولادة جديدة

[ فكرة ذكية. فعدم المساعدة عند السقوط ليس أمرًا جيدًا. ]

“حين أوصلناه إلى المستشفى، قال الطبيب إنه أصيب بنزيف دماغي، وإن تأخرنا دقيقة أخرى، لربما مات.”

[ طريقة ممتازة! ]

[ من الصعب تحديد من المخطئ. ]

قالت يو دونغ:

في تلك اللحظة، كان شيا فنغ، الذي لا يزال يشعر بالخيبة من يو دونغ، مستلقيًا على سريره يقرأ كتابًا، حين تلقّى اتصالًا من شاو ييفان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولهذا السبب، ترسّخ هذا التصرف عندي كعادة.”

“لا أدري إن كان أصدقاؤنا المستمعون قد سمعوا بمصطلح ’لمس الخزف‘ من قبل؟”

وحين قالت ذلك، خطر ببالها تعبير خيبة الأمل في عيني شيا فنغ، فانقبض قلبها وشعرت بالظلم.

امتلأت الشاشة بالنقاشات، والكثير من المستمعين كانوا يعبّرون عن آرائهم.

“اليوم خرجتُ لتناول العشاء مع شخص أُحبّه، فصادفنا رجلاً عجوزًا قد سقط على الرصيف.”

“لا.” أنكر شيا فنغ.

[ يا لها من صدفة؟ ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن مخطّطك كان ناجحًا جدًا.” علّقت يو دونغ. “على الأقل بنسبة 50٪.”

[ يا مضيفة، هل ساعدته؟ ]

“في الخارج، ماذا كنتِ تفعلين حين طلبتُ منك إحضار السيارة؟” سأل شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت يو دونغ:

[ يا لها من صدفة؟ ]

“مرافقي هرع فورًا لمساعدته، أما أنا فقد سجلت دقيقة كاملة من الفيديو بهاتفي.”

“يعني أنك لم تستمع إلى تفسير الطرف الآخر أيضًا.”

“حين أوصلناه إلى المستشفى، قال الطبيب إنه أصيب بنزيف دماغي، وإن تأخرنا دقيقة أخرى، لربما مات.”

كانت يو دونغ حسّاسة بما يكفي لتُدرك أن شيا فنغ غاضب، لكنها لم تكن تعرف السبب.

[ كان الأمر على المحك! ]

رأى شيا فنغ أن الرجل العجوز قد فقد وعيه، ونظر بقلق إلى يو دونغ التي كانت لا تزال منشغلة بهاتفها تفعل شيئًا ما. فكرر بجبهة مقطّبة: “يو دونغ، اذهبي وأحضري السيارة.”

[ خطير جدًا! ]

قدّمت يو دونغ البرنامج كالمعتاد، لكنّ المستمعين الدائمين لاحظوا بوضوح اضطراب مشاعرها الليلة، فبدأوا بإرسال رسائل نصية يسألونها عمّا بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ عرفتُ الآن سبب مزاجك السيء. ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا ترتدين قفازات؟” أمسك شيا فنغ بيد يو دونغ، ولاحظ أنها باردة بعض الشيء، فقال لها: “ضعي يديكِ في جيبك بسرعة.”

تابعت يو دونغ:

“آه؟”

“بعدها، خاب أمله فيّ وسألني لماذا كنتُ أُصوّر في موقف عاجل كهذا.”

وقف شيا فنغ على الشرفة شاردًا، يشاهد سيارة يو دونغ تبتعد.

[ من الصعب تحديد من المخطئ. ]

“شياويوي وشينشين أقرب صديقاتي. بعد أن سمعن عنّا ظللن يطلبن رؤيتك.” نظرت يو دونغ إلى شيا فنغ وابتسمت، “خفت؟”

[ المضيفة تحب شخصًا؟ وماذا الآن؟ هل هناك سوء فهم؟ ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك هاتفه، وشعر فجأة بوخز من الألم في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ المهم أن الرجل العجوز بخير. ]

[ لو كنت مكان حبيب المضيفة، لأُصبت بخيبة أمل أيضًا، فالأمر كان متعلقًا بحياة إنسان. ]

وبعد لحظة من التفكير، فتحت الميكروفون، ورتّبت أفكارها، ثم قالت:

امتلأت الشاشة بالنقاشات، والكثير من المستمعين كانوا يعبّرون عن آرائهم.

“إذًا، كان ذلك الكوب من القهوة يستحق الثمن.”

في تلك اللحظة، كان شيا فنغ، الذي لا يزال يشعر بالخيبة من يو دونغ، مستلقيًا على سريره يقرأ كتابًا، حين تلقّى اتصالًا من شاو ييفان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت يو دونغ فجأة أنها تتصرّف بشكل غير منطقي بعض الشيء، فحاولت تغيير الموضوع: “سمعتُ أنك التقيت بشياويوي وشينشين في المستشفى قبل عدة أيام.”

“آه؟”

ولادة جديدة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تشاجرتَ مع يو دونغ؟” سأل شاو ييفان مباشرة.

[ من الصعب تحديد من المخطئ. ]

“لا.” أنكر شيا فنغ.

لم يرد شيا فنغ.

“لا تكذب، لقد استمعتُ للتو ليو دونغ على الراديو. قالت إنكما أثناء العشاء أنقذتما رجلاً عجوزًا.”

Arisu-san

تقطّب جبين شيا فنغ فجأة.

[ يا لها من صدفة؟ ]

لماذا تذكر هذه الأمور في برنامجها الإذاعي؟

لكن شيا فنغ لم يكن يستمع بعد الآن. كان عقله مليئًا بصورة يو دونغ وهي تبكي وحدها بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل شاو ييفان:

[ طريقة ممتازة! ]

“ألم تستمع إلى برنامج يو دونغ؟”

“في الخارج، ماذا كنتِ تفعلين حين طلبتُ منك إحضار السيارة؟” سأل شيا فنغ.

لم يرد شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت يو دونغ للأمام فرأت ظلًّا أسود ممدّدًا على الأرض المغطاة بالثلج.

“يعني أنك لم تستمع إلى تفسير الطرف الآخر أيضًا.”

ضحك شيا فنغ.

وإدراكًا لطبع صديقه، تولّى شاو ييفان دور الراوي وأعاد سرد قصة يو دونغ كاملة.

“لهذا خرجتُ لأترك انطباعًا جيّدًا في ذلك اليوم، آه.” غمز شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وأنا أستمع لصوت يو دونغ، شعرتُ وكأنها تائهة… بل ربما كانت تبكي.” بالغ شاو ييفان في قوله.

تقطّب جبين شيا فنغ فجأة.

“تبكي؟” تغيّر وجه شيا فنغ حين سمع ذلك.

[ يا لها من صدفة؟ ]

“نعم، كم تظن أن عمر يو دونغ؟ إنها في الثانية والعشرين فقط، وتخرجت للتو من الجامعة. ألا يمكنك التحدث معها بهدوء وسماع تفسيرها؟ انظر لما فعلته، ألم تشكك في أخلاق شخص ما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولهذا السبب، ترسّخ هذا التصرف عندي كعادة.”

“هل تظن أن الجميع مثلك، طبيب؟ يفرّق بين نوبة حقيقية ونزيف دماغي؟”

[ هل “سمكة الجيلي” مريضة؟ ]

لكن شيا فنغ لم يكن يستمع بعد الآن. كان عقله مليئًا بصورة يو دونغ وهي تبكي وحدها بصمت.

[ من الصعب تحديد من المخطئ. ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك هاتفه، وشعر فجأة بوخز من الألم في صدره.

على أبواب مكتب الشؤون المدنية

نظر إلى الوقت. كانت الساعة 1:30 بعد منتصف الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لا تبرد.”

نهض من السرير، وارتدى ملابسه، وقاد سيارته مباشرة إلى محطة الراديو.

قدّمت يو دونغ البرنامج كالمعتاد، لكنّ المستمعين الدائمين لاحظوا بوضوح اضطراب مشاعرها الليلة، فبدأوا بإرسال رسائل نصية يسألونها عمّا بها.

فحين خرجت يو دونغ من المبنى برأس منحنٍ، سمعت صوت شيا فنغ الهادئ:

“إذًا، كان ذلك الكوب من القهوة يستحق الثمن.”

“ألم أخبرك أن تنظري إلى طريقك؟ ماذا لو سقطتِ مرة أخرى ولم أكن معك؟”

“وماذا لو لم نُنقذه في الوقت المناسب؟ لو كنا متأخرين حتى دقيقة…” نظر شيا فنغ إليها بنظرة ذات مغزى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت يو دونغ رأسها بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، كان بحوزته هاتف، فتمكنا من التواصل مع عائلته. وبعد أن أنهى شيا فنغ المكالمة، غادرا المستشفى عائدين إلى المنزل.

أخذ شيا فنغ يدها الباردة بلطف.

قرأت “سمكة الجيلي” الرسائل المتدفقة على شاشة الحاسوب، فانتعش مزاجها المنخفض قليلًا.

“لنعد إلى المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عرفتُ الآن سبب مزاجك السيء. ]

[كلاهما كان على حق.]

“في الخارج، ماذا كنتِ تفعلين حين طلبتُ منك إحضار السيارة؟” سأل شيا فنغ.

[هي لديها عقلية عام 2017، بينما هو لا يزال يعيش بمنطق عام 2007.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا أستمع لصوت يو دونغ، شعرتُ وكأنها تائهة… بل ربما كانت تبكي.” بالغ شاو ييفان في قوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

وبدلاً من الطهي في المنزل، قادا سيارتهما إلى مطعم مشهور قريب لتناول العشاء. كان المكان مزدحمًا واستغرق الأمر وقتًا حتى وجدا مكانًا لركن السيارة، وانتهى بهما المطاف بمكان شاغر يبعد بعض الشيء عن الفندق.

ترجمة:

“ما الأمر؟” رأى شيا فنغ أن مزاج يو دونغ تغيّر فجأة.

Arisu-san

ولادة جديدة

استمتعا بالعشاء، وبعد ذلك، مشيا قليلاً للعودة إلى السيارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط