الفصل 448: العدّ حتى العشرة
قال له “تشانغ هنغ”:
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
قالت “هان لو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”
فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.
سألها “تشانغ هنغ”:
ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:
“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”
ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:
“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
وكان كتفها قد اقترب من كتف “تشانغ هنغ” وهي تتحدث.
قال الرجل المقيد:
فقال “تشانغ هنغ” بهدوء:
ثم رفعت يديها مستسلمة:
“أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.
قال:
سأله “تشانغ هنغ”:
“إن كان لا مانع لديكِ، فلننطلق الآن.”
“حسنًا.”
“أمم، “غوه مياو” جندي أيضًا مثل “شو جيانجون”… سيكون من الأفضل أن نصطحب معنا بعض الأشخاص أو نُوظف حارسًا أو اثنين.”
فردّ “غوه مياو” فورًا:
“لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
“يا له من كلام مطمئن… لكن للاحتياط فقط”
“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”
ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
ثم رفعت يديها مستسلمة:
ثم رفعت يديها مستسلمة:
“لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”
“حسنًا.”
فأجاب “تشانغ هنغ”:
ردّ “تشانغ هنغ”:
“إن احتجت، فلن أتردد في طلب المساعدة. لكن الآن، دعينا نركّز على مشكلتك أولًا.”
ومن شكل المقعد، خمّن أنه داخل سيارة. فرفع صوته عمدًا على أمل أن يسمعه أحد.
“حسنًا.”
صرخ “غوه مياو”:
لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.
“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”
وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.
لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.
قالت “هان لو”:
“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”
“هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”
“حسنًا.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
صرخ “غوه مياو”:
“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
قالت “هان لو” بتردد:
“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
ثم تمتمت:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
“يمكنك اعتباره كذلك.”
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
ثم سحب قلنسوته على رأسه.
فردّ “غوه مياو” فورًا:
نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
ثم تمتمت:
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
“حسنًا.”
ثم تمتمت:
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“يمكنك اعتباره كذلك.”
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال له “تشانغ هنغ”:
فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.
قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
“لا داعي للذعر. نحن فقط نقوم بزيارة ما بعد البيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “هان لو” بتردد:
قال الرجل المقيد:
من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.
“زيارة ما بعد البيع؟ هل أمسكتما بالشخص الخطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”
ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
سأله “تشانغ هنغ”:
“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”
“أنت “غوه مياو”، صحيح؟”
تشنجت أصابع “هان لو” على المقود، واهتزت قليلًا.
أجاب الرجل بصراحة:
“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”
“نعم، هذا أنا.”
ثم تمتمت:
فمحفظته لا تزال في جيبه الخلفي، ولا فائدة من الإنكار.
“أمم، “غوه مياو” جندي أيضًا مثل “شو جيانجون”… سيكون من الأفضل أن نصطحب معنا بعض الأشخاص أو نُوظف حارسًا أو اثنين.”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
صرخ “غوه مياو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كتبت الاسم، وأحرقته مع الريشة. ثم سكبت الرماد في بعض الماء، وأرسلت الصورة إلى الهدف في رسالة نصية.”
“من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
ثم رفعت يديها مستسلمة:
لم يكن يفهم الوضع الذي وُضع فيه. قبل لحظات كان يتناول وجبة ساخنة ليلية مع زملائه، وفجأة وجد نفسه مكبّلًا ومغطّى الرأس.
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
ومن شكل المقعد، خمّن أنه داخل سيارة. فرفع صوته عمدًا على أمل أن يسمعه أحد.
أجاب “تشانغ هنغ”:
وفجأة، تلقى لكمة في بطنه السفلى، ثم وُضع شيء صلب عند منطقة حساسة من جسده.
قالت “هان لو”:
قال له “تشانغ هنغ”:
“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”
“اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
فردّ “غوه مياو” فورًا:
تشنجت أصابع “هان لو” على المقود، واهتزت قليلًا.
“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”
“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”
“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”
“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”
صمت “غوه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”
فقال له “تشانغ هنغ”:
لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
قال له “تشانغ هنغ”:
أخيرًا، قال “غوه”:
“يا له من كلام مطمئن… لكن للاحتياط فقط”
“نعم.”
“يمكنك اعتباره كذلك.”
“ما الذي وصلك في الطرد؟”
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“ريشة سوداء، وكأنها من الغراب، ودليل إرشادي، وصورة غريبة. وطُلب مني اتباع الخطوات… والهدف سيموت بطريقة غير متوقعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال له “تشانغ هنغ”:
تشنجت أصابع “هان لو” على المقود، واهتزت قليلًا.
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
سأله “تشانغ هنغ”:
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
“هل اتبعت التعليمات؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
أومأ “غوه” برأسه:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
“نعم. كتبت الاسم، وأحرقته مع الريشة. ثم سكبت الرماد في بعض الماء، وأرسلت الصورة إلى الهدف في رسالة نصية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
قال “تشانغ هنغ”:
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
“سؤال أخير، وأرجو أن تجيب بصراحة تامة. إجابتك ستحدد ما إذا كنت ستخرج من هذه السيارة سالمًا… أم ممزقًا إلى أشلاء تُلقى لاحقًا في القمامة.”
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
ثم توقف للحظة وقال:
“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”
“ما الاسم الذي كتبته؟”
سأله “تشانغ هنغ”:
بلع “غوه” ريقه وقال:
لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.
“هان لو. هذه المرأة قتلت أعز رفاقي، ويجب أن أنال لها العدالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
ثم توقف للحظة وقال:
“مبروك، أنت حرّ الآن يا سيد غوه مياو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا أنا.”
ثم فتح الباب المجاور له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال له “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
الفصل 448: العدّ حتى العشرة
“لا داعي للذعر. نحن فقط نقوم بزيارة ما بعد البيع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات