الفصل 447: الماضي
“وماذا عن أصدقائه على وي تشات؟”
قالت “هان لو”:
ثم تنهدت بأسف.
“لاحقًا، وقع خلاف بيننا. لقد وجد مصنع نسيج صغيرًا، وكان يأمل أن يؤسس علامته التجارية الخاصة بعد أن يشتريه. وهذا لم يكن ما اتفقنا عليه في البداية، وكان من الواضح أنه يريد مني أن أواصل ضخ الأموال في مشروعه. أخبرته أن ذلك مستحيل. في تلك الفترة، كان انفعاليًا للغاية، لذا وجهت له تحذيرًا.”
“تم حرقها مع جثته. لم يترك شيئًا تقريبًا، فقط طقمان من الملابس وبعض كتب الإدارة. بصراحة، رغم كونه متطرفًا وعنيفًا بعض الشيء وعنيدًا للغاية، إلا أنه كان رجلًا طيبًا بالفعل. أفضل بكثير من كثير من رواد الأعمال الذين لا يجيدون سوى الكلام. عندما قدّمه صديقي لي، أعجبني، ورأيت فيه الصدق، لذا استثمرت بعض المال في مشروعه. لم أكن أتخيل أبدًا أن الأمور ستؤول إلى هذا الحد.”
سألها “تشانغ هنغ”:
ثم تنهدت بأسف.
“وماذا حدث بعد ذلك؟”
وبما أن أمثال “شو جيانجون” لا يهتمون كثيرًا بكلمات المرور أو الحماية، فقد كان من السهل الوصول إلى حسابه. كل حساباته كانت تستخدم نفس كلمة السر. لذا بدأ “تشانغ هنغ” باستخدام رقم الهوية لاسترجاع كلمات مرور بعض الحسابات التسويقية المرتبطة.
“بعد أسبوع، تواصل مع مصنع النسيج من خلف ظهري. حينها فعّلت بنود الاتفاقية فورًا وجمّدت حساب الشركة، ثم انسحبت من الاستثمار. أظن أنني خسرت بين 300 إلى 400 ألف يوان. اعتبرتها خسارة استثمار من أجل صديق. وبعد ذلك، اعتذر لي الصديق الذي قدّمه لي، بل واقترح عليّ لاحقًا بعض المشاريع الموثوقة. ظننت أن الأمر قد انتهى، لكن لم أكن أعلم أن “شو جيانجون” لم يكن ينوي ترك الأمور تمر بهذه البساطة.”
“هل ما زلت تملكين رقم هاتفه؟”
ثم وضعت يدها على رأسها وتنهدت بعمق، ويبدو أن الحديث عنه سبب لها صداعًا.
“بحسب معرفتي، هذا غير ممكن. الميت يبقى ميتًا. ربما أحد أفراد عائلته يكنّ لك الحقد؟”
قالت:
قالت:
“في مثل هذه الظروف، عادةً ما يبحث رائد الأعمال عن مستثمر جديد أو يُغلق شركته، لكن “شو جيانجون” كان عنيدًا جدًا. اكتشفت أنه بعد فشل صفقة الاستحواذ على المصنع، بقي هناك لعام ونصف. لكنه لم ينجح في إيجاد مستثمر جديد، وفي النهاية باع منزله في مسقط رأسه، وكان ينام في بهو الشركة، ويتناول المخللات مع العصيدة فقط. للأسف، الاجتهاد لا يكفي دائمًا لنجاح المشروع.”
قاطعت “هان لو” قائلة:
“شركته كانت تنزف خسائر، وبدأ الموظفون الأكفاء بمغادرتها واحدًا تلو الآخر. وهنا دخل في حلقة مفرغة. وفي النهاية، تم رفع دعوى ضده لعدم دفع الرواتب، وكانت تلك القشة التي قصمت ظهر البعير. أعلنت الشركة إفلاسها تمامًا بعد ذلك. وقد تعرّض لخسائر فادحة، وبدلًا من مراجعة نفسه، ألقى باللوم عليّ.”
“هل كان لديه حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي؟”
“بعد الإفلاس، كان ينوي رفع دعوى ضدي. فاستشار عدة محامين، لكنهم أخبروه أنني لم أخرق العقد، وأنه لا يملك أساسًا قانونيًا لمقاضاتي. فبدأ يحتج أمام مقر شركتي يوميًا وهو يرفع لافتات. بل إنه اعترض طريقي في ساحة المواقف عدة مرات. وفي إحدى المرات، أصبح غاضبًا جدًا ودفعني. كنت خائفة، فقد كانت الساعة متأخرة وكنت وحدي، لذا اتصلت بالشرطة. بالمناسبة، مركز الشرطة يقع على بُعد شارع واحد فقط، فجاؤوا فورًا، وبعد أن أخبرتهم بما حدث، اقتادوه معهم. وكانت تلك آخر مرة أراه فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
سألها “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد الإفلاس، كان ينوي رفع دعوى ضدي. فاستشار عدة محامين، لكنهم أخبروه أنني لم أخرق العقد، وأنه لا يملك أساسًا قانونيًا لمقاضاتي. فبدأ يحتج أمام مقر شركتي يوميًا وهو يرفع لافتات. بل إنه اعترض طريقي في ساحة المواقف عدة مرات. وفي إحدى المرات، أصبح غاضبًا جدًا ودفعني. كنت خائفة، فقد كانت الساعة متأخرة وكنت وحدي، لذا اتصلت بالشرطة. بالمناسبة، مركز الشرطة يقع على بُعد شارع واحد فقط، فجاؤوا فورًا، وبعد أن أخبرتهم بما حدث، اقتادوه معهم. وكانت تلك آخر مرة أراه فيها.”
“هل عاد إلى مسقط رأسه؟”
قالت:
“لا، لقد انتحر. تمدد على السكة الحديدية، ودهسه القطار. قيل إن جثته كانت… ممزقة بالكامل. وترك رسالة انتحار قال فيها إنه كان رجلاً مستقيمًا، وأنها كانت المرة الأولى التي يتم فيها احتجازه من قبل الشرطة، وتوعدني بأن يطاردني في حياتي وبعد مماتي. هل تعتقد أن روحه تنتقم مني الآن؟”
“حسنًا، أظن أنني بدأت أفهم الصورة. هل تودين العودة إلى المنزل والانتظار، أم…”
ارتجف صوتها قليلاً وهي تتحدث، وضمّت ذراعيها حول نفسها بتوتر، ونظرت حولها بقلق.
“ليس لديه أحد. والديه توفيا منذ زمن، وزوجته طلقته قبل أربع سنوات، ولم يكن له أولاد. سمعت أنه كان يملك قريبًا بعيدًا، لكن علاقته به كانت شبه مقطوعة. أوه… بالمناسبة، أنا من توليت دفع تكاليف جنازته.”
قال “تشانغ هنغ”:
“وماذا عن أصدقائه؟”
“بحسب معرفتي، هذا غير ممكن. الميت يبقى ميتًا. ربما أحد أفراد عائلته يكنّ لك الحقد؟”
كانت في الغالب منشورات تافهة، من مقالات تحفيزية إلى عناوين مبالغ فيها لا قيمة لها.
“ليس لديه أحد. والديه توفيا منذ زمن، وزوجته طلقته قبل أربع سنوات، ولم يكن له أولاد. سمعت أنه كان يملك قريبًا بعيدًا، لكن علاقته به كانت شبه مقطوعة. أوه… بالمناسبة، أنا من توليت دفع تكاليف جنازته.”
“لا أعرف شيئًا عنهم. لم أكن أعرف الكثير عنه أصلًا. علمت بهذه التفاصيل فقط بعد وفاته.”
“وماذا عن أصدقائه؟”
ثم تنهدت بأسف.
“لا أعرف شيئًا عنهم. لم أكن أعرف الكثير عنه أصلًا. علمت بهذه التفاصيل فقط بعد وفاته.”
قاطعت “هان لو” قائلة:
هزّت رأسها بأسى.
“هل كان لديه حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي؟”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت هاتفها وابتعدت قليلًا إلى جوار شجرة أكاسيا، وبعد قليل عادت وقالت:
“حسنًا، أظن أنني بدأت أفهم الصورة. هل تودين العودة إلى المنزل والانتظار، أم…”
سألها “تشانغ هنغ”:
قاطعت “هان لو” قائلة:
“هل ما زلت تملكين رقم هاتفه؟”
“هل يمكنني التحقيق معك؟ قلت إنك ستثبت لي وجود كيانات خارقة في هذا العالم الطبيعي. وإن استطعت أن أشاهد ذلك بعيني، فسأقتنع بالتأكيد. كما أنني بحاجة إلى ما يبقيني مستيقظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
“حسنًا. أولًا، علينا التأكد إن كنتِ ملعونة فعلًا أم لا. ماذا فعلتم بأغراض “شو جيانجون” بعد وفاته؟”
“شركته كانت تنزف خسائر، وبدأ الموظفون الأكفاء بمغادرتها واحدًا تلو الآخر. وهنا دخل في حلقة مفرغة. وفي النهاية، تم رفع دعوى ضده لعدم دفع الرواتب، وكانت تلك القشة التي قصمت ظهر البعير. أعلنت الشركة إفلاسها تمامًا بعد ذلك. وقد تعرّض لخسائر فادحة، وبدلًا من مراجعة نفسه، ألقى باللوم عليّ.”
“تم حرقها مع جثته. لم يترك شيئًا تقريبًا، فقط طقمان من الملابس وبعض كتب الإدارة. بصراحة، رغم كونه متطرفًا وعنيفًا بعض الشيء وعنيدًا للغاية، إلا أنه كان رجلًا طيبًا بالفعل. أفضل بكثير من كثير من رواد الأعمال الذين لا يجيدون سوى الكلام. عندما قدّمه صديقي لي، أعجبني، ورأيت فيه الصدق، لذا استثمرت بعض المال في مشروعه. لم أكن أتخيل أبدًا أن الأمور ستؤول إلى هذا الحد.”
قالت:
ثم تنهدت بأسف.
“تم حرقها مع جثته. لم يترك شيئًا تقريبًا، فقط طقمان من الملابس وبعض كتب الإدارة. بصراحة، رغم كونه متطرفًا وعنيفًا بعض الشيء وعنيدًا للغاية، إلا أنه كان رجلًا طيبًا بالفعل. أفضل بكثير من كثير من رواد الأعمال الذين لا يجيدون سوى الكلام. عندما قدّمه صديقي لي، أعجبني، ورأيت فيه الصدق، لذا استثمرت بعض المال في مشروعه. لم أكن أتخيل أبدًا أن الأمور ستؤول إلى هذا الحد.”
“هل كان لديه حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي؟”
قال “تشانغ هنغ”:
“كان تقليديًا جدًا. لا يملك حساب ويبو أو مدونة أو غيرها. الحساب الوحيد الذي استخدمه كان منتدىً للترويج لشركته، وكان يفعل ذلك لتوفير التكاليف.”
“وصديقك الذي عرّفك عليه؟”
“وماذا عن أصدقائه على وي تشات؟”
اشترى الاثنان بعض الكعكات من بائع صغير وأكلاها بسرعة قبل أن يصلا إلى مقهى الإنترنت. وبعد وقت قصير، أرسلت المساعدة رقم “شو جيانجون” ومعه صورة من بطاقته الشخصية.
“أوه… حذفت رقمه بعد الخلاف بيننا، ولم أضفه مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد الأمر. عادةً ما تُلغى الحسابات بعد 90 يومًا من انقطاع الدفع. أحتاج الآن إلى مكان فيه اتصال بالإنترنت. يوجد مقهى إنترنت قريب، لكن يجب أن أتناول بعض كعكات البخار أولًا. آسف، يبدو أننا لن نأكل السمك المشوي الليلة.”
“وصديقك الذي عرّفك عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد الأمر. عادةً ما تُلغى الحسابات بعد 90 يومًا من انقطاع الدفع. أحتاج الآن إلى مكان فيه اتصال بالإنترنت. يوجد مقهى إنترنت قريب، لكن يجب أن أتناول بعض كعكات البخار أولًا. آسف، يبدو أننا لن نأكل السمك المشوي الليلة.”
“هممم… سأطلب منه الآن.”
“هل ما زلت تملكين رقم هاتفه؟”
رفعت هاتفها وابتعدت قليلًا إلى جوار شجرة أكاسيا، وبعد قليل عادت وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان تقليديًا جدًا. لا يملك حساب ويبو أو مدونة أو غيرها. الحساب الوحيد الذي استخدمه كان منتدىً للترويج لشركته، وكان يفعل ذلك لتوفير التكاليف.”
“حذف رقمه بعد وفاته أيضًا. يقول إن الاحتفاظ برقم شخص ميت يجلب الحظ السيء.”
“في مثل هذه الظروف، عادةً ما يبحث رائد الأعمال عن مستثمر جديد أو يُغلق شركته، لكن “شو جيانجون” كان عنيدًا جدًا. اكتشفت أنه بعد فشل صفقة الاستحواذ على المصنع، بقي هناك لعام ونصف. لكنه لم ينجح في إيجاد مستثمر جديد، وفي النهاية باع منزله في مسقط رأسه، وكان ينام في بهو الشركة، ويتناول المخللات مع العصيدة فقط. للأسف، الاجتهاد لا يكفي دائمًا لنجاح المشروع.”
“هل ما زلت تملكين رقم هاتفه؟”
سألها “تشانغ هنغ”:
“كان مكتوبًا في عقد الاتفاق الأصلي. أستطيع أن أطلب من مساعدتي أن ترسل لي نسخة. لكن هل سيكون مفيدًا؟”
الفصل 447: الماضي
قال “تشانغ هنغ”:
قالت “هان لو”:
“يعتمد الأمر. عادةً ما تُلغى الحسابات بعد 90 يومًا من انقطاع الدفع. أحتاج الآن إلى مكان فيه اتصال بالإنترنت. يوجد مقهى إنترنت قريب، لكن يجب أن أتناول بعض كعكات البخار أولًا. آسف، يبدو أننا لن نأكل السمك المشوي الليلة.”
“كان مكتوبًا في عقد الاتفاق الأصلي. أستطيع أن أطلب من مساعدتي أن ترسل لي نسخة. لكن هل سيكون مفيدًا؟”
ضحكت “هان لو” وقالت:
“لا أعرف شيئًا عنهم. لم أكن أعرف الكثير عنه أصلًا. علمت بهذه التفاصيل فقط بعد وفاته.”
“مفهوم، فالبقاء على قيد الحياة أهم، أليس كذلك؟”
قالت:
ويبدو أنها لا تزال متماسكة عقليًا، بما يكفي لتطلق بعض المزاح. فرغم أنها لم تصدق “تشانغ هنغ” كليًا، إلا أن سنوات عملها الطويلة في مجال المال والأعمال جعلتها أكثر هدوءًا من الناس العاديين.
وبما أن أمثال “شو جيانجون” لا يهتمون كثيرًا بكلمات المرور أو الحماية، فقد كان من السهل الوصول إلى حسابه. كل حساباته كانت تستخدم نفس كلمة السر. لذا بدأ “تشانغ هنغ” باستخدام رقم الهوية لاسترجاع كلمات مرور بعض الحسابات التسويقية المرتبطة.
اشترى الاثنان بعض الكعكات من بائع صغير وأكلاها بسرعة قبل أن يصلا إلى مقهى الإنترنت. وبعد وقت قصير، أرسلت المساعدة رقم “شو جيانجون” ومعه صورة من بطاقته الشخصية.
“وصديقك الذي عرّفك عليه؟”
ولحسن الحظ، لا يزال الرقم مسجلًا باسمه.
“حسنًا، أظن أنني بدأت أفهم الصورة. هل تودين العودة إلى المنزل والانتظار، أم…”
وبما أن أمثال “شو جيانجون” لا يهتمون كثيرًا بكلمات المرور أو الحماية، فقد كان من السهل الوصول إلى حسابه. كل حساباته كانت تستخدم نفس كلمة السر. لذا بدأ “تشانغ هنغ” باستخدام رقم الهوية لاسترجاع كلمات مرور بعض الحسابات التسويقية المرتبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
وبعدها دخل إلى واجهة تسجيل الدخول في وي تشات، وكل شيء سار بسلاسة. وبما أنهم يستخدمون هاتفًا جديدًا، لم تكن هناك سجلات دردشة محفوظة. لكن المنشورات الموجهة للأصدقاء لا تزال موجودة.
“أوه… حذفت رقمه بعد الخلاف بيننا، ولم أضفه مجددًا.”
كانت في الغالب منشورات تافهة، من مقالات تحفيزية إلى عناوين مبالغ فيها لا قيمة لها.
“هل يمكنني التحقيق معك؟ قلت إنك ستثبت لي وجود كيانات خارقة في هذا العالم الطبيعي. وإن استطعت أن أشاهد ذلك بعيني، فسأقتنع بالتأكيد. كما أنني بحاجة إلى ما يبقيني مستيقظة.”
ومع ذلك، سرعان ما وجد “تشانغ هنغ” ما كان يبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، لا يزال الرقم مسجلًا باسمه.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
“هل كان لديه حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي؟”
“كان مكتوبًا في عقد الاتفاق الأصلي. أستطيع أن أطلب من مساعدتي أن ترسل لي نسخة. لكن هل سيكون مفيدًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
