الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
______________________________________________
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
فأجابه “لويس”، الجالس في الجهة المقابلة:
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
“لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
قال “إدوارد” معتذرًا:
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
ثم تابع بعد لحظة صمت:
أخذ “تشانغ هنغ” وحدة التخزين ورفع حاجبيه… إذ سمع فورًا إشعارًا من النظام:
“اسمي ‘بنيامين’، بنيامين رينولدز. كنت مطورًا رئيسيًا في نظام CTOS التابع لمنظمة العش الأسود. قبل ذلك، التحقت بالجامعة لعامٍ واحد فقط، ثم تركتها سريعًا. لدي كلب اسمه ‘بودينغ’. بعدها بفترة قصيرة، طوّرت مع أصدقائي برنامجين، وبعتُهما بمبلغ ضخم. الشركة التي اشترت البرنامج كانت تابعة للعش الأسود. ثم عرضوا عليّ الانضمام إليهم، وهناك عرفت عن مشروع CTOS. لكن ما قيل لي وقتها كان مختلفًا تمامًا عما يحدث الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابها:
وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مجال الخدمات، الزبون دائمًا على حق. زبائن البر الرئيسي يحبون الدفع الإلكتروني، ومنذ أن اعتمدت ‘علي باي’، زاد عدد زبائني إلى الضعف. الشهر القادم أنوي استخدام ‘وي تشات’ أيضًا. بالمناسبة، هل تلعب ألعابًا إلكترونية؟”
قالت:
قالت:
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
“أحيانًا، لماذا؟”
“سأتولى نقله بنفسي.”
أجابه “تشانغ هنغ”:
كان هذا الجزء حاسمًا في نجاح المهمة أو فشلها. وفي هذه المرحلة، لم يكن “تشانغ هنغ” ليتراخى أبدًا. بعد كل ما مرّ به من أخطار، لم يكن مستعدًا لأن يترك الأمر للصدفة في النهاية. إن حدث أي خطأ الآن، فكل ما قام به سيذهب هباءً.
ترجمة : RoronoaZ
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
قال الكاهن بتحفّظ:
همّت “ليتل بوي” أن تقول شيئًا، لكنها اكتفت في النهاية بجملة واحدة:
______________________________________________
“أتمنى لك التوفيق.”
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
فأجابها:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
“وأنا كذلك.”
همّت “ليتل بوي” أن تقول شيئًا، لكنها اكتفت في النهاية بجملة واحدة:
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
قالت:
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
[تم العثور على غرض لعبة – وحدة تخزين USB (غير محددة)]
ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
“أخي طلب مني أن أعطيك هذه، لكني لا أعلم ما بداخلها.”
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
أخذ “تشانغ هنغ” وحدة التخزين ورفع حاجبيه… إذ سمع فورًا إشعارًا من النظام:
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
[تم العثور على غرض لعبة – وحدة تخزين USB (غير محددة)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
وبذلك، أصبح بحوزته اثنان ونصف من أدوات اللعبة: الكاتانا المكسورة جزئيًا الخاصة بـ”سكارليت”، وخاتم النحاس لـ”رجل القهوة”، والآن هذه الوحدة. وعند إضافة 300 نقطة إضافية حصل عليها من اكتشاف البيضة المفاجئة، يكون الحصاد في هذه الجولة ممتازًا.
أجاب الكاهن متنهّدًا:
لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
قالت:
من الناحية النظرية، فإن تلك القدرات الغريبة لا تختلف عن “الـ 24 ساعة الإضافية” التي حصل عليها “تشانغ هنغ”.
لذا قضى ما تبقى من وقته يتجول في شارع “تيمبل” بمنطقة “ياو ما تيه”، وهناك قصد معبد “تين هاو”، وتوقف عند أحد الكهنة لقراءة الطالع.
وهذا يعني أنه لم يكن الوحيد.
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
“أتمنى لك التوفيق.”
هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
أخذ “تشانغ هنغ” وحدة التخزين ورفع حاجبيه… إذ سمع فورًا إشعارًا من النظام:
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
والآن، ما يقلقه حقًا هو: ماذا سيحدث بعد ذلك؟
بعد أن يختار كل مقامر أوراقه، كيف ستبدأ الجولة القادمة؟ وكيف ستندلع حرب الوكلاء؟
وبذلك، أصبح بحوزته اثنان ونصف من أدوات اللعبة: الكاتانا المكسورة جزئيًا الخاصة بـ”سكارليت”، وخاتم النحاس لـ”رجل القهوة”، والآن هذه الوحدة. وعند إضافة 300 نقطة إضافية حصل عليها من اكتشاف البيضة المفاجئة، يكون الحصاد في هذه الجولة ممتازًا.
بعد أربعة أيام، في “هونغ كونغ”، تلقى “تشانغ هنغ” إشعارًا بإتمام المهمة الرئيسية. كما تم تأكيد انسحاب “سكارليت” رسميًا من هذه الجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابها:
لذا قضى ما تبقى من وقته يتجول في شارع “تيمبل” بمنطقة “ياو ما تيه”، وهناك قصد معبد “تين هاو”، وتوقف عند أحد الكهنة لقراءة الطالع.
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
كان الكاهن أنيق المظهر، شعره طويل مربوط بعناية، يرتدي ملابس تقليدية مع حذاء من القماش، وكانت تحيط به هالة روحانية واضحة.
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
بدأ يخبر “تشانغ هنغ” عن عمله وزواجه بلكنة هونغ كونغ الواضحة، لكن في داخله كان يشعر بالانزعاج. فعدم قدرته على قراءة أي تعبير وجه على “تشانغ هنغ” أحبطه بشدة. لجأ بعدها إلى محادثة بسيطة معه، حتى وصل إلى النقطة الأهم: قال له إن مصيبة عظيمة ستقع له خلال شهرين.
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
“أنت فهمتني خطأ. هذه المحفظة لم تعد تفيدني بشيء. لا تحتوي على الكثير، لكنها كانت معي في رحلتي من فرنسا. خذها إن أحببت.”
حينها ظن الكاهن أنه لن يحصل إلا على أجرة رمزية، لكن “تشانغ هنغ” أخرج محفظته من جيبه.
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
“إن لم يكن معك نقود، فـ’علي باي’ مقبول.”
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
ترجمة : RoronoaZ
“أليس من النادر أن يستخدم أحد ‘علي باي’ في هونغ كونغ؟”
أجاب الكاهن متنهّدًا:
أجاب الكاهن متنهّدًا:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
“في مجال الخدمات، الزبون دائمًا على حق. زبائن البر الرئيسي يحبون الدفع الإلكتروني، ومنذ أن اعتمدت ‘علي باي’، زاد عدد زبائني إلى الضعف. الشهر القادم أنوي استخدام ‘وي تشات’ أيضًا. بالمناسبة، هل تلعب ألعابًا إلكترونية؟”
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
“أحيانًا، لماذا؟”
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
قال “إدوارد” معتذرًا:
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
تردد الكاهن للحظة، وقال بتحفظ:
ثم تابع بعد لحظة صمت:
“أم… قلت إنك ستواجه مصيبة كبيرة بعد شهرين، لكن لا داعي لأن تفقد الأمل في الحياة بهذه السرعة. اسمعني يا فتى، دائمًا هناك مخرج. أنا هنا لأساعدك على تغيير مصيرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
أجابه “تشانغ هنغ”:
قالت:
“أنت فهمتني خطأ. هذه المحفظة لم تعد تفيدني بشيء. لا تحتوي على الكثير، لكنها كانت معي في رحلتي من فرنسا. خذها إن أحببت.”
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
قال الكاهن بتحفّظ:
“هذا غريب بعض الشيء…”
“هذا غريب بعض الشيء…”
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
“جلد طبيعي؟”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
______________________________________________
“أحيانًا، لماذا؟”
ترجمة : RoronoaZ
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
