You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 16

تدليل

تدليل

1111111111

“ولادة حديدة على ابواب مكتب الشؤون المدنية”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]

الفصل السادس عشر: ⦅تدليل♡⦆
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

شحب وجه آن آن.

قرأ شيا فنغ رد يو دونغ وابتسم. يبدو أنها تقضي وقتًا ممتعًا في الوطن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]

“شيا فنغ، هناك امرأة جميلة بالخارج تبحث عنك!”
كان المستشفى قد استأجر شقتين للأطباء المشاركين في برنامج التبادل في الولايات المتحدة، واحدة للرجال وأخرى للنساء.

“شينشين فتاة طيبة.” قالت يو دونغ بحزم، “قد يكون الأمر صعبًا عليهم الآن، لكنهم سيتقبلونها في النهاية.”

كان شيا فنغ ولي تشي غوانغ وزميل آخر يعيشون معًا. وبما أنهم جاؤوا للعمل الجاد، نادرًا ما يحصلون على عطلات نهاية الأسبوع، لذا لم يكن غريبًا أن يسرع لي تشي غوانغ وهو يحمل طعامًا جاهزًا إلى شيا فنغ.

ارتسمت على وجه يو دونغ ابتسامة خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امرأة جميلة؟
شعر شيا فنغ بالحيرة، لكنه خرج على أية حال.

“شيا فنغ؟” كانت آن آن. ترتدي تنورة حمراء وسوداء، بدت مثيرة وجذابة، وهي تبتسم له بلطف.

“شيا فنغ؟”
كانت آن آن. ترتدي تنورة حمراء وسوداء، بدت مثيرة وجذابة، وهي تبتسم له بلطف.

“تتذكرين حين أردتُ الزواج بفانغ هوا؟ عارضت عائلتي، فهربت من البيت. لكن انظري إلى ما آلت إليه الأمور…” ابتسمت يو دونغ بمرارة.

“آن آن؟”
تفاجأ شيا فنغ وسأل: “لماذا أنتِ هنا؟”

“يو دونغ، إذا واصلنا العمل بجد، ربما يكبر استوديوهنا يومًا ما!” قالت شياويوي بفخر.

“لم أرك!”
قالت آن آن بتدلل، غير راضية، “أتيتَ كل هذا الطريق إلى نيويورك دون أن تخبرني. اضطررتُ للسؤال كثيرًا حتى عثرتُ عليك.”

كان من الواضح أنها تحاول منحه مخرجًا، وبعد أن فكّر قليلًا، أومأ شيا فنغ بالموافقة: “حسنًا.”

في الحقيقة، كانت آن آن تعرف منذ وقتٍ مبكر أن شيا فنغ قادم إلى نيويورك، لكنها لم تبادر للتواصل معه، بل انتظرت أن يتواصل معها بنفسه. ولكن مرّ أسبوع كامل دون أن يُبدي أي نية لذلك، مما جعلها قلقة فتوجهت إليه بنفسها.

“أنا متزوج!” قال شيا فنغ بحزم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعرف شيا فنغ ماذا يقول، فقد انفصلا منذ وقت طويل.

سكتت يو دونغ لحظة، مفكرة في المستقبل. في حياتها السابقة، تزوجت شياويوي بعد عامين وانتقلت إلى سنغافورة، وتنازلت عن الاستوديو.

“أنت تشعر بالذنب!”
قالت آن آن مُتظاهرة بالغضب، “سأسامحك فقط إن دعوتني لتناول العشاء!”

“كنت دائمًا أستمتع بحديثك عن والديك، وأُعجبت بهما كثيرًا. عندما أعود للصين، أودّ أن أزورهم. ألم تكن عمّتك تحب ليوناردو؟ سأطلب من أصدقائي الحصول على توقيع له!”

كان من الواضح أنها تحاول منحه مخرجًا، وبعد أن فكّر قليلًا، أومأ شيا فنغ بالموافقة:
“حسنًا.”

وصل الطعام بعد قليل، وبدأ شيا فنغ في تقطيع شريحته بسرعة، بينما بدأت آن آن بالتذمّر: “رغم أن شريحة اللحم لذيذة، إلا أن تقطيعها متعب جدًا.”

ابتسمت آن آن بارتياح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” سألته آن آن، “هل أعجبتك هذه الحقيبة؟ هل هي هدية لعمّتي؟ هل تريد مساعدتي في الاختيار؟ لدي ذوق رائع!”

ذهب الاثنان إلى مركز تسوّق قريب لتناول شرائح اللحم. تناولت آن آن قائمة الطعام من يده برشاقة وقالت:
“دعني أطلب لك. شرائح اللحم والحلوى في هذا المطعم لذيذة جدًا!”

“لأنه لم يكن هناك من يساعدني في تقطيعها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شيا فنغ، الذي لم يكن من محبي شرائح اللحم، أومأ صامتًا.

رفع شيا فنغ بصره بدهشة، ورأى أنها بالكاد قطعت جزءًا صغيرًا، فاستبدل شريحته بشريحتها وقال: “لنتبادل إذن.”

وصل الطعام بعد قليل، وبدأ شيا فنغ في تقطيع شريحته بسرعة، بينما بدأت آن آن بالتذمّر:
“رغم أن شريحة اللحم لذيذة، إلا أن تقطيعها متعب جدًا.”

“لأنه لم يكن هناك من يساعدني في تقطيعها.”

رفع شيا فنغ بصره بدهشة، ورأى أنها بالكاد قطعت جزءًا صغيرًا، فاستبدل شريحته بشريحتها وقال:
“لنتبادل إذن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي، لماذا أنتِ سارحة؟” سألتها شياويوي.

“شكرًا شيا فنغ!”
قالت آن آن بسعادة، “يداك حقًا خُلقتا لحمل السكاكين، أنت بارع في تقطيع اللحم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” سألته آن آن، “هل أعجبتك هذه الحقيبة؟ هل هي هدية لعمّتي؟ هل تريد مساعدتي في الاختيار؟ لدي ذوق رائع!”

ابتسم شيا فنغ بأدب دون أن يعلّق.

“بم تفكرين؟” قطع صوت شياويوي أفكار يو دونغ فجأة، “وجهك جدي جدًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعرف؟ هذه أول مرة آكل فيها شريحة لحم منذ وصولي إلى أمريكا!”
قالت آن آن فجأة.

“ما الذي يمكنها فعله؟ عليها أن تجهضه. لم يمر سوى شهرين.” قالت شياويوي ببساطة.

“لماذا؟”
سألها شيا فنغ، فقد كان يعلم أنها تحب شرائح اللحم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُفّي عن هذا الهراء. لا يوجد شيء اسمه الشخص المناسب. أنظري إليكِ، تربحين الكثير ولديكِ منزل. من الذي لا يعجب بكِ؟ إن واصلتِ الانتظار، فلن تتزوجي أبدًا…”

“لأنه لم يكن هناك من يساعدني في تقطيعها.”

“ما الذي يمكنها فعله؟ عليها أن تجهضه. لم يمر سوى شهرين.” قالت شياويوي ببساطة.

ظل شيا فنغ يركّز على تقطيع طعامه، متجاهلًا كلماتها عمداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت يو دونغ عند سماع هذا.

ثم غيّرت الموضوع قائلة:
“بالمناسبة، كيف حال عمتي بعد العملية؟ هل تعافت؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما شيا فنغ، فعاد إلى المتجر وسأل البائعة: “ما الحقيبة الرائجة حاليًا بين الشابات؟” ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ شنغهاي – في استوديو شياويوي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هي مع والدي في هاينان، تتعافى بشكل جيد.”
أجاب شيا فنغ.

“لم أرك!” قالت آن آن بتدلل، غير راضية، “أتيتَ كل هذا الطريق إلى نيويورك دون أن تخبرني. اضطررتُ للسؤال كثيرًا حتى عثرتُ عليك.”

“كنت دائمًا أستمتع بحديثك عن والديك، وأُعجبت بهما كثيرًا. عندما أعود للصين، أودّ أن أزورهم. ألم تكن عمّتك تحب ليوناردو؟ سأطلب من أصدقائي الحصول على توقيع له!”

ابتسمت آن آن بارتياح.

توقف شيا فنغ عن الأكل، ونظر إليها. لاحظ أن- آن آن تغيّرت كثيرًا خلال الشهرين الماضيين، صارت أجمل، لكنها لم تعد الفتاة التي عرفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]

“آن آن، لقد انفصلنا.”
قال بهدوء وهو يضع السكين والشوكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هي مع والدي في هاينان، تتعافى بشكل جيد.” أجاب شيا فنغ.

“لا تمزح!”
قالت آن آن بوجه متوتر.

قرأ شيا فنغ رد يو دونغ وابتسم. يبدو أنها تقضي وقتًا ممتعًا في الوطن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتِ تعلمين أنني لا أمزح.”
قال شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف شيا فنغ ماذا يقول، فقد انفصلا منذ وقت طويل.

“لكني لم أوافق على الانفصال! لا يمكنك أن تقرر وحدك، هذا ليس قرارك!”
رغم أنها حاولت كبح صوتها، إلا أن الغضب بدا واضحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرَه فعليًا… فقط رأيته مع عدة نساء، وهو يخونها، وهذا كافٍ لأصفه بأنه حقير. والطريقة التي عامل بها شينشين كانت مقززة.”

لم يكن شيا فنغ جيدًا في المجادلة مع النساء. طيلة سنوات علاقتهما، لم يتشاجرا قط، إلا عندما تقدّم للزواج منها. وحين رفضت، قال لها إن عليهما الانفصال.

أومأت يو دونغ بالموافقة.

“أنا متزوج!”
قال شيا فنغ بحزم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كنتُ قد التقيت بكَ في حياتي السابقة، هل كنتُ سأظل امرأة “عانس” رغم نجاحي؟ أم أنني وُلدتُ من جديد فقط لألتقي بك؟ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:

“مستحيل!”
قالت آن آن مذهولة.

توقف شيا فنغ عن الأكل، ونظر إليها. لاحظ أن- آن آن تغيّرت كثيرًا خلال الشهرين الماضيين، صارت أجمل، لكنها لم تعد الفتاة التي عرفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتِ تعلمين أنني لا أكذب بشأن أمور كهذه.”
أجابها بهدوء.

“أعطني بعض الأسهم!” قالت يو دونغ فجأة.

“وأنا أعلم أيضًا أنك لا تتزوج إلا بمن تحب!”
تابعت آن آن بثقة، “أعرف كم كنت تحسد علاقة أبويك. كم مرة قلت لي إن الزواج يجب أن يكون عن حب، لا مجرّد حتمية حزينة.”

الفصل السادس عشر: ⦅تدليل♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

أثارت كلماتها ذكريات ماضية، لكنها لم تملأ شيا فنغ بالحنين، بل بالحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرَه فعليًا… فقط رأيته مع عدة نساء، وهو يخونها، وهذا كافٍ لأصفه بأنه حقير. والطريقة التي عامل بها شينشين كانت مقززة.”

“أجل، قلتُ ذلك… حين طلبتُ يدك أول مرة.”
قال بابتسامة حزينة.

“دعينا لا نكمل الحديث.” قال شيا فنغ وهو يهز رأسه. فلم يعد للكلام معنى.

شحب وجه آن آن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعرف؟ هذه أول مرة آكل فيها شريحة لحم منذ وصولي إلى أمريكا!” قالت آن آن فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ورفضتِ.”
أضاف، “ربما لم تكوني تحبينني بقدر ما كنتِ تظنين.”

“ماذا؟!” صرخت شياويوي.

“لا!”
أجابت بلهفة، “كنت حينها في الثانية والعشرين فقط. تخرجت للتو، ولم أكن أريد الزواج باكرًا، أردت تأسيس عملي أولًا.”

ابتسم شيا فنغ بأدب دون أن يعلّق.

“دعينا لا نكمل الحديث.”
قال شيا فنغ وهو يهز رأسه.
فلم يعد للكلام معنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تعلمين أنني لا أكذب بشأن أمور كهذه.” أجابها بهدوء.

بعد العشاء، رافقها شيا فنغ إلى محطة الحافلات. وأثناء مرورهما بالمركز التجاري، توقف فجأة ونظر إلى واجهة أحد المحال.

لكن يو دونغ شعرت بالذنب وقالت: “أم… ليس بالضبط!”

[اشتَرِ حقيبة جميلة، ليست غالية، المهم أن تبدو أنيقة!]
كان هذا آخر طلب في قائمة يو دونغ.

“أجل، قلتُ ذلك… حين طلبتُ يدك أول مرة.” قال بابتسامة حزينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟”
سألته آن آن، “هل أعجبتك هذه الحقيبة؟ هل هي هدية لعمّتي؟ هل تريد مساعدتي في الاختيار؟ لدي ذوق رائع!”

“شيا فنغ، هناك امرأة جميلة بالخارج تبحث عنك!” كان المستشفى قد استأجر شقتين للأطباء المشاركين في برنامج التبادل في الولايات المتحدة، واحدة للرجال وأخرى للنساء.

نظر شيا فنغ إليها، ولم يعلم سبب تذكره لما قالته يو دونغ يوم زارت والديه لأول مرة.
هز رأسه ورفض.

“لا تمزح!” قالت آن آن بوجه متوتر.

ركبت آن آن الحافلة لاحقًا، وهي تفكر في المستقبل. شيا فنغ سيبقى في نيويورك لثلاثة أشهر، وفي الماضي لم يسبق له أن ظل غاضبًا منها لأكثر من شهر.

صور؟ اشتعل فضول يو دونغ، فلم تستطع الانتظار، وأخرجت حاسوبها المحمول وسجّلت دخولها إلى بريدها الإلكتروني.

222222222

أما شيا فنغ، فعاد إلى المتجر وسأل البائعة:
“ما الحقيبة الرائجة حاليًا بين الشابات؟”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
شنغهاي – في استوديو شياويوي

“كنت دائمًا أستمتع بحديثك عن والديك، وأُعجبت بهما كثيرًا. عندما أعود للصين، أودّ أن أزورهم. ألم تكن عمّتك تحب ليوناردو؟ سأطلب من أصدقائي الحصول على توقيع له!”

“كيف حال شينشين؟”
سألت يو دونغ.

[اشتَرِ حقيبة جميلة، ليست غالية، المهم أن تبدو أنيقة!] كان هذا آخر طلب في قائمة يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما زالت حزينة!”
أجابت شياويوي، متذكرة كيف كانت رين شينشين تبكي في شقتها طوال اليوم. ثم ترددت قائلة:
“هل أخطأنا؟”

نظر شيا فنغ إليها، ولم يعلم سبب تذكره لما قالته يو دونغ يوم زارت والديه لأول مرة. هز رأسه ورفض.

“لا!”
ردت يو دونغ بحزم.

في تمام الثالثة فجرًا، عادت يو دونغ إلى المنزل، وتذكّرت تعليمات شيا فنغ، فأخرجت هاتفها وفتحت تطبيقQQ وأرسلت له:

“أجل، أنتِ محقة، العلاقات الثلاثية لا يفعلها إلا القذرون! لا نريد هذا النوع لصديقتنا.”
قالت شياويوي بغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]

لكن يو دونغ شعرت بالذنب وقالت:
“أم… ليس بالضبط!”

“شيا فنغ، هناك امرأة جميلة بالخارج تبحث عنك!” كان المستشفى قد استأجر شقتين للأطباء المشاركين في برنامج التبادل في الولايات المتحدة، واحدة للرجال وأخرى للنساء.

“ماذا؟!”
صرخت شياويوي.

“دعينا لا نكمل الحديث.” قال شيا فنغ وهو يهز رأسه. فلم يعد للكلام معنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أرَه فعليًا… فقط رأيته مع عدة نساء، وهو يخونها، وهذا كافٍ لأصفه بأنه حقير. والطريقة التي عامل بها شينشين كانت مقززة.”

في تمام الثالثة فجرًا، عادت يو دونغ إلى المنزل، وتذكّرت تعليمات شيا فنغ، فأخرجت هاتفها وفتحت تطبيقQQ وأرسلت له:

“أجل!”
صرخت شياويوي، “اتهمها بأنها طامعة في مال عائلته، وكأن كل فتاة تحلم به!”

ثم غيّرت الموضوع قائلة: “بالمناسبة، كيف حال عمتي بعد العملية؟ هل تعافت؟”

أومأت يو دونغ بالموافقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]

“يو دونغ، إذا واصلنا العمل بجد، ربما يكبر استوديوهنا يومًا ما!”
قالت شياويوي بفخر.

سكتت يو دونغ لحظة، مفكرة في المستقبل. في حياتها السابقة، تزوجت شياويوي بعد عامين وانتقلت إلى سنغافورة، وتنازلت عن الاستوديو.

سكتت يو دونغ لحظة، مفكرة في المستقبل. في حياتها السابقة، تزوجت شياويوي بعد عامين وانتقلت إلى سنغافورة، وتنازلت عن الاستوديو.

شعرت يو دونغ أن فكرة فقدان تلك الطفلة لا تُحتمل، وقالت: “فلننتظر حتى تهدأ شينشين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاي، لماذا أنتِ سارحة؟”
سألتها شياويوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ورفضتِ.” أضاف، “ربما لم تكوني تحبينني بقدر ما كنتِ تظنين.”

“أعطني بعض الأسهم!”
قالت يو دونغ فجأة.

وافقت يو دونغ، لكنها تذكّرت فجأة وسألت: “ماذا عن طفل شينشين؟”

“موافقة.”
أجابت شياويوي، “حصلنا على عقد ستيفن بفضلك. ما رأيك أن أبحث أنا عن الفرص، وأنتِ تتفاوضين وتحصلين على العقود؟ وشينشين يمكنها المساعدة في الدبلجة، فهي الأفضل بيننا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]

وافقت يو دونغ، لكنها تذكّرت فجأة وسألت:
“ماذا عن طفل شينشين؟”

“أجل، أنتِ محقة، العلاقات الثلاثية لا يفعلها إلا القذرون! لا نريد هذا النوع لصديقتنا.” قالت شياويوي بغضب.

“ما الذي يمكنها فعله؟ عليها أن تجهضه. لم يمر سوى شهرين.”
قالت شياويوي ببساطة.

أومأت يو دونغ بالموافقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجفت يو دونغ عند سماع هذا.

“لكني لم أوافق على الانفصال! لا يمكنك أن تقرر وحدك، هذا ليس قرارك!” رغم أنها حاولت كبح صوتها، إلا أن الغضب بدا واضحًا.

ففي حياتها السابقة، رأت الطفلة الصغيرة، وكانت فتاة جميلة ترتدي فستان أميرة وردي، تناديها بـ”خالتي” بصوت عذب.

توقف شيا فنغ عن الأكل، ونظر إليها. لاحظ أن- آن آن تغيّرت كثيرًا خلال الشهرين الماضيين، صارت أجمل، لكنها لم تعد الفتاة التي عرفها.

شعرت يو دونغ أن فكرة فقدان تلك الطفلة لا تُحتمل، وقالت:
“فلننتظر حتى تهدأ شينشين.”

“كنت دائمًا أستمتع بحديثك عن والديك، وأُعجبت بهما كثيرًا. عندما أعود للصين، أودّ أن أزورهم. ألم تكن عمّتك تحب ليوناردو؟ سأطلب من أصدقائي الحصول على توقيع له!”

“حسنًا.”
ثم أضافت شياويوي بيأس:
“العم والعمّة رين غاضبان جدًا، وشينشين لا تجرؤ على العودة إلى المنزل.”

“كنتُ أفكر في أمي.” أجابت يو دونغ بابتسامة.

“شينشين فتاة طيبة.”
قالت يو دونغ بحزم، “قد يكون الأمر صعبًا عليهم الآن، لكنهم سيتقبلونها في النهاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الرجل كان نذلًا أيضًا!” تنهدت شياويوي، “لا أفهمكم! لمَ تقع الفتيات الطيبات في حب أولئك الأنذال؟ تعلمي مني! أنا من تكون المنحرفة دائمًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مهما كان الأمر صعبًا على الفهم، لا يمكنكِ أن تدفعي بابنتكِ إلى هاوية النار!” قالت شيانغ شياويوي بغضب، “حين أحضرتُ شينشين إلى المنزل ذلك اليوم، صبّت خالتي عليها وابلًا من التوبيخ. لم تجرؤ شينشين على قول أي شيء. لم أتمالك نفسي وأخبرتُ خالتي عن خيانات لو شوان، أتدرين ماذا قالت؟! قالت بالحرف: أيّ رجل لا يضعف؟ طالما لا يُحضرهنّ إلى البيت، فلا بأس. وحين يفرغ منهنّ، سيعود إليكِ تلقائيًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيا فنغ، الذي لم يكن من محبي شرائح اللحم، أومأ صامتًا.

“كان الأمر فظيعًا! لو كانت أمي هي من قالت مثل هذا الكلام، لما ترددت لحظة في قطع علاقتي بها!” ازدادت شياويوي غضبًا لمجرد تذكر الأمر.

“لكني لم أوافق على الانفصال! لا يمكنك أن تقرر وحدك، هذا ليس قرارك!” رغم أنها حاولت كبح صوتها، إلا أن الغضب بدا واضحًا.

استمعت يو دونغ بصمت، وفجأة فكّرت في والدتها. في حياتها السابقة، كانت كل مرة تعود فيها إلى البيت تنتهي بدموع والدتها. ومع مرور الوقت، أصبحت تخشى العودة إلى المنزل، خشية أن تتسبب في بكاء والدتها مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف شيا فنغ ماذا يقول، فقد انفصلا منذ وقت طويل.

“دونغ دونغ آه، كبرتِ ولم تجدي لكِ أحدًا بعد، كم هو مؤسف. الإنسان بحاجة إلى أسرة. ما نفع كسب المال؟ الأهم هو الزواج والإنجاب، أن يكون هناك من تعتمدين عليه حين تكبرين. يجب أن تتعرفي على أولاد أخيكِ، فحين تتقدمين في العمر، لن تجدي من تعتمدين عليه سوى والديك، ونحن لن نبقى للأبد.”

[تصبحين على خير.]

“أمي، فقط لم أجد الشخص المناسب بعد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حسنًا!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كُفّي عن هذا الهراء. لا يوجد شيء اسمه الشخص المناسب. أنظري إليكِ، تربحين الكثير ولديكِ منزل. من الذي لا يعجب بكِ؟ إن واصلتِ الانتظار، فلن تتزوجي أبدًا…”

“لماذا؟” سألها شيا فنغ، فقد كان يعلم أنها تحب شرائح اللحم.

“بم تفكرين؟” قطع صوت شياويوي أفكار يو دونغ فجأة، “وجهك جدي جدًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الرجل كان نذلًا أيضًا!” تنهدت شياويوي، “لا أفهمكم! لمَ تقع الفتيات الطيبات في حب أولئك الأنذال؟ تعلمي مني! أنا من تكون المنحرفة دائمًا!”

“كنتُ أفكر في أمي.” أجابت يو دونغ بابتسامة.

“كنتُ أفكر في أمي.” أجابت يو دونغ بابتسامة.

“لكن وجهك مخيف!” قالت شيانغ شياويوي مستغربة.

⟪المرأة العانس” مصطلح يُطلق على النساء الفاشلات اللواتي تجاوزن سن الزواج دون زواج، ويُنظر إليهن في بعض المجتمعات نظرة دونية ⟫

“تتذكرين حين أردتُ الزواج بفانغ هوا؟ عارضت عائلتي، فهربت من البيت. لكن انظري إلى ما آلت إليه الأمور…” ابتسمت يو دونغ بمرارة.

“دونغ دونغ آه، كبرتِ ولم تجدي لكِ أحدًا بعد، كم هو مؤسف. الإنسان بحاجة إلى أسرة. ما نفع كسب المال؟ الأهم هو الزواج والإنجاب، أن يكون هناك من تعتمدين عليه حين تكبرين. يجب أن تتعرفي على أولاد أخيكِ، فحين تتقدمين في العمر، لن تجدي من تعتمدين عليه سوى والديك، ونحن لن نبقى للأبد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذلك الرجل كان نذلًا أيضًا!” تنهدت شياويوي، “لا أفهمكم! لمَ تقع الفتيات الطيبات في حب أولئك الأنذال؟ تعلمي مني! أنا من تكون المنحرفة دائمًا!”

“كنتُ أفكر في أمي.” أجابت يو دونغ بابتسامة.

“نعم، أنتِ الأفضل.” قالت يو دونغ بلهجة ساخرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تعلمين أنني لا أكذب بشأن أمور كهذه.” أجابها بهدوء.

في تمام الثالثة فجرًا، عادت يو دونغ إلى المنزل، وتذكّرت تعليمات شيا فنغ، فأخرجت هاتفها وفتحت تطبيقQQ وأرسلت له:

“ما الذي يمكنها فعله؟ عليها أن تجهضه. لم يمر سوى شهرين.” قالت شياويوي ببساطة.

[وصلت إلى البيت!]

“شيا فنغ، هناك امرأة جميلة بالخارج تبحث عنك!” كان المستشفى قد استأجر شقتين للأطباء المشاركين في برنامج التبادل في الولايات المتحدة، واحدة للرجال وأخرى للنساء.

[اذهبي إلى النوم مبكرًا، وتفقّدي بريدكِ الإلكتروني صباحًا. أرسلتُ بعض الصور، أود رأيكِ فيها.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كنتُ قد التقيت بكَ في حياتي السابقة، هل كنتُ سأظل امرأة “عانس” رغم نجاحي؟ أم أنني وُلدتُ من جديد فقط لألتقي بك؟ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[حسنًا!]

وجدت رسالة تحوي صورة حقيبة سوداء، صغيرة وأنيقة. وأُرفق معها كُتيّب تعريفي باسم الحقيبة: Prada الكلاسيكية 2007 – Money، مع العبارة الترويجية:”كل امرأة تستحق أن تُدلَّل!”

[تصبحين على خير.]

ظل شيا فنغ يركّز على تقطيع طعامه، متجاهلًا كلماتها عمداً.

صور؟
اشتعل فضول يو دونغ، فلم تستطع الانتظار، وأخرجت حاسوبها المحمول وسجّلت دخولها إلى بريدها الإلكتروني.

“شيا فنغ، هناك امرأة جميلة بالخارج تبحث عنك!” كان المستشفى قد استأجر شقتين للأطباء المشاركين في برنامج التبادل في الولايات المتحدة، واحدة للرجال وأخرى للنساء.

وجدت رسالة تحوي صورة حقيبة سوداء، صغيرة وأنيقة. وأُرفق معها كُتيّب تعريفي باسم الحقيبة: Prada الكلاسيكية 2007 – Money، مع العبارة الترويجية:”كل امرأة تستحق أن تُدلَّل!”

“لكني لم أوافق على الانفصال! لا يمكنك أن تقرر وحدك، هذا ليس قرارك!” رغم أنها حاولت كبح صوتها، إلا أن الغضب بدا واضحًا.

ارتسمت على وجه يو دونغ ابتسامة خفيفة.

“شينشين فتاة طيبة.” قالت يو دونغ بحزم، “قد يكون الأمر صعبًا عليهم الآن، لكنهم سيتقبلونها في النهاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كنتُ قد التقيت بكَ في حياتي السابقة، هل كنتُ سأظل امرأة “عانس” رغم نجاحي؟
أم أنني وُلدتُ من جديد فقط لألتقي بك؟
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ترجمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الرجل كان نذلًا أيضًا!” تنهدت شياويوي، “لا أفهمكم! لمَ تقع الفتيات الطيبات في حب أولئك الأنذال؟ تعلمي مني! أنا من تكون المنحرفة دائمًا!”

Arisu-san

ارتسمت على وجه يو دونغ ابتسامة خفيفة.

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

في تمام الثالثة فجرًا، عادت يو دونغ إلى المنزل، وتذكّرت تعليمات شيا فنغ، فأخرجت هاتفها وفتحت تطبيقQQ وأرسلت له:

⟪المرأة العانس” مصطلح يُطلق على النساء الفاشلات اللواتي تجاوزن سن الزواج دون زواج، ويُنظر إليهن في بعض المجتمعات نظرة دونية ⟫

“ماذا؟!” صرخت شياويوي.

“أجل، قلتُ ذلك… حين طلبتُ يدك أول مرة.” قال بابتسامة حزينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط