الفصل 477: التجربة
ضربة أخرى من الدوار أصابته، العالم يدور حوله بجنون. ثم، بعد قليل، لامست قدماه الأرض الصلبة مرة أخرى.
في الواقع، حتى وجود ذلك الشريك لـ تشينغزهو لم يُكشف إلا بعد انشقاقه عن طائفته وإكماله انتقامه.
كل ما يحتاج إلى معرفته هو هذا. كلما كانت الجدة جينغ أقرب إلى تشينغزهو، كلما أصبحت معلوماتها أكثر موثوقية. وهذا، بالنسبة له، شيء جيد.
حدّق تشين سانغ بشغف في البلورة، محسسًا بالارتباط بينها وبين الأعمدة الحجرية تحت قدميه والمنصة نفسها.
أما بالنسبة لمجموعتي القطع الأثرية المحرمة، فكانتا خارج السؤال تمامًا. كان من الواضح أنهما صُقلا بمجهود شاق من قبل ممارسين كبار في طائفة يوان شين.
لا شك في ذلك. هذه البلورة كانت المفتاح.
بما أنه لم يستطع إخراج هذا الشاب معه، سيكون الموضوع الممارسة المثالي.
بدونها، لا يمكن فتح البوابة. وبدون البوابة، لا يوجد طريق لدخول قمة تشي تيان!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من وجهة نظره، بين كل الغنائم، قيمة الشاب لم تكن أقل من تعويذة شو تيان الرعدية.
ومض ضوء في عيني تشين سانغ. قفز عن المنصة وأسرع إلى مخرج القاعة الكبيرة، لكنه توقف فجأة، تحوّل تعبيره إلى الجدية بينما لم يجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.
حدّق تشين سانغ بشغف في البلورة، محسسًا بالارتباط بينها وبين الأعمدة الحجرية تحت قدميه والمنصة نفسها.
خارج القاعة، امتد شق مكاني عبر السماء.
ستساعده هذه الحبوب الروحية على الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة بسرعة أكبر. كان تشين سانغ سعيدًا جدًا بينما أخرجهم ونقلهم إلى قوارير يشم جديدة.
كان هناك شق واحد مرئي فقط، لكن الفراغ المحيط كله كان فوضويًا، الهالة الكئيبة والضبابية بداخله تحمل تذبذبات خفية لكن غير مستقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباب على المنصة الحجرية فتح ببطء، كاشفًا مشهد الفوضى المكانية المألوف. دون تردد لحظة، أمسك تشين سانغ بالشاب الوسيم وقفز إلى البوابة.
تقييد تطويره حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يجرؤ على التسرع بتهور.
كان الشاب الوسيم قد استخدم بالفعل تعويذة نجمية واحدة خلال المعركة، ومع ذلك بقي اثنتان في الحقيبة. كلاهما كانا معقدين بشكل غير عادي وعلى الأرجح موروثين من طائفة يوان شين. لم يجرؤ تشين سانغ على الاحتفاظ بهم؛ خطط لتدميرهم بمجرد وصوله إلى قمة تشي تيان.
بتذكره تحذير الجدة جينغ، تراجع تشين سانغ ببطء وهدأ تدريجيًا. بمجرد أن صفى ذهنه، لم يستطع إلا أن يطلق ضحكة ساخرة من نفسه.
لم يكن هناك وقت ليضيعه. بعد مسح محيطه والتأكد من عدم وجود شيء غير طبيعي، بدأ تشين سانغ على الفور عملية تكرير الجثة.
لم يكن هناك حاجة لأن يبالغ في التفكير في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيني تشين سانغ. قفز عن المنصة وأسرع إلى مخرج القاعة الكبيرة، لكنه توقف فجأة، تحوّل تعبيره إلى الجدية بينما لم يجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.
بغض النظر عن نوع العلاقة بين الجدة جينغ وتشينغزهو، لم يكن لها أي علاقة به.
حدّق تشين سانغ دون رمش في الشاب، ينفذ كل خطوة بدقة متناهية، مراقبًا كل تغير دقيق عن كثب.
كل ما يحتاج إلى معرفته هو هذا. كلما كانت الجدة جينغ أقرب إلى تشينغزهو، كلما أصبحت معلوماتها أكثر موثوقية. وهذا، بالنسبة له، شيء جيد.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
بما أن الجدة جينغ غير راغبة في طرح الأمر بنفسها، سيكون من غير الحكمة له أن يحفر أعمق. إذا لامس عن طريق الخطأ موضوعًا محظورًا، قد يجعل الأمور أسوأ فقط وينتهي به الأمر إلى إغضابها.
ستساعده هذه الحبوب الروحية على الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة بسرعة أكبر. كان تشين سانغ سعيدًا جدًا بينما أخرجهم ونقلهم إلى قوارير يشم جديدة.
مع هذا الفكر في الاعتبار، ترك تشين سانغ مخاوفه. ألقى نظرة على البلورة، عدّ الوقت ذهنيًا، ثم حوّل نظره نحو الشاب الوسيم.
كان تطويره مقيدًا حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يستطع إطلاق قوته الكاملة، وسيكون له تأثير كبير على عملية تكرير الجثة.
أزال تشين سانغ حقيبة بذور الخردل من جسد الشاب وفتحها، وأخرج كل ما بداخلها.
كان تشين سانغ مندهشًا داخليًا. لقمع حتى الفضاء المحطم، كم كانت قوته في ذروة كامل قوته؟
لحظة، امتلأت القاعة بأكملها بتوهج ساطع، كاد يعمي تشين سانغ ببريق الكنوز.
بمراجعة العملية بأكملها في ذهنه، استنتج تشين سانغ أن السبب الرئيسي للفشل كان عدم كفاية تطويره.
مجرد الأحجار الروحية وحدها تجاوزت بسهولة عشرة آلاف. لم يكترث تشين سانغ بالعد وجمعهم جميعًا في حقيبته الخاصة، دافعًا القمامة الأقل قيمة إلى الجانب.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
ما تبقى كان حبوب الروح، القطع الأثرية، التعاويذ النجمية، ومجموعتان من القطع الأثرية المحرمة القوية جدًا.
كان تطويره مقيدًا حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يستطع إطلاق قوته الكاملة، وسيكون له تأثير كبير على عملية تكرير الجثة.
كان الشاب الوسيم قد استخدم بالفعل تعويذة نجمية واحدة خلال المعركة، ومع ذلك بقي اثنتان في الحقيبة. كلاهما كانا معقدين بشكل غير عادي وعلى الأرجح موروثين من طائفة يوان شين. لم يجرؤ تشين سانغ على الاحتفاظ بهم؛ خطط لتدميرهم بمجرد وصوله إلى قمة تشي تيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من تشكيل قوي بشكل لا يصدق!
الأمر نفسه ينطبق على القطع الأثرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فرز كل شيء، التفت تشين سانغ بهدوء لفحص الشاب فاقد الوعي. هذا كان ثاني خبير في مرحلة النواة المزيفة يأسره حيًا، بعد يو هوا.
كان ينوي اتباع نصيحة الجدة جينغ بحذافيرها، عدم أخذ أي شيء سواء كان جيدًا أو سيئًا. أفضل العناصر دُمّرت بالفعل في القتال السابق، والباقي لم يكن استثنائيًا بما يكفي لإغرائه.
بدونها، لا يمكن فتح البوابة. وبدون البوابة، لا يوجد طريق لدخول قمة تشي تيان!
بسيفه الأبنوسي وراية يان لوه العشرة اتجاهات في يده، حتى القطع الأثرية عالية الجودة فشلت في إثارة إعجابه.
بجانب الحبوب، العنصر الذي لفت انتباهه أكثر كان شريحة يشم بعنوان “سجلات مجزأة لصف تاي شوان”. احتوت على عدة تشكيلات روحية. مجرد نظرة سريعة كانت كافية لتشين سانغ ليشعر بحرفيتها الرائعة.
أما بالنسبة لمجموعتي القطع الأثرية المحرمة، فكانتا خارج السؤال تمامًا. كان من الواضح أنهما صُقلا بمجهود شاق من قبل ممارسين كبار في طائفة يوان شين.
كان تطويره مقيدًا حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يستطع إطلاق قوته الكاملة، وسيكون له تأثير كبير على عملية تكرير الجثة.
إذا كان تلميذًا عاديًا في طائفة يوان شين، لكان تشين سانغ قد جمع كل شيء دون تردد، لكن هوية هذا الشاب كانت أي شيء إلا عادية. كان مرتبطًا أيضًا بشيخين من الطائفة. الأمر كان خطيرًا جدًا؛ الحذر الشديد كان أكثر من مبرر.
بغض النظر عن نوع العلاقة بين الجدة جينغ وتشينغزهو، لم يكن لها أي علاقة به.
حتى مجتمعة، القيمة الإجمالية لهذه الغنائم لم تساوي تعويذة شو تيان الرعدية الواحدة. لم يشعر تشين سانغ بالكثير من الأسف.
استمرت طاقة الأرض الشريرة في الهياج في كل الاتجاهات.
دفع كل العناصر جانبًا، مجمعًا إياهم مع “القمامة”، ثم حوّل نظره إلى مجموعة قوارير اليشم وبدأ في فحصها بعناية.
لحظة، امتلأت القاعة بأكملها بتوهج ساطع، كاد يعمي تشين سانغ ببريق الكنوز.
لخيبة أمله، لم تكن أي من الحبوب مخصصة للمساعدة في تشكيل النواة.
ستساعده هذه الحبوب الروحية على الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة بسرعة أكبر. كان تشين سانغ سعيدًا جدًا بينما أخرجهم ونقلهم إلى قوارير يشم جديدة.
وهو ما كان منطقيًا. كان الشاب نفسه في مرحلة النواة المزيفة. إذا كان لديه أي من هذه الحبوب، لكان استخدمها منذ وقت طويل. لماذا يتركها لشخص آخر؟
كان قد أعد بالفعل كميات وفيرة من المواد اليينية من العناصر الخمسة. زجاجات المغناطيس الييني الصغير لا تزال تحتفظ بكمية كبيرة من طاقة الأرض الشريرة.
لحسن الحظ، احتوت بعض القوارير على حبوب روحية لتغذية وتعزيز الأساس. فعالية أحد القوارير كانت على قدم المساواة مع حبة لي لونغ، على الأرجح شيء كان الشاب قد استهلك نصفه.
لم يكن هناك وقت ليضيعه. بعد مسح محيطه والتأكد من عدم وجود شيء غير طبيعي، بدأ تشين سانغ على الفور عملية تكرير الجثة.
حتى البقايا كانت بهذه الجودة العالية. لا بد أنه كان ذا صلات جيدة للغاية!
كان قد أعد بالفعل كميات وفيرة من المواد اليينية من العناصر الخمسة. زجاجات المغناطيس الييني الصغير لا تزال تحتفظ بكمية كبيرة من طاقة الأرض الشريرة.
ستساعده هذه الحبوب الروحية على الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة بسرعة أكبر. كان تشين سانغ سعيدًا جدًا بينما أخرجهم ونقلهم إلى قوارير يشم جديدة.
لا شك في ذلك. هذه البلورة كانت المفتاح.
أما الحبوب الأخرى، معظمها كانت تستخدم للشفاء والتعافي. لم يتردد تشين سانغ وابتلعهم جميعًا على الفور.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
بجانب الحبوب، العنصر الذي لفت انتباهه أكثر كان شريحة يشم بعنوان “سجلات مجزأة لصف تاي شوان”. احتوت على عدة تشكيلات روحية. مجرد نظرة سريعة كانت كافية لتشين سانغ ليشعر بحرفيتها الرائعة.
في الواقع، حتى وجود ذلك الشريك لـ تشينغزهو لم يُكشف إلا بعد انشقاقه عن طائفته وإكماله انتقامه.
المحتوى كان متقدمًا للغاية ولم يمكن استيعابه بالكامل في وقت قصير. في الوقت الحالي، يمكن لتشين سانغ فقط حفظه بشكل تقريبي، استيعابه كله دفعة واحدة.
وضع الشاب الوسيم مسطحًا على الأرض، ثم مد يده لتتبع عدة نقاط في الهواء فوق الجسد، مشكلًا مجموعة كاملة من الحواجز. بمجرد وضع الحواجز، أمسك بقطعة من الذهب الأزرق الشبحي…
بعد فرز كل شيء، التفت تشين سانغ بهدوء لفحص الشاب فاقد الوعي. هذا كان ثاني خبير في مرحلة النواة المزيفة يأسره حيًا، بعد يو هوا.
إذا كان تلميذًا عاديًا في طائفة يوان شين، لكان تشين سانغ قد جمع كل شيء دون تردد، لكن هوية هذا الشاب كانت أي شيء إلا عادية. كان مرتبطًا أيضًا بشيخين من الطائفة. الأمر كان خطيرًا جدًا؛ الحذر الشديد كان أكثر من مبرر.
من وجهة نظره، بين كل الغنائم، قيمة الشاب لم تكن أقل من تعويذة شو تيان الرعدية.
استقر الفراغ حوله. الظلام المبتلع الذي كان يهدد بابتلاع كل شيء قد اختفى تمامًا، لم يبق أي أثر. عاد الفضاء إلى طبيعته.
تكرير جثة حية كانت عملية صعبة مع معدل نجاح منخفض. لم يستطع تشين سانغ ضمان نتيجة سلسة عند محاولته ذلك على يو هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أنه لم يستطع إخراج هذا الشاب معه، سيكون الموضوع الممارسة المثالي.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
لم يستيقظ الشاب بعد.
واقفًا فوق المنصة الحجرية، انتظر تشين سانغ في صمت.
أخرج تشين سانغ تعويذة الجثة السماوية وبعد بعض الجهد، حقنها في فضاء الروح الأولية للشاب، قمع وعيه الروحي بالكامل، ثم توقف.
ضربة أخرى من الدوار أصابته، العالم يدور حوله بجنون. ثم، بعد قليل، لامست قدماه الأرض الصلبة مرة أخرى.
كان تطويره مقيدًا حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يستطع إطلاق قوته الكاملة، وسيكون له تأثير كبير على عملية تكرير الجثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مجتمعة، القيمة الإجمالية لهذه الغنائم لم تساوي تعويذة شو تيان الرعدية الواحدة. لم يشعر تشين سانغ بالكثير من الأسف.
واقفًا فوق المنصة الحجرية، انتظر تشين سانغ في صمت.
كما توقع، فشل التكرير.
أخيرًا، مرت خمس عشرة دقيقة.
مجرد الأحجار الروحية وحدها تجاوزت بسهولة عشرة آلاف. لم يكترث تشين سانغ بالعد وجمعهم جميعًا في حقيبته الخاصة، دافعًا القمامة الأقل قيمة إلى الجانب.
فعّل تشين سانغ البلورة باستخدام الطريقة التي علمته إياها الجدة جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك حاجة لأن يبالغ في التفكير في المقام الأول.
الباب على المنصة الحجرية فتح ببطء، كاشفًا مشهد الفوضى المكانية المألوف. دون تردد لحظة، أمسك تشين سانغ بالشاب الوسيم وقفز إلى البوابة.
على الرغم من أنه بذل قصارى جهده لتحقيق الاستقرار في العملية، كان كل ذلك دون جدوى. كانت النتيجة انفجارًا.
ضربة أخرى من الدوار أصابته، العالم يدور حوله بجنون. ثم، بعد قليل، لامست قدماه الأرض الصلبة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيني تشين سانغ. قفز عن المنصة وأسرع إلى مخرج القاعة الكبيرة، لكنه توقف فجأة، تحوّل تعبيره إلى الجدية بينما لم يجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.
أطلق نفسًا صامتًا من الارتياح وفتح عينيه بسرعة، فقط ليجد أن الساحة قد تغيرت بشكل لا يمكن التعرف عليه. تحللت الأعمدة الحجرية جميعها إلى رماد ناعم، والألواح الحجرية الضخمة تحطمت إلى قطع متعددة، مغطاة بشبكة من الشقوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت.
لحسن الحظ، لم تتحول الأحجار تمامًا إلى أنقاض. لا يزال يمكن تمييز الشكل الأصلي للساحة بشكل خافت.
…
استقر الفراغ حوله. الظلام المبتلع الذي كان يهدد بابتلاع كل شيء قد اختفى تمامًا، لم يبق أي أثر. عاد الفضاء إلى طبيعته.
في الواقع، حتى وجود ذلك الشريك لـ تشينغزهو لم يُكشف إلا بعد انشقاقه عن طائفته وإكماله انتقامه.
يا لها من تشكيل قوي بشكل لا يصدق!
فعّل تشين سانغ البلورة باستخدام الطريقة التي علمته إياها الجدة جينغ.
كان تشين سانغ مندهشًا داخليًا. لقمع حتى الفضاء المحطم، كم كانت قوته في ذروة كامل قوته؟
كل ما يحتاج إلى معرفته هو هذا. كلما كانت الجدة جينغ أقرب إلى تشينغزهو، كلما أصبحت معلوماتها أكثر موثوقية. وهذا، بالنسبة له، شيء جيد.
لم يكن هناك وقت ليضيعه. بعد مسح محيطه والتأكد من عدم وجود شيء غير طبيعي، بدأ تشين سانغ على الفور عملية تكرير الجثة.
كان ينوي اتباع نصيحة الجدة جينغ بحذافيرها، عدم أخذ أي شيء سواء كان جيدًا أو سيئًا. أفضل العناصر دُمّرت بالفعل في القتال السابق، والباقي لم يكن استثنائيًا بما يكفي لإغرائه.
كان قد أعد بالفعل كميات وفيرة من المواد اليينية من العناصر الخمسة. زجاجات المغناطيس الييني الصغير لا تزال تحتفظ بكمية كبيرة من طاقة الأرض الشريرة.
أما بالنسبة لمجموعتي القطع الأثرية المحرمة، فكانتا خارج السؤال تمامًا. كان من الواضح أنهما صُقلا بمجهود شاق من قبل ممارسين كبار في طائفة يوان شين.
وضع الشاب الوسيم مسطحًا على الأرض، ثم مد يده لتتبع عدة نقاط في الهواء فوق الجسد، مشكلًا مجموعة كاملة من الحواجز. بمجرد وضع الحواجز، أمسك بقطعة من الذهب الأزرق الشبحي…
لم يكن هناك وقت ليضيعه. بعد مسح محيطه والتأكد من عدم وجود شيء غير طبيعي، بدأ تشين سانغ على الفور عملية تكرير الجثة.
مر الوقت.
لم يكن هناك وقت ليضيعه. بعد مسح محيطه والتأكد من عدم وجود شيء غير طبيعي، بدأ تشين سانغ على الفور عملية تكرير الجثة.
حدّق تشين سانغ دون رمش في الشاب، ينفذ كل خطوة بدقة متناهية، مراقبًا كل تغير دقيق عن كثب.
إذا كان هو نفسه في مرحلة النواة المزيفة، لكان سيطرته على العملية أكبر بكثير، وكان على الأرجح قادرًا على قمع رد الفعل.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
ستساعده هذه الحبوب الروحية على الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة بسرعة أكبر. كان تشين سانغ سعيدًا جدًا بينما أخرجهم ونقلهم إلى قوارير يشم جديدة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من تشكيل قوي بشكل لا يصدق!
انفجار!
كان هناك شق واحد مرئي فقط، لكن الفراغ المحيط كله كان فوضويًا، الهالة الكئيبة والضبابية بداخله تحمل تذبذبات خفية لكن غير مستقرة.
فجأة، انفجار مكتوم انبثق من دانتيان الشاب، تبعه تفجير عنيف.
بما أن الجدة جينغ غير راغبة في طرح الأمر بنفسها، سيكون من غير الحكمة له أن يحفر أعمق. إذا لامس عن طريق الخطأ موضوعًا محظورًا، قد يجعل الأمور أسوأ فقط وينتهي به الأمر إلى إغضابها.
اندفعت موجة من طاقة الأرض الشريرة للخارج، بينما تمزق لحم ودم الشاب على الفور. لم يسمع حتى أنين واحد يهرب من شفتيه. انتهت حياته في تلك اللحظة بالذات، جثته محطمة تمامًا.
اندفعت موجة من طاقة الأرض الشريرة للخارج، بينما تمزق لحم ودم الشاب على الفور. لم يسمع حتى أنين واحد يهرب من شفتيه. انتهت حياته في تلك اللحظة بالذات، جثته محطمة تمامًا.
استمرت طاقة الأرض الشريرة في الهياج في كل الاتجاهات.
بما أنه لم يستطع إخراج هذا الشاب معه، سيكون الموضوع الممارسة المثالي.
تجنب تشين سانغ برشاقة ملحوظة، على الرغم من أن تعبيره أصبح قاتمًا بشكل ملحوظ.
حدّق تشين سانغ بشغف في البلورة، محسسًا بالارتباط بينها وبين الأعمدة الحجرية تحت قدميه والمنصة نفسها.
كما توقع، فشل التكرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من تشكيل قوي بشكل لا يصدق!
ما أدهشه، مع ذلك، هو مدى سرعة الفشل. كان قد حقن للتو تيارًا واحدًا من طاقة الأرض الشريرة في جسد الشاب، وبينما كان يحاول حقن الثانية، اندلع رد فعل عنيف.
أطلق نفسًا صامتًا من الارتياح وفتح عينيه بسرعة، فقط ليجد أن الساحة قد تغيرت بشكل لا يمكن التعرف عليه. تحللت الأعمدة الحجرية جميعها إلى رماد ناعم، والألواح الحجرية الضخمة تحطمت إلى قطع متعددة، مغطاة بشبكة من الشقوق.
على الرغم من أنه بذل قصارى جهده لتحقيق الاستقرار في العملية، كان كل ذلك دون جدوى. كانت النتيجة انفجارًا.
كان الشاب الوسيم قد استخدم بالفعل تعويذة نجمية واحدة خلال المعركة، ومع ذلك بقي اثنتان في الحقيبة. كلاهما كانا معقدين بشكل غير عادي وعلى الأرجح موروثين من طائفة يوان شين. لم يجرؤ تشين سانغ على الاحتفاظ بهم؛ خطط لتدميرهم بمجرد وصوله إلى قمة تشي تيان.
بمراجعة العملية بأكملها في ذهنه، استنتج تشين سانغ أن السبب الرئيسي للفشل كان عدم كفاية تطويره.
…
إذا كان هو نفسه في مرحلة النواة المزيفة، لكان سيطرته على العملية أكبر بكثير، وكان على الأرجح قادرًا على قمع رد الفعل.
ما تبقى كان حبوب الروح، القطع الأثرية، التعاويذ النجمية، ومجموعتان من القطع الأثرية المحرمة القوية جدًا.
(نهاية الفصل)
تقييد تطويره حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يجرؤ على التسرع بتهور.
بما أنه لم يستطع إخراج هذا الشاب معه، سيكون الموضوع الممارسة المثالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات