قطار مستقبلي ~
كان كل فصل من فصول السنة الأولى له قطاره الخاص.
***
بعد ساعة من اجتماع الفريق، وجدنا أنفسنا واقفين على منصة خاصة تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أتبعنا المعلمة فينكس لنجد نفسنا هنا.
كان ميناءً عسكريًا ضخمًا ومحصنًا .. رأيت سفنًا حربية رمادية ضخمة ترسو بهدوء، ورافعات عملاقة، وجنودًا مدججين بالسلاح يتحركون بانضباط على الأرصفة.
لم تكن منصة قطار عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتقلا من مصارعة الأيدي إلى لعبة فيديو قتالية أكثر عنفًا، وأصوات الانفجارات الرقمية والضحكات الحماسية كانت تملأ الجزء الخاص بهما من العربة. كانوا يتعاملون مع التوتر بالانغماس في فوضى افتراضية.
“مذهل ! ..” تمتمت بدهشة.
كانت أشبه بمحطة فضائية مصغرة.
الهدوء، السرعة، والراحة … كل شيء كان يتناقض بشكل صارخ مع التوتر الذي كان يعتصر معدتي.
الجدران المصقولة كانت تلمع تحت الأضواء البيضاء الساطعة، والأرضية كانت مصنوعة من مادة غريبة تبدو وكأنها تمتص الصوت، مما جعل المكان هادئًا بشكل مهيب على الرغم من وجود 26 مراهقًا مفعمًا بالطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل الامر متعلق بأن لديهم غش رسمي يساعدهم ؟ .. ‘
لكن ما لفت انتباهي حقًا … كان القطار نفسه.
كان هذا الهدوء مصطنعًا. هذه الرفاهية كانت واجهة.
لقد كانت محاولة فاشلة للهروب من أفكاري .. عقلي كان لا يزال في حالة تأهب قصوى، كجندي في خندق ينتظر الهجوم التالي.
لم يكن قطارًا بالمعنى التقليدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما كنت أملكه هو معرفتي المسبقة، تلك المعرفة التي أصبحت الآن موضع شك.
كان وحشًا من المعدن الأسود المصقول والزجاج المعتم، يقف على مسار مغناطيسي واحد يهمهم بهالة خافتة. لم يكن له عجلات، بل كان يطفو فوق المسار بسنتيمترات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أسير نحو الباب، شعرت بنظرة على جانبي.
تصميمه كان انسيابيًا وحادًا، كأنه نصل سكين عملاق.
لم يكن هناك نوافذ، فقط هيكل أسود متصل، مما يعطيه مظهرًا غامضًا وقويًا.
لم يرغب أحد في الجلوس بجانبي، وهذا كان مثاليًا.
‘قطار ماجليف مصفح.’ فكرت بإعجاب حقيقي. ‘تكنولوجيا هذا العالم لا تتوقف عن إدهاشي. إنهم ينقلون الطلاب إلى اختبار بقاء … في ما يعادل طائرة حربية خاصة تسير على قضبان.’
الجو داخل العربة كان مزيجًا غريبًا من التوتر والاسترخاء.
شعرت بحركة أمامي، ورفعت رأسي من على النافذة.
كان ميناءً عسكريًا ضخمًا ومحصنًا .. رأيت سفنًا حربية رمادية ضخمة ترسو بهدوء، ورافعات عملاقة، وجنودًا مدججين بالسلاح يتحركون بانضباط على الأرصفة.
كان كل فصل من فصول السنة الأولى له قطاره الخاص.
على المنصات المجاورة، كان بإمكاني رؤية طلاب الفصل بيتا وزيتا وهم يصعدون إلى قطارات مشابهة، وإن كانت أقل فخامة قليلاً. كانت هناك منافسة حتى في وسائل النقل.
القطار كان لا يزال يسير بسرعته الهائلة عبر الأنفاق المظلمة. الضوء الوحيد كان يأتي من الإضاءة الداخلية الناعمة التي تغمر العربة الفاخرة، والتي كانت تعطي كل شيء مظهرًا سرياليًا وهادئًا.
الأكاديمية كانت تحب أن تذكرنا دائمًا بأننا “الطليعة”.
“الجيل الذهبي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يعجبني هذا ..’
إيثان وكلوي، من ناحية أخرى، كانا لا يزالان في عالمهما الخاص.
وقف الفصل ألفا في مجموعات صغيرة، والتوتر الذي كان في غرفة الاجتماعات قد انتقل معنا إلى هنا.
فريق ألفا-1 كان يقف معًا بثقة، يضحكون ويتحدثون كأنهم ذاهبون في رحلة مدرسية.
‘يعجبني هذا ..’
لم تكن منصة قطار عادية.
فريقنا، فريق ألفا-2، كان … حسنًا، كان مبعثرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا فائدة من هذا.’ فكرت. ‘القلق لن يغير شيئًا. سأحتاج إلى كل ذرة من طاقتي العقلية عندما نصل إلى هناك.’
كان كل شخص يتعامل مع الرحلة بطريقته الخاصة.
إيزابيلا كانت تقف وحيدة، وتنظر إلى القطار بتعبير معقد.
“اصعدوا،” جاء صوت الأستاذة فينكس البارد، الذي قطع صخب المحطة.
تورو وكاي كانا في ركن، يتحدثان بهمس .. أنتظر هل حقًا أصبحوا أصدقاء ؟!
لم يكن هناك اهتزاز أو ضجيج.
“متحمس، ليستر؟” سألت، وابتسامة بشكل مريب.
لونا كانت تتفحص هيكل القطار بفضول.
“اصعدوا،” جاء صوت الأستاذة فينكس البارد، الذي قطع صخب المحطة.
كانت تقف أمام باب القطار المفتوح، ويداها خلف ظهرها.
“القطار سينطلق في غضون خمس دقائق. ضعوا أمتعتكم في الأماكن المخصصة، واجلسوا في مقاعدكم .. سيتم إعطاؤكم التعليمات النهائية عند الوصول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلوي جانسن.
بدأ الطلاب في الصعود.
رأت صمتي، وفهمته على أنه تأكيد.
بينما كنت أسير نحو الباب، شعرت بنظرة على جانبي.
في الحقيقة لم يكن أمر يستحق التفكير به … لن يكون مو الغريب التفكير بأنها أكثر من يريد قتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم ..” نظرت للمصدر .
لقد فعلت أشياء لا يمكن تفسيرها. شكوكهم كانت هي رد الفعل المنطقي الوحيد.
كانت كلوي جانسن.
حاولت أن أستمع فقط إلى الهمهمة الخافتة للمحرك المغناطيسي، كنوع من الضوضاء البيضاء.
“متحمس، ليستر؟” سألت، وابتسامة بشكل مريب.
رأت صمتي، وفهمته على أنه تأكيد.
انغلقت أبواب القطار بصوت هسهسة هوائية مكتومة، صوت يوحي بالكفاءة والعزل التام عن العالم الخارجي.
“سمعت أن الجزيرة مليئة بالأشياء التي قد تنفجر.”
“متحمس جدًا لدرجة أنني بالكاد أستطيع التحكم في نفسي،” أجبته بسخرية جافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أكبر رصيف، كانت ترسو سفينة نقل عملاقة، أكبر من أي سفينة رأيتها في حياتي، مطلية باللون الأسود غير اللامع، وعلى جانبها كان شعار أكاديمية الطليعة.
تصميمه كان انسيابيًا وحادًا، كأنه نصل سكين عملاق.
ضحكت. “جيد. أحب هذا الجانب منك .. أراك في الداخل.”
ثم صعدت إلى القطار، تاركة ورائها أثرًا خفيفًا من رائحة الأوزون.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعرت بالإرهاق يغمرني. ليس إرهاقًا جسديًا، بل إرهاق من التفكير والخوف المستمر، من حمل ثقل المستقبل على كتفي.
‘هذه الفتاة … ماذا تريد بحق الجحيم ؟’
فقط بضع لحظات راحة تكفيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت قليلًا قبل أن أجد الإجابة في ثلاثة أجزاء من الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحقيقة لم يكن أمر يستحق التفكير به … لن يكون مو الغريب التفكير بأنها أكثر من يريد قتالي.
القطار كان لا يزال يسير بسرعته الهائلة عبر الأنفاق المظلمة. الضوء الوحيد كان يأتي من الإضاءة الداخلية الناعمة التي تغمر العربة الفاخرة، والتي كانت تعطي كل شيء مظهرًا سرياليًا وهادئًا.
صعدت إلى القطار، وفتح فمي من الدهشة.
إذا كان الخارج يبدو كطائرة حربية، فإن الداخل كان يبدو كجناح فندقي من فئة الخمس نجوم.
الجو داخل العربة كان مزيجًا غريبًا من التوتر والاسترخاء.
كانت العربة واسعة ومضيئة. المقاعد كانت مصنوعة من الجلد الأبيض، واسعة ومريحة، وموجهة نحو نوافذ بانورامية ضخمة كانت معتمة من الخارج، لكنها شفافة تمامًا من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سمعت أن الجزيرة مليئة بالأشياء التي قد تنفجر.”
كان هناك طاولات صغيرة، ومنافذ شحن، وحتى آلة صنع مشروبات صغيرة في نهاية العربة.
‘بدأت أدمن هذه المعاملة .’ شعرت بالحماس يغلي في دمي للحظة.
صدى صوت إعلان هادئ في العربة.
نظرت حولي حتى وجدت مقعدًا فارغًا بجانب النافذة في مؤخرة العربة، وجلست.
لم يرغب أحد في الجلوس بجانبي، وهذا كان مثاليًا.
تورو وكاي كانا في ركن، يتحدثان بهمس .. أنتظر هل حقًا أصبحوا أصدقاء ؟!
بدأ القطار يمتلئ … رأيت ليو وسيرينا يجلسان معًا في المقدمة، ويبدآن في دراسة خريطة هولوغرافية ظهرت على طاولتهما.
نظرت حولي في العربة مرة أخرى.
إيثان وكلوي جلسا معًا، وبدأوا في تحدي بعضهما البعض في مصارعة الأيدي، مما أدى إلى تطاير شرارات كهربائية منها.
“فووششش !”
تورو جلس وحيدًا، وأخرج دفترًا أسود وبدأ يكتب فيه شيئًا بتركيز شديد.
خرج القطار من النفق المظلم إلى ضوء النهار.
هذا هو محيطي في القطار.
“هل تشعر به أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا، من ناحية أخرى، أخرجت جهاز الكاردينال الخاص بي، وبدأت في تصفح ملفاتي.
كنت أبحث عن أي شيء .. اتعبث قليلًا.
في ذلك اليوم، بعد أن نجونا من الكرنفال، كانت هي من بين أولئك الذين نظروا إلي بارتياب.
“تشييك-فشش !”
“أنسي الأمر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، ساد صمت داخل العربة، صمت لم يقطعه سوى الهمهمة الخافتة للمحرك المغناطيسي تحتنا .. ثم، بدأ الوحش المعدني في التحرك.
انغلقت أبواب القطار بصوت هسهسة هوائية مكتومة، صوت يوحي بالكفاءة والعزل التام عن العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن غاضبًا منها حقًا. كيف يمكنني أن ألومهم؟ لقد تصرفت كشخص مجنون.
للحظة، ساد صمت داخل العربة، صمت لم يقطعه سوى الهمهمة الخافتة للمحرك المغناطيسي تحتنا .. ثم، بدأ الوحش المعدني في التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجدران المصقولة كانت تلمع تحت الأضواء البيضاء الساطعة، والأرضية كانت مصنوعة من مادة غريبة تبدو وكأنها تمتص الصوت، مما جعل المكان هادئًا بشكل مهيب على الرغم من وجود 26 مراهقًا مفعمًا بالطاقة.
لم يكن هناك اهتزاز أو ضجيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تستطيع، غمرت العربة موجة من الضوء الساطع.
“تشييك-فشش !”
لا شيء من قعقعة القطارات القديمة التي اعتدت عليها في حياتي السابقة. فقط شعور بالانزلاق السلس والسريع إلى الأمام، كأننا ندخل في بعد آخر، أو كأن العالم نفسه ينسحب من حولنا.
كل ما كنت أملكه هو معرفتي المسبقة، تلك المعرفة التي أصبحت الآن موضع شك.
انزلق القطار بصمت تام في النفق المظلم، واختفت أضواء المحطة خلفنا بسرعة، ولم يتبقَ سوى الإضاءة الداخلية الناعمة التي تغمر العربة الفاخرة.
السرعة كانت مذهلة !
‘إذن، الذنب بدأ ينهشها.’
لونا فيريس كانت تنظر من النافذة إلى الظلام الدامس الذي يمر بسرعة، ووجهها يعكس الفراغ الأسود في الخارج.
لم أكن أرى شيئًا من النافذة سوى خطوط ضوئية متقطعة تمر بسرعة فائقة، مما يعطي إحساسًا بأننا نسافر بسرعة الضوء تقريبًا.
‘بدأت أدمن هذه المعاملة .’ شعرت بالحماس يغلي في دمي للحظة.
الهدوء، السرعة، والراحة … كل شيء كان يتناقض بشكل صارخ مع التوتر الذي كان يعتصر معدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الهدوء مصطنعًا. هذه الرفاهية كانت واجهة.
مثل الهدوء الذي يسبق الإعدام.
حاولت أن أستمع فقط إلى الهمهمة الخافتة للمحرك المغناطيسي، كنوع من الضوضاء البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتقلا من مصارعة الأيدي إلى لعبة فيديو قتالية أكثر عنفًا، وأصوات الانفجارات الرقمية والضحكات الحماسية كانت تملأ الجزء الخاص بهما من العربة. كانوا يتعاملون مع التوتر بالانغماس في فوضى افتراضية.
اتكأت برأسي على الزجاج البارد للنافذة البانورامية. كان الظلام في الخارج مطلقًا بسبب كوننا بنفق تحت الأرض، لا يعكس سوى صورة باهتة لوجهي أو .. وجه آدم ليستر.
حاولت أن أشعر بالاسترخاء في هذا المقعد الجلدي الفاخر.
وجه غريب لا يزال يبدو وكأنه قناع أرتديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت حولي في العربة مرة أخرى.
ولو لساعة واحدة فقط.
كان كل شخص يتعامل مع هذا “الهدوء” بطريقته الخاصة.
حاولت أن أستمع فقط إلى الهمهمة الخافتة للمحرك المغناطيسي، كنوع من الضوضاء البيضاء.
لم يكن قطارًا بالمعنى التقليدي.
ليو وسيرينا كانا يتحدثان .. لا أعرف ما هو موضوعهم.
كان كل فصل من فصول السنة الأولى له قطاره الخاص.
‘هل الامر متعلق بأن لديهم غش رسمي يساعدهم ؟ .. ‘
إيثان وكلوي، من ناحية أخرى، كانا لا يزالان في عالمهما الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتقلا من مصارعة الأيدي إلى لعبة فيديو قتالية أكثر عنفًا، وأصوات الانفجارات الرقمية والضحكات الحماسية كانت تملأ الجزء الخاص بهما من العربة. كانوا يتعاملون مع التوتر بالانغماس في فوضى افتراضية.
‘هل الامر متعلق بأن لديهم غش رسمي يساعدهم ؟ .. ‘
‘يالهم من شباب ..’
تورو كانيكي كان قد أغلق دفتره الأسود، وكان الآن يحدق في الفراغ أمامه، وابتسامة خفيفة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الهدوء الذي يسبق الإعدام.
لم أكن أعرف ما إذا كان يفكر في خطته التالية، أم أنه ببساطة يستمتع بالرحلة. كان من الصعل قراءته.
بدأ القطار يمتلئ … رأيت ليو وسيرينا يجلسان معًا في المقدمة، ويبدآن في دراسة خريطة هولوغرافية ظهرت على طاولتهما.
أنا… لم أكن أملك رفاهية التخطيط أو اللعب.
‘إذن، الذنب بدأ ينهشها.’
كل ما كنت أملكه هو معرفتي المسبقة، تلك المعرفة التي أصبحت الآن موضع شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك طاولات صغيرة، ومنافذ شحن، وحتى آلة صنع مشروبات صغيرة في نهاية العربة.
في الرواية، كان أرك الجزيرة مجرد منافسة .. لم تكن هناك كارثة حقيقية.
كل ما كنت أملكه هو معرفتي المسبقة، تلك المعرفة التي أصبحت الآن موضع شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داعبت ذقني بتفكير، ‘حتى اختبار البوابات، الذي كان من المفترض انه اختبار طبيعي .. ولكنني وجدت نفسي في رحم رعب من الفئة A ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو وسيرينا كانا يتحدثان .. لا أعرف ما هو موضوعهم.
شعرت بالإرهاق يغمرني. ليس إرهاقًا جسديًا، بل إرهاق من التفكير والخوف المستمر، من حمل ثقل المستقبل على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكاديمية كانت تحب أن تذكرنا دائمًا بأننا “الطليعة”.
‘كيف بحق الجحيم، أبطال الروايات من هذا التصنيف، أن يبقوا يستمتعون، ولا يفكرون بالأمر كثيرًا .. الرغم من معرفتهم المستقبلية، وخطر تغير الاحداث المستمرة ؟ ‘
ثقيل ؟ .. هل كانت تلتقط شيء ما بمهارتها، أم إنها محاولة فاشلة لفتح موضوع.
بعد ليالٍ من التفكير، لربما أدركت أنها لم تكن مخطئة في شكها، بل في حكمها السريع .. وربما شعرت بأن كل تلك الشائعات كان خطأها.
في ذلك اليوم، بعد أن نجونا من الكرنفال، كانت هي من بين أولئك الذين نظروا إلي بارتياب.
‘هل الامر متعلق بأن لديهم غش رسمي يساعدهم ؟ .. ‘
بعد بضع ثوان من التردد، جلست في المقعد المقابل لي.
“تسك ..” نقرت على لساني.
يداها متشابكتين أمامها، ووجهها يحمل تعبيرًا قلقًا.
تصميمه كان انسيابيًا وحادًا، كأنه نصل سكين عملاق.
هذه هي خطيئة كونك ضعيف.
كان كل شخص يتعامل مع الرحلة بطريقته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا فائدة من هذا.’ فكرت. ‘القلق لن يغير شيئًا. سأحتاج إلى كل ذرة من طاقتي العقلية عندما نصل إلى هناك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو، كان بجانبها، ينظر فقط لنافذة المظلمة.
كان كل فصل من فصول السنة الأولى له قطاره الخاص.
أغلقت عيني، وأسندت رأسي بالكامل على النافذة، محاولاً تجاهل كل شيء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعرت بالإرهاق يغمرني. ليس إرهاقًا جسديًا، بل إرهاق من التفكير والخوف المستمر، من حمل ثقل المستقبل على كتفي.
حاولت أن أجبر عقلي على التوقف.
نظرت مايا إلى الخارج بذهول، ثم عادت لتنظر إلي، لكنني كنت قد نهضت بالفعل، مستعدًا للنزول.
حاولت أن أستمع فقط إلى الهمهمة الخافتة للمحرك المغناطيسي، كنوع من الضوضاء البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صعدت إلى القطار، تاركة ورائها أثرًا خفيفًا من رائحة الأوزون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت أن أشعر بالاسترخاء في هذا المقعد الجلدي الفاخر.
الآن فهمت. هذا لم يكن عن “الشعور في الهواء”. كان هذا هو السبب الحقيقي لقدومها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعرت بالإرهاق يغمرني. ليس إرهاقًا جسديًا، بل إرهاق من التفكير والخوف المستمر، من حمل ثقل المستقبل على كتفي.
حاولت … أن أنام.
[الوجهة الأولى: ميناء تيتان .. على جميع الطلاب الاستعداد للنزول في غضون خمس دقائق.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أكبر رصيف، كانت ترسو سفينة نقل عملاقة، أكبر من أي سفينة رأيتها في حياتي، مطلية باللون الأسود غير اللامع، وعلى جانبها كان شعار أكاديمية الطليعة.
ولو لساعة واحدة فقط.
‘قطار ماجليف مصفح.’ فكرت بإعجاب حقيقي. ‘تكنولوجيا هذا العالم لا تتوقف عن إدهاشي. إنهم ينقلون الطلاب إلى اختبار بقاء … في ما يعادل طائرة حربية خاصة تسير على قضبان.’
فقط بضع لحظات راحة تكفيني.
***
على المنصات المجاورة، كان بإمكاني رؤية طلاب الفصل بيتا وزيتا وهم يصعدون إلى قطارات مشابهة، وإن كانت أقل فخامة قليلاً. كانت هناك منافسة حتى في وسائل النقل.
***
الجو داخل العربة كان مزيجًا غريبًا من التوتر والاسترخاء.
“الجيل الذهبي”.
بعد ساعة من انطلاق القطار …
فقط بضع لحظات راحة تكفيني.
“هم ..” نظرت للمصدر .
فتحت عيني.
لم أنم حقًا.
فريق ألفا-1 …
لقد كانت محاولة فاشلة للهروب من أفكاري .. عقلي كان لا يزال في حالة تأهب قصوى، كجندي في خندق ينتظر الهجوم التالي.
كان كل شخص يتعامل مع هذا “الهدوء” بطريقته الخاصة.
بدأ الطلاب في الصعود.
لقد قضيت الساعة الماضية وأنا أطفو في حالة من شبه الوعي، أستمع إلى الهمهمة الخافتة للمحرك المغناطيسي وأحلل كل سيناريو محتمل في ذهني.
القطار كان لا يزال يسير بسرعته الهائلة عبر الأنفاق المظلمة. الضوء الوحيد كان يأتي من الإضاءة الداخلية الناعمة التي تغمر العربة الفاخرة، والتي كانت تعطي كل شيء مظهرًا سرياليًا وهادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا، من ناحية أخرى، أخرجت جهاز الكاردينال الخاص بي، وبدأت في تصفح ملفاتي.
نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجو داخل العربة كان مزيجًا غريبًا من التوتر والاسترخاء.
بعد ليالٍ من التفكير، لربما أدركت أنها لم تكن مخطئة في شكها، بل في حكمها السريع .. وربما شعرت بأن كل تلك الشائعات كان خطأها.
كان كل شخص يتعامل مع الرحلة بطريقته الخاصة.
فريق ألفا-1 …
سيرينا كانت تقراء كتاب، وغارقة في عالمها.
وجه غريب لا يزال يبدو وكأنه قناع أرتديه.
ليو، كان بجانبها، ينظر فقط لنافذة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي حتى وجدت مقعدًا فارغًا بجانب النافذة في مؤخرة العربة، وجلست.
بالقرب منهما، جلس إيثان وكلوي معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة من اجتماع الفريق، وجدنا أنفسنا واقفين على منصة خاصة تحت الأرض.
إيزابيلا ، قائدتنا المترددة، كانت تتصفح بعض التطبيقات في هاتفها..
صمتي كان أسهل .. سيبقيهم بعيدين.
ثقيل ؟ .. هل كانت تلتقط شيء ما بمهارتها، أم إنها محاولة فاشلة لفتح موضوع.
تورو لم يكن موجود، على ما يبدوا ذهب لدورة المياه.
لونا فيريس كانت تنظر من النافذة إلى الظلام الدامس الذي يمر بسرعة، ووجهها يعكس الفراغ الأسود في الخارج.
نظرت مايا إلى الخارج بذهول، ثم عادت لتنظر إلي، لكنني كنت قد نهضت بالفعل، مستعدًا للنزول.
كانت تبدو هادئة، لكنني شعرت بأنها ليست مرتاحة في هذا القفص المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذه الفتاة … ماذا تريد بحق الجحيم ؟’
شعرت بحركة أمامي، ورفعت رأسي من على النافذة.
إيثان وكلوي، من ناحية أخرى، كانا لا يزالان في عالمهما الخاص.
“همم ..”
كانت فتاة ذات شهر بني قصير، وأعين عسلية .. مايا هورثون تقف في الممر، وتنظر إلي بتردد.
يداها متشابكتين أمامها، ووجهها يحمل تعبيرًا قلقًا.
“أشعر بماذا؟” سألت، وأنا أعيد نظري إلى النافذة المظلمة.
‘أوه، لا.’ فكرت. ‘ليس لدي وقتًا لها ..’
‘هذه الفتاة … ماذا تريد بحق الجحيم ؟’
بعد بضع ثوان من التردد، جلست في المقعد المقابل لي.
لم تقل شيئًا في البداية. فقط جلست هناك، وتجنبت النظر في عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تشعر به أيضًا؟”
كان هذا الهدوء مصطنعًا. هذه الرفاهية كانت واجهة.
قالت أخيرًا بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشعر بماذا؟” سألت، وأنا أعيد نظري إلى النافذة المظلمة.
هذا هو محيطي في القطار.
تصميمه كان انسيابيًا وحادًا، كأنه نصل سكين عملاق.
كل ما كنت أملكه هو معرفتي المسبقة، تلك المعرفة التي أصبحت الآن موضع شك.
تفاجأت.
في الحقيقة لم يكن أمر يستحق التفكير به … لن يكون مو الغريب التفكير بأنها أكثر من يريد قتالي.
“الهواء ثقيل ..” اجابت دون تردد .
قلت أخيرًا، وعيني لا تزالان مثبتتين على النافذة. خرج صوتي عاديًا، وخاليًا من أي عاطفة.
السرعة كانت مذهلة !
ثقيل ؟ .. هل كانت تلتقط شيء ما بمهارتها، أم إنها محاولة فاشلة لفتح موضوع.
“الهواء ثقيل ..” اجابت دون تردد .
“الهواء دائمًا ثقيل،” رددت بغموض، ولم أمنحها أي شيء لتتمسك به، أو لتبدأ محادثة غير ضرورية.
“اصعدوا،” جاء صوت الأستاذة فينكس البارد، الذي قطع صخب المحطة.
نظرت إلي، ورفعت حاجبها قليلًا، وقالت بنبرة مترددة أكثر هذه المرة، “هل … هل لا زلت غاضبًا مني؟ بعد ما قلته عنك ؟”
‘اه .. إذًا هذا هو الأمر .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن فهمت. هذا لم يكن عن “الشعور في الهواء”. كان هذا هو السبب الحقيقي لقدومها.
فقط مالذي قالته، لتبدأ الكثير من الشائعات تنتشر حولي.
فتحت مايا فمها لتقول شيئًا، ربما لتعتذر، أو لتشرح.
‘إذن، الذنب بدأ ينهشها.’
لقد أتبعنا المعلمة فينكس لنجد نفسنا هنا.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة من اجتماع الفريق، وجدنا أنفسنا واقفين على منصة خاصة تحت الأرض.
تورو لم يكن موجود، على ما يبدوا ذهب لدورة المياه.
لم أجب .. بقيت صامتًا، أحدق في انعكاسي الباهت على الزجاج الأسود للنافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صعدت إلى القطار، تاركة ورائها أثرًا خفيفًا من رائحة الأوزون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا… لم أكن أملك رفاهية التخطيط أو اللعب.
في ذلك اليوم، بعد أن نجونا من الكرنفال، كانت هي من بين أولئك الذين نظروا إلي بارتياب.
فقط مالذي قالته، لتبدأ الكثير من الشائعات تنتشر حولي.
بدأ الطلاب في الصعود.
أردت سؤالها، ولكن كبريائي منعني.
“دينغ-دونغ ! ..”
رأت صمتي، وفهمته على أنه تأكيد.
أنزلت رأسها قليلاً، وشعرت بموجة خفيفة من الذنب تنبعث منها، حتى أنا، بشعوري البشري العادي، استطعت أن أعرف ما تفكر به.
في الحقيقة لم يكن أمر يستحق التفكير به … لن يكون مو الغريب التفكير بأنها أكثر من يريد قتالي.
[لقد خاطر هو بحياته لإنقاذي، وواجه سيد الكرنفال، وأخرجنا .. ورغم كل ذلك، ماذا قلنا عنه؟]
‘يالهم من شباب ..’
إيثان وكلوي جلسا معًا، وبدأوا في تحدي بعضهما البعض في مصارعة الأيدي، مما أدى إلى تطاير شرارات كهربائية منها.
بعد ليالٍ من التفكير، لربما أدركت أنها لم تكن مخطئة في شكها، بل في حكمها السريع .. وربما شعرت بأن كل تلك الشائعات كان خطأها.
فكرت قليلًا قبل أن أجد الإجابة في ثلاثة أجزاء من الثانية.
“أنسي الأمر …”
‘هل الامر متعلق بأن لديهم غش رسمي يساعدهم ؟ .. ‘
قلت أخيرًا، وعيني لا تزالان مثبتتين على النافذة. خرج صوتي عاديًا، وخاليًا من أي عاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم ..”
لم أكن غاضبًا منها حقًا. كيف يمكنني أن ألومهم؟ لقد تصرفت كشخص مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتهت المحادثة بالفعل.
لقد فعلت أشياء لا يمكن تفسيرها. شكوكهم كانت هي رد الفعل المنطقي الوحيد.
‘كيف بحق الجحيم، أبطال الروايات من هذا التصنيف، أن يبقوا يستمتعون، ولا يفكرون بالأمر كثيرًا .. الرغم من معرفتهم المستقبلية، وخطر تغير الاحداث المستمرة ؟ ‘
لكنني لم أكن أرغب في منحها راحة الاعتراف بذلك .. لم أكن أرغب في فتح هذا الباب .. كان من الصعب مسامحة الأخرين مهما كنت تدرك مدى منطقية منظورهم.
“الجيل الذهبي”.
صمتي كان أسهل .. سيبقيهم بعيدين.
فريق ألفا-1 …
فتحت مايا فمها لتقول شيئًا، ربما لتعتذر، أو لتشرح.
لكن قبل أن تستطيع، غمرت العربة موجة من الضوء الساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فووششش !”
خرج القطار من النفق المظلم إلى ضوء النهار.
كنت أبحث عن أي شيء .. اتعبث قليلًا.
لكن المشهد في الخارج لم يكن مدينة، ولم تكن أراض خضراء.
في الحقيقة لم يكن أمر يستحق التفكير به … لن يكون مو الغريب التفكير بأنها أكثر من يريد قتالي.
كان ميناءً عسكريًا ضخمًا ومحصنًا .. رأيت سفنًا حربية رمادية ضخمة ترسو بهدوء، ورافعات عملاقة، وجنودًا مدججين بالسلاح يتحركون بانضباط على الأرصفة.
وفي أكبر رصيف، كانت ترسو سفينة نقل عملاقة، أكبر من أي سفينة رأيتها في حياتي، مطلية باللون الأسود غير اللامع، وعلى جانبها كان شعار أكاديمية الطليعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكاديمية كانت تحب أن تذكرنا دائمًا بأننا “الطليعة”.
“دينغ-دونغ ! ..”
تورو وكاي كانا في ركن، يتحدثان بهمس .. أنتظر هل حقًا أصبحوا أصدقاء ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اه .. إذًا هذا هو الأمر .’
صدى صوت إعلان هادئ في العربة.
[الوجهة الأولى: ميناء تيتان .. على جميع الطلاب الاستعداد للنزول في غضون خمس دقائق.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قطار ماجليف مصفح.’ فكرت بإعجاب حقيقي. ‘تكنولوجيا هذا العالم لا تتوقف عن إدهاشي. إنهم ينقلون الطلاب إلى اختبار بقاء … في ما يعادل طائرة حربية خاصة تسير على قضبان.’
نظرت مايا إلى الخارج بذهول، ثم عادت لتنظر إلي، لكنني كنت قد نهضت بالفعل، مستعدًا للنزول.
‘هل الامر متعلق بأن لديهم غش رسمي يساعدهم ؟ .. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت … أن أنام.
لقد انتهت المحادثة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات