You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 2

حرق حبٍ ميت

حرق حبٍ ميت

1111111111

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
⦅الفصل الثاني: حرق حبٍ ميت♡⦆
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

“استيقظت؟” قالت يو دونغ، التي كانت تحرق شيئًا في قدر، وهي في مزاج جيد هذا الصباح، والتفتت لتلقي التحية على شيا فنغ.

في صباح اليوم التالي، استيقظ شيا فنغ كعادته، وبقي ممددًا على السرير دقيقتين دون تركيز قبل أن يتحرك أخيرًا.

لكن يو دونغ هزّت رأسها من جديد وقالت: “لا، هذا القدر يبدو غالي الثمن، لمَ لا نبيعه على الإنترنت؟ تعال، التقط له صورة وارفَعها بسرعة!”

ومع ذلك، بدا أن هناك أمرًا غير طبيعي. ما هذه الرائحة الدخانية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت يو دونغ وخرجت حاملة صحنًا بيدها، راضية وسعيدة.

لم يُسعفه الوقت لارتداء نظارته؛ ففتح الباب ليرى الدخان يتصاعد من المطبخ. انتابه الذعر فجأة، فهرع إلى مدخل المطبخ، ثم…

“زوجي!” نادته يو دونغ بأعذب صوت لديها. “لا أملك مفتاحًا للمنزل، إن غادرت فلن أستطيع العودة!”

“ما الذي تفعلينه؟!”

“كح!” رغم أن هذه لم تكن أول مرة يُفاجأ فيها شيا فنغ بجرأتها، إلا أنه كان يجد صعوبة في تقبّلها كل مرة. من الأفضل ألّا أفكر في الأمر وأخرج بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر شيا فنغ وكأن الحياة تُسحب من جسده، بالكاد تمكّن من تمالك نفسه كي لا يطلق الشتائم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكر على واجب. علّق صورة زفافنا فوق الحائط خلف الأريكة مباشرة.”

“استيقظت؟”
قالت يو دونغ، التي كانت تحرق شيئًا في قدر، وهي في مزاج جيد هذا الصباح، والتفتت لتلقي التحية على شيا فنغ.

“الأول هو الساعة الثامنة مساءً، وهو وقت الذروة لدينا. يقدّم البرنامج المذيع الشهير فانغ شياو، واسم البرنامج هو ‘رواد الموسيقى‘. ستعملين معه، ما يمنحك فرصة لاكتساب الخبرة والاندماج أكثر في العمل الإذاعي. أما الخيار الآخر، فهو منتصف الليل، حيث لدينا برنامج جديد، بإمكانك تقديمه بمفردك.”

“ما الذي تحرقينه؟” كرر شيا فنغ سؤاله.

“ما الذي تفعلينه؟!”

“بعض الصور، وتذاكر، ومذكّرات.” شرحت يو دونغ وهي تمسك بصورة بيدها. “هذه التقطتها مع حبيبي السابق.”

“ولماذا تحرقينها في قدر؟”

“ولِمَ تحرقين أشياءك في هذا الصباح الباكر؟”

لم يُسعفه الوقت لارتداء نظارته؛ ففتح الباب ليرى الدخان يتصاعد من المطبخ. انتابه الذعر فجأة، فهرع إلى مدخل المطبخ، ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رأيتهم هذا الصباح حين استيقظت وفتحت حقيبتي، ولم أتمالك غضبي. ولكي لا يؤثر ذلك على حياة الزوجين الجديدة، قررت حرق حبي الميت.”

قالت يو دونغ ذلك بثقة وجدية.

قالت يو دونغ ذلك بثقة وجدية.

تنفّس شيا فنغ الصعداء فجأة.

“ولماذا تحرقينها في قدر؟”

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية ⦅الفصل الثاني: حرق حبٍ ميت♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

سأل شيا فنغ من بين أسنانه المشدودة.

“هل ستعدّ الفطور؟ أنا على وشك الانتهاء من الحرق، وسأغسل القدر بعدها لتستخدمه من جديد.”

“كنت أعلم أن الأمر سيسبب دخانًا، ففكرت أن هناك جهاز شفط في المطبخ. وعندما وصلت، وجدت هذا القدر فقررت استخدامه في الحال.” ثم تذمرت قائلة:

“أنتم معشر المهندسين مملّون جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن هذا الشفاط ليس جيدًا، لا يزال هناك الكثير من الدخان. هل انتهت فترة ضمانه؟ إن لم تكن قد انتهت، عليك استبداله.”

“لا، سأختار الفترة الليلية!”

ما الذي تُدرّسه المدارس هذه الأيام؟ طريقة تفكير هذه الفتاة غير مترابطة إطلاقًا.

تنفّس شيا فنغ الصعداء فجأة.

“هل ستعدّ الفطور؟ أنا على وشك الانتهاء من الحرق، وسأغسل القدر بعدها لتستخدمه من جديد.”

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية ⦅الفصل الثاني: حرق حبٍ ميت♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

كانت يو دونغ تظن نفسها ذكية.

سأل شيا فنغ من بين أسنانه المشدودة.

“إذا استخدمنا هذا القدر للقلي لاحقًا، ألن تبقى بقايا حُبك الميت في كل وجبة؟” لم يستطع شيا فنغ إلا أن يتمتم.

كم أنتِ سريعة، وقد بدأتي تناديهم بـ”والدينا”؟ لكن، على الأقل، أمي لن تشك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، يبدو ذلك غير مُبشّر، من الأفضل أن نتخلص منه.”

جلست يو دونغ بشكل طبيعي إلى الطاولة، وأخذت الحليب الذي ناولها إياه شيا فنغ وبدأت تأكل. وبالنسبة ليو دونغ التي لا تملك أدنى مهارة في الطبخ، فإن شخصًا يُعدّ فطورًا كهذا يُعتبر إلهًا.

لكن يو دونغ هزّت رأسها من جديد وقالت: “لا، هذا القدر يبدو غالي الثمن، لمَ لا نبيعه على الإنترنت؟ تعال، التقط له صورة وارفَعها بسرعة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت يو دونغ لتناول العشاء في الخارج، وفكرت أن شيا فنغ، الذي ذهب إلى المستشفى لزيارة والدته، على الأرجح لن يعود مبكرًا. وعندما عادت إلى المنزل، كان توقّعها صحيحًا؛ لم يكن شيا فنغ قد عاد بعد.

شعر شيا فنغ أن مبادئه الثلاثة (في التفكير والمنطق والحكم) تتعرّض لهجوم عنيف، ولم يجد مهربًا سوى أن يغادر ليغسل وجهه ويهدأ.

“أنا درست الطب!”

وبعد أن نظّفت يو دونغ المطبخ، أسرعت إلى غرفة الجلوس لتستمتع بصورة زفافها الجديدة. رغم أن الصورة التُقطت على عجل، إلا أنها خرجت جميلة جدًا. وكان الاثنان يبدوان متناغمين معًا.

عندما فتحت يو دونغ حقيبة سفرها ذلك الصباح، وجدت مستندًا أعاد إليها ذكريات قديمة.

استغرقت يو دونغ بعض الوقت في التأمل بفرح. وعندما انتبهت أخيرًا، وجدت شيا فنغ قد وضع البيض المقلي واللحم المقدد على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتهم هذا الصباح حين استيقظت وفتحت حقيبتي، ولم أتمالك غضبي. ولكي لا يؤثر ذلك على حياة الزوجين الجديدة، قررت حرق حبي الميت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يكن في المنزل سوى هذه الأشياء، تناوليها أولًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شيا فنغ وكأن الحياة تُسحب من جسده، بالكاد تمكّن من تمالك نفسه كي لا يطلق الشتائم.

جلست يو دونغ بشكل طبيعي إلى الطاولة، وأخذت الحليب الذي ناولها إياه شيا فنغ وبدأت تأكل. وبالنسبة ليو دونغ التي لا تملك أدنى مهارة في الطبخ، فإن شخصًا يُعدّ فطورًا كهذا يُعتبر إلهًا.

“ولِمَ تحرقين أشياءك في هذا الصباح الباكر؟”

“زوجي، أحسنتَ الاختيار حين تزوجتني.”

“هل ستعدّ الفطور؟ أنا على وشك الانتهاء من الحرق، وسأغسل القدر بعدها لتستخدمه من جديد.”

كاد شيا فنغ أن يختنق بالحليب الذي كان يشربه، بعد أن باغتته كلماتها.

“هل ستعدّ الفطور؟ أنا على وشك الانتهاء من الحرق، وسأغسل القدر بعدها لتستخدمه من جديد.”

“فمن دون زوجة عديمة القدرة على الطبخ، كيف كنت لتُظهر فضلك ومهارتك؟!” قالت يو دونغ بجدّية.

سأل شيا فنغ من بين أسنانه المشدودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل عليّ أن أشكرك؟” قال شيا فنغ وهو يسعل.

ما الذي تُدرّسه المدارس هذه الأيام؟ طريقة تفكير هذه الفتاة غير مترابطة إطلاقًا.

“على الرحب والسعة!”

“كح!” رغم أن هذه لم تكن أول مرة يُفاجأ فيها شيا فنغ بجرأتها، إلا أنه كان يجد صعوبة في تقبّلها كل مرة. من الأفضل ألّا أفكر في الأمر وأخرج بسرعة.

ما العمل مع هذا الإحساس المفاجئ برغبة جارفة في الشتيمة؟

في حياتها السابقة، كانت يو دونغ تعمل في مجال المبيعات. ورغم أنها وصلت إلى منصب عالٍ ونجحت في مسيرتها المهنية، إلا أن حلمها الحقيقي كان أن تصبح مذيعة إذاعية.

بعد أن تناولا الطعام، بادرت يو دونغ إلى غسل الصحون وقالت:
“أنت تطبخ، وأنا أغسل. الكتاب الذي قرأته قال إن أعمال المنزل يجب أن تُقسم، ولا ينبغي أن يتحمّلها طرف واحد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا الشفاط ليس جيدًا، لا يزال هناك الكثير من الدخان. هل انتهت فترة ضمانه؟ إن لم تكن قد انتهت، عليك استبداله.”

“شكرًا!”
بعد كل ما سمعه، لم يجد شيا فنغ ما يقوله سوى “شكرًا.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “آه، هذا جيد إذًا. ما الذي يحبه والدانا؟ سأخرج لاحقًا لأشتري لهم بعض الأشياء.” سألت يو دونغ بعينين لامعتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شكر على واجب. علّق صورة زفافنا فوق الحائط خلف الأريكة مباشرة.”

سأل شيا فنغ من بين أسنانه المشدودة.

نظر شيا فنغ إلى الأريكة، فرأى اللوحة الزيتية القيّمة المُعلّقة فوقها، وكانت هدية منزلية من صديق اختارها بعناية لتناسب ديكور المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُجب شيا فنغ بعد، لكن تعبير وجهه كان كافيًا ليُظهر رأيه.

قطّب حاجبيه قليلًا، ثم تردد وقال:
“قد يبدو تعليقها هناك غريبًا، فهي لا تتناسق مع طابع الغرفة.”

شعر شيا فنغ أن مبادئه الثلاثة (في التفكير والمنطق والحكم) تتعرّض لهجوم عنيف، ولم يجد مهربًا سوى أن يغادر ليغسل وجهه ويهدأ.

“إذًا، لا نعلّقها هناك!” قالت يو دونغ بحزم.
“كنتُ أرغب في تعليقها في غرفة النوم، لكنني خشيت أن تعترض.”

قطّب حاجبيه قليلًا، ثم تردد وقال: “قد يبدو تعليقها هناك غريبًا، فهي لا تتناسق مع طابع الغرفة.”

“سأعلّقها حالًا!” قال شيا فنغ، ونفّذ فورًا. أزال اللوحة الزيتية وعلّق صورة الزفاف في غرفة النوم. لكنه لم يستطع أن يمنع نفسه من التفكير: سيكون الأمر مفزعًا أن يستيقظ يوميًا على صورة الزفاف هذه كأول ما يراه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلّه واحد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت يو دونغ وخرجت حاملة صحنًا بيدها، راضية وسعيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت يو دونغ لتناول العشاء في الخارج، وفكرت أن شيا فنغ، الذي ذهب إلى المستشفى لزيارة والدته، على الأرجح لن يعود مبكرًا. وعندما عادت إلى المنزل، كان توقّعها صحيحًا؛ لم يكن شيا فنغ قد عاد بعد.

علّق شيا فنغ اللوحة في غرفة نومه، ثم نظر إلى ساعته. لم يكن الوقت قد تأخر بعد. خطّط لتبديل ملابسه ثم الذهاب لرؤية والدته، ويبحث عن طريقة مناسبة ليقول، على نحو عابر، إنه قد تزوّج للتو.

“أنا درست الطب!”

وبعد أن ارتدى ملابسه بعناية، خرج من الغرفة ليجد يو دونغ ترتدي بدورها ملابس مرتبة وتقف في غرفة المعيشة.

ومع ذلك، بدا أن هناك أمرًا غير طبيعي. ما هذه الرائحة الدخانية؟

“هل ستخرجين؟” سأل شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يبدو ذلك غير مُبشّر، من الأفضل أن نتخلص منه.”

“نعم! وأنت؟ ذاهب إلى العمل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتهم هذا الصباح حين استيقظت وفتحت حقيبتي، ولم أتمالك غضبي. ولكي لا يؤثر ذلك على حياة الزوجين الجديدة، قررت حرق حبي الميت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، ذاهب لرؤية والدتي.” فكّر شيا فنغ قليلًا ثم قال:
“سأذهب اليوم لتحية والديّ، وإذا سمحت الظروف، فسأطلب منك بعد يومين مرافقتي لرؤيتهم في المستشفى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت يو دونغ إلى الأسفل في حيرة، لترى أنها كانت تمسك بيديها حمالة صدرها الوردية من مقاس 36B. ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة: Arisu-san

“وكيف يكون ذلك عبئًا؟ فوالداك هما والداي!”

“إذًا، لا نعلّقها هناك!” قالت يو دونغ بحزم. “كنتُ أرغب في تعليقها في غرفة النوم، لكنني خشيت أن تعترض.”

“جيّد… صحيح!” قال شيا فنغ بصعوبة وهو لا يجد ما يرد به.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “آه، هذا جيد إذًا. ما الذي يحبه والدانا؟ سأخرج لاحقًا لأشتري لهم بعض الأشياء.” سألت يو دونغ بعينين لامعتين.

“لكن، ألن يُصدم والدانا إن استبدلت صديقتك فجأة؟” قالت يو دونغ بقلق.

لكن يو دونغ هزّت رأسها من جديد وقالت: “لا، هذا القدر يبدو غالي الثمن، لمَ لا نبيعه على الإنترنت؟ تعال، التقط له صورة وارفَعها بسرعة!”

كم أنتِ سريعة، وقد بدأتي تناديهم بـ”والدينا”؟ لكن، على الأقل، أمي لن تشك.

“إذا استخدمنا هذا القدر للقلي لاحقًا، ألن تبقى بقايا حُبك الميت في كل وجبة؟” لم يستطع شيا فنغ إلا أن يتمتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، آن آن… أقصد، صديقتي السابقة، لم تلتقِ والديّ من قبل.” أجاب شيا فنغ.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية ⦅الفصل الثاني: حرق حبٍ ميت♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

222222222

“آه، هذا جيد إذًا. ما الذي يحبه والدانا؟ سأخرج لاحقًا لأشتري لهم بعض الأشياء.” سألت يو دونغ بعينين لامعتين.

“فمن دون زوجة عديمة القدرة على الطبخ، كيف كنت لتُظهر فضلك ومهارتك؟!” قالت يو دونغ بجدّية.

شعر شيا فنغ بالدهشة؛ لم يتوقّع من هذه الفتاة الغريبة أن تفكّر في شراء هدايا. بدا له تصرفها هذا لطيفًا فجأة، فابتسم ورفض بلطف:
“لا حاجة لأن تنفقي مالك، سأشتري بعض الأشياء وأحضرها إلى المنزل، وأنتِ فقط قدّميها لهم.”

كاد شيا فنغ أن يختنق بالحليب الذي كان يشربه، بعد أن باغتته كلماتها.

“حسنًا، فنحن عائلة واحدة، لا فرق بين من اشترى أنا أو أنت.” وافقت يو دونغ دون تردد وأومأت برأسها.

“استيقظت؟” قالت يو دونغ، التي كانت تحرق شيئًا في قدر، وهي في مزاج جيد هذا الصباح، والتفتت لتلقي التحية على شيا فنغ.

“كح!”
رغم أن هذه لم تكن أول مرة يُفاجأ فيها شيا فنغ بجرأتها، إلا أنه كان يجد صعوبة في تقبّلها كل مرة. من الأفضل ألّا أفكر في الأمر وأخرج بسرعة.

“زوجي، أحسنتَ الاختيار حين تزوجتني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر!” صاحت يو دونغ على عجل وهي تلاحق شيا فنغ الذي كان يهمّ بالمغادرة.

لم يُسعفه الوقت لارتداء نظارته؛ ففتح الباب ليرى الدخان يتصاعد من المطبخ. انتابه الذعر فجأة، فهرع إلى مدخل المطبخ، ثم…

“ما الأمر؟” سأل شيا فنغ.

وبعد أن ارتدى ملابسه بعناية، خرج من الغرفة ليجد يو دونغ ترتدي بدورها ملابس مرتبة وتقف في غرفة المعيشة.

“زوجي!” نادته يو دونغ بأعذب صوت لديها. “لا أملك مفتاحًا للمنزل، إن غادرت فلن أستطيع العودة!”

“زوجي!” نادته يو دونغ بأعذب صوت لديها. “لا أملك مفتاحًا للمنزل، إن غادرت فلن أستطيع العودة!”

شيا فنغ، الذي سُمّي فجأة بـ”زوجي”، شعر بألم مفاجئ في معدته. فتح أحد الأدراج بجانب الباب، وأخرج مفتاحًا احتياطيًا وسلّمه لها. ثم، بعد قليل من التفكير، قال:
“يو دونغ، لا داعي لأن تناديني بـ‘زوجي‘، اسمي يكفي.”

“زوجي، أحسنتَ الاختيار حين تزوجتني.”

“ماذا؟ ألا يعجبك ذلك؟”

علّق شيا فنغ اللوحة في غرفة نومه، ثم نظر إلى ساعته. لم يكن الوقت قد تأخر بعد. خطّط لتبديل ملابسه ثم الذهاب لرؤية والدته، ويبحث عن طريقة مناسبة ليقول، على نحو عابر، إنه قد تزوّج للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُجب شيا فنغ بعد، لكن تعبير وجهه كان كافيًا ليُظهر رأيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكر على واجب. علّق صورة زفافنا فوق الحائط خلف الأريكة مباشرة.”

“حسنًا، حسنًا!”

“زوجي، أحسنتَ الاختيار حين تزوجتني.”

تنفّس شيا فنغ الصعداء فجأة.

“إذًا، لا نعلّقها هناك!” قالت يو دونغ بحزم. “كنتُ أرغب في تعليقها في غرفة النوم، لكنني خشيت أن تعترض.”

“أنتم معشر المهندسين مملّون جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتهم هذا الصباح حين استيقظت وفتحت حقيبتي، ولم أتمالك غضبي. ولكي لا يؤثر ذلك على حياة الزوجين الجديدة، قررت حرق حبي الميت.”

“أنا درست الطب!”

“ماذا؟ ألا يعجبك ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلّه واحد!”

“جيّد… صحيح!” قال شيا فنغ بصعوبة وهو لا يجد ما يرد به.

“أنا ذاهب!” لم يشأ شيا فنغ أن يُكمل الجدال معها، وخرج سريعًا من الباب، شاعرًا بأنه لا يستطيع البقاء لحظة أطول.

شيا فنغ، الذي سُمّي فجأة بـ”زوجي”، شعر بألم مفاجئ في معدته. فتح أحد الأدراج بجانب الباب، وأخرج مفتاحًا احتياطيًا وسلّمه لها. ثم، بعد قليل من التفكير، قال: “يو دونغ، لا داعي لأن تناديني بـ‘زوجي‘، اسمي يكفي.”

نظرت يو دونغ إلى ظهره المتراجع بسرعة بنظرة ساخرة، ثم رمت المفتاح في حقيبتها وغادرت المنزل بدورها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شيا فنغ وكأن الحياة تُسحب من جسده، بالكاد تمكّن من تمالك نفسه كي لا يطلق الشتائم.

عندما فتحت يو دونغ حقيبة سفرها ذلك الصباح، وجدت مستندًا أعاد إليها ذكريات قديمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليّ أن أشكرك؟” قال شيا فنغ وهو يسعل.

في حياتها السابقة، كانت يو دونغ تعمل في مجال المبيعات. ورغم أنها وصلت إلى منصب عالٍ ونجحت في مسيرتها المهنية، إلا أن حلمها الحقيقي كان أن تصبح مذيعة إذاعية.

نظر شيا فنغ إلى الأريكة، فرأى اللوحة الزيتية القيّمة المُعلّقة فوقها، وكانت هدية منزلية من صديق اختارها بعناية لتناسب ديكور المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكانت النتائج واعدة. فقد حصلت على توصية من أستاذها، وتمت دعوتها لإجراء مقابلة لوظيفة “دي جي” في محطة إذاعية شهيرة في شنغهاي. وكان موعد المقابلة في الساعة الثانية ظهرًا من ذلك اليوم.

في حياتها السابقة، بسبب إغمائها أمام مكتب الشؤون المدنية، فوتت المقابلة. ولم تتح لها فرصة أخرى لدخول هذا المجال. وعندما رأت المستند، فكرت يو دونغ أن الزواج قد تم، والمنزل حصلت عليه، فلم يعد جمع المال بتلك الأهمية كما كان سابقًا.

في حياتها السابقة، بسبب إغمائها أمام مكتب الشؤون المدنية، فوتت المقابلة. ولم تتح لها فرصة أخرى لدخول هذا المجال. وعندما رأت المستند، فكرت يو دونغ أن الزواج قد تم، والمنزل حصلت عليه، فلم يعد جمع المال بتلك الأهمية كما كان سابقًا.

“استيقظت؟” قالت يو دونغ، التي كانت تحرق شيئًا في قدر، وهي في مزاج جيد هذا الصباح، والتفتت لتلقي التحية على شيا فنغ.

وأثناء مرورها بجانب صالون تصفيف شعر في طريقها إلى المحطة الإذاعية، شعرت بثقل شعرها الطويل المتدلّي على كتفيها، وقررت الدخول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت يو دونغ وخرجت حاملة صحنًا بيدها، راضية وسعيدة.

“كيف تودين قصه؟” سأل مصفف الشعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح!” حاول المسؤول أن يبدو هادئًا بعدما انكشف أمره. “أنا شخصيًا أوصي ببرنامج الثامنة مساءً!”

“لدي مقابلة عمل بعد الظهر، وأعتقد أن شعري القصير سيكون أكثر ملاءمة، حتى مستوى الذقن.” رسمت يو دونغ شكل الطول بإصبعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتهم هذا الصباح حين استيقظت وفتحت حقيبتي، ولم أتمالك غضبي. ولكي لا يؤثر ذلك على حياة الزوجين الجديدة، قررت حرق حبي الميت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل ترغبين في صبغه؟ سيبدو أكثر أناقة وعصرية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا الشفاط ليس جيدًا، لا يزال هناك الكثير من الدخان. هل انتهت فترة ضمانه؟ إن لم تكن قد انتهت، عليك استبداله.”

“نعم، اصبغه!”

“ما الأمر؟” سأل شيا فنغ.

في الساعة الثانية من بعد الظهر، ومع بلوغ درجة الحرارة في شنغهاي ٣٩ درجة مئوية، دخلت يو دونغ، بشكلها المنعش الجديد، مبنى محطة إذاعة موسيقى شنغهاي.

“تقديم منفرد؟ ذلك الوقت لا أحد يستمع فيه، أراهن أنكم فقط تريدون ملء الفراغ بأي محتوى.” أصابت يو دونغ كبد الحقيقة.

وعندما التقت بالشخص المسؤول، لم تكن كغيرها من المبتدئين المتوترين؛ بل كانت هادئة واثقة، وهو ما نال إعجابه.

لكن يو دونغ هزّت رأسها من جديد وقالت: “لا، هذا القدر يبدو غالي الثمن، لمَ لا نبيعه على الإنترنت؟ تعال، التقط له صورة وارفَعها بسرعة!”

هل كانت هذه الفتاة تطمح فعلًا إلى وظيفة لا تتطلب الظهور الإعلامي؟

“كح!” رغم أن هذه لم تكن أول مرة يُفاجأ فيها شيا فنغ بجرأتها، إلا أنه كان يجد صعوبة في تقبّلها كل مرة. من الأفضل ألّا أفكر في الأمر وأخرج بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساءل المسؤول في سره، وهو ينظر إلى وجهها المريح، ثم بدأ يطالع معلوماتها:
“درجاتك ممتازة، وأستاذك رشّحك مباشرةً للمدير. نحن راضون جدًا عنك، لكن معظم زملائك سَعَوا للعمل في المحطات التلفزيونية. هل لي أن أعرف لماذا اخترتِ الإذاعة بدلًا من التلفزيون؟”

“أنتم معشر المهندسين مملّون جدًا.”

فكّرت يو دونغ قليلًا… ماذا قال المعلم حينها؟

“أنا درست الطب!”

آه، تذكرت. قال بالحرف:
“طالما أنك على هذا النحو، فاعملي في الإذاعة، فالأمر لا يختلف كثيرًا عن التلفزيون!”

شعر شيا فنغ أن مبادئه الثلاثة (في التفكير والمنطق والحكم) تتعرّض لهجوم عنيف، ولم يجد مهربًا سوى أن يغادر ليغسل وجهه ويهدأ.

تبا! أيتها المعلمة العزيزة، لمجرد أنني لا أتبرج طوال الوقت لا يعني أنني قبيحة. زميلاتي كنّ يملكن المال، يستعنّ بمصففي شعر محترفين، ويشترين الملابس الفاخرة. وبالمقارنة بهن، كنت كخلفية الجدار!

رفع شيا فنغ رأسه ورآها بقصّة شعرها الجديدة القصيرة. بدت أكثر شبابًا وجمالًا. وفي يدها كانت تمسك… احمرّ وجه شيا فنغ قليلًا، وأدار وجهه إلى الجانب قائلًا: “كح… هل تنشرين الغسيل؟”

قالت يو دونغ بلا حول ولا قوة:
“أنا شخص متواضع بطبعي. وإن عملت في محطة تلفزيونية، فقد يكون من المزعج أن يتعرف عليّ الناس في الأماكن العامة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكر على واجب. علّق صورة زفافنا فوق الحائط خلف الأريكة مباشرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوه! هذه الشخصية الجذابة التي تزعم التواضع… يبدو أن خلفيتها العائلية ليست بسيطة أبدًا.

“لا، سأختار الفترة الليلية!”

“بالنسبة للوظيفة، لدينا وقتان متاحان.” قال المسؤول وهو ينظر إلى يو دونغ.

قالت يو دونغ ذلك بثقة وجدية.

أشارت يو دونغ له أن يتابع.

رأت يو دونغ أن الوقت لا يزال مبكرًا، فقررت غسل ملابسها باستخدام الغسالة. وبعد فترة، وأثناء نشرها الغسيل على الشرفة، سمعت باب المنزل يُفتح.

“الأول هو الساعة الثامنة مساءً، وهو وقت الذروة لدينا. يقدّم البرنامج المذيع الشهير فانغ شياو، واسم البرنامج هو ‘رواد الموسيقى‘. ستعملين معه، ما يمنحك فرصة لاكتساب الخبرة والاندماج أكثر في العمل الإذاعي. أما الخيار الآخر، فهو منتصف الليل، حيث لدينا برنامج جديد، بإمكانك تقديمه بمفردك.”

“جيّد… صحيح!” قال شيا فنغ بصعوبة وهو لا يجد ما يرد به.

“تقديم منفرد؟ ذلك الوقت لا أحد يستمع فيه، أراهن أنكم فقط تريدون ملء الفراغ بأي محتوى.” أصابت يو دونغ كبد الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، آن آن… أقصد، صديقتي السابقة، لم تلتقِ والديّ من قبل.” أجاب شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كح!” حاول المسؤول أن يبدو هادئًا بعدما انكشف أمره. “أنا شخصيًا أوصي ببرنامج الثامنة مساءً!”

ما الذي تُدرّسه المدارس هذه الأيام؟ طريقة تفكير هذه الفتاة غير مترابطة إطلاقًا.

“لا، سأختار الفترة الليلية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترغبين في صبغه؟ سيبدو أكثر أناقة وعصرية.”

“هاه؟ ولماذا؟”

ما الذي تُدرّسه المدارس هذه الأيام؟ طريقة تفكير هذه الفتاة غير مترابطة إطلاقًا.

“لست معتادة على العمل مع الآخرين!” أجابت يو دونغ بلهجة حاسمة.

تبا! أيتها المعلمة العزيزة، لمجرد أنني لا أتبرج طوال الوقت لا يعني أنني قبيحة. زميلاتي كنّ يملكن المال، يستعنّ بمصففي شعر محترفين، ويشترين الملابس الفاخرة. وبالمقارنة بهن، كنت كخلفية الجدار!

بعد ذلك، أنهت يو دونغ الإجراءات الرسمية، واتفقوا على مواعيد العمل، ثم عُرّفت على أقسام المكتب. وعندما عاد المسؤول إلى مكتبه، لم يستطع إلا أن يتساءل: كيف تتصرف هذه الفتاة الصغيرة وكأنها تملك خبرة عمل لسبع أو ثماني سنوات؟ لا شك أن خلفيتها العائلية مميزة. فهي تملك كاريزما مختلفة تمامًا!

“حسنًا، حسنًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهبت يو دونغ لتناول العشاء في الخارج، وفكرت أن شيا فنغ، الذي ذهب إلى المستشفى لزيارة والدته، على الأرجح لن يعود مبكرًا. وعندما عادت إلى المنزل، كان توقّعها صحيحًا؛ لم يكن شيا فنغ قد عاد بعد.

“ما الذي تفعلينه؟!”

رأت يو دونغ أن الوقت لا يزال مبكرًا، فقررت غسل ملابسها باستخدام الغسالة. وبعد فترة، وأثناء نشرها الغسيل على الشرفة، سمعت باب المنزل يُفتح.

وبعد أن نظّفت يو دونغ المطبخ، أسرعت إلى غرفة الجلوس لتستمتع بصورة زفافها الجديدة. رغم أن الصورة التُقطت على عجل، إلا أنها خرجت جميلة جدًا. وكان الاثنان يبدوان متناغمين معًا.

دخل شيا فنغ حاملاً بضع أكياس.

أشارت يو دونغ له أن يتابع.

“لقد عدت!” نادته يو دونغ.

كانت يو دونغ تظن نفسها ذكية.

رفع شيا فنغ رأسه ورآها بقصّة شعرها الجديدة القصيرة. بدت أكثر شبابًا وجمالًا. وفي يدها كانت تمسك… احمرّ وجه شيا فنغ قليلًا، وأدار وجهه إلى الجانب قائلًا:
“كح… هل تنشرين الغسيل؟”

“لست معتادة على العمل مع الآخرين!” أجابت يو دونغ بلهجة حاسمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت يو دونغ إلى الأسفل في حيرة، لترى أنها كانت تمسك بيديها حمالة صدرها الوردية من مقاس 36B.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ترجمة:
Arisu-san

“هل ستعدّ الفطور؟ أنا على وشك الانتهاء من الحرق، وسأغسل القدر بعدها لتستخدمه من جديد.”

وعندما التقت بالشخص المسؤول، لم تكن كغيرها من المبتدئين المتوترين؛ بل كانت هادئة واثقة، وهو ما نال إعجابه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط