الأمر بديهي، يا عزيزي... أيها الأيل
الفصل 605 – الأمر بديهي، يا عزيزي… أيها الأيل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم أكن أنا، سيدي! توقيعات مانا تضيء في كل مكان! إنها كمين!]
لا أحتاج إلى تركيز شديد لأشعر بسحابة الموت المتزايدة حول الوحش. الغريب أنه فقط واقف هناك، يحدق بنا. حسنًا، الخبرة المجانية تظل خبرة مجانية. سأستغلها! تعمل أدمغتي الفرعية معًا، تضخ المانا من نواتي عبر تكوين سحر الحجر لإنتاج طاقة جديدة يتم التقاطها بواسطة عقلي الرئيسي لنسج رمح حجري صلب ومضغوط مميت.
تُعدّ حروب الدنجن على الأرجح أكثر الفنون التي تمت دراستها وممارستها على “بانجيرا”. كان “التمزيق” مقدمةً قاسية لفهم تعقيدات الصراع ثلاثي الأبعاد تحت السطح، لكن الأعراق العاقلة على السطح أثبتت سرعة استيعابها، وتمّ وضع الاستراتيجيات الأساسية – غالبًا بشكل مستقل – في جميع أنحاء العالم.
[لكن الخبرة تبقى خبرة، سيدي.]
[ماذا قلتِ؟] سألت “كرينيس”.
مقاتلة الوحوش دائمًا ما تكون رهانًا خاسرًا. لا يمكن استئصالهم؛ فهم يعاودون الظهور ببساطة، ولا يوجد ما هو معروف يمنع الدنجن من فعل ذلك. لكن يمكن السيطرة على أعدادهم، وهذا بالفعل هو العمل الأساسي لأولئك المكلفين بالدفاع عن السطح من غزو متجدد. وذلك من خلال تقليص أعداد الوحوش، وتفريق نقاط التفريخ، وسحب المانا من المناطق ذات الكثافة العالية.
عندما تدفقت المعرفة إلى عقلي، فوجئت باكتشاف أن الفكوك الطاقية الأثيرية التي تظهر عند استخدام المهارة يمكن التحكم بها. لا يمكنني فعل الكثير بها الآن، لكن يمكنني جعلها أكثر حدّة لاختراق أفضل، أو أكثر خشونة… للطحن، على ما أعتقد.
هذه التكتيكات قد تكون فعالة، لكن العمل لا يتوقف. بدون مراقبة مستمرة، ستتشكل نقاط التفريخ المُستنزفة في أماكن أخرى، وسيتضخم عدد السكان، وستتدفق المانا، مثل الماء، لتتجمع في موقع جديد. الحرب ضد الوحوش مهمة مرهقة ولا تنتهي، ويتوجب على جميع حضارات “بانجيرا” خوضها باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدي، أشعر بفريسة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذه ليست الحرب الحقيقية.
لكن هذه ليست الحرب الحقيقية.
تُعدّ حروب الدنجن على الأرجح أكثر الفنون التي تمت دراستها وممارستها على “بانجيرا”. كان “التمزيق” مقدمةً قاسية لفهم تعقيدات الصراع ثلاثي الأبعاد تحت السطح، لكن الأعراق العاقلة على السطح أثبتت سرعة استيعابها، وتمّ وضع الاستراتيجيات الأساسية – غالبًا بشكل مستقل – في جميع أنحاء العالم.
فهناك عدد لا يُحصى من الإمبراطوريات، والممالك، والمدن المستقلة، والتحالفات داخل الدنجن، وحروبهم ومعاركهم وخلافاتهم لا تتوقف. العديد من زملائي المؤرخين قضوا عقودًا في محاولة رسم خريطة لتاريخ الصراعات بين الكائنات العاقلة، وقد طرحوا فكرة أنه لم يكن هناك وقت، منذ الكارثة، كانت فيه “بانجيرا” تعيش في سلام تام. قد يبدو الأمر مدهشًا، لكن السجلات تدعم ذلك: لم يكن هناك وقت لم يشهد فيه الدنجن صراعًا بين الكائنات العاقلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرمح الحجري سلاح بسيط، وحشي، وفعّال، خصوصًا عند استخدام مانا مركّزة. رأيت هذه الصخور تخرق كل أنواع الأجسام. يجب أن تؤدي الغرض هنا. لا أريد أن أضيّع الفرصة التي يمنحني إياها هدفي الصبور، فأجهز نصف دزينة من الرماح وأطلقها دفعة واحدة. وكانت النتيجة… فوضوية. كل رمح يزيد طوله عن متر وسمكه بحجم معصم إنسان بالغ. تخترق الأيائل مباشرة وتغوص عميقًا في جسده، دون أن يُصدر أي صوت.
[عضة النذير IV ← عضة الهلاك V]: هذه التقنية المتقدمة تسمح للمستخدم باستخدام طاقته الداخلية لإلحاق الضرر عبر وسيلة الأسنان أو الفكّين أو الأنياب. في هذا المستوى، تزداد المدى والقوة، ويحصل المستخدم على فهم أعمق لتشكيل الطاقة المستخدمة في الضربة.
وهذا يعني أن استراتيجيات الحرب داخل الدنجن أصبحت فنًا متطورًا للغاية. حتى عملية اختراق الجدران، التي تبدو بسيطة نسبيًا، أصبحت عملية معقدة. وكلما أصبحت العقائد العسكرية أكثر صرامة، أصبحت النتائج أكثر قابلية للتنبؤ. يُقال إن كبار الإستراتيجيين يمكنهم التنبؤ بنتائج حربٍ تدوم عقدًا قبل أن تُطلق أول رصاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن ثمانٍ وأربعون ساعة من القتال المتواصل بلا فائدة. المستويات تتراكم وقد حصلت على بعض الترقيات الشهية. ركّزت قليلاً على مضغ المخلوقات الظلية التي لا تنتهي ودفع مهارة “عضة النذير” إلى المستوى التالي. لقد كانت قريبة منذ وقت طويل، لكنني كنت منشغلاً بالسحق والتجميد والحرق والتقطيع السحري لخصومي لدرجة أن العضة القديمة بالفكّين قد تم تجاهلها قليلاً. لكن إن كنت سأقاتل المزيد من أولئك المدرعين، فالقليل من قوة كسر الدروع سيكون مفيدًا.
ومع ذلك، فهي مجال دراسي رائع لا أعتقد أنني سأتعب منه يومًا.
وهذا يعني أن استراتيجيات الحرب داخل الدنجن أصبحت فنًا متطورًا للغاية. حتى عملية اختراق الجدران، التي تبدو بسيطة نسبيًا، أصبحت عملية معقدة. وكلما أصبحت العقائد العسكرية أكثر صرامة، أصبحت النتائج أكثر قابلية للتنبؤ. يُقال إن كبار الإستراتيجيين يمكنهم التنبؤ بنتائج حربٍ تدوم عقدًا قبل أن تُطلق أول رصاصة.
مقتطف من رسالة كتبها المؤرخ “أغرونيداس” من البرج.
وهذا يعني أن استراتيجيات الحرب داخل الدنجن أصبحت فنًا متطورًا للغاية. حتى عملية اختراق الجدران، التي تبدو بسيطة نسبيًا، أصبحت عملية معقدة. وكلما أصبحت العقائد العسكرية أكثر صرامة، أصبحت النتائج أكثر قابلية للتنبؤ. يُقال إن كبار الإستراتيجيين يمكنهم التنبؤ بنتائج حربٍ تدوم عقدًا قبل أن تُطلق أول رصاصة.
خلال عمليات الصيد، أبقى على تواصل منتظم مع المستعمرة من خلال سلسلة من الكشافة السريعين، ومن الأصوات التي تصلني، يبدو أنهم مشغولون كعادتهم هناك. ما لم أسمع به هو وصول قوة غزو، وهذا ما أراه مفاجئًا بعض الشيء. لقد قضيت يومين كاملين في الصيد هنا! متى سيتحرّكون لمهاجمتنا؟!
أعني، لا أريد أن أبدو سخيفًا، لكنني أفضل تقريبًا أن يأتوا الآن على أن أتحمل هذا الصمت الغامض. إنه لا يُطاق. في كل لحظة أتوقع أن تسقط القنبلة ويبدأ صراعٌ دموي من أجل البقاء. وفي هذه الأثناء، كل ما يمكنني فعله هو الاستمرار في التقدم والقتال، محاولًا أن أصبح أقوى بأسرع ما يمكن.
علي أن أقول إن القفزة من المستوى الرابع إلى الخامس تمنح تعزيزًا كبيرًا في القوة، مما رأيته حتى الآن. أنا فضولي جدًا لمعرفة نوع القفزة النوعية التي سيجلبها المستوى السادس. من المؤسف أنه سيتطلب مئة وستين مستوى للوصول إليه!
لقد كنا بلا رحمة، والجميع يعاني من انخفاض مستويات الطاقة، حتى أنا. وعلى هذا البعد من المستعمرة، لا أحصل على الكثير من الطاقة من “الدهليز”، على الأقل مربياتي مفيدات في شيء واحد، وهو إمدادي بكمية ضئيلة.
ومع ذلك، فهي مجال دراسي رائع لا أعتقد أنني سأتعب منه يومًا.
ومع ذلك، لم تكن ثمانٍ وأربعون ساعة من القتال المتواصل بلا فائدة. المستويات تتراكم وقد حصلت على بعض الترقيات الشهية. ركّزت قليلاً على مضغ المخلوقات الظلية التي لا تنتهي ودفع مهارة “عضة النذير” إلى المستوى التالي. لقد كانت قريبة منذ وقت طويل، لكنني كنت منشغلاً بالسحق والتجميد والحرق والتقطيع السحري لخصومي لدرجة أن العضة القديمة بالفكّين قد تم تجاهلها قليلاً. لكن إن كنت سأقاتل المزيد من أولئك المدرعين، فالقليل من قوة كسر الدروع سيكون مفيدًا.
أعني، لا أريد أن أبدو سخيفًا، لكنني أفضل تقريبًا أن يأتوا الآن على أن أتحمل هذا الصمت الغامض. إنه لا يُطاق. في كل لحظة أتوقع أن تسقط القنبلة ويبدأ صراعٌ دموي من أجل البقاء. وفي هذه الأثناء، كل ما يمكنني فعله هو الاستمرار في التقدم والقتال، محاولًا أن أصبح أقوى بأسرع ما يمكن.
[عضة النذير IV ← عضة الهلاك V]: هذه التقنية المتقدمة تسمح للمستخدم باستخدام طاقته الداخلية لإلحاق الضرر عبر وسيلة الأسنان أو الفكّين أو الأنياب. في هذا المستوى، تزداد المدى والقوة، ويحصل المستخدم على فهم أعمق لتشكيل الطاقة المستخدمة في الضربة.
وهذا يعني أن استراتيجيات الحرب داخل الدنجن أصبحت فنًا متطورًا للغاية. حتى عملية اختراق الجدران، التي تبدو بسيطة نسبيًا، أصبحت عملية معقدة. وكلما أصبحت العقائد العسكرية أكثر صرامة، أصبحت النتائج أكثر قابلية للتنبؤ. يُقال إن كبار الإستراتيجيين يمكنهم التنبؤ بنتائج حربٍ تدوم عقدًا قبل أن تُطلق أول رصاصة.
عندما تدفقت المعرفة إلى عقلي، فوجئت باكتشاف أن الفكوك الطاقية الأثيرية التي تظهر عند استخدام المهارة يمكن التحكم بها. لا يمكنني فعل الكثير بها الآن، لكن يمكنني جعلها أكثر حدّة لاختراق أفضل، أو أكثر خشونة… للطحن، على ما أعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علي أن أقول إن القفزة من المستوى الرابع إلى الخامس تمنح تعزيزًا كبيرًا في القوة، مما رأيته حتى الآن. أنا فضولي جدًا لمعرفة نوع القفزة النوعية التي سيجلبها المستوى السادس. من المؤسف أنه سيتطلب مئة وستين مستوى للوصول إليه!
[لكن الخبرة تبقى خبرة، سيدي.]
مهاراتي الأخرى تتقدم بشكل جيد أيضًا. في الواقع، بشكل ممتاز! دون وجود أحد يمنعني من التهام الخبرة، حققت تقدمًا جيدًا. لا شيء يرفع مستوى المهارات مثل المعارك! لقد ارتفعت مهارة التوافق مع سحر الجليد إلى المستوى الخامس! ياهو! كما أنني أحرز تقدمًا جيدًا (هاه) في سحر الأرض. لن يمر وقت طويل حتى تصل إلى المستوى الخامس أيضًا، ثم أتمكن من التوجّه إلى العنصر الأخير المتبقي.
مقاتلة الوحوش دائمًا ما تكون رهانًا خاسرًا. لا يمكن استئصالهم؛ فهم يعاودون الظهور ببساطة، ولا يوجد ما هو معروف يمنع الدنجن من فعل ذلك. لكن يمكن السيطرة على أعدادهم، وهذا بالفعل هو العمل الأساسي لأولئك المكلفين بالدفاع عن السطح من غزو متجدد. وذلك من خلال تقليص أعداد الوحوش، وتفريق نقاط التفريخ، وسحب المانا من المناطق ذات الكثافة العالية.
[سيدي، أشعر بفريسة!]
[أوه، شيء مثير؟]
[عضة النذير IV ← عضة الهلاك V]: هذه التقنية المتقدمة تسمح للمستخدم باستخدام طاقته الداخلية لإلحاق الضرر عبر وسيلة الأسنان أو الفكّين أو الأنياب. في هذا المستوى، تزداد المدى والقوة، ويحصل المستخدم على فهم أعمق لتشكيل الطاقة المستخدمة في الضربة.
[أكتشف تركيزًا قويًا من مانا الموت. قد يكون مخلوقًا واحدًا أو مجموعة صغيرة.]
[آه. أكره تلك الأشياء.]
[أوه، شيء مثير؟]
[لكن الخبرة تبقى خبرة، سيدي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرمح الحجري سلاح بسيط، وحشي، وفعّال، خصوصًا عند استخدام مانا مركّزة. رأيت هذه الصخور تخرق كل أنواع الأجسام. يجب أن تؤدي الغرض هنا. لا أريد أن أضيّع الفرصة التي يمنحني إياها هدفي الصبور، فأجهز نصف دزينة من الرماح وأطلقها دفعة واحدة. وكانت النتيجة… فوضوية. كل رمح يزيد طوله عن متر وسمكه بحجم معصم إنسان بالغ. تخترق الأيائل مباشرة وتغوص عميقًا في جسده، دون أن يُصدر أي صوت.
[نعم، أعلم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهناك عدد لا يُحصى من الإمبراطوريات، والممالك، والمدن المستقلة، والتحالفات داخل الدنجن، وحروبهم ومعاركهم وخلافاتهم لا تتوقف. العديد من زملائي المؤرخين قضوا عقودًا في محاولة رسم خريطة لتاريخ الصراعات بين الكائنات العاقلة، وقد طرحوا فكرة أنه لم يكن هناك وقت، منذ الكارثة، كانت فيه “بانجيرا” تعيش في سلام تام. قد يبدو الأمر مدهشًا، لكن السجلات تدعم ذلك: لم يكن هناك وقت لم يشهد فيه الدنجن صراعًا بين الكائنات العاقلة.
كلما تعمّقنا أكثر في الطبقة الثانية، أصبح عفن الموت أكثر كثافة. ليس الأمر وكأن مانا الظل تتلاشى، بل تنضم إليها قوة أكثر خبثًا. ومع ارتفاع مانا الموت، نلاحظ بطبيعة الحال ازدياد نوع من الوحوش لا أفضّله إطلاقًا.
الموتى الأحياء.
يتسلل الفريق داخل النفق للحصول على رؤية أفضل للعدو، لكنهم يكتشفون أنه قد رآنا بالفعل… بطريقة ما. على بُعد خمسين مترًا فقط، غارقًا حتى ركبتيه في مزيج لزج من الشر، يقف وحش يشبه الأيل بفخر. أو، كان سيبدو فخورًا، لولا أن عينيه مفقودتان وقطعًا كبيرة من جسده قد تساقطت في وقت ما.
تُعدّ حروب الدنجن على الأرجح أكثر الفنون التي تمت دراستها وممارستها على “بانجيرا”. كان “التمزيق” مقدمةً قاسية لفهم تعقيدات الصراع ثلاثي الأبعاد تحت السطح، لكن الأعراق العاقلة على السطح أثبتت سرعة استيعابها، وتمّ وضع الاستراتيجيات الأساسية – غالبًا بشكل مستقل – في جميع أنحاء العالم.
لا أحتاج إلى تركيز شديد لأشعر بسحابة الموت المتزايدة حول الوحش. الغريب أنه فقط واقف هناك، يحدق بنا. حسنًا، الخبرة المجانية تظل خبرة مجانية. سأستغلها! تعمل أدمغتي الفرعية معًا، تضخ المانا من نواتي عبر تكوين سحر الحجر لإنتاج طاقة جديدة يتم التقاطها بواسطة عقلي الرئيسي لنسج رمح حجري صلب ومضغوط مميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدي، أشعر بفريسة!]
الرمح الحجري سلاح بسيط، وحشي، وفعّال، خصوصًا عند استخدام مانا مركّزة. رأيت هذه الصخور تخرق كل أنواع الأجسام. يجب أن تؤدي الغرض هنا. لا أريد أن أضيّع الفرصة التي يمنحني إياها هدفي الصبور، فأجهز نصف دزينة من الرماح وأطلقها دفعة واحدة. وكانت النتيجة… فوضوية. كل رمح يزيد طوله عن متر وسمكه بحجم معصم إنسان بالغ. تخترق الأيائل مباشرة وتغوص عميقًا في جسده، دون أن يُصدر أي صوت.
ومع ذلك، فهي مجال دراسي رائع لا أعتقد أنني سأتعب منه يومًا.
[لقد قتلتَ…]
[رائع!] أحتفل.
ومع ذلك، فهي مجال دراسي رائع لا أعتقد أنني سأتعب منه يومًا.
“اتِّصَال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن ثمانٍ وأربعون ساعة من القتال المتواصل بلا فائدة. المستويات تتراكم وقد حصلت على بعض الترقيات الشهية. ركّزت قليلاً على مضغ المخلوقات الظلية التي لا تنتهي ودفع مهارة “عضة النذير” إلى المستوى التالي. لقد كانت قريبة منذ وقت طويل، لكنني كنت منشغلاً بالسحق والتجميد والحرق والتقطيع السحري لخصومي لدرجة أن العضة القديمة بالفكّين قد تم تجاهلها قليلاً. لكن إن كنت سأقاتل المزيد من أولئك المدرعين، فالقليل من قوة كسر الدروع سيكون مفيدًا.
[ماذا قلتِ؟] سألت “كرينيس”.
[أوه، شيء مثير؟]
[لم أكن أنا، سيدي! توقيعات مانا تضيء في كل مكان! إنها كمين!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اهربوا، يا رفاق!]
—————————————————————————- فقرة وبل أدم الأحيائية : {🧠 دماغ الإنسان يحتوي على حوالي 86 مليار خلية عصبية (Neuron)، وكل خلية منها يمكن أن تتصل بآلاف الخلايا الأخرى! وهذا يعني أن عدد الاتصالات العصبية (Synapses) في الدماغ يتجاوز 100 تريليون، أي أكثر من عدد النجوم في مجرتنا درب التبانة!
—————————————————————————-
فقرة وبل أدم الأحيائية :
{🧠 دماغ الإنسان يحتوي على حوالي 86 مليار خلية عصبية (Neuron)، وكل خلية منها يمكن أن تتصل بآلاف الخلايا الأخرى!
وهذا يعني أن عدد الاتصالات العصبية (Synapses) في الدماغ يتجاوز 100 تريليون، أي أكثر من عدد النجوم في مجرتنا درب التبانة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لم أكن أنا، سيدي! توقيعات مانا تضيء في كل مكان! إنها كمين!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		