العودة إلى العمل
الفصل 604 – العودة إلى العمل
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ومن أكون أنا لأمنعهم؟ انطلقنا بسرعة من غرفتنا واندفعنا عبر العش، نسلك أسرع طريق عبر البوابات العظيمة (التي لا تزال قيد التعزيز)، ونشق طرقًا جديدة نحو أعماق الطبقات. من الصعب التحرك بسرعة في الطبقة الثانية، فكل شيء تقريبًا يحتوي على أشواك سامة. ولكننا الآن أصبحنا أكثر راحة في التنقل داخل الأنفاق ونحتاج إلى فترات راحة أقل لعلاج “تايني” بعد أن يتعثّر في شيء يحاول قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الدنجن لم يحدث ضررًا كافيًا هنا. لقد تم استدعاؤنا من قبل حلفاء في إمبراطورية الحجر للتعامل مع وباء محلي. مستعمرة من النمل استولت على المنطقة، عمرها عدة أشهر، ومن ما نعرف، تطورت بطريقة فريدة إلى حد ما. سنصل إلى منطقة الاشتباك خلال ثلاثة أيام، وعندها سنشن هجومًا مشتركًا مع حلفائنا. هدفنا هو الإبادة الكاملة والتامة للمستعمرة. لا يُسمح لأي حشرة بالبقاء. مفهوم؟”
عندما تلاشى الشعور بالحكة أخيرًا، نزعت “كرينيس” نفسها عن الجدران وعادت إلى ظهري لتكشف شيئًا لم أكن أتوقع رؤيته. “بروتكتنت”، وقد تخلّت عن تمويهها من تلقاء نفسها دون أن أضطر إلى سحبها من الظلال، تقف أمامي مباشرةً، في وسط الغرفة. مكشوفة لحواسي، تبدو عليها علامات التوتر، وكأن مجرد رؤيتها يسبب لها الإزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقية العش؟ العش السطحي؟ السطح؟ حوالي مئتي مليون طن من الصخور والتربة؟ لا أفهم السؤال، أيها الأكبر.”
“لم أكن أتوقع رؤيتك، بروتكتنت. ما الأمر؟”
بهذه الطريقة، نحرز تقدمًا جيدًا بينما نهبط، نُطهّر الأنفاق وننهبها من الكتلة الحيوية. المانا السوداء النقية تنبض من الجدران، تملأ الهواء كأنها قطران. أقسم أن كثافتها تزداد. هل ستكون هناك موجة جديدة قريبًا؟ أشعر أن التعامل معها سيكون أصعب هذه المرة، خصوصًا ونحن مكشوفون في الطبقة الثانية، والثالثة تحتها. إذا استطعنا إتقان التقنية التي استخدمها “رايليه” لدفع عروق الدنجن خارج أراضيهم، سنتمكن من النجاة بشكل أفضل. يجب أن أستفسر عن تقدمنا في هذا الموضوع عندما تسنح لي الفرصة.
اهتزّت قرون استشعارها في مفاجأة.
“لدينا أوامرنا بالتحرك”، قال القائد، “اجمعوا الجنود من أجل الخطاب، سننطلق خلال ساعة.”
“بقية العش؟ العش السطحي؟ السطح؟ حوالي مئتي مليون طن من الصخور والتربة؟ لا أفهم السؤال، أيها الأكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم يكرهون فكرة أن يصبحوا أقوى، لسببٍ ما.
أحيانًا أنسى أن النمل لا يواكب المصطلحات.
“لا بأس. على البقية أن يصطادوا ضمن فرق من خمسة أو عشرة، حسب مستوى الخصوم. هيا بنا.”
“أقصد، كيف حالك؟ أعني – لا بأس. لماذا تخلّيتِ عن تمويهك؟ أفترض أن لديك شيئًا لتقوليه؟”
“أقصد، كيف حالك؟ أعني – لا بأس. لماذا تخلّيتِ عن تمويهك؟ أفترض أن لديك شيئًا لتقوليه؟”
“أين كنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقية العش؟ العش السطحي؟ السطح؟ حوالي مئتي مليون طن من الصخور والتربة؟ لا أفهم السؤال، أيها الأكبر.”
كان السؤال أكثر مباشرةً مما توقعت، لكنه في الأساس ما ظننت أنها ستقوله.
عندما أعلنت عن اسم خطتي، رأيت قرون استشعارها تجنّ جنونًا بالكاد يخفي الحماس. هؤلاء الحراس المزعجون لا يختلفون عن المجلس. يعشقون الأسماء السيئة للخطط.
“كنت هنا”، ما زلت أرفض الخضوع لهؤلاء المربيات.
“لم أكن أتوقع رؤيتك، بروتكتنت. ما الأمر؟”
“لم نكن نراك.”
“لدينا أوامرنا بالتحرك”، قال القائد، “اجمعوا الجنود من أجل الخطاب، سننطلق خلال ساعة.”
“أعرف، هذا كان الهدف من عملية التعتيم.”
“أحيانًا يحتاج الأكبر إلى بعض الخصوصية. ستضطرون إلى التعايش مع الأمر.”
عندما أعلنت عن اسم خطتي، رأيت قرون استشعارها تجنّ جنونًا بالكاد يخفي الحماس. هؤلاء الحراس المزعجون لا يختلفون عن المجلس. يعشقون الأسماء السيئة للخطط.
“هذا يصعّب علينا أداء مهمتنا.”
“لماذا كنت بحاجة للاختباء منا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفيلق قد تدرب بشكل مكثف، لدرجة أنه عندما عاد القائد إلى القاعة التي كانوا ينتظرون فيها، لم يتحرك منهم أحد. لكن التوتر في الجو تصاعد بوضوح.
أكاد أرى كيف تحاول قمع فضولها لتبقى مركزة.
كان “تايني” أول من تحرك، قافزًا على قدميه من عند مدخل الغرفة، وعضلاته تنتفخ بالحماس وهو يؤدي حركات ملاكمة الغوريلا الصغيرة، يطلق لكمات في الهواء. القرد متحمّس ومستعد للقتال. في الواقع، حتى “إنفيديا” قد سمح لابتسامته الشيطانية بالظهور. يبدو أن الفريق بأكمله مستعد للمواجهة.
“أحيانًا يحتاج الأكبر إلى بعض الخصوصية. ستضطرون إلى التعايش مع الأمر.”
عبست “مورليا” وامتنعت عن البصق.
“هذا يصعّب علينا أداء مهمتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم يكرهون فكرة أن يصبحوا أقوى، لسببٍ ما.
“ماذا كنتِ تظنين سيحدث لي في العش؟ لا بأس، يجب أن تتأقلموا. نحن في طريقنا للقيام ببعض القتال في أعماق الطبقات الآن. أريد أن أضمن أنكِ وفريقك تواصلون رفع مستواكم وتطوير طفراتكم. لا يمكنكم حمايتي إن كنتم ضعفاء.”
وقفت الاثنتان منتصبتين مع كامل الفيلق، في انتظار الإذن لمغادرة القلعة التي وصلوا إليها. رغم أن الدروع الرونية تحميهم من العناصر، إلا أن الحرارة الحارقة كانت تحرق جلودهم وطعم الرماد يملأ أفواههم. لم تكن “مورليا” قد زارت الطبقة الثالثة من قبل، ولم تكن تستمتع بها الآن. في الحقيقة، هذا تقليل. بالكاد رأت شيئًا من المكان، وكانت تكرهه.
“سنُبقي عشرة إلى جانبك في جميع الأوقات”، قالتها بفتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكاد أرى كيف تحاول قمع فضولها لتبقى مركزة.
إنهم يكرهون فكرة أن يصبحوا أقوى، لسببٍ ما.
“أعرف، هذا كان الهدف من عملية التعتيم.”
“لا بأس. على البقية أن يصطادوا ضمن فرق من خمسة أو عشرة، حسب مستوى الخصوم. هيا بنا.”
كان “تايني” أول من تحرك، قافزًا على قدميه من عند مدخل الغرفة، وعضلاته تنتفخ بالحماس وهو يؤدي حركات ملاكمة الغوريلا الصغيرة، يطلق لكمات في الهواء. القرد متحمّس ومستعد للقتال. في الواقع، حتى “إنفيديا” قد سمح لابتسامته الشيطانية بالظهور. يبدو أن الفريق بأكمله مستعد للمواجهة.
كان “تايني” أول من تحرك، قافزًا على قدميه من عند مدخل الغرفة، وعضلاته تنتفخ بالحماس وهو يؤدي حركات ملاكمة الغوريلا الصغيرة، يطلق لكمات في الهواء. القرد متحمّس ومستعد للقتال. في الواقع، حتى “إنفيديا” قد سمح لابتسامته الشيطانية بالظهور. يبدو أن الفريق بأكمله مستعد للمواجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكاد أرى كيف تحاول قمع فضولها لتبقى مركزة.
ومن أكون أنا لأمنعهم؟ انطلقنا بسرعة من غرفتنا واندفعنا عبر العش، نسلك أسرع طريق عبر البوابات العظيمة (التي لا تزال قيد التعزيز)، ونشق طرقًا جديدة نحو أعماق الطبقات. من الصعب التحرك بسرعة في الطبقة الثانية، فكل شيء تقريبًا يحتوي على أشواك سامة. ولكننا الآن أصبحنا أكثر راحة في التنقل داخل الأنفاق ونحتاج إلى فترات راحة أقل لعلاج “تايني” بعد أن يتعثّر في شيء يحاول قتله.
بهذه الطريقة، نحرز تقدمًا جيدًا بينما نهبط، نُطهّر الأنفاق وننهبها من الكتلة الحيوية. المانا السوداء النقية تنبض من الجدران، تملأ الهواء كأنها قطران. أقسم أن كثافتها تزداد. هل ستكون هناك موجة جديدة قريبًا؟ أشعر أن التعامل معها سيكون أصعب هذه المرة، خصوصًا ونحن مكشوفون في الطبقة الثانية، والثالثة تحتها. إذا استطعنا إتقان التقنية التي استخدمها “رايليه” لدفع عروق الدنجن خارج أراضيهم، سنتمكن من النجاة بشكل أفضل. يجب أن أستفسر عن تقدمنا في هذا الموضوع عندما تسنح لي الفرصة.
“لم نكن نراك.”
أما الآن، فلا حاجة للتركيز على ذلك. كل ما هناك هو أنا، وحيواناتي، والمربيات، والحاجة لسحق أكبر عدد من الوحوش في أقصر وقت ممكن. نحن بحاجة إلى تلك الخبرة الثمينة! أنشئت التكوينات العنصرية المشحونة بالمانا، وتقدمت للأمام مطلقًا كل طاقتي على أعدائنا أثناء تقدمنا. ببطء ولكن بثبات، تأتي المستويات.
أحيانًا أنسى أن النمل لا يواكب المصطلحات.
في الطبقة الثالثة
“هل تعلمين ما الذي سنواجهه؟” سألت “ميرين” صديقتها.
في الطبقة الثالثة “هل تعلمين ما الذي سنواجهه؟” سألت “ميرين” صديقتها.
عبست “مورليا” وامتنعت عن البصق.
اهتزّت قرون استشعارها في مفاجأة.
“لا”، قالت بمرارة، “الشيخ يحب أسراره. باستثناء حقيقة أننا في الطبقة الثالثة، لا أعرف حتى أين نحن. لا أظن أن أحدًا يعرف. القائد يحتفظ بأوراقه قريبة من صدره.”
فورًا، تم إرسال المساعدين لإبلاغ القادة، بينما انضمت “مورليا” ورفاقها خلف القائد. رأت “ميرين” بين الحشود ورفعت عينيها مما جعل الأخرى تكتم ضحكة خلف خوذتها.
وقفت الاثنتان منتصبتين مع كامل الفيلق، في انتظار الإذن لمغادرة القلعة التي وصلوا إليها. رغم أن الدروع الرونية تحميهم من العناصر، إلا أن الحرارة الحارقة كانت تحرق جلودهم وطعم الرماد يملأ أفواههم. لم تكن “مورليا” قد زارت الطبقة الثالثة من قبل، ولم تكن تستمتع بها الآن. في الحقيقة، هذا تقليل. بالكاد رأت شيئًا من المكان، وكانت تكرهه.
كان الفيلق قد تدرب بشكل مكثف، لدرجة أنه عندما عاد القائد إلى القاعة التي كانوا ينتظرون فيها، لم يتحرك منهم أحد. لكن التوتر في الجو تصاعد بوضوح.
“أخيرًا”، تمتمت “مورليا” وهي تتقدم مع رفاقها الحراس.
كان السؤال أكثر مباشرةً مما توقعت، لكنه في الأساس ما ظننت أنها ستقوله.
ألقى عليها قائد مئتها، المخضرم “بومبيوس”، نظرة صارمة، فتنهّدت داخليًا، عالمةً بأنها ستتلقى توبيخًا آخر. كانت تتمنى لو أنه لا يضيّع وقته، فقد فعلت كل ما في وسعها كي تُستبعد من هذه المهمة، لكن “تايتوس” لم يوافق. كانت تحترم الفيلق كثيرًا لتتمادى أكثر، فاستسلمت للنظام، لكن بعض التذمّر كان لا مفر منه في هذا الوضع.
شعرت “مورليا” بمعدتها تنقلب عندما أدركت أين هم. أنقاض “ليريا”، الجيش الوحشي للمخلوق “غارالوش”. لم تكن ذكريات طيبة لها.
“لدينا أوامرنا بالتحرك”، قال القائد، “اجمعوا الجنود من أجل الخطاب، سننطلق خلال ساعة.”
كان السؤال أكثر مباشرةً مما توقعت، لكنه في الأساس ما ظننت أنها ستقوله.
فورًا، تم إرسال المساعدين لإبلاغ القادة، بينما انضمت “مورليا” ورفاقها خلف القائد. رأت “ميرين” بين الحشود ورفعت عينيها مما جعل الأخرى تكتم ضحكة خلف خوذتها.
ألقى عليها قائد مئتها، المخضرم “بومبيوس”، نظرة صارمة، فتنهّدت داخليًا، عالمةً بأنها ستتلقى توبيخًا آخر. كانت تتمنى لو أنه لا يضيّع وقته، فقد فعلت كل ما في وسعها كي تُستبعد من هذه المهمة، لكن “تايتوس” لم يوافق. كانت تحترم الفيلق كثيرًا لتتمادى أكثر، فاستسلمت للنظام، لكن بعض التذمّر كان لا مفر منه في هذا الوضع.
في غضون لحظات، كان كل شيء جاهزًا، وألف جندي مدرّع، مسلح بالكامل من فيلق الهاوية، ينظرون إلى قائدهم بترقّب. لم يضيع “تايتوس” وقتًا.
“لا”، قالت بمرارة، “الشيخ يحب أسراره. باستثناء حقيقة أننا في الطبقة الثالثة، لا أعرف حتى أين نحن. لا أظن أن أحدًا يعرف. القائد يحتفظ بأوراقه قريبة من صدره.”
“أيها الفيلق. مرحبًا بكم في أول انتشار لفيلقنا الجديد. لدينا وجوه مألوفة من ليريا، ومجندون جدد من أرجاء بانجيرا، وقلة من المحاربين المخضرمين من أعماق العالم. أرحب بكم جميعًا.”
عبست “مورليا” وامتنعت عن البصق.
توقّف لبرهة لينظر إليهم، وكل جندي قابله بنظرة حازمة.
“سنُبقي عشرة إلى جانبك في جميع الأوقات”، قالتها بفتور.
“لم تتح لنا فرصة كافية للتأقلم، بضعة أسابيع فقط. مثل معظم الوحدات، سيتم تشكيلنا كجسد واحد فعليًا في أتون المعركة. تم إرسالنا إلى سهول “لانغ”، مباشرة تحت “ليريا” القديمة. خلال الموجة الأخيرة، تم القضاء على الممالك المحلية بسبب انتفاضة الوحوش، رغم أن بعض مجتمعات الدنجن لا تزال قائمة.”
“لم تتح لنا فرصة كافية للتأقلم، بضعة أسابيع فقط. مثل معظم الوحدات، سيتم تشكيلنا كجسد واحد فعليًا في أتون المعركة. تم إرسالنا إلى سهول “لانغ”، مباشرة تحت “ليريا” القديمة. خلال الموجة الأخيرة، تم القضاء على الممالك المحلية بسبب انتفاضة الوحوش، رغم أن بعض مجتمعات الدنجن لا تزال قائمة.”
شعرت “مورليا” بمعدتها تنقلب عندما أدركت أين هم. أنقاض “ليريا”، الجيش الوحشي للمخلوق “غارالوش”. لم تكن ذكريات طيبة لها.
“ماذا كنتِ تظنين سيحدث لي في العش؟ لا بأس، يجب أن تتأقلموا. نحن في طريقنا للقيام ببعض القتال في أعماق الطبقات الآن. أريد أن أضمن أنكِ وفريقك تواصلون رفع مستواكم وتطوير طفراتكم. لا يمكنكم حمايتي إن كنتم ضعفاء.”
“يبدو أن الدنجن لم يحدث ضررًا كافيًا هنا. لقد تم استدعاؤنا من قبل حلفاء في إمبراطورية الحجر للتعامل مع وباء محلي. مستعمرة من النمل استولت على المنطقة، عمرها عدة أشهر، ومن ما نعرف، تطورت بطريقة فريدة إلى حد ما. سنصل إلى منطقة الاشتباك خلال ثلاثة أيام، وعندها سنشن هجومًا مشتركًا مع حلفائنا. هدفنا هو الإبادة الكاملة والتامة للمستعمرة. لا يُسمح لأي حشرة بالبقاء. مفهوم؟”
“أعرف، هذا كان الهدف من عملية التعتيم.”
اصطدمت ألف قبضة بألف درع صدري. فعلت “مورليا” مثلهم، لكنها شعرت بالخدر من الداخل. المستعمرة؟ أهي هنا لقتل المستعمرة؟ “أنتوني”؟
“أيها الفيلق. مرحبًا بكم في أول انتشار لفيلقنا الجديد. لدينا وجوه مألوفة من ليريا، ومجندون جدد من أرجاء بانجيرا، وقلة من المحاربين المخضرمين من أعماق العالم. أرحب بكم جميعًا.”
———————————————–
فقرة ويل أدم الحغرافية :
🌍 أبعد نقطة عن مركز الأرض ليست قمة إيفرست!
“ماذا كنتِ تظنين سيحدث لي في العش؟ لا بأس، يجب أن تتأقلموا. نحن في طريقنا للقيام ببعض القتال في أعماق الطبقات الآن. أريد أن أضمن أنكِ وفريقك تواصلون رفع مستواكم وتطوير طفراتكم. لا يمكنكم حمايتي إن كنتم ضعفاء.”
رغم أن جبل إيفرست هو أعلى جبل فوق مستوى سطح البحر، إلا أن جبل شيمبورازو (Chimborazo) في الإكوادور هو الأبعد عن مركز الأرض بسبب انتفاخ الأرض عند خط الاستواء.
وذلك لأن الأرض ليست كرة مثالية، بل مفلطحة قليلاً من القطبين ومنتفخة عند الاستواء.
“أين كنت؟”
“سنُبقي عشرة إلى جانبك في جميع الأوقات”، قالتها بفتور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات