الفصل 463: نكسة قبل النجاح
*اصطدام!*
بينما بدأ بصره يتحسن تدريجياً، استطاع تشين سانغ أخيراً الرؤية عبر الضوء الأبيض المبهر.
على الرغم من أن قوة الشفط الفوضوية كانت تجعل جسده يدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه، إلا أنه أجبر نفسه على تذكر مواقع المرج والبركة بالنسبة لموقعه الحالي.
المشهد داخل العمق الأبيض كان يتغير بشكل غير متوقع.
تطايرت شفرات العشب في الهواء.
كانت هناك صخرة ضخمة ناعمة رمادية اللون مغروسة في الجبل، تشكل جرفاً شديد الانحدار وخطيراً. في وسط هذا السطح الصخري، كان هناك أخدود عميق يخترقه، يتدفق منه تيار رفيع أبيض مثل شلال متدفق.
(نهاية الفصل)
تحت الشلال، تشكلت بركة كبيرة من المياه المتدفقة. إلى يسار البركة كان هناك جناح حجري، يقع تماماً على حافة الضباب الذي خلقه الشلال.
كان الرداء مليئاً بأكثر من عشر جروح متقاطعة، مشهد بائس حقاً. لحسن الحظ، لم يكن مدمراً بالكامل. إذا استطاع العثور على مواد روحية مناسبة، فسيظل قابلاً للإصلاح.
الجالس داخل الجناح يمكنه احتساء الشاي والاستمتاع بالمنظر الرائع.
طفا النحت من تلقاء نفسه.
للأسف، كان الجناح الآن منهاراً جزئياً. كانت العوارض الحجرية المتساقطة قد سحقت الطاولة الحجرية والكراسي تحتها، تاركة حطاماً متناثراً على الأرض – علامة لا يمكن إنكارها على التدهور والخراب.
للأسف، كان الجناح الآن منهاراً جزئياً. كانت العوارض الحجرية المتساقطة قد سحقت الطاولة الحجرية والكراسي تحتها، تاركة حطاماً متناثراً على الأرض – علامة لا يمكن إنكارها على التدهور والخراب.
حول البركة كانت هناك مرج شاسع، مليء بالعشب الأخضر والزهور الملونة. المساحة المفتوحة كانت في هدوء تام، خالية من أي كائنات حية.
بعد أن استوعب تماماً الشلال والمرج والمشهد المحيط، تغير تعبير تشين سانغ فجأة.
وراء المرج، كان هناك غابة قديمة من الأشجار العملاقة تحيط بالمنطقة، مظلة الأشجار الكثيفة تغلقها تماماً. طريق حجري ضيق واحد يتعرج عبر الغابة، يختفي في أعماق الأشجار الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر في تعديل مساره أثناء السقوط، اقترب أكثر فأكثر من المرج. في اللحظة الأخيرة، عندما كان على بعد نبضة قلب من الكارثة، نجح أخيراً في الهروب من نطاق الغابة. بالكاد مر جسده على حافة حاجز متوهج، قبل أن يصطدم بقوة هائلة!
كل ما رآه تشين سانغ كان مجرد جزء ضئيل من داخل قمة تشي تيان.
رؤية الكثير منها داخل الغابة كان يجب أن يكون مبهجاً، لكن تشين سانغ لم يشعر بأي فرح. بدلاً من ذلك، أصبح تعبيره قاتماً.
بدون أن يجرؤ على الإهمال، ركز على حفظ كل التفاصيل. ما لم يحدث شيء غير متوقع، فمن المرجح أن يكون هذا هو المكان الذي سيهبط فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على كبح فضوله، سأل تشين سانغ: “أيها المحترم، هل أحجار العنصر النجمي في هذه الغابة صعبة الاسترداد؟ إذا استطعنا أخذها جميعاً، سيكون ذلك مثالياً.”
بعد أن استوعب تماماً الشلال والمرج والمشهد المحيط، تغير تعبير تشين سانغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب العديد من العوامل، كانت المساحة داخل قمة تشي تيان غير مستقرة للغاية، والحواجز المتناثرة في جميع أنحاء الجبل كانت غير متوقعة بنفس القدر. بعض الشظايا لا تزال تحتوي على قوة مرعبة، جاهزة للانفجار بأدنى استفزاز. كسر هذه الحواجز كان صعباً للغاية ويتطلب حذراً شديداً.
كان هناك شيء خاطئ جداً في هذه الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجالس داخل الجناح يمكنه احتساء الشاي والاستمتاع بالمنظر الرائع.
على قمم الأشجار، كانت هناك أشعة ضوئية ملونة غير محددة الشكل تتشابك بلا نهاية، مكونة مشهداً مبهراً. بين هذه الأشعة كانت هناك مجموعات من الضوء البلوري، تشبه كرات عائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان النحت الخشبي لا يمكن تمييزه عن شخص حقيقي – نسخة مصغرة من الجدة جينغ، لا يزيد حجمها عن كف تشين سانغ. على الرغم من أنها لا تزال تشع نفس الهالة الغريبة، إلا أن شيئاً ما عنها بدا مختلفاً تماماً.
عدد هذه الكرات كان أقل بكثير من الأشعة المتدفقة، لكنها كانت تشع ضوءاً نجمياً نقيًا بشكل استثنائي، كما لو كان لديها قوة تطهير العقل. وضوحها الساطع جعلها مستحيلة التجاهل.
بينما كان تشين سانغ على وشك فحص محيطه، شعر فجأة بحركة من النحت الخشبي على صدره.
الكرات والأشعة كانت متشابكة، لا تنفصل عن بعضها البعض.
حول البركة كانت هناك مرج شاسع، مليء بالعشب الأخضر والزهور الملونة. المساحة المفتوحة كانت في هدوء تام، خالية من أي كائنات حية.
تذكر تشين سانغ ما ذكره نائب رئيس الجزيرة – تم حصاد أحجار العنصر النجمي من هذه الكرات المتوهجة.
كان نائب رئيس الجزيرة قد ذكر ذات مرة أن قمة تشي تيان لديها جانب محظوظ – لا توجد كائنات حية بداخلها. لا توجد وحوش قوية أو وحوش قديمة تسكن الجبل؛ التهديد الوحيد الحقيقي هو شظايا الحواجز القديمة الموجودة في كل مكان.
رؤية الكثير منها داخل الغابة كان يجب أن يكون مبهجاً، لكن تشين سانغ لم يشعر بأي فرح. بدلاً من ذلك، أصبح تعبيره قاتماً.
تلك الأشعة المتوهجة لم تكن مجرد سحب ضوئية عادية. حتى دون لمسها مباشرة، كان يشعر بالفعل بهالة خطيرة للغاية تنبعث منها، مما جعله يرتجف.
تلك الأشعة المتوهجة لم تكن مجرد سحب ضوئية عادية. حتى دون لمسها مباشرة، كان يشعر بالفعل بهالة خطيرة للغاية تنبعث منها، مما جعله يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى أن الأشعة المتوهجة بقيت بلا حراك، فأخيراً سمح لنفسه بالاسترخاء.
هذه كانت بقايا حواجز قديمة. إذا اقتحمها شخص بتهور، فسيموت موتاً بائساً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان النحت الخشبي لا يمكن تمييزه عن شخص حقيقي – نسخة مصغرة من الجدة جينغ، لا يزيد حجمها عن كف تشين سانغ. على الرغم من أنها لا تزال تشع نفس الهالة الغريبة، إلا أن شيئاً ما عنها بدا مختلفاً تماماً.
بسبب العديد من العوامل، كانت المساحة داخل قمة تشي تيان غير مستقرة للغاية، والحواجز المتناثرة في جميع أنحاء الجبل كانت غير متوقعة بنفس القدر. بعض الشظايا لا تزال تحتوي على قوة مرعبة، جاهزة للانفجار بأدنى استفزاز. كسر هذه الحواجز كان صعباً للغاية ويتطلب حذراً شديداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر في تعديل مساره أثناء السقوط، اقترب أكثر فأكثر من المرج. في اللحظة الأخيرة، عندما كان على بعد نبضة قلب من الكارثة، نجح أخيراً في الهروب من نطاق الغابة. بالكاد مر جسده على حافة حاجز متوهج، قبل أن يصطدم بقوة هائلة!
والآن، تلك الأشعة القاتلة كانت تقع مباشرة تحته. الغابة امتدت بلا نهاية، دون نهاية مرئية. إذا ترك الأمور تسير بشكل طبيعي، فسيسقط حتماً في الغابة ويصطدم بتلك الحواجز الخادعة.
لم يجرؤ تشين سانغ على التسلل بأي أفكار غير محترمة وأسرع في تطهير عقله من جميع المشتتات.
موت بلا قبر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسب تشين سانغ بسرعة في ذهنه. عندما سحبه القوة التالية، أطلق لو بان يين-يانغ فجأة موجة من الضوء المغناطيسي الأسود، عاكساً بعض قوى الشفط الفوضوية. اغتنم الفرصة، وحشد كل قوته ودفع نفسه للأمام. تحرك جسده على الفور عدة زانغ، يقترب أكثر من المرج.
التقط تشين سانغ أنفاسه بحدة. هذا بالضبط ما جعل قمة تشي تيان خطيرة للغاية – أولئك الذين يفتقرون إلى القوة أو الحظ سيلاقون مصيراً واحداً فقط: الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر في تعديل مساره أثناء السقوط، اقترب أكثر فأكثر من المرج. في اللحظة الأخيرة، عندما كان على بعد نبضة قلب من الكارثة، نجح أخيراً في الهروب من نطاق الغابة. بالكاد مر جسده على حافة حاجز متوهج، قبل أن يصطدم بقوة هائلة!
لم يكن لديه أي نية للموت قبل أن يبدأ رحلته حتى. النحت الخشبي للجدة جينغ لم يظهر أي رد فعل، مما يعني أنه لا يمكنه الاعتماد إلا على نفسه.
تطايرت شفرات العشب في الهواء.
تحت أي ظرف من الظروف لا يمكنه السقوط في الغابة! من ما يمكنه رؤيته، فقط المرج والبركة بدا آمناً إلى حد ما.
ثم، فتح يده اليمنى، كاشفاً عن لو بان يين-يانغ، الذي كان يمسكه بشدة طوال هذا الوقت.
على الرغم من أن قوة الشفط الفوضوية كانت تجعل جسده يدور بشكل لا يمكن السيطرة عليه، إلا أنه أجبر نفسه على تذكر مواقع المرج والبركة بالنسبة لموقعه الحالي.
معظم تركيز تشين سانغ بقي على لو بان يين-يانغ، تاركاً فقط جزءاً صغيراً من قوته الروحية للحفاظ على ردائه. نتيجة لذلك، تضاءلت قوة الحماية للرداء. تحت السحب المستمر للقوى الفوضوية، خفت تألقه، وحتى بدأت تشققات دقيقة بالظهور.
ثم، فتح يده اليمنى، كاشفاً عن لو بان يين-يانغ، الذي كان يمسكه بشدة طوال هذا الوقت.
والآن، تلك الأشعة القاتلة كانت تقع مباشرة تحته. الغابة امتدت بلا نهاية، دون نهاية مرئية. إذا ترك الأمور تسير بشكل طبيعي، فسيسقط حتماً في الغابة ويصطدم بتلك الحواجز الخادعة.
كان الحظ إلى جانبه. في موقف مثل هذا، كان لو بان يين-يانغ الأداة المثالية.
حول البركة كانت هناك مرج شاسع، مليء بالعشب الأخضر والزهور الملونة. المساحة المفتوحة كانت في هدوء تام، خالية من أي كائنات حية.
وميض الضوء المغناطيسي للو بان.
والآن، تلك الأشعة القاتلة كانت تقع مباشرة تحته. الغابة امتدت بلا نهاية، دون نهاية مرئية. إذا ترك الأمور تسير بشكل طبيعي، فسيسقط حتماً في الغابة ويصطدم بتلك الحواجز الخادعة.
حسب تشين سانغ بسرعة في ذهنه. عندما سحبه القوة التالية، أطلق لو بان يين-يانغ فجأة موجة من الضوء المغناطيسي الأسود، عاكساً بعض قوى الشفط الفوضوية. اغتنم الفرصة، وحشد كل قوته ودفع نفسه للأمام. تحرك جسده على الفور عدة زانغ، يقترب أكثر من المرج.
والآن، تلك الأشعة القاتلة كانت تقع مباشرة تحته. الغابة امتدت بلا نهاية، دون نهاية مرئية. إذا ترك الأمور تسير بشكل طبيعي، فسيسقط حتماً في الغابة ويصطدم بتلك الحواجز الخادعة.
مرة تلو الأخرى، ومضات متبادلة من الضوء المغناطيسي الأسود والأبيض.
وميض الضوء المغناطيسي للو بان.
معظم تركيز تشين سانغ بقي على لو بان يين-يانغ، تاركاً فقط جزءاً صغيراً من قوته الروحية للحفاظ على ردائه. نتيجة لذلك، تضاءلت قوة الحماية للرداء. تحت السحب المستمر للقوى الفوضوية، خفت تألقه، وحتى بدأت تشققات دقيقة بالظهور.
طفا النحت من تلقاء نفسه.
رداء القطعة الأثرية الفاخر كان على وشك التدمير، لكن تشين سانغ لم يعد يهتم.
المرج الذي وقف عليه كان آمناً بالفعل، لكن لم تكن هناك مجموعات ضوئية فوقه. كل أحجار العنصر النجمي في هذه المنطقة تم التقاطها بالفعل بواسطة الحواجز داخل الغابة.
لحسن الحظ، لم يكن تضحيته عبثاً.
تذكر تشين سانغ ما ذكره نائب رئيس الجزيرة – تم حصاد أحجار العنصر النجمي من هذه الكرات المتوهجة.
بينما استمر في تعديل مساره أثناء السقوط، اقترب أكثر فأكثر من المرج. في اللحظة الأخيرة، عندما كان على بعد نبضة قلب من الكارثة، نجح أخيراً في الهروب من نطاق الغابة. بالكاد مر جسده على حافة حاجز متوهج، قبل أن يصطدم بقوة هائلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن يجرؤ على الإهمال، ركز على حفظ كل التفاصيل. ما لم يحدث شيء غير متوقع، فمن المرجح أن يكون هذا هو المكان الذي سيهبط فيه.
*اصطدام!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن يجرؤ على الإهمال، ركز على حفظ كل التفاصيل. ما لم يحدث شيء غير متوقع، فمن المرجح أن يكون هذا هو المكان الذي سيهبط فيه.
تطايرت شفرات العشب في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت أي ظرف من الظروف لا يمكنه السقوط في الغابة! من ما يمكنه رؤيته، فقط المرج والبركة بدا آمناً إلى حد ما.
ترك حفرة عميقة في المرج حيث هبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على كبح فضوله، سأل تشين سانغ: “أيها المحترم، هل أحجار العنصر النجمي في هذه الغابة صعبة الاسترداد؟ إذا استطعنا أخذها جميعاً، سيكون ذلك مثالياً.”
نهض تشين سانغ من الأرض في حالة من الفوضى. رفع رأسه، محدقاً في الحاجز الذي كاد أن يفجره، لا يزال الخوف يسيطر على قلبه.
ترك حفرة عميقة في المرج حيث هبط.
رأى أن الأشعة المتوهجة بقيت بلا حراك، فأخيراً سمح لنفسه بالاسترخاء.
على قمم الأشجار، كانت هناك أشعة ضوئية ملونة غير محددة الشكل تتشابك بلا نهاية، مكونة مشهداً مبهراً. بين هذه الأشعة كانت هناك مجموعات من الضوء البلوري، تشبه كرات عائمة.
لم يكن هناك وقت للاحتفال. قام على الفور بتدوير قوته الروحية، هز العشب العالق على ردائه قبل أن يتفحص ردائه بسرعة.
لم يكن لديه أي نية للموت قبل أن يبدأ رحلته حتى. النحت الخشبي للجدة جينغ لم يظهر أي رد فعل، مما يعني أنه لا يمكنه الاعتماد إلا على نفسه.
كان الرداء مليئاً بأكثر من عشر جروح متقاطعة، مشهد بائس حقاً. لحسن الحظ، لم يكن مدمراً بالكامل. إذا استطاع العثور على مواد روحية مناسبة، فسيظل قابلاً للإصلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر في تعديل مساره أثناء السقوط، اقترب أكثر فأكثر من المرج. في اللحظة الأخيرة، عندما كان على بعد نبضة قلب من الكارثة، نجح أخيراً في الهروب من نطاق الغابة. بالكاد مر جسده على حافة حاجز متوهج، قبل أن يصطدم بقوة هائلة!
بعد أن خزن الرداء التالف، استبدله بثوب أقل جودة.
هذه كانت بقايا حواجز قديمة. إذا اقتحمها شخص بتهور، فسيموت موتاً بائساً.
كان نائب رئيس الجزيرة قد ذكر ذات مرة أن قمة تشي تيان لديها جانب محظوظ – لا توجد كائنات حية بداخلها. لا توجد وحوش قوية أو وحوش قديمة تسكن الجبل؛ التهديد الوحيد الحقيقي هو شظايا الحواجز القديمة الموجودة في كل مكان.
مرة تلو الأخرى، ومضات متبادلة من الضوء المغناطيسي الأسود والأبيض.
لهذا تجرأ على الوقوف هنا بشكل علني.
المرج الذي وقف عليه كان آمناً بالفعل، لكن لم تكن هناك مجموعات ضوئية فوقه. كل أحجار العنصر النجمي في هذه المنطقة تم التقاطها بالفعل بواسطة الحواجز داخل الغابة.
بينما كان تشين سانغ على وشك فحص محيطه، شعر فجأة بحركة من النحت الخشبي على صدره.
عدد هذه الكرات كان أقل بكثير من الأشعة المتدفقة، لكنها كانت تشع ضوءاً نجمياً نقيًا بشكل استثنائي، كما لو كان لديها قوة تطهير العقل. وضوحها الساطع جعلها مستحيلة التجاهل.
طفا النحت من تلقاء نفسه.
ترك حفرة عميقة في المرج حيث هبط.
بعد لحظة، شعر بثقل يستقر على كتفه الأيمن – كان النحت الخشبي قد جثم هناك.
بدت مثل شخصية بالغة صغيرة وجادة، لطيفة تقريباً…
أدار رأسه، وذهل عندما وجد أن النحت قد أصبح حياً. كان الآن يجلس متقاطع الساقين على كتفه وأعطاه إيماءة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر في تعديل مساره أثناء السقوط، اقترب أكثر فأكثر من المرج. في اللحظة الأخيرة، عندما كان على بعد نبضة قلب من الكارثة، نجح أخيراً في الهروب من نطاق الغابة. بالكاد مر جسده على حافة حاجز متوهج، قبل أن يصطدم بقوة هائلة!
في هذه اللحظة، كان النحت الخشبي لا يمكن تمييزه عن شخص حقيقي – نسخة مصغرة من الجدة جينغ، لا يزيد حجمها عن كف تشين سانغ. على الرغم من أنها لا تزال تشع نفس الهالة الغريبة، إلا أن شيئاً ما عنها بدا مختلفاً تماماً.
كان الرداء مليئاً بأكثر من عشر جروح متقاطعة، مشهد بائس حقاً. لحسن الحظ، لم يكن مدمراً بالكامل. إذا استطاع العثور على مواد روحية مناسبة، فسيظل قابلاً للإصلاح.
بدت مثل شخصية بالغة صغيرة وجادة، لطيفة تقريباً…
تذكر تشين سانغ ما ذكره نائب رئيس الجزيرة – تم حصاد أحجار العنصر النجمي من هذه الكرات المتوهجة.
هذا كان كائناً يمكنه سحقه بسهولة بمجرد نقر إصبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب العديد من العوامل، كانت المساحة داخل قمة تشي تيان غير مستقرة للغاية، والحواجز المتناثرة في جميع أنحاء الجبل كانت غير متوقعة بنفس القدر. بعض الشظايا لا تزال تحتوي على قوة مرعبة، جاهزة للانفجار بأدنى استفزاز. كسر هذه الحواجز كان صعباً للغاية ويتطلب حذراً شديداً.
لم يجرؤ تشين سانغ على التسلل بأي أفكار غير محترمة وأسرع في تطهير عقله من جميع المشتتات.
والآن، تلك الأشعة القاتلة كانت تقع مباشرة تحته. الغابة امتدت بلا نهاية، دون نهاية مرئية. إذا ترك الأمور تسير بشكل طبيعي، فسيسقط حتماً في الغابة ويصطدم بتلك الحواجز الخادعة.
“أحتاج إلى كبح تطويري بالكامل. لا يمكنني الاعتماد إلا عليك للسفر،” صدى صوت الجدة جينغ البارد والسماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسب تشين سانغ بسرعة في ذهنه. عندما سحبه القوة التالية، أطلق لو بان يين-يانغ فجأة موجة من الضوء المغناطيسي الأسود، عاكساً بعض قوى الشفط الفوضوية. اغتنم الفرصة، وحشد كل قوته ودفع نفسه للأمام. تحرك جسده على الفور عدة زانغ، يقترب أكثر من المرج.
أصدر تشين سانغ صوتاً بالموافقة. رؤية الجدة جينغ تجلس بوضعية اللوتس، عيناها مغلقتان قليلاً، فهم أنها كانت تشعر باتجاههم وبقي صامتاً، يراقب المحيط بحذر.
بدت مثل شخصية بالغة صغيرة وجادة، لطيفة تقريباً…
كان لديهم ساعة واحدة فقط.
التقط تشين سانغ أنفاسه بحدة. هذا بالضبط ما جعل قمة تشي تيان خطيرة للغاية – أولئك الذين يفتقرون إلى القوة أو الحظ سيلاقون مصيراً واحداً فقط: الموت.
بعد ساعة، ستختفي قوة الشفط أعلاه لفترة وجيزة، مما يعطي فرصة عابرة. إذا فاتهم ذلك، فسوف تغلق قمة تشي تيان نفسها مرة أخرى، وقد لا يجدون مخرجاً أبداً.
بعد أن استوعب تماماً الشلال والمرج والمشهد المحيط، تغير تعبير تشين سانغ فجأة.
المرج الذي وقف عليه كان آمناً بالفعل، لكن لم تكن هناك مجموعات ضوئية فوقه. كل أحجار العنصر النجمي في هذه المنطقة تم التقاطها بالفعل بواسطة الحواجز داخل الغابة.
لم يجرؤ تشين سانغ على التسلل بأي أفكار غير محترمة وأسرع في تطهير عقله من جميع المشتتات.
لحصادها، سيتعين عليه التنقل عبر الفجوات في الحواجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر في تعديل مساره أثناء السقوط، اقترب أكثر فأكثر من المرج. في اللحظة الأخيرة، عندما كان على بعد نبضة قلب من الكارثة، نجح أخيراً في الهروب من نطاق الغابة. بالكاد مر جسده على حافة حاجز متوهج، قبل أن يصطدم بقوة هائلة!
غير قادر على كبح فضوله، سأل تشين سانغ: “أيها المحترم، هل أحجار العنصر النجمي في هذه الغابة صعبة الاسترداد؟ إذا استطعنا أخذها جميعاً، سيكون ذلك مثالياً.”
موت بلا قبر!
فتحت الجدة جينغ عينيها وأومأت. “مع شبكة الروح النجمية، جمع هذه الأحجار النجمية لن يكون صعباً، وكميتها كبيرة. لكن لا يمكننا أخذها جميعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب العديد من العوامل، كانت المساحة داخل قمة تشي تيان غير مستقرة للغاية، والحواجز المتناثرة في جميع أنحاء الجبل كانت غير متوقعة بنفس القدر. بعض الشظايا لا تزال تحتوي على قوة مرعبة، جاهزة للانفجار بأدنى استفزاز. كسر هذه الحواجز كان صعباً للغاية ويتطلب حذراً شديداً.
كان تشين سانغ في حيرة. “لماذا لا؟”
لم يجرؤ تشين سانغ على التسلل بأي أفكار غير محترمة وأسرع في تطهير عقله من جميع المشتتات.
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت أي ظرف من الظروف لا يمكنه السقوط في الغابة! من ما يمكنه رؤيته، فقط المرج والبركة بدا آمناً إلى حد ما.
بينما كان تشين سانغ على وشك فحص محيطه، شعر فجأة بحركة من النحت الخشبي على صدره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات