الفصل 462: العاصفة
الفصل 462: العاصفة
مر شهر كامل.
الأفضل من ذلك، أن بصره – الذي كان يهيمن عليه سابقًا ضوء أبيض لا نهاية له – كان يعود تدريجياً.
توسع شعاع الضوء أكثر من عشرة أضعاف منذ ظهوره الأولي. الآن، كان سميكًا مثل شخصين يعانقان بعضهما، مع إشعاع بلوري متدفق يدور بداخله. بدا وكأن تيارًا لا ينضب من الطاقة النجمية يتدفق إلى سطح المرآة.
توسع شعاع الضوء أكثر من عشرة أضعاف منذ ظهوره الأولي. الآن، كان سميكًا مثل شخصين يعانقان بعضهما، مع إشعاع بلوري متدفق يدور بداخله. بدا وكأن تيارًا لا ينضب من الطاقة النجمية يتدفق إلى سطح المرآة.
مرت الأيام والليالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس تشين سانغ بشكل خافت أن هذا التوهج المتلألئ يحمل قوة غير عادية – قوة كانت تتلاقى تلقائيًا نحو الشعاع لسبب غير معروف.
كانت المرآة الفضية فوق الماء واضحة بشكل لافت للنظر، تشبه فجوة فضية ضخمة تؤدي إلى عالم آخر.
ومض القلق عبر وجوههم، لكن الجدة الأفعى كانت قد أخفت بالفعل عصاها الثعبانية. مع قوة الشفط التي تجذبهم، لم يجرؤوا على المقاومة. واحدًا تلو الآخر، استدعوا قطعهم الأثرية الواقية وغاصوا للأسفل.
وصلت المجموعة فوق الأفعى ولاحظت ممارسي تحالف تيانشينغ يقتربون من الجنوب على قارب طائر.
بالنسبة لقوة مرحلة تشكيل النواة المتأخرة، كان مثل هذا العرض من القوة بلا جهد.
توقف كلا الجانبين بالقرب من شعاع الضوء.
لمست أصابع تشين سانغ دون وعي النحت الخشبي المخفي على صدره، حيث تسللت إليه القلق. لم يكن هناك عودة الآن. كان وتر القوس قد سحب بالفعل، ولم يعد التراجع خيارًا. لم يبقَ له سوى أن يشحذ نفسه ويتقدم للأمام.
أسرع تشين سانغ والآخرون بالنزول من الأفعى وانحنوا تقديرًا للامتنان.
ومض القلق عبر وجوههم، لكن الجدة الأفعى كانت قد أخفت بالفعل عصاها الثعبانية. مع قوة الشفط التي تجذبهم، لم يجرؤوا على المقاومة. واحدًا تلو الآخر، استدعوا قطعهم الأثرية الواقية وغاصوا للأسفل.
على الرغم من أن الأفعى كانت تنتمي إلى الجدة الأفعى، إلا أنها كانت لا تزال وحشًا شيطانيًا بمستوى النواة الذهبية. علاوة على ذلك، كان ارتباطها بتل الشيطان السماوي غامضًا وغامقًا، مما جعلها كيانًا لا يمكن التعامل معه بإهمال.
قاد تحالف تيانشينغ جنرال يرتدي درعًا ذهبيًا.
لم يمض وقت طويل قبل أن ينفجر صوت مدوي من الشمال مع وصول ممارسي مرحلة تشكيل النواة الآخرين معًا. توقفوا على مرمى البصر لكنهم امتنعوا عن التقدم أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الدوامة، دارت المياه بسرعة مقلقة، مولدة قوة شفط هائلة. حتى حاجز الضوء الواقي الذي استدعاه عصا الثعبان كان مشوهًا قليلاً بسبب السحب.
بعد كل شيء، لم يأتوا للقتال اليوم. كان ظهورهم مجرد احتياط ضد تحالف تيانشينغ الذي قد يتراجع عن كلمته.
أخيرًا، بدأ شعاع الضوء في التغير.
من الجنوب، كتلة متدحرجة شاسعة من السحب السوداء عكست موقفهم، مشكلة مواجهة متوترة ضد خبراء منطقة البرد الصغير.
ومع ذلك، ظلت المياه تحت شعاع الضوء هادئة بشكل غريب.
حتى في هذه الحالة المضطربة، لا يزال بإمكانه أن يشعر بوضوح بالنحت الخشبي المخفي على صدره. غمرته موجة من الراحة – لم تبالغ الجدة جينغ. في الواقع، لم يكتشفه أحد.
مرت نسمة لطيفة.
انفجرت موجة صدمية ضخمة من الداخل.
راقب تشين سانغ محيطه دون أن يظهر أي عاطفة. بصرف النظر عن مجموعتي خبراء مرحلة تشكيل النواة، لم يكن هناك أي شخص آخر في الأفق. لم يكشف ممارسو الرضيع الروحي من كلا الجانبين عن أنفسهم بعد.
من الجنوب، كتلة متدحرجة شاسعة من السحب السوداء عكست موقفهم، مشكلة مواجهة متوترة ضد خبراء منطقة البرد الصغير.
لكن البقاء غير مرئي لا يعني أنهم غائبون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادخلوا الآن!”
إذا رغب خبير الرضيع الروحي في إخفاء نفسه، فمن المحتمل أن تتعثر الجدة الأفعى في اكتشافهم.
انفجر صوت مفاجئ في الهواء. توسع ضوء المرآة فجأة.
لمست أصابع تشين سانغ دون وعي النحت الخشبي المخفي على صدره، حيث تسللت إليه القلق. لم يكن هناك عودة الآن. كان وتر القوس قد سحب بالفعل، ولم يعد التراجع خيارًا. لم يبقَ له سوى أن يشحذ نفسه ويتقدم للأمام.
وسط المياه الهائجة، ظل تشين سانغ ومجموعته ثابتين في مكانهم.
قاد تحالف تيانشينغ جنرال يرتدي درعًا ذهبيًا.
لاحظ تشين سانغ الجدة الأفعى والجنرال ذو الدرع الذهبي يتبادلان بضع كلمات بصمت. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي شيء واضطر إلى الانتظار بصبر حتى يفتح قمة تشي تيان.
كان هذا الرجل طويل القامة بشكل غير عادي، يقارب ضعف طول تشين سانغ. كانت ذراعاه سميكتان مثل براميل الماء، وبرز درعه الحربي الثقيل بلمعان ذهبي ساطع. ومع ذلك، على الرغم من ضخامته، بدا الدرع صغيرًا بعض الشيء على هيكله الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، تحرر من قبضة العاصفة وسقط في المدخل. ولكن قبل أن يتمكن من الشعور بالارتياح، طغت عليه قوة شفط أقوى على الفور.
ما إذا كان ذلك بسبب موهبته الفطرية أو فن التطوير الذي مارسه ظل مجهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الدخول، كان تشين سانغ والأخ رونغ يأملان في البقاء قريبين من بعضهما البعض. ومع ذلك، في اللحظة التي دخلا فيها الدوامة، مزقتهم العاصفة.
كان مكانته داخل تحالف تيانشينغ مماثلة لمكانة الجدة الأفعى – قوة مرحلة تشكيل النواة المتأخرة. في الواقع، بدت قوته أكثر رعبًا من قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعة كاملة.
سمع تشين سانغ شائعات تفيد بأن هذا الجنرال ذو الدرع الذهبي قد حارب الجدة الأفعى ووحشها الروحي بمفرده ذات مرة، وصمد في معركة اثنين ضد واحد دون أن يتخلف – دليل على قوته الهائلة.
انفجار!
على الرغم من أن الجانبين نظرا إلى بعضهما البعض على أنهما خصمان، إلا أن الجو لم يكن مشحونًا بالعداء.
وسط المياه الهائجة، ظل تشين سانغ ومجموعته ثابتين في مكانهم.
لاحظ تشين سانغ الجدة الأفعى والجنرال ذو الدرع الذهبي يتبادلان بضع كلمات بصمت. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي شيء واضطر إلى الانتظار بصبر حتى يفتح قمة تشي تيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الدوامة، دارت المياه بسرعة مقلقة، مولدة قوة شفط هائلة. حتى حاجز الضوء الواقي الذي استدعاه عصا الثعبان كان مشوهًا قليلاً بسبب السحب.
مرت ساعة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت المجموعة فوق الأفعى ولاحظت ممارسي تحالف تيانشينغ يقتربون من الجنوب على قارب طائر.
ومع ذلك، لم يظهر أي شخص حاضر أدنى قدر من نفاد الصبر.
أخيرًا، بدأ شعاع الضوء في التغير.
مر شهر كامل.
أصبح سطح المرآة أكثر إشراقًا بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة. ازداد السطوع، وأصبح أكثر إبهارًا، دون أي علامة على التوقف. أخيرًا، وصل إلى مستوى لم يعد من الممكن التحديق فيه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الدخول، كان تشين سانغ والأخ رونغ يأملان في البقاء قريبين من بعضهما البعض. ومع ذلك، في اللحظة التي دخلا فيها الدوامة، مزقتهم العاصفة.
متأثرًا بالمرآة، أصبح شعاع الضوء نفسه أكثر سطوعًا أيضًا، حيث نابض إشعاعه بكثافة أكبر.
اندفعت قوة غير مرئية للخارج في جميع الاتجاهات، حاملة معها طاقة ساحقة جعلت تعابير تشين سانغ والآخرين تتغير في ذعر.
أحس تشين سانغ بشكل خافت أن هذا التوهج المتلألئ يحمل قوة غير عادية – قوة كانت تتلاقى تلقائيًا نحو الشعاع لسبب غير معروف.
حتى في هذه الحالة المضطربة، لا يزال بإمكانه أن يشعر بوضوح بالنحت الخشبي المخفي على صدره. غمرته موجة من الراحة – لم تبالغ الجدة جينغ. في الواقع، لم يكتشفه أحد.
كان هناك أيضًا احتمال آخر: كان التوهج يُجذب بواسطة المرآة.
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ تشين سانغ على وتيرة ثابتة. بينما كان على وشك دخول العاصفة، أطلق الرداء الأزرق الذي كان يرتديه توهجًا أزرقًا لامعًا، مع ظهور رموز صوفية على سطحه.
انفجر صوت مفاجئ في الهواء. توسع ضوء المرآة فجأة.
كان هذا الرداء قطعة أثرية من الدرجة الأولى، تمتلك قدرات دفاعية هائلة.
انفجرت موجة صدمية ضخمة من الداخل.
الأفضل من ذلك، أن بصره – الذي كان يهيمن عليه سابقًا ضوء أبيض لا نهاية له – كان يعود تدريجياً.
صفير!
عندما وصل دوران الدوامة إلى ذروته، صدى صوت مكتوم، وانطلق ضوء أبيض كثيف نحو السماء.
اندفعت قوة غير مرئية للخارج في جميع الاتجاهات، حاملة معها طاقة ساحقة جعلت تعابير تشين سانغ والآخرين تتغير في ذعر.
لحسن الحظ، قام بضخه بقوته الروحية بأقصى قوة، مما سمح للرداء بتحمل الهجوم.
ضربت عاصفة عنيفة فجأة البحيرة الهادئة سابقًا، مما أرسل أمواجًا بارتفاع عشرات الزانغ تتحطم في جميع الاتجاهات.
على الرغم من أن الجانبين نظرا إلى بعضهما البعض على أنهما خصمان، إلا أن الجو لم يكن مشحونًا بالعداء.
وسط المياه الهائجة، ظل تشين سانغ ومجموعته ثابتين في مكانهم.
مرت نسمة لطيفة.
رفعت الجدة الأفعى عصاها الثعبانية، التي انبثق منها ضوء أخضر عميق، مشكلًا حاجزًا وقائيًا يحيط بهم ويحميهم من قوة الموجة الصادمة.
من الجنوب، كتلة متدحرجة شاسعة من السحب السوداء عكست موقفهم، مشكلة مواجهة متوترة ضد خبراء منطقة البرد الصغير.
على الجانب المقابل، أطلق الجنرال ذو الدرع الذهبي موجة من الدم والطاقة، حيث أشرق درعه اللامع بشكل ساطع بينما شكل جدارًا دفاعيًا حيث تشابكة الدم والطاقة واللمعان الذهبي، مما يحمي الممارسين خلفه بحزم.
سمع تشين سانغ شائعات تفيد بأن هذا الجنرال ذو الدرع الذهبي قد حارب الجدة الأفعى ووحشها الروحي بمفرده ذات مرة، وصمد في معركة اثنين ضد واحد دون أن يتخلف – دليل على قوته الهائلة.
بالنسبة لقوة مرحلة تشكيل النواة المتأخرة، كان مثل هذا العرض من القوة بلا جهد.
في اللحظة التي اندفع فيها إلى العاصفة، شعر تشين سانغ بقوى قوية تمزقه من جميع الاتجاهات. كاد توهج ردائه الأزرق أن يتشقق تحت التأثير.
ركز تشين سانغ كل انتباهه على اتجاه المرآة، غير مهتم بسلامته الخاصة.
انفجرت موجة صدمية ضخمة من الداخل.
بعد الانفجار، لم يعد الضوء داخل المرآة مبهرًا كما كان. انبعثت عدد لا يحصى من الشظايا، تشبه غبار النجوم المتناثر، إلى الخارج، فقط لتتبدد في الفراغ بصمت.
كان يدرك جيدًا المخاطر الكامنة داخل قمة تشي تيان. اتسعت عيناه وهو يحاول تمييز محيطه، على الرغم من أن جسده كان يُلقى به من قبل العاصفة.
بدا وكأن المرآة نفسها قد تحطمت بسبب الاصطدام. تدور غبار النجوم والتوهج اللامع معًا، مشكلين عاصفة، بينما تحولت مياه البحيرة المحيطة إلى دوامة ضخمة.
في اللحظة التي اندفع فيها إلى العاصفة، شعر تشين سانغ بقوى قوية تمزقه من جميع الاتجاهات. كاد توهج ردائه الأزرق أن يتشقق تحت التأثير.
داخل الدوامة، دارت المياه بسرعة مقلقة، مولدة قوة شفط هائلة. حتى حاجز الضوء الواقي الذي استدعاه عصا الثعبان كان مشوهًا قليلاً بسبب السحب.
انفجار!
عندما وصل دوران الدوامة إلى ذروته، صدى صوت مكتوم، وانطلق ضوء أبيض كثيف نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الجانب المقابل، أطلق الجنرال ذو الدرع الذهبي موجة من الدم والطاقة، حيث أشرق درعه اللامع بشكل ساطع بينما شكل جدارًا دفاعيًا حيث تشابكة الدم والطاقة واللمعان الذهبي، مما يحمي الممارسين خلفه بحزم.
تشتت شعاع الضوء على الفور.
كان هذا الرداء قطعة أثرية من الدرجة الأولى، تمتلك قدرات دفاعية هائلة.
عند مصدر الضوء الأبيض، يمكن للحشد أن يلمح مدخلًا عميقًا مظلمًا يظهر في قلب الدوامة، مختبئًا داخل العاصفة.
كان هذا الرداء قطعة أثرية من الدرجة الأولى، تمتلك قدرات دفاعية هائلة.
صوت الجدة الأفعى المنخفض فجأة رن في آذانهم.
تشتت شعاع الضوء على الفور.
“ادخلوا الآن!”
الأفضل من ذلك، أن بصره – الذي كان يهيمن عليه سابقًا ضوء أبيض لا نهاية له – كان يعود تدريجياً.
ادخل الآن؟
من الجنوب، كتلة متدحرجة شاسعة من السحب السوداء عكست موقفهم، مشكلة مواجهة متوترة ضد خبراء منطقة البرد الصغير.
افترض الجميع أنهم سينتظرون حتى تتبدد العاصفة وحتى يكشف مدخل قمة تشي تيان عن نفسه بالكامل قبل الدخول. بشكل غير متوقع، كان عليهم اقتحام طريقهم عبر العاصفة بدلاً من ذلك.
صوت الجدة الأفعى المنخفض فجأة رن في آذانهم.
على الرغم من أن الاضطراب داخل العاصفة لم يعد مرعبًا كما كان عند انفجاره الأولي، إلا أنه ظل تهديدًا هائلاً.
(نهاية الفصل)
ومض القلق عبر وجوههم، لكن الجدة الأفعى كانت قد أخفت بالفعل عصاها الثعبانية. مع قوة الشفط التي تجذبهم، لم يجرؤوا على المقاومة. واحدًا تلو الآخر، استدعوا قطعهم الأثرية الواقية وغاصوا للأسفل.
كان هذا الرجل طويل القامة بشكل غير عادي، يقارب ضعف طول تشين سانغ. كانت ذراعاه سميكتان مثل براميل الماء، وبرز درعه الحربي الثقيل بلمعان ذهبي ساطع. ومع ذلك، على الرغم من ضخامته، بدا الدرع صغيرًا بعض الشيء على هيكله الضخم.
حافظ تشين سانغ على وتيرة ثابتة. بينما كان على وشك دخول العاصفة، أطلق الرداء الأزرق الذي كان يرتديه توهجًا أزرقًا لامعًا، مع ظهور رموز صوفية على سطحه.
من الجنوب، كتلة متدحرجة شاسعة من السحب السوداء عكست موقفهم، مشكلة مواجهة متوترة ضد خبراء منطقة البرد الصغير.
كان هذا الرداء قطعة أثرية من الدرجة الأولى، تمتلك قدرات دفاعية هائلة.
دور العالم بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
في اللحظة التي اندفع فيها إلى العاصفة، شعر تشين سانغ بقوى قوية تمزقه من جميع الاتجاهات. كاد توهج ردائه الأزرق أن يتشقق تحت التأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت المجموعة فوق الأفعى ولاحظت ممارسي تحالف تيانشينغ يقتربون من الجنوب على قارب طائر.
لحسن الحظ، قام بضخه بقوته الروحية بأقصى قوة، مما سمح للرداء بتحمل الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ تشين سانغ على وتيرة ثابتة. بينما كان على وشك دخول العاصفة، أطلق الرداء الأزرق الذي كان يرتديه توهجًا أزرقًا لامعًا، مع ظهور رموز صوفية على سطحه.
كانت رؤيته مغمورة تمامًا بالضوء الأبيض، وحتى وعيه الروحي لم يتمكن من الامتداد خارج جسده. وسط العاصفة الفوضوية، تمكن تشين سانغ بالكاد من تثبيت نفسه بينما كان يهوي للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الدوامة، دارت المياه بسرعة مقلقة، مولدة قوة شفط هائلة. حتى حاجز الضوء الواقي الذي استدعاه عصا الثعبان كان مشوهًا قليلاً بسبب السحب.
أخيرًا، تحرر من قبضة العاصفة وسقط في المدخل. ولكن قبل أن يتمكن من الشعور بالارتياح، طغت عليه قوة شفط أقوى على الفور.
لم تكن هذه القوة سحبًا واحدًا ولكن تيارات متشابكة لا حصر لها تشكل عاصفة جديدة – واحدة أكثر فوضوية وقوة من تلك الموجودة في الخارج. كان من المستحيل تقريبًا مقاومتها!
لم تكن هذه القوة سحبًا واحدًا ولكن تيارات متشابكة لا حصر لها تشكل عاصفة جديدة – واحدة أكثر فوضوية وقوة من تلك الموجودة في الخارج. كان من المستحيل تقريبًا مقاومتها!
باستثناءه، لم يكن هناك أحد آخر في الأفق.
تذكر تشين سانغ كلمات نائب سيد الجزيرة شياو. دون تردد، ركز عقله، وحمي جسده بكل قوته، مما سمح للعاصفة بحمله مثل ورقة وحيدة تنجرف على الأمواج.
رفعت الجدة الأفعى عصاها الثعبانية، التي انبثق منها ضوء أخضر عميق، مشكلًا حاجزًا وقائيًا يحيط بهم ويحميهم من قوة الموجة الصادمة.
حتى في هذه الحالة المضطربة، لا يزال بإمكانه أن يشعر بوضوح بالنحت الخشبي المخفي على صدره. غمرته موجة من الراحة – لم تبالغ الجدة جينغ. في الواقع، لم يكتشفه أحد.
ومع ذلك، لم يظهر أي شخص حاضر أدنى قدر من نفاد الصبر.
دور العالم بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ضربت عاصفة عنيفة فجأة البحيرة الهادئة سابقًا، مما أرسل أمواجًا بارتفاع عشرات الزانغ تتحطم في جميع الاتجاهات.
لاحظ تشين سانغ بحدة أن قوة العاصفة قد ضعفت قليلاً.
صوت الجدة الأفعى المنخفض فجأة رن في آذانهم.
الأفضل من ذلك، أن بصره – الذي كان يهيمن عليه سابقًا ضوء أبيض لا نهاية له – كان يعود تدريجياً.
ومض القلق عبر وجوههم، لكن الجدة الأفعى كانت قد أخفت بالفعل عصاها الثعبانية. مع قوة الشفط التي تجذبهم، لم يجرؤوا على المقاومة. واحدًا تلو الآخر، استدعوا قطعهم الأثرية الواقية وغاصوا للأسفل.
كان يدرك جيدًا المخاطر الكامنة داخل قمة تشي تيان. اتسعت عيناه وهو يحاول تمييز محيطه، على الرغم من أن جسده كان يُلقى به من قبل العاصفة.
كانت المرآة الفضية فوق الماء واضحة بشكل لافت للنظر، تشبه فجوة فضية ضخمة تؤدي إلى عالم آخر.
قمع الدوخة، أجبر نفسه على حفظ كل ما رآه، ووضع معًا رؤية كاملة.
تشتت شعاع الضوء على الفور.
باستثناءه، لم يكن هناك أحد آخر في الأفق.
قاد تحالف تيانشينغ جنرال يرتدي درعًا ذهبيًا.
قبل الدخول، كان تشين سانغ والأخ رونغ يأملان في البقاء قريبين من بعضهما البعض. ومع ذلك، في اللحظة التي دخلا فيها الدوامة، مزقتهم العاصفة.
(نهاية الفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إذا كان ذلك بسبب موهبته الفطرية أو فن التطوير الذي مارسه ظل مجهولاً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ضربت عاصفة عنيفة فجأة البحيرة الهادئة سابقًا، مما أرسل أمواجًا بارتفاع عشرات الزانغ تتحطم في جميع الاتجاهات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات