ندوب لم تشفى
خوف الأطفال من الظلام على مدى العديد من السنين … يتراكم، يتكثف، حتى يصل إلى كتلة حرجة، ثم ينفجر في الواقع على شكل “تمزق سردي”. بوابة تطلق العنان لرعب مصنوع من الظلام.
غفوت على الفور، وسقطت في بئر عميق من الظلام.
بعد انتهاء محاضرة الأستاذة فينكس، التي تركتنا جميعًا في حالة من الترقب، مرت بقية محاضرات اليوم في ضباب من عدم التركيز.
فكرة جديدة وخطيرة بدأت تتشكل في ذهني.
حتى في حصة [تاريخ الرعب الحديث]، التي كان يلقيها أستاذ عجوز لديه شغف غريب بالكوارث، لم أستطع التركيز.
أنا لست ذلك الشخص الهادئ والغامض الذي يعتقده كاي أو تورو.
كل ما كان يدور في ذهني هو “جزيرة أركاديا”.
‘أنا لست بخير.’
كلما نظرت إليها اشعر بالثراء الفاحش.
في الرواية الأصلية، فاز كما هو متوقع فريق الفا، ولكن خسر فريق الفا الاخر، بمعنى كل صف سيقسم لفريقين.
لم أجد شيئًا مريبًا، وهذا بحد ذاته كان مريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب ذالك، قام عدة فصول بالتعاون لأسقاط ألفا، وبرهان انهم الافضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في “قصة رعب”، يمكنني استخدام معرفتي بالأسرار ونقاط الضعف. يمكنني الاختباء وغيره من الأمور.
بالطبع الفريق الذي وجد به سيرينا وإيثان وكاي ودريك وغيره .. انتصروه عليهم.
“أمي …”
ولكن الفريق الاخر .. سقط في مكيدة الفصول الاخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت نفسي على الجلوس على حافة السرير، وأخذت نفسًا عميقًا، محاولاً استعادة السيطرة.
وكذالك انا لا اعلم مالذي سيحصل لي هناك .. آدم الذي تدور الشائعات حوله، الذي تحدى رئيس قصة رعب من الفئة A، وأنتصر(وهم لا يعرفون كيفية انتصاري)
أحمر بلون الدم الطازج.
‘إذن، ما هو الخوف الأكبر للبشرية الآن؟’ تساءلت.
سينقسمون إلى نصفين .. الذي سيخاف ويصمت مبتعدًا ، والذي سيخطو إلي بقدميه إما ليبرهن صحة الشائعات أو ليكذبني.
بالمناسبة .. الكثير من طلاب الفا من سلالة رفيعة المكانة، عدا البعض.
في كل الحالتين كنت في ورطة.
رائحة الغبار والعفن غمرتني، مع شعور بخشونة الأرضية الخشبية تحت قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس جسدي الذي برتبة F- … ليس المانا ال”غير النشطة”.
والآن، أنا أسير مباشرة نحوها .. بعد تنازلي مدته ثلاثة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف هف هاف هف !!!”
من الصعب علي الهروب، في الغالب العميد لن يصدقني وأورورا ستكذبني.
‘لا فائدة من القلق الآن.’ فكرت، وأنا أحاول طرد الأفكار المظلمة. ‘لدي ثلاثة أيام. يجب أن أستغلها في جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.’
انطلقت من سريري، وركضت إلى الحمام، وسقطت على ركبتي أمام المرحاض.
خطتي كانت بسيطة: العودة إلى المكتبة، والبحث عن أي شيء يتعلق ب”جزيرة أركاديا” أو الحوادث التي وقعت في منشآت تدريب معزولة.
‘ما هذا بحق الجحيم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد انتهاء آخر محاضرة، توجه الطلاب نحو ساحة التدريب كالعادة.
لم أعد أشعر بالنعاس على الإطلاق. لقد طرد الأدرينالين والخوف أي أثر للنوم من جسدي.
كان من المفترض أن يكون لدينا حصة “تدريب” الأستاذة فينكس.
‘المعرفة … ليست كافية هنا.’ أدركت بقلق.
عضلات جسدي لا نزال تصرخ من حصة أمس، بينما غرقت في هواجيسي.
“دينغ-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في “قصة رعب”، يمكنني استخدام معرفتي بالأسرار ونقاط الضعف. يمكنني الاختباء وغيره من الأمور.
رن الكاردينال الخاص بكل طالب في الفصل.
[أ. فينكس]
جلست هناك، أرتشف من قهوتي، وأنظر إلى القمر المكتمل الذي عاد إلى لونه الفضي الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هو الخوف من المجهول؟ الخوف من الموت؟ أم أنه خوف أكثر حداثة؟
سمعت صوت همهمة …
[إشعار من الأستاذة أورورا فينكس]
[الموضوع: إلغاء التدريب المسائي]
انطلقت من سريري، وركضت إلى الحمام، وسقطت على ركبتي أمام المرحاض.
يجب أن يكون الأمر مهمًا حقًا. هل له علاقة بمنظمة ما؟ أم أنه متعلق بعائلتها.
[بسبب ظرف طارئ، تم إلغاء حصة التدريب العملي لهذا اليوم. سيتم تعويضها لاحقًا. على جميع الطلاب العودة إلى مساكنهم.]
‘العقوبة والمكافأة في مكان واحد.’
[أ. فينكس]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصحبتي الجيدة، كنت أعني القهوة السوداء المرة.
همسات مفاجئة انتشرت بين الطلاب.
سرير كينج كبير ومريح، حمام خاص، نافذة واسعة تطل على أراضي الأكاديمية الخضراء.
“ظرف طارئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا لم يحدث من قبل. الأستاذة فينكس لا تلغي التدريب أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت لأجد الباب خلفي قد فتح أيضًا، ومنه خرج رجل طويل مقنع مبتسم، لكن ابتسامته كانت مشقوقة من الأذن إلى الأذن، وأسنانه كانت إبرًا حادة.
“هل حدث شيء خطير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلا إذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى الرسالة، وشعرت بوخزة من التشائم. الأستاذة فينكس ليست من النوع الذي يتأثر ب”الظروف الطارئة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء محاضرة الأستاذة فينكس، التي تركتنا جميعًا في حالة من الترقب، مرت بقية محاضرات اليوم في ضباب من عدم التركيز.
يجب أن يكون الأمر مهمًا حقًا. هل له علاقة بمنظمة ما؟ أم أنه متعلق بعائلتها.
نظرت نحو النافذة الواسعة مرة أخرى.
هذا سلبية كونك من عائلة ذات مكانة رفيعة.
صوت الهمهمة كان يقترب.
بالمناسبة .. الكثير من طلاب الفا من سلالة رفيعة المكانة، عدا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إشعار من الأستاذة أورورا فينكس]
بقيت على أرضية الحمام الباردة لدقائق بدت كأنها دهر.
لكن على الجانب الآخر، هذا يعني أن لدي وقتًا إضافيًا.
لم أتردد.
“هذا لم يحدث من قبل. الأستاذة فينكس لا تلغي التدريب أبدًا.”
بينما كان بقية الطلاب يتجمعون في مجموعات، يتكهنون ويثرثرون، استدرت بهدوء وتوجهت مباشرة نحو المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان بقية الطلاب يتجمعون في مجموعات، يتكهنون ويثرثرون، استدرت بهدوء وتوجهت مباشرة نحو المكتبة.
الجزيرة تنتظر …
‘العقوبة والمكافأة في مكان واحد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت نفسي على الجلوس على حافة السرير، وأخذت نفسًا عميقًا، محاولاً استعادة السيطرة.
قضيت الساعات القليلة التالية غارقًا في سجلات الكتب .. يمكنني البحث في النت، ولكن القراءة من كتاب مباشر يعطي طابع ثقافي يغذي كبريائي.
بحثت عن “أركاديا”، لكن النتائج كانت محبطة.
أحمر بلون الدم الطازج.
كل المعلومات كانت عامة وسطحية. “منشأة تدريب متطورة تابعة للاتحاد، “سجل سلامة ممتاز”.
فكرت، وأنا أراقب الظلال الطويلة للأشجار في الخارج.
‘سجل سلامة ممتاز؟.’ فكرت .. ‘إذًا ما سبب كون الأتحاد تخلى عنه وجعله مهجور؟’
لم أجد شيئًا مريبًا، وهذا بحد ذاته كان مريبًا.
“أ-أمي.”
كأن المعلومات المهمة قد تم حذفها أو حجبها عمدًا.
عندما حان وقت إغلاق المكتبة، عدت إلى السكن الطلابي، وأنا أشعر بأنني لم أحقق شيئًا سوى زيادة قلقي.
“كيييك !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكاديمية كانت تحب أن تكافئ أبطالها … أو على الأقل، أولئك الذين يعتقدون أنهم أبطال ذو مواهب فذة.
[707] نظرت لرقم حجرتي.
عندما حان وقت إغلاق المكتبة، عدت إلى السكن الطلابي، وأنا أشعر بأنني لم أحقق شيئًا سوى زيادة قلقي.
غرفتي في السكن كانت … فاخرة بشكل يثير السخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحات مع وجوه مشوهة !
كانت أكبر من شقتي القديمة بأكملها في عالمي السابق.
كلما نظرت إليها اشعر بالثراء الفاحش.
خطوة … بخطوة …
انطلقت من سريري، وركضت إلى الحمام، وسقطت على ركبتي أمام المرحاض.
سرير كينج كبير ومريح، حمام خاص، نافذة واسعة تطل على أراضي الأكاديمية الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شخص آخر في هذا العالم يواجه الرعب كشيء جديد ومجهول. أما أنا … فأنا أعيش الرعب قبل أن يحدث، وأعيشه مرة أخرى عندما يحدث، ثم أعيشه مرة ثالثة في كوابيسي.
كانت هذه هي مكافأة كونك من الفصل ألفا .. لا زلت اتساءل عن كيفية دخول آدم لهذا الفصل.
ومياه ساخنة بدأت ببطء بالتجمع في وجنتاي.
الأكاديمية كانت تحب أن تكافئ أبطالها … أو على الأقل، أولئك الذين يعتقدون أنهم أبطال ذو مواهب فذة.
شخص رأى الكثير، ويحاول يائسًا أن يتظاهر بأن شيئًا من ذلك لم يؤثر فيه.
بالنسبة لي، كانت هذه الغرفة مجرد سجن مذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف هف هاف هف !!!”
كنت منهكًا. ليس جسديًا، بل عقليًا. التفكير المستمر، التحليل، القلق من المستقبل الذي أعرفه والذي قد ينحرف بشكل كبير … كان يستنزفني.
جلست هناك، أرتشف من قهوتي، وأنظر إلى القمر المكتمل الذي عاد إلى لونه الفضي الطبيعي.
لم أزعج نفسي حتى بتناول العشاء بالكافتيريا. ألقيت بنفسي على السرير، ولم أخلع سوى حذائي وتفكيك ازرار قميصي.
غفوت على الفور، وسقطت في بئر عميق من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أصرخ، لكن لم يخرج أي صوت من حنجرتي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
..
..
.
“دينغ-!”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شخص آخر في هذا العالم يواجه الرعب كشيء جديد ومجهول. أما أنا … فأنا أعيش الرعب قبل أن يحدث، وأعيشه مرة أخرى عندما يحدث، ثم أعيشه مرة ثالثة في كوابيسي.
من الصعب علي الهروب، في الغالب العميد لن يصدقني وأورورا ستكذبني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف من أن تكون وحيدًا؟ الخوف من أن تكون عديم القيمة؟
‘ما-ما هذا !!”
“كيييك !”
والفتاة ذات الوجه الفارغ كانت في المنتصف، لا تزال تهمهم بتلك الأغنية المشوهة.
صوت باب يفتح ببطء.
شعرت بالرعشة. أنتصب عمودي الفقري، وعضلات صدري بدأت ترجف بخفوت، مع تصبب العرق في كفي يدي.
“دوم .. دوم … دوم” خطوات هادئة على أرضية خشبية قديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إشعار من الأستاذة أورورا فينكس]
“وحيدة## … في السماء تب## ..”
لن أكون مجرد شخصية يتم حذفها في منتصف الطريق.
سمعت صوت همهمة …
لم يكن مجرد لون. كان شعورًا.
همهمة أغنية أطفال، لكنها كانت بطيئة ومشوهة، كأنها تأتي من شريط تسجيل قديم يتم تشغيله بالعكس.
لم أعد أشعر بالنعاس على الإطلاق. لقد طرد الأدرينالين والخوف أي أثر للنوم من جسدي.
فتحت عيني.
“كيييك !”
صوت باب يفتح ببطء.
لم أكن في غرفتي.
أحمر بلون الدم الطازج.
أحمر بلون الدم الطازج.
كنت أقف في رواق طويل ومظلم، وورق الجدران ذو الزهور الباهتة كان يتقشر من الجدران.
الضوء الوحيد كان يأتي من نافذة ضخمة في نهاية الرواق، نافذة تطل على قمر مكتمل، كبير بشكل غير طبيعي، ويصب ضوءًا فضيًا على المكان.
سأكون أنا من يقرأ الصفحة الأخيرة.
كان هناك أبواب على جانبي الرواق، كلها مغلقة.
رفعت رأسها ببطء.
شعرت بالبرودة. برودة ليست من درجة الحرارة، بل برودة تنبع من العظام.
‘إذا كنت سأقضي ليلة بيضاء، فعلى الأقل سأقضيها بصحبة جيدة.’
رائحة الغبار والعفن غمرتني، مع شعور بخشونة الأرضية الخشبية تحت قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت ببطء، واستندت على حوض الغسيل. نظرت إلى وجهي في المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قناع فض### … ## ..غريب ”
صوت الهمهمة كان يقترب.
شعرت بالبرودة. برودة ليست من درجة الحرارة، بل برودة تنبع من العظام.
استدرت بظهر متصلب لأراها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظرف طارئ؟”
في الطرف الآخر من الرواق، كانت تقف فتاة صغيرة، ترتدي فستانًا أبيض قديمًا. لم أستطع رؤية وجهها، لأن شعرها الأسود الطويل كان يغطيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأكاديمية كانت تحب أن تكافئ أبطالها … أو على الأقل، أولئك الذين يعتقدون أنهم أبطال ذو مواهب فذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصحبتي الجيدة، كنت أعني القهوة السوداء المرة.
كانت هي التي تهمهم.
“كيييك !!”
شعرت بالرعشة. أنتصب عمودي الفقري، وعضلات صدري بدأت ترجف بخفوت، مع تصبب العرق في كفي يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أردت أن أركض، لكن قدمي كانتا ملتصقتين بالأرض.
نظرت إلى الرسالة، وشعرت بوخزة من التشائم. الأستاذة فينكس ليست من النوع الذي يتأثر ب”الظروف الطارئة”.
أردت أن أصرخ، لكن لم يخرج أي صوت من حنجرتي.
ومياه ساخنة بدأت ببطء بالتجمع في وجنتاي.
المسدس الأسود البارد موجه نحوي.
بدأت الفتاة تسير نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاك السفاح” الذي ظهر في لندن، كان تجسيدًا لخوف سكان لندن من القاتل المسمى جاك السفاح الذي لم يعرف أحد هويته ليومك هذا.
ببطء.
لا يمكن للقصة أن تؤثر على القارئ بشكل مباشر، لكن القارئ أيضًا لا يستطيع تغيير الكلمات المكتوبة على الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دوم .. دوم ”
‘بغض النظر عن كل شيء،’ فكرت. ‘هناك شيء واحد مؤكد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطوة … بخطوة …
كنت ألهث، وأنفاسي كثيفة، وجسدي مغطى بطبقة من العرق البارد.
لكن على الجانب الآخر، هذا يعني أن لدي وقتًا إضافيًا.
مع كل خطوة، كان صوت الهمهمة يصبح أعلى، وأكثر تشوهًا.
ولكن الفريق الاخر .. سقط في مكيدة الفصول الاخرى.
ومع كل خطوة، كانت الأبواب على جانبي الرواق تبدأ في الاهتزاز ببطء.
ضعفي الحقيقي هو أنني أتذكر.
كان هناك فقط … الترقب.
“تششش ! ..” صوت خشخشة ظهرت من الامكان.
“كلاك-كلاك-كلاك !”
أصوات طرق خافتة بدأت تأتي من خلف الأبواب المغلقة.
كأن هناك شيئًا … أو أشياءً … محبوسة في الداخل، وتحاول الخروج.
مصعد بهو الفندق.
واصلت الفتاة الاقتراب.
رفعت رأسها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لي، كانت هذه الغرفة مجرد سجن مذهب.
لم يكن هناك وجه تحت الشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك فقط … فراغ أسود، يمتص الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء آخر محاضرة، توجه الطلاب نحو ساحة التدريب كالعادة.
في تلك اللحظة من الرعب، انفتح أحد الأبواب فجأة.
“أمي …”
“كيييك !!”
مع صوت الصرير. خرجت منه يد شاحبة ومتعفنة، وحاولت الإمساك بي.
‘ما-ما هذا !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجعت إلى الوراء، لكنني اصطدمت بشيء.
استدرت لأجد الباب خلفي قد فتح أيضًا، ومنه خرج رجل طويل مقنع مبتسم، لكن ابتسامته كانت مشقوقة من الأذن إلى الأذن، وأسنانه كانت إبرًا حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا مجرد … شخص خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأبواب الأخرى بدأت تنفتح واحدًا تلو الآخر، وتخرج منها كوابيس مختلفة.
همهمة أغنية أطفال، لكنها كانت بطيئة ومشوهة، كأنها تأتي من شريط تسجيل قديم يتم تشغيله بالعكس.
والآن، أنا أسير مباشرة نحوها .. بعد تنازلي مدته ثلاثة أيام.
كيان رمادي شاحب طويل وضخم، لدرجة إنحناء ظهره 180 درجة حتى تلامس عموده الفقري بالسقف.
ندوبًا لا يمكن لأحد أن يراها، لكنني أشعر بها في كل ليلة.
مهارة مايا، [التعاطف الحسي]، هي قوية جدًا لأنها تتلاعب بالوقود الذي يشغل هذا العالم: العواطف.
لوحات مع وجوه مشوهة !
هل هو الخوف من المجهول؟ الخوف من الموت؟ أم أنه خوف أكثر حداثة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا جميعًا يتقدمون نحوي ببطء، ويحاصرونني.
والفتاة ذات الوجه الفارغ كانت في المنتصف، لا تزال تهمهم بتلك الأغنية المشوهة.
‘إلا إذا بدأ القارئ في كتابة ملاحظاته الخاصة على الهامش.’
“هااااااف !!!” شهقت بصرخة مكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوف هف هاف هف !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه!”
كنت ألهث، وأنفاسي كثيفة، وجسدي مغطى بطبقة من العرق البارد.
نظرت حولي دون إدراك.
“ها ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت في غرفتي، في سريري الآمن.
تمضمضت عدة مرات لأزيل الطعم السيء، ثم غسلت وجهي بالماء البارد مرة أخرى، في محاولة لغسل العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلا إذا…’
لكن الشعور بالرعب كان لا يزال يتشبث بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت نحو النافذة الواسعة.
“كلاك-كلاك-كلاك !”
كان القمر مكتملاً، تمامًا، وضوؤه الفضي يغمر الغرفة.
‘أنا لست بخير.’
كنت لا أزال ألهث، وأحاول تنظيم دقات قلبي التي كانت تقرع في أذني كطبول حرب. العرق البارد كان يلتصق بملابسي، والشعور بالرعب اللزج من الكابوس كان لا يزال يغلفني كشرنقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفتي في السكن كانت … فاخرة بشكل يثير السخرية.
‘لقد كان مجرد كابوس.’ كررت لنفسي، كتعويذة واهية. ‘مجرد مزيج من ذكريات سيئة.’
‘المعرفة … ليست كافية هنا.’ أدركت بقلق.
“قصص الرعب” ليست مجرد كائنات من بعد آخر. إنها وليدة الوعي البشري الجماعي.
أجبرت نفسي على الجلوس على حافة السرير، وأخذت نفسًا عميقًا، محاولاً استعادة السيطرة.
كانت أكبر من شقتي القديمة بأكملها في عالمي السابق.
والجثة .. جثة الأب الملقاة على الأرض، وعيناه الزجاجيتان تحدقان في الفراغ.
نظرت نحو النافذة الواسعة مرة أخرى.
كان القمر مكتملاً، يسبح في سماء الليل المظلمة، ويصب ضوءه الفضي على أرضية غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت جبهتي المتعرقة بتعب، ذكريات حوادث قد وجدت نفسي بها دون حرية الاختيار.
لكن … بينما كنت أحدق فيه، حدث شيء.
نظرت نحو النافذة الواسعة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فووش !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت جبهتي المتعرقة بتعب، ذكريات حوادث قد وجدت نفسي بها دون حرية الاختيار.
بدأ اللون يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، كأن صبغة دموية تنتشر في الماء، تحول الضوء الفضي إلى توهج قرمزي مريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القمر … أصبح أحمر.
“أ-أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحمر بلون الدم الطازج.
لم يكن مجرد لون. كان شعورًا.
همهمة أغنية أطفال، لكنها كانت بطيئة ومشوهة، كأنها تأتي من شريط تسجيل قديم يتم تشغيله بالعكس.
شعرت بالبرودة في الرواق المظلم مرة أخرى.
سمعت همهمة الفتاة المشوهة.
لن أكون مجرد شخصية يتم حذفها في منتصف الطريق.
بدأت في تحضير القهوة، بنفس الطريقة الميكانيكية التي فعلتها في الصباح.
ورأيت …
أحمر بلون الدم الطازج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشعور بالرعب كان لا يزال يتشبث بي.
صورة ومضت في ذهني، واضحة وحادة كشظية زجاج.
هل هو الخوف من المجهول؟ الخوف من الموت؟ أم أنه خوف أكثر حداثة؟
لم تكن من الكابوس الأخير. كانت من ذكرى أعمق، ذكرى كنت أحاول دفنها.
“هااااااف !!!” شهقت بصرخة مكتومة.
مع صوت الصرير. خرجت منه يد شاحبة ومتعفنة، وحاولت الإمساك بي.
مصعد بهو الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف هف هاف هف !!!”
المسدس الأسود البارد موجه نحوي.
خوف الأطفال من الظلام على مدى العديد من السنين … يتراكم، يتكثف، حتى يصل إلى كتلة حرجة، ثم ينفجر في الواقع على شكل “تمزق سردي”. بوابة تطلق العنان لرعب مصنوع من الظلام.
والجثة .. جثة الأب الملقاة على الأرض، وعيناه الزجاجيتان تحدقان في الفراغ.
“أ-أمي.”
“آآآه!”
وتقيأت.
أنين مؤلم خرج مني، وأمسكت برأسي بكلتا يدي.
لم يكن مجرد لون. كان شعورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بصداع حاد ينفجر خلف عيني، كأن أحدهم يغرس إبرة ساخنة في دماغي.
أغلقت عيني بقوة، محاولاً طرد الصورة.
وعندما أعدت فتحهما بعد لحظات، كان كل شيء قد عاد إلى طبيعته.
“دوم .. دوم ”
القمر في السماء كان فضيًا لامعًا مرة أخرى. لم يكن هناك أي أثر للون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيكون هو ضعفي
‘هل … هل كنت أتوهم؟’
همهمة أغنية أطفال، لكنها كانت بطيئة ومشوهة، كأنها تأتي من شريط تسجيل قديم يتم تشغيله بالعكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن جسدي لم يكن يقتنع بذلك.
الضوء الوحيد كان يأتي من نافذة ضخمة في نهاية الرواق، نافذة تطل على قمر مكتمل، كبير بشكل غير طبيعي، ويصب ضوءًا فضيًا على المكان.
وأنان بالتأكيد سأكون هدفًا.
شعرت بموجة من الغثيان تجتاحني.
ذاكرة رائحة الدم المعدنية، وصورة العيون الميتة … كانت حقيقية جدًا.
رفعت رأسها ببطء.
“اغغ …” لم أستطع التحمل.
ذاكرة رائحة الدم المعدنية، وصورة العيون الميتة … كانت حقيقية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغغ …” لم أستطع التحمل.
انطلقت من سريري، وركضت إلى الحمام، وسقطت على ركبتي أمام المرحاض.
“اغغغغ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا ما يجعلها خطيرة بالنسبة لي.
وتقيأت.
ورأيت …
[أ. فينكس]
تقيأت كل شيء لم أكن قد أكلته. مجرد سائل مر وحمضي أحرق حلقي.
“ها ..”
“هاف هاوف هوف هف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت لأجد الباب خلفي قد فتح أيضًا، ومنه خرج رجل طويل مقنع مبتسم، لكن ابتسامته كانت مشقوقة من الأذن إلى الأذن، وأسنانه كانت إبرًا حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا العالم مبنيًا على قصص، فإن مهارتي تسمح لي برؤية القوانين التي شكلت هذه القصص.
بقيت على هذا الحال لدقائق، وجسدي يرتجف، والعرق يتصبب مني، وأنا ألهث كأنني كنت أركض لمسافة في ماراثون.
نظرت نحو النافذة الواسعة.
أنا لست ذلك الشخص الهادئ والغامض الذي يعتقده كاي أو تورو.
عندما هدأت موجة الغثيان أخيرًا، جلست على الأرضية الباردة للحمام، وأسندت ظهري إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أرتجف.
لكن … بينما كنت أحدق فيه، حدث شيء.
‘إلا إذا بدأ القارئ في كتابة ملاحظاته الخاصة على الهامش.’
‘ما هذا بحق الجحيم ؟’
وبينما هذه المعرفة هي أعظم سلاح لي، فهي أيضًا أكبر لعنة.
…
أمسكت جبهتي المتعرقة بتعب، ذكريات حوادث قد وجدت نفسي بها دون حرية الاختيار.
أنا مجرد طالب في الرتبة F- .. عالق في جزيرة مليئة بأسماك القرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت جبهتي المتعرقة بتعب، ذكريات حوادث قد وجدت نفسي بها دون حرية الاختيار.
كرنفال الوجوه المسروقة .. مصعد بهو ..
كلما نظرت إليها اشعر بالثراء الفاحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت بظهر متصلب لأراها.
لقد كنت هناك. رأيت الموت. شعرت بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكر في أحداث الرواية الأصلية.
ندوبًا لا يمكن لأحد أن يراها، لكنني أشعر بها في كل ليلة.
“هذا لم يحدث من قبل. الأستاذة فينكس لا تلغي التدريب أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا لست بخير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف هف هاف هف !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاك السفاح” الذي ظهر في لندن، كان تجسيدًا لخوف سكان لندن من القاتل المسمى جاك السفاح الذي لم يعرف أحد هويته ليومك هذا.
كان هذا هو الاعتراف الذي كنت أهرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا الجسد الضعيف، وهذه المانا الخاملة، كيف سأنجو لمدة أسبوع في جزيرة مليئة بأشخاص مثل ريكس بارنز، الذي لن يتردد في تحطيم ساقي “عن طريق الخطأ”؟ أو سيرينا فاليريان، التي لا تزال تحمل ضدي ضغينة؟
“أمي …”
نحن من نخلق وحوشنا.
أنا لست ذلك الشخص الهادئ والغامض الذي يعتقده كاي أو تورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إلا إذا بدأ القارئ في كتابة ملاحظاته الخاصة على الهامش.’
ببطء شعرت .. بكتلة حجرية ساخنة عالقة في حلقي،
ومياه ساخنة بدأت ببطء بالتجمع في وجنتاي.
‘القمر الأحمر … جثة الأب … الكرنفال.’
“أ-أمي.”
كنت أقف في رواق طويل ومظلم، وورق الجدران ذو الزهور الباهتة كان يتقشر من الجدران.
“لقد .. لقد أشتقت إليك.” صوتي بالكاد خرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن هناك شيئًا … أو أشياءً … محبوسة في الداخل، وتحاول الخروج.
أنا مجرد … شخص خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيكون هو ضعفي
شخص رأى الكثير، ويحاول يائسًا أن يتظاهر بأن شيئًا من ذلك لم يؤثر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأستخدم معرفتي، وسأتلاعب بكل شخص وكل حدث إذا اضطررت لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت على أرضية الحمام الباردة لدقائق بدت كأنها دهر.
بسبب ذالك، قام عدة فصول بالتعاون لأسقاط ألفا، وبرهان انهم الافضل.
جسدي كان لا يزال يرتجف بشكل خفيف، وطعم المرارة كان لا يزال في حلقي.
بدأت في تحضير القهوة، بنفس الطريقة الميكانيكية التي فعلتها في الصباح.
نهضت ببطء، واستندت على حوض الغسيل. نظرت إلى وجهي في المرآة.
شعرت بالبرودة. برودة ليست من درجة الحرارة، بل برودة تنبع من العظام.
كنت شاحبًا، وعيناي كانتا محمرتين، وهالات سوداء خفيفة بدأت تتشكل تحتهما.
كانوا جميعًا يتقدمون نحوي ببطء، ويحاصرونني.
انتهت القهوة من التقطير. صببت لنفسي كوبًا أسودًا وساخنًا.
تمضمضت عدة مرات لأزيل الطعم السيء، ثم غسلت وجهي بالماء البارد مرة أخرى، في محاولة لغسل العرق.
‘إلا إذا بدأ القارئ في كتابة ملاحظاته الخاصة على الهامش.’
كلما نظرت إليها اشعر بالثراء الفاحش.
لم يكن لدي الطاقة لأستحم الأن.
عدت إلى غرفتي، وجلست على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أعد أشعر بالنعاس على الإطلاق. لقد طرد الأدرينالين والخوف أي أثر للنوم من جسدي.
الهدوء الذي كنت أبحث عنه عندما عدت إلى غرفتي … تحول الآن إلى صمت مطبق ومخيف. صمت يترك مساحة كبيرة جدًا للأفكار لتنمو وتتجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘القمر الأحمر … جثة الأب … الكرنفال.’
وهذا ما يجعلها خطيرة بالنسبة لي.
كانت مجرد ومضات، لكنها كانت كافية لتحطيم قناعي الهادئ.
معرفتي بالرواية أعطتني لمحة عن قدراتهم وشخصياتهم، لكنها لن تساعدني عندما أكون وجهًا لوجه مع لكمة دريك أو سيف إيثان.
نظرت إلى القمر مرة أخرى. كان جميلًا، وهادئًا، وشاهدًا على كل شيء.
هذا سيكون هو ضعفي
.
سمعت همهمة الفتاة المشوهة.
ليس جسدي الذي برتبة F- … ليس المانا ال”غير النشطة”.
كلما نظرت إليها اشعر بالثراء الفاحش.
ضعفي الحقيقي هو أنني أتذكر.
سرير كينج كبير ومريح، حمام خاص، نافذة واسعة تطل على أراضي الأكاديمية الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الاعتراف الذي كنت أهرب منه.
أنا أتذكر القصص التي ستحدث
أصوات طرق خافتة بدأت تأتي من خلف الأبواب المغلقة.
وبينما هذه المعرفة هي أعظم سلاح لي، فهي أيضًا أكبر لعنة.
كل شخص آخر في هذا العالم يواجه الرعب كشيء جديد ومجهول. أما أنا … فأنا أعيش الرعب قبل أن يحدث، وأعيشه مرة أخرى عندما يحدث، ثم أعيشه مرة ثالثة في كوابيسي.
لا يمكن للقصة أن تؤثر على القارئ بشكل مباشر، لكن القارئ أيضًا لا يستطيع تغيير الكلمات المكتوبة على الصفحة.
تنهدت، ونهضت من السرير.
وبينما هذه المعرفة هي أعظم سلاح لي، فهي أيضًا أكبر لعنة.
لا فائدة من محاولة النوم الآن. سأبقى أحدق في السقف وأنتظر ظهور وحوش جديدة من ظلال غرفتي.
بدلاً من ذلك، توجهت إلى المطبخ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قضيت الساعات القليلة التالية غارقًا في سجلات الكتب .. يمكنني البحث في النت، ولكن القراءة من كتاب مباشر يعطي طابع ثقافي يغذي كبريائي.
‘إذا كنت سأقضي ليلة بيضاء، فعلى الأقل سأقضيها بصحبة جيدة.’
فكرت، وأنا أراقب الظلال الطويلة للأشجار في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبصحبتي الجيدة، كنت أعني القهوة السوداء المرة.
كان هناك أبواب على جانبي الرواق، كلها مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت في تحضير القهوة، بنفس الطريقة الميكانيكية التي فعلتها في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشعور بالرعب كان لا يزال يتشبث بي.
“كيك كيك كيك”
مسحوق قهوة رخيص، ماء، وصوت أزيز الآلة المزعج.
وبينما كنت أنتظر، بدأت أفكر.
أفكر في أحداث الرواية الأصلية.
بالنسبة لي، كانت هذه الغرفة مجرد سجن مذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جزيرة أركاديا …’
مع صوت الصرير. خرجت منه يد شاحبة ومتعفنة، وحاولت الإمساك بي.
في الرواية الأصلية، كان هذا الاختبار هو أول حدث كبير يجمع كل الشخصيات الرئيسية في مكان واحد، ويجبرهم على التنافس ضد بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع كل خطوة، كانت الأبواب على جانبي الرواق تبدأ في الاهتزاز ببطء.
لم تكن هناك رعب من رتب عالية أو كوارث. كانت مجرد … حرب بين الطلاب.
وهذا ما يجعلها خطيرة بالنسبة لي.
والفتاة ذات الوجه الفارغ كانت في المنتصف، لا تزال تهمهم بتلك الأغنية المشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف هف هاف هف !!!”
في “قصة رعب”، يمكنني استخدام معرفتي بالأسرار ونقاط الضعف. يمكنني الاختباء وغيره من الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في اختبار كهذا، لا توجد أسرار لأكشفها. لا توجد كيانات لأتلاعب بها.
لم تكن من الكابوس الأخير. كانت من ذكرى أعمق، ذكرى كنت أحاول دفنها.
خطوة … بخطوة …
الأعداء هم بشر. طلاب أذكياء، أقوياء، ولا يمكن التنبؤ بهم.
ليس جسدي الذي برتبة F- … ليس المانا ال”غير النشطة”.
وأنان بالتأكيد سأكون هدفًا.
.
“أمي …”
بهذا الجسد الضعيف، وهذه المانا الخاملة، كيف سأنجو لمدة أسبوع في جزيرة مليئة بأشخاص مثل ريكس بارنز، الذي لن يتردد في تحطيم ساقي “عن طريق الخطأ”؟ أو سيرينا فاليريان، التي لا تزال تحمل ضدي ضغينة؟
أصوات طرق خافتة بدأت تأتي من خلف الأبواب المغلقة.
أو حتى الهروب من بقية طلاب الفصول الأخرى، الذين لا يسمعون عني غير الشائعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا مجرد … شخص خائف.
لكن في اختبار كهذا، لا توجد أسرار لأكشفها. لا توجد كيانات لأتلاعب بها.
كيف سأتمكن من جمع النقاط أو حتى البقاء على قيد الحياة عندما تكون كل الفرق الأخرى أعداء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘المعرفة … ليست كافية هنا.’ أدركت بقلق.
بدلاً من ذلك، توجهت إلى المطبخ الصغير.
معرفتي بالرواية أعطتني لمحة عن قدراتهم وشخصياتهم، لكنها لن تساعدني عندما أكون وجهًا لوجه مع لكمة دريك أو سيف إيثان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومياه ساخنة بدأت ببطء بالتجمع في وجنتاي.
في هذا الأختبار لن ينفعني كوني قارئ محنك.
عضلات جسدي لا نزال تصرخ من حصة أمس، بينما غرقت في هواجيسي.
بدأت الفتاة تسير نحوي.
أنا مجرد طالب في الرتبة F- .. عالق في جزيرة مليئة بأسماك القرش.
لكن … بينما كنت أحدق فيه، حدث شيء.
انتهت القهوة من التقطير. صببت لنفسي كوبًا أسودًا وساخنًا.
حملت الكوب، وسحبت كرسيًا ووضعته بجانب النافذة الواسعة. فتحت النافذة قليلاً، وسمحت للهواء الليلي البارد بالدخول.
لم تكن هناك رعب من رتب عالية أو كوارث. كانت مجرد … حرب بين الطلاب.
جلست هناك، أرتشف من قهوتي، وأنظر إلى القمر المكتمل الذي عاد إلى لونه الفضي الطبيعي.
بدلاً من ذلك، توجهت إلى المطبخ الصغير.
‘هذا العالم … مبني على الخوف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت، وأنا أراقب الظلال الطويلة للأشجار في الخارج.
‘وهذا يفسر قوة بعض المهارات.’
“قصص الرعب” ليست مجرد كائنات من بعد آخر. إنها وليدة الوعي البشري الجماعي.
خوف الأطفال من الظلام على مدى العديد من السنين … يتراكم، يتكثف، حتى يصل إلى كتلة حرجة، ثم ينفجر في الواقع على شكل “تمزق سردي”. بوابة تطلق العنان لرعب مصنوع من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيك كيك كيك”
الأساطير الحضرية عن القتلة المتسلسلين … الشائعات التي تنتشر كالنار في الهشيم … تتحول إلى حقيقة.
تقيأت كل شيء لم أكن قد أكلته. مجرد سائل مر وحمضي أحرق حلقي.
نظرت حولي دون إدراك.
“جاك السفاح” الذي ظهر في لندن، كان تجسيدًا لخوف سكان لندن من القاتل المسمى جاك السفاح الذي لم يعرف أحد هويته ليومك هذا.
..
حتى الحكايات الشعبية … “بابا ياغا”، “الرجل النحيل” … كلها أصبحت تهديدات حقيقية لأننا، كبشر، منحناها القوة بإيماننا وخوفنا.
الأعداء هم بشر. طلاب أذكياء، أقوياء، ولا يمكن التنبؤ بهم.
أو حتى الهروب من بقية طلاب الفصول الأخرى، الذين لا يسمعون عني غير الشائعات.
نحن من نخلق وحوشنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يكن هناك كوابيس.
‘إذن، ما هو الخوف الأكبر للبشرية الآن؟’ تساءلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هو الخوف من المجهول؟ الخوف من الموت؟ أم أنه خوف أكثر حداثة؟
كنت ألهث، وأنفاسي كثيفة، وجسدي مغطى بطبقة من العرق البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا مجرد … شخص خائف.
الخوف من أن تكون وحيدًا؟ الخوف من أن تكون عديم القيمة؟
لقد كنت هناك. رأيت الموت. شعرت بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخوف من التكنولوجيا التي لا نفهمها؟
شخص رأى الكثير، ويحاول يائسًا أن يتظاهر بأن شيئًا من ذلك لم يؤثر فيه.
كل هذه المخاوف هي بذور تنتظر الوقت المناسب لتزهر ككوابيس حقيقية.
‘وهذا يفسر قوة بعض المهارات.’
“كيييك !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف من أن تكون وحيدًا؟ الخوف من أن تكون عديم القيمة؟
مهارة مايا، [التعاطف الحسي]، هي قوية جدًا لأنها تتلاعب بالوقود الذي يشغل هذا العالم: العواطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشعور بالرعب كان لا يزال يتشبث بي.
‘إذن، ما هو الخوف الأكبر للبشرية الآن؟’ تساءلت.
ثم فكرت في مهارتي.
[مخطط المهندس السردي]
كانت هي التي تهمهم.
أنا لا أتلاعب بالعواطف أو الأوهام.
بقيت على هذا الحال لدقائق، وجسدي يرتجف، والعرق يتصبب مني، وأنا ألهث كأنني كنت أركض لمسافة في ماراثون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا … أقرأ “النص”.
إذا كان هذا العالم مبنيًا على قصص، فإن مهارتي تسمح لي برؤية القوانين التي شكلت هذه القصص.
“هل حدث شيء خطير؟”
لهذا السبب، أنا لست جزءًا منها.
‘المعرفة … ليست كافية هنا.’ أدركت بقلق.
أنا أقف خارجها، أنظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا هو سبب حصانتي، وسبب ضعفي في نفس الوقت.
لا يمكن للقصة أن تؤثر على القارئ بشكل مباشر، لكن القارئ أيضًا لا يستطيع تغيير الكلمات المكتوبة على الصفحة.
كان من المفترض أن يكون لدينا حصة “تدريب” الأستاذة فينكس.
‘إلا إذا…’
ببطء، كأن صبغة دموية تنتشر في الماء، تحول الضوء الفضي إلى توهج قرمزي مريض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدرت لأجد الباب خلفي قد فتح أيضًا، ومنه خرج رجل طويل مقنع مبتسم، لكن ابتسامته كانت مشقوقة من الأذن إلى الأذن، وأسنانه كانت إبرًا حادة.
فكرة جديدة وخطيرة بدأت تتشكل في ذهني.
شعرت بالبرودة. برودة ليست من درجة الحرارة، بل برودة تنبع من العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إلا إذا بدأ القارئ في كتابة ملاحظاته الخاصة على الهامش.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدخلي في “الكرنفال الملتوي” وفي “مصعد بهو” … لم أكن مجرد قارئ. لقد قمت بتغيير الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا العالم … مبني على الخوف.’
لقد أضفت “حاشية” على القصة الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكر في أحداث الرواية الأصلية.
حملت الكوب، وسحبت كرسيًا ووضعته بجانب النافذة الواسعة. فتحت النافذة قليلاً، وسمحت للهواء الليلي البارد بالدخول.
لا سيما من وجود المنظمات، والطوائف التي تعبد هذا الرعب. كيف سوف أعيش؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا الجسد الضعيف، وهذه المانا الخاملة، كيف سأنجو لمدة أسبوع في جزيرة مليئة بأشخاص مثل ريكس بارنز، الذي لن يتردد في تحطيم ساقي “عن طريق الخطأ”؟ أو سيرينا فاليريان، التي لا تزال تحمل ضدي ضغينة؟
كنت منهكًا. ليس جسديًا، بل عقليًا. التفكير المستمر، التحليل، القلق من المستقبل الذي أعرفه والذي قد ينحرف بشكل كبير … كان يستنزفني.
تنهدت، وشعرت بأن الصداع يعود.
‘المعرفة … ليست كافية هنا.’ أدركت بقلق.
كانت هذه الأفكار أعمق وأخطر من أن أتعامل معها الآن.
لكن في اختبار كهذا، لا توجد أسرار لأكشفها. لا توجد كيانات لأتلاعب بها.
ارتشفت آخر قطرة من قهوتي.
شعرت بالبرودة. برودة ليست من درجة الحرارة، بل برودة تنبع من العظام.
نظرت إلى القمر مرة أخرى. كان جميلًا، وهادئًا، وشاهدًا على كل شيء.
يجب أن يكون الأمر مهمًا حقًا. هل له علاقة بمنظمة ما؟ أم أنه متعلق بعائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى غرفتي، وجلست على السرير.
‘بغض النظر عن كل شيء،’ فكرت. ‘هناك شيء واحد مؤكد.’
أنا أقف خارجها، أنظر إليها.
‘أنا سأنجو.’
سأستخدم معرفتي، وسأتلاعب بكل شخص وكل حدث إذا اضطررت لذلك.
كأن المعلومات المهمة قد تم حذفها أو حجبها عمدًا.
“كيييك !”
لن أكون مجرد شخصية يتم حذفها في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء آخر محاضرة، توجه الطلاب نحو ساحة التدريب كالعادة.
سأكون أنا من يقرأ الصفحة الأخيرة.
‘بغض النظر عن كل شيء،’ فكرت. ‘هناك شيء واحد مؤكد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوف هف هاف هف !!!”
مهما كان الثمن.
ورأيت …
أغلقت النافذة، وعدت إلى سريري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، لم يكن هناك كوابيس.
“دوم .. دوم ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك فقط … الترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة ومضت في ذهني، واضحة وحادة كشظية زجاج.
الجزيرة تنتظر …
‘جزيرة أركاديا …’
كل هذه المخاوف هي بذور تنتظر الوقت المناسب لتزهر ككوابيس حقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات