الحياة المدرسة
“حسنًا، ليس العالم مثل المانهوا. لا يمكنها أن تقع في حبي مباشرة بمجرد أن أراها، حسنًا؟ وأنا كذلك، لست مهتمًا.”
المجلد الأول – الفصل الثالث والعشرون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحياة المدرسية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن، الغريب كان الشخصين اللذين كانا بجانبها، والذين أعلنا نفسيهما كالمشرفين الرسميين على قسمه. كانا نفس الشخصين الذين دخلا عليه في الصباح، هو ونيكو. نظر سامي نحو نيكو ليرى رد فعله، لكن يبدو أن نيكو لم يكن مهتمًا حقًا بهذا. كان يلعب بلعبة يدوية معقدة، ما جعل سامي يتساءل متى سيحدث شيء يثير اهتمام هذا الأحمق.
وهكذا، وجد سامي نفسه في قاعة كبيرة أخرى مع ما يقارب الخمسين شخصًا، ويبدو أن هذه ستكون الفرقة التي سيتبع لها. لحسن الحظ، كان نيكو معه في نفس الفرقة، ويبدو أن هناك بعض الوجوه التي لاحظها سابقًا، مثل الطفل النبيل والعجوز المتعب. ولكن، كل هذا كان ثانويًا بالنسبة له. ما أثار اهتمام سامي حقًا هو قائد فرقته، الشخص الذي اختير ليكون قائد فرقته. كان هذا الشخص ابنة قائد العشيرة، وهو أمر لم يكن سامي يعارضه حقًا، ليس لأي أسباب خاصة،
” رغم ذلك… تبا لك، يا أنا، توقف عن التفكير في هذا!”
وهكذا، وجد نفسه مع مجموعة من الأشخاص يستمعون لخطاب من قبل فتاة مراهقة، وهو أمر كان سامي مستمتعًا به. في النهاية، كان على حق؛ كان صوتها مناسبًا تمامًا لوجهها.
تنهد سامي بينما جلس على سريره. أشاح بنظره إلى جانب الغرفة، ورأى نيكو وهو يلعب بجدية إحدى الألعاب على جهازه اللوحي. ثم، أسقط جسده على سريره وبدأ في التفكير في حياته حتى الآن.
وهكذا، وجد نفسه مع مجموعة من الأشخاص يستمعون لخطاب من قبل فتاة مراهقة، وهو أمر كان سامي مستمتعًا به. في النهاية، كان على حق؛ كان صوتها مناسبًا تمامًا لوجهها.
وهكذا، أدرك سامي أن قائدة قسمه كانت تسجل الحضور وتتعرف على الأسماء. ويبدو أنه لم يلاحظ ذلك لأنه كان يعيش في خيالاته عن حياة دراسية ممتعة. والآن، كخلد انطوائي، أصبح محط أنظار الجميع في الغرفة. لم يعرف سامي ماذا يقول، ويبدو أن القائدة نفسها توجهت إليه لتعرف لماذا لم يجبها.
” يبدو أن الجينات لا تكذب حقًا.”
كان سامي في وضع غير معتاد بالنسبة لشخصيته. فكر في الهروب مباشرة، ولكن لم يكن ذلك خيارًا. حسنًا، يظل ذلك الخيار الآخر دائمًا موجودًا.
“حسنًا، كونك لا تريده ليس خيارًا، يا أيها المقيد سامي. في المرة القادمة عندما يتم النداء عليك، أجب، حسنًا؟”
ولكن، الغريب كان الشخصين اللذين كانا بجانبها، والذين أعلنا نفسيهما كالمشرفين الرسميين على قسمه. كانا نفس الشخصين الذين دخلا عليه في الصباح، هو ونيكو. نظر سامي نحو نيكو ليرى رد فعله، لكن يبدو أن نيكو لم يكن مهتمًا حقًا بهذا. كان يلعب بلعبة يدوية معقدة، ما جعل سامي يتساءل متى سيحدث شيء يثير اهتمام هذا الأحمق.
وهكذا، أدرك سامي أن قائدة قسمه كانت تسجل الحضور وتتعرف على الأسماء. ويبدو أنه لم يلاحظ ذلك لأنه كان يعيش في خيالاته عن حياة دراسية ممتعة. والآن، كخلد انطوائي، أصبح محط أنظار الجميع في الغرفة. لم يعرف سامي ماذا يقول، ويبدو أن القائدة نفسها توجهت إليه لتعرف لماذا لم يجبها.
وعند انتهاء الخطاب، أدرك سامي عدة أشياء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولًا، هذا سيكون قسمه الرسمي الوحيد الذي سيظل فيه حتى يتخرج من الساحة.
حسنًا، لديك وجهة نظر، لا يمكنني أن أهتم برأي كل فتاة عني. صحيح، أجل، صحيح.
ثانيًا، يوجد عدة أقسام أخرى، وسيتنافسون معًا بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنتمنى أن يحصل الأفضل. في النهاية ليس لدي خيا
ثالثًا، عليهم أن يحضروا يوميًا، ويقوموا ببعض التدريبات، ويحصلوا على بعض الدروس.
ورابعًا، اختبار التقييم سيبدأ بعد أسبوعين.
المجلد الأول – الفصل الثالث والعشرون:
هذه الأشياء لم تجعل سامي يشعر بأي شيء سوى أنه قد عاد إلى المدرسة.
“حسنًا، لا أهتم. افعل ما تريد.”
تبا، طالما كره سامي المدرسة حقًا.
وهكذا انتهى أول حوار بينهما. تبا لي! دائمًا أفشل كل شيء! مهلاً، لا تبالغ، ليس كأنك معجب بها أساسًا. من يهتم؟
لكن هناك جانب إيجابي: لديهم طعام جيد، وأيضًا الأجهزة التي توفر لك كل المعلومات الأساسية، من أماكن المرافق إلى اصغر المعلومات. وأيضًا، هناك نظام نقاط في هذه المؤسسة، وهو شيء لم يعجب سامي حقًا، لكنه فكر أنه يمكنه التلاعب به لصالحه.
“حسنًا، ليس العالم مثل المانهوا. لا يمكنها أن تقع في حبي مباشرة بمجرد أن أراها، حسنًا؟ وأنا كذلك، لست مهتمًا.”
بينما كان سامي يفكر في الكثير من الأشياء التي يمكنه فعلها ويعيش في خياله، شعر بيد تلمس كتفه. نظر فوجد نيكو.
—
“ما بك يا نيكو؟ ليس لدي وقت لكلامك عن الألعاب الآن.”
“الحياة المدرسية”
“ماذا تقول؟ مكرر؟ تبا لك! أنا أريده! لكن… اتعرفون، بمعرفتي لنفسي، لن يحصل أي شيء أساسًا.”
“آه، ليس ذلك حقًا يا سامي… ولكن يبدو أنهم ينادون على اسمك منذ مدة وأنت لم تجب.”
أي رد هذا يا أنا؟ هذا حقًا أسوأ رد فعل قمت به في آخر خمس سنوات. تبا! الآن، الانطباع الأول الذي كنت أخطط له فشل تمامًا.
“حسنًا، لا أهتم. افعل ما تريد.”
وهكذا، أدرك سامي أن قائدة قسمه كانت تسجل الحضور وتتعرف على الأسماء. ويبدو أنه لم يلاحظ ذلك لأنه كان يعيش في خيالاته عن حياة دراسية ممتعة. والآن، كخلد انطوائي، أصبح محط أنظار الجميع في الغرفة. لم يعرف سامي ماذا يقول، ويبدو أن القائدة نفسها توجهت إليه لتعرف لماذا لم يجبها.
يتبع…
وهكذا انتهى أول حوار بينهما. تبا لي! دائمًا أفشل كل شيء! مهلاً، لا تبالغ، ليس كأنك معجب بها أساسًا. من يهتم؟
“أوي، أيها المقيد سامي، لماذا لا تجيب عندما يتم النداء باسمك؟”
كان سامي في وضع غير معتاد بالنسبة لشخصيته. فكر في الهروب مباشرة، ولكن لم يكن ذلك خيارًا. حسنًا، يظل ذلك الخيار الآخر دائمًا موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، قام سامي بمواساة نفسه.
“لأنني لا أريد ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني لا أريد ذلك!”
يتبع…
أي رد هذا يا أنا؟ هذا حقًا أسوأ رد فعل قمت به في آخر خمس سنوات. تبا! الآن، الانطباع الأول الذي كنت أخطط له فشل تمامًا.
وهكذا، أدرك سامي أن قائدة قسمه كانت تسجل الحضور وتتعرف على الأسماء. ويبدو أنه لم يلاحظ ذلك لأنه كان يعيش في خيالاته عن حياة دراسية ممتعة. والآن، كخلد انطوائي، أصبح محط أنظار الجميع في الغرفة. لم يعرف سامي ماذا يقول، ويبدو أن القائدة نفسها توجهت إليه لتعرف لماذا لم يجبها.
“حسنًا، كونك لا تريده ليس خيارًا، يا أيها المقيد سامي. في المرة القادمة عندما يتم النداء عليك، أجب، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، قام سامي بمواساة نفسه.
—
وهكذا انتهى أول حوار بينهما. تبا لي! دائمًا أفشل كل شيء! مهلاً، لا تبالغ، ليس كأنك معجب بها أساسًا. من يهتم؟
ثالثًا، عليهم أن يحضروا يوميًا، ويقوموا ببعض التدريبات، ويحصلوا على بعض الدروس.
حسنًا، لديك وجهة نظر، لا يمكنني أن أهتم برأي كل فتاة عني. صحيح، أجل، صحيح.
هذه الأشياء لم تجعل سامي يشعر بأي شيء سوى أنه قد عاد إلى المدرسة.
وهكذا، قام سامي بمواساة نفسه.
ولكن، الغريب كان الشخصين اللذين كانا بجانبها، والذين أعلنا نفسيهما كالمشرفين الرسميين على قسمه. كانا نفس الشخصين الذين دخلا عليه في الصباح، هو ونيكو. نظر سامي نحو نيكو ليرى رد فعله، لكن يبدو أن نيكو لم يكن مهتمًا حقًا بهذا. كان يلعب بلعبة يدوية معقدة، ما جعل سامي يتساءل متى سيحدث شيء يثير اهتمام هذا الأحمق.
—
حسنًا، لديك وجهة نظر، لا يمكنني أن أهتم برأي كل فتاة عني. صحيح، أجل، صحيح.
“ماذا تقول؟ مكرر؟ تبا لك! أنا أريده! لكن… اتعرفون، بمعرفتي لنفسي، لن يحصل أي شيء أساسًا.”
وهكذا انتهت أول حصة له في الساحة. تعرف على بقية الأشخاص الذين كانوا في قسمه. لم يكونوا مثيرين للاهتمام بشكل خاص، باستثناء العجوز والطفل. وعرف أيضًا أن ابنة قائد العشيرة لا تعطيه أي اهتمام.
“حسنًا، ليس العالم مثل المانهوا. لا يمكنها أن تقع في حبي مباشرة بمجرد أن أراها، حسنًا؟ وأنا كذلك، لست مهتمًا.”
تنهد سامي بينما جلس على سريره. أشاح بنظره إلى جانب الغرفة، ورأى نيكو وهو يلعب بجدية إحدى الألعاب على جهازه اللوحي. ثم، أسقط جسده على سريره وبدأ في التفكير في حياته حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن، الغريب كان الشخصين اللذين كانا بجانبها، والذين أعلنا نفسيهما كالمشرفين الرسميين على قسمه. كانا نفس الشخصين الذين دخلا عليه في الصباح، هو ونيكو. نظر سامي نحو نيكو ليرى رد فعله، لكن يبدو أن نيكو لم يكن مهتمًا حقًا بهذا. كان يلعب بلعبة يدوية معقدة، ما جعل سامي يتساءل متى سيحدث شيء يثير اهتمام هذا الأحمق.
“آه، أكره عندما تأتيني هذه الأفكار… إنها تجعلني حزينًا مباشرة. حسنًا، لنغير الجو عن نفسي. سأتوقف عن الكلام معك، يا أنا. ما رأيك؟”
“حسنًا، لا أهتم. افعل ما تريد.”
” رغم ذلك… تبا لك، يا أنا، توقف عن التفكير في هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما بك يا نيكو؟ ليس لدي وقت لكلامك عن الألعاب الآن.”
“جيد. إذن، أيها القراء، هل افتقدتموني؟ افتقدتموني أليس كذلك؟ أنا سامي… أوه، حسنًا، كل شيء غير واضح، لكن من يهتم؟ سيتضح مع الوقت. ربما يسأل بعضكم: ما هي الخطوة التالية؟ أو ماذا علي أن أفعل؟ تبا لكم، يمكنني الراحة قليلاً الآن. سأعيش حياة أكاديمية قتالية مثل المانهوا، أتعلم مهارات خارقة، وأكتشف مواهبي، وأتعرف على فتيات جميلات وقويات، وهكذا. أليس هذا كافيًا لكم؟”
—
“ماذا تقول؟ مكرر؟ تبا لك! أنا أريده! لكن… اتعرفون، بمعرفتي لنفسي، لن يحصل أي شيء أساسًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، توقف عن التشاؤم يا أنا.
لنتمنى أن يحصل الأفضل. في النهاية ليس لدي خيا
ثالثًا، عليهم أن يحضروا يوميًا، ويقوموا ببعض التدريبات، ويحصلوا على بعض الدروس.
ر، علي بذل جهدي لكي أعود إلى عائلتي مهما كلف الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتبع…
ثالثًا، عليهم أن يحضروا يوميًا، ويقوموا ببعض التدريبات، ويحصلوا على بعض الدروس.
“حسنًا، ليس العالم مثل المانهوا. لا يمكنها أن تقع في حبي مباشرة بمجرد أن أراها، حسنًا؟ وأنا كذلك، لست مهتمًا.”
وهكذا انتهى أول حوار بينهما. تبا لي! دائمًا أفشل كل شيء! مهلاً، لا تبالغ، ليس كأنك معجب بها أساسًا. من يهتم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات