الكثير من الشخصيات
لم يكن هذا العجوز هو الشخص الوحيد الغريب؛ كان هناك أيضًا طفل صغير فسن تقريبا في التاسعة ويبدو مثل أطفال النبلاء التقليديين، لكن أعينه كانت غير طبيعية تمامًا.
لم يكن سامي مهتمًا كثيرًا بالخطابات السياسية؛ كان من أفضل الناس في كشف البروباغندا. لذا قرر أن يستغل الوقت للتعرف على الأشخاص المهمين بين المقيدين وتجنب أولئك الذين قد يمثلون تهديدًا له. بدا أن دفعته تضم عددًا لا بأس به من الأشخاص المميزين.
المجلد الأول – الفصل الثاني والعشرون:
“الكثير من الشخصيات”
وقف سيد العشيرة، الذي كان يتميز بشعره الأبيض وأعينه الزرقاء العميقة ووجهه الجاد، وكانت ملامحه تنم عن محارب مخضرم. ارتدى بذلة أنيقة دمجت بين اللونين الأبيض والأسود، مع حزام رمادي في منتصفها حمل شيئًا بدا وكأنه سيف ضخم، أو هكذا رآه سامي. ثم بدأ القائد بالكلام، وبشكل مذهل كان صوته يتناسب تمامًا مع هيئته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد سامي لينظر إلى الأمام. بدا أن باقي المشاركين في الخطاب كانوا يقفون لكي يلقوا كلماتهم أيضًا، لكنهم لم يضيفوا شيئًا جديدًا. كانوا يدورون حول نفس النقاط التي ذكرها القائد سابقًا: الساحة هي المكان المثالي لتطوير المقيدين، عليكم بذل الجهد والتنافس لتصبحوا أقوى، وكل الفضل يعود لعشيرة الرياح الحزينة، شرف لكم انتمائكم لها.
“لا يهم، الآن أعلن أن مراسم التقسيم انتهت!”
“أيها المقيدون الجدد، يشرفني أن أكون أول من يرشدكم في طريقكم نحو خدمة العشيرة ورفعها إلى القمة. أعلم أنكم عانيتم بشدة في محنتكم الأولى، وهناك من لم يتجاوز آثارها حتى الآن، لكن أعدكم بشيء واحد: لن تجدوا مكانًا أفضل من الساحة لكي تنيروا طريقكم تحت إشراف أفضل الخبراء. سيتم تعليمكم كيف تسيطرون على وقتكم وكيف تستخدمون قواكم من أجل العدالة، ومن ثم من أجل العشيرة. أنتم أملنا يا أيها المقيدون. فمنكم من سيتحدى المحنة الثانية والثالثة ويرتقي في المراتب. مهمتنا هي تجهيزكم لذلك، وسنقوم بذلك على أكمل وجه. ولهذا تم إنشاء الساحة، أيها المقيدون. أتمنى أن تبذلوا جهدكم من أجل عشيرة الرياح الحزينة وتصبحوا محاربين نفخر بهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه
كان الخطاب غريبًا جدًا، معقدًا بطريقة محيرة، لكن الأفكار الأساسية منه وصلت إلى الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي دفعة غريبة هذه التي أنا فيها؟ بدأت أقتنع فعلاً أنني بطل مانهوا قتالية…”
“سيتم حجزكم في الساحة لتتعلموا كيفية استخدام قوتكم، ثم سيتم إخراجكم منها لاستخدامكم في رفع العشيرة. أولئك الذين يطمحون للقوة ويرغبون في تحدي المحن القادمة سيتم تطويعهم و ضمن ولائهم. لا تقلقوا، فالساحة هي أفضل مكان لصنع الجنود المناسبين للعشيرة، أليس هذا شرفًا لكم؟”
ثم قال:
أول ما جذب انتباهه كان ابنة قائد العشيرة. كانت تقف بثبات، غير متأثرة بما حولها. شعرها الأسود الطويل انسدل على خصرها، وكانت السترة البيضاء الفضفاضة تبدو أفضل حتى بعد أن ارتدتها هي. عندما حرك سامي رأسه لكي يرى وجهها، لاحظ أنها كانت تعطي نظرة جدية بعينين حادتين بلون أسود. كان وجهها الجميل مثاليًا، مع شعرها وبشرتها البيضاء، ولباسها الأبيض بدا وكأنها لوحة فنية حقيقية.
أو على الأقل، هذا ما فهمه سامي من الخطاب.
أو على الأقل، هذا ما فهمه سامي من الخطاب.
نظر سامي إلى الشخص الذي كان يقف بجانبه، نيكو، لكن تفاجأ أنه لم يكن يستمع للخطاب على الإطلاق. كان نيكو يلعب بلعبة يدوية بين يديه.
“أيها المقيدون الجدد، يشرفني أن أكون أول من يرشدكم في طريقكم نحو خدمة العشيرة ورفعها إلى القمة. أعلم أنكم عانيتم بشدة في محنتكم الأولى، وهناك من لم يتجاوز آثارها حتى الآن، لكن أعدكم بشيء واحد: لن تجدوا مكانًا أفضل من الساحة لكي تنيروا طريقكم تحت إشراف أفضل الخبراء. سيتم تعليمكم كيف تسيطرون على وقتكم وكيف تستخدمون قواكم من أجل العدالة، ومن ثم من أجل العشيرة. أنتم أملنا يا أيها المقيدون. فمنكم من سيتحدى المحنة الثانية والثالثة ويرتقي في المراتب. مهمتنا هي تجهيزكم لذلك، وسنقوم بذلك على أكمل وجه. ولهذا تم إنشاء الساحة، أيها المقيدون. أتمنى أن تبذلوا جهدكم من أجل عشيرة الرياح الحزينة وتصبحوا محاربين نفخر بهم.”
فكر سامي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أي مدى هو غريب هذا الشخص!”
لم يكن أمام سامي إلا أن يتساءل:
عاد سامي لينظر إلى الأمام. بدا أن باقي المشاركين في الخطاب كانوا يقفون لكي يلقوا كلماتهم أيضًا، لكنهم لم يضيفوا شيئًا جديدًا. كانوا يدورون حول نفس النقاط التي ذكرها القائد سابقًا: الساحة هي المكان المثالي لتطوير المقيدين، عليكم بذل الجهد والتنافس لتصبحوا أقوى، وكل الفضل يعود لعشيرة الرياح الحزينة، شرف لكم انتمائكم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي دفعة غريبة هذه التي أنا فيها؟ بدأت أقتنع فعلاً أنني بطل مانهوا قتالية…”
لم يكن سامي مهتمًا كثيرًا بالخطابات السياسية؛ كان من أفضل الناس في كشف البروباغندا. لذا قرر أن يستغل الوقت للتعرف على الأشخاص المهمين بين المقيدين وتجنب أولئك الذين قد يمثلون تهديدًا له. بدا أن دفعته تضم عددًا لا بأس به من الأشخاص المميزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد سامي لينظر إلى الأمام. بدا أن باقي المشاركين في الخطاب كانوا يقفون لكي يلقوا كلماتهم أيضًا، لكنهم لم يضيفوا شيئًا جديدًا. كانوا يدورون حول نفس النقاط التي ذكرها القائد سابقًا: الساحة هي المكان المثالي لتطوير المقيدين، عليكم بذل الجهد والتنافس لتصبحوا أقوى، وكل الفضل يعود لعشيرة الرياح الحزينة، شرف لكم انتمائكم لها.
أول ما جذب انتباهه كان ابنة قائد العشيرة. كانت تقف بثبات، غير متأثرة بما حولها. شعرها الأسود الطويل انسدل على خصرها، وكانت السترة البيضاء الفضفاضة تبدو أفضل حتى بعد أن ارتدتها هي. عندما حرك سامي رأسه لكي يرى وجهها، لاحظ أنها كانت تعطي نظرة جدية بعينين حادتين بلون أسود. كان وجهها الجميل مثاليًا، مع شعرها وبشرتها البيضاء، ولباسها الأبيض بدا وكأنها لوحة فنية حقيقية.
لم يكن أمام سامي إلا أن يتساءل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي دفعة غريبة هذه التي أنا فيها؟ بدأت أقتنع فعلاً أنني بطل مانهوا قتالية…”
“هل سيكون صوتها مثاليًا أيضًا مع وجهها، مثل والدها؟”
لطالما كانت الفتيات الحادات ذوات الشعر الأسود من ذوقه، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك الآن. أشاح بنظره عنها وبدأ بتفحص البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سيد العشيرة، الذي كان يتميز بشعره الأبيض وأعينه الزرقاء العميقة ووجهه الجاد، وكانت ملامحه تنم عن محارب مخضرم. ارتدى بذلة أنيقة دمجت بين اللونين الأبيض والأسود، مع حزام رمادي في منتصفها حمل شيئًا بدا وكأنه سيف ضخم، أو هكذا رآه سامي. ثم بدأ القائد بالكلام، وبشكل مذهل كان صوته يتناسب تمامًا مع هيئته.
لطالما كانت الفتيات الحادات ذوات الشعر الأسود من ذوقه، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك الآن. أشاح بنظره عنها وبدأ بتفحص البقية.
لطالما كانت الفتيات الحادات ذوات الشعر الأسود من ذوقه، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك الآن. أشاح بنظره عنها وبدأ بتفحص البقية.
كان ابن قائد حرس القضبان – فرقة مسؤولة عن سجن العشيرة – يبدو حادًا مع شعر بني وأعين جادة، وبكتلة جسدية قوية. كما كان طويلًا بشكل مبالغ فيه، أو ربما لأن سامي كان قصيرًا نسبيًا ويرتدي نفس الباس الأبيض، كانت هالته تثير انطباعًا بالقوة. لكن سامي قيمه على أنه شخص غير ذكي، لأنه لم يكن يتصرف بطريقة ذكية. كان يحدق في والده مباشرة، كأنه يقول للناس “هذا والدي”. باختصار، كان سامي يراه شخصًا غير ذكي ومدلل.
كان ابن قائد حرس القضبان – فرقة مسؤولة عن سجن العشيرة – يبدو حادًا مع شعر بني وأعين جادة، وبكتلة جسدية قوية. كما كان طويلًا بشكل مبالغ فيه، أو ربما لأن سامي كان قصيرًا نسبيًا ويرتدي نفس الباس الأبيض، كانت هالته تثير انطباعًا بالقوة. لكن سامي قيمه على أنه شخص غير ذكي، لأنه لم يكن يتصرف بطريقة ذكية. كان يحدق في والده مباشرة، كأنه يقول للناس “هذا والدي”. باختصار، كان سامي يراه شخصًا غير ذكي ومدلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد سامي لينظر إلى الأمام. بدا أن باقي المشاركين في الخطاب كانوا يقفون لكي يلقوا كلماتهم أيضًا، لكنهم لم يضيفوا شيئًا جديدًا. كانوا يدورون حول نفس النقاط التي ذكرها القائد سابقًا: الساحة هي المكان المثالي لتطوير المقيدين، عليكم بذل الجهد والتنافس لتصبحوا أقوى، وكل الفضل يعود لعشيرة الرياح الحزينة، شرف لكم انتمائكم لها.
أشاح سامي بنظره إلى الفتاة الأخرى. كانت شابة بشعر أشقر أشعث وقصيرة القامة. لم تبدُ خطيرة بشكل أساسي، لكن أعينها تنم عن ذكاء وبصيرة قوية. قيمها سامي على أنها شخص يفضل أن لا يكون في جانب العدو.
المجلد الأول – الفصل الثاني والعشرون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سنقسمكم إلى فرق، وكل فرقة لها قائد. سيتم تدريب كل فرقة في منشأة خاصة بها. هذا كل شيء. قادة الفرق تم اختيارهم بالفعل. ستتلقون أجهزة تحمل جدول حضوركم، تدريباتكم، حصصكم، أماكنكم وكل ما تحتاجون معرفته. حسنًا، هذا كل شيء… صحيح؟”
كما لاحظ سامي عدة أشخاص آخرين. كان هناك رجل أربعيني بدا غير مناسب بين فوج الشباب، وكان الكل يبتعد عنه. شعره أسود قصير، لحيته حليقة، وعينيه ذابلة مع وجه متعب. لم يبدُ عليه أي هالة للأهمية، حتى تساءل سامي كيف يمكن لشخص مثله أن يكون هنا، لأنه من غير المعتاد أن يصبح الناس مقيدين في هذا السن.
في بداية مراسم غريبة، انتهت بشكل غريب أيضًا!
“لا يهم، الآن أعلن أن مراسم التقسيم انتهت!”
لم يكن هذا العجوز هو الشخص الوحيد الغريب؛ كان هناك أيضًا طفل صغير فسن تقريبا في التاسعة ويبدو مثل أطفال النبلاء التقليديين، لكن أعينه كانت غير طبيعية تمامًا.
وقف أخيرًا، وقال بشكل مستهتر:
كان ابن قائد حرس القضبان – فرقة مسؤولة عن سجن العشيرة – يبدو حادًا مع شعر بني وأعين جادة، وبكتلة جسدية قوية. كما كان طويلًا بشكل مبالغ فيه، أو ربما لأن سامي كان قصيرًا نسبيًا ويرتدي نفس الباس الأبيض، كانت هالته تثير انطباعًا بالقوة. لكن سامي قيمه على أنه شخص غير ذكي، لأنه لم يكن يتصرف بطريقة ذكية. كان يحدق في والده مباشرة، كأنه يقول للناس “هذا والدي”. باختصار، كان سامي يراه شخصًا غير ذكي ومدلل.
تساءل سامي في نفسه:
“أي دفعة غريبة هذه التي أنا فيها؟ بدأت أقتنع فعلاً أنني بطل مانهوا قتالية…”
وقف أخيرًا، وقال بشكل مستهتر:
أول ما جذب انتباهه كان ابنة قائد العشيرة. كانت تقف بثبات، غير متأثرة بما حولها. شعرها الأسود الطويل انسدل على خصرها، وكانت السترة البيضاء الفضفاضة تبدو أفضل حتى بعد أن ارتدتها هي. عندما حرك سامي رأسه لكي يرى وجهها، لاحظ أنها كانت تعطي نظرة جدية بعينين حادتين بلون أسود. كان وجهها الجميل مثاليًا، مع شعرها وبشرتها البيضاء، ولباسها الأبيض بدا وكأنها لوحة فنية حقيقية.
وأخيرًا، تقدم آخر شخص من العشرة الذين كانوا الأهم في نظر سامي. كان مؤسس الساحة وصاحب أهم قرار. كان رجلًا بشعر أشقر وأشعث، وأعينه غير مبالية. لم يبدُ كبيرًا في السن حقًا، وكان يرتدي لباسًا مزيجًا من الأبيض والأسود.
ثم قال:
كان ابن قائد حرس القضبان – فرقة مسؤولة عن سجن العشيرة – يبدو حادًا مع شعر بني وأعين جادة، وبكتلة جسدية قوية. كما كان طويلًا بشكل مبالغ فيه، أو ربما لأن سامي كان قصيرًا نسبيًا ويرتدي نفس الباس الأبيض، كانت هالته تثير انطباعًا بالقوة. لكن سامي قيمه على أنه شخص غير ذكي، لأنه لم يكن يتصرف بطريقة ذكية. كان يحدق في والده مباشرة، كأنه يقول للناس “هذا والدي”. باختصار، كان سامي يراه شخصًا غير ذكي ومدلل.
وقف أخيرًا، وقال بشكل مستهتر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه
“حسنًا، سنقسمكم إلى فرق، وكل فرقة لها قائد. سيتم تدريب كل فرقة في منشأة خاصة بها. هذا كل شيء. قادة الفرق تم اختيارهم بالفعل. ستتلقون أجهزة تحمل جدول حضوركم، تدريباتكم، حصصكم، أماكنكم وكل ما تحتاجون معرفته. حسنًا، هذا كل شيء… صحيح؟”
تساءل سامي في نفسه:
في بداية مراسم غريبة، انتهت بشكل غريب أيضًا!
ثم قال:
“لا يهم، الآن أعلن أن مراسم التقسيم انتهت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه
وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه
أشاح سامي بنظره إلى الفتاة الأخرى. كانت شابة بشعر أشقر أشعث وقصيرة القامة. لم تبدُ خطيرة بشكل أساسي، لكن أعينها تنم عن ذكاء وبصيرة قوية. قيمها سامي على أنها شخص يفضل أن لا يكون في جانب العدو.
في بداية مراسم غريبة، انتهت بشكل غريب أيضًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سامي إلى الشخص الذي كان يقف بجانبه، نيكو، لكن تفاجأ أنه لم يكن يستمع للخطاب على الإطلاق. كان نيكو يلعب بلعبة يدوية بين يديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات