حسِّن نفسك!
حمض يأكل الضوء. مثل… كيف؟ ولماذا؟
الفصل : ٦٠٢
العنوان : حسِّن نفسك!
إنهم أقوياء جدًا بالنسبة لطفرة بتلك الدرجة أن تُحدث فرقًا ملحوظًا.
———————————————
هيا يا غاندالف!؟!؟! هل فقدت عقلك؟! لماذا تضع خيارًا كهذا؟
كلما تفحصت قائمة خياراتي، زاد انجذابي إلى “القطاع التجاري”. هناك الكثير من الترقيات المحتملة هناك، وعدد الأعضاء قد يتيح لي بناء بعض التآزر فيما بينها، لتعزيز فعالية قطاعي المؤسسي.
حان وقت الألم الرائع لتحسين الذات. لدي كمية هائلة من الكتلة الحيوية لأستخدمها، ووقت كافٍ لأتلوّى على الأرض كالأحمق. فلنبدأ!
تأثير اللزوجة خدمَني جيدًا في الماضي، كان عنصرًا أساسيًا في إبطاء خصومي،
ستحتاج إلى كمية هائلة من الطفرات، ثم فعليًا تغمر شخصًا في خزان من هذا الشيء حتى تؤثر عليه بشيء ملموس من حيث الشيخوخة.
لكن، ما الذي ينبغي تحسينه بعد ذلك؟ لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب ترقيتها إلى +25. تحسين بصري خيار يبرز أمامي بقوة. كان أحد أول تحدياتي في “بانغيرا” هو نظري الضعيف كنملة، ورغم أن ترقيته إلى +20 مع بعض الطفرات المختارة قد ساعد في التخفيف من المشكلة، إلا أنه لا يزال دون المستوى الذي أريده. ومع ذلك، فإن تحسين عينيَّ لن يفيدني كثيرًا في هذا الطبق. هذا المكان يتميز بأمرين رئيسيين: الظلام الشديد، والبرد القارس كالقبر. لذا، ربما لا تكون العيون الخيار الأمثل.
أتنقل عبر القائمة، محاولًا العثور على خيار يجمع بين طفراتي الحالية ويقدم نكهة جديدة لبضاعتي.
تبًا لك يا غاندالف، أنت تجعل الأمر صعبًا دائمًا!
غدة سحر الجاذبية عندي تعاني من بعض الإهمال، يمكنني ترقيتها لتواكب المتطلبات، لكن تركيزي في الوقت الحالي منصب في اتجاهات أخرى. إذا اعتمدت كثيرًا على غدة سحر الجاذبية، فسوف أبطئ تقدم مهاراتي العنصرية. ربما يمكنني استثمار نقاطي بشكل أفضل في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العديد من الخيارات تسمح لها بإضفاء نوع من التأثير على طبيعة الرذاذ.
كلما تفحصت قائمة خياراتي، زاد انجذابي إلى “القطاع التجاري”. هناك الكثير من الترقيات المحتملة هناك، وعدد الأعضاء قد يتيح لي بناء بعض التآزر فيما بينها، لتعزيز فعالية قطاعي المؤسسي.
لنعد إلى هذا الحمض الذي يُنتج المزيد من الحمض أثناء أكله للأشياء.
الإضافات الثلاث الجديدة كانت: فوهة الحمض، التي تمنحني قدرة تصويب أكثر مرونة، وغدة تركيز الحمض، لتكثيف الحمض، وغدة التحفيز، التي تسرّع عملية إعادة التحميل. حتى الآن، ركزت معظم طفراتي على تحسين الأعضاء في أداء وظائفها الأساسية، لكن هذه المرة، أشعر برغبة في أن أكون أكثر إبداعًا.
في جسم الإنسان، أغلب الخلايا لها القدرة على الانقسام والتجدد، لكن الخلايا العصبية في الدماغ (خاصة في القشرة الدماغية) لا تنقسم أو تتجدد بسهولة بعد التكوين الكامل للجهاز العصبي.
حمض يخترق المواد غير العضوية بشكل أفضل؟
حريصًا على استكشاف الاحتمالات، انغمست مباشرة وبدأت أبحث بين الخيارات غير التقليدية في القائمة.
أولاً، ألقيت نظرة على الفوهة. الأنبوب المضغوط يساعد في تنظيم التدفق عند الخروج، مثل شخص يضغط على طرف خرطوم لزيادة المدى.
لقد قامت بعمل جيد، وأنا راضٍ عن المدى، لكن حان الوقت لإضافة بعض الحرارة، بعض التوابل، إلى هذا الجانب من المنطقة.
أقسم، إن استمريت في التصفح هنا، سأجد طفرة تجعل الحمض يأكل الزمن أو شيئًا من هذا القبيل.
ومع أن بعض الأبحاث الحديثة وجدت أن هناك مناطق مثل الحُصين (hippocampus) قد تنتج خلايا عصبية جديدة في البالغين (ظاهرة تُعرف بـ التكوّن العصبي – Neurogenesis)، فإن فقدان الخلايا اعصبية بسبب إصابات أو أمراض غالبًا ما يكون دائمًا ويصعب تعويضه.
القائمة طويلة بشكل مرهق، وأنواع كثيرة لفتت انتباهي.
أقسم، إن استمريت في التصفح هنا، سأجد طفرة تجعل الحمض يأكل الزمن أو شيئًا من هذا القبيل.
بالنسبة لغدة صغيرة كهذه، فهي متعددة الاستخدامات بشكل مدهش.
العديد من الخيارات تسمح لها بإضفاء نوع من التأثير على طبيعة الرذاذ.
لكن، ما الذي ينبغي تحسينه بعد ذلك؟ لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب ترقيتها إلى +25. تحسين بصري خيار يبرز أمامي بقوة. كان أحد أول تحدياتي في “بانغيرا” هو نظري الضعيف كنملة، ورغم أن ترقيته إلى +20 مع بعض الطفرات المختارة قد ساعد في التخفيف من المشكلة، إلا أنه لا يزال دون المستوى الذي أريده. ومع ذلك، فإن تحسين عينيَّ لن يفيدني كثيرًا في هذا الطبق. هذا المكان يتميز بأمرين رئيسيين: الظلام الشديد، والبرد القارس كالقبر. لذا، ربما لا تكون العيون الخيار الأمثل.
توسيع نطاق انفجار الحمض، إطلاق الحمض بقوس أكثر تسطحًا،
بالإضافة إلى خيارات أكثر عمومية لتحسين قدرة الفوهة على الانحناء، ما يزيد من دقتها في التصويب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويل عاد من جديد بعد غياب وهذا فقر ويل الاحيائية :
لكنني لست مهتمًا بتلك الأشياء العادية.
أعطني الصلصة، غاندالف! أريد شيئًا خارجًا عن المألوف!
في جسم الإنسان، أغلب الخلايا لها القدرة على الانقسام والتجدد، لكن الخلايا العصبية في الدماغ (خاصة في القشرة الدماغية) لا تنقسم أو تتجدد بسهولة بعد التكوين الكامل للجهاز العصبي.
وأنا أتأمل القائمة، أحاول التفكير بما أريد لحمضي أن يفعله في القتال.
تأثير اللزوجة خدمَني جيدًا في الماضي، كان عنصرًا أساسيًا في إبطاء خصومي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقييدهم، وإبقاء ذاتي السابقة الضعيفة بأمان.
آه، ها هي. تجعل الهدف يشيخ بينما يأكل الحمض مستقبله. ما هذا بحق الجحيم؟!
لكن الأمور تغيّرت الآن، اللزوجة لم تعد كافية لإعاقة نوع الأعداء الذين أواجههم حاليًا،
إنهم أقوياء جدًا بالنسبة لطفرة بتلك الدرجة أن تُحدث فرقًا ملحوظًا.
فما الذي سيكون؟
ناهيك عن أنني الآن أرحب بخصومي إن اقتربوا مني، فليتقدموا ويجربوا!
أقسم، إن استمريت في التصفح هنا، سأجد طفرة تجعل الحمض يأكل الزمن أو شيئًا من هذا القبيل.
درعي الماسي وتغليفي الداخلي قادران تمامًا على امتصاص الضربات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة على إذابة الدروع، وقضم التأثيرات السحرية،
ولا ننسى أن قدراتي على الشفاء الذاتي تتحسن باستمرار.
———————————————
لا، المراوغة لم تعد ما أحتاجه،
لذا فإن تأثير اللزوجة لم يعد العامل الرئيسي في حمضي.
درعي الماسي وتغليفي الداخلي قادران تمامًا على امتصاص الضربات!
أما التهام السحر فلا يزال فعّالًا.
الإضافات الثلاث الجديدة كانت: فوهة الحمض، التي تمنحني قدرة تصويب أكثر مرونة، وغدة تركيز الحمض، لتكثيف الحمض، وغدة التحفيز، التي تسرّع عملية إعادة التحميل. حتى الآن، ركزت معظم طفراتي على تحسين الأعضاء في أداء وظائفها الأساسية، لكن هذه المرة، أشعر برغبة في أن أكون أكثر إبداعًا.
القدرة على إذابة الدروع، وقضم التأثيرات السحرية،
بل وحتى إضعاف التعاويذ القادمة من دون الحاجة لاستخدام قدراتي الذهنية، هذا أمر مفيد للغاية.
بل وحتى إضعاف التعاويذ القادمة من دون الحاجة لاستخدام قدراتي الذهنية، هذا أمر مفيد للغاية.
لذا فإن تأثير اللزوجة لم يعد العامل الرئيسي في حمضي.
أنا من أشد المعجبين بهذا الجانب،
وسعيد لأني عززته حين طورت غدة الحمض إلى +20.
ما نوع الحمض الذي أريده؟ هناك الكثير من الخيارات التي تقفز أمامي.
لكن الآن، أحتاج إلى شيء جديد أضيفه إلى هذا المزيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة على إذابة الدروع، وقضم التأثيرات السحرية،
فما الذي سيكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند القراءة بعناية، يبدو أن التأثير ضعيف نوعًا ما.
كلما تفحصت قائمة خياراتي، زاد انجذابي إلى “القطاع التجاري”. هناك الكثير من الترقيات المحتملة هناك، وعدد الأعضاء قد يتيح لي بناء بعض التآزر فيما بينها، لتعزيز فعالية قطاعي المؤسسي.
أتنقل عبر القائمة، محاولًا العثور على خيار يجمع بين طفراتي الحالية ويقدم نكهة جديدة لبضاعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لست مهتمًا بتلك الأشياء العادية.
ومع أن بعض الأبحاث الحديثة وجدت أن هناك مناطق مثل الحُصين (hippocampus) قد تنتج خلايا عصبية جديدة في البالغين (ظاهرة تُعرف بـ التكوّن العصبي – Neurogenesis)، فإن فقدان الخلايا اعصبية بسبب إصابات أو أمراض غالبًا ما يكون دائمًا ويصعب تعويضه.
أقلب إلى أعضائي الأخرى المعتمدة على الحمض، محاولًا العثور على ما أريده من حمضي.
لا، المراوغة لم تعد ما أحتاجه،
في النهاية، أعود إلى الغدة الحمضية الرئيسية.
الفصل : ٦٠٢
لذا فإن تأثير اللزوجة لم يعد العامل الرئيسي في حمضي.
عند +20، لا تزال بحاجة إلى تحسين حتى +25، وأعتقد أنه من المنطقي أن أبدأ من هنا بينما أحاول تجديد خط الإنتاج الخاص بي.
اوه نسيت وإذا كان هناك أي أخطاء يرجى ابلاغي في سيرفر الديسكورد
خيارات، خيارات، خيارات.
أما بخصوص التهام السحر، فسيستمر في التهام أي مانا يلمسها حتى يختفي بناء المانا، حتى إن لم أستمر في إطلاقه.
ما نوع الحمض الذي أريده؟ هناك الكثير من الخيارات التي تقفز أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع أن بعض الأبحاث الحديثة وجدت أن هناك مناطق مثل الحُصين (hippocampus) قد تنتج خلايا عصبية جديدة في البالغين (ظاهرة تُعرف بـ التكوّن العصبي – Neurogenesis)، فإن فقدان الخلايا اعصبية بسبب إصابات أو أمراض غالبًا ما يكون دائمًا ويصعب تعويضه.
حمض يحرق؟ حمض يُجمِّد؟ حمض يُجمِّد ويحرق؟! هذا جديد.
آه، ها هي. تجعل الهدف يشيخ بينما يأكل الحمض مستقبله. ما هذا بحق الجحيم؟!
حمض يخترق المواد غير العضوية بشكل أفضل؟
يعني، بعد أن تطلقه، فعليًا يصنع المزيد من نفسه حتى ينفد ما يأكله؟ هذا… قوي.
بالإضافة إلى خيارات أكثر عمومية لتحسين قدرة الفوهة على الانحناء، ما يزيد من دقتها في التصويب.
حمض يأكل الضوء. مثل… كيف؟ ولماذا؟
عند +20، لا تزال بحاجة إلى تحسين حتى +25، وأعتقد أنه من المنطقي أن أبدأ من هنا بينما أحاول تجديد خط الإنتاج الخاص بي.
حمض متجدد يُنتج نفسه؟
توسيع نطاق انفجار الحمض، إطلاق الحمض بقوس أكثر تسطحًا،
يعني، بعد أن تطلقه، فعليًا يصنع المزيد من نفسه حتى ينفد ما يأكله؟ هذا… قوي.
حمض يخترق المواد غير العضوية بشكل أفضل؟
آه، ها هي. تجعل الهدف يشيخ بينما يأكل الحمض مستقبله. ما هذا بحق الجحيم؟!
ما الذي لدينا أيضًا؟ لا أريد أن ألتزم مبكرًا.
تأثير اللزوجة خدمَني جيدًا في الماضي، كان عنصرًا أساسيًا في إبطاء خصومي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبًا لك يا غاندالف، أنت تجعل الأمر صعبًا دائمًا!
تأثير اللزوجة خدمَني جيدًا في الماضي، كان عنصرًا أساسيًا في إبطاء خصومي،
أقسم، إن استمريت في التصفح هنا، سأجد طفرة تجعل الحمض يأكل الزمن أو شيئًا من هذا القبيل.
لكن، ما الذي ينبغي تحسينه بعد ذلك؟ لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب ترقيتها إلى +25. تحسين بصري خيار يبرز أمامي بقوة. كان أحد أول تحدياتي في “بانغيرا” هو نظري الضعيف كنملة، ورغم أن ترقيته إلى +20 مع بعض الطفرات المختارة قد ساعد في التخفيف من المشكلة، إلا أنه لا يزال دون المستوى الذي أريده. ومع ذلك، فإن تحسين عينيَّ لن يفيدني كثيرًا في هذا الطبق. هذا المكان يتميز بأمرين رئيسيين: الظلام الشديد، والبرد القارس كالقبر. لذا، ربما لا تكون العيون الخيار الأمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقلب إلى أعضائي الأخرى المعتمدة على الحمض، محاولًا العثور على ما أريده من حمضي.
آه، ها هي. تجعل الهدف يشيخ بينما يأكل الحمض مستقبله. ما هذا بحق الجحيم؟!
هيا يا غاندالف!؟!؟! هل فقدت عقلك؟! لماذا تضع خيارًا كهذا؟
عند القراءة بعناية، يبدو أن التأثير ضعيف نوعًا ما.
ستحتاج إلى كمية هائلة من الطفرات، ثم فعليًا تغمر شخصًا في خزان من هذا الشيء حتى تؤثر عليه بشيء ملموس من حيث الشيخوخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادل بما فيه الكفاية، يبدو أن هذا عامل توازن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة على إذابة الدروع، وقضم التأثيرات السحرية،
لنعد إلى هذا الحمض الذي يُنتج المزيد من الحمض أثناء أكله للأشياء.
حان وقت الألم الرائع لتحسين الذات. لدي كمية هائلة من الكتلة الحيوية لأستخدمها، ووقت كافٍ لأتلوّى على الأرض كالأحمق. فلنبدأ!
أشعر أن هذا قد يكون مفيدًا.
هيا يا غاندالف!؟!؟! هل فقدت عقلك؟! لماذا تضع خيارًا كهذا؟
آه، ها هي. تجعل الهدف يشيخ بينما يأكل الحمض مستقبله. ما هذا بحق الجحيم؟!
إنه يتناغم جيدًا مع طفراتي الحالية.
ناهيك عن أنني الآن أرحب بخصومي إن اقتربوا مني، فليتقدموا ويجربوا!
اللزوجة سيكون لها تأثير أكبر، لأنه سيستمر في التكاثر، ويصبح أكثر وأكثر لزوجة.
الإضافات الثلاث الجديدة كانت: فوهة الحمض، التي تمنحني قدرة تصويب أكثر مرونة، وغدة تركيز الحمض، لتكثيف الحمض، وغدة التحفيز، التي تسرّع عملية إعادة التحميل. حتى الآن، ركزت معظم طفراتي على تحسين الأعضاء في أداء وظائفها الأساسية، لكن هذه المرة، أشعر برغبة في أن أكون أكثر إبداعًا.
الفصل : ٦٠٢
أما بخصوص التهام السحر، فسيستمر في التهام أي مانا يلمسها حتى يختفي بناء المانا، حتى إن لم أستمر في إطلاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما نوع الحمض الذي أريده؟ هناك الكثير من الخيارات التي تقفز أمامي.
بدأت أشعر بالإعجاب بهذه الفكرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القائمة طويلة بشكل مرهق، وأنواع كثيرة لفتت انتباهي.
إنهم أقوياء جدًا بالنسبة لطفرة بتلك الدرجة أن تُحدث فرقًا ملحوظًا.
بإمكاني إطلاق موجة من الحمض، وحتى إن لم تصب شيئًا كثيرًا، فإنها ستستمر في النمو وتتحول إلى مشكلة.
الإضافات الثلاث الجديدة كانت: فوهة الحمض، التي تمنحني قدرة تصويب أكثر مرونة، وغدة تركيز الحمض، لتكثيف الحمض، وغدة التحفيز، التي تسرّع عملية إعادة التحميل. حتى الآن، ركزت معظم طفراتي على تحسين الأعضاء في أداء وظائفها الأساسية، لكن هذه المرة، أشعر برغبة في أن أكون أكثر إبداعًا.
ولا ننسى أنه بفضل غدة التركيز، فإن الحمض نفسه مؤذٍ للغاية، حتى بدون أي طفرات ضرر مباشر.
اللزوجة سيكون لها تأثير أكبر، لأنه سيستمر في التكاثر، ويصبح أكثر وأكثر لزوجة.
سيكون التأثير ضعيفًا في أول طفرة فقط، لكن إذا التزمت به خلال هذا التطور والتالي، فيجب أن يكون قادرًا على تقديم أداء جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————————————
كلما تفحصت قائمة خياراتي، زاد انجذابي إلى “القطاع التجاري”. هناك الكثير من الترقيات المحتملة هناك، وعدد الأعضاء قد يتيح لي بناء بعض التآزر فيما بينها، لتعزيز فعالية قطاعي المؤسسي.
ويل عاد من جديد بعد غياب وهذا فقر ويل الاحيائية :
🧬 الخلايا العصبية لا تتجدد بسهولة:
فما الذي سيكون؟
في جسم الإنسان، أغلب الخلايا لها القدرة على الانقسام والتجدد، لكن الخلايا العصبية في الدماغ (خاصة في القشرة الدماغية) لا تنقسم أو تتجدد بسهولة بعد التكوين الكامل للجهاز العصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمض يحرق؟ حمض يُجمِّد؟ حمض يُجمِّد ويحرق؟! هذا جديد.
ومع أن بعض الأبحاث الحديثة وجدت أن هناك مناطق مثل الحُصين (hippocampus) قد تنتج خلايا عصبية جديدة في البالغين (ظاهرة تُعرف بـ التكوّن العصبي – Neurogenesis)، فإن فقدان الخلايا اعصبية بسبب إصابات أو أمراض غالبًا ما يكون دائمًا ويصعب تعويضه.
بل وحتى إضعاف التعاويذ القادمة من دون الحاجة لاستخدام قدراتي الذهنية، هذا أمر مفيد للغاية.
اوه نسيت وإذا كان هناك أي أخطاء يرجى ابلاغي في سيرفر الديسكورد
أولاً، ألقيت نظرة على الفوهة. الأنبوب المضغوط يساعد في تنظيم التدفق عند الخروج، مثل شخص يضغط على طرف خرطوم لزيادة المدى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات