749 – نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452
وقد عُرض ذلك على الشاشة الثلاثية الأبعاد الموجودة في المقدمة، إلى جانب زر التشغيل.
إذا الضابطان قد اكتشفا أنه يمتلك مثل هذه القدرة، فسيؤدي ذلك إلى اكتشاف م.د.م والعالم أجمع لذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يريد التسبب في المزيد من الموت أكثر مما تسبب فيه بالفعل، ولكن… “لقد قتلتُ بالفعل ما يقرب من ثلاثة آلاف شخص… ماذا يعني أن أقتل اثنين آخرين؟”
“مرحبًا، الظل الأحمر، لقد وجدته،” قالت ذلك بصوت عالٍ من خلال جهاز اتصال بينما كانت الرياح تتسبب في رفرفة سترتها.
كانت هذه هي عملية تفكير غوستاف في تلك اللحظة.
اتسعت عينا الآنسة آيمي وهي تتجه نحو الأمام وهي تحمل جهاز T-67 في قبضتها.
أحاطت بها طاقة أرجوانية غريبة بينما تطير إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يحاول الهروب لنفسه سابقًا، بل كان يحاول الهروب من أجلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على أية حال، الخطوة الأولى من الخطة اكتملت،” قال غوستاف وهو يجلس أمام أحد أجهزة الكمبيوتر المجسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت للتحقق من هذا.”
[00:00:01]
“هل أنت مستعد لنقل البيانات الآن؟” سأل غوستاف النظام.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
(“إيجابي… تفضل وضع يديك عليه”) استجاب النظام.
“همم،” أومأ غوستاف برأسه قليلًا ردًا على ذلك وشرع في وضع يده على الشاشة الثلاثية الأبعاد.
“همم،” أومأ غوستاف برأسه قليلًا ردًا على ذلك وشرع في وضع يده على الشاشة الثلاثية الأبعاد.
[نقل البيانات من الأرشيف: 001925482777452 قيد التنفيذ]
[00:00:01]
“هاه؟ لماذا هذه الأعداد كثيرة؟” صرخ غوستاف.
في آخر ميلي ثانية، تمكنت الآنسة آيمي من تعطيل هذه الآلة. توقفت تدريجيًا، إذ بقي حوالي سبعة ميلي ثانية قبل انتهاء الثانية.
(“لأن لديّ الكثير من البيانات هنا،”) ردّ النظام بسخرية.
فجأة انتقلت من دقيقتين إلى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… بيانات عالمية، أليس كذلك؟” تمتم غوستاف في نفسه.
749 – نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452
لم يتمكن من استيعاب كمية المعلومات التي جمعها النظام داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452 بنجاح]
لقد تبين أن الشخصية التي كانت تطير نحو المبنى هي الآنسة آيمي.
(“إيجابي… تفضل وضع يديك عليه”) استجاب النظام.
لقد قال النظام أنه سيكشف له أشياء مع مرور الوقت، لكنه ما زال يعرف القليل فقط، وفي بعض الأحيان كان يتساءل عما إذا كان النظام سيكشف بالفعل أشياء كما ادعى.
أحاطت بها طاقة أرجوانية غريبة بينما تطير إلى الأعلى.
“لم أقل شيئًا،” قال غوستاف ساخرًا.
(“مهلا، شوقك مزعج للغاية، قلت سأكشف الأمور شيئًا فشيئًا، حسنًا؟”) فجأة نطق النظام في رأسه.
(“بالطبع تريد ذلك… أنا أبدو بهذه الطريقة بسببك، والآن تريد حتى جسدًا ماديًا لي. هل تريد حقًا أن تحصل على ما تريد معي، أليس كذلك؟”) حاول النظام تقليد نبرة مغرية أثناء مضايقة غوستاف.
طارت إلى أعلى قليلًا وحلقت باتجاه الجهاز البارز من أعلى الكتلة الضخمة من الصخور ذات اللون الرمادي.
“لم أقل شيئًا،” قال غوستاف ساخرًا.
“اصمتي،” تمنى غوستاف أن يكون للنظام جسد مادي حتى يتمكن من سحب أذنيها عندما تبدأ في التحدث بهذه الطريقة.
(“نعم؟ لكنني أستطيع أن أشعر بذلك… أنا أعيش بداخلك”) صدى صوت الفتاة النظامية مرارًا وتكرارًا في رأسه، مما تسبب في أن يمسك غوستاف رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452 بنجاح]
“مهلا، توقف عن ذلك،” قال غوستاف مع نظرة طفيفة من الانزعاج.
تمامًا كما هبطت الآنسة آيمي على قطعة الصخرة…
“ما زال من الغريب سماع صوت فتاة في رأسي تقول ‘أنا أعيش بداخلك’ أوه…” قال غوستاف هذا، لكنه كان معتادًا تمامًا على وجود النظام في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان الوقت للتحقق من هذا.”
(“أوه؟ هل البتول قلق لأن الأمور من المفترض أن تكون على العكس؟ منحرف…”) صدى صوت النظام الضاحك الأنثوي في رأسه.
“اصمتي،” تمنى غوستاف أن يكون للنظام جسد مادي حتى يتمكن من سحب أذنيها عندما تبدأ في التحدث بهذه الطريقة.
لقد قال النظام أنه سيكشف له أشياء مع مرور الوقت، لكنه ما زال يعرف القليل فقط، وفي بعض الأحيان كان يتساءل عما إذا كان النظام سيكشف بالفعل أشياء كما ادعى.
(“بالطبع تريد ذلك… أنا أبدو بهذه الطريقة بسببك، والآن تريد حتى جسدًا ماديًا لي. هل تريد حقًا أن تحصل على ما تريد معي، أليس كذلك؟”) حاول النظام تقليد نبرة مغرية أثناء مضايقة غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلًا، توقف عن التصرف بشكل مخيف… منذ متى بدأت تشعر بالأشياء دون أن أفكر فيها؟” كان غوستاف فضوليًا، لأنه يعلم أن النظام ليس قادرًا على فعل هذا من قبل.
ومن شدة سرعتها، انفجر نصف المنصة العائمة خلفها إلى قطع صغيرة، ومن الأسفل، بدا الأمر وكأن انفجارًا وقع في السماء، مما تسبب في نظر مواطني المدينة إلى الأعلى.
(“مهلا، شوقك مزعج للغاية، قلت سأكشف الأمور شيئًا فشيئًا، حسنًا؟”) فجأة نطق النظام في رأسه.
(“منذ متى زادت روابطنا… كلما تقبلنا بعضنا البعض، أصبحت علاقتنا أقوى. من حيث المشاعر والأفكار…”) شرح النظام.
“من الذي قبلك… أنا… لم… مازلت مزعجًا جدًا،” قال غوستاف بصوت متلعثم قليلًا.
(“هههه، بالطبع، ستنكر ذلك، تمامًا كما أنكرت الوقوع في حب أنجي. أوه، أتذكر، إليك مصطلح لأشخاص مثلك… تسونديري،”) صرح النظام وبدأ يضحك بجنون.
ثانية واحدة…
ظهرت تجاعيد على جبين غوستاف وهو يضيق وجهه. وبينما كان على وشك الرد، ظهر إشعار من النظام في مجال رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كان هنا طوال هذا الوقت، وكان غير مرئي ومن المستحيل الشعور به؟” فزعت الشخصية التي كانت تطير إلى الأعلى عندما لاحظت الهيكل.
[نقل البيانات من الأرشيف 001925482777452 بنجاح]
“لقد تم الأمر،” قال غوستاف بنظرة مشتاقة وهو يحدق في الشاشة أمامه.
تروونن~
[استلام ملف الفيديو]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد عُرض ذلك على الشاشة الثلاثية الأبعاد الموجودة في المقدمة، إلى جانب زر التشغيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا غوستاف عاطفيًا بعض الشيء عندما رفع يده للضغط على زر التشغيل.
[نقل البيانات من الأرشيف: 001925482777452 قيد التنفيذ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حان الوقت للتحقق من هذا.”
************
تروونن~
************
في أعلى مبنى ضخم عائم فوق مدينة مزدهرة، يمكن رؤية شخصية تطير نحو المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“بالطبع تريد ذلك… أنا أبدو بهذه الطريقة بسببك، والآن تريد حتى جسدًا ماديًا لي. هل تريد حقًا أن تحصل على ما تريد معي، أليس كذلك؟”) حاول النظام تقليد نبرة مغرية أثناء مضايقة غوستاف.
بدا الهيكل العائم وكأنه كتلة صخرية بحجم مبنى، بلون الرماد.
لقد قال النظام أنه سيكشف له أشياء مع مرور الوقت، لكنه ما زال يعرف القليل فقط، وفي بعض الأحيان كان يتساءل عما إذا كان النظام سيكشف بالفعل أشياء كما ادعى.
“إذن كان هنا طوال هذا الوقت، وكان غير مرئي ومن المستحيل الشعور به؟” فزعت الشخصية التي كانت تطير إلى الأعلى عندما لاحظت الهيكل.
“مرحبًا، الظل الأحمر، لقد وجدته،” قالت ذلك بصوت عالٍ من خلال جهاز اتصال بينما كانت الرياح تتسبب في رفرفة سترتها.
“لم أقل شيئًا،” قال غوستاف ساخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كان هنا طوال هذا الوقت، وكان غير مرئي ومن المستحيل الشعور به؟” فزعت الشخصية التي كانت تطير إلى الأعلى عندما لاحظت الهيكل.
“هذا رائع يا آنسة. عليكِ فقط نزع سلاحه باستخدام T-67 الآن،” ردّ الظل الأحمر عبر جهاز الاتصال.
(“إيجابي… تفضل وضع يديك عليه”) استجاب النظام.
وفي اللحظة التالية، وصلت أمام القطعة الضخمة وتمكنت من رؤية جهاز غريب على شكل مخروط يبرز من الأعلى.
لقد تبين أن الشخصية التي كانت تطير نحو المبنى هي الآنسة آيمي.
[نقل البيانات من الأرشيف: 001925482777452 قيد التنفيذ]
(“إيجابي… تفضل وضع يديك عليه”) استجاب النظام.
أحاطت بها طاقة أرجوانية غريبة بينما تطير إلى الأعلى.
وفي اللحظة التالية، وصلت أمام القطعة الضخمة وتمكنت من رؤية جهاز غريب على شكل مخروط يبرز من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، الخطوة الأولى من الخطة اكتملت،” قال غوستاف وهو يجلس أمام أحد أجهزة الكمبيوتر المجسمة.
طارت إلى أعلى قليلًا وحلقت باتجاه الجهاز البارز من أعلى الكتلة الضخمة من الصخور ذات اللون الرمادي.
لم يكن يحاول الهروب لنفسه سابقًا، بل كان يحاول الهروب من أجلهما.
بيب! بيب! بيب! بيب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صوت صفير خافت في أذنها عندما اقتربت منه وأخرجت جهازًا أسطواني الشكل يبلغ طوله ثلاثة أقدام.
(“منذ متى زادت روابطنا… كلما تقبلنا بعضنا البعض، أصبحت علاقتنا أقوى. من حيث المشاعر والأفكار…”) شرح النظام.
بيب! بيب! بيب!
كان هذا هو جهاز T-67 الذي عثر عليه غوستاف والظل الأحمر خلف الحدود المختلطة خلف الحي قبل عام.
تمامًا كما هبطت الآنسة آيمي على قطعة الصخرة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآنسة آيمي سريعة بما يكفي لإلغاء تنشيطه في أقل من ثانية.
“اصمتي،” تمنى غوستاف أن يكون للنظام جسد مادي حتى يتمكن من سحب أذنيها عندما تبدأ في التحدث بهذه الطريقة.
بيب! بيب! بيب!
ثانية واحدة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآنسة آيمي سريعة بما يكفي لإلغاء تنشيطه في أقل من ثانية.
فجأة أصبحت أصوات التنبيه سريعة للغاية، وهنا لاحظت الآنسة آيمي المؤقت بحجم الإصبع الصغير الموضوع على جانب الجهاز.
تمامًا كما هبطت الآنسة آيمي على قطعة الصخرة…
[00:02:00]
(“لأن لديّ الكثير من البيانات هنا،”) ردّ النظام بسخرية.
بدا الهيكل العائم وكأنه كتلة صخرية بحجم مبنى، بلون الرماد.
فجأة انتقلت من دقيقتين إلى…
“ما زال من الغريب سماع صوت فتاة في رأسي تقول ‘أنا أعيش بداخلك’ أوه…” قال غوستاف هذا، لكنه كان معتادًا تمامًا على وجود النظام في الوقت الحالي.
[00:00:01]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن من استيعاب كمية المعلومات التي جمعها النظام داخله.
ثانية واحدة…
وقد عُرض ذلك على الشاشة الثلاثية الأبعاد الموجودة في المقدمة، إلى جانب زر التشغيل.
اتسعت عينا الآنسة آيمي وهي تتجه نحو الأمام وهي تحمل جهاز T-67 في قبضتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الذي قبلك… أنا… لم… مازلت مزعجًا جدًا،” قال غوستاف بصوت متلعثم قليلًا.
بوم!
اتسعت عينا الآنسة آيمي وهي تتجه نحو الأمام وهي تحمل جهاز T-67 في قبضتها.
ومن شدة سرعتها، انفجر نصف المنصة العائمة خلفها إلى قطع صغيرة، ومن الأسفل، بدا الأمر وكأن انفجارًا وقع في السماء، مما تسبب في نظر مواطني المدينة إلى الأعلى.
فجأة انتقلت من دقيقتين إلى…
ومن شدة سرعتها، انفجر نصف المنصة العائمة خلفها إلى قطع صغيرة، ومن الأسفل، بدا الأمر وكأن انفجارًا وقع في السماء، مما تسبب في نظر مواطني المدينة إلى الأعلى.
“اصمتي،” تمنى غوستاف أن يكون للنظام جسد مادي حتى يتمكن من سحب أذنيها عندما تبدأ في التحدث بهذه الطريقة.
لقد رأت الآنسة آيمي ثقب المفتاح حيث كان من المفترض أن تضعه، لذا قامت على الفور بدفعه إلى الثقب وأدارته عكس اتجاه عقارب الساعة.
[00:00:01]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، توقف عن ذلك،” قال غوستاف مع نظرة طفيفة من الانزعاج.
[00:00:00]
————————
[00:00:01]
في آخر ميلي ثانية، تمكنت الآنسة آيمي من تعطيل هذه الآلة. توقفت تدريجيًا، إذ بقي حوالي سبعة ميلي ثانية قبل انتهاء الثانية.
لقد قال النظام أنه سيكشف له أشياء مع مرور الوقت، لكنه ما زال يعرف القليل فقط، وفي بعض الأحيان كان يتساءل عما إذا كان النظام سيكشف بالفعل أشياء كما ادعى.
كانت الآنسة آيمي سريعة بما يكفي لإلغاء تنشيطه في أقل من ثانية.
(“مهلا، شوقك مزعج للغاية، قلت سأكشف الأمور شيئًا فشيئًا، حسنًا؟”) فجأة نطق النظام في رأسه.
————————
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
(“أوه؟ هل البتول قلق لأن الأمور من المفترض أن تكون على العكس؟ منحرف…”) صدى صوت النظام الضاحك الأنثوي في رأسه.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كان هنا طوال هذا الوقت، وكان غير مرئي ومن المستحيل الشعور به؟” فزعت الشخصية التي كانت تطير إلى الأعلى عندما لاحظت الهيكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		