746 – عملية سحب البيانات
“لقد حاولت مرارا وتكرارا، ولكن الأمر يبدو وكأن الباب عالق،” قالت إحدى أفراد الطاقم الطبي بينما تمد يدها إلى المكعب باتجاه الباب مرة أخرى.
“فيوليت، اذهبي للبحث عنه بينما أفحص هذا المكان،” قال الضابط راينر وشرع في التحرك نحو كرسي المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك اتسعت عينا الضابط راينر عندما بدأت الملابس تتساقط من الخزانة.
“سآخذك إلى حيث هو،” صرخت الموظفة الطبية وقادت الطريق للخروج.
“فيوليت، اذهبي للبحث عنه بينما أفحص هذا المكان،” قال الضابط راينر وشرع في التحرك نحو كرسي المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت السيدة ذات الشعر الأحمر التي ترتدي قناع العين بعد سماع هذا، وتبعت أفراد الطاقم الطبي.
لقد قطعوا خطوطًا مستطيلة الشكل في الأمام وطاروا إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة سمع نداءً من أداة الاتصال المثبتة على جانب رأسه.
بدأ الضابط راينر في التحقق من خلال الكمبيوتر الهولوغرافي.
ومع ذلك، كلف هذا غوستاف الكثير من الطاقة، وكان ضعيفًا في ذلك الوقت، لذلك على الرغم من أنه استمر في ذلك لمدة دقيقتين تقريبًا، إلا أنه كان يتعرق كثيرًا.
–
وفي هذه الأثناء، في الغرفة الباردة، حدق غوستاف في شريط الإشعارات أمامه بينما ينتظر.
“هناك شيء ما،” توصل غوستاف إلى هذا الاستنتاج على الفور بينما يسيران على طول الممر، ويقتربان أكثر فأكثر من المنطقة التي يقع فيها باب الغرفة الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[عملية سحب البيانات: 62/100%]
كان هذا هو المكان الوحيد الذي لم يتفقده حتى الآن، لذلك كان فضوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثوي! ثوي!
“ربما سيستغرق الأمر حوالي أربع دقائق حتى ينتهي،” فكر غوستاف.
لقد شعر وكأنه كان لا يحترم جثة الزعيم دانزو بهذه الطريقة، لذلك كان يأمل أن ينتهي هذا الأمر بسرعة.
ومع ذلك، كلف هذا غوستاف الكثير من الطاقة، وكان ضعيفًا في ذلك الوقت، لذلك على الرغم من أنه استمر في ذلك لمدة دقيقتين تقريبًا، إلا أنه كان يتعرق كثيرًا.
لقد نظر إلى الحفرة الضخمة في منتصف جثة الزعيم دانزو للمرة الألف، وظل الشعور بالذنب بداخله يرتفع.
“ربما سيستغرق الأمر حوالي أربع دقائق حتى ينتهي،” فكر غوستاف.
تنهد غوستاف بارتياح قائلًا: “بقي أقل من دقيقتين الآن،” حيث شعر أن هذه المهزلة بأكملها ستنتهي قريبًا.
كان غوستاف قد اعتذر عدة مرات، لكنه ظل يشعر أن اعتذاره غير كافٍ. كلما طالت مدة إقامته هنا، ازدادت المشاعر السلبية بداخله.
وضع غوستاف بعض عُقد الأكسجين في أنف الدكتور ماركلين قبل أن يُجهّزه بكل تلك الملابس. كانت الملابس في الواقع من مخزن غوستاف، وقد جهزت تحسبًا لأي طارئ.
[عملية سحب البيانات: 84/100%]
تنهد غوستاف بارتياح قائلًا: “بقي أقل من دقيقتين الآن،” حيث شعر أن هذه المهزلة بأكملها ستنتهي قريبًا.
أراد في البداية فرز الملابس رغم أنه اعتبر ذلك مضيعة للوقت، لكنه لم يستطع تجاهل هذه الدعوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حواسه منتشرة حاليًا في جميع أنحاء الطابق الثالث عشر، حتى يتمكن من الشعور بأفراد الطاقم الطبي وهم يتحركون ذهابًا وإيابًا.
لقد قطعوا خطوطًا مستطيلة الشكل في الأمام وطاروا إلى رأسه.
في بعض الأحيان، لن يكون هناك شخص واحد يمشي عبر الممر لأكثر من ثلاث دقائق.
لقد شعر وكأنه كان لا يحترم جثة الزعيم دانزو بهذه الطريقة، لذلك كان يأمل أن ينتهي هذا الأمر بسرعة.
وفي اللحظة التالية، اتسعت عيناه في شك عندما شعر بوصول شخصيتين إلى هذا الطابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هممم؟ لماذا يوجد في هذا الطابق شخصٌ قويٌّ ذو دمٍ مختلطٍ مع طاقمٍ طبي… وهي تحملُ شيئًا ذا قوةٍ كامنةٍ بداخله أيضًا، حلل غوستاف.
“يبدو أن هذا المكان أكثر إثارة للريبة من أي مكان آخر… ربما أجد شيئًا في الداخل،” فكر وهو ينظر حوله.
بإمكانه أن يستشعر شكل الشيء في قبضتها وشعر أنه على شكل قوس ونشاب مما جعله يشعر بمزيد من الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك شيء ما،” توصل غوستاف إلى هذا الاستنتاج على الفور بينما يسيران على طول الممر، ويقتربان أكثر فأكثر من المنطقة التي يقع فيها باب الغرفة الباردة.
“أردت أن أطلب الإذن باستخدام القوة المميتة،” قالت فيوليت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[عملية سحب البيانات: 87/100%]
“هناك شيء ما،” توصل غوستاف إلى هذا الاستنتاج على الفور بينما يسيران على طول الممر، ويقتربان أكثر فأكثر من المنطقة التي يقع فيها باب الغرفة الباردة.
–
حدق في شريط الإشعارات مرة أخرى وضغط على أسنانه.
لقد قطعوا خطوطًا مستطيلة الشكل في الأمام وطاروا إلى رأسه.
لو أنه فرز الملابس، لكان قد وجد جثة الدكتور ماركلين تحت كل تلك الكومة. [[**: يبهرني الكاتب بعظمة كتابته.. واو ياخي.. أستغفر الله بس..]
آمل أن أكون حذرًا جدًا. حتى مع هذه الفكرة، تمنى غوستاف لو كان بإمكانه تسريع العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق الثالث عشر، وصل الضابط راينر إلى الممر وهرع للقاء مرؤوسته.
في اللحظة التالية، أدرك غوستاف مدى خطأ أفكاره الأخيرة عندما وصل الاثنان مباشرة أمام باب الغرفة الباردة التي بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“اللعنة،” لعن غوستاف تحت أنفاسه.
“لقد حاولت مرارا وتكرارا، ولكن الأمر يبدو وكأن الباب عالق،” قالت إحدى أفراد الطاقم الطبي بينما تمد يدها إلى المكعب باتجاه الباب مرة أخرى.
كان هذا هو المكان الوحيد الذي لم يتفقده حتى الآن، لذلك كان فضوليًا.
–
في مكتب الدكتور ماركلين، فحص الضابط راينر كل ما يمكنه فحصه داخل النظام في الدقائق الأربع الأخيرة ولم يتمكن من العثور على أي شيء مشبوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [عملية سحب البيانات: 62/100%]
“أردت أن أطلب الإذن باستخدام القوة المميتة،” قالت فيوليت.
انتقل من مكان إلى آخر حول المكتب مرة أخرى ليرى ما إذا كان قد فاته أي شيء، ثم وصل أخيرًا إلى الخزانة المستطيلة.
وفي هذه الأثناء، داخل الغرفة الباردة، وقف غوستاف في مكانه وهو يتعرق بينما ينصب تركيزه على منطقة الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو المكان الوحيد الذي لم يتفقده حتى الآن، لذلك كان فضوليًا.
وفي هذه الأثناء، في الغرفة الباردة، حدق غوستاف في شريط الإشعارات أمامه بينما ينتظر.
حاول فتحه، لكنه فشل بالطبع. أدرك أنه لا يمكن فتحه إلا بمفاتيح محددة، فتراجع قليلًا.
أراد في البداية فرز الملابس رغم أنه اعتبر ذلك مضيعة للوقت، لكنه لم يستطع تجاهل هذه الدعوة.
“يبدو أن هذا المكان أكثر إثارة للريبة من أي مكان آخر… ربما أجد شيئًا في الداخل،” فكر وهو ينظر حوله.
“لا تفعلي ذلك. قدرتك الهجومية تتمتع بمجال تركيز واسع،” رفضها الضابط راينر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنه لا توجد طريقة أخرى، فمن الأفضل أن أفعل هذا…” قال بصوت عالٍ بينما خرجت شفرات زرقاء من شعره.
–
خرجت السيدة ذات الشعر الأحمر التي ترتدي قناع العين بعد سماع هذا، وتبعت أفراد الطاقم الطبي.
ثوي! ثوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذك إلى حيث هو،” صرخت الموظفة الطبية وقادت الطريق للخروج.
طعنت كلتا الشفرتين في جانبين مختلفين من الخزانة وأضاءتا.
“نعم؟” أجاب.
لو أنه فرز الملابس، لكان قد وجد جثة الدكتور ماركلين تحت كل تلك الكومة. [[**: يبهرني الكاتب بعظمة كتابته.. واو ياخي.. أستغفر الله بس..]
تشيي~ تشيي~
لقد قطعوا خطوطًا مستطيلة الشكل في الأمام وطاروا إلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التالية، سقط المعدن الذي لا يزال ملتصقًا بالخزانة، مما أدى إلى ظهور ثقب في الداخل.
ولكن بعد ذلك اتسعت عينا الضابط راينر عندما بدأت الملابس تتساقط من الخزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب بسرعة وحاول أن يمسكهم، لكن الملابس كانت تتدفق بجنون وكأن المكان كان مليئًا بالملابس فوق طاقته، وكان ينتظر فقط أن ينفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى عندما كانت الملابس قد شكلت بالفعل كومة في المقدمة، كان لا يزال هناك الكثير من الملابس في الداخل.
بإمكانه أن يستشعر شكل الشيء في قبضتها وشعر أنه على شكل قوس ونشاب مما جعله يشعر بمزيد من الشك.
كيف يُسمّي أحدهم نفسه طبيبًا وهو بهذا السوء في النظافة؟ شعر الضابط راينر بالإحباط وهو يرى كل هذا، وحاول أن يُخفّف الملابس جانبًا. لمس الملابس التي لا تزال في الداخل، فاكتشف أن هناك الكثير منها.
في اللحظة التالية، سقط المعدن الذي لا يزال ملتصقًا بالخزانة، مما أدى إلى ظهور ثقب في الداخل.
-“الضابط راينر”
فجأة سمع نداءً من أداة الاتصال المثبتة على جانب رأسه.
أراد في البداية فرز الملابس رغم أنه اعتبر ذلك مضيعة للوقت، لكنه لم يستطع تجاهل هذه الدعوة.
“نعم؟” أجاب.
طعنت كلتا الشفرتين في جانبين مختلفين من الخزانة وأضاءتا.
-“نحن غير قادرين على المرور عبر باب الغرفة الباردة،” كان الصوت الذي ينتمي إلى مرؤوسته الأنثى مسموعًا من الجانب الآخر.
اقترب بسرعة وحاول أن يمسكهم، لكن الملابس كانت تتدفق بجنون وكأن المكان كان مليئًا بالملابس فوق طاقته، وكان ينتظر فقط أن ينفجر.
في اللحظة التالية، سقط المعدن الذي لا يزال ملتصقًا بالخزانة، مما أدى إلى ظهور ثقب في الداخل.
“ماذا؟ الممرضة ليست معك؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذه الأثناء، داخل الغرفة الباردة، وقف غوستاف في مكانه وهو يتعرق بينما ينصب تركيزه على منطقة الباب.
-“إنها… لقد نجح مكعب الدخول، ولكن لسبب ما، لم ينزلق الباب ليُفتح.”
أراد في البداية فرز الملابس رغم أنه اعتبر ذلك مضيعة للوقت، لكنه لم يستطع تجاهل هذه الدعوة.
-“نحن غير قادرين على المرور عبر باب الغرفة الباردة،” كان الصوت الذي ينتمي إلى مرؤوسته الأنثى مسموعًا من الجانب الآخر.
في مكتب الدكتور ماركلين، فحص الضابط راينر كل ما يمكنه فحصه داخل النظام في الدقائق الأربع الأخيرة ولم يتمكن من العثور على أي شيء مشبوه.
“أنا في طريقي” قال بصوت عالٍ ثم توجه إلى الجانب لمغادرة المكتب.
أراد في البداية فرز الملابس رغم أنه اعتبر ذلك مضيعة للوقت، لكنه لم يستطع تجاهل هذه الدعوة.
وفي هذه الأثناء، في الغرفة الباردة، حدق غوستاف في شريط الإشعارات أمامه بينما ينتظر.
لو أنه فرز الملابس، لكان قد وجد جثة الدكتور ماركلين تحت كل تلك الكومة. [[**: يبهرني الكاتب بعظمة كتابته.. واو ياخي.. أستغفر الله بس..]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آمل أن أكون حذرًا جدًا. حتى مع هذه الفكرة، تمنى غوستاف لو كان بإمكانه تسريع العملية.
وضع غوستاف بعض عُقد الأكسجين في أنف الدكتور ماركلين قبل أن يُجهّزه بكل تلك الملابس. كانت الملابس في الواقع من مخزن غوستاف، وقد جهزت تحسبًا لأي طارئ.
–
في الطابق الثالث عشر، وصل الضابط راينر إلى الممر وهرع للقاء مرؤوسته.
“ماذا؟ الممرضة ليست معك؟” سأل.
لو أنه فرز الملابس، لكان قد وجد جثة الدكتور ماركلين تحت كل تلك الكومة. [[**: يبهرني الكاتب بعظمة كتابته.. واو ياخي.. أستغفر الله بس..]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق الثالث عشر، وصل الضابط راينر إلى الممر وهرع للقاء مرؤوسته.
“لقد حاولت مرارا وتكرارا، ولكن الأمر يبدو وكأن الباب عالق،” قالت إحدى أفراد الطاقم الطبي بينما تمد يدها إلى المكعب باتجاه الباب مرة أخرى.
“أردت أن أطلب الإذن باستخدام القوة المميتة،” قالت فيوليت.
“أردت أن أطلب الإذن باستخدام القوة المميتة،” قالت فيوليت.
“لا تفعلي ذلك. قدرتك الهجومية تتمتع بمجال تركيز واسع،” رفضها الضابط راينر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثوي! ثوي!
في اللحظة التالية، أدرك غوستاف مدى خطأ أفكاره الأخيرة عندما وصل الاثنان مباشرة أمام باب الغرفة الباردة التي بداخلها.
–
وفي هذه الأثناء، داخل الغرفة الباردة، وقف غوستاف في مكانه وهو يتعرق بينما ينصب تركيزه على منطقة الباب.
“نعم؟” أجاب.
لقد قطعوا خطوطًا مستطيلة الشكل في الأمام وطاروا إلى رأسه.
كان التلاعب بالجاذبية نشطًا حاليًا حيث جعل الباب أثقل عدة مرات مما كان من المفترض أن يكون، وهذا هو السبب في أنه لا يفتح.
“ربما سيستغرق الأمر حوالي أربع دقائق حتى ينتهي،” فكر غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التلاعب بالجاذبية نشطًا حاليًا حيث جعل الباب أثقل عدة مرات مما كان من المفترض أن يكون، وهذا هو السبب في أنه لا يفتح.
ومع ذلك، كلف هذا غوستاف الكثير من الطاقة، وكان ضعيفًا في ذلك الوقت، لذلك على الرغم من أنه استمر في ذلك لمدة دقيقتين تقريبًا، إلا أنه كان يتعرق كثيرًا.
بإمكانه أن يستشعر شكل الشيء في قبضتها وشعر أنه على شكل قوس ونشاب مما جعله يشعر بمزيد من الشك.
————————
“لا تفعلي ذلك. قدرتك الهجومية تتمتع بمجال تركيز واسع،” رفضها الضابط راينر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“أردت أن أطلب الإذن باستخدام القوة المميتة،” قالت فيوليت.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
[عملية سحب البيانات: 87/100%]
“هناك شيء ما،” توصل غوستاف إلى هذا الاستنتاج على الفور بينما يسيران على طول الممر، ويقتربان أكثر فأكثر من المنطقة التي يقع فيها باب الغرفة الباردة.
كانت حواسه منتشرة حاليًا في جميع أنحاء الطابق الثالث عشر، حتى يتمكن من الشعور بأفراد الطاقم الطبي وهم يتحركون ذهابًا وإيابًا.
لقد قطعوا خطوطًا مستطيلة الشكل في الأمام وطاروا إلى رأسه.
“اللعنة،” لعن غوستاف تحت أنفاسه.
“فيوليت، اذهبي للبحث عنه بينما أفحص هذا المكان،” قال الضابط راينر وشرع في التحرك نحو كرسي المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذه الأثناء، في الغرفة الباردة، حدق غوستاف في شريط الإشعارات أمامه بينما ينتظر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات