الداعي V
الداعي V
“كنتُ أهتم بشؤوني الخاصة. لم أكن أعلم بوجودكِ أصلًا. أنتِ من اقترب مني أولًا، قائلة إن اسمي المستعار رائع، أو ما شابه، مغازلة إياي علانيةً.”
في تلك الليلة التي انهمر فيها سيل النيازك، كان كلّ شظية من ضوء نجم ساقطٍ جثةَ شذوذٍ أخرى. سبعمئة من المُستيقظين في فرقة انتحارية، تشبّثوا بتلك الومضات من نور، واحدًا تلو الآخر، يسقطون نحو حتفهم.
أمالَت رأسها نحو السماء، نصفُها مرحٌ ونصفُها جدّي. حلّ الغسق. فاضت السماء الأرجوانية كقطرةِ طلاءٍ مُسكوبةٍ في لوحةٍ باهتة.
“آآآآااه!”
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
“كلانا كذلك. ففي النهاية، أي شخص يرتدي زيّ باريستا أو رداء ساحرة لا يمكن أن يكون طبيعيًا.”
“الفرقة ١٢، أُبيدت.”
لا يمكننا القفز مباشرةً من ١٠٠٪ استخدام إلى ٠٪. هذا طموحٌ جدًا.
“موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
نظرتُ إلى السماء الليلية.
“أيتها الساحرة العظيمة، شكرًا لك! نحبك! فليحيا عالم سامتشيون إلى الأبد!”
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
“الفرقة ١٠، قضت على اتجاه الساعة الثانية.”
في العادة، كنت أتجنب الحديث بسهولة، ولكنني لم أستطع أن أترك الأمر على هذا النحو.
إن كانت “الإنسانية” ليست شيئًا يولد معك، بل أمرًا تثبته بأن تحيا به، فلا شك أنّ ذلك الحشد الأخير من السبعمئة كانوا آخر من مثّلوا الإنسانية بحقّ في هذا العالم الخرِب.
سلسلة إخفاقاتنا.
في ذلك اليوم، كانت البشرية بوضوحٍ تسير نحو انقراضها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
“الساعة الثالثة غُطت. الفرقة ١٠، أُبيدت. ستة أشخاص فقط تبقّوا. ننتقل إلى الساعة الرابعة. حظًا طيبًا.”
“حسنًا…”
“الفرقة ٧، أُبيدت. لكن على الأقل غُطت الساعة الحادية عشرة. متجهون نحو الساعة العاشرة… أوه. وُجدت جثة واحدة متبقية. لا أستطيع اللحاق بكم.”
“حتى في جنازة عائلتي، لم أبكِ. ثم ها أنا ذا أبكي أمام شخصٍ التقيتُ به للتو… إنه لأمرٌ غريب.”
سقطت النجوم مثل الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أرى اللون الأحمر فحسب، بل أسمع صوت غروب الشمس المميز في أذنيّ. يشبه إلى حد ما صوت الأمواج. لكن الإحساس أعمق من الأمواج الحقيقية —أوسع من مجرى مائي، وأرق من مد وجزر المحيط.”
فجأةً، كرهتُ السماء الليلية.
لقد حيرني.
إن كانت قوانين هذا العالم تحكم بأنّ أجمل الأزهار لا بدّ أن تُداس بأقسى الطرق، فلا أدري أي منطقٍ تخدمه تلك القوانين.
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
“سأمضي أولًا، الأخ حانوتي. لم أنسَ ما جرى في سيجونغ. شكرًا… دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرة لا تزداد قوة كلما استخدمتها أكثر.
“الفرقة ٤، أُبيدت.”
أمالَت رأسها نحو السماء، نصفُها مرحٌ ونصفُها جدّي. حلّ الغسق. فاضت السماء الأرجوانية كقطرةِ طلاءٍ مُسكوبةٍ في لوحةٍ باهتة.
كرهتُ كل عشبةٍ تنمو في الحقول. كرهتُ لونها الأحمر والبنفسجي، وقطرات المطر التي تتساقط على بتلاتها، والأصوات التي تُناديها بالجمال، وأنفاس من ارتجفوا من ارتعاشات الفجر لدرجة أنهم لم يعودوا يشعرون بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
الزهور المتساقطة.
“يمكنك مسح أنفك، كما تعلمين. لا تشغلي بابك بي.”
ملأت السماء الليلية بضوء النجوم.
“هيه.. هذا يبدو غريبًا.”
نزول.
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
كان قلبي يشتعل مثل اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتباك.
إذا كان هذا الموسم موجودًا فقط لقتل البشر، وخاصة أولئك الذين كانوا أكثر إنسانية، فكيف لا أكره كل موسم أولاً؟
“الفرقة ١٢، أُبيدت.”
حانوتي!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
―――.
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
أنا أحب البشرية!
“الساعة الحادية عشرة! فرقة أخرى تغطي الشذوذات عند الحادية عشرة! هذا اللعين، إنّه يزداد اتساعًا! علينا تدميره قبل أن ينتشر!”
―, ――؟
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
“الفرقة ١٠، قضت على اتجاه الساعة الثانية.”
――――.
‘هل من طريقة ل…؟’
هل تكرهني أيضًا يا حانوتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أبي.
―――, ――.
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
…أعلم. لذا، مهما كان مقدار حبك لي… فقط بهذا القدر، أرجوك أن تحب البشرية أكثر.
أحرق عمرك، وسوف يقترب موتك.
‘آآآه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك.
نظرتُ إلى السماء الليلية.
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
‘حقًا، حقًا. ما أجمل السماء.’
هبت ريح.
عَقد.
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
حتى لو جاء اليوم الذي يكره فيه الإنسان كل شيء، فسيظل هناك من يجد هذا العالم جميلًا.
حتى لو جاء اليوم الذي يكره فيه الإنسان كل شيء، فسيظل هناك من يجد هذا العالم جميلًا.
بصمة.
―――.
سماء الليل ليست جميلة بحد ذاتها. عالم سامتشيون. كل شيء في الخلق. لا شيء منها جميل بطبيعته.
لقد كانت مثلي تمامًا.
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
لقد ذهبنا إلى معبر المشاة ذاك. مشينا في حديقة الزهور المتساقطة. أحيانًا كنا نزور أودومبارا بدلًا منها. لكنها لم تذكر هذا الأمر قط… ولا مرة.
سحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
مهما مرت عشرات أو مئات من فصول الصيف، فإن سماء الليل في ذلك اليوم ستبقى محروقة في قلبي مثل السخام.
“انتظري،” قلتُ. “لست متأكدًا من أنني أفهم.”
لقد كنتُ دائمًا تحت تأثيرك.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
————
لإيقاف هذه الشذوذات، علينا الاعتماد على القوى الموقظة. لكن هذا لا يؤدي إلا إلى تقوية الموقظين، وفسادهم، والتقرّب من الطواغيت الخارجيين.
هيك!
‘وبطريقة ما… حتى العام العشرين، عندما تضربنا موجة الوحوش بالكامل… يتعين علينا أن نتحمل.’
“آه…”
“سيورين؟”
استغرق الأمر بالضبط اثني عشر دقيقة وواحد وثلاثين ثانية، بالإضافة إلى أربعة مناديل، حتى تمكنت سيورين من تهدئة دموعها.
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
شمتت على المقعد. “آه.”
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
“يمكنك مسح أنفك، كما تعلمين. لا تشغلي بابك بي.”
قوة —بغض النظر عن مقدار ما تستخدمها— لن تخاطر أبدًا بالفساد، بل ستعيدك إلى أقرب إنسان عادي.
“لا، هيا، هذا مبالغ فيه بعض الشيء… نحن نغازل بعضنا، أليس كذلك؟ من ذا الذي ينفّ أنفه في اللقاء الثاني؟ أأنت مجنون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكارما. ما تزرعه تحصده. كل ما يعود إليك هو مجرد نتيجة عليك تقبّلها.
قالت ذلك، لكنها لم تستطع إخفاء أنفاسها المتقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
بدت سيورين أكثر ارتياحًا معي. قبل دخولها حديقة الزهور المتساقطة، كانت تُراقب صورتها بعناية.
كان قلبي يشتعل مثل اللهب.
“هيه.. هذا يبدو غريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قدرتها، تعويذة الأغنية الملعونة، بسيطة.
الآن اختلف الأمر. كانت عيناها حمراوين من البكاء، وجلست على المقعد وهي تهز ساقيها.
“الفرقة ٤، أُبيدت.”
“حتى في جنازة عائلتي، لم أبكِ. ثم ها أنا ذا أبكي أمام شخصٍ التقيتُ به للتو… إنه لأمرٌ غريب.”
“في الواقع، سمعت أغنية.”
“هذا لأنني غريب.”
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
“مَن، أنت؟”
لأني كنت أرتدي ملابسي بعناية فائقة لتناسب ذوقها. لم أكتفِ بمظهري فحسب، بل صقلتُ تصرفاتي وسلوكياتي بما يتناسب مع ذوقها.
“كلانا كذلك. ففي النهاية، أي شخص يرتدي زيّ باريستا أو رداء ساحرة لا يمكن أن يكون طبيعيًا.”
بالضبط.
ضحكت سيورين بهدوء. ثم قالت، “حانوتي. لنكن صريحين.”
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
“عن ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم. لا داعي للاعتذار.”
“لديك قدرة على قراءة العقول، أليس كذلك؟ قدرة ما مرتبطة بنفوس الناس؟ هذا لا معنى له. لم أخبرك قط كيف ماتت عائلتي، ولم أذكر عملي في محل زهور، ومع ذلك اخترت لي بطريقة ما موعدًا مثاليًا؟”
“لدي اعتراف.”
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانغ سيورين، هذا جيد جدًا، ولكن دعنا نصحح ترتيب الأحداث.”
“إن لم يكن ذلك بفضل قدرة اليقظة، فأنتَ مجرد كازانوفا مجنون. أيُّها؟ لماذا تُغويني إلى هذا الحد؟”
كرهتُ كل عشبةٍ تنمو في الحقول. كرهتُ لونها الأحمر والبنفسجي، وقطرات المطر التي تتساقط على بتلاتها، والأصوات التي تُناديها بالجمال، وأنفاس من ارتجفوا من ارتعاشات الفجر لدرجة أنهم لم يعودوا يشعرون بأي شيء.
حسنًا…
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
في العادة، كنت أتجنب الحديث بسهولة، ولكنني لم أستطع أن أترك الأمر على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني غريب.”
“دانغ سيورين، هذا جيد جدًا، ولكن دعنا نصحح ترتيب الأحداث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك قدرة على قراءة العقول، أليس كذلك؟ قدرة ما مرتبطة بنفوس الناس؟ هذا لا معنى له. لم أخبرك قط كيف ماتت عائلتي، ولم أذكر عملي في محل زهور، ومع ذلك اخترت لي بطريقة ما موعدًا مثاليًا؟”
“هاه؟”
لكن لماذا تُخفي شيئًا كهذا؟ هل كان هناك سببٌ لإخفائه عني أصلًا؟
“أنا لست غويتك.”
“إن لم يكن ذلك بفضل قدرة اليقظة، فأنتَ مجرد كازانوفا مجنون. أيُّها؟ لماذا تُغويني إلى هذا الحد؟”
لقد أدليت بإعلان رسمي:
“أغنية؟”
“أنتِ من غويتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك قدرة على قراءة العقول، أليس كذلك؟ قدرة ما مرتبطة بنفوس الناس؟ هذا لا معنى له. لم أخبرك قط كيف ماتت عائلتي، ولم أذكر عملي في محل زهور، ومع ذلك اخترت لي بطريقة ما موعدًا مثاليًا؟”
ارتباك.
“عن ما؟”
“كنتُ أهتم بشؤوني الخاصة. لم أكن أعلم بوجودكِ أصلًا. أنتِ من اقترب مني أولًا، قائلة إن اسمي المستعار رائع، أو ما شابه، مغازلة إياي علانيةً.”
دخلنا المرحلة الثانية رسميًا! اعتبروها لما تنهوا اللعبة مستوى سهل ثم تروحوا لمستوى مستحيل..
حيرة.
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
“ناهيك عن أنك ارتديت ملابس وسرحت شعرك بما يناسب… ياللعجب. هل تدفعين شخصًا محاصرًا نفسيًا للاعتماد عليك؟ مستوى هائل من التلاعب النفسي.”
وضعت يديها خلف ظهرها.
“…أوه، ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟”
“ممف.”
الكارما. ما تزرعه تحصده. كل ما يعود إليك هو مجرد نتيجة عليك تقبّلها.
وأود أن تتمكن من الامتناع عن كراهية الناس كثيرًا.
“آه، صحيح. طائفة. هذا منطقي… رجل وسيم، كثير الكلام، ولطيف جدًا، لا بد أنه تابع طائفة متعصب.”
“في الواقع، سمعت أغنية.”
أمالَت رأسها نحو السماء، نصفُها مرحٌ ونصفُها جدّي. حلّ الغسق. فاضت السماء الأرجوانية كقطرةِ طلاءٍ مُسكوبةٍ في لوحةٍ باهتة.
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
“لن يدوم هذا العالم طويلًا… ربما ٢٠ عامًا. ٢٥ عامًا على الأكثر. مهما ناضلنا، فإن منع الدمار صعب. لكنني أنوي جمع أناسٍ لن يستسلموا، وسيناضلون للعيش بكل ما أوتوا من قوة.”
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
“…هاه.”
سلسلة إخفاقاتنا.
“لقد جمعتُ الكثيرين إلى صفي. جهزتُ منظمةً تُدعى ‘هيئة إدارة الطرق الوطنية’ لتحل محل الحكومة. دانغ سيورين، أنا أيضًا بحاجة لمساعدتكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر.
“أنت جاد، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها.
“عندما تواجه الموت، تصبح بهذه الطريقة.”
“هممم.”
نظرت إلى حديقة الزهور المتساقطة.
“أنتِ من غويتني.”
كانت الحياة التي استعدتها مع الهالة زائلة. قبل أن تتسلل الشمس تحت الأفق، بدأت تلك البتلات الزاهية بالذبول مجددًا.
‘هذا في الأساس مجرد خلط للأوراق.’
على أقل تقدير، لم تعد تلك البتلات بنية باهتة، بل تنوعت بين الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر. ثم عادت لتزهر، ولو لموسم واحد فقط.
لم ترد، فقط خطت إلى منتصف ممر المشاة وأغمضت عينيها، ورفعت يدها نحو السماء.
وقفت سيورين بجانبي صامتةً، تنظر إلى الحديقة. وبعد أن غاصت بضع بوصات تحت الأفق، التفتت إليّ.
كانت الحياة التي استعدتها مع الهالة زائلة. قبل أن تتسلل الشمس تحت الأفق، بدأت تلك البتلات الزاهية بالذبول مجددًا.
“آسفة لوصفك بالغريب. لو اضطررتُ لوصفِ بالكلمات… أنا مفتونة بك. لم أقابل أحدًا مثلك من قبل.”
لأذكر حكاية أخرى بشكل مختصر.
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
“أغنية؟”
“مم… أجل، هذا هو الشعور، أليس كذلك؟ هذا غريب أيضًا. أشعر أنه معك، لستُ مضطر. لشرح كل شيء أو التفكير في كيفية صياغة الكلمات. الأمر أشبه بـ… كأنك من عائل—”
إنها تستخدم عمرها الكامل لإلقاء التعويذات.
هزت رأسها.
سلسلة إخفاقاتنا.
“ممف.”
دخلنا المرحلة الثانية رسميًا! اعتبروها لما تنهوا اللعبة مستوى سهل ثم تروحوا لمستوى مستحيل..
ثم نهضت من المقعد.
لقد كنتُ دائمًا تحت تأثيرك.
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
طريق مفرد.
لم تتجول السيارات هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَقد.
لم يمر سوى أيام قليلة، ولكن هذه المدينة اعتادت بالفعل على الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
“سيورين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الساعة الثالثة غُطت. الفرقة ١٠، أُبيدت. ستة أشخاص فقط تبقّوا. ننتقل إلى الساعة الرابعة. حظًا طيبًا.”
لم ترد، فقط خطت إلى منتصف ممر المشاة وأغمضت عينيها، ورفعت يدها نحو السماء.
ثلاثة، أربعة، عبرتُ الخطوط البيضاء. كل خطوةٍ سحبتني إلى صيف يونيو الذي التقينا فيه.
هبت ريح.
ولكن كان هناك سحر.
لقد أحسستُ بإحساس غريب.
نظرت إلى حديقة الزهور المتساقطة.
هبت نسمة هواء بين أصابعها، وشعرها. شعرت وكأن دانغ سيورين قد تتلاشى في أي لحظة.
ضحكت سيورين بهدوء. ثم قالت، “حانوتي. لنكن صريحين.”
قمتُ.
لإيقاف هذه الشذوذات، علينا الاعتماد على القوى الموقظة. لكن هذا لا يؤدي إلا إلى تقوية الموقظين، وفسادهم، والتقرّب من الطواغيت الخارجيين.
خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
ثلاثة، أربعة، عبرتُ الخطوط البيضاء. كل خطوةٍ سحبتني إلى صيف يونيو الذي التقينا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَقد.
بين مساحاتٍ لا تُحصى من الأسود والأبيض، اقتربتُ من شخصٍ واحد. ثم فتحت دانغ سيورين عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر عظيم للتبادل المكافئ، يوازن بين انحدار البشرية وزوالنا.
ظلت أنفاسها عالقة على شفتيها.
“سيورين؟”
“لدي اعتراف.”
الآن هي الدورة رقم ٩٩٩.
عندما نظرتُ إليها بنظرة حيرة، تابعت، “عندما التقينا لأول مرة، اهتممتُ بك على الفور. هل تعلم السبب؟”
قلما اعتمدنا على الهالة، كلما اعتمدنا على قوى اليقظة الأخرى. وهذا طبيعي، إذ احتاجت البشرية أسلحةً لمحاربة الشذوذ الذي قد يدمر العالم في أي لحظة.
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قررتُ أنا وجيوون ختم ليفياثان، كنتُ قد أصبحتُ حذرًا للغاية بشأن استخدام الهالة. كان علينا الحدّ من استخدام الهالة بشكل جذري، كالتعايش مع انقطاعات التيار الكهربائي أو ترشيد استهلاك المياه.
لأني كنت أرتدي ملابسي بعناية فائقة لتناسب ذوقها. لم أكتفِ بمظهري فحسب، بل صقلتُ تصرفاتي وسلوكياتي بما يتناسب مع ذوقها.
وهكذا، بعد ذلك اليوم في الدورة ٧٧٧، أصبحت الحكاية هي كيف متنا أنا وأخرى تدريجيًا.
ولكن عندما رأت تعبيري، هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر عظيم للتبادل المكافئ، يوازن بين انحدار البشرية وزوالنا.
“في الواقع، سمعت أغنية.”
فجأةً، كرهتُ السماء الليلية.
“أغنية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي.
“أجل. أغنية، أو ربما صوت. عادةً ما يكون مجرد ضجيج. لكن كلما اقتربتُ من أشخاص أو أماكن معينة… أسمع’“صوتًا’ خاصًا بهم.”
بصمة.
لقد رمشت.
كانت هناك أغنية لتقوية البشر دون هالة، أغنية للشفاء دون سحق آهريون، أغنية للوصول إلى هايول دون محاصرتها.
لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
الآن اختلف الأمر. كانت عيناها حمراوين من البكاء، وجلست على المقعد وهي تهز ساقيها.
في هذه المئات من الخطوط الزمنية، لم يسبق لدانغ سيورين أن قالت لي مثل هذا الشيء من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تمثيلًا، لقد كنتُ مندهشًا حقًا.
“انتظري،” قلتُ. “لست متأكدًا من أنني أفهم.”
“هيه.. هذا يبدو غريبًا.”
“آه، حسنًا. على سبيل المثال… انظر إلى غروب الشمس من فوقك. ترى اللون الأحمر، أليس كذلك؟”
إنه جميل لأنه ينعكس في عيون شخص ما.
“نعم.”
الداعي V
“لا أرى اللون الأحمر فحسب، بل أسمع صوت غروب الشمس المميز في أذنيّ. يشبه إلى حد ما صوت الأمواج. لكن الإحساس أعمق من الأمواج الحقيقية —أوسع من مجرى مائي، وأرق من مد وجزر المحيط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
لم أسمع بهذا من قبل.
لقد كانت مثلي تمامًا.
‘لماذا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
لقد حيرني.
هناك خاتمة.
لقد ذهبنا إلى معبر المشاة ذاك. مشينا في حديقة الزهور المتساقطة. أحيانًا كنا نزور أودومبارا بدلًا منها. لكنها لم تذكر هذا الأمر قط… ولا مرة.
‘هل من طريقة ل…؟’
لقد تغير شيء ما.
نظرتُ إلى السماء الليلية.
الآن هي الدورة رقم ٩٩٩.
لقد كان طريقا قاسيًا.
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
لكن لماذا تُخفي شيئًا كهذا؟ هل كان هناك سببٌ لإخفائه عني أصلًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفيقتي.
ضحكت سيورين على ارتباكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأت تعبيري، هزت رأسها.
“في وقت سابق، شعرتُ ببعض الفزع. عندما أمسكتَ بيدي وقدتني إلى حديقة الزهور، لم أسمع سوى صراخ. مرارًا وتكرارًا… ولكن عندما احتضنتَ تلك الفاوانيا وتركتَها تتفتح، توقف صراخ الزهرة فجأة. وبدلًا من ذلك، صوتٌ جميلٌ حقًا… كأنه عزفٌ على مفاتيح البيانو، هذا النوع من الصوت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
وضعت يديها خلف ظهرها.
أمسكت سيورين بيدي برفق. خلفها، تومض إشارات المرور المعطلة ببطء، وكأنها نصف نائمة.
“أستطيع سماع أغنية منك أيضًا… إنها حزينة جدًا، لكنها أيضًا واضحة جدًا. كانت متواصلة منذ البداية، متصلة بسلاسة. أحيانًا يتغير النغم، لكن اللحن لا يتغير أبدًا. كآثار أقدام. خافتة جدًا… لكنها قوية جدًا.”
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
أمسكت سيورين بيدي برفق. خلفها، تومض إشارات المرور المعطلة ببطء، وكأنها نصف نائمة.
“…أوه، ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟”
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
وضعت يديها خلف ظهرها.
ابتسمت، على الأرجح، وهي تستمع إلى لحن لم أستطع سماعه —جزء من غروب الشمس إلى الغرب، وجزء من سماء الليل إلى الشرق، ونصف على هذا المكان، ونصف على قلبها.
دانغ سيورين.
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
“أنتِ من غويتني.”
————
لكن لماذا تُخفي شيئًا كهذا؟ هل كان هناك سببٌ لإخفائه عني أصلًا؟
هناك خاتمة.
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
لأذكر حكاية أخرى بشكل مختصر.
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
عندما قررتُ أنا وجيوون ختم ليفياثان، كنتُ قد أصبحتُ حذرًا للغاية بشأن استخدام الهالة. كان علينا الحدّ من استخدام الهالة بشكل جذري، كالتعايش مع انقطاعات التيار الكهربائي أو ترشيد استهلاك المياه.
―, ――؟
‘إذا استخدمتُ الهالة على الفور، فيمكنني بسهولة هزيمة الأرجل العشرة أو سيل النيازك.’
‘هذا في الأساس مجرد خلط للأوراق.’
لكن هذا كان حلاً سيئًا. كان علينا أن نتعلم القتال دون الاعتماد على الهالة إطلاقًا.
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
‘هذه هي الطريقة الوحيدة للقضاء على ليفياثان بشكل كامل.’
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
لقد كان طريقا قاسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موتوا! موتوا، موتوا! فقط موتوا بالفعل!”
بعد الدورة ٧٧٧ عندما كنت أول من بدأ هذا الطريق، قضيت مئات السنين في تحسين هذا النهج خطوة بخطوة.
‘هل من طريقة ل…؟’
لا يمكننا القفز مباشرةً من ١٠٠٪ استخدام إلى ٠٪. هذا طموحٌ جدًا.
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
سنفعل ذلك تدريجيًا. إذا استخدمنا ١٠٠٪ سابقًا، فسنحاول الوصول إلى ٩٥٪، ٩٠٪، ٨٥٪… مع التخفيض التدريجي تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتباك.
لم يقتصر الأمر على الهالة فحسب. في النهاية، كان علينا تقليل الاعتماد على قدرات اليقظة الأخرى أيضًا.
نظرتُ إلى السماء الليلية.
‘وبطريقة ما… حتى العام العشرين، عندما تضربنا موجة الوحوش بالكامل… يتعين علينا أن نتحمل.’
————————
من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
قلما اعتمدنا على الهالة، كلما اعتمدنا على قوى اليقظة الأخرى. وهذا طبيعي، إذ احتاجت البشرية أسلحةً لمحاربة الشذوذ الذي قد يدمر العالم في أي لحظة.
حسنًا…
“زعيم النقابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السهل قول ذلك ولكن من الصعب فعله.
في دورة واحدة، سقطت آهريون في الفساد وغطت العالم بالزهور.
“…هاه.”
لأننا قللنا من إتقان الهالة لدينا، لتقليل الخسائر، اعتمدنا على قدرات آهريون… ففسدت.
“زعيم النقابة.”
— أبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها سوف تموت.
في دورة أخرى، سقطت هايول في الفساد، فحوّلت كل الكائنات الحية إلى دمى.
“عن ما؟”
لقد نسجنا خيوطًا من الدمى عبر القارات لتعزيز خطوط الاتصال بين الموقظين… مما أدى إلى فسادها.
بصمة.
في حكاية أخرى، أنشأت يوهوا جيشًا كاملًا من الشخصيات النظامية، أو وسعت دوكسيو الحاجز الوقائي كثيرًا، أو اعتمدت جيوون مرة أخرى على الهالة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
‘هذا…’
―――.
عضضت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَقد.
‘هذا في الأساس مجرد خلط للأوراق.’
سماء الليل ليست جميلة بحد ذاتها. عالم سامتشيون. كل شيء في الخلق. لا شيء منها جميل بطبيعته.
طريق مسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغير شيء ما.
لإيقاف هذه الشذوذات، علينا الاعتماد على القوى الموقظة. لكن هذا لا يؤدي إلا إلى تقوية الموقظين، وفسادهم، والتقرّب من الطواغيت الخارجيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دانغ سيورين، هذا جيد جدًا، ولكن دعنا نصحح ترتيب الأحداث.”
‘هل من طريقة…؟’
دخلنا المرحلة الثانية رسميًا! اعتبروها لما تنهوا اللعبة مستوى سهل ثم تروحوا لمستوى مستحيل..
قدرة لا تزداد قوة كلما استخدمتها أكثر.
سماء الليل ليست جميلة بحد ذاتها. عالم سامتشيون. كل شيء في الخلق. لا شيء منها جميل بطبيعته.
قدرة كلما استخدمتها أكثر أصبحت أضعف.
لقد كان طريقا قاسيًا.
قوة —بغض النظر عن مقدار ما تستخدمها— لن تخاطر أبدًا بالفساد، بل ستعيدك إلى أقرب إنسان عادي.
ومن هنا، ستتقدم الحكاية بسرعة.
هذه القدرة العجيبة، لو كانت موجودة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في وقت سابق، شعرتُ ببعض الفزع. عندما أمسكتَ بيدي وقدتني إلى حديقة الزهور، لم أسمع سوى صراخ. مرارًا وتكرارًا… ولكن عندما احتضنتَ تلك الفاوانيا وتركتَها تتفتح، توقف صراخ الزهرة فجأة. وبدلًا من ذلك، صوتٌ جميلٌ حقًا… كأنه عزفٌ على مفاتيح البيانو، هذا النوع من الصوت.”
‘هل من طريقة ل…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتباك.
لم يكن هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم. لا داعي للاعتذار.”
“حانوتي.”
كإنسان.
ولكن كان هناك سحر.
“حسنًا. آسف. يبدو أنني أحتاج سحرك.”
“هل تحتاج مساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر سوى أيام قليلة، ولكن هذه المدينة اعتادت بالفعل على الصمت.
دانغ سيورين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر.
كانت قدرتها، تعويذة الأغنية الملعونة، بسيطة.
“إذا احتجتَ لمساعدتي يومًا… متى ما احتجت، قل ذلك يا حانوتي. حتى لو اضطررنا لإشعال النار في العالم كله، سأفعل. سأساعدك مهما كلف الأمر.”
إنها تستخدم عمرها الكامل لإلقاء التعويذات.
الزهور المتساقطة.
بالضبط.
“شكرًا لك على قول ذلك، ولكن ليس هناك حاجة للاعتذار لي.”
سيورين وحدها لم تزد قوتها باستخدام قوتها. بل على العكس، فكلما وفرت عمرًا أطول بعدم استخدامها، ازدادت قوة. وكلما استخدمتها أكثر، ضعفت —على عكس قواعد أي من الموقظين.
حسنًا…
أحرق عمرك، وسوف يقترب موتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ―――, ――.
إنها سوف تموت.
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
كإنسان.
“الفرقة ١٢، أُبيدت.”
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
‘هذا في الأساس مجرد خلط للأوراق.’
لقد كانت مثلي تمامًا.
قد يبدو هذا الرقم مميزًا للناظر العادي، لكنني لم ألاحظ أي اختلافات ملحوظة عن الجولات السابقة. ومع ذلك، فإن حقيقة أنها “أخفت الأمر لمدة ٩٩٨ دورة، ثم اعترفت في الدورة “٩٩٩” كانت غريبة في حد ذاتها.
مثل دوري كعائد، الذي يجب أن يمحو مستويات الهالة التي بنيتها لإنقاذ العالم… كذلك فعلت دانغ سيورين.
لقد كنتُ دائمًا تحت تأثيرك.
رفيقتي.
بين مساحاتٍ لا تُحصى من الأسود والأبيض، اقتربتُ من شخصٍ واحد. ثم فتحت دانغ سيورين عينيها.
كانت هناك أغنية لتقوية البشر دون هالة، أغنية للشفاء دون سحق آهريون، أغنية للوصول إلى هايول دون محاصرتها.
“لم يكذب عليّ أيٌّ من الأصوات التي أسمعها. لذا أريد أن أثق بك أيضًا. شكرًا لك… لأنك منحتني سببًا لأظلّ أحبّ هذا العالم.”
كل شيء يتناسب مع بعضه البعض مثل المعجزة.
عندما نظرتُ إليها بنظرة حيرة، تابعت، “عندما التقينا لأول مرة، اهتممتُ بك على الفور. هل تعلم السبب؟”
لقد كان هذا الطريق مقدرًا لشخص أن يمشي معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب البشرية!
“حسنًا. آسف. يبدو أنني أحتاج سحرك.”
“حانوتي.”
“مممم. لا داعي للاعتذار.”
في هذه المئات من الخطوط الزمنية، لم يسبق لدانغ سيورين أن قالت لي مثل هذا الشيء من قبل.
وهكذا، بعد ذلك اليوم في الدورة ٧٧٧، أصبحت الحكاية هي كيف متنا أنا وأخرى تدريجيًا.
هيك!
سلسلة إخفاقاتنا.
كان هذا، في الواقع، سحر سيورين.
طريق مفرد.
“عندما تواجه الموت، تصبح بهذه الطريقة.”
الهروب من الصيغة الملعونة لفساد الموقظين وسخرية الشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مممم. لا داعي للاعتذار.”
سحر عظيم للتبادل المكافئ، يوازن بين انحدار البشرية وزوالنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قدرتها، تعويذة الأغنية الملعونة، بسيطة.
ومن هنا، ستتقدم الحكاية بسرعة.
‘لماذا…؟’
————————
على بُعد خطوات قليلة، كان هناك ممر للمشاة. لم يكن بضخامة الممر الذي التقينا فيه أول مرة، لكن الطلاء الأبيض كان لا يزال سليمًا، والإسفلت الأسود لم يكن مكسورًا.
دخلنا المرحلة الثانية رسميًا! اعتبروها لما تنهوا اللعبة مستوى سهل ثم تروحوا لمستوى مستحيل..
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
بالمناسبة الحكاية القادمة طويلة للغاية؛ ٢١ فصل (ولم يكتمل نشرها للآن).. لذا سآخذ راحتي في النشر.. طبعًا الدعم (المعنوي) سيسرع كل هذا..
‘هذه هي الطريقة الوحيدة للقضاء على ليفياثان بشكل كامل.’
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
لم ترد، فقط خطت إلى منتصف ممر المشاة وأغمضت عينيها، ورفعت يدها نحو السماء.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) خطوة، خطوتان، وطئتُ الإسفلت الأسود. كل خطوةٍ علّقتني في ذهني صورٌ للمرات العديدة التي شهدتُ فيها موتها.
“حتى في جنازة عائلتي، لم أبكِ. ثم ها أنا ذا أبكي أمام شخصٍ التقيتُ به للتو… إنه لأمرٌ غريب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
