الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
______________________________________________
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
فأجابه “لويس”، الجالس في الجهة المقابلة:
“هل أبدأ بالحديث عن CTOS؟ أم عن منظمة العش الأسود؟”
“لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
قال “إدوارد” معتذرًا:
“سأتولى نقله بنفسي.”
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
ثم تابع بعد لحظة صمت:
قال الكاهن بتحفّظ:
“اسمي ‘بنيامين’، بنيامين رينولدز. كنت مطورًا رئيسيًا في نظام CTOS التابع لمنظمة العش الأسود. قبل ذلك، التحقت بالجامعة لعامٍ واحد فقط، ثم تركتها سريعًا. لدي كلب اسمه ‘بودينغ’. بعدها بفترة قصيرة، طوّرت مع أصدقائي برنامجين، وبعتُهما بمبلغ ضخم. الشركة التي اشترت البرنامج كانت تابعة للعش الأسود. ثم عرضوا عليّ الانضمام إليهم، وهناك عرفت عن مشروع CTOS. لكن ما قيل لي وقتها كان مختلفًا تمامًا عما يحدث الآن…”
“جلد طبيعي؟”
وفي أثناء المقابلة، كان “ليتل بوي” قد خرجت إلى الشرفة، فرأت “تشانغ هنغ” واقفًا هناك يتأمل المشهد الليلي.
الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
قالت:
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابها:
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
“سأتولى نقله بنفسي.”
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
كان هذا الجزء حاسمًا في نجاح المهمة أو فشلها. وفي هذه المرحلة، لم يكن “تشانغ هنغ” ليتراخى أبدًا. بعد كل ما مرّ به من أخطار، لم يكن مستعدًا لأن يترك الأمر للصدفة في النهاية. إن حدث أي خطأ الآن، فكل ما قام به سيذهب هباءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمَ لا تبدأ بتقديم نفسك أولًا؟”
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
“أحيانًا، لماذا؟”
همّت “ليتل بوي” أن تقول شيئًا، لكنها اكتفت في النهاية بجملة واحدة:
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
“أتمنى لك التوفيق.”
تردد الكاهن للحظة، وقال بتحفظ:
فأجابها:
حينها ظن الكاهن أنه لن يحصل إلا على أجرة رمزية، لكن “تشانغ هنغ” أخرج محفظته من جيبه.
“وأنا كذلك.”
“هذا غريب بعض الشيء…”
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
وبذلك، أصبح بحوزته اثنان ونصف من أدوات اللعبة: الكاتانا المكسورة جزئيًا الخاصة بـ”سكارليت”، وخاتم النحاس لـ”رجل القهوة”، والآن هذه الوحدة. وعند إضافة 300 نقطة إضافية حصل عليها من اكتشاف البيضة المفاجئة، يكون الحصاد في هذه الجولة ممتازًا.
قالت:
“جلد طبيعي؟”
“شكرناك كثيرًا بالفعل، لذا لن أكرر الشكر مجددًا.”
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
“أخي طلب مني أن أعطيك هذه، لكني لا أعلم ما بداخلها.”
الفصل 443: المُبلِّغ (النهاية)
أخذ “تشانغ هنغ” وحدة التخزين ورفع حاجبيه… إذ سمع فورًا إشعارًا من النظام:
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
[تم العثور على غرض لعبة – وحدة تخزين USB (غير محددة)]
حينها ظن الكاهن أنه لن يحصل إلا على أجرة رمزية، لكن “تشانغ هنغ” أخرج محفظته من جيبه.
وبذلك، أصبح بحوزته اثنان ونصف من أدوات اللعبة: الكاتانا المكسورة جزئيًا الخاصة بـ”سكارليت”، وخاتم النحاس لـ”رجل القهوة”، والآن هذه الوحدة. وعند إضافة 300 نقطة إضافية حصل عليها من اكتشاف البيضة المفاجئة، يكون الحصاد في هذه الجولة ممتازًا.
أجابه “تشانغ هنغ”:
لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
من الناحية النظرية، فإن تلك القدرات الغريبة لا تختلف عن “الـ 24 ساعة الإضافية” التي حصل عليها “تشانغ هنغ”.
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
وهذا يعني أنه لم يكن الوحيد.
أومأ “تشانغ هنغ” برأسه:
تذكّر الرجل العجوز ذو الرداء الصيني عندما حذّره في أول لقاء بينهما من باقي الوكلاء. ومع كل ما جمعه من معلومات حتى الآن، بدأ “تشانغ هنغ” يفهم الغرض الحقيقي من هذه اللعبة، أو على الأقل الجزء الأول منها.
همّت “ليتل بوي” أن تقول شيئًا، لكنها اكتفت في النهاية بجملة واحدة:
هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأجابها:
اللاعبون، بمن فيهم “تشانغ هنغ”، كانوا بمثابة “سلع” على الرفوف، بانتظار أن يختارهم الزبائن.
قالت:
والآن، ما يقلقه حقًا هو: ماذا سيحدث بعد ذلك؟
بعد أن يختار كل مقامر أوراقه، كيف ستبدأ الجولة القادمة؟ وكيف ستندلع حرب الوكلاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مجال الخدمات، الزبون دائمًا على حق. زبائن البر الرئيسي يحبون الدفع الإلكتروني، ومنذ أن اعتمدت ‘علي باي’، زاد عدد زبائني إلى الضعف. الشهر القادم أنوي استخدام ‘وي تشات’ أيضًا. بالمناسبة، هل تلعب ألعابًا إلكترونية؟”
بعد أربعة أيام، في “هونغ كونغ”، تلقى “تشانغ هنغ” إشعارًا بإتمام المهمة الرئيسية. كما تم تأكيد انسحاب “سكارليت” رسميًا من هذه الجولة.
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
لذا قضى ما تبقى من وقته يتجول في شارع “تيمبل” بمنطقة “ياو ما تيه”، وهناك قصد معبد “تين هاو”، وتوقف عند أحد الكهنة لقراءة الطالع.
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
كان الكاهن أنيق المظهر، شعره طويل مربوط بعناية، يرتدي ملابس تقليدية مع حذاء من القماش، وكانت تحيط به هالة روحانية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخرجت من جيبها وحدة تخزين USB وأردفت:
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
بدأ يخبر “تشانغ هنغ” عن عمله وزواجه بلكنة هونغ كونغ الواضحة، لكن في داخله كان يشعر بالانزعاج. فعدم قدرته على قراءة أي تعبير وجه على “تشانغ هنغ” أحبطه بشدة. لجأ بعدها إلى محادثة بسيطة معه، حتى وصل إلى النقطة الأهم: قال له إن مصيبة عظيمة ستقع له خلال شهرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
ابتسم “تشانغ هنغ” من دون تعليق.
______________________________________________
حينها ظن الكاهن أنه لن يحصل إلا على أجرة رمزية، لكن “تشانغ هنغ” أخرج محفظته من جيبه.
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
فقال الكاهن بسرعة وبجدية:
“حسنًا، عذرًا. إنها المرة الأولى لي في مقابلة كهذه، ولا أعرف كيف تسير الأمور.”
“إن لم يكن معك نقود، فـ’علي باي’ مقبول.”
بعد مغادرتها، جاءت “ليا” هذه المرة إلى الشرفة.
ضحك “تشانغ هنغ” وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
“أليس من النادر أن يستخدم أحد ‘علي باي’ في هونغ كونغ؟”
______________________________________________
أجاب الكاهن متنهّدًا:
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
“في مجال الخدمات، الزبون دائمًا على حق. زبائن البر الرئيسي يحبون الدفع الإلكتروني، ومنذ أن اعتمدت ‘علي باي’، زاد عدد زبائني إلى الضعف. الشهر القادم أنوي استخدام ‘وي تشات’ أيضًا. بالمناسبة، هل تلعب ألعابًا إلكترونية؟”
لكن خلف هذه الهالة، كانت هناك حقيقة صعبة: كثير من الكهنة مثله يعانون للبقاء في ظروف اقتصادية صعبة. رغم أنه تحدث بالكانتونية طوال خمسين عامًا، اضطر لتعلم الماندرين من أجل جذب الزبائن.
“أحيانًا، لماذا؟”
صحيح أن “العش الأسود” لم يعد مضطرًا لقتل “إدوارد” بعد أن أرسل “لويس” نسخة مشفرة من المقابلة إلى الصحافة، لكن الحذر ظل أسلوب “تشانغ هنغ” الدائم.
“أستطيع التنبؤ بنسبة حصولك على شخصية SSR. بسعر زهيد، فقط 200 دولار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللعبة الغامضة كانت تدور منذ البداية لإتاحة الفرصة لأشخاص مثل الرجل العجوز لاختيار وكلاء لهم.
لكن بدل أن يفتح محفظته، قدّمها “تشانغ هنغ” بأكملها له.
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
تردد الكاهن للحظة، وقال بتحفظ:
قال “إدوارد” معتذرًا:
“أم… قلت إنك ستواجه مصيبة كبيرة بعد شهرين، لكن لا داعي لأن تفقد الأمل في الحياة بهذه السرعة. اسمعني يا فتى، دائمًا هناك مخرج. أنا هنا لأساعدك على تغيير مصيرك.”
“جلد طبيعي؟”
أجابه “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما شغل باله أكثر هو ما ذكره “رجل القهوة” قبل موته حول “حرب الوكلاء”.
“أنت فهمتني خطأ. هذه المحفظة لم تعد تفيدني بشيء. لا تحتوي على الكثير، لكنها كانت معي في رحلتي من فرنسا. خذها إن أحببت.”
قال الكاهن بتحفّظ:
قال الكاهن بتحفّظ:
حينها ظن الكاهن أنه لن يحصل إلا على أجرة رمزية، لكن “تشانغ هنغ” أخرج محفظته من جيبه.
“هذا غريب بعض الشيء…”
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
ومع ذلك، مدّ يده وأخذ المحفظة، ثم قال وهو يتفحصها:
إضافة إلى ذلك، كانت “سكارليت” ما تزال مفقودة. ووفقًا لما قاله “رجل القهوة”، فقد انسحبت من اللعبة في منتصفها.
“جلد طبيعي؟”
نظر “إدوارد” إلى الكاميرا، وضبط تسريحة شعره وطوق قميصه. ثم قال:
لكن حين رفع رأسه بعد بضع ثوانٍ… كان “تشانغ هنغ” قد اختفى منذ زمن.
“تواصل معي ‘Z’ مؤخرًا. أكمل تقريبًا كل ما عليه فعله في هونغ كونغ. بعد انتهاء ‘إدوارد’ من المقابلة، يمكنه السفر إلى هناك مباشرة. سيكون آمنًا حتى يتم الكشف عن القضية.”
______________________________________________
ففي زنزانة “أبولو”، سبق أن التقى “تشانغ هنغ” بمدمن استطاع تجاوز أجهزة الفحص من دون استخدام أي غرض من اللعبة. ورغم أن قدرته لم تؤثر على الناس العاديين، إلا أنها كانت قوة خارقة.
ترجمة : RoronoaZ
“…سعيد بلقائكم، من أين نبدأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات