الفصل 432: هذه هي الحقيقة
“تسك تسك، يبدو أنكِ فهمتِ الأمر بشكل خاطئ. أنا لست قاتلًا. لقد قتلت اللاعبين السابقين لأنهم كانوا ضعفاء! لم يفعلوا شيئًا ليساعدونا، وكل ما كانوا يفكرون فيه هو الغنائم التي سيحصلون عليها في نهاية اللعبة.”
عندما وصل “رجل القهوة”، كان الصحفيون قد اجتاحوا موقف السيارات بالفعل.
“هيا، أخبريني من كان خصمك؟ كم عددهم؟ وما مدى قوتهم؟”
قال وهو يرفع الحاجز الأمني:
“كما قلتُ لكِ، العالم لا يسير بالشكل الصحيح معظم الوقت… إنه أمر مؤسف، لكن هذه هي الحقيقة.”
“دعوا عائلة الضحية تدخل أولًا.”
“سيدي، إن واصلت التسبب في الفوضى، سأضطر إلى إلقاء القبض عليك.”
في هذه اللحظة، تقدمت نحوه ضابطة شرطة شقراء كانت تقف في الجوار وأوقفته.
“واو، فارسنا الوحيد… لا تبدين بحالة جيدة، أليس كذلك؟”
قالت بلهجة صارمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
“عذرًا، لا يُسمح بالدخول من هنا.”
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
تنحنح “رجل القهوة” بخفة وقال:
“لم أكن أرغب بفعل هذا، لطالما كرهت هذا النوع من الشخصيات في الروايات والأفلام… لكن لا بد من الاعتراف، الأمر يبدو رائعًا عندما تجربه مرة واحدة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إن كنت تنوي قتلي وأخذ عناصر لعبي وأنا على هذه الحال، فافعلها بلا لف ولا دوران.”
ثم تغيّرت نبرته فجأة إلى الجدية:
“ألست مشغولًا الآن في البحث عن تحالف للمعركة القادمة؟ ذلك الرجل ليس ضعيفًا، لماذا لا تجرّب ضمّه إليك؟”
“من هو قائدك؟ اطلب منه الحضور فورًا لرؤيتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بلهجة صارمة:
تجهم وجه الشرطية وقالت:
“سأنسحب من هذه الجولة. يمكنك إكمال اللعبة وحدك. سأستخدم بطاقة الإعفاء من الفشل لتجنب العقوبة.”
“سيدي، إن واصلت التسبب في الفوضى، سأضطر إلى إلقاء القبض عليك.”
“تسك تسك، تلك المرأة مذهلة حقًا. حتى قاذفة RPG لم تقتلها. إنها وحش مثلي تمامًا… لنذهب لنطمئن عليها.”
ابتسم “رجل القهوة”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لها “رجل القهوة”:
“أراهن أنكِ لن تفعلي، لأني سأخبرك بما سيحدث الآن: بعد ثلاثين ثانية بالضبط، سيرن هاتفك، وسيطلب منكِ قائدك السماح لي بالدخول.”
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
كانت الشرطية قد تخرّجت للتو من أكاديمية الشرطة، ولا يزال قلبها ممتلئًا بالحماس للعدالة. وقد أثارت كلمات “رجل القهوة” ذلك الحماس بداخلها، فوضعت يدًا على الأصفاد المثبتة في خصرها، وأشارت إليه بالأخرى قائلةً بحزم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي شيء آخر لأفعله… إذًا، كيف الوضع؟ هل ماتت شريكتي؟”
“لا، القانون مقدّس ولا يجوز انتهاكه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الشرطية وكأنها تفكّر بعمق، بينما ابتسم “رجل القهوة” بخفة، ثم وجه انتباهه نحو “فينسنت” والمدير.
غمز لها “رجل القهوة” وقال:
لكن في أثناء ركضه، تعثّر بقطعة فولاذ بارزة، وسقط للأمام. سال الدم من يده.
“أحبّ طريقتكِ الجادة عندما تتحدثين معي.”
لكن في أثناء ركضه، تعثّر بقطعة فولاذ بارزة، وسقط للأمام. سال الدم من يده.
وما إن أنهى جملته حتى رنّ هاتف الشرطية. تبدلت ملامح وجهها فور أن رأت اسم المتصل، ثم استدارت بعيدًا لترد على المكالمة. سمع “رجل القهوة” صوت جدال محتدم يدور بينها وبين قائدها عبر الهاتف، لكنها بدت وكأنها خُذلت في النهاية. لا بد أن رئيسها قال لها شيئًا قاسيًا، إذ إنها عادت وهي تمسح دموعها بصمت.
تجهم وجه الشرطية وقالت:
قال لها “رجل القهوة”:
“مهلًا، ألا ترين أنني ما زلت هنا؟ حاولي ألا تفعلي شيئًا، واستمتعي بالنصر ولو لمرة. قد تُعجبك الفكرة.”
“كما قلتُ لكِ، العالم لا يسير بالشكل الصحيح معظم الوقت… إنه أمر مؤسف، لكن هذه هي الحقيقة.”
قالت وهي تعقد حاجبيها:
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
اتسعت عينا “رجل القهوة” وقال:
استدار “رجل القهوة” نحو الشرطية وقال:
قال:
“العدالة والشر مجرد فصيلين مختلفين. لا يوجد فرق حقيقي بينهما. الأقوى هو من ينتصر في النهاية، لكن أيًا كان الطرف الذي تختارينه، عليكِ أن تلتزمي بمبادئكِ.”
“هيا، أخبريني من كان خصمك؟ كم عددهم؟ وما مدى قوتهم؟”
بدت الشرطية وكأنها تفكّر بعمق، بينما ابتسم “رجل القهوة” بخفة، ثم وجه انتباهه نحو “فينسنت” والمدير.
قال:
كان وجه “فينسنت” خاليًا من التعبير تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لها “رجل القهوة”:
قال:
قال:
“لم أكن أعلم أن لديك طموحًا لتكون معلمًا.”
قال وهو يرفع الحاجز الأمني:
رد “رجل القهوة” وهو يفرك يديه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
“ليس لدي شيء آخر لأفعله… إذًا، كيف الوضع؟ هل ماتت شريكتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة” بفرح:
قال “فينسنت”:
في هذه اللحظة، تقدمت نحوه ضابطة شرطة شقراء كانت تقف في الجوار وأوقفته.
“لا، لكنها أُصيبت بجروح بالغة، وهي تتلقى العلاج في الأسفل.”
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
هزّ “رجل القهوة” رأسه بإعجاب:
“ألست مشغولًا الآن في البحث عن تحالف للمعركة القادمة؟ ذلك الرجل ليس ضعيفًا، لماذا لا تجرّب ضمّه إليك؟”
“تسك تسك، تلك المرأة مذهلة حقًا. حتى قاذفة RPG لم تقتلها. إنها وحش مثلي تمامًا… لنذهب لنطمئن عليها.”
ترجمة : RoronoaZ
في الطابق الثاني من موقف السيارات، كانت “سكارليت” مغمضة العينين وهي تُنقل إلى سيارة الإسعاف. كانت كتفها اليسرى مصابة إصابة خطيرة، وتعرض لوح الكتف لكسر متفتت. الطبيب أعاد للتو وضع إصبعيها السبابة والخنصر إلى مكانهما بعد أن انثنيا بزاوية 90 درجة. كما أعاد مفصل ركبتها إلى موضعه بعد أن انخلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بلهجة صارمة:
اقترب “رجل القهوة” ببطء من سيارة الإسعاف وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذر من ثقتك الزائدة بنفسك. ربما تكون سلسلة انتصاراتك على وشك أن تنتهي في هذه الجولة.”
“واو، فارسنا الوحيد… لا تبدين بحالة جيدة، أليس كذلك؟”
“لا، القانون مقدّس ولا يجوز انتهاكه.”
ردت “سكارليت” ببرود:
لم تُعره اهتمامًا، وبعد فترة قالت:
“إن كنت تنوي قتلي وأخذ عناصر لعبي وأنا على هذه الحال، فافعلها بلا لف ولا دوران.”
“كان لدي خصم واحد فقط. لا أستطيع تحديد عمره بدقة، لكن مهاراته في السيف كانت لا تُضاهى. أعتقد أنه وصل إلى المستوى الثالث في فنون السيف، ولديه خبرة لا تقل عن عشر سنوات. قاتل في معارك حقيقية، وأظن أنه قتل كثيرين. لكن ضرباته لم تكن تحمل كراهية. مشاعره كانت ثابتة، وجهه شبه خالٍ من التعابير.”
جلس “رجل القهوة” قبالتها وقال:
“انس الأمر. حتى لو احتجت إلى شريك، فلن أختارك أبدًا.”
“تسك تسك، يبدو أنكِ فهمتِ الأمر بشكل خاطئ. أنا لست قاتلًا. لقد قتلت اللاعبين السابقين لأنهم كانوا ضعفاء! لم يفعلوا شيئًا ليساعدونا، وكل ما كانوا يفكرون فيه هو الغنائم التي سيحصلون عليها في نهاية اللعبة.”
ضحك وقال:
ثم ابتسم وتابع:
وقبل أن تكمل حديثها، جاء شخص من فريق التنظيف راكضًا وهو يلوّح بشيء ما ويصيح بحماس:
“أما أنتِ… فأنت مختلفة. أنتِ مثلي، من المختارين. نحن مميزون. المقبل سيكون هو الطبق الرئيسي، وكل هذه التمهيدات أوشكت على الانتهاء. الحرب قادمة، وعندما تبدأ، لن ينجو إلا الأقوياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “سكارليت” ببرود:
“وبصراحة، الذئب الوحيد لن يتمكن من النجاة. اعترفي، أنتِ بحاجة إلى شريك، وأنا كذلك. نحن نُشكّل… ماذا أقول؟ مزيجًا مثاليًا! كحليب الصويا والـ’يوتيَاو’ مثلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع “رجل القهوة” قليلًا وكأنه رأى مخلوقًا نادرًا وقال:
قالت “سكارليت” ببرود:
قالت “سكارليت” متألمة:
“انس الأمر. حتى لو احتجت إلى شريك، فلن أختارك أبدًا.”
ترجمة : RoronoaZ
اتسعت عينا “رجل القهوة” وقال:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إن كنت تنوي قتلي وأخذ عناصر لعبي وأنا على هذه الحال، فافعلها بلا لف ولا دوران.”
“لماذا؟ لقد حققت 18 انتصارًا متتاليًا! وإذا حسبنا هذه الجولة، ستكون المرة التاسعة عشرة التي أفوز فيها. من النادر أن تجدي شخصًا مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “رجل القهوة” قبالتها وقال:
قالت وهي تعقد حاجبيها:
“تسك تسك، تلك المرأة مذهلة حقًا. حتى قاذفة RPG لم تقتلها. إنها وحش مثلي تمامًا… لنذهب لنطمئن عليها.”
“احذر من ثقتك الزائدة بنفسك. ربما تكون سلسلة انتصاراتك على وشك أن تنتهي في هذه الجولة.”
اقترب “رجل القهوة” ببطء من سيارة الإسعاف وقال:
رفع “رجل القهوة” حاجبيه باهتمام وقال:
قالت “سكارليت” متألمة:
“هيا، أخبريني من كان خصمك؟ كم عددهم؟ وما مدى قوتهم؟”
“مهلًا، ألا ترين أنني ما زلت هنا؟ حاولي ألا تفعلي شيئًا، واستمتعي بالنصر ولو لمرة. قد تُعجبك الفكرة.”
أسندت “سكارليت” رأسها على السرير المتحرك وقالت بعينين مغمضتين:
لم تُعره اهتمامًا، وبعد فترة قالت:
“كان لدي خصم واحد فقط. لا أستطيع تحديد عمره بدقة، لكن مهاراته في السيف كانت لا تُضاهى. أعتقد أنه وصل إلى المستوى الثالث في فنون السيف، ولديه خبرة لا تقل عن عشر سنوات. قاتل في معارك حقيقية، وأظن أنه قتل كثيرين. لكن ضرباته لم تكن تحمل كراهية. مشاعره كانت ثابتة، وجهه شبه خالٍ من التعابير.”
“واو، فارسنا الوحيد… لا تبدين بحالة جيدة، أليس كذلك؟”
تراجع “رجل القهوة” قليلًا وكأنه رأى مخلوقًا نادرًا وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة” بفرح:
“فاز بمهارته الخالصة؟ لم يستخدم أي عنصر لعب؟! هاه! لا أصدق أن هناك من لا يزال يقضي أكثر من عشر سنوات وهو يتدرب على فنون السيف! الرماية كانت ستكون خيارًا أفضل، أليس كذلك؟”
رفع “رجل القهوة” حاجبيه باهتمام وقال:
قالت “سكارليت” متألمة:
وقبل أن تكمل حديثها، جاء شخص من فريق التنظيف راكضًا وهو يلوّح بشيء ما ويصيح بحماس:
“كنت أعتقد ذلك أيضًا… إلى أن قابلته. حتى وأنا أمتلك كاتانا ‘ميكازوكي مونيتشيكا’، لم أستطع التغلب عليه.”
“وبصراحة، الذئب الوحيد لن يتمكن من النجاة. اعترفي، أنتِ بحاجة إلى شريك، وأنا كذلك. نحن نُشكّل… ماذا أقول؟ مزيجًا مثاليًا! كحليب الصويا والـ’يوتيَاو’ مثلًا.”
وقبل أن تكمل حديثها، جاء شخص من فريق التنظيف راكضًا وهو يلوّح بشيء ما ويصيح بحماس:
“عذرًا، لا يُسمح بالدخول من هنا.”
“وجدتها! لقد وجدنا ما كنتِ تبحثين عنه!”
“عندما حدثتيني عن خصمك، شعرت بالحماس. كنت أظن أن هذه مجرد لعبة عادية أخرى. لم أتوقع أن أستمتع بها إلى هذا الحد!”
لكن في أثناء ركضه، تعثّر بقطعة فولاذ بارزة، وسقط للأمام. سال الدم من يده.
“أراهن أنكِ لن تفعلي، لأني سأخبرك بما سيحدث الآن: بعد ثلاثين ثانية بالضبط، سيرن هاتفك، وسيطلب منكِ قائدك السماح لي بالدخول.”
قالت “سكارليت” بسرعة:
ضحك وقال:
“احذر! إنها شفرة حادة…”
“تسك تسك، تلك المرأة مذهلة حقًا. حتى قاذفة RPG لم تقتلها. إنها وحش مثلي تمامًا… لنذهب لنطمئن عليها.”
ثم تناولت النصل المكسور بيدها السليمة، وبدا الحزن في عينيها، قبل أن تخفيه بعناية.
في هذه اللحظة، تقدمت نحوه ضابطة شرطة شقراء كانت تقف في الجوار وأوقفته.
قال “رجل القهوة” بفرح:
“عندما حدثتيني عن خصمك، شعرت بالحماس. كنت أظن أن هذه مجرد لعبة عادية أخرى. لم أتوقع أن أستمتع بها إلى هذا الحد!”
“عندما حدثتيني عن خصمك، شعرت بالحماس. كنت أظن أن هذه مجرد لعبة عادية أخرى. لم أتوقع أن أستمتع بها إلى هذا الحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “سكارليت” ببرود:
سألت “سكارليت” باستغراب:
ثم تغيّرت نبرته فجأة إلى الجدية:
“ألست مشغولًا الآن في البحث عن تحالف للمعركة القادمة؟ ذلك الرجل ليس ضعيفًا، لماذا لا تجرّب ضمّه إليك؟”
“وبصراحة، الذئب الوحيد لن يتمكن من النجاة. اعترفي، أنتِ بحاجة إلى شريك، وأنا كذلك. نحن نُشكّل… ماذا أقول؟ مزيجًا مثاليًا! كحليب الصويا والـ’يوتيَاو’ مثلًا.”
ضحك وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن تعترفي، وجود شريك من الجنس الآخر دائمًا يجعل الأمور أكثر إثارة.”
“لا بد أن تعترفي، وجود شريك من الجنس الآخر دائمًا يجعل الأمور أكثر إثارة.”
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
لم تُعره اهتمامًا، وبعد فترة قالت:
وما إن أنهى جملته حتى رنّ هاتف الشرطية. تبدلت ملامح وجهها فور أن رأت اسم المتصل، ثم استدارت بعيدًا لترد على المكالمة. سمع “رجل القهوة” صوت جدال محتدم يدور بينها وبين قائدها عبر الهاتف، لكنها بدت وكأنها خُذلت في النهاية. لا بد أن رئيسها قال لها شيئًا قاسيًا، إذ إنها عادت وهي تمسح دموعها بصمت.
“سأنسحب من هذه الجولة. يمكنك إكمال اللعبة وحدك. سأستخدم بطاقة الإعفاء من الفشل لتجنب العقوبة.”
“واو، فارسنا الوحيد… لا تبدين بحالة جيدة، أليس كذلك؟”
قال مبتسمًا:
“لا، لكنها أُصيبت بجروح بالغة، وهي تتلقى العلاج في الأسفل.”
“مهلًا، ألا ترين أنني ما زلت هنا؟ حاولي ألا تفعلي شيئًا، واستمتعي بالنصر ولو لمرة. قد تُعجبك الفكرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها! لقد وجدنا ما كنتِ تبحثين عنه!”
______________________________________________
قال مبتسمًا:
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بلهجة صارمة:
في هذه اللحظة، تقدمت نحوه ضابطة شرطة شقراء كانت تقف في الجوار وأوقفته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات