الفصل 424: القبضة الحديدية
قهقه “فيليب” وهو ينظر إلى كاميرا مراقبة فوقهم وقال:
فهم “العضلات” أخيرًا ما كان يعنيه “تشانغ هنغ” عندما قال إنه سيشكره لاحقًا على لف السكين بالشريط اللاصق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صعد مباشرة إلى العلية في الطابق العلوي وطرق الباب.
ففي أقل من نصف دقيقة، بعد أن انتقل “تشانغ هنغ” من الدفاع إلى الهجوم، تعرّض “العضلات” لعدد لا يُحصى من الجروح. وحتى بعدما قرر التوقف عن الهجوم والتركيز فقط على الدفاع، لم يسلم من طعنات السكين.
ردّ الرجل وهو يلهث ويحاول الوقوف:
في يد “تشانغ هنغ”، تحوّل سكين الستيك إلى شبحٍ سريع، لا يُمكن التنبؤ بحركته التالية. ورغم أن الشريط اللاصق حال دون إراقة الدماء، إلا أن آثار الضربات كانت مؤلمة بوضوح، وظهرت كدمات كثيرة على جسده.
لم يُفاجأ “تشانغ هنغ”، فقد عرف منذ البداية من يكون هذا الرجل. فمجرد تحدثه بالصينية كان إقرارًا بأنه لاعب.
في النهاية، جثا الرجل الضخم على ركبة واحدة وهو يلهث بشدة. وعندما رأى “تشانغ هنغ” يقترب منه، سارع إلى رفع يديه وصاح بالصينية:
مدّ “تشانغ هنغ” يده نحوه وقال:
“توقف! لقد استسلمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قناص… اختبئوا…”
لم يُفاجأ “تشانغ هنغ”، فقد عرف منذ البداية من يكون هذا الرجل. فمجرد تحدثه بالصينية كان إقرارًا بأنه لاعب.
ردّ “تشانغ هنغ” بابتسامة:
قال “تشانغ هنغ”:
لاحظ “تشانغ هنغ” أمرًا غريبًا، فسأل:
“هل تعرف مكان إدوارد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
ردّ الرجل وهو يلهث ويحاول الوقوف:
لكن النتيجة لم تكن كما أراد.
“نعم، كنت برفقته خلال الشهرين الماضيين، وكنت أعتني به… لكن ذلك الرجل مزعج للغاية، يطلب هذا وذاك، حقًا من الصعب إرضاؤه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كنت برفقته خلال الشهرين الماضيين، وكنت أعتني به… لكن ذلك الرجل مزعج للغاية، يطلب هذا وذاك، حقًا من الصعب إرضاؤه.”
مدّ “تشانغ هنغ” يده نحوه وقال:
“احذر…”
“ما الاسم الذي تستخدمه في هذا السيناريو؟”
لم يُفاجأ “تشانغ هنغ”، فقد عرف منذ البداية من يكون هذا الرجل. فمجرد تحدثه بالصينية كان إقرارًا بأنه لاعب.
أجابه وهو يصافحه متألمًا:
سألت “ليتل بوي”:
“أنا أُدعى توريس في هذا السيناريو، لكن يمكنك مناداتي بـ‘القبضة الحديدية’.”
“هل هناك خطبٌ ما في حالة إدوارد الصحية؟”
لم يسأل “تشانغ هنغ” لماذا تحدّاه في القتال، لأنه كان يعرف السبب مسبقًا. هذا السيناريو ينتمي إلى المهام ذات الفِرق المتنافسة، وفي مثل هذه المهام، غالبًا ما يتعاون اللاعبون من نفس الفئة، لكن “القبضة الحديدية” أراد أن يُثبت كفاءته القتالية ليحصل على دور قيادي داخل الفريق لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
لكن النتيجة لم تكن كما أراد.
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
بعد المقارنة، وجد “تشانغ هنغ” أن هذا المقاتل الهاوي لا يمكنه مجاراة خصمه السابق، رجل الشرطة صاحب الثقوب الكثيرة.
ردّ الرجل وهو يلهث ويحاول الوقوف:
سأل “تشانغ هنغ”:
“اثنتان فقط من عنوان الدير. لكن إدوارد لم يعتمد علينا وحدنا. أرسل أيضًا رسائل إلى ثلاثة أشخاص من العالم الخارجي: صحفي في صحيفة لوموند، ومشرف منتدى على الإنترنت، ومخرج أفلام وثائقية مشهور. اختار الأخير لأنه يثق بأنه الشخص الأنسب لكشف الحقيقة حول العش الأسود.”
“هل صادفت أي لاعبين آخرين أثناء وجودك مع إدوارد؟”
الفصل 424: القبضة الحديدية
هزّ “القبضة الحديدية” رأسه وقال:
ثم بدأ يتفحّص الغرفة بعينين حادتين. أمامه كان هناك مكتب فوضوي، وسرير قابل للطي، وتلسكوب موجّه نحو صالة التدريب، لكن الغرفة كانت خالية.
“يبدو أن اللاعبين لا يظهرون في المرحلة الأولى من المهمة. أنت أول لاعب يصل بعد أن أرسلنا البريد الإلكتروني.”
قال “تشانغ هنغ”:
“كم رسالة أرسلتم؟”
“ما الاسم الذي تستخدمه في هذا السيناريو؟”
“اثنتان فقط من عنوان الدير. لكن إدوارد لم يعتمد علينا وحدنا. أرسل أيضًا رسائل إلى ثلاثة أشخاص من العالم الخارجي: صحفي في صحيفة لوموند، ومشرف منتدى على الإنترنت، ومخرج أفلام وثائقية مشهور. اختار الأخير لأنه يثق بأنه الشخص الأنسب لكشف الحقيقة حول العش الأسود.”
لكن قبل أن يُكمل جملته، ارتدّ رأس “القبضة الحديدية” بعنف وسقط أرضًا.
توقّف قليلًا ثم أضاف:
رشّت دفقة دافئة من الدم على ياقة “تشانغ هنغ”.
“لكن وضعنا لم يكن مستقرًا مؤخرًا. بطريقةٍ ما، علم العش الأسود بوجود إدوارد في تولوز، وأرسلوا الكثير من رجالهم للبحث عنه، بل إنهم أوكلوا المهمة إلى قائد يُدعى فنسنت. اضطررنا إلى توخي الحذر الشديد. قبل أسبوعين فقط، داهم مسلحون مجهولون منزل إدوارد، لكن لحسن الحظ كنا قد أخليناه قبل ذلك بخمس دقائق.”
“كم رسالة أرسلتم؟”
سألت “ليا”:
ردّ “تشانغ هنغ” بابتسامة:
“عن ماذا تتحدثان؟”
“احذر…”
ردّ “تشانغ هنغ” بابتسامة:
“هذا المتجر أيضًا يملكه السيد جيلم، صاحب صالة الملاكمة. كان ملاكمًا مشهورًا في شبابه، وحقق أرباحًا كبيرة من النزالات، ثم استثمرها بشراء عقارات في تولوز عندما كانت الأسعار لا تزال منخفضة. رغم كل ما اشتراه، لا يزال يعتبر صالة التدريب هي الأهم بالنسبة له.”
“لقد حالفنا الحظ. عثرنا أخيرًا على من كنا نبحث عنه.”
“احذر…”
بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
“ربما يكون نائمًا…”
قال “القبضة الحديدية”:
“إدوارد، نحن قادمون.”
“هذا المتجر أيضًا يملكه السيد جيلم، صاحب صالة الملاكمة. كان ملاكمًا مشهورًا في شبابه، وحقق أرباحًا كبيرة من النزالات، ثم استثمرها بشراء عقارات في تولوز عندما كانت الأسعار لا تزال منخفضة. رغم كل ما اشتراه، لا يزال يعتبر صالة التدريب هي الأهم بالنسبة له.”
“وضع العنوان في صالة التدريب لم يكن عبثًا، بل ليراقبها. وهذا يعني أنه رأى ليا بالفعل، فلماذا لم يأتِ بنفسه؟”
سألت “ليتل بوي”:
سأل “تشانغ هنغ”:
“ما علاقته بإدوارد؟ لماذا خاطر بكل هذا لمساعدته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف! لقد استسلمت!”
“ليست هناك أي صلة مباشرة بينهما، لكن لدى السيد جيلم ثأر قديم مع العش الأسود. ابنه كان من أشد المعجبين بهم، يشتري كل منتجاتهم، لكن في أحد الأيام وقع حادث سير أودى بحياته. جيلم كان يعتقد أن السبب هو نظام القيادة الذاتية الذي تنتجه شركة العش الأسود.”
قال مترددًا:
سأله “فيليب”:
“هل صادفت أي لاعبين آخرين أثناء وجودك مع إدوارد؟”
“وماذا حدث بعدها؟”
“إدوارد، نحن قادمون.”
“بالطبع، خسر جيلم القضية. الشركة قدّمت أكوامًا من البيانات لإثبات سلامة النظام. لكن لاحقًا، اكتشف إدوارد ثغرات في هذا النظام، وأرسلها إلى المحكمة دون أن يكشف هويته. وبهذا، ربح جيلم القضية في الاستئناف، وحصل على تعويض سخي. لكنه لا يزال يكره العش الأسود، وأصبح يشك في كل المنتجات التقنية الحديثة. ويأمل أن يتمكن أحدهم من إيقاف مشروع CTOS.”
رشّت دفقة دافئة من الدم على ياقة “تشانغ هنغ”.
قهقه “فيليب” وهو ينظر إلى كاميرا مراقبة فوقهم وقال:
فتح الباب بحذر، وفجأة، ظهرت نقطة حمراء على جبينه.
“رائع، وهل هذه الكاميرا غير متصلة بالإنترنت أيضًا؟”
“وماذا حدث بعدها؟”
أجاب “القبضة الحديدية”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف! لقد استسلمت!”
“لا تقلق. هذا الطراز غير متصل بالشبكة. إدوارد يستخدمه فقط لمراقبة المنطقة.”
ردّ “تشانغ هنغ” بابتسامة:
كان المتجر مغلقًا في ذلك الوقت، لكن “القبضة الحديدية” كان يحمل مفتاحه. فتح الباب وقال للكاميرا باللغة الإنجليزية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح “تشانغ هنغ”:
“إدوارد، نحن قادمون.”
“كم رسالة أرسلتم؟”
ثم استدار نحو “ليا” وقال:
لم يُفاجأ “تشانغ هنغ”، فقد عرف منذ البداية من يكون هذا الرجل. فمجرد تحدثه بالصينية كان إقرارًا بأنه لاعب.
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ “القبضة الحديدية” رأسه وقال:
لاحظ “تشانغ هنغ” أمرًا غريبًا، فسأل:
“هل هناك خطبٌ ما في حالة إدوارد الصحية؟”
“ربما يكون نائمًا…”
استدار “القبضة الحديدية” بدهشة:
استدار “القبضة الحديدية” بدهشة:
“ماذا تعني؟”
“هل هناك خطبٌ ما في حالة إدوارد الصحية؟”
قال “تشانغ هنغ”:
“هل تعرف مكان إدوارد؟”
“وضع العنوان في صالة التدريب لم يكن عبثًا، بل ليراقبها. وهذا يعني أنه رأى ليا بالفعل، فلماذا لم يأتِ بنفسه؟”
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
رفع “القبضة الحديدية” حاجبيه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة، اجتمع فريق 01 كاملًا، ومعهم “ليا” و”القبضة الحديدية”، وتوجهوا إلى متجر للأدوات المنزلية في الزاوية المجاورة لصالة التدريب. كان “تشانغ هنغ” يتولى الترجمة بين الطرفين.
“هل تظن أنني أخدعك؟”
“كان يذكرك كثيرًا. أكثر ما كان يقلقه هو أن يلحق بك العش الأسود. لذا… من الجيد أنك وصلتِ سالمة.”
ثم صعد مباشرة إلى العلية في الطابق العلوي وطرق الباب.
لكن قبل أن يُكمل جملته، ارتدّ رأس “القبضة الحديدية” بعنف وسقط أرضًا.
لكن لم يأتِ أي رد.
مدّ “تشانغ هنغ” يده نحوه وقال:
قال مترددًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك أي صلة مباشرة بينهما، لكن لدى السيد جيلم ثأر قديم مع العش الأسود. ابنه كان من أشد المعجبين بهم، يشتري كل منتجاتهم، لكن في أحد الأيام وقع حادث سير أودى بحياته. جيلم كان يعتقد أن السبب هو نظام القيادة الذاتية الذي تنتجه شركة العش الأسود.”
“ربما يكون نائمًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، وهل هذه الكاميرا غير متصلة بالإنترنت أيضًا؟”
فتح الباب بحذر، وفجأة، ظهرت نقطة حمراء على جبينه.
“هل صادفت أي لاعبين آخرين أثناء وجودك مع إدوارد؟”
صاح “تشانغ هنغ”:
“هذا المتجر أيضًا يملكه السيد جيلم، صاحب صالة الملاكمة. كان ملاكمًا مشهورًا في شبابه، وحقق أرباحًا كبيرة من النزالات، ثم استثمرها بشراء عقارات في تولوز عندما كانت الأسعار لا تزال منخفضة. رغم كل ما اشتراه، لا يزال يعتبر صالة التدريب هي الأهم بالنسبة له.”
“احذر…”
ففي أقل من نصف دقيقة، بعد أن انتقل “تشانغ هنغ” من الدفاع إلى الهجوم، تعرّض “العضلات” لعدد لا يُحصى من الجروح. وحتى بعدما قرر التوقف عن الهجوم والتركيز فقط على الدفاع، لم يسلم من طعنات السكين.
لكن قبل أن يُكمل جملته، ارتدّ رأس “القبضة الحديدية” بعنف وسقط أرضًا.
“هل صادفت أي لاعبين آخرين أثناء وجودك مع إدوارد؟”
رشّت دفقة دافئة من الدم على ياقة “تشانغ هنغ”.
“بالطبع، خسر جيلم القضية. الشركة قدّمت أكوامًا من البيانات لإثبات سلامة النظام. لكن لاحقًا، اكتشف إدوارد ثغرات في هذا النظام، وأرسلها إلى المحكمة دون أن يكشف هويته. وبهذا، ربح جيلم القضية في الاستئناف، وحصل على تعويض سخي. لكنه لا يزال يكره العش الأسود، وأصبح يشك في كل المنتجات التقنية الحديثة. ويأمل أن يتمكن أحدهم من إيقاف مشروع CTOS.”
تمتم بصوت خافت:
مدّ “تشانغ هنغ” يده نحوه وقال:
“قناص… اختبئوا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كنت برفقته خلال الشهرين الماضيين، وكنت أعتني به… لكن ذلك الرجل مزعج للغاية، يطلب هذا وذاك، حقًا من الصعب إرضاؤه.”
ثم بدأ يتفحّص الغرفة بعينين حادتين. أمامه كان هناك مكتب فوضوي، وسرير قابل للطي، وتلسكوب موجّه نحو صالة التدريب، لكن الغرفة كانت خالية.
في يد “تشانغ هنغ”، تحوّل سكين الستيك إلى شبحٍ سريع، لا يُمكن التنبؤ بحركته التالية. ورغم أن الشريط اللاصق حال دون إراقة الدماء، إلا أن آثار الضربات كانت مؤلمة بوضوح، وظهرت كدمات كثيرة على جسده.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
الفصل 424: القبضة الحديدية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك أي صلة مباشرة بينهما، لكن لدى السيد جيلم ثأر قديم مع العش الأسود. ابنه كان من أشد المعجبين بهم، يشتري كل منتجاتهم، لكن في أحد الأيام وقع حادث سير أودى بحياته. جيلم كان يعتقد أن السبب هو نظام القيادة الذاتية الذي تنتجه شركة العش الأسود.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات