You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 460

1111111111

الفصل 460: المقارنة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن، أمام هذه المرأة، رسم تشين سانغ غريزيًا مقارنة بين الاثنين ووجد أن طباعهما مختلفة تمامًا.

عندما نطق تشين سانغ بهذه الكلمات، شعر بقلق شديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الأمر بلا شك قد صدر عن تشي يوانشو.

لحسن الحظ، لم تتأثر الجدة جينغ.

كانت حاجبيها رفيعتين كما لو كانت مرسومة بالحبر، وعيناها العميقتان تحملان هواء من الانفصال والبرود.

“بالنسبة لك، هذه بالفعل مشكلة.”

“هل أنتِ الجدة جينغ؟ أم…”

فكرت الجدة جينغ للحظة قبل أن تقول لتشين سانغ: “اتبعني.”

كيف بالضبط تخطط لإثبات ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن تكمل كلامها، شعر تشين سانغ بجسده ينقبض فجأة بينما غُمر بقوة روحية. لم يكن لديه وقت للرد قبل أن يتغير مشهده بشكل كبير. اجتاحته دوامة من الحركة، وفي غمضة عين، سمع أصوات الأمواج تصطدم من حوله.

حدقت الجدة جينغ بلوان بابتسامة حنونة، ثم مدت يدها. أطلق لوان صرخة مترددة قبل أن يتقلص بسرعة. عندما هبط على راحتها، كان قد عاد بالفعل إلى منحوتته الخشبية الأصلية، محافظًا على نفس الوضعية تمامًا كما كان من قبل.

حل الليل. في الغرب، حيث يلتقي السماء بالماء، بقي أثر خافت من الشفق.

حدقت الجدة جينغ بلوان بابتسامة حنونة، ثم مدت يدها. أطلق لوان صرخة مترددة قبل أن يتقلص بسرعة. عندما هبط على راحتها، كان قد عاد بالفعل إلى منحوتته الخشبية الأصلية، محافظًا على نفس الوضعية تمامًا كما كان من قبل.

بضعة نجوم تومض في السماء.

لكن هذه المرأة أمامه، كانت جنية حقيقية من قصر القمر، لم تمسها مملكة البشر.

كان القمر لا يزال باهتًا وغير واضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبق أي أثر للمنحوتة الخشبية في شكله.

تحت قدميه امتدت مساحة لا نهاية لها من الأراضي السبخة.

ابتلع تشين سانغ غريزيًا. “أيتها السيدة، إلى أين تأخذينني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدار تشين سانغ رأسه فجأة ورأى بحر الضباب يمتد إلى ما لا نهاية خلفه.

من يعرف متى سينتهي كل هذا؟

كم من الوقت مر؟

كان صوت الجدة جينغ هادئًا عندما قالت: “ألم تكن تريد أن تعرف ما إذا كان بإمكاني تجنب إدراك ممارس الرضيع الروحي؟ الكلمات وحدها لا تكفي. الرؤية تصدق.”

لكن بطريقة ما، كانوا قد غادروا بالفعل كهف تشين سانغ ووصلوا خارج تشكيل الألف وهم للمياه الحقيقية.

اتسعت عينا تشين سانغ من الصدمة، مندهشًا تمامًا من قدرة الجدة جينغ، التي كانت أشبه بتحويل الحجر إلى ذهب. قبل أن يتمكن من التفكير أكثر، شعر فجأة بأن جسده أصبح عديم الوزن – فقد حملهم لوان على ظهره بمبادرة منه.

كان عقل تشين سانغ في فوضى. لم ير شيئًا، لم يشعر بأي شيء – لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية نقل الجدة جينغ له بصمت عبر التشكيل دون تنبيه أحد!

“سأنتظرك في جبل شاوهوا،” قالت.

إذا كان كل شخص في تحالف تيانشينغ بنفس قوة الجدة جينغ، لكانت منطقة البرد الصغير قد سحقت منذ وقت طويل.

مع هذا الشك المتبقي، هبط تشين سانغ ضوء تجنبه على الدرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يزال مرتجفًا، كافح تشين سانغ ليثبت نفسه.

فكر تشين سانغ بصمت قبل أن يسترجع رمز خصره ويلقيه في التشكيل.

كان صوت الجدة جينغ هادئًا عندما قالت: “ألم تكن تريد أن تعرف ما إذا كان بإمكاني تجنب إدراك ممارس الرضيع الروحي؟ الكلمات وحدها لا تكفي. الرؤية تصدق.”

من الواضح أن دفاعات الطائفة قد تشددت.

ابتلع تشين سانغ غريزيًا. “أيتها السيدة، إلى أين تأخذينني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوان قد طار عبر مستنقعات يونكانغ، وحملهم طوال الطريق إلى بوابات جبل شاوهوا.

“ستعرف عندما نصل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

أعطت الجدة جينغ ردًا بسيطًا، ثم أخرجت منحوتة خشبية أخرى.

حدقت الجدة جينغ بلوان بابتسامة حنونة، ثم مدت يدها. أطلق لوان صرخة مترددة قبل أن يتقلص بسرعة. عندما هبط على راحتها، كان قد عاد بالفعل إلى منحوتته الخشبية الأصلية، محافظًا على نفس الوضعية تمامًا كما كان من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت على شكل طائر لوان، تمامًا مثل المنحوتة السابقة للمرأة – حية وواقعية، تشع بهالة من الجلالة الإلهية، كما لو أنها يمكن أن تطير في أي لحظة.

لقد ظهرت من العدم. كان تشين سانغ يفحص محيطه دون تفويت أي تفصيل. قبل لحظة فقط، كانت تلك البقعة فارغة تمامًا.

وفي الواقع، عندما مدت الجدة جينغ إصبعها ونقرت بخفة على منحوتة لوان، عادت إلى الحياة حقًا.

من خلال حجاب الضباب، وقفت قمم شاهقة متجمعة معًا، مشكلة مشهدًا خلابًا.

صدح صوت يشبه صوت العنقاء، وانتشرت أجنحة لوان فجأة، مرسلة ذرات ضوء ساطعة تتطاير في الهواء مع كل حركة. كان مشهدًا ساحرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)

أطلق لوان نداءً واضحًا وعذبًا، وأظهر عاطفة كبيرة تجاه الجدة جينغ بينما كان يرفرف حولها. بينما كان يرقص في الهواء، توسع جسده مع الريح، متحولًا بسرعة إلى طائر إلهي حقيقي، يبسط جناحيه بنعمة غير مقيدة.

لحسن الحظ، لم تتأثر الجدة جينغ.

كان تشين سانغ قد قرأ نصوصًا قديمة تصف لوان، الطائر الإلهي القديم – هذا المخلوق أمامه كان مطابقًا تمامًا!

لقد ظهرت من العدم. كان تشين سانغ يفحص محيطه دون تفويت أي تفصيل. قبل لحظة فقط، كانت تلك البقعة فارغة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يبق أي أثر للمنحوتة الخشبية في شكله.

حل الليل. في الغرب، حيث يلتقي السماء بالماء، بقي أثر خافت من الشفق.

تقنية دمية؟

حدقت الجدة جينغ بلوان بابتسامة حنونة، ثم مدت يدها. أطلق لوان صرخة مترددة قبل أن يتقلص بسرعة. عندما هبط على راحتها، كان قد عاد بالفعل إلى منحوتته الخشبية الأصلية، محافظًا على نفس الوضعية تمامًا كما كان من قبل.

أم شكل آخر من التعويذات؟

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أسرع تشين سانغ بتفعيل تقنية تجنب، مثبتًا شكله. مد وعيه الروحي بالكامل، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، لم يتمكن من استشعار أي أثر للجدة جينغ – لقد اختفت تمامًا.

اتسعت عينا تشين سانغ من الصدمة، مندهشًا تمامًا من قدرة الجدة جينغ، التي كانت أشبه بتحويل الحجر إلى ذهب. قبل أن يتمكن من التفكير أكثر، شعر فجأة بأن جسده أصبح عديم الوزن – فقد حملهم لوان على ظهره بمبادرة منه.

كانت سمعة تشين سانغ من مستنقعات يونكانغ قد انتشرت بالفعل داخل الطائفة.

بضربة قوية من جناحيه، ارتفعوا إلى السماء، صاعدين إلى السماوات اللامحدودة.

لكن هذه المرأة أمامه، كانت جنية حقيقية من قصر القمر، لم تمسها مملكة البشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدح صوت يشبه صوت العنقاء، وانتشرت أجنحة لوان فجأة، مرسلة ذرات ضوء ساطعة تتطاير في الهواء مع كل حركة. كان مشهدًا ساحرًا.

عند مدخل جبل شاوهوا.

أطلق لوان نداءً واضحًا وعذبًا، وأظهر عاطفة كبيرة تجاه الجدة جينغ بينما كان يرفرف حولها. بينما كان يرقص في الهواء، توسع جسده مع الريح، متحولًا بسرعة إلى طائر إلهي حقيقي، يبسط جناحيه بنعمة غير مقيدة.

دوّن الضباب والسحب الكثيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

من خلال حجاب الضباب، وقفت قمم شاهقة متجمعة معًا، مشكلة مشهدًا خلابًا.

كانت نظراتها بعيدة وباردة، كما لو أنها رأت كل شيء في العالم ولا شيء يمكن أن يحرك قلبها ولو قليلاً.

انفتح مشهد مألوف أمام عيني تشين سانغ.

انفتح مشهد مألوف أمام عيني تشين سانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لوان قد طار عبر مستنقعات يونكانغ، وحملهم طوال الطريق إلى بوابات جبل شاوهوا.

بالنسبة لتلاميذ بناء الأساس، لم يعد جبل شاوهوا منطقة محظورة. من حين لآخر، كان ممارسو النواة الذهبية يعقدون محاضرات هناك، وكانت هناك ساحات مخصصة للتلاميذ لمناقشة الداو وممارسة التقنيات. كان تشين سانغ قد زار من قبل.

لم يكن لدى تشين سانغ أي فكرة عن سبب مجيئهم إلى هنا. أدار رأسه نحو الجدة جينغ، باحثًا عن إجابات.

كانت حاجبيها رفيعتين كما لو كانت مرسومة بالحبر، وعيناها العميقتان تحملان هواء من الانفصال والبرود.

“سأنتظرك في جبل شاوهوا،” قالت.

فكرت الجدة جينغ للحظة قبل أن تقول لتشين سانغ: “اتبعني.”

حدقت الجدة جينغ بلوان بابتسامة حنونة، ثم مدت يدها. أطلق لوان صرخة مترددة قبل أن يتقلص بسرعة. عندما هبط على راحتها، كان قد عاد بالفعل إلى منحوتته الخشبية الأصلية، محافظًا على نفس الوضعية تمامًا كما كان من قبل.

ابتلع تشين سانغ غريزيًا. “أيتها السيدة، إلى أين تأخذينني؟”

أعطت الجدة جينغ تشين سانغ إيماءة خفيفة قبل أن يبدأ شكلها في التلاشي ببطء، مختفيًا في الهواء الرقيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الأمر بلا شك قد صدر عن تشي يوانشو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي فقط صوتها المتبقي في الهواء.

كانت حاجبيها رفيعتين كما لو كانت مرسومة بالحبر، وعيناها العميقتان تحملان هواء من الانفصال والبرود.

222222222

أسرع تشين سانغ بتفعيل تقنية تجنب، مثبتًا شكله. مد وعيه الروحي بالكامل، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، لم يتمكن من استشعار أي أثر للجدة جينغ – لقد اختفت تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

ضربته فكرة. أدرك فجأة أنه عندما ذكرت الجدة جينغ جبل شاوهوا، لم تقصد الطائفة نفسها، بل القمة الرئيسية داخل الطائفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على شكل طائر لوان، تمامًا مثل المنحوتة السابقة للمرأة – حية وواقعية، تشع بهالة من الجلالة الإلهية، كما لو أنها يمكن أن تطير في أي لحظة.

عند قمة جبل شاوهوا يقع كهف السيد الكبير للرضيع الروحي في الطائفة، دونغ يانغبو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة لم تشبه الجدة جينغ. بدلاً من ذلك، بدت مطابقة تمامًا للمنحوتة الخشبية التي أعطته إياها الجدة جينغ.

في تلك اللحظة، فهم تشين سانغ أخيرًا معنى “الرؤية تصدق”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تكمل كلامها، شعر تشين سانغ بجسده ينقبض فجأة بينما غُمر بقوة روحية. لم يكن لديه وقت للرد قبل أن يتغير مشهده بشكل كبير. اجتاحته دوامة من الحركة، وفي غمضة عين، سمع أصوات الأمواج تصطدم من حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد.

بضعة نجوم تومض في السماء.

تأرجح تعبيره بين التردد والعزم، ولكن في النهاية، صك أسنانه، واستدعى سحابة الظلام، وحلق نحو بوابة الجبل.

“ستعرف عندما نصل.”

“من هناك…؟”

في تلك الليلة، كانت هناك حتى لحظة من الارتباك العابر في نظرها، شيء لم يتمكن تشين سانغ من فك شفرته، شيء سحبها لفترة وجيزة من السماوات إلى العالم الفاني.

قبل أن يقترب حتى من تشكيل حماية الطائفة، كان حراس الدوريات قد اكتشفوا وجوده بالفعل.

دوّن الضباب والسحب الكثيفة.

من الواضح أن دفاعات الطائفة قد تشددت.

كان تشين سانغ قد قرأ نصوصًا قديمة تصف لوان، الطائر الإلهي القديم – هذا المخلوق أمامه كان مطابقًا تمامًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دوّن الضباب، كاشفًا عن ثلاثة تلاميذ شباب – رجل وامرأتان – جميعهم في مرحلة تنقية الطاقة. خرجوا من التشكيل، يمسحون المنطقة المحيطة. في اللحظة التي وقعت فيها نظراتهم على تشين سانغ، استرخت تعابيرهم الحذرة. في انسجام، ألقوا التحية وهتفوا بحماس: “إنه العم تشين! نحن نحييك!”

كانت حاجبيها رفيعتين كما لو كانت مرسومة بالحبر، وعيناها العميقتان تحملان هواء من الانفصال والبرود.

كانت سمعة تشين سانغ من مستنقعات يونكانغ قد انتشرت بالفعل داخل الطائفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الأمر بلا شك قد صدر عن تشي يوانشو.

كان العديد من التلاميذ الشباب عديمي الخبرة ينظرون إليه بإعجاب.

تأرجح تعبيره بين التردد والعزم، ولكن في النهاية، صك أسنانه، واستدعى سحابة الظلام، وحلق نحو بوابة الجبل.

رد تشين سانغ: “اممم، لقد عدت لأمر مهم وسأغادر قريبًا. افتحوا التشكيل.”

أطلق لوان نداءً واضحًا وعذبًا، وأظهر عاطفة كبيرة تجاه الجدة جينغ بينما كان يرفرف حولها. بينما كان يرقص في الهواء، توسع جسده مع الريح، متحولًا بسرعة إلى طائر إلهي حقيقي، يبسط جناحيه بنعمة غير مقيدة.

تبادل التلاميذ الثلاثة نظرات قبل أن يقول أحدهم مترددًا: “العم تشين، نعتذر منك. منذ وقت ليس ببعيد، أصدر زعيم الطائفة أمرًا – لا يُسمح لأحد بالدخول بدون رمز خصر أو مرسوم مباشر من زعيم الطائفة…”

تحت قدميه امتدت مساحة لا نهاية لها من الأراضي السبخة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا الأمر بلا شك قد صدر عن تشي يوانشو.

كان هناك تردد في صوته.

بدا أن الصراع بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ لم ينته بعد. ظهور قمة تشي تيان كان مجرد حلقة ثانوية.

من خلال حجاب الضباب، وقفت قمم شاهقة متجمعة معًا، مشكلة مشهدًا خلابًا.

من يعرف متى سينتهي كل هذا؟

من الواضح أن دفاعات الطائفة قد تشددت.

فكر تشين سانغ بصمت قبل أن يسترجع رمز خصره ويلقيه في التشكيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب من زقاق الرمز الأبيض من اليشم، تغير تعبيره فجأة. من زاوية عينه، لاحظ امرأة ترتدي ثوبًا أبيض متدفقًا تقف بجانب عمود من اليشم.

بعد التحقق منه، قام التلاميذ الثلاثة بإلغاء تفعيل التشكيل.

لم يكن من المستغرب أنه لم يجرؤ على التأكيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من قلقه، حافظ تشين سانغ على مظهر غير متسرع. توقف أولاً لفترة وجيزة عند كهفه السكني قبل التوجه نحو جبل شاوهوا.

انفتح مشهد مألوف أمام عيني تشين سانغ.

بالنسبة لتلاميذ بناء الأساس، لم يعد جبل شاوهوا منطقة محظورة. من حين لآخر، كان ممارسو النواة الذهبية يعقدون محاضرات هناك، وكانت هناك ساحات مخصصة للتلاميذ لمناقشة الداو وممارسة التقنيات. كان تشين سانغ قد زار من قبل.

كان صوت الجدة جينغ هادئًا عندما قالت: “ألم تكن تريد أن تعرف ما إذا كان بإمكاني تجنب إدراك ممارس الرضيع الروحي؟ الكلمات وحدها لا تكفي. الرؤية تصدق.”

ومع ذلك، مع اضطراب منطقة البرد الصغير، تم إرسال العديد من تلاميذ بناء الأساس بعيدًا، تاركين المكان أكثر هدوءًا من ذي قبل.

ولكن الآن، شخصيًا، كانت تشع بحضور أكثر روحية وإلهية. كانت يداها شاحبة كالثلج، وشعرها الأسود يتدفق كالساتان، واصلاً إلى خصرها. ترتدي ثوبًا أبيض نقيًا بدون زخارف، جمالها كان على قدم المساواة مع الجنية تشينيان.

كيف بالضبط تخطط لإثبات ذلك؟

كان عقل تشين سانغ في فوضى. لم ير شيئًا، لم يشعر بأي شيء – لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية نقل الجدة جينغ له بصمت عبر التشكيل دون تنبيه أحد!

مع هذا الشك المتبقي، هبط تشين سانغ ضوء تجنبه على الدرج.

ضربته فكرة. أدرك فجأة أنه عندما ذكرت الجدة جينغ جبل شاوهوا، لم تقصد الطائفة نفسها، بل القمة الرئيسية داخل الطائفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما اقترب من زقاق الرمز الأبيض من اليشم، تغير تعبيره فجأة. من زاوية عينه، لاحظ امرأة ترتدي ثوبًا أبيض متدفقًا تقف بجانب عمود من اليشم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من قلقه، حافظ تشين سانغ على مظهر غير متسرع. توقف أولاً لفترة وجيزة عند كهفه السكني قبل التوجه نحو جبل شاوهوا.

لقد ظهرت من العدم. كان تشين سانغ يفحص محيطه دون تفويت أي تفصيل. قبل لحظة فقط، كانت تلك البقعة فارغة تمامًا.

لم يكن لدى تشين سانغ أي فكرة عن سبب مجيئهم إلى هنا. أدار رأسه نحو الجدة جينغ، باحثًا عن إجابات.

“هل أنتِ الجدة جينغ؟ أم…”

بدا أن الصراع بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ لم ينته بعد. ظهور قمة تشي تيان كان مجرد حلقة ثانوية.

كان هناك تردد في صوته.

عند قمة جبل شاوهوا يقع كهف السيد الكبير للرضيع الروحي في الطائفة، دونغ يانغبو!

لم يكن من المستغرب أنه لم يجرؤ على التأكيد.

بدا أن الصراع بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانشينغ لم ينته بعد. ظهور قمة تشي تيان كان مجرد حلقة ثانوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرأة لم تشبه الجدة جينغ. بدلاً من ذلك، بدت مطابقة تمامًا للمنحوتة الخشبية التي أعطته إياها الجدة جينغ.

فكرت الجدة جينغ للحظة قبل أن تقول لتشين سانغ: “اتبعني.”

ولكن الآن، شخصيًا، كانت تشع بحضور أكثر روحية وإلهية. كانت يداها شاحبة كالثلج، وشعرها الأسود يتدفق كالساتان، واصلاً إلى خصرها. ترتدي ثوبًا أبيض نقيًا بدون زخارف، جمالها كان على قدم المساواة مع الجنية تشينيان.

تذكر الانطباع الذي تركته الجنية تشينيان عليه في ذلك الوقت – كان هناك دائمًا حزن خافت لا مفر منه بين حاجبيها. حملت عيناها إصرارًا قويًا لدرجة أنه كان على وشك العناد.

كانت حاجبيها رفيعتين كما لو كانت مرسومة بالحبر، وعيناها العميقتان تحملان هواء من الانفصال والبرود.

لحسن الحظ، لم تتأثر الجدة جينغ.

كان لديها نفس النعمة السماوية، مثل خالدة لم تمسها العالم الفاني.

أطلق لوان نداءً واضحًا وعذبًا، وأظهر عاطفة كبيرة تجاه الجدة جينغ بينما كان يرفرف حولها. بينما كان يرقص في الهواء، توسع جسده مع الريح، متحولًا بسرعة إلى طائر إلهي حقيقي، يبسط جناحيه بنعمة غير مقيدة.

من قبل، كانت الجنية تشينيان أجمل جمال رآه على الإطلاق. لم يكن هناك أحد يمكنه استخدامه كمرجع للمقارنة.

ومع ذلك، مع اضطراب منطقة البرد الصغير، تم إرسال العديد من تلاميذ بناء الأساس بعيدًا، تاركين المكان أكثر هدوءًا من ذي قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن الآن، أمام هذه المرأة، رسم تشين سانغ غريزيًا مقارنة بين الاثنين ووجد أن طباعهما مختلفة تمامًا.

أعطت الجدة جينغ ردًا بسيطًا، ثم أخرجت منحوتة خشبية أخرى.

تذكر الانطباع الذي تركته الجنية تشينيان عليه في ذلك الوقت – كان هناك دائمًا حزن خافت لا مفر منه بين حاجبيها. حملت عيناها إصرارًا قويًا لدرجة أنه كان على وشك العناد.

أطلق لوان نداءً واضحًا وعذبًا، وأظهر عاطفة كبيرة تجاه الجدة جينغ بينما كان يرفرف حولها. بينما كان يرقص في الهواء، توسع جسده مع الريح، متحولًا بسرعة إلى طائر إلهي حقيقي، يبسط جناحيه بنعمة غير مقيدة.

في تلك الليلة، كانت هناك حتى لحظة من الارتباك العابر في نظرها، شيء لم يتمكن تشين سانغ من فك شفرته، شيء سحبها لفترة وجيزة من السماوات إلى العالم الفاني.

“سأنتظرك في جبل شاوهوا،” قالت.

لكن هذه المرأة أمامه، كانت جنية حقيقية من قصر القمر، لم تمسها مملكة البشر.

كان العديد من التلاميذ الشباب عديمي الخبرة ينظرون إليه بإعجاب.

كانت نظراتها بعيدة وباردة، كما لو أنها رأت كل شيء في العالم ولا شيء يمكن أن يحرك قلبها ولو قليلاً.

عندما نطق تشين سانغ بهذه الكلمات، شعر بقلق شديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(نهاية الفصل)

تأرجح تعبيره بين التردد والعزم، ولكن في النهاية، صك أسنانه، واستدعى سحابة الظلام، وحلق نحو بوابة الجبل.

من خلال حجاب الضباب، وقفت قمم شاهقة متجمعة معًا، مشكلة مشهدًا خلابًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط