غرائز
وقفت الفتاتان الآن في مواجهة بعضهما البعض على بعد أمتار قليلة. كلوي، أمسكت بسوطها الكهربائي الذي يتراقص كأفعى غاضبة.
من اطراف اصابعها، شرارات كهربائية تشكلت .
والأخرى بوقفتها المنخفضة وعينيها الحادتين، كحيوان مفترس يقيم فريسته.
أدركت أن مطاردتها بهذه الطريقة هي مضيعة للطاقة.
لونا كانت أول من غير تكتيكه. أدركت أن الاقتراب المباشر من مستخدمة سوط كهربائي هو انتحار.
“باااام !!!”
المسافة كانت ملعب كلوي، وهي بحاجة إلى تغيير القواعد. لقد اختبرت قوة كلوي، والآن حان وقت المراقبة.
لم تحاول النهوض. لم تحاول الهرب.
تراجعت خطوة إلى الوراء، وحدث تغيير طفيف في عينيها.
“كيهيهه!” في لحظة مفاجئة ضحكت كلوي بأعين متسعة.
أصبح بؤبؤ عينيها أكثر حدة، وأكثر تركيزًا، كعدسة كاميرا تضبط تركيزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش !”
__________________________
“ماذا بحق …؟!” تمتمت كلوي، وهي تحاول استعادة توازنها من أثر الزئير.
[[تجسيد: عين أكويلا (روح الصقر)]]
في اللحظة التي لامست فيها يد لونا السطح المعدني.
الوصف: اكتساب رؤية حادة بشكل خارق، مما يسمح بتتبع الحركات فائقة السرعة، وملاحظة التفاصيل الدقيقة، والتنبؤ بمسار الهجمات القادمة بوضوح أكبر.
في لحظة نظرت كلوي في الاتجاه معين .. فقدت أثر لونا.
__________________________
__________________________
أصبحت نظرتها أكثر من مجرد بصر. كانت ترى الآن العالم بتفاصيل لم تكن متاحة لها من قبل.
“فوشش-باام !!”
ترى كل انقباضة في عضلات كتف كلوي، كل حركة دقيقة في معصمها وهي تتحكم في السوط، حتى الشرارات الصغيرة التي تتطاير من أطراف أصابعها كانت تبدو كنجوم صغيرة منفصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بااااممم !!!!”
لم تعد تنظر إلى كلوي ككل، بل كانت تحللها، تبحث عن نمط، عن ثغرة، عن لحظة تردد.
توقفت عن الدفاع، واندفعت إلى الأمام، متجاهلة تمامًا مخالب لونا التي كانت على وشك أن تمزقها.
كانت تصطاد المعلومات بعيني صقر.
هي لم تكن من النوع الذي يتمتع بالصبر. اللعب بتكتيك معين ليس من أسلوبها.
ثم بدأت في التحرك !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تهاجم كلوي مباشرة. بدلاً من ذلك، ركضت نحو جدار منهار على يسار كلوي، وقفزت عليه برشاقة، ثم قفزت من جدار إلى آخر، مرة أخرى لتتحرك في مسارات غير متوقعة، مقتربة من كلوي من زوايا مختلفة.
لم تكن حركة مباشرة، بل حركة دائرية محسوبة. وبدون أن تتخلى عن رؤيتها المعززة، فعلت سمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شراااك .. بوم! بوم !”
__________________________
لقد أطلقت العنان لتيار كهربائي مستمر وعالي الجهد عبر جسدها بالكامل، مركزة إياه في قبضتيها، ومحولاً جسد لونا إلى موصل حي للكهرباء.
[[تجسيد: عباءة كورفوس (روح الغراب)]]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بااااممم !!!!”
الوصف: اكتساب حركات صامتة وشعور مكاني محسن. مثالية للتسلل والمراوغة.
الوصف: لمس جسم موصل (مثل الأرض أو الماء) وتمرير شحنة كهربائية من خلاله إلى هدف معدني آخر، وتحويله إلى فخ كهربائي.
__________________________
كانت كلوي تتأذى من ارتداد طاقتها، وشعرت بأن عضلاتها تحترق، لكنها لم تهتم.
“فوشش !”
قامت بمخاطرة هائلة تستهلك طاقتها بمعدل مرعب وتضع ضغطًا هائلاً على عقلها.
أصبحت خطواتها صامتة تمامًا، حتى على الحصى المتناثر.
قذفت ثلاث [صواعق موجهة] سريعة في اتجاهات مختلفة .. بشكل عشوائي بحت.
تحركت برشاقة بين الجدران المنهارة والسيارات المحترقة، مستخدمة البيئة كجزء من جسدها .. كانت تظهر للحظة من خلف جدار، وعيناها الحادتان تثبتان على كلوي، ثم تختفي قبل أن تتمكن العين من تثبيت موقعها.
لم تحاول النهوض. لم تحاول الهرب.
“كلاك-!”
‘لقد وجدتكِ.’
“بوم !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشش! تشش! تشش!”
“كلاك-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بااااممم !!!!”
“بام !!”
عندما رأت تعابير كلوي، فهمت السبب.
التفت كلوي بستمرار وهي تضرب في كل مرة تلمح بها لونا، التي هي بدورها تختفي كسراب. في كل مرة تلاحظها كلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وقعتي في الفخ!”ابتسامة كلوي كانت عريضة بشكل مبالغ فيه ومقزز.
“أوه، هل سنلعب لعبة الغميضة الآن؟” قالت كلوي بانزعاج، وبدأت تشعر بالملل.
بدلاً من الاستمرار في التراجع، قامت بحركة غير متوقعة، حركة مجنونة تليق بها.
هي لم تكن من النوع الذي يتمتع بالصبر. اللعب بتكتيك معين ليس من أسلوبها.
لقد لاحظت نمطًا.
“إذا كنتِ لن تأتي إلي، فسأجبرك على الخروج!”
الوصف: اكتساب حركات صامتة وشعور مكاني محسن. مثالية للتسلل والمراوغة.
توقفت عن التلويح بسوطها، وبدلاً من ذلك، بدأت في إطلاق العنان لقوتها التدميرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت ضربة مخلب مباشرة في كتفها.
رفعت معصمها، لتتجسد ومضات كهربائية مفاجئة.
تسك !” نقرت كلوي لسانها.
“كلاك-كلاك-كلاك !!” صوت الشرارات الكهربائية عمت الساحة.
والأخرى بوقفتها المنخفضة وعينيها الحادتين، كحيوان مفترس يقيم فريسته.
“استمتعي ! .” قالت أخيرًا قبل إطلاق هجومها .
‘انتهى الأمر.’ كان هذا هو الاستنتاج المنطقي لأي شخص يراقب المعركة. لقد كانت مصيدة وقع بها الفأر.
“تشش! تشش! تشش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ لن تأتي إلي، فسأجبرك على الخروج!”
قذفت ثلاث [صواعق موجهة] سريعة في اتجاهات مختلفة .. بشكل عشوائي بحت.
لونا، في حركتها الدائرية، كانت تستخدم قطعة كبيرة من هيكل سيارة معدنية محترقة كنقطة ارتكاز متكررة. كانت تقفز عليها، أو تختبئ خلفها، أو تستخدمها كدرع مؤقت.
“بوممم-تششش !!!”
[[تجسيد: عين أكويلا (روح الصقر)]]
اصطدمت الصاعقة الأولى بجدار حجري كانت لونا تختبئ خلفه، مما أدى إلى انهياره وتناثر شظاياه في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكك- بووووم !!”
“باااام !!!”
بدلاً من الاستمرار في التراجع، قامت بحركة غير متوقعة، حركة مجنونة تليق بها.
والثانية ضربت سيارة محترقة، وأدت إلى انفجار خزان وقودها في كرة لهب صغيرة لكنها عنيفة، مجبرة لونا على تغيير موقعها لتجنب النيران.
“ماذا بحق …؟!” تمتمت كلوي، وهي تحاول استعادة توازنها من أثر الزئير.
“فوشش-باام !!”
[[تجسيد: عباءة كورفوس (روح الغراب)]]
والثالثة حطمت بها كومة من الأنقاض.
لقد أطلقت العنان لتيار كهربائي مستمر وعالي الجهد عبر جسدها بالكامل، مركزة إياه في قبضتيها، ومحولاً جسد لونا إلى موصل حي للكهرباء.
كانت كلوي تنظف ساحة المعركة من الأغطية، وتحولها إلى مساحة مفتوحة تجبر لونا على المواجهة. كانت تفرض إيقاعها الفوضوي على معركتها.
لم يكن لديها وقت لإعادة تشكيل سوطها. لم يكن لديها وقت للتفكير.
لونا، التي أجبرت على الخروج إلى العراء، وجدت نفسها في موقف صعب.
“إذن، هذا هو شكلك الحقيقي! يعجبني!”
لكنها لم تظهر أي علامة على الذعر. رؤيتها المعززة سمحت لها بتوقع مسار الدمار الذي كانت تحدثه كلوي، والتحرك وفقًا لذلك.
قذفت ثلاث [صواعق موجهة] سريعة في اتجاهات مختلفة .. بشكل عشوائي بحت.
لكنها أدركت أن الدفاع والمراوغة لن يستمرا طويلاً. كان عليها أن تهاجم.
“اغغغ …” زأرت كحيوان حقيقي.
حتى .. رأت فرصتها ! … بعد إطلاقها للصاعقة الثالثة، كان هناك تأخير بسيط بينما كانت كلوي تستعيد موضعها بعد إطلاق الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت نظرتها أكثر من مجرد بصر. كانت ترى الآن العالم بتفاصيل لم تكن متاحة لها من قبل.
“فوشش !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________
في تلك اللحظة، انطلقت لونا.
في لحظة نظرت كلوي في الاتجاه معين .. فقدت أثر لونا.
لم تهاجم كلوي مباشرة. بدلاً من ذلك، ركضت نحو جدار منهار على يسار كلوي، وقفزت عليه برشاقة، ثم قفزت من جدار إلى آخر، مرة أخرى لتتحرك في مسارات غير متوقعة، مقتربة من كلوي من زوايا مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت لونا إلى كتلة من التشنجات.
“كهاهاها .. عاهرة منزلقة !!”
“ماذا بحق …؟!” تمتمت كلوي، وهي تحاول استعادة توازنها من أثر الزئير.
كلوي، وهي تضحك، كانت تتتبع حركاتها بسوطها الكهربائي، وتطلق لسعات سريعة في الهواء.
ثم، بحركة سريعة، أطلقت [سوطها الكهربائي] في قوس واسع !
“تششش- باممم!”
“ها ! ” أتسعت أعين كلوي.
اصطدمت لسعات السوط بالأماكن التي كانت فيها لونا قبل أجزاء من الثانية، تاركة وراءها علامات سوداء محترقة على الخرسانة.
كانت لعبة قط وفأر.
بل ضربت الأرض بقبضتها.
كلوي كانت الصيادة، تطلق هجماتها في كل اتجاه.
“فوووش !!”
ولونا كانت الفريسة المراوغة، تستخدم البيئة لصالحها، وتنتظر اللحظة المثالية للانقضاض.
[[تجسيد: عين أكويلا (روح الصقر)]]
تسك !” نقرت كلوي لسانها.
لم تطلق صاعقة. لم تستخدم سوطًا.
أدركت أن مطاردتها بهذه الطريقة هي مضيعة للطاقة.
ولونا كانت الفريسة المراوغة، تستخدم البيئة لصالحها، وتنتظر اللحظة المثالية للانقضاض.
“هيه ..” لكن ابتسامة خبيثة ارتسمت على وجهها .. إذا كانت القطة لن تأتي إليها، فستجعلها تقع في الفخ.
الوصف: إطلاق موجة صوتية فعلية تسبب ارتباكًا وخوفًا طفيفًا لدى الأعداء، بالإضافة إلى اكتساب قوة جسدية هائلة.
لقد لاحظت نمطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فشش ..” تذبذب سوطها الكهربائي وتلاشى في الهواء. اهتزت في مكانها، وعيناها تحاولان استعادة التركيز.
لونا، في حركتها الدائرية، كانت تستخدم قطعة كبيرة من هيكل سيارة معدنية محترقة كنقطة ارتكاز متكررة. كانت تقفز عليها، أو تختبئ خلفها، أو تستخدمها كدرع مؤقت.
“بووم !!”
‘لقد وجدتكِ.’
“ماذا بحق …؟!” تمتمت كلوي، وهي تحاول استعادة توازنها من أثر الزئير.
في لحظة نظرت كلوي في الاتجاه معين .. فقدت أثر لونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ لن تأتي إلي، فسأجبرك على الخروج!”
“كلاكك- بووووم !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاك-!”
ثم، بحركة سريعة، أطلقت [سوطها الكهربائي] في قوس واسع !
الوصف: إطلاق موجة صوتية فعلية تسبب ارتباكًا وخوفًا طفيفًا لدى الأعداء، بالإضافة إلى اكتساب قوة جسدية هائلة.
لونا، كما توقعت، قفزت جانبًا لتفادي السوط، واتخذت موقعًا خلف هيكل السيارة المألوف، مستعدة لهجومها المضاد التالي.
استغلت لونا هذه الثانية الثمينة لتنهض على قدميها.
بينما كانت لونا لا تزال خلف الغطاء، لمست كلوي الأرض بيدها الأخرى. لم يكن هناك ضوء أو صوت.
“بوممم-تششش !!!”
كان فعلًا صامتًا ومميتًا.
قذفت ثلاث [صواعق موجهة] سريعة في اتجاهات مختلفة .. بشكل عشوائي بحت.
لونا،، رأت أن كلوي قد أنزلت دفاعها للحظة. قررت أن هذه هي فرصتها للهجوم المضاد الحاسم.
كان فيهما غضب بارد وبدائي، غضب حيوان جريح.
“فوووش !!”
لقد تعرضت للخيانة من قبل ذكائها وحذرها. الآن، حان وقت القوة الغاشمة.
انطلقت من خلف الغطاء المعدني، ووضعت يدها عليه لتنطلق بقوة أكبر نحو كلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك الاثناء خطر سؤال غير متوقع في ذهن كلوي.
“همم.” على الرغم من ارتياح لونا، إلى إن كل شعر رأسها وقف فور وصولها .
لقد أطلقت العنان لتيار كهربائي مستمر وعالي الجهد عبر جسدها بالكامل، مركزة إياه في قبضتيها، ومحولاً جسد لونا إلى موصل حي للكهرباء.
عندما رأت تعابير كلوي، فهمت السبب.
“لقد أمسكت بك !!!” صرخت كلوي، وعيناها تلمعان بكهرباء نقية.
“لقد وقعتي في الفخ!”ابتسامة كلوي كانت عريضة بشكل مبالغ فيه ومقزز.
موجة من الضغط الخالص انطلقت من لونا، وجعلت الهواء من حولها يهتز بعنف.
في اللحظة التي لامست فيها يد لونا السطح المعدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلوي أسرع، لكن قوة لونا الغاشمة كانت تدفعها للخلف باستمرار، خطوة بخطوة. كل ضربة كانت تجعل الأرض تحت قدميها تهتز.
“كراااااك-تشششششش!”
“فوشش-باام !!”
أضاء هيكل السيارة بضوء أزرق ساطع، وتدفقت شحنة كهربائية قوية عبر جسد لونا.
ثم، بحركة سريعة، أطلقت [سوطها الكهربائي] في قوس واسع !
__________________________
“غاااه !!” صرخت صرخة مكتومة، والمخالب على يديها بدأت تتلاشى، وجلدها المتصلب بدأ يتشقق تحت الضغط الهائل للكهرباء التي تجري في عروقها.
[[الشحن الزائد]]
كانت كلوي في وضع دفاعي يائس، تتفادى وتصد بساعديها، وتشعر بأن مخالب لونا تمزق ملابس تدريبها وتترك خدوشًا عميقة على ذراعيها.
الوصف: لمس جسم موصل (مثل الأرض أو الماء) وتمرير شحنة كهربائية من خلاله إلى هدف معدني آخر، وتحويله إلى فخ كهربائي.
كان فعلًا صامتًا ومميتًا.
__________________________
ترى كل انقباضة في عضلات كتف كلوي، كل حركة دقيقة في معصمها وهي تتحكم في السوط، حتى الشرارات الصغيرة التي تتطاير من أطراف أصابعها كانت تبدو كنجوم صغيرة منفصلة.
كانت كلوي قد سرت شحنة كهربائية خافتة عبر الأرضية المتشققة، غير مرئية تقريبًا .. مما جعل لهيكل بأكمله فخًا كهربائيًا.
“اغغغاه !!” صرخت لونا من الألم والصدمة، وتشنج جسدها بالكامل في الهواء قبل أن تسقط على الأرض، والدخان يتصاعد من أطراف أصابعها.
“اغغغاه !!” صرخت لونا من الألم والصدمة، وتشنج جسدها بالكامل في الهواء قبل أن تسقط على الأرض، والدخان يتصاعد من أطراف أصابعها.
“كلاك-!”
“بام ! …”
“كغغ ” كتمت أنينها بأبتسامة، والدماء بدأت تسيل، لكنها استغلت هذه اللحظة، هذه الفرصة التي خلقتها بتضحيتها، لتمسك بذراع لونا المهاجمة بكلتا يديها.
وقفت كلوي فوق لونا، وسوطها الكهربائي يتأرجح ببطء، وابتسامة نصر متعجرفة على وجهها.
كلوي، التي كانت قريبة جدًا، تلقت القوة الكاملة للزئير.
“كان يجب أن تنتبهي أكثر،” قالت بسخرية، وهي تستمتع بلحظة تفوقها.
“لقد أمسكت بك !!!” صرخت كلوي، وعيناها تلمعان بكهرباء نقية.
بدا أن المعركة قد حسمت. لونا كانت ملقاة على الأرض، جسدها يرتجف بشكل خفيف من أثر الصدمة الكهربائية، والدخان يتصاعد من أطراف أصابعها التي لامست الفخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لونا،، رأت أن كلوي قد أنزلت دفاعها للحظة. قررت أن هذه هي فرصتها للهجوم المضاد الحاسم.
‘انتهى الأمر.’ كان هذا هو الاستنتاج المنطقي لأي شخص يراقب المعركة. لقد كانت مصيدة وقع بها الفأر.
بينما كانت لونا لا تزال خلف الغطاء، لمست كلوي الأرض بيدها الأخرى. لم يكن هناك ضوء أو صوت.
لكن لونا فيريس لم تكن تعمل بالمنطق. كانت تعمل بالغريزة.
“ماذا بحق …؟!” تمتمت كلوي، وهي تحاول استعادة توازنها من أثر الزئير.
والغريزة الأولى لأي حيوان محاصر في زاوية … هي الهجوم المضاد بكل ما يملك من قوة.
“فوشش !!”
بينما كانت كلوي تستعد لتوجيه ضربة أخيرة بسوطها لإنهاء المباراة، فتحت لونا عينيها فجأة .. لم يكن فيهما ألم أو هزيمة.
بدلاً من الاستمرار في التراجع، قامت بحركة غير متوقعة، حركة مجنونة تليق بها.
كان فيهما غضب بارد وبدائي، غضب حيوان جريح.
كانت كلوي قد سرت شحنة كهربائية خافتة عبر الأرضية المتشققة، غير مرئية تقريبًا .. مما جعل لهيكل بأكمله فخًا كهربائيًا.
“غغ ..” بأنين مكتوم، تدحرجت جانبًا بسرعة مدهشة، متفادية لسعة أخرى من سوط كلوي كانت ستنهي أمرها.
بدا أن المعركة قد حسمت. لونا كانت ملقاة على الأرض، جسدها يرتجف بشكل خفيف من أثر الصدمة الكهربائية، والدخان يتصاعد من أطراف أصابعها التي لامست الفخ.
“بامم !!”
كان فعلًا صامتًا ومميتًا.
الضربة أصابت الأرض بجانب رأسها، وتركت علامة سوداء محترقة.
“بووووووووووووممم-كلاااااااااك !!!!”
ثم، وهي لا تزال على الأرض، فعلت شيئًا لم تتوقعه كلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ لن تأتي إلي، فسأجبرك على الخروج!”
لم تحاول النهوض. لم تحاول الهرب.
المسافة كانت ملعب كلوي، وهي بحاجة إلى تغيير القواعد. لقد اختبرت قوة كلوي، والآن حان وقت المراقبة.
بل ضربت الأرض بقبضتها.
‘انتهى الأمر.’ كان هذا هو الاستنتاج المنطقي لأي شخص يراقب المعركة. لقد كانت مصيدة وقع بها الفأر.
“بااااممم !!!!”
استغلت لونا هذه الثانية الثمينة لتنهض على قدميها.
__________________________
كانت كلوي في وضع دفاعي يائس، تتفادى وتصد بساعديها، وتشعر بأن مخالب لونا تمزق ملابس تدريبها وتترك خدوشًا عميقة على ذراعيها.
[[تجسيد: زئير أورسا (روح الدب)]]
“همم.” على الرغم من ارتياح لونا، إلى إن كل شعر رأسها وقف فور وصولها .
الوصف: إطلاق موجة صوتية فعلية تسبب ارتباكًا وخوفًا طفيفًا لدى الأعداء، بالإضافة إلى اكتساب قوة جسدية هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ لن تأتي إلي، فسأجبرك على الخروج!”
__________________________
كلوي، التي كانت قريبة جدًا، تلقت القوة الكاملة للزئير.
“غراااااااااااااا!”
لونا، في حركتها الدائرية، كانت تستخدم قطعة كبيرة من هيكل سيارة معدنية محترقة كنقطة ارتكاز متكررة. كانت تقفز عليها، أو تختبئ خلفها، أو تستخدمها كدرع مؤقت.
لم يكن زئيرًا عاديًا. كان انفجارًا صوتيًا.
“ها ! ” أتسعت أعين كلوي.
موجة من الضغط الخالص انطلقت من لونا، وجعلت الهواء من حولها يهتز بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش !!”
كلوي، التي كانت قريبة جدًا، تلقت القوة الكاملة للزئير.
“ها ! ” أتسعت أعين كلوي.
“ها …” شعرت بدوار حاد، وطنين يصم الآذان، وفقدت تركيزها للحظة.
__________________________
“فشش ..” تذبذب سوطها الكهربائي وتلاشى في الهواء. اهتزت في مكانها، وعيناها تحاولان استعادة التركيز.
“كغغ ” كتمت أنينها بأبتسامة، والدماء بدأت تسيل، لكنها استغلت هذه اللحظة، هذه الفرصة التي خلقتها بتضحيتها، لتمسك بذراع لونا المهاجمة بكلتا يديها.
استغلت لونا هذه الثانية الثمينة لتنهض على قدميها.
[[تجسيد: عين أكويلا (روح الصقر)]]
كان جسدها لا يزال يتألم من الصدمة الكهربائية، لكنها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقت ضربة مخلب مباشرة في كتفها.
تجاهلت الألم، واستخدمت الغضب كوقود.
ثم، بحركة سريعة، أطلقت [سوطها الكهربائي] في قوس واسع !
لقد تعرضت للخيانة من قبل ذكائها وحذرها. الآن، حان وقت القوة الغاشمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش !!”
تخلت عن كل حذر في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بامم !!”
“اغغغ …” زأرت كحيوان حقيقي.
كلوي، وهي تضحك، كانت تتتبع حركاتها بسوطها الكهربائي، وتطلق لسعات سريعة في الهواء.
لقد أصبحت وحشًا غاضبًا.
“كراااااك-تشششششش!”
اندفعت إلى الأمام، وهذه المرة، لم تكن مجرد قوة دب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخلت عن كل حذر في هذه اللحظة.
قامت بمخاطرة هائلة تستهلك طاقتها بمعدل مرعب وتضع ضغطًا هائلاً على عقلها.
استغلت لونا هذه الثانية الثمينة لتنهض على قدميها.
__________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بامم !!”
[[تجسيد ثلاثي: زئير أورسا + قبضة لوبو + معقل تيستودو]]
كانت كلوي في وضع دفاعي يائس، تتفادى وتصد بساعديها، وتشعر بأن مخالب لونا تمزق ملابس تدريبها وتترك خدوشًا عميقة على ذراعيها.
الاستخدام: جمع بين القوة الهائلة لروح الدب، وسرعة ومخالب روح الذئب ودفاع المتين السحلفاة. مزيج غير مستقر ومرهق للغاية.
تسك !” نقرت كلوي لسانها.
__________________________
“فوووش !!”
في تلك اللحظة ظهر نمط سداسي باهت ل[معقل تيستودو]على جلدها مرة أخرى كإجراء وقائي غريزي، وفي نفس الوقت، نمت [مخالب لوبو] برزت من أصابعها، أطول وأكثر حدة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________
أصبحت الآن حصنًا متحركًا مسلحًا بشفرات، يندفع إلى الأمام بقوة دب هائج.
__________________________
“ماذا بحق …؟!” تمتمت كلوي، وهي تحاول استعادة توازنها من أثر الزئير.
“بووم !!”
لم يكن لديها وقت لإعادة تشكيل سوطها. لم يكن لديها وقت للتفكير.
__________________________
من اطراف اصابعها، شرارات كهربائية تشكلت .
“ها …” شعرت بدوار حاد، وطنين يصم الآذان، وفقدت تركيزها للحظة.
في جزء من الثانية أطلقت [صاعقة موجهة] مباشرة نحو لونا المندفعة.
“كلاك-كلاك-كلاك !!” صوت الشرارات الكهربائية عمت الساحة.
“كلاك-تششش !.”
الوصف: اكتساب حركات صامتة وشعور مكاني محسن. مثالية للتسلل والمراوغة.
“بووم !!”
ثم، بدأ جسد كلوي يتوهج.
اصطدمت الصاعقة بصدر لونا مباشرة ! … لكن [معقل تيستودو] امتص الجزء الأكبر من الضرر، تاركًا وراءه علامة سوداء محترقة، لكنه لم يوقفها.
“كهاهاها .. عاهرة منزلقة !!”
في ومضة، ظهرن لونا أمام كلوي فجأة !
لونا كانت أول من غير تكتيكه. أدركت أن الاقتراب المباشر من مستخدمة سوط كهربائي هو انتحار.
“ها ! ” أتسعت أعين كلوي.
لم يكن زئيرًا عاديًا. كان انفجارًا صوتيًا.
“شراااك .. بوم! بوم !”
التفت كلوي بستمرار وهي تضرب في كل مرة تلمح بها لونا، التي هي بدورها تختفي كسراب. في كل مرة تلاحظها كلوي.
بدأت لونا في إطلاق وابل من الضربات الوحشية بين اللكمات والخمش بمخالبها .. كانت كل ضربة تحمل ثقل دب، وسرعة ذئب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش !”
كانت كلوي في وضع دفاعي يائس، تتفادى وتصد بساعديها، وتشعر بأن مخالب لونا تمزق ملابس تدريبها وتترك خدوشًا عميقة على ذراعيها.
“همم.” على الرغم من ارتياح لونا، إلى إن كل شعر رأسها وقف فور وصولها .
“بان !! بوم !! بوم !!”
“تششش- باممم!”
“غاغ !!” أنت بصمت.
‘انتهى الأمر.’ كان هذا هو الاستنتاج المنطقي لأي شخص يراقب المعركة. لقد كانت مصيدة وقع بها الفأر.
كانت كلوي أسرع، لكن قوة لونا الغاشمة كانت تدفعها للخلف باستمرار، خطوة بخطوة. كل ضربة كانت تجعل الأرض تحت قدميها تهتز.
“لنرى كيف سيتعامل جلدك السميك … مع هذا!”
“كيهيهه!” في لحظة مفاجئة ضحكت كلوي بأعين متسعة.
هي لم تكن من النوع الذي يتمتع بالصبر. اللعب بتكتيك معين ليس من أسلوبها.
“إذن، هذا هو شكلك الحقيقي! يعجبني!”
الوصف: إطلاق موجة صوتية فعلية تسبب ارتباكًا وخوفًا طفيفًا لدى الأعداء، بالإضافة إلى اكتساب قوة جسدية هائلة.
بدلاً من الاستمرار في التراجع، قامت بحركة غير متوقعة، حركة مجنونة تليق بها.
بدلاً من الاستمرار في التراجع، قامت بحركة غير متوقعة، حركة مجنونة تليق بها.
توقفت عن الدفاع، واندفعت إلى الأمام، متجاهلة تمامًا مخالب لونا التي كانت على وشك أن تمزقها.
__________________________
تلقت ضربة مخلب مباشرة في كتفها.
‘لقد وجدتكِ.’
“كغغ ” كتمت أنينها بأبتسامة، والدماء بدأت تسيل، لكنها استغلت هذه اللحظة، هذه الفرصة التي خلقتها بتضحيتها، لتمسك بذراع لونا المهاجمة بكلتا يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شراااك .. بوم! بوم !”
“لقد أمسكت بك !!!” صرخت كلوي، وعيناها تلمعان بكهرباء نقية.
كلوي كانت الصيادة، تطلق هجماتها في كل اتجاه.
لونا حاولت سحب ذراعها، لكن قبضة كلوي كانت كالملزمة الفولاذية، مدفوعة بقوة الأدرينالين.
“لنرى كيف سيتعامل جلدك السميك … مع هذا!”
ثم، بدأ جسد كلوي يتوهج.
ثم، بدأ جسد كلوي يتوهج.
“فوشش !!”
تحركت برشاقة بين الجدران المنهارة والسيارات المحترقة، مستخدمة البيئة كجزء من جسدها .. كانت تظهر للحظة من خلف جدار، وعيناها الحادتان تثبتان على كلوي، ثم تختفي قبل أن تتمكن العين من تثبيت موقعها.
“لنرى كيف سيتعامل جلدك السميك … مع هذا!”
بدلاً من الاستمرار في التراجع، قامت بحركة غير متوقعة، حركة مجنونة تليق بها.
لم تطلق صاعقة. لم تستخدم سوطًا.
تحركت برشاقة بين الجدران المنهارة والسيارات المحترقة، مستخدمة البيئة كجزء من جسدها .. كانت تظهر للحظة من خلف جدار، وعيناها الحادتان تثبتان على كلوي، ثم تختفي قبل أن تتمكن العين من تثبيت موقعها.
لقد أطلقت العنان لتيار كهربائي مستمر وعالي الجهد عبر جسدها بالكامل، مركزة إياه في قبضتيها، ومحولاً جسد لونا إلى موصل حي للكهرباء.
في تلك اللحظة ظهر نمط سداسي باهت ل[معقل تيستودو]على جلدها مرة أخرى كإجراء وقائي غريزي، وفي نفس الوقت، نمت [مخالب لوبو] برزت من أصابعها، أطول وأكثر حدة من قبل.
“بووووووووووووممم-كلاااااااااك !!!!”
“فوشش !!”
تحولت لونا إلى كتلة من التشنجات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) __________________________
“غاااه !!” صرخت صرخة مكتومة، والمخالب على يديها بدأت تتلاشى، وجلدها المتصلب بدأ يتشقق تحت الضغط الهائل للكهرباء التي تجري في عروقها.
أضاء هيكل السيارة بضوء أزرق ساطع، وتدفقت شحنة كهربائية قوية عبر جسد لونا.
كانت كلوي تتأذى من ارتداد طاقتها، وشعرت بأن عضلاتها تحترق، لكنها لم تهتم.
‘انتهى الأمر.’ كان هذا هو الاستنتاج المنطقي لأي شخص يراقب المعركة. لقد كانت مصيدة وقع بها الفأر.
كانت تستمتع بكل لحظة من هذه المواجهة الوحشية، وهذه المعركة المباشرة.
تحركت برشاقة بين الجدران المنهارة والسيارات المحترقة، مستخدمة البيئة كجزء من جسدها .. كانت تظهر للحظة من خلف جدار، وعيناها الحادتان تثبتان على كلوي، ثم تختفي قبل أن تتمكن العين من تثبيت موقعها.
كانت معركة محتمة بكثر كونها وحشية.
لونا، في حركتها الدائرية، كانت تستخدم قطعة كبيرة من هيكل سيارة معدنية محترقة كنقطة ارتكاز متكررة. كانت تقفز عليها، أو تختبئ خلفها، أو تستخدمها كدرع مؤقت.
وفي تلك الاثناء خطر سؤال غير متوقع في ذهن كلوي.
في تلك اللحظة، انطلقت لونا.
‘من سيحترق أولاً؟’
قذفت ثلاث [صواعق موجهة] سريعة في اتجاهات مختلفة .. بشكل عشوائي بحت.
لقد أطلقت العنان لتيار كهربائي مستمر وعالي الجهد عبر جسدها بالكامل، مركزة إياه في قبضتيها، ومحولاً جسد لونا إلى موصل حي للكهرباء.
كان فيهما غضب بارد وبدائي، غضب حيوان جريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات